قناة

الحجة

الحجة
2.0k
عددالاعضاء
1,385
Links
8,999
Files
349
Videos
16,603
Photo
وصف القناة
لِحُبِّ فاطِمَةُ وَأبُوها وَبَعلُها وَبَنُوها (صلوات الله و سلام الله عليهم)
التحقيق في كلمات القرآن الكريم ج‏8 210


العلم: اسم لما يعلم به، كالختم بمعنى ما يختم به، و العالم و العلام، بمعنى العلم يزاد فيه الألف بعد العين أو بعد اللام، و يدلّ على امتداد، فهما اسمان مزيدان يدلّان على زيادة المعنى.
التحقيق في كلمات القرآن الكريم ج‏8 206


الفرق بين العلم و المعرفة: أنّ المعرفة أخصّ من العلم، لأنّها علم بعين الشي‏ء مفصّلا عمّا سواه. و العلم يكون مجملا و مفصّلا. فكلّ معرفة علم و ليس كلّ علم معرفة، و ذلك أنّ المعرفة يفيد تمييز المعلوم من غيره، و العلم لا يفيد ذلك.




الفرق بين العلم و اليقين: أنّ العلم هو اعتقاد الشي‏ء على ما هو به على سبيل الثقة. و اليقين هو سكون النفس و ثلج (اطمينان) النفس، و قيل إنّ اليقين هو العلم بعد حيرة الشكّ.




و الفرق بين العلم و الشعور: أنّ الشعور علم يوصل اليه من وجه دقيق كدقّة الشعر، و لهذا قيل للشاعر لفطنته.
اَللَّهُمَّ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ.


زاد المعاد، ج۱ ص ۵۴۰
اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ اَلْوَرِقِ وَ اَلشَّجَرِ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ اَلْحَصَى وَ اَلْمَدَرِ

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ اَلشَّعْرِ وَ اَلْوَبَرِ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ أَيَّامِ اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ نُجُومِ اَلسَّمَاءِ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ قَطْرِ اَلْمَطَرِ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْتَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ كَلِمَاتِكَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ رِضَا نَفْسِكَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ

، وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ بَلَغَتْهُ عَظَمَتُكَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ فِي كُلِّ شَيْءٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى مَا حَفِظَ كِتَابُكَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ سَرْمَداً لاَ يَنْقَضِي أَبَداً وَ لاَ يُحْصِيهِ اَلْخَلاَئِقُ عَدَداً،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى نِعَمِكَ كُلِّهَا، عَلاَنِيَتِهَا وَ سِرِّهَا، أَوَّلِهَا وَ آخِرِهَا، ظَاهِرِهَا وَ بَاطِنِهَا.

اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى مَا كَانَ وَ مَا لَمْ يَكُنْ وَ مَا هُوَ كَائِنٌ.

اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ كَثِيراً كَمَا أَنْعَمْتَ - رَبَّنَا - عَلَيْنَا كَثِيراً.

اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ كُلُّهُ، وَ لَكَ اَلْمُلْكُ كُلُّهُ، وَ بِيَدِكَ اَلْخَيْرُ كُلُّهُ، وَ إِلَيْكَ يُرْجَعُ اَلْأَمْرُ كُلُّهُ ، عَلاَنِيَتُهُ وَ سِرُّهُ.

اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى بَلاَئِكَ وَ صُنْعِكَ عِنْدَنَا، قَدِيماً وَ حَدِيثاً، وَ عِنْدِي خَاصَّةً، خَلَقْتَنِي فَأَحْسَنْتَ خَلْقِي، وَ هَدَيْتَنِي فَأَكْمَلْتَ هِدَايَتِي، وَ عَلَّمْتَنِي فَأَحْسَنْتَ تَعْلِيمِي.

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ يَا إِلَهِي عَلَى حُسْنِ بَلاَئِكَ وَ صُنْعِكَ عِنْدِي، فَكَمْ مِنْ كَرْبٍ قَدْ كَشَفْتَهُ عَنِّي، وَ كَمْ مِنْ هَمٍّ قَدْ فَرَّجْتَهُ عَنِّي، وَ كَمْ مِنْ شِدَّةٍ جَعَلْتَ بَعْدَهَا رَخَاءً.

اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى نِعَمِكَ مَا نُسِيَ مِنْهَا وَ مَا ذُكِرَ، وَ مَا شُكِرَ مِنْهَا وَ مَا كُفِرَ، وَ مَا مَضَى مِنْهَا وَ مَا غَبَرَ.

اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ مَغْفِرَتِكَ وَ رَحْمَتِكَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَلَى عَفْوِكَ وَ سَتْرِكَ،

وَ لَكَ اَلْحَمْدُ بِصَلاَحِ أَمْرِنَا وَ حُسْنِ قَضَائِكَ وَ أَنْعُمِكَ عِنْدَنَا.

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ،

وَ اِغْفِرْ لَنَا مَغْفِرَةً عَزْماً جَزْماً، لاَ تُغَادِرُ لَنَا ذَنْباً.

اَللَّهُمَّ اِغْفِرْ لَنَا وَ لِآبَائِنَا وَ لِأُمَّهَاتِنَا كَمَا رَبَّوْنَا صِغَاراً، وَ أَدَّبُونَا كِبَاراً،

اَللَّهُمَّ أَعْطِنَا وَ إِيَّاهُمْ مِنْ رَحْمَتِكَ أَسْنَاهَا وَ أَوْسَعَهَا،
وَ مِنْ جِنَانِكَ أَعْلاَهَا وَ أَرْفَعَهَا،
وَ أَوْجِبْ لَنَا مِنْ رِضَاكَ عَنَّا مَا تُقِرُّ بِهِ عُيُونَنَا، وَ تُذْهِبُ لَنَا حُزْنَنَا،
وَ أَذْهِبْ عَنَّا هُمُومَنَا وَ غُمُومَنَا فِي أَمْرِ دِينِنَا وَ دُنْيَانَا،
وَ قَنِّعْنَا فِيهَا بِتَيْسِيرِ رِزْقِكَ عِنْدَنَا،
وَ اُعْفُ عَنَّا وَ عَافِنَا أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنَا،
وَ آتِنٰا فِي اَلدُّنْيٰا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنٰا عَذٰابَ اَلنّٰارِ .
اللَّهُمَّ لَا آخُذُ إِلَّا مَا أَعْطَيْتَ

خدایا قبول نمی کنم جز آنچه تو به من عطا کنی