تعتبر عملية اختيار الكلية أو الجامعة المناسبة هي أولى الخطوات لإكمال الدراسة في الخارج وللمضي قدماً يتطلب الأمر الحصول على قبول جامعي .
الأمر الذي قد يستصعبه بعض الطلبة لذا جاءت هذة المبادرة لرسم خارطة القبول للطالب والأخذ بيده لكي يصل إلى تحقيق هدفه الدراسي حيث تعمل صحيفة الطالب بالشراكة مع بعض المختصين في هذا المجال لتقديم الخدمات التالية:
-كتابة السيرة الذاتية بشكل احترافي .
-كتابة الغرض من الدراسة.
-المساعدة في تحديد فكرة البحث .
-إعداد المستندات اللازمة لمرحلة القبول.
-التجهيز لمرحلة الدكتوراة والتي تشمل: كيفية صياغة أهداف البحث-كيفية صياغة وتصميم الغايات التي تؤدي إلى تحقيق أهداف المشروع-كيفية صياغة وتصميم أسئلة البحث-كيفية صياغة و تصميم فرضيات للإجابة عن أسئلة البحث - كيفية صياغة وتصميم الإطار النظري والمفاهيمي للبحث - كيفية صياغة وتصميم منهجية البحث و أدوات تجميع النتائج وتحليلها - مناقشة طرق تجهيز العرض المطلوب للمناقشة -مناقشة مكونات التقرير الانتقالي لدراسة الدكتوراة ومتطلباته - كيفية إعداد التقرير الشهري الموجه لفريق الإشراف عن المنجز من البحث- كيفية التجهيز للمناقشة النهائية -المراجعة اللغوية .
تستطيع طلب الخدمات عن طريق الإيميل التالي
studentstalk11@gmail.com
او عن طريق اي وسيلة من وسائل التواصل الإجتماعي التابعه لصحيفة الطالب
التحليل المكاني لمواقع مدارس البنات الأهلية
في مدينة جدة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
Spatial Analysis of Private Girls Schools’ Locations in Jeddah City using Geographic Information Systems – GIS
إعداد
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي
المشرف
د. محمد بن عوض العمري
بحث مقدم كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير
من قسم الجغرافيا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية
جامعة الملك عبد العزيز - جدة
الفصل الدراسي 1429 - 1430 هـ
الشكر والتتقدير للأستاذة
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي على تقديم نسخة من رسالتها
للنشر بالمدونة
تقبلها الله منها صدقة جارية
الملخـص:
تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق نظم المعلومات الجغرافية للتعرف على المواقع الحالية لمدارس البنات الأهلية، واختبار إمكانية استخدام هذه التقنية في اختيار أفضل المواقع مستقبلاً من خلال تطبيق الضوابط والمعايير التي تتبع في اختيار المواقع الملائمة لإنشاء المدارس. واتبعت هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي فضلا عن التحليل المكاني وذلك بغرض الوصول إلى أفضل النتائج. ولإكمال كافة متطلبات هذه الدراسة فقد تم جمع البيانات والمعلومات بواسطة العمل الميداني والحصر الشامل للمدارس الأهلية للبنات في مدينة جدة، ومن خلال المقابلات الشخصية والزيارات الاستطلاعية التي أجريت، مما أسهم في بناء قاعدة بيانات جغرافية تم تمثيل الكثير من بياناتها في عديد من الخرائط التي احتواها متن هذه الدراسة. واشتملت الدراسة على تحليل أنماط التوزيع المكاني للمدارس الأهلية، من حيث قربها من بعضها من ناحية، وقربها من بعض استخدامات الأرض الأخرى داخل النطاق الجغرافي المحيط بها، من ناحية أخرى، مثل: مدارس البنين الحكومية، الشوارع الرئيسة والطرق السريعة، محطات الوقود، مراكز توزيع أسطوانات الغاز ومن حيث تأثير ذلك على كفاءة توزيع تلك المدارس. كما قامت الدراسة بقياس نقطة التمركز والنقطة المركزية والتشتت للمدارس واتجاه التوزيع. وقد أظهرت الدراسة مدى كفاءة نظم المعلومات الجغرافية في معالجة البيانات باستخدام العديد من وظائفها في عملية التحليل المكاني. وكان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: أن معظم مدارس البنات الأهلية في مدينة جدة أقيمت بدون مراعاة للمعايير التي وضعتها الجهات المسئولة, وأن نمط التوزيع لهذه المدارس في مدينة جدة، بصفة عامة، يسوده النمط المتمركز مما يؤدي إلى ضعف الخدمة، مع وجود بعض التفاوت بالنسبة للأحياء. واختتمت الدراسة بعدد من الحلول المقترحة والتوصيات التي تدعو في مجملها إلى الاستفادة من نظم المعلومات الجغرافية بوصفها منظومة متكاملة، في تطبيق معايير اختيار مواقع المدارس مما يساعد في تحسين ورفع كفاءة مستويات الخدمات المختلفة، لا سيما الخدمات التعليمية منها.
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/05/blog-post_4.html
التحليل المكاني لمواقع مدارس البنات الأهلية
في مدينة جدة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
Spatial Analysis of Private Girls Schools’ Locations in Jeddah City using Geographic Information Systems – GIS
إعداد
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي
المشرف
د. محمد بن عوض العمري
بحث مقدم كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير
من قسم الجغرافيا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية
جامعة الملك عبد العزيز - جدة
الفصل الدراسي 1429 - 1430 هـ
الشكر والتتقدير للأستاذة
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي على تقديم نسخة من رسالتها
للنشر بالمدونة
تقبلها الله منها صدقة جارية
الملخـص:
تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق نظم المعلومات الجغرافية للتعرف على المواقع الحالية لمدارس البنات الأهلية، واختبار إمكانية استخدام هذه التقنية في اختيار أفضل المواقع مستقبلاً من خلال تطبيق الضوابط والمعايير التي تتبع في اختيار المواقع الملائمة لإنشاء المدارس. واتبعت هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي فضلا عن التحليل المكاني وذلك بغرض الوصول إلى أفضل النتائج. ولإكمال كافة متطلبات هذه الدراسة فقد تم جمع البيانات والمعلومات بواسطة العمل الميداني والحصر الشامل للمدارس الأهلية للبنات في مدينة جدة، ومن خلال المقابلات الشخصية والزيارات الاستطلاعية التي أجريت، مما أسهم في بناء قاعدة بيانات جغرافية تم تمثيل الكثير من بياناتها في عديد من الخرائط التي احتواها متن هذه الدراسة. واشتملت الدراسة على تحليل أنماط التوزيع المكاني للمدارس الأهلية، من حيث قربها من بعضها من ناحية، وقربها من بعض استخدامات الأرض الأخرى داخل النطاق الجغرافي المحيط بها، من ناحية أخرى، مثل: مدارس البنين الحكومية، الشوارع الرئيسة والطرق السريعة، محطات الوقود، مراكز توزيع أسطوانات الغاز ومن حيث تأثير ذلك على كفاءة توزيع تلك المدارس. كما قامت الدراسة بقياس نقطة التمركز والنقطة المركزية والتشتت للمدارس واتجاه التوزيع. وقد أظهرت الدراسة مدى كفاءة نظم المعلومات الجغرافية في معالجة البيانات باستخدام العديد من وظائفها في عملية التحليل المكاني. وكان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: أن معظم مدارس البنات الأهلية في مدينة جدة أقيمت بدون مراعاة للمعايير التي وضعتها الجهات المسئولة, وأن نمط التوزيع لهذه المدارس في مدينة جدة، بصفة عامة، يسوده النمط المتمركز مما يؤدي إلى ضعف الخدمة، مع وجود بعض التفاوت بالنسبة للأحياء. واختتمت الدراسة بعدد من الحلول المقترحة والتوصيات التي تدعو في مجملها إلى الاستفادة من نظم المعلومات الجغرافية بوصفها منظومة متكاملة، في تطبيق معايير اختيار مواقع المدارس مما يساعد في تحسين ورفع كفاءة مستويات الخدمات المختلفة، لا سيما الخدمات التعليمية منها.
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/05/blog-post_4.html
التحليل المكاني لمواقع مدارس البنات الأهلية
في مدينة جدة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
Spatial Analysis of Private Girls Schools’ Locations in Jeddah City using Geographic Information Systems – GIS
إعداد
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي
المشرف
د. محمد بن عوض العمري
بحث مقدم كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير
من قسم الجغرافيا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية
جامعة الملك عبد العزيز - جدة
الفصل الدراسي 1429 - 1430 هـ
الشكر والتتقدير للأستاذة
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي على تقديم نسخة من رسالتها
للنشر بالمدونة
تقبلها الله منها صدقة جارية
الملخـص:
تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق نظم المعلومات الجغرافية للتعرف على المواقع الحالية لمدارس البنات الأهلية، واختبار إمكانية استخدام هذه التقنية في اختيار أفضل المواقع مستقبلاً من خلال تطبيق الضوابط والمعايير التي تتبع في اختيار المواقع الملائمة لإنشاء المدارس. واتبعت هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي فضلا عن التحليل المكاني وذلك بغرض الوصول إلى أفضل النتائج. ولإكمال كافة متطلبات هذه الدراسة فقد تم جمع البيانات والمعلومات بواسطة العمل الميداني والحصر الشامل للمدارس الأهلية للبنات في مدينة جدة، ومن خلال المقابلات الشخصية والزيارات الاستطلاعية التي أجريت، مما أسهم في بناء قاعدة بيانات جغرافية تم تمثيل الكثير من بياناتها في عديد من الخرائط التي احتواها متن هذه الدراسة. واشتملت الدراسة على تحليل أنماط التوزيع المكاني للمدارس الأهلية، من حيث قربها من بعضها من ناحية، وقربها من بعض استخدامات الأرض الأخرى داخل النطاق الجغرافي المحيط بها، من ناحية أخرى، مثل: مدارس البنين الحكومية، الشوارع الرئيسة والطرق السريعة، محطات الوقود، مراكز توزيع أسطوانات الغاز ومن حيث تأثير ذلك على كفاءة توزيع تلك المدارس. كما قامت الدراسة بقياس نقطة التمركز والنقطة المركزية والتشتت للمدارس واتجاه التوزيع. وقد أظهرت الدراسة مدى كفاءة نظم المعلومات الجغرافية في معالجة البيانات باستخدام العديد من وظائفها في عملية التحليل المكاني. وكان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: أن معظم مدارس البنات الأهلية في مدينة جدة أقيمت بدون مراعاة للمعايير التي وضعتها الجهات المسئولة, وأن نمط التوزيع لهذه المدارس في مدينة جدة، بصفة عامة، يسوده النمط المتمركز مما يؤدي إلى ضعف الخدمة، مع وجود بعض التفاوت بالنسبة للأحياء. واختتمت الدراسة بعدد من الحلول المقترحة والتوصيات التي تدعو في مجملها إلى الاستفادة من نظم المعلومات الجغرافية بوصفها منظومة متكاملة، في تطبيق معايير اختيار مواقع المدارس مما يساعد في تحسين ورفع كفاءة مستويات الخدمات المختلفة، لا سيما الخدمات التعليمية منها.
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/05/blog-post_4.html
التحليل المكاني لمواقع مدارس البنات الأهلية
في مدينة جدة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
Spatial Analysis of Private Girls Schools’ Locations in Jeddah City using Geographic Information Systems – GIS
إعداد
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي
المشرف
د. محمد بن عوض العمري
بحث مقدم كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير
من قسم الجغرافيا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية
جامعة الملك عبد العزيز - جدة
الفصل الدراسي 1429 - 1430 هـ
الشكر والتتقدير للأستاذة
الجوهرة أحمد ناصر زبيدي على تقديم نسخة من رسالتها
للنشر بالمدونة
تقبلها الله منها صدقة جارية
الملخـص:
تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق نظم المعلومات الجغرافية للتعرف على المواقع الحالية لمدارس البنات الأهلية، واختبار إمكانية استخدام هذه التقنية في اختيار أفضل المواقع مستقبلاً من خلال تطبيق الضوابط والمعايير التي تتبع في اختيار المواقع الملائمة لإنشاء المدارس. واتبعت هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي فضلا عن التحليل المكاني وذلك بغرض الوصول إلى أفضل النتائج. ولإكمال كافة متطلبات هذه الدراسة فقد تم جمع البيانات والمعلومات بواسطة العمل الميداني والحصر الشامل للمدارس الأهلية للبنات في مدينة جدة، ومن خلال المقابلات الشخصية والزيارات الاستطلاعية التي أجريت، مما أسهم في بناء قاعدة بيانات جغرافية تم تمثيل الكثير من بياناتها في عديد من الخرائط التي احتواها متن هذه الدراسة. واشتملت الدراسة على تحليل أنماط التوزيع المكاني للمدارس الأهلية، من حيث قربها من بعضها من ناحية، وقربها من بعض استخدامات الأرض الأخرى داخل النطاق الجغرافي المحيط بها، من ناحية أخرى، مثل: مدارس البنين الحكومية، الشوارع الرئيسة والطرق السريعة، محطات الوقود، مراكز توزيع أسطوانات الغاز ومن حيث تأثير ذلك على كفاءة توزيع تلك المدارس. كما قامت الدراسة بقياس نقطة التمركز والنقطة المركزية والتشتت للمدارس واتجاه التوزيع. وقد أظهرت الدراسة مدى كفاءة نظم المعلومات الجغرافية في معالجة البيانات باستخدام العديد من وظائفها في عملية التحليل المكاني. وكان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: أن معظم مدارس البنات الأهلية في مدينة جدة أقيمت بدون مراعاة للمعايير التي وضعتها الجهات المسئولة, وأن نمط التوزيع لهذه المدارس في مدينة جدة، بصفة عامة، يسوده النمط المتمركز مما يؤدي إلى ضعف الخدمة، مع وجود بعض التفاوت بالنسبة للأحياء. واختتمت الدراسة بعدد من الحلول المقترحة والتوصيات التي تدعو في مجملها إلى الاستفادة من نظم المعلومات الجغرافية بوصفها منظومة متكاملة، في تطبيق معايير اختيار مواقع المدارس مما يساعد في تحسين ورفع كفاءة مستويات الخدمات المختلفة، لا سيما الخدمات التعليمية منها.
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/05/blog-post_4.html
نعم وفرق جوهري... المستخلص في المقدمة يحتوي عنوان البحث واسم الباحث والمشرف الجامعة والكلية التابع لها واهداف الدراسة ومنهجها واداتها والمجتمع والعينة وابرز النتائج... وشرط ان يكون من 250 كلمة الى 450
الملخص في نهاية الدراسة يحتوي ماذكرته سابقاً من فصول ومحاورها ونتائج وتوصيات ومقترحات. .
من وجهة نظري ان المسئلة بحاجة الى تفصيل أكثر حسب غرض المراجعة الادبية ،، فبامكانك وضع المنشورات العلمية كواقع مبحوث وتشتغل على ذلك بأحد المناهج لتصبح الاوراق العلمية هي المعلومات الاولية للبحث primary data ...
اما ما ذكرته سابقا فهو مراجعة للادبيات السابقة واذا كان البحث قوي ويشمل جميع ما تم نشره سابقا فيسمى systematic review وهذي الطريقة لها قواعد وشروط حسب المجلة الي تبغى تنشر فيها ...
هذا مالدي والله اعلم.
أولا قرري إن كان البحث سينشر في مقالة واحدة أم أن هناك أكثر من موضوع يغطيه البحث فيمكن تقسيمه لعدة أوراق
عادة أبحاث الماجستير تغطي موضوع واحد بينما أبحاث الدكتوراة تكون أعمق أو متعددة الأهداف فيمكن نشر عدة أوراق منها
بعد تحديد الهدف من الورقة و قبل كتابتها لابد من اختيار المجلة أولا لأن كتابة الورقة لا بد أن تتناسب مع المجلة و توجهها( لنفرض أن موضوعك عام و المجلة متخصصة لابد أن تظهر المقالة فائدة البحث لهذه الفئة تحديدا أو العكس لو كان البحث لفئة خاصة و المجلة أعم لابد أن تظهر من خلال الكتابة أن الفائدة من هذه الورقة عامة) قد يتطلب ذلك زيادة بعض الأدبيات التي لم تكن موجودة في البحث الأصلي أو مجرد تفصيل في الشرح. بعد تحديد المجلة و معرفة أهدافها و شريحتها المستهدفة اقرأي تعليمات المجلة الخاصة بالمؤلفين( عدد الكلمات، طريقة العرض، الفهرسة.... الخ) لكتابة الورقة بالطريقة المناسبة للمجلة و يمكنك الاطلاع على أوراق أخرى منشورة في المجلة كدليل لك. و طبعا لابد من إعادة صياغة كل ما كتب لأن أخذ النص كما هو يعتبر سرقة أدبية( من نفسك) و كذلك لأن أسلوب الكتابة الأكاديمي للرسائل يختلف عن أسلوب الكتابة للمجلات العلمية.
بالتوفيق
من العنوان أحدها. والقاعدة التي يعرفها معظم من مارس مهنة الكتابة والبحث: أن يشمل العنوان من المعلومات ما يدفع باحثاً آخر أن يبحث ن هذه المعلومات تحت هذا العنوان. وقيل عنه أنه اللافتة ذات السهم الموضوعة في مكان ما لترشد السائرين حتى يصلوا إلى أهدافهم.
2. مشكلة البحث:
تعتبر هذه الخطوة من أهم خطوات البحث لأنها تؤثر في جميع الخطوات التي تليها، ويمكن تحديد مفهومها بأنها: عبارة عن موقف غامض، أو موقف يعتريه الشك، أو ظاهرة تحتاج إلى تفسير، أو هي قضية تم الإختلاف حولها، وتباينت وجهات النظر بشأنها، ويقتضي إجراء عملية البحث في جوهرها، أو هي كل قضية ممكن إدراكها أو ملاحظتها ويحيط بها شيء من الغموض، ومع محاولات تبسيط مفهوم المشكلة، وتحديده يمكن القول أنها "حاجة لم تشبع أو وجود عقبة أمام إشباع حاجتنا، أو هي سؤالاً محيراً أو رغبة في الوصول إلى حل الغموض أو إشباع النقص". أو هي طريقة السلوك التي تمثل تعدياً على كل أو بعض المعايير والقيم الاجتماعية. فإنه لابد من الإقرار بأن الإشكالية البحثية ليست بهذه البساطة، لأنها تمثل إشكالية معرفية، وموضوعها هو العلاقات بين الأحداث، تلك التي تظهر في صيغة إنحرافات اجتماعية.
3. تحديد نوع الدراسة أو نمط البحث :
يتحدد نوع الدراسة على أساس مستوى المعلومات المتوفرة لدى الباحث، وعلى أساس الهدف الرئيسي للبحث. فإذا كان ميدان الدراسة جديداً لم يطرقه أحداً من قبل إضطر الباحث إلى القيام بدراسة إستطلاعية ( كشفية ) تهدف أساساً إلى استطلاع الظروف المحيطة بالظاهرة التي يرغب في دراستها، والتعرف على أهم الفروض التي يمكن إخضاعها للبحث العلمي الدقيق، أو ليتمكن من صياغة المشكلة صياغة دقيقة تمهيداً لبحثها بحثاً متعمقاً في مرحلة تالية، وإذا كان الموضوع محدداً عن طريق بعض الدراسات التي إجراؤها في الميدان أمكن القيام بدراسة وصفية تهدف إلى تقرير خصائص الظاهرة وتحديدها تحديداً كيفياً وكمياً. وإذا كان الميدان أكثر تحديداً ودقة، استطاع الباحث أن ينتقل إلى مرحلة ثالثة من مراحل البحث فيقوم بدراسة تجريبية للتحقق من صحة بعض الفروض العلمية.
ويلاحظ أن وضع الفروض يرتبط بنوع الدراسة. فالدراسات الإستطلاعية تخلو من الفروض، على حين أن الدراسات الوصفية قد تتضمن فروضاً إذا كانت المعلومات المتوفرة لدى الباحث تمكنه من ذلك، أما الدراسات التجريبية فإن من الضروري أن تتضمن فروضاً دقيقة محددة بحيث تدور الدراسة بعد ذلك حول محاولة التحقق من صحتها أو خطئها.
4. تحديد المنهج أو المناهج الملائمة للبحث :
يشير مفهوم المنهج إلى الكيفية أو الطريقة التي يتبعها الباحث في دراسة المشكلة موضوع البحث. وهو يجيب على الكلمة الاستفهامية: كيف؟ فإذا تساءلنا كيف يدرس الباحث الموضوع الذي حدده؟ فإن الإجابة على ذلك تستلزم تحديد نوع المنهج.
ومن المناهج التي تستخدم في البحوث الاجتماعية: المسح الاجتماعي، والمنهج التاريخي، ومنهج دراسة الحالة، والمنهج التجريبي.
5. تحديد الأداة أو الأدوات اللازمة لجمع البيانات :
يشير مفهوم الأداة إلى الوسيلة التي يجمع بها الباحث البيانات التي تلزمه. وهو يجيب على الكلمة الإستفهامية، بما أو بماذا؟ فإذا تساءلنا بم يجمع الباحث بياناته؟ فإن الإجابة على هذا التساؤل تستلزم تحديد الأداة أو الأدوات اللازمة لجمع البيانات.
وغالباً ما يستخدم الباحث عداً كبيراً من أدوات جمع البيانات من بينها الملاحظة، والاستبيان، والمقابلة، ومقاييس العلاقات الاجتماعية والرأي العام، وتحليل المضمون، بالإضافة إلى البيانات الإحصائية على إختلاف أنواعها.
ويتوقف اختيار الباحث للأداة أو الأدوات اللازمة لجمع البيانات على عوامل كثيرة. فبعض أدوات البحث تصلح في بعض المواقف و الأبحاث عنها في غيرها. فمثلاً يفضل بشكل عام استخدام المقابلة والإستبيان عندما يكون نوع المعلومات اللازمة له اتصال و ثيق بعقائد الأفراد و اتجاهاتهم نحو موضوع معين، وتفضل الملاحظة المباشرة عند جمع معلومات تتصل بسلوك الأفراد الفعلي نحو موضوع معين، كما تفيد الوثائق والسجلات في إعطاء المعلومات اللازمة عن الماضي. وقد يؤثر موقف المبحوثين من البحث في تفضيل وسيلة على وسيلة أخرى. ففي بعض الأحيان يبدي المبحوثون نوعاً من المقاومة ويرفضون الإجابة على أسئلة الباحث، وفي هذه الحالة يتعين استخدام الملاحظة في جمع البيانات.
6. تحديد المجال البشري للبحث ( وحدة الدراسة ):
وذلك بتحديد مجتمع البحث و قد يتكون هذا المجتمع من جملة أفراد، أو عدة جماعات، وفي بعض الأحيان يتكون مجتمع البحث من عدة مصانع أو مزارع أو وحدات اجتماعية، ويتوقف ذلك بالطبع على المشكلة ( موضوع الدراسة ).
7. تحديد المجال المكاني للبحث:
وذلك بتحديد المنطقة أو البيئة التي تجري فيها الدراسة0
8. تحديد المجال الزمني للبحث:
وذلك بتحديد الوقت الذي تجمع فيه البيانات. ويقتضي ذلك القيام بدراسة استطلاعية عن الأشخاص الذين تتكون منهم العينة لتحديد الوقت المناسب لجمع البيا
#عنوان_البحث . الموضوعات تتشابه؛وتختلف في خططها ونتائجها ومنهجها وغير ذلك. المجلات لا تتطلب منك اثباتا وغيره من مركز الملك فيصل؛ إنما عليك بقراءة شروط المجلة،ومن ثم إذا انطبقت على موضوعك ارسلي لهم بحثك، وهم بدورهم يحكمونه ويرون هل هو صالح للنشر أم لا. معظم المجلات لا تقوم بنشر أي بحث منشور سابقاً.
كما ذكرت سابقا لايمكننا ذكر كلمة: قياس او اختبار للبحث النوعي.
الذي ذكرته هو فعليا مايهمنا في البحث النوع والموثوقية هو ماينوب عن قياس الصدق والثبات.
لايمكننا تطبيق المعايير الإحصائية الخاصة بالبحث الكمي على النوعي والعكس صحيح. لماذا؟
لأنه في البحث الكمي نعتمد على الإستبيان لقياس النتائج لذلك تحتاج الى قياسات الصدق والثبات كما هي معروفة. بينما في البحث النوعي لايمكننا عمل قياسات الصدق والثبات كما هي الكمي لأنه اولا اسئلة المقابلات لاتهدف الى تعميمها على بقية افراد المجتمع بمفهوم التعميم الإحصائي، وانما هنالك ٤ انواع من التعميم المختلفة والخاصة بالنوعي.
ثانيا مصداقية النتائج بالبحث النوعي لاتعتمد على الإستبانه او الأسئلة بل ان الباحث نفسه يعتبر اداه لجمع البيانات لذلك تطبيقات المصداقية مختلفة هنا.
بالإضافة الى ذلك في البحث النوعي لايكتفي الباحث بطرح الأسئلة المسجلة مسبقا بل يزيد عليها للحصول على بيانات عميقة واستكشافية.
لذلك في اسئلة البحث النوعي يتم استشارة خبراء وكذلك عمل pilot ولا يوجد اختبارات لذلك.
عادة الأبحاث تبدأ بالبحث النوعي وبنائا على نتائج البحث النوعي تبنى اسئلة ومتغيرات الإستبيان بالبحث الكمي ومن ثم عمل الصدق والثبات وغيرها من الإختبارات الإحصائية.
لذلك نبدأ اولا بفهم طبيعة المشكلة واستكشافها عن طريق البحث النوعي ثم نقيس نسبة وابعاد هذه المشكلة عن طريق البحث الكمي.
اتمنى اتضحت الصورة
#قياس_الصدق_والثبات
#مشكلة_الدراسة
اولا هناك نصيحه لا يمكنك الاستغناء عنها هو ان تقضي على الاقل شهر باحثا عن المشكلة ذاتها وان البحث هو مشكله ومتعارف على ذلك بان يقضي الشخص ٦ اشهر بحثا عن المشكلة و اما النصيحة الثانية هي الصبر وتوخي الموضوعية و الحياد و ان يختار الشخص المشكلة التي تتناسب مع ابنيته المعرفية واتجاهاته لذلك حدد المشكله
وكما يقول جون ديويه في كتابة
خطوات البحث العلمي
1 الشعور بالمشكله
2 تحديد المشكله
3 فرض الفروض
4 التاكد من صحة الفروض
5 النتائج و التعميمات.
هذا ولو اتيحت لنا الفرصة لقلنا لك المزيد.
مقالي الجديد بعنوان/
12 نصيحة هامة للباحثين في أساسيات النشر العلمي
د. عبدالله الشهري
قبل أن يبدأ الباحث بنشر الأبحاث العلمية في مجلات علمية محكمة، لابد أن يمتلك العديد من الكفاءات الشخصية والعلمية والمنطقية والتخطيطية والإجرائية والفنية والمسحية، وأن يكون لديه تصور مسبق عن المجلة العلمية التي سيتم نشر دراسته فيها.
*** شروط النشر في المجلات العلمية المحكمة:
قبل نشر الرسالة العلمية في مجلة محكمة هناك عدة شروط هامة يجب تحقيقها لقبول نشر البحث في المجلة وهي كالتالي:
1. صياغة مشكلة الدراسة بشكل صحيح ودقيق وتوضيحها للقارئ.
2. عرض الدراسات السابقة التي لها صلة بمشكلة الدراسة أو الظاهرة الذي يتناولها الباحث وتوضيح جوانب النقص في الدراسات السابقة وتحديد الإضافات التي تحملها الدراسة الحالية فيما يخص بالمتغيرات المرتبطة بكل من الدراسة الحالية مع الدراسات السابقة.
3. بيان المنهج العلمي المتبع في الدراسة والأدوات البحث المستخدمة، وتحديد أفراد المجتمع ونوع العينة والأسباب التي أدت إلى اختيار عينة الدراسة وخطوات اختيار العينة.
مراعاة الباحث ضرورة كتابة فرضيات الدراسة بالطريقة العلمية 4. الصحيحة وتحديد نوع الفرضيات سواء كانت فرضيات بحثية أم فرضيات إحصائية، وتحديد أسباب اختيار هذا النوع من الفرضيات.
*** وإليك عزيزي الباحث 12 نصيحة هامة خلال نشرك للبحث أو الرسالة العلمية في مجلات علمية:
1. ينصح بمناقشة الورقة العلمية مع باحثين تحترم وتقدر أبحاثهم من منظورك الشخصي. ويحبذ ارسال فكرة مختصرة إلى واحد أو اثنين من كبار العلماء المشهورين حتى تتزود بتغذية راجعة غير رسمية عن أهمية الموضوع وإضافاته إلى مجال البحث العلمي.
2. إعادة صياغة البحث مراراً وتكراراً وذلك للوصول لجوهرة محتوى البحث.
3. مناقشة الأفكار وما يراود الباحث مع أصحاب الخبرة، مثل مجموعة الطلبة أو أصحاب الخبرة أو زملاء العمل ومناقشة اللغة والمحتوى وطريقة العرض.
4. اختيار المجلة البحثية بعناية: وذلك بمتابعة ما يتم نشره بشكل مستمر وإدراج أوراق المجلة كمرجع للبحث العلمي، مع ضرورة توافق رسالة المجلة مع موضوع البحث أو الرسالة العلمية.
5. إشراك المشرف في جميع خطوات البحث وإقناعه بضرورة وأهمية النشر للرسالة العلمية.
6. الابتكار والتعلم من العقبات والاستمرارية من أهم عوامل نجاح البحث ونشره.
7. قراءة خطوات النشر التي تضعها المجلة لتجنب رفض المجلة لنشر الرسالة العلمية.
8. مراعاة حقوق النشر وتوثيق المراجع والمصادر بشكل دقيق، كل ذلك سيساعد في اعتماد البحث ونشره بأقصى سرعة.
9. شمولية الرسالة العلمية وعموميتها واحتوائها على قيمة وفائدة للقارئ وكذلك للباحثين الآخرين.
10 قد ترفض الرسالة العلمية وهذا لا يعني نهاية العالم، كن صبوراً وحاول مرة أخرى مع تعديل المحتوى المرفوض.
11. إن أهمية النشر هي المساهمة ونشر الفائدة ولتحقيق ذلك يجب أن تكون طريقة العرض واضحة وجاذبة لاهتمامات القراء.
12. التأكد قبل تقديم البحث العلمي من أهمية موضوع الدراسة، والحرص على الأخذ بآراء أصحاب الخبرة والاختصاص من العاملين في مجال البحث العلمي، أو من خلال عرض النتائج في الملتقيات العلمية، أو من خلال متابعة الدوريات العلمية ذات الصلة بمجال الورقة العلمية.
#النشر_العلمي
📍مقدمة البحث:
📌تعتبر المقدمة من أكثر عناصر البحث العلمي أهمية فهي تقع في بداية الفصل الأول من البحث العلمي، ومن خلالها يحكم القارئ على البحث اذا كان جيداً ومحلاً للقراءة أم لا.
📌 تتضمن مجموعة من المعلومات التي توضح أهمية البحث بالنسبة لتطور العلمي وأثره على المجتمع كما وتوضح مشكلة الدراسة والأسباب التي دفعت الباحث لإجراء البحث ويتم صياغة ذلك من العام إلى الخاص.
📌 تكون المقدمة متوسطة الطول فلا تكون قصيرة يصعب على القارئ معرفة ما يتضمنه البحث ولا تكون طويلة تُشعر القارئ بالملل.
#الكتابة_الأكاديمية
تذكر اولا في إشكالية البحث:
ويستند هذا البحث على... وتذكرين الفرضية ثم تبينين وجه الإشكال وسبب الدراسة وهنا تذكر إجمالا..
ثم تذكر تفصيلا وتناقش في الإطار النظري..
وختاما تذكرين في النتائج ما توصلت إليه انطلاقا من فرضيتك باعتبارها منطلق البحث..
وفي الأمر سعة..
#الكتابة_الأكاديمية
#أهمية_وأهداف_الدراسة
الفرق بين أهداف البحث وأهمية البحث:
لا يفرق كثير من الباحثين المبتدئين بين ما يجب أن يكتب تحت عنوان أهمية البحث وما يجب أن يكتب تحت أهداف البحث..
وفيما يلي شرح مبسط..
أهمية البحث:
هي الفائدة التي ترجع على الغير من خلال البحث..
يظهر الباحث تحت هذا العنوان:
ما يمكن أن يضيفه بحثه إلى المجتمع العلمي..
أهداف البحث:
هي النتائج التي يهدف الباحث للوصول إليها..
ولذلك فالأهداف تتعلق بالباحث عكس الأهمية التي تتعلق بالمجتمع البحثي..
ترتبط أهمية البحث غالبا بذكر سبب اختيار الموضوع..
أما الأهداف فالغرض منها تقييم المستوى العلمي للبحث..
تشترط بعض الجامعات ذكر الأهداف أولا..
وتشترط بعض الجامعات الأخرى ذكر الأهمية أولا..
ويرجع الباحث في ذلك لمشرفه..
يجب أن تظهر النقاط المدرجة تحت أهمية البحث مدى أهميته للمجتمع العلمي..
أما الأهداف فيجب أن تكون قابلة للقياس الكمي..
وبالله التوفيق..
ربما تقصد أن تكون هي النظرية الموجهة والمفسرة للظاهرة موضع الدراسة وليس لتدعيم #الإطار_النظري فقط.
لا يكون ذلك بمجرد النقل؛ بل لابد من توظيفها في البحث منذ البداية وعند صياغة الأهداف والتساؤلات وصولًا إلى مناقشة النتائج. ويُفضّل أن تختار منها الأفكار التي تتناسب مع مشكلة بحثك وليس النظرية ككل.
وأنصحك في ذلك بكتاب (اختبار وتوظيف النظرية الاجتماعية في البحث الميداني) للدكتور محمد السيف.
وبالنسبة لموقعها في الإطار النظري فيعود ذلك إلى الطريقة المعتمدة بالقسم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
#مناقشة_الرسالة
عرض يقدم في ١٠ دقائق اتبع اولا شروط إعداد العروض التقديمية بصفة عامة
كل شريحة اعطيها من نصف دقيقة الى دقيقة يعني ١٠ دقائق تقريبا ١٥ شريحة
اعتمد قاعدة 5x5
خمس اسطر في كل سطر خمس كلمات
صفحة فيها شعار الجامعة
عنوان البحث والدرجة العلمية واسم الباحث واسم المشرف
وصفحة خاتمة فيها شكر للمناقشين والحضور على الإستماع
العرض بجب ان يحتوي على
هدف البحث باختصار ويصاغ بحيث تتضح منه مشكلة البحث
اسئلة البحث
منهج البحث
حدود البحث
ممكن تذكر التعريف الإجرائي لكل متغير
النتائج واهم التوصيات
اذا لم يضع المسرف اسمك على الورقة العلمية المنشورة (البحث المنشور المستل من الرسالة) يعد ذلك مخالفة ويعد انتحال علمي يعاقب عليها نظام الجامعات
ويحق لك المطالبة في اثبات حقك
وسبق تم ذلك وتم سحب البحث المنشور من المجلة والاعتذار للطالب
أما إن وضع اسمك معه في الورقة المنشورة فالامر طبيعي صواء الاول أو الثاني
الاصل اسمك أولا لأن الاسم الأول يعني الباحث الرئيس
#النشر_العلمي
#الأساليب_الإحصائية
هذا السؤال بسيط في شكله لكن الإجابة عليه تحتاج اجراءات عدة
اولا ما يحكمنا في الأساس هو تصميم البحث واجراءات الدراسة ولذلك يتوجب علينا تحديد مشكلة البحث بشكل جيد من خلال صياغة اسئلة واضحة ودقيقة
كذلك تحديد أهداف الدراسة بشكل جيد
وتحديد منهجية البحث ومجتمع الدراسة والعينة وطرق استخلاص العينة والحرص أن تكون ممثلة للمجتمع ونستخدم هنا الإحصاءات الوصفية كالنسب والتكرارات لوصف العينة كذلك يمكن استخدام معادلات احصائية تساعدنا في اشتقاق العينة
ثم يأتي دور أدوات الدراسة من خلال التحقق من بناء الأدوات في صورتها الأولية من خلال عرضها على محكمين ويمكن ايجاد مؤشر نسب الاتفاق بين المحكمين ثم بعد ذلك تطبق الأداة على عينة استطلاعية لاستخلاص الخصائص السيكومترية وهناك عدة مؤشرات ومحكات للصدق والثبات تحكمها أهداف الدراسة
بعد ذلك تجهز الاداة في صورتها النهائية وتطبق على عينة ممثلة للمجتمع وبعد جمع البيانات يتم تنظيم وتنظيف البيانات من خلال معالجة القيم المفقودة والمتطرفة وتجهيزها للتحليل وهناك طرق وأساليب مختلفة لتلك المعالجة
كما أن هناك اجراءات في بعض الدراسات قد تتطلب بعض المؤشرات وذلك لضبط بعض المتغيرات
ثم في فصل النتائج نجيب على كل سؤال او فرض احصائي من خلال اسلوب احصائي محدد بناء على تحقق اشتراطات هذا الأسلوب
وتنقسم المؤشرات ما بين مؤشرات الإحصاء الوصفي والاستدلالي وان كان هناك بعض الاجراءات والتي تتطلب استخدام بعض المؤشرات تحكمها كما ذكرنا تصميم وإجراءات الدراسة
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com