مكتبة التسنيم للكتب المصورة

قصيدة شعرية كتبها الشيخ حسين بن الشيخ علي بن الشيخ محمد الصحاف الأحسائي الكويتي(1343-1303) وهو من مواليد الكويت درس وتتلمذ على عدد من الأعلام منهم:
-الشيخ موسى بن عبد الله بوخمسين الأحسائي.
-السيد ناصر بن السيد هاشم السلمان الأحسائي.
-الميرزا الشيخ موسى بن الشيخ محمد باقر الأسكوئي الحائري.
وغيرهم من الاعلام.
وافته المنية في الطريق بعد ان امضى سنينا في الدراسة الدينية بالنجف الاشراف أثناء عودته لوطنه الكويت حيث ساءت صحته بمنطقة سوق الشيوخ سنة 1343هجري.
ويعد من الشعراء المتميزين في ادبه وذوقه.
القصيدة :
أبيات كتبها في مدح السيد الميرزا موسى نجل المقدس السيد الميرزا محمد رضا:

مكتبة آية الله الشيخ محمد بن سلمان الهاجري
للمخطوطات والنوادر
( ١ )

تعريف موجز بالمكتبة:
تحتوي المكتبة على مجموعة من الكتب معظمها مطبوع طبعة حجرية، عليها تملكات أحسائية وغيرها سبقت الشيخ بعضها اشتراه الشيخ من مكتبة الشيخ كاظم بن الشيخ علي الصحاف (١٣١٢ - ١٣٩٩ هـ)، بعد وفاته، وبعضها من القطيف، وبعضها أحضره الشيخ معه من النجف الأشرف إبان دراسته الدينية فيها حيث يعود تملكه لها إلى سنة ١٣٥٤ ، كما يوجد بعض الكتب تم اقتنائها من البحرين.
يتضح من خلال محتويات المكتبة التوجه الفقهي والأصولي والروائي عند الشيخ الهاجري، فمعظم المقتنيات من الكتب الضرورية التي يحتاجها الفقيه من المصادر الحديثية والفقهية والأصولية إضافة إلى الكتب العقائدية والمتنوعة.
تم إيقاف المكتبة على طلبة الحوزة العلمية في الأحساء، وذلك سنة 1429هـ ، وقد ختمت جميعها بختم وقفية الشيخ الهاجري، ونص الوقفية على الختم:>مكتبة آية الله محمد بن سلمان الهاجري (قدس سره)وقف لله تعالى. الحوزة العلمية 1429هـ

وثيقة أحسائية مهمة تؤرخ لمرجعية آية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله)، في الأحساء على نطاق واسع وذلك مع بداية شهر رجب المرجب سنة ١٤١٤هـ .
علماً إن المرجعية الدينية في الأحساء بعد وفاة آية الله العظمى السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي(١٣١٧- ١٤١٣هـ).
اتجهت أولاً بإشارة وتوجيه من الحوزة العلمية في الأحساء وعدد من أعلامها الكبار إلى آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني(١٣١٦– ١٤١٤ هـ)، وقد استمرت إلى حين وفاته في ٢٤ جمادى الآخرة.
لتعود بعدها إلى أحضان النجف الأشرف على مرجعية آية الله العظمى السيد علي السيستاني( دام ظله) في بداية شهر رجب سنة ١٤١٤هـ .
وقد صدر في ذلك بياناً علمياً باسم الحوزة العلمية في الأحساء وقع عليه عدد من أعلام الأحساء الكبار(رحم الله الماضين وأطال عمر الباقين)في الدعوة والتوجيه إلى الرجوع إليه في المسائل الفقهية، وهذا نص البيان.
المصدر: حصلنا على صورة من البيان من مجموعة وثائق الأستاذ الحاج حسين بن حسن بوكنان.

استفتاء من الشيخ محمد بن الشيخ محمد علي الجبران الأحسائي إلى المرجع الديني الشيخ محمد رضا آل ياسين وإجابة الشيخ آل ياسين عليه ، وهو واحد من استفتاءات عديدة ومراسلات
الشيخ الجبران معه، مما لا يبعد تتلمذ الشيخ الجبران على يديه.
وقد حصلنا على صورة منه من الصديق العزيز المهندس حسن بن حسين بن الشيخ محمد الجبران.

على يسار الشيخ آقا بزرك آية الله السيد ضياء الدين العلامة محقق مجمع الرجال القهبائي والوافي للفيض الكاشاني وعلى يمين الشيخ آقا بزرك السيد آية الله محمد رضا الخراساني رئيس الحوزة العلمية الاصفهانية قبل السيد الخادمي ثم آية الله مرتضى الاردكاني صاحب كتاب غنية الطالب في التعليق على المكاسب قدست اسرارهم

صورة نادرة لآية الله السيد عز الدين بحر العلوم قدس سره وهو
السيد عزالدين بن علي بن هادي بن علي تقي بن محمد تقي بن محمد رضا بن محمد مهدي بحر العلوم ،عالم متتبع فاضل جليل من أعلام المشتغلين الأماجد.ولد سنة 1352هـ المصادف عام 1933م في النجف الأشرف
قرأ مقدّماته الأدبية والعلمية على يد أساتذة الحوزة العلمية ثم حضر دروس الأبحاث العالية عند أكابر علماء الحوزة ومراجع الأمة أمثال السيد محسن الحكيم ـ السيد أبو القاسم الخوئي ـ الشيخ حسين الحلي، وقد عنى به الشيخ الحلي من الناحية الدينية وكان معلمه الأول حتى شبّ وتتلمذ على يديه في علوم الفقه والأصول فكتب تقريراته وطبعت في كتاب (بحوث فقهية) في مسائل جديدة وأسلوب رصين في الفقه مع تنقيح وزيادة منه وبراعة في الأسلوب والاستدلال.امتازرحمه الله بذهنية وقادة وحنكة معروفة وتدبير وتصريف لمشكلات الأمور الاجتماعية، إلى غير ذلك من كمالاته النفسية التي نشأ وتربى عليها.كان (قدس سره) من مدرّسي الحوزة العلمية في النجف الأشرف لسنين طوال حتى استفاد منه جمع كبير من طلبة الحوزة العلمية لبيانه الجميل وأسلوبه المتين، كما كان إمام الجماعة في الصحن الحيدري الشريف للإمام علي (عليه السلام) ومسجد السقاي ، كتب (قدس سره) في مختلف المجالات العلمية والثقافية والأدبية وعالج قضايا اجتماعية مهمة وسلّط الأضواء على تراث أهل البيت عليهم السلام. من مؤلفاته: ـ بحوث فقهية.ـ الحجر وأحكامه.ـ اليتيم في القرآن والسنة.ـ أضواء على شرح دعاء كميل.ـ الطلاق أبغض الحلال إلى الله. ـ الإنفاق في سبيل الله. ـ التقليد في الشريعة الإسلامية. ـ أنيس الداعي والزائر. ـ المعجزة في نظر العلم.وعثر بعد شهادته على عدة مؤلفات لم تر النور أيام حياته،كانت أنظار المؤمنين تتطلع إلى مستقبله وكان موضع ثقة المراجع العظام، ففي إنتفاضة شعبان المباركة عام 1991م شاركت الأسرة بدورها المعهود وللسيد الشهيد عزالدين بحر العلوم دوراً متميزاً فيها؛ لذا اختاره سماحة المرجع الديني الكبير المغفور له الإمام السيد أبو القاسم الخوئي (قدس سره) أن يكون أحد أعضاء اللجنة المركزية للانتفاضة الشعبانية كما ورد اسمه تحت تسلسل (4) في البيان الصادر في 20 / شعبان 1411هـ.وبعد الانتكاسة التي حلّت بالشعب العراقي كان حصاد هذه الأسرة التشريد والسجون والتعذيب والقتل على يد قوى النظام البعثي الاستبدادي الجائر، فقد اعتقل السيد عزالدين بحرالعلوم (قدس سره) مع سماحة الإمام الخوئي (قدس سره) ومجموعة كبيرة من علماء وأساتذة النجف الأشرف، وبعد سقوط النظام البعثي عام 2003م عُرف أن السيد عزالدين قد آستشهد من قبل نظام البعث المجرم

شجاعة التعبير عن الرأي.. الشيخ محمد جواد مغنية أنموذجاً
المؤلف: الشيخ حسن بن موسى الصفار
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
الطبعة: الأولى 2009م
عدد الصفحات: 45

شجاعة التعبير عن الرأي.. الشيخ محمد جواد مغنية أنموذجاً
المؤلف: الشيخ حسن بن موسى الصفار
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
الطبعة: الأولى 2009م
عدد الصفحات: 45

من يمين الناظر السيد محمد باقر الخرسان ثم الشيخ عبد الهادي الفضلي ثم السيد بحر العلوم ثم الشيخ موسى اليعقوبي ثم الشيخ جعفر الهلالي ثم الشخص المعقل الشيخ كاظم الشيخ حسن الخطيب الماجدي

سنة 1940م وجهت جمعية حماية الطفل استفتاء إلى المرجع الديني الأعلى (السيد أبو الحسن الاصفهاني) تطلب فيه الحصول على اذنه في الصرف من الأموال الشرعية على اعمالها

١٣ من شهر رمضان سنة ١٣٤٠ هـ توفي العالم الجليل السيد علي السيستاني (طاب ثراه) مسموما خلال الافطار ، ودفن بجوار الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) . وهو جد المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني (دام ظله).

وقد ترجم له العلامة الشيخ آغا بزرك في طبقات أعلام الشيعة قائلاً: ( انه كان في النجف الأشرف من تلامذة الحجّة المؤسس المولى علي النهاوندي وفي سامراء من تلامذة المجدد الشيرازي، ثم اختص بالحجة السيد اسماعيل الصدر، وفي حدود سنة ١٣١٨ هـ عاد إلى مشهد الرضا ( عليه السلام ) واستقر فيه وحاز مكانة سامية مع ما كان له من حظ وافر من العلم مقروناً بالتقى والصلاح ) ومن تلامذته المعروفين الفقيه الكبير الشيخ محمد رضا آل ياسين (قدس سرّه).

حشره الله وإيانا مع النبي وآله الطيبين الطاهرين.
الفاتحة مع الصلوات.

آية الله الشهيد الشيخ علي اصغر احمدي الشاهرودي من ابرز تلامذة السيّد الخوئي (رحمه الله)
ــ مشهور بالشيخ الأحمدي
ــ كان أحد اعضاء مجلس إفتائه..
ــ كان من أهل الخبرة الثقات العدول
ــ كان يشرف على تقارير ابحاث السيد بحيث لا يطبع الا بعد مراجعته
ــ مما يذكر أن احد التجار اشترى له مُبرّدة لتساعده على حرّ النجف فلم يقبلها منه وقال له هناك من هو أحوج لها منّي
ــ آخر من زاره هو آية الله الشهيد الشيخ مرتضى البروجردي رحمه الله واعطاه تقرير لبحث السيد الخوئي ليراجعه ..وبعدها بساعة فقد الشيخ الأحمدي.
وكان يرى الحفاظ على الحوزة العلمية في النجف الأشرف من الواجبات العينية، فكتب لنجله: «إنّني لن أُغادر النجف حتّى الموت، وحتّى لو غادر السيّد الخوئي النجف الأشرف فلن أُغادرها أبداً».
ـوقد نقل بعضهم أنه قد رأى الشيخ وهو يسحب على الارض ثم وضع في سيارة البلدية ( التي يجمع فيها الزبالة) ثم توجهوا به ومعه مجموعة من العلماء نحو الصحراء
ــ دفن سماحة الشيخ في صحراء النجف وهو حي مع عدد من العلماء المجتهدين والفضلاء .. لم يقتل بالرصاص وإنما قتل باهالة التراب عليه وهو حي ولم تُسلّم جثّته إلى أهله

الشيخ حسين بن الشيخ حسن المظاهري .

ولادته :
ولد الشيخ المظاهري عام 1351 هـ بمحافظة إصفهان .

دراسته :
دخل الحوزة العلمية في مدينة إصفهان عام 1365 هـ ، وفي عام 1371 هـ سافر إلى مدينة قم المقدّسة لإكمال دراسته الحوزوية .

أساتذته :
نذكر منهم ما يلي :

1ـ السيّد محمّد اليزدي ، المعروف بالمحقّق الداماد .

2ـ السيّد حسين الطباطبائي البروجردي .

3ـ السيّد شهاب الدين المرعشي النجفي .

4ـ السيّد حسين الخادمي الأصفهاني .

5ـ الشيخ مرتضى الحائري اليزدي .

6ـ السيّد محمّد حسين الطباطبائي .

7ـ الشيخ عبد الجواد العاملي .

8ـ الإمام الخميني .

تدريسه :
كان الشيخ المظاهري يمارس التدريس إلى جانب دراسته في إصفهان ، كما درّس مرحلة السطح في الحوزة العلمية بمدينة قم المقدّسة ، وقد أمضى قرابة عشرين سنة في تدريس مرحلة الخارج في الفقه والأُصول .

-الشيخ فوزي آل سيف القطيفي
ولد الشيخ عام 1379هجري
◀️ أكمل دراسة المرحلة الابتدائية في تاروت في مدرسة الغالي، وهاجر للدراسة الدينية في الحوزة العلمية بالنجف ـ العراق سنة 1391 هـ. أكمل المتوسطة درس خلالها علوم اللغة العربية ومقدمات الفقه
◀️التحق في عام 1394 هـ، بمدرسة الرسول الأعظم التي أسسها الإمام السيد محمد الشيرازي «أعلى الله مقامه» ودرس فيها الأصول والفقه وتفسير القرآن والتاريخ الإسلامي والخطابة والأدب على أيدي أساتذة فضلاء في طليعتهم:

1. السيد محمد تقي المدرسي
2. العلامة السيد عباس المدرسي
3. العلامة السيد محمد رضا الشيرازي
◀️في عام 1400 هـ هاجر إلى الجمهورية الإسلامية في إيران وشارك في إدارة حوزة القائم العلمية في طهران وكان يدرّس فيها الفقه والأصول والثقافة الإسلامية والتاريخ الإسلامي.

◀️أكمل دراسة المنهج الحوزوي في الفقه والأصول على يد آية الله الصالحي الزنجاني في حوزة المهدية في طهران.

• انتقل لمتابعة دراساته العالية إلى قم في بداية عام 1412 هـ ولازم درس البحث الخارج لآية الله الوحيد الخراساني في الأصول، وآية الله الشيخ التبريزي في الفقه والأصول .

استفتاءان بخصوص صيام شهر رمضان المبارك في ظل الأزمة الصحية الحالية:

أحدهما: صادر من مكتب سماحة المرجع الديني السيد علي الحسيني السيستاني(دام ظله الشريف)

والآخر: صادر من سماحة المرجع الديني الشيخ محمد موسى اليعقوبي (دام ظله الشريف).

في ذكرى وفاته؛ صور من تشييع زعيم الحوزة العلمية في قم السيد حسين الطباطبائي البروجردي
يصادف يوم الثلاثين من شهر مارس/آذار كل سنة، ذكرى وفاة زعيم الحوزة العلمية في قم آية الله السيد حسين الطباطبائي البروجردي.
وكان السيد البروجردي من مراجع الشيعة في القرن 14 الهجري، وقد تسنم موقع الزعامة للحوزة العلمية في قم لمدة 17 سنة والمرجع الديني الأعلى للشيعة في العالم لمدة 15 سنة.

كلمة سماحة المرجع الديني الشيخ الفياض (دام ظله) حول المشروع التبليغي للحوزة العلمية:
(لعلكم تعلمون أن جماعة من فضلاء الحوزة شكلوا لجانا في طول طريق زوار أربعينية الإمام الحسين(ع) من قبل الحوزة وبدون الانتساب إلى أي شخص آخر وغرضهم تثقيف الناس وبيان الأحكام الشرعية والآداب والأخلاق والهدوء والاستقرار في طول الطريق والاجتناب عن المشاجرة ورفع الصوت والاجتناب عن الاندكاك مع النساء وخدمة العاجزين من الشيوخ والعجزة والأطفال والمرضى فلديهم مقرات في طول الطريق وكل من أراد أن يشترك معهم في هذه الأمور الدينية والمذهبية فله أجر وثواب عظيم).

يرجى النشر ولكم الاجر والثواب.

في الصف الأول الواقفون من جهة اليسار السيد إسماعيل الصدر ومن ثم الشخص الرابع هو السيّد محمّد مهدي الصدر أما الصف الثاني الجالسين على كراسي من جهة اليسار الشخص الثاني هو السيّد جواد الصدر ومن ثم السيّد صدر الدين الصدر ومن ثم السيّد علي بن السيّد حسن الصدر صاحب تكملة أمل الآمل ومن ثم الشيخ راضي آل ياسين وأما الجالسين على الأرض فصاحب الزي الحوزوي فهو السيّد موسى الصدر