🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
صدر لفضيلة الشيخ فهد بن عبدالعزيز الكثيري - المحاضر بالقسم - بحث بعنوان:
"المسائل التي خالف فيها الحجاوي في زاد المستقنع المذهب عند الحنابلة في العبادات جمعا ودراسة"
رسالة ماجستير من مطبوعات @ImamuDSR
رابط البحث :
https://units.imamu.edu.sa/colleges/sharia/Documents/qfla.pdf
الي عرفته وتعلمته انه الدراسات السابقه نستفيد من نتايجها في المقدمه والمشكله في كل البحث تقريبا وايضا توضع في فصل خاص بحيث تذكر هدف العينه الاداه والنتايج التي تهمك في البحث وتستبعد ماعداها وفايده الدراسات التي تضعها لخدمتك في شيئين في صياغه الفروض وفي النتايج
في السمينارات لاحظت كثير يقولون للطالب ان الدراسات ماتفيد اغلبها ماتصلح ويطلبون منه يستبعدها
واختلفوا في شيئين وللحين مااعرف الصح عشان البحث بعضهم يقول لازم توضع الدراسات السابقه لنفس العينه او قريبه منها اذا لم توجد نفس العينه وهذا راي مشرفتي والمشكله قليل الدراسات التي تناولت نفس العينه وفيه راي اخر للدكاتره عادي توضع جميع الدراسات لان الفروق بين المتغيرات وليست العينه دام تخدمك بالنتايج والفروض
صحيح كل ما قلتوه بالنسبة لموضوع الفجوة البحثية فالقراءة في الأبحاث السابقة و نقدها هو ما يساعد الباحث على إيجاد ما يمكن إضافته.
و من المهم ملاحظة أن الباحث يستطيع تجديد الموضوع و صقله طوال فترة الدكتوراة فالفجوة التي حددها خلال السنة الأولى قد تكون صحيحة لكن مع تعمق القراءة يستطيع الباحث صقلها و جعل قيمتها أكبر.
في بحثي مثلا أشرت في البداية أن معظم الأبحاث كانت على الأطباء و الممرضين و أن هناك فجوة في بحث التخصصات الطبية الأخرى و لا أبحاث متعلقة بتخصص التثقيف الصحي (الذي هو مجال بحثي). مع القراءة و التعمق في المجال استطعت أن أجعل الفجوة البحثية أكثر قيمة و ذلك باﻹشارة إلى أن تخصص التثقيف الصحي تخصص ناشئ و يتعرض لتحديات أكثر.
Contextual contribution أو أن تكون الإضافة لبيئة البحث فقط غير مقبولة في أبحاث الدكتوراة و لا بد أن تكون إضافة للعلم
لكن يمكنك أن تحول الإضافة لبيئة البحث إلى إضافة للعلم بإبراز خصائص البيئة و مدى اختلافها عن ما درس سابقا
بمعنى أن دراستك ليست لأن البحث لك يجر في السعودية سابقا و لكن لأن السعودية بها الخصائص السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية التالية.... مما يجعلها مختلفة عن الدراسات السابقة و بذلك تكون بيئة البحث كمثال أو أداة و ليس هدفا بحد ذاته
السرقات العلمية ماهي؟ وكيف أتجنبها؟
https://units.imamu.edu.sa/colleges/science/FilesLibrary/Documents/08.pdf
هذا الكتيب مفيد جدا للباحثين والباحثات
الكتابة تبدأ من بداية الدكتوراة و تستمر للنهاية
كما ذكر الأخ مشكورا البروبوزال الذي يكتب اول سنة هو بداية الكتابة و نواة لثلاثة فصول و هي المقدمة و الدراسات السابقة و منهج البحث.
كلما تقدم البحث ستزيد القراءة و ستجد أبحاث أكثر لها علاقة بموضوعك لا تؤخر الكتابة و لخص كل ما تقرأ فالكتابة ستساعدك على ترتيب أفكارك.
كما أن الكتابة من البداية ستطور مهارات الكتابة لديك التي يتوقع منك في نهاية الدكتوراة أن تكون على مستوى عالي.
بالنسبة لفصل طرق البحث ستكون في البداية على شكل خطة و تتطور تفاصيلها لتشمل كل خطوة قمت بها. حاول كتابة التفاصيل في وقتها حتى لا تنساها و تضيع منك. خلال عملية التحليل قم بكتابة تفاصيل طرق التحليل في فصل طرق البحث و كذلك يمكنك كتابة فصل/فصول النتائج.
بالنسبة لي وجدت العودة لفصل الدراسات السابقة بعد كتابة فصل التحليل و قبل كتابة فصل المناقشة عمليا جدا. حيث قمت بمراجعته و إعادة ترتيبه و إضافة الأبحاث التي وجدت لها علاقة بالنتائج و بذلك استطعت تنشيط ذاكرتي بالأبحاث السابقة مما سهل علي مناقشة النتائج.
بعد ذلك يمكنك مراجعة الفصول مع بعضها للتأكد من استرسال البحث وترابطه و ثباته( المقدمة تؤدي للمشكلة و المشكلة تحدد الأهداف، و الأسئلة و طرق البحث متناسقة، و النتائج تعالج الأهداف و تجيب عن الأسئلة) يمكنك بعد ذلك كتابة الفصل الأخير الذي يشمل ملخص البحث و يظهر ترابطه و التوصيات
و عليكم السلام ..
** تفضلي هذه دراسة بإمكانك تحميلها كاملة عن التويتر.. كانت من ضمن فعاليات مؤتمر عن وسائل التواصل الإجتماعي في جامعة الإمام محمد بن سعود في 2015⬇
https://units.imamu.edu.sa/Conferences/smumc/Conference_Record/Pages/mohammed.aspx
** و بإمكانك الإطلاع على كل أبحاث المؤتمر من هنا⬇
https://units.imamu.edu.sa/Conferences/smumc/Conference_Record/Pages/default.aspx
الله يوفقك،،
لمن يسأل عن #خطة_البحث أعرض خطتي لدرجة الدكتوراه و التي قبلت من ستة جامعات بريطانية في تخصص التربية
١/ الصفحة الاولى (عنوان البحث المقترح+ الاسم+الدرجة العلمية المقدم لها+ اسم البرنامج+ التاريخ).
٢/ مقدمة (ماذا ستتطرق له في خطتك و مشكلة البحث)
٣/ الدراسات السابقة
٤/ الفجوة العلمية و مشكلة البحث و أسئلة البحث
٥/ طرق البحث التي ستستخدمها (Research setting and methods)
٦/الخاتمة
٧/المراجع
نعم يحق لك استخدام الدراسة في فصل المناقشة والاستشهاد بها مع الاحتفاظ بحقوق الدراسة داخل الفصل وكذالك في المراجع لكن هذه الطريقة غير محببه نوعا ما لأنها تعتبر تحايل على فصل الدراسات السابقة اذا كنت تعلمين بوجود هذه الدراسة واهميتها لماذا لم تضعينها في فصل الدراسات السابقة كي تتجنبي بعض النقد الذي قد يوجه لك بعدم ذكر هذا المرجع في الأدبيات. غلبا في رسائل الدكتوراة يكون الهدف هو الأضافة العلمية التي يلزم الباحث ان يوضح الفرق بين نتائج دراستة وبين نتائج الدراسات السابقة التي يستشهد بها في فصل الأدبيات. هناك اختلاف حول تعديل فصل الأدبيات بعد ظهور نتائج الدراسة ليكون الفصل متوافق مع ماهو موجود بالنتائج او عدم ذالك ومدى اختلاف النتائج عن اصل الدراسات الموجودة حتى لو استشهد بمراجع غير موجوده بفصل الادبيات. غالبا المشرف يكون له توجه حول هذه القضية والبعض منهم يطلب من الطالب كتابة فصل الأدبيات بعد ظهور كامل النتائج والبعض لا.
#الدراسات_السابقة
كيف كانت طريقة البحث عنها؟؟
بإمكانكم التدرج من خلال البحث في موضوعين:
-التلعيب/ أو التعليب بالتعليم..
-استخدام الجوال في التعليم..
واعملوا على دمج ما تجدون..
*بالاضافة بالامكان التحقق من توفر أبحاث في موضوعكم؛ من خلال مراسلة المكتبات العامة والوطنية لتزويديكم بقائمة بالعناوين المطروقة..
يسر الله لكم وبارك بأوقاتكم..
#الدراسات_السابقة
سؤالي في #دراسات_سابقة يمكن نسخ الفقرات المناسبة لموضوع البحث فقط انجليزي أو عربي و إذا كان أجنبية نسخها في البحث و ثم نترجمها و لكي يعقب عليها الباحث و يمكن وضع الفجوة البحثية مع الدراسات السابقة و في أي فصل تكون هذه الدراسات و شكرا لكل القائمين على هذا الملتقى و دمتم بخير اخواني💐😊👍
انا راح اعرض خطتي البحثية لمجموعة من الدكاتره ، في شريحة الدراسات السابقة هل اكتفي في عرض دراستين ثم بعدها شريحه توضح الفجوه ؟ لان الوقت ككل لعرضي فقط ١٥ دقيقه
#خطة_البحث
#الدراسات_السابقة
السلام عليكم
إذا ممكن سؤال :
إذا كان أحد متغيرات البحث له مرادف آخر في اللغة ، و بعضهم من وضح فروق بسيطة بينهما و بعضهم من قال أنهما وجهان لعملة واحدة ، هل أستطيع في فصل الدراسات سابقة مناقشة دراسات عن المصطلح المرادف ؟
و شكراً جزيلاً لتعاونكم 💐
ماهي #الدراسات_السابقة ومتى نستخدمها ؟
الدراسات السابقة لها أكثر من فائدة في البحث العلمي:
فيمكن أن نستشهد بها في المقدمة لإثبات أهمية الفكرة
كما يمكن أن نستشهد بها في المشكلة لإثبات وجودها.
كما نستشهد بالدراسات السابقه في الإطار النظري للإستشهاد بأراء الباحثين .
وأخيراً نستشهد بها في النتائج للمقارنة والتحليل والتفسير .
الدراسات السابقة في المقدمة هي إبراز لأهمية المشكلة البحثية ومتغيرات البحث.
أما التي تتم كتابتها في فصل مستقل فهي تعكس تطور الظاهرة (مشكلة البحث)، وإبراز الفجوة البحثية التي تهدف إلى البحث فيها من خلال التعقيب على تلك الدراسات، بالإضافة إلى أهميتها عند مناقشة النتائج فيما بعد.
مع ملاحظة اختلاف نمط كتابة كلٍّ منهما.
#الدراسات_السابقة
لابد من وجود دراسات سابقه و تدرج في فصل الاطار النظري ، هي احد اركان البحث العلمي و أهمه. #الدراسات_السابقه
في الحقيقة، لا تخلو من #الدراسات_السابقة إذا دققنا وتبينا.
يتم دمج عرض الدراسات السابقة في نهاية مقدمة البحث، وبرأيي هو الصحيح، فإحساس الباحث بمشكلة البحث يكون بعد استعراض الفجوات البحثية من الدراسات السابقة، وهذه الخطوة تكون في نهاية المقدمة.
فليس من اللائق إعادة استعراضها والتعليق عليها في عنوان فرعي مستقل، وإلا أصبح الكلام مكرر.
هذا الإجراء يستخدمه بعض الباحثين في الأبحاث العربية ويتم الاستغناء عن عرض الدراسات السابقة في عنوان فرعي، في حين نجد معظم الدراسات الاجنبية تستخدم هذا الإجراء وتتم مناقشة الدراسات السابقة نهاية مقدمة البحث.
#مقدمة_وتمهيد_البحث
-توضيح مجال المشكلة
-توضيح أهمية الموضوع
-توضيح مدى النقص الناتج عن عدم القيام بهذا البحث
- استعراض الجهود السابقة التي قام بها الآخرون في هذا المجال وإذا ماوجدت دراسات تقومين بدراسة أستطلاعية
-توضيح أسباب اختيار هذه المشكلة
(الانتقال من العام الى الخاص )
اطلعي على الفصل الأول من أي رسالة وشوفي كيف عرضت الدراسات السابقة في المقدمة عشان توضح لك الطريقة..
#الدراسات_السابقة
أعتقد ان هناك لبس بسيط في الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي
الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي لكي يبين الباحث أن مشكلته البحثية مهمة وأن موضوعه الذي تطرق إليه يستحق البحث
قد تكون الدراسة السابقة ليست هي عنوان الباحث لكنها تطرقت لموضوع الباحث في زاوية معينة
مثلا موضوع الباحث هو تأثير القلق على التحصيل ... ووجد دراسة سابقة عنوانها مستويات القلق عند طلبة المرحلة المتوسطة في الاختبارت مثلا هذا على سبيل المثال ... فيقول الباحث تطرقت الدراسة إلى القلق وبينت أنه كذا وكذا وت صلت إلى نتيجة مهمة وهي كذا وكذا ... وهكذا لكي يبين الباحث ان مشكلته البحثية تطرقت لها دراسات من زوايا صغيرة لكي يبين أن موضوعه فعلا يستحق البحث
أما اوجه الاختلاف والتشابه فهي في فصل النتائج وهي بالعكس من ادبيات البحث ولكي يبين الباحث مجهودات الدراسات السابقة ومجهوداته وماتم من اختلاف او تشابه بينها وهي لا تؤثر على قيمة البحث وليس لها علاقة بوجود الفجوة البحثية ... فبيان وجود الفجوة البحثية يتم ذكره في المقدمة
أتمنى تكون وصلت الفكرة ان شاء الله
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com