ا والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء؛ فمن رغب عن سنتي فليس مني!))؛ رواه البخاري ومسلم.
وفي الختام.... نخلص من هذا أن الأولويات تبدأ بحق الله تعالى ثم حق الإنسان مع نفسه وأهله وجيرانه....وهكذامع التوازن لايغالي ولا يفرطبل يقدم الأهم فالمهم فالأقل أهمية....وهكذا. وعلينا واجب بعد هذا الكلام وهو أن نراجع اهتماماتنا ونصحح أوضاعنا ونضع كل شيئ في موضعهلا نؤخر ما حقه التقديم ولا نقدم ما حقه التأخير ولا نعظم ما حقه التصغير ولا نصغر ما حقه التعظيمحتي نسعد في الدنيا وننجز ما هو مطلوب منا فنفوز في الآخرة. وأسأل الله العظيم أن يوفقنا لما فيه رضاه إنه ولي ذلك ومولاه.
انتهت بفضل الله تعالى
رابط الموضوع:
https://www.alukah.net/sharia/0/94010/#ixzz5yV40VDKE