قناة

ملتقى البحث العلمي

ملتقى البحث العلمي
11.6k
عددالاعضاء
1,481
Links
202
Files
9
Videos
1,212
Photo
وصف القناة
👍
طرح الدكتور أحمد عجينة في محاضرته موضوع الإطار الن
دكتوره
هل هذا يعني ان conceptual framework لا يبنى على نظريات ؟
هل في أحد حاول يدخل القاعة يوم المحاضرة و ما قدر
انا حاولت وماضبط معي
للمرات القادمة التواصل مع الأستاذ عبد المؤمن لحل م
بإذن الله
شاكرين جهودكم
دكتوره هل هذا يعني ان conceptual framework لا يبن
بلى ممكن استقاء أفكار من النظريات و ربطها بقراءات أخرى أو بتسلسلات منطقية من فكر الباحث. الفكرة أن الإطار المفاهيمي بخلاف النظري لم يثبت و يعمم و كذلك استخدامه مختلف
هناك ما يسمى theory laden conceptual framework و هو إطار مفاهيمي يكونه الباحث من أساس نظري
بلى ممكن استقاء أفكار من النظريات و ربطها بقراءات
إذاً ما الفرق بين الإطار المفاهيمي والبارادايم؟
والفرق بين الاطار النظري والبارادايم؟
إذاً ما الفرق بين الإطار المفاهيمي والبارادايم؟
البرادايم إطار فلسفي مبني على رؤيتك للحقيقة و أنت في بحثك تتبنى برادايم طرحه الفلاسفة و لا تكون برادايم جديد كما تفعل مع الإطار المفاهيمي
Forwarded From Fatmah Almoayad
أشكر للجميع مشاركاتهم القيمة و طرح تجاربهم
من الملاحظ أن الأغلب في مرحلة الماجستير تبني طريقة بحث بدون إدراك فعلي لفلسفتها و أن فهم الفلسفة غالبا جاء مع مرحلة الدكتوراة و هذا ينطبق علي كذلك و طبعا ذلك مفهوم وفقا لطبيعة المرحلة و الهدف منها
و من تجربتي في جامعة ليدز قمنا بتدريس مادة البحث لطلاب البكالوريوس و شرحنا المبادئ الفلسفية بشكل مبسط و كانت النتيجة جيدة جدا في استيعابهم و تطبيقهم
أشكر الدكتورة نورة على المقال العربي إضافة قيمة للموضوع
طبعا تكرمتم بشرح وافي لأهمية استيعاب الفلسفة لتوسيع الأفق و فهم الظواهر و اختيار الخطوات بشكل مدروس ويبدو أن هناك تنوع جميل في الخبرات
الفهم الفلسفي في الحقيقة (سواء أدركناه أم لا) هو من يكون رؤيتنا لمشكلة البحث و صياغتنا للسؤال و بالتالي طريقة وصولنا للمعرفة
عند محاولة النشر في مجلة معتبرة يضع المراجع في اعتباره الرؤية الفلسفية حتى و إن لم يصرح بها الباحث و التخبط بين المنهجيات الفلسفية المختلفة تؤثر في قبول الورقة
الاعتبارات الفلسفية هي من تقرر البرادايم (المنهجية) التي يتبناها الباحث و بالتالي يبني عليها طرقه و أدواته
الاعتبار الأول هو ontological position و هي نظرتنا للظاهرة و كيف نراها أو ما يعبر عنه بالكينونة و هي النقطة التي يخشى البعض من خوضها خوفا من أن تؤدي للإلحاد و لكن من المهم إدراك أننا هنا نتحدث عن دراسات إنسانية و ليست طبيعية (والمفروض لا أحتاج للتأكيد أننا لا نتحدث عن الكينونة الإلهية و العياذ بالله)
الحديث عن كينونة الظواهر يعني هل الظاهرة حقيقة مطلقة أم تتكون من طريقة فهمنا لها


الاعتبار الثاني هو طريقة فهم المعرفة و هو epistemological view
فمن يقتنع بتعدد الحقائق لا يعتقد بإمكانية فصل الظاهرة عن الآراء ولذلك لا يتبنى الموضوعية و يميل لشرح الآراء بعمق بخلاف ذلك من يؤمن بالحقيقة المطلقة يعمد لفصل الظاهرة عن البشر
و تفسيرها بمتغيرات ثابتة و يتبنى الموضوعية

الاعتبار الثالث هو Axiological assumptions و هي دور مبادئ و أراء الباحث فمن يؤمن بتعدد الحقائق و لا يتبنى الموضوعية يضع آراءه و مبادئه كجزء من البحث فيكون بحثه value-laden و تكون الدوافع و الانحيازات واضحة وصريحة و يشرح علاقتها بالنتائج و بتفسير الظواهر بينما من يتبنى الموضوعية يحاول طبعا عزل آراءه كباحث عن البحث و لايصرح بانحيازاته إن وجدت

الاعتبار الفلسفي الأخير هو methodological approach و هو يعنى بمنهج البحث و خطواته و لغة الباحث
الباحث المتبنى لتعدد الحقائق يستخدم المنهج الاستقرائي و يدرس الظواهر في محيطها و بيئتها و بدلا من التعميم يلجأ للمقارنة و التكرار
بينما من يؤمن بالحقيقة المطلقة يستخدم المنهج الاستنباطي لإيجاد العلاقات و التنبؤ و التعميم
هذا طرح سابق لموضوع البرادايم