مجلة جامعة الناصر
مجلة الأثر الأدبية
مجلة الدراسات المملوكية
مجلة جامعة الأنبار للغات و الآداب
مجلة آداب المستنصرية
مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
مجلة نفحات
مجلة واكب
رابطة الأدب الإسلامي
مجلة المخبر
مجلة المعرفة
مجلة حوليات التراث
مجلة مجمع اللغة العربية
مجلة الممارسات اللغوية
مجلة إضاءات نقدية
مجلة كلية اللغة العربية
مجلة الجسور
مجلة الشريعة
مجلة تعريب الطب
مجلة الصراط
مجلة فتافيت
المجلة الزيتونية
المجلة العربية للتدريب
المجلة العربية للعلوم السياسية
المجلة العلمية لجامعة الملك فيصل
Scientific American النسخة العربية
مجلة الجودة
جريدة البصائر
جريدة العالم
حوار العرب
مجلة الدراسات الإفريقية
المجلة العربية للدراسات الأمنية
حولية كلية اللغة العربية
مجلة الرابطة
رواق عربي
مجلة الحياة الطيبة
دعوة الحق
كتاب الأمة
كتاب في جريدة
مجلة الشريعة النبوية المحمدية
صحيفة الفتح
عالم الكتب السعودية و عالم الكتب المصرية
مجلة الدوحة الثقافية
كتب روافد
كشاف مجلة العدل
مؤتمرات الوسطية
مجلات العلوم و التقنية
المجلة الأردنية في الدراسات الإسلامية
مجلة أبجديات
مجلة أدوماتو
المجلة الطبية البغدادية
المجلة العربية للدراسات الأمنية والتدريب علمية دورية محكمة
مجلة العلم
مجلة اللسان
مجلة تنوير الأفكار
مجلة كلية التربية
مجلة المختار الإسلامي.. مجلة كل المسلمين
مجلة إسلامية المعرفة
مجلة ملتقى الحسبة
مجلة لغة العرب
مجلة كلية الإمام الأعظم
مجلة Nature الطبعة العربية
مجلة آداب الرافدين
مجلة آداب الكوفة
مجلة آفاق الثقافة والتراث
مجلة آفاق العلم
مجلة أبوللو
مجلة الجامعة الإسلامية
مجلة أدب و نقد
مجلة أطلال
مجلة أم القرى
مجلة أوقاف
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة
مجلة إضافات
مجلة اتحاد الجامعات العربية للآداب
مجلة آداب الفراهيدي
مجلة إسلامية المعرفة
مجلة أقلام
مجلة الآداب
مجلة الأحمدية
مجلة الأدب الإسلامي
مجلة الأزهر
مجلة الأصالة
مجلة الأقلام الأدبية العراقية
مجلة البيان
مجلة الاجتهاد
مجلة الاجتهاد للدراسات القانونية و الاقتصادية
مجلة الإسطرلاب
مجلة الإصلاح الجزائرية
مجلة الباحث
مجلة البحوث الإسلامية
مجلة كشف الأقنعة
مجلة الدراسات الإسلامية
مجلة البحوث والدراسات القرآنية
مجلة البرهان
مجلة البلاغة و النقد الأدبي
مجلة البيان
جريدة فلسطين
مجلة التاريخ العربي
مجلة التراث العربي
مجلة التسامح
مجلة التقدم العلمي
مجلة التنمية الإدارية
مجلة التنوير
مجلة التوحيد
مجلة الثقافة الجديدة
مجلة الثقافة المغربية
مجلة جامعة الملك سعود
مجلة الدراسات الشرقية
مجلة الجامعة الإسلامية ببغداد
مجلة جامعة أم القرى للعلوم التربوية والإجتماعية والإنسانية
مجلة أوقاتنا
مجلة الحديث
مجلة أخبار الحسبة
مجلة الحكمة
مجلة الحكمة اليمانية
مجلة الخطاب
مجلة الدراسات العقدية
مجلة الدراسات القرآنية
مجلة الدوحة
جريدة قاسيون
مجلة الرافد
مجلة الراوي
مجلة الرسالة
مجلة الرقيم
مجلة الزهراء
مجلة الزهور
مجلة الشروق الجزائرية
مجلة الشريعة والقانون بجامعة الإمارات
مجلة الشهاب
مجلة الصيدلي
مجلة الضياء
مجلة العدل
مجلة العرب
مجلة العربي
مجلة العروة الوثقى
مجلة العلوم
حصاد فلسطين الأسبوعي
مجلة العلوم الشرعية - جامعة القصيم
مجلة العلوم العربية
مجلة العلوم والتقنية
مجلة الفتح
مجلة الفرقان
حوليات جامعة الجزائر
مجلة الفكر السياسي
مجلة الفكر المعاصر
مجلة الفلك
حولية التاريخ الإسلامي الوسيط
مجلة الكرمل
مجلة الكشكول
مجلة الكلمة الطيبة
مجلة اللسان العربي
مجلة اللسانيات الجزائرية
جريدة العالم الإسلامي
مجلة المؤرخ العربي
مجلة المؤرخ المصري
مجلة الأصالة
مجلة الإحياء
مجلة المجمع العلمي العراقي
مجلة المجمع العلمي العربي
مجلة الإعجاز العلمي
مجلة المحجة البيضاء
مجلة المختار
مجلة المسلمون
مجلة المشرق
مجلة المطبخ
مجلة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
مجلة المعهد المصري للدراسات الإسلامية
مجلة المنار
مجلة المغرب الجديد
مجلة المقتطف
مجلة المنار
مجلة المناهل
مجلة المورد
مجلة الناقد
مجلة الهلال
مجلة البيان.. مجلة أدبية ثقافية
مجلة البيت المعمور
مجلة بلسم - مجلة الهلال الأحمر الفلسطيني
مجلة تاريخ العلوم العربية
مجلة التأصيل
مجلة تركستان الإسلامية
مجلة ثقافات
مجلة ثقافة الهند
مجلة الأحكام العدلية
مجلة جامعة ابن رشد
مجلة الجامعة الإسلامية
مجلة جامعة القدس المفتوحة
مجلة الراصد
مجلة جذور
مجلة جيل للدراسات الأدبية و الفكرية
مجلة حراء
مجلة حراس الشريعة
مجلة حروف عربية
مجلة حوار
مجلة دار الإفتاء المصرية
مجلة دار الحديث الحسنية
مجلة دارة الملك عبد العزيز
مجلة دراسات - مجلة كلية التربية جامعة الملك سعود
مجلة دراسات أندلسية
مجلة دعوة الحق
مجلة دراسات في اللغة العربية وآدابها
مجلة دعوة الحق
مجلة دعوة الحق المغربية
مجلة الجغرافيا.. نشرة دورية تعني بالبحوث الجغرافية
مجلة سومر
مجلة شعر
معا للقمة
مجلة صوت الأمة
مجلة طنجة الأدبية
هذه ٥٠ اقتباس عن القراءة لإلهامك لإبقاء عينيك في الكتب دائماً، ننصحك بقراءتها ونشرها لأصدقائك أيضاً
“إذا كنت تقرأ فقط الكتب التي يقرأها الجميع؛ فستفكر فقط كما يفكّر الجميع.”
هاروكي موراكامي
“لا أندفع في القراءة كأنني في سباق، بل أعيد قراءة الأجزاء التي أعتقد أنها الأهم حتى أفهم مغزاها.”
هاروكي موراكامي
“بعض الكتب يمكن تذوّقها، والبعض الآخر يمكن ابتلاعها، والقليل منها تمضغ وتهضم.”
فرانسيس بيكون
“إذا قرأت “قراءة فعلية” أربعين كتابا حقيقيًّا خلال عشرين عامًا، فبوسعك مواجهة العالم.”
أمين معلوف
“جميع الكتب الجيدة متشابهة بأنها أكثر صدقًا مما لو كانت تروي ما حدث فعلًا، ومع ذلك ستشعر بعد الانتهاء من قراءة أحدها أن كل ما حصل بها قد حصل لك أنت، وكل شيء ينتمي لك.”
إرنست همنغواي
“الاهتمام بالسياسة فكرًا وعملًا، يقتضي قراءة التاريخ أولًا، لأن الذين لا يعلمون ما حدث قبل أن يولدوا، محكوم عليهم أن يظلوا أطفالًا طول عمرهم.”
محمد حسنين هيكل
“قراءة الكتب الجيدة كمحادثة أفضل الرّجال في القرون الماضية.”
رينيه ديكارت
“البيت دون كتب كالجسد بلا روح.”
ماركوس توليوس شيشرون
“تعلم واقرأ الكتب الهامة والقيّمة. ودع الحياة تتكفل بالباقي.”
فيودور دوستويفسكي
“لست بحاجة لحرق الكتب لتدمير الثقافة، فقط امنع الناس من قراءتها.”
راي برادبري
“الدماغ هو أفضل سينما في العالم، أنت ستعرف ذلك عند قراءة كتاب جيد.”
ريدلي سكوت
“نقرأ لنعرف أنّنا لسنا لوحدنا.”
سي. إس. لويس
“دعونا نقرأ ونرقص فهذه هي التسلية التي لن تتسبب بأي ضرر للعالم.”
فرانسوا فولتير
“القراءة وحدها هي التي تُعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة؛ لأنها تزيد هذه الحياة عمقًا، وإن كانت لا تطيلها بمقدار الحساب.”
عباس محمود العقاد
“ربما لا يوجد أيام عشناها في طفولتنا بكل ما للكلمة من معنى كتلك التي عشناها مع كتابنا المفضل.”
مارسيل بروست
“لتصبح ذكيًا تحتاج لقراءة عشر كتب فقط؛ لكن للعثور على تلك العشرة، فأنت بحاجة لقراءة آلاف الكتب.”
كاتب غير معروف
“الكتب هي السّفن التي تمر عبر بحار الوقت العظمى.”
فرانسيس بيكون
“يمكن الاعتماد على الكتب. فهي تبقى صامتة عندما يكون ذلك ضروريًا وتتحدث إليك وتكشف العالم كله عند الحاجة.”
كاتب غير معروف
“أن تتعلم القراءة كأن تتعلم إشعال النار، فكل كلمة ستكون هي شرارة.”
فيكتور هوغو
“المفارقة التي تتميز بها القراءة تكمن بمقدرتها على إبعادنا عن العالم حتى نتمكن من فهم معنى ما يدور من حولنا.”
دانيال بناك
“أكبر الجامعات على الإطلاق هي عبارة عن مجموعة من الكتب.”
توماس كارليل
“الكتب الجيّدة لا تسلّم جميع أسرارها مرةً واحدة.”
الملك ستيفن
“ما زالت الدنيا تكتظ بمليارات الكتب البديعة التي لم تصافح عيوني، التي تنتظر دهشتي وتملك أسراراً لم تخطر في البال.”
سميحة خريس
“منذ ثلاثين عامًا أدركت أن سعادتي تكمن في القراءة والكتابة؛ فاسترحت وأرحت.”
غسان عبد الخالق
“علمتني القراءة الطويلة المتأنية أدب الاستماع، فالقارئ لا يتكلم وإنما يستمع طويلًا وعميقًا إلى الذي يقرأه.”
أنيس منصور
“إن العبقريّة إذا لم تتغذى بغذاء القراءة؛ خليق بها أن تجف وتذبل، وإن الذكاء إذا لم يلازمه الاطلاع؛ يتحول إلى هباء.”
فهد الحمود
“يتعلم الإنسان بطريقتين؛ القراءة ومصاحبة من هم أذكى منه.”
ويل روجرز
“هي لم تكن تملك، في مقابلة عالم التفاهة الذي يحيط بها، إلا سلاحًا واحدًا؛ الكتب.”
ميلان كونديرا
“يموت ببطء من لا يسافر، من لا يقرأ، من لا يسمع الموسيقى، من لا يعرف كيف يستخدم عينيه.”
بابلو نيرودا
“القراءة هي أن تذهب بعقلك ومشاعرك خارج حدود المكان والزمان.”
مصطفى محمود
“يبدو لي أن كل ما أعرفه عن حياتي تعلمته من الكتب.”
جان بول سارتر
“أن ترى شخصًا ما يقرأ كتابًا تحبه، فهذا يعني أن الكتاب يزكي لك شخصًا.”
كاتب غير معروف
“إذا أردت أن تسعد إنسانًا؛ فحبب إليه القراءة.”
عبد الله الجعيثن
“الرّجل الذي لا يقرأ لا يتميّز عن الرّجل الذي لا يستطيع القراءة.”
مارك توين
“نقرأ لنعرف أننا لسنا وحدنا.”
ويليام نيكلسون
“لا تثق أبدًا في أي شخص لم يحضر كتابًا معه.”
يموني سنيكتس
“إذا كنت تريد لأطفالك أن يكونوا أذكياء، فاقرأ لهم الحكايات، وإذا كنت تريد لهم أن يكونوا أكثر ذكاء، اقرأ لهم المزيد من الحكايات.”
ألبرت أينشتاين
“إذا لم تستمتع بقراءة كتاب مرارًا وتكرارًا، فما الفائدة من قراءته من البداية؟”
أوسكار وايلد
“عندما يكون لدي منزلي الخاص، سأكون بائسة إذا لم أمتلك مكتبة مميّزة.”
جين أوستن
“بمجرد أن تتعلم القراءة، سوف تكون حرًا إلى الأبد.”
فريدريك دوغلاس
“هناك نوعان من الدّوافع لقراءة كتاب، الأول؛ أن تستمتع به، والآخر؛ أن تتفاخر به.”
برتراند راسل
“أعطتني القراءة عذرًا مقبولاً لعزلتي، بل ربما أعطت مغزى لتلك العزلة المفروضة علي.”
ألبرتو مانغويل
“فكّر قبل أن تتحد
صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية كتاب “السُّبل والمُنى: قي صناعة الفقر والغنى” للدكتور حسن بوكرين.
يُقدّم هذا الكتاب برنامجاً متكاملاً وخطة مُحكمة لنقل مجتمعاتنا العربية من حالة التبعية والتخلف إلى الحرية والإزدهار. إنه كتاب جمع صاحبه فيه مقترحات عملية من أجل تطوير سياسات اقتصادية تُمكّن مجتمعاتنا من القضاء على الفقر واللامساواة وتحقيق العدالة الاجتماعية والتقدم والرفاهية. استطاع المؤلف، من خلال تحليل المسار الاقتصادي للمجتمعات الحديثة ودراسة أنظمتها السياسية، أن يُبيّن أصل العلل كأسباب الفقر والبطالة والتخلف، كما يبيّن في المقابل المُتطلَّبات اللازمة للحصول على الغنى وتوفير التوظيف الكامل وضمان التقدم.
بناءً عليه، يوضح الكتاب كيف يمكن الدولة أن تصنع الثروة وتوزعها توزيعاً عادلاً بين جميع أفراد المجتمع، وذلك من خلال استخدام مصرفها المركزي واتباع سياسات اقتصادية واجتماعية معيّنة. كما يشدد على أن استقلالية الحكومة الوطنية وسيادتها في المجال المالي أمران أساسيان من شأنهما إزالة كل القيود على الموازنة وتمكين الحكومة من تمويل كل المشاريع التنموية، بدءاً بالاستثمار في البنية التحتية، مروراً بسياسة التوظيف الكامل
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
لاحظت تكرار الأخوة والأخوات للتساؤلات المتعلقة بالاطار النظري والاطار المفهومي سأحاول تقديم شرح كمساهمة قابلة للنقد والتعديل منقول الأعضاء مع تطبيق مبسط.
أولا: الإطار النظري (في العلوم الإجتماعية) يتضمن الدراسات السابقة والاطار المفهومي، ينبغي الانتباه إلى أن الدراسات السابقة مرتبطة بسؤال أو أسئلة البحث أو المشكلة البحثية هذا السؤال أو المشكلة يجب على الباحث أن يستنتجها بناء على قراءاته واطلاعاته أنصح بعدم إثارة تساؤلات عشوائية حتى لو وجد لها دراسات سابقة تفاديا للوقوع فس مأزق توقف الرسالة بشكل صادم بعد اكتشاف انعدام جدواها ومساهمتها لذلك تبنى المشكلة على القراءات الموسعة المتكاملة قدر الإمكان
مثال للتبسيط: بناء على المقررات التي درسها الباحث علم أن هناك جدال يدور بين المتخصصين حول أثر التعليم على تطور العلاقات الاجتماعية ووجد اتجاهات مختلفة تناولت المشكلة البحثية ولكن وبسبب معرفة الباحث المسبقة بجوانب المشكلة أثار تساؤلات أولية مثل، هل أثر التعليم مطلق وضوعية أخرى ينبغي توافرها إلى جانب التعليم لتنتج أثرها على العلاقات الاجتماعية كمستوى الدخل أو القيم المشتركة...الخ بناء على ماسبق يقوم باستعراض الدراسات السابقة على أن لا تكون تساؤلاته قد تم مناقشتها باعتبارها الإضافة التي سيقدمها في أطروحته.
بعد ذلك ينتقل الباحث إلى الإطار المفهومي وبناء على المثال السابق يقوم بمناقشة إسهاماته المتعلقة بمستوى الدخل وعلاقتها بالتعليم وأثره على العلاقات الاجتماعية بمعنى هل هناك ظروف موضوعية ينبغي توظيفها إلى جانب مستوى التعليم كذلك بالنسبة للقيم المشتركة....الخ هنا تماما مساحة ومجال الباحث في إطلاق فكره وربط أفكاره لإنتاج عمل أدبي خاص به قد تعمد إلى استخدام دراسات أخرى في الإطار المفهومي في سبيل تأكيد أطروحاتك الفكرية فوجود مستوى دخل عالي مرتبط بطبيعة النظام السياسي الذي يضع الاطار العام لطبيعة النظام الاقتصادي وعلاقات الانتاج فوجود مستوى تعليم عالي مكفول للجميع إلى جانب تفاوت حقيقي في الدخل يخلق طبقات اجتماعية على اتصال بشكل أفقي وبالتالي لا تتأثر العلاقات الاجتماعية بمستوى التعليم مالم يكن هناك نظام اقتصادي عادل يكسر حدة التفاوت الطبقي....الخ تستمر في النقد والتعديل والإضافة أو خلق مقترب فكري جديد.
سؤال: علاقة الإطار النظري بالنتائج نهاية البحث أو الرسالة؟
علاقة وثيقة.كيف؟ بعد أن قمت بتقديم جدال مقنع حول مستوى الدخل والقيم المشتركة هل وجدت أن ذلك قد تطابق مع نتائج الفصل العملي أو الامبريقي الخاص بمجتمع دراستك؟ إذا كانت الإجابة لا ؟ لماذا إذا ماهي الحلقة المفقودة؟
قراءات في البحوث التربوية (3)
أنواع البحوث التربوية
- تصنيف البحوث حسب وظائفها :
1- البحث الأساسي : بحث يتم تنفيذه لاختبار نظرية أو مبدأ بهدف لإضافة إلى المعرفة العلمية ويتم عادة في المختبرات والمواقف المضبوطة بدقة لذا فانه لم يصمم لحل المشكلات التي تواجه الفرد أو الجماعة في مواقف حياتهم. مثال : البحوث التي تهدف إلى اكتشاف علاقة مبادئ عامة في التعليم والتعلم ، مثل نظرية بافلوف وسكنر التي تجري على الحيوانات لصياغة المبادئ والقوانين حول السلوك الإنساني .
2- البحث التطبيقي : بحث يهتم بتطبيق المعرفة الجديدة في حل المشكلات بهدف تحسين الواقع العملي من خلال اختبار النظريات التي توصلت إليها البحوث الأساسية في مواقف حقيقية. مثال : تلك البحوث التي تجري في غرفة الصف لتحديد القيمة العملية للمبادئ والنظريات والعلاقات التي اكتشفها البحث الأساسي . وضع سكنر : نظرية ( تعزيز السلوك ) فإننا عندما تجري تجربة لاختبار مدى فائدة تلك النظرية في مواقف عملية يهدف تحسين العملية التعليمية فأن هذا تجريبي .
3- البحث التقويمي : بحث يركز على تقدير أهمية وقيمة ممارسة معينة في موقع ما بهدف تحديد مدى تحقيق الممارسة لأهدافها . مثال : عند شعور مدير المدرسة أن نسبة التسرب من المدرسة في زيادة ، فانه يلجا إلى ممارسة معينة للحد من تلك الظاهرة .
- تصنيف البحوث حسب مناهجها :
1- البحث الكمي : بحث يهتم بجمع البيانات من خلال استعمال أدوات قياس كمية يجري تطبيقها على عينة ممثلة للمجتمع الأصلي. بحيث تتم معالجة تلك البيانات بأساليب إحصائية تقود إلى نتائج يمكن تعميمها في ضوء نتائج الفرضيات التي تم إعدادها مسبقا.
2- البحث النوعي : بحث يعتمد على دراسة الظاهرة في ظروفها الطبيعية باعتبارها مصدرا مباشرا للبيانات بحيث يتم عرض البيانات بطريقة وصفية تستخدم الكلمات والصور ونادرا ما تستخدم الأرقام وفي هذا لا يمكن تحديد مشكلة الدراسة بوضع الفرضيات مسبقا , بل يتم وضع الافتراضات والاستنتاجات أثناء عملية جمع البيانات .
مقارنة بين البحث الكمي والنوعي من حيث :
* الأدوات المستخدمة : الكمي يستخدم الاختبارات والاستبيانات ، أما النوعي يستخدم الملاحظة المباشرة والمقابلة وفحص الوثائق والمسجلات .
* العينة : الكمي كبيرة جدا قد تبلغ مئات أو آلاف الأفراد ، أما النوعي صغيرة جدا قد لا تتجاوز 40 فردا أو فردا واحداً .
* مراحل جمع العينات وتحليلها : الكمي طرق جمع العينات به معروفة بأدوات محددة مسبقاً ، أما النوعي فيتم جمع بيانات أولية يتم تحليلها وفي ضوء النتائج يتم جمع بيانات جديدة .
تصنيف البحوث حسب التصميم :
* أولاً : التصاميم غير التجريبية :
1- البحث التاريخي : وهي البحث التي يهتم بجمع الحقائق والمعلومات من خلال دراسة الوثائق والآثار والأحداث التي مضى عليها مدة من الزمن ، وذلك لفهم الحاضر والتنبؤ بالمستقبل .
ويتم جمع البيانات فيه من خلال مصدرين هما :
(1) مصادر أوليه : وهي الوثائق الأصلية أو يكون المصدر شاهد عيان حضر الحادث .
(2) مصادر ثانوية : وهي النسخ عن الوثائق الأصلية أو تقرير لشخص أجرى مقابلة مع شاهد عيان .
وتتعرض بياناته إلى نوعين من النقد للحكم على مدى ملاءمتهما هما :
(1) نقد خارجي : يتعلق بموثوقية الوثيقة وبسلامتها أو اكتمالها .
(2) نقد داخلي : يتعلق بدرجة الثقة والمصداقية بما تحتويه الوثيقة .
2- البحث الوصفي : بحث يعتمد على دراسة الواقع أو الظاهرة كما توجد في الواقع . مثل دراسة المشكلات التي تؤثر في تحصيل الطلبة في الرياضيات .
بعض أنواع الدراسات الوصفية :
(1) الدراسات المسحية : تتم من خلال جمع معلومات وبيانات عن ظاهر ما بهدف التعرف إلى تلك الظاهرة وتحديد الوضع الحالي لها ، ويستخدم من الأدوات : الاستبيان والمقابلة والملاحظة .
(2) دراسات العلاقات : تهتم بدراسة العلاقات بين الظواهر وتحليل تلك الظواهر والتعمق فيها لمعرفة الارتباطات الداخلية والخارجية لها .
ومن أنواعها :
أ- دراسة الحالة : دراسة تتم بحالة فرد أو جماعة من خلال جمع المعلومات عن الوضع الحالي والسابق .
ب- الدراسات السببية المقارنة: دراسات تبحث بشكل جاد عن أسباب حدوث ظاهرة عن طريق إجراء مقارنات.
ج- الدراسات الارتباطية : دراسات تهتم بالكشف عن العلاقات بين متغيرين أو أكثر لمعرفة مدى ارتباطها .
(3) الدراسات التطورية ( النمائية ) : تصف التغيرات التي تحدث في الظواهر والمتغيرات عبر مرحلة من الزمن ، وتنقسم إلى قسمين :
أ- دراسات النمو : وتهتم للتغيرات التي تحدث للظواهر والعوامل المؤثرة عليها وهي نوعين :
* دراسات طولية : تحتاج عدداً قليلاً من الأفراد يتم متابعتهم مدة زمنية طويلة .
* دراسات مستعرضة : تحتاج عدداً كبيراً من الأفراد يتم متابعتهم مدة زمنية قليلة .
ب- دراسات الاتجاه : دراسة ظاهرة ما في واقعها الحالي ومتابعة دراستها في فترات زمنية قادمة .
*ثانياً : التصاميم التجريبية :
2- البحث الإجرائي :
قراءات في البحوث التربوية (4)
عناصر مخطط البحث التربوي :
أولاً : التمهيد :
يبدأ الباحث مخططه البحثي بتمهيد مناسب لطبيعة المشكلة المراد دراستها ، ويجب أن يتسلسل الباحث بالقارئ تدريجياً للوصول إلى مشكلة الدراسة .
ثانياً : عنوان الدراسة :
يجب أن يحافظ عنوان الدراسة على عناصره الأساسية منذ بدء البحث حتى الانتهاء منه .
ومن المعايير الواجب توفرها في عنوان الدراسة :
1- أن يكون عنوان الدراسة محدداً بدلالة البحث ومشتملاً على أهم متغيراته .
2- أن يشير عنوان الدراسة إلى موضوع الدراسة بشكل محدد ومباشر .
3- أن يشتمل عنوان الدراسة على الكلمات المفتاحية . ( Key Words )
4- أن تكون اللغة في العنوان لغة مهنية والابتعاد عن اللغة الصحفية وعدم استخدام الرموز .
5- ألا يزيد عدد كلمات عنوان الدراسة عن خمس عشرة كلمة مع الأخذ بعين الاعتبار المعايير السابقة .
ثالثاً : مشكلة البحث :
في بداية التخطيط لاختيار المشكلة البحثية يبدأ الباحث بطرح مجموعة من التساؤلات أو الأفكار التي تعبر عن وضع مقلق أو غير مريح . وهناك مجموعة من القواعد التي يمكن أن تساعد الباحث في تحديد المشكلة هي:
1- معرفة المجال : وهو أن يلم الباحث بالميدان التي تنتمي إليه المشكلة .
مثل: أثر برنامج إثرائي في تنمية عادات العقل لدى طلبة الصف الرابع الأساسي ( المجال : عادات العقل )
2- التوسع في مجال الخبرة : من خلال احتكاك الباحث بزملائه الباحثين والمختصين .
3- توظيف إستراتيجية العصف الذهني .
رابعاً : فرضيات البحث :
وهي حل مؤقت أو تصوّر مقترح لحل المشكلة . ويجب أن يتوفر بها عدد من الخصائص هي :
1- المعقولية دون مبالغة .
2- الاتفاق مع الحقائق والنظريات المتفق عليها بين الباحثين .
3- التمتع بصياغة قابلة للاختبار .
4- الصياغة البسيطة بعيداً عن لغة الرموز والتعقيد اللغوي .
خامساً : تعريف المصطلحات :
وهو التعريف الإجرائي لمتغيرات الدراسة بدلالة أهداف الدراسة ومتغيراتها .
مثل : أثر برنامج تدريبي مطول حول التعلم المستند إلى مشكلة في تطوير التحصيل - دراسة ميدانية لطلبة كلية العلوم التربوية الجامعية ( الأونروا )
يمكن تعريف المصطلحات الواردة في عنوان الدراسة على النحو التالي :
البرنامج التدريبي - نموذج التعلم المستند إلى المشكلة - التحصيل الدراسي – كلية العلوم التربوية الجامعية
سادساً : افتراضات البحث :
هي مجموعة من المسلمات على شكل عبارات تمثل أفكاراً صحيحة ومسلماً بها تساعد الباحث في بناء التصميم الخاص بدراسته . وهناك فرق واضح بين فرضيات البحث وافتراضات البحث : تشير فرضيات البحث إلى الحلول المؤقتة التي يقترحها الباحث لحل المشكلة . أو هي عبارة عن علاقة حدسية بين متغيرين أو أكثر لحل المشكلة البحثية . وعادة ما تشتق من مراجعة معمقة للإطار النظري للدراسة . بينما تشير الافتراضات إلى مجموعة من المسلمات على شكل عبارات تمثل أفكارا صحيحة ومسلما بها تساعد الباحث على بناء التصميم الخاص بدراسته , وتشتق من خلال المراجعة التحليلية للإطار النظري ذي العلاقة بموضوع الدراسة . وتعتبر صحيحة إذا توافرت مجموعة من البيانات التي تدعمها .
سابعاً : محددات البحث ( الدراسة ) :
هي العوامل التي تحد من تعميم نتائج الدراسة على مجتمع الدراسة . وهي 3 فئات :
الفئة الأولى : تتعلق بمفاهيم الدراسة ومصطلحاتها .
الفئة الثانية : تتعلق بإجراءات الدراسة .
الفئة الثالثة : نوعية الفقرات التي تضمنها الاختبار .
ثامناً : مراجعة الدراسات السابقة : ما الفائدة منها؟
ولهذه المرحلة أهمية خاصة إذ يفترض بالباحث أن يتسلح بفهم عميق للإطار النظري لدراسته ليتمكن الباحث من تبرير الحاجة للدراسة ومن ثم إبراز القيمة البحثية للدراسة .
تاسعاً : الطريقة والإجراءات :
يتعرض الباحث في هذه الخطوة بشيء من التفصيل لمجتمع الدراسة وطرق سحب العينات واختيارها ، كما يجب على الباحث إعطاء تفصيلات دقيقة عن الأدوات التي سيستخدمها في عملية جمع البيانات والتي يمكن أن تتم من خلال الاختبارات والمقاييس أو المقابلات أو الاستبيانات .
عاشراً : منهج الدراسة :
يوضح الباحث في هذا الجزء طريقة اختيار أفراد الدراسة ومتغيرات الدراسة والمعالجة الإحصائية التي سيستخدمها في عملية الإجابة عن أسئلة الدراسة في حال أن منهج الدراسة وصفي أو مسحي ، أو اختبار الفرضيات في حال أن منهج الدراسة تجريبي أو شبة تجريبي .
Group1 (M) R.. O X O إذا كانت الـ(أو) قبل الـ(أكس) اختبار قبلي
Group2 (M) R.. O – O إذا كانت الـ(أو) بعد الـ(أكس) اختبار بعدي
( R ) تعني التعيين العشوائي لأفراد المجموعتين التجريبية والضابطة .
( O ) تعني الاختبار القبلي والاختبار البعدي لكلا المجموعتين .
( X ) تعني البرنامج التعليمي ( المعاجلة )
نقوم بالاختبار القبلي لمعرفة مستوى التكافؤ بين المجموعتين التجريبية والضابطة .
في حال وجود اختبار قبلي واختبار بعدي نستخدم ( تحليل التغاير )
في حال وجود متغ
قراءات في البحوث التربوية (5)
مصادر المعلومات في البحث التربوي
* الغرض من مراجعة الدراسات السابقة :
1- تحديد المشكلة ( الأهداف أو الأسباب للبحث ) :
يتمكن الباحث من إزالة أي غموض يحيط بالمشكلة البحثية المراد دراستها وبالتالي يعمل على تحديدها بدقة .
2- وضع الدراسة في مضمون تاريخي :
حيث يطور الباحثون المعرفة بناء على ما توصل إليه باحثون سابقون في مجال بحثي معين .
3- فهم التناقض في البحوث السابقة :
تؤدي مراجعة الباحث للدراسات السابقة أحياناً إلى الكشف عن وجود دراسات متناقضة في نتائجها .
4- تجنب التكرار غير المقصود لدراسات سابقة أجراها :
تفيد مراجعة الدراسات السابقة لباحث لتجنب البحث لموضوعات سبق وأن تم بحثها .
5- اختيار منهج الدراسة المناسب لطبيعة المشكلة البحثية المراد دراستها :
تقود عملية استقصاء الدراسات السابقة إلى تشكيلة فهم عميق لدى الباحث من جوانب عدة حيث أنها تقود إلى الحكم على مدى جودتها من خلال عملية النقد .
6- اختيار أدوات جمع البيانات المناسبة لطبيعة المشكلة البحثية :
تفيد مراجعة الباحث للدراسات السابقة في التعرف على الأدوات التي استخدمها الباحثون الآخرون في دراساتهم.
7- ربط مناقشة النتائج بالمعرفة المتوفرة واقتراح بحوث جديدة :
هو قيام الباحث باستخلاص نتائج معينة ثم يقوم بمقارنة النتائج التي توصل إليها في بحثه مع نتائج البحوث السابقة لمعالجة المشكلة نفسها أو معالجة جانب من جوانبها .
* الخطوات الرئيسية في مراجعة الدراسات السابقة :
أولاً : المراجع العامة :
هي مصادر المعلومات التي يرجع إليها الباحث في المقام الأول ، مثل : ( الفهارس المتوفرة في مراكز إيداع الرسائل الجامعة - ملخصات رسائل الماجستير والدكتوراه في التربية - الفهرس الحديث للمجلات التربوية - مركز معلومات مصادر التربية - فهرس الملخصات النفسية - دليل السير الذاتية والتراجم ) .
ثانياً : المصادر الأولية :
هي البحوث الأصلية التي يعلن فيها الباحثون عن نتائج دراساتهم للقراء ، مثل : المجلات المحكمة التي تصدر من الجامعات .
ثالثاً : المصادر الثانوية :
وتشير إلى المواد التي يصف ويلخص فيها الباحثون أعمال غيرهم من الباحثين ، أو هي المراجع التي تلخص أو تراجع ما نشر في المصادر الأولية ، مثل : الكتب الدراسية المنهجية في تدريس المساقات الجامعية والمعاهد .
كيف تصمم استبيان: الاستبيان هو احدى ارخص الطرق لجمع بيانات عن موضوع معين عن طريق شريحه كبيرة جدا من الناس وعن طريق هذة البيانات يمكنك عمل دراسة تحليلية لذلك الموضوع . انه من المهم معرفة ان بذل الجهد لاخراج استبيان قوي التصميم من ناحية الاسئلة الموضوعة وحجمة وشكل اخراجة حتما ستعطي بيانات يمكن ان يستفاد منها لاتخاذ قرار معين حول ذلك الموضوع المراد دراسته . انه من المهم اعداد الاستبيان على مراحل تبدا بتعريف الاشياء التى سيتم اختبارها وينتهى باستخراج النتائج . كل مرحلة يجب ان تصمم بعناية كبيرة لان النتيجة النهائية تعتمد على مدى ترابط جميع مراحلة، وعلى الرغم من ان طريقة جميع البيانات عن طريق الاستبيان هى ارخص الطرق الا انها قد تكون مكلفة من ناحية التصميم واستخراج النتائج .
والان سنتحدث عن عنصرين مهمين في تصميم الاستبيان:
1 تحديد اهداف الاستبيان .
2 كتابة الاستبيان .
وقبل البدء في شرح هاتين الخطوتين هناك سؤال يطرح نفسه وهو متى يمكنك استخدام الاستبيان؟ في الحقيقة ليس هناك معيار محدد لهذا التساؤل ولكن هذا يعتمد على عدة متغيرات ومنها نوعية البيانات التى سوف يتم جمعها من الاستبيان وايضا الموارد المتوفرة للقيام بعملية الاستبيان وعلى ضوء ذلك يجب الاخذ بعين الاعتبار النقاط التالية:
أ-عندما تكون الموارد والدعم المالى محدودة: قد يكون الاستبيان من ارخص طرق جمع المعلومات من ناحية ادارتة والقيام علية وعلى الرغم من ان تحضيرة واعداده قد يكون اكثر كلفة وقد يكون مساوي لكلفة أي طريقة اخرى لجمع البيانات غير طريقة الاستبيان. (قد لا يتعدى اعداد استبيان لفرد واحد مجرد طوابع وبعض النشرات والصور) . الوقت من الامور المهمه التي يجب أخذها بعين الاعتبار وهو احدى الموارد المهمة في عملية الاستبيان. تذكر ان طول الفترة الزمنية وقصرها عند عملية استقبال النتائج قد تؤثر اما سالبا او ايجابا على عملية الاستبيان كلها واستخلاص النتائج النهائية 0 فعلى سبيل المثال عندما يتم ارسال استبيان عن طريقة البريد الالكتروني الى آلاف الاشخاص في ثوانى واستقبال اجاباتهم خلال بضعة ايام فان هناك فرق عندما يتم ارساله عن طريق البريد العادى اوتوزيعيه على اشخاص مناولة ثم استقبال الاجابات بعد ذلك .
ب-عندما يكون حفظ خصوصيات المشاركين امر مهم: انه من المهم اخبار المشاركين في الاستبيان بان هناك حماية لخصوصياتهم ولاجاباتهم ولن يتم اطلاع احد غير القائمين على الاستبيان مهما كانت اجاباتهم.
ج-عندما يراد عمل دراسة توثيقية لنتائج معينة : قد يكون هناك نتائج سابقة لدراسة معينة ويراد عمل دراسة اخرى للتأكد من هذة النتائج فهنا يكون الاستبيان من الاختيارات الصحيحة لهذا الغرض حيث يكون سريع ورخيص الكلفة. والان نعود الى الخطوات الواجب اتباعها لتصميم وادارة الاستبيان .
1-تحديد اهداف الاستبيان:
من المؤكد انك لن تحصل على ماتريد من نتائج اذا لم يكن هناك هدف واضح ومحدد من عمل الاستبيان، فكلما كان الهدف او الغرض غير واضح كلما كان ذلك مضيعة لوقت المشاركين واهدار لموارد أصحاب ذلك الاستبيان. ولنأخذ هذا المثال: افترض ان هناك برنامج للحاسب الالي ويوجد مشكلة في استخدامة من قبل عدة مستخدمين ولحل هذة المشكلة تم تحديد الهدف وهو ((تحديد نقاط عدم رضى المستخدم بواجهة البرنامج وكيف تؤثر سلبا على ادائة)). قد تعتقد ان ذلك هو الهدف فعلا ولكن في الحقيقة ليس كذلك. من الواجب على مصمم الاستبيان ان يحدد بشكل دقيق ماهو المقصود "بعدم رضى المستخدم" هل هى فى تعلم البرنامج او في قوة واداء البرنامج او فى صعوبة تعلم البرنامج وهل من الاهمية بمكان على المستخدم سرعة تعلم البرنامج، ايضا يجب علية ان يحدد ماهو المقصود "باداء البرنامج". المراد ان مصمم الاستبيان يجب علية ان يكون دقيق جدا فى تحديد الهدف ولايتركة عائم اويرمى الى اشياء عامه قد تفهم بعدة مقاصد واهداف وتلخيصا لماذكر فانة اذا وجدت انة من الصعوبة كتابة استبيان فتذكر انك لم تاخذ الوقت الكافي فى تحديد اهداف الاستبيان.
2-كتابة الاستبيان:
بعد تحديد الهدف الرئيسى من الاستبيان يأتى الان دور كتابته. ان تصميم الاستبيان مهم جدا حيث انه سيؤثر على تجاوب المستخدم ومدى تفاعلة معه. تنقسم اسئلة الاستبيان الى:
1 الصيغة المفتوحة 0 (مفتوحة الاجابة)
2 الصيغة المغلقة 0 (محددة الاجابة)
ولنأخذ الصيغة المفتوحة وهى بكل بساطة اعطاء المستخدم حرية كتابة رأيه ولايكون هناك تحديد للاجابات وهذا النوع مفيد عندما لايكون هناك تحديد معين للاشخاص الذين سوف يقومون بالمشاركة فى الاستبيان وايضا لة ميزة انة يعطى الحرية للاشخاص لكى يعبروا بحرية تامه. تذكر أنه باستخدام هذه الطريقه ستزيد احتمالية استقبال اراء غير متوقعة وقد تكون غريبة، ومن مساوئة ان اسئلتة يجب قراءتها بدقة وبشكل منفرد ومن الصعب عمل دراسة احصائية لهذا النوع ومن الواضح ان استخدام هذا النوع مكلف من ناحية الجهد والوقت والمال حيث يحتاج الى الوقت الطويل لقراءة ا
المقال الثاني.
تضمينات منهجية في بحوث العلوم الإنسانية والاجتماعية:(1)
أ.د. داود عبد الملك الحدابي
انطلاقا من المقال السابق الذي يحدد المنطلقات العامة لمناهج البحث من المنظور الإسلامي فإنه يمكن تحديد بعض التضمينات كما هو موضح في الآتي:
1. الرجوع إلى مصادر الوحي كمنطلقات للبحوث والاسترشاد بنصوص الوحي ذات العلاقة، والاستفادة مما كتبه العلماء المسلمون بصورة نقدية حصيفة في ضوء نصوص الوحي وذلك عند قيامنا بدراسة ظاهرة ما.
2. تحديد الأولويات البحثية في ضوء الهدف من خلق الإنسان في هذه الحياة والتي تستهدف الاستخلاف والعمارة والعبادة. وقد تختلف هذه الأولويات بناء على حاجات الإنسان في البيئات والجغرافيا والزمان والسياقات المختلفة وفي المجالات البحثية المختلفة، فحاجات الإنسان في مجال التربية المدرسية مثلا وفي هذا العمر الزمني قد تختلف باختلاف المواقع والأزمان.
3. الظواهر كلها مخلوقة بناء على سنن وقوانين، وعلينا النظر فيما حولنا من ظواهر ودراستها للوصول إلى السنن التي تنظمها للاستفادة منها في تطوير الأداء وتحقيق الأهداف الرامية إلى الإعمار والاستخلاف في الحياة.
4. مهما اكتسب الإنسان من علم سيبقى في حالة حاجة مستمرة للتعلم، ومن إحدى صور التعلم هو البحث والتطوير الذي يزيد من التراكم المعرفي في جميع مجالات الحياة البشرية.
5. لا معنى للمعرفة دون ترجمتها إلى منافع يستفيد منها بني الانسان. ولهذا فإن البحوث ينبغي أن تهدف إلى الوصول إلى معارف وتطبيقات عملية تقود إلى تطوير الواقع لصالح الإنسان.
6. البحوث الإنسانية والاجتماعية قد تأخذ مسارين أولهما تقديم واقتراح الحلول للمشكلات والتحديات التي تحد من تحقيق ما نهدف اليه من حياة كريمة وسعادة دنيوية وأخروية، وثانيهما السعي لدراسة الواقع بقصد تطوير الوسائل والآليات للأهداف التي ترسم من قبل الإنسان في ضوء توجيهات الوحي.
7. مجالات البحث لا حصر لها لأنها ترتبط بكل ما يسعد الإنسان وما يجنبه المهالك والشرور في المجالات الحياتية المختلفة سواء اتصلت بالظواهر الإنسانية والاجتماعية أو الكونية.
8. ما يتوصل إليه الإنسان في بحوثه ينبغي ألا يدعي الحقيقة المطلقة ولكنها أفضل ما توصلت إليها قدراته في ذلك المكان وفي ذلك الزمان وقد تتغير الأوضاع فتتغير نتائج البحوث ولهذا فالإنسان في حاجة مستمرة لتطوير المعارف بصورة لا تنتهي. فإذا كانت الفتوى والحكم الشرعي قد يتغير بتغير الزمان والمكان فما بالنا بدراسة ظواهر الحياة الإنسانية والاجتماعية.
9. في البحوث الإنسانية والاجتماعية قد تتطلب الحاجات البحثية لدراسة الفرد والحالة والمجتمع بناء على أولويات البحث المطلوبة والأهداف المقبولة للإنسان والمتسقة مع الأهداف من هذه الحياة. فقد يكون الهدف متعلق بمشكلات أو أهداف تتعلق بفرد أو حالة أو مجتمع أي بتلبية مصالح أو درء مفاسد حتى تستقيم الحياة.
10. دراسة المجتمعات والظواهر الكلية تأتي في الأولوية الأولى، يأتي بعدها دراسات المجتمعات الأصغر، ثم أخيرا دراسة الحالات الفردية، والضابط لذلك كلما اتسعت دائرة الاستفادة للناس كانت أولى وأكثر أهمية.
#النشر_العلمي
(البحوث المحكمة)
من المهم والمفيد للباحث أن يقوم بنشر ما يقوم به بحوث في مجلات علمية محكمة، والتي لا يمكن أن يستغني الباحث عنها، وفيما يلي بعض النقاط عن البحوث المحكمة وكيفية نشرها:
١- (فكرة البحث المحكم)هو؛ بحث علمي توافرت فيه الشروط الشكلية والموضوعية المطلوبة في البحوث العلمية، وهو عبارة عن بحث مختصر في حدود (من ٣٠ إلى ٥٠) صفحة بالكثير، بحيث يشمل ملخص مختصر من صفحة واحدة، ومقدمة، ومبحثين كل مبحث مطلبين، ثم خاتمة تشمل النتائج، والتوصيات، وفي الآخر قائمة المراجع. وتقوم المجلة العلمية المعنية بنشر البحث بإرساله إلى محكمين لتحكيم البحث، ومدى صلاحيته للنشر، ويقدمون ملاحظاتهم على البحث، وقد يطلبون تعديلات على البحث، ويعطى الباحث فرصة كافية لتعديل الملاحظات التي أبداها المحكمين.
٢- من فوائد البحوث المحكمة أنها تدعم سيرتك الذاتية حين تتقدم لدراسة الدكتوراه.
٣-لنشر البحوث المحكمة بالإمكان التواصل مع المجلات المحكمة؛ مثل مجلات الجامعات كمجلة جامعة الملك سعود، ومجلة جامعة القصيم، ومجلة جامعة جاران، وكذلك مجلة العدل التابعة لوزارة العدل، ومجلة القضائية، ومجلة الحقوق في الكويت، ومجلة العلوم القانونية بالشارقة، ومجلة الدراسات الجامعية الأردنية، وغيرها كثير.
٤- لكل مجلة قواعد وشروط نشر خاصة بها، وفي الغالب أنها متقاربة جداً.
٥- بالإمكان التواصل مع المجلات من خلال مواقعها الإلكترونية.
وعليكم السلام
للإجابة على الاستفسار يجب أن نأخذ في عين الاعتبار تخصصكم ومجالكم وأيضا يجب مراعاة أنظمة الجامعة التي تنتمون لها وتوجيهات المشرف المقرر
هنا اجابات اتمنى تستفيدوا منها إذا كان مجال دراستكم مجال تربوي أو في العلوم الإنسانية والتربوية
#أدوات_البحث
لدي استفسار حول أداة البحث وتحكيمها:
١. عند كتابة عبارات الاداة تمت مراجعة المعايير بالاضافة للدراسات السابقة ذات العلاقة بمشكلة الدراسة ثم تمت صياغتها حسب الفهم فهل هذا صحيح ؟ ولو كانت هناك حاجة لكتابة بعض العبارات كما وردت في الدراسات السابقة او المعايير بسبب صياغتها الأفضل فهل هذا أيضاً صحيح ؟
ج١/ أرى العبارة جيده
٢. كم أقل عدد مطلوب لتحكيم الاداة ؟
ج٢/ حسب مايطلبه المشرف
هناك من يقول ١٠ محكمين وهناك من يطلب ب ٢٠ محكم
٣. عادة كم الوقت المستغرق للتحكيم ؟
ج٣ / ليس هناك وقت محدد .. قد يستغرق شهر وقد يستغرق اسبوع
وذلك حسب معرفتكم بمحيطكم الأكاديمي
٤. هل يمكن التحكيم خلال فترة الصيف أم لابد من الانتظار ؟ (لضيق الوقت)
ج٤ / إن وجدتم من يستجيب خلال فترة الصيف فلا مانع من استغلال الوقت وأساتذتنا فيهم الخير والبركه تجدونهم في منصات التواصل الإجتماعي بمختلف أنواعها متواجدون ويقدمون التوجية والإرشاد .. بعد موافقة المشرف على جاهزية الأداة للتحكيم يمكنكم البدء في تحكيمها
٥. هل توجد درجة معينة مطلوبه في المحكم ؟
يفضل أساتذه من نفس التخصص أو قريب من مجال التخصص بروف . استاذ مشارك .استاذ مساعد .دكتور . أساتذة الميدان مشرفين تربويين .. حسب الدراسة والهدف منها هناك دراسات طلبنا من مديري المدارس تحكيم الأداة لأنهم أكثر خبرة باللوائح التعليمية ..
٦. هل هناك صياغة محددة لطلب التحكيم ؟
الصياغة المتعارف عليها .. عنوان الأداة يكون أداة الدراسة في صورتها الأولية
ثم يذكر الباحث او الباحثة ( يقوم الباحث بإجراء دراسة تحت عنوان كذا كذا لنيل درجة كذا في تخصص كذا هدف الدراسة كذا وسيتم تطبيقها على عينة كذا ويأمل الباحث من سعادتكم التكرم بتحكيم الأداة المرفقه من حيث وضوح الصياغة انتماؤها للمجال اهمية العبارة والتعديلات المقترحة
بإمكانكم الإطلاع على نماذج أدوات بحثية في الرسائل البحثية لمعرفة كيف تصاغ العبارات وكيف يتم عرض أداة الدراسة في صورتها الأولية
٧. كيف لي أن أعلم بأن الاداة جيدة قبل إرسالها للتحكيم ، كما اخشى الحاجة لاضافة عبارة بعد اجراء التحكيم.
انا قلقة فأرجو نصحكم وتوجيهكم
شاكرة لكم مقدماً
ج٧ / بعد بناء أداة الدراسة يتم عرضها على المشرف ويخبركم بجاهزيتها للتحكيم ..
هناك من يستعين بتحكيم المحكمين بحيث بعد تحكيم الأداة والإنتهاء من التعديلات حسب وجهة نظر السادة المحكمين يتم عرضها على محكمين آخرين لتظهر أداة البحث بشكل مميز أكثر
أيضا أداة الدراسة بعد تحكيمها تُعرض على المشرف قبل تطبيقها على عينة الدراسة ويخبركم بجاهزيتها للتطبيق
#أدوات_البحث
في الحقيقة ان الايجابة على هذه الاسئلة قد لا يتسع المقام للاحاطة بكافة التفاصيل كون بناء الادوات من المسائل المهمة في البحوث
لكن وبشكل مختصر فأول سؤال يتبادر للذهن لماذا نبني الاداة والاجابة ببداهة تكون لكي نقيس هذه الظاهرة بمعنى الحصول على تقديرات كمية نفسر من خلالها الظاهرة المدروسة وهنا يأتي السؤال الاخر كيف نبني الاداة لكي تقيس هذه الظاهرة
هنا يأتي دور الباحث من خلال القراءة في الجانب النظري والاطلاع على الدراسات السابقة التي ربما تطرقت لهذه الظاهرة او لهذا المتغير الذي نريد دراسته ويجب ان يعلم الباحث انه هو المسؤول الاول عن محتوى الاداة كونه اكثر شخص على اطلاع تام بموضوع الدراسة
يمكن للباحث الاستفادة من الادوات التي استخدمت في دراسات سابقة او من خلال القراءة النظرية في بناء محتوى الاداة
ثم يقوم الباحث بصياغة العبارات اما على هيئة اسئلة او عبارات تقريرية
ثم يختار نوع واسلوب المقياس على سبيل المثال اسلوب التقدير الجمعي ليكرت
ثم يقوم بعرضها على المشرف للاستفادة من خبرته في هذا المجال
قبل عرضها على المحكمين لابد من توضيح عنوان الدراسة وتعريف المفاهيم والابعاد تعريفاً اجرائيا حتى يفهم المحكم ماذا يقصد الباحث بهذا المفهوم وتكون المفاهيم واضحة للمحكمين
يفضل صياغة بعض العباراة تكون سلبية لكشف الاجابات الزائفة
كما يفضل توضيح مستويات تدريج المقياس للمحكم
والهدف من التحكيم هو للتأكد من سلامة الاداة وانها تقيس فعلا ما وضعت لقياسه وليس مجبرا الباحث أن يأخذ بقول المحكم خاصة اذا كان لا يستند الى دليل في وجهة نظره
حاولت اوجز واذكر الاشياء التي رأيت انها تستحق الاشارة اليها ونعتذر على الاطالة
#الكتابة_الأكاديمية
*كيف يمكن نقد بحث علمي؟* 🔴
إن نقد أي بحث علمي يحتاج أولاً لوضع معايير ليتم النقد في ضوئها، ولذا يحتاج الباحث إلى قراءة متعمقة في البحث لينقده شكلاً ومضموناً منهجياً وإحصائياً، ويمكن ذلك من خلال:
*عنوان البحث:*
- هل العنوان إجرائي ومناسب؟
- هل كان طويلاً طولاً مملاً أم قصيراً قصراً مخلاً أم كان مناسبا؟
- يفضل للعنوان بأن لا يزيد عن 15 كلمة.
- هل هو إجرائي قابل للتطبيق؟
- هل عكس هذا العنوان بأسئلة وأهداف البحث وفي تعريفات المصطلحات ؟
- هل فعلاً الموضوع جدير بالبحث والدراسة؟
*مشكلة البحث:*
- هل المشكلة واضحة وصيغت صياغة إجرائية (استفاهمية على شكل سؤال) أو خبرية.
- هل فيها شواهد بحثية وإحصائية واستطلاعية تؤكدها وتعززها؟
- هل تدرجت من العام للخاص؟
*مصطلحات البحث:*
- هل عرف الباحث المصطلحات إجرائياً؟
- هل تم تغطية هذه المصطلحات واشباعها في الإطار النظري؟
- وهل تم تغطية مجالات أداة الدراسة بهذا الاطار؟ لكي تساعده على تفسير النتائج.
*حدود البحث:*
- هل الباحث برر في حدود بحثه لماذا اقتصر على الحدود المكانية والزمانية والموضوعية والبشرية دون غيرها؟ .كون البحث العلمي ينطلق من مبدأ أخذ بتعليل وترك بتعليل.
*الدراسات السابقة:*
- هل قدم الباحث دراسات مباشرة لبحثه مرتبطة بحد أقل بتمغيرين؟
- هل قدم في كل دراسة من الدراسات السابقة التي لخصها: الهدف والمنهج والأدوات والعينة والأساليب الإحصائية وأهم النتائج؟
*المنهج والمجتمع والعينة:*
- هل وضح الباحث منهج بحثه المستخدم؟
- هل حدد حجم مجتمع دراسته وعينته؟
- هل ذكر طريقة وأسلوب اختيار العينة؟
*أداة البحث:*
- هل وضح الباحث طريقة بناء أدواته؟ - هل تحقق من صدقها وثباتها؟
- هل طبق الأداة على عينة استطلاعية؟
*تحليل النتائج وتفسيرها:*
- هل أجاب عن أسئلة بحثه عند عرض النتائج ومناقشتها؟
- هل ربط هذه النتائج بالدراسات السابقة التي لخصها؟
- هل فسر ما توصل إليه من نتائج؟
*التوصيات والمقترحات:*
- هل قدم توصيات ومقترحات للبحث بشكل إجرائي؟
- هل حدد الجهات المستفيدة من التوصيات؟
*التوثيق:*
- هل وثق بطريقة صحيحة وفقا للAPA؟ في المتن والمراجع.
هذه الأسئلة لو تمت الإجابة عنها ستقدم نقدا علميا متميزا.
بالتوفيق للجميع يارب.
د. مجيب السعيدي
انشروها لطلبة الدراسات العليا المستجدين فهم بأمس الحاجة لها
#الدراسات_السابقة
الدراسات السابقة... خارطة طريق وليست قيدا.
د. يحيى أحمد المرهبي
أرسل لي أحد الزملاء الأعزاء استبانة بحثه كي اطلع عليها وأحكِّمها، وقد اطلعت على العنوان وشرعت في مطالعة فقرات الاستبانة، فوجدت أن عنوان البحث يهدف إلى غرض بينما فقرات الاستبانة تهدف إلى غرض آخر، إلا عددا محدودا في نهاية الاستبانة كان يهدف إلى ما يهدف إليه عنوان البحث، فما كان مني إلا التواصل مع هذا الزميل، وطرحت عليه رأيي في عدم تطابق فقرات الاستبانة مع عنوان البحث، وأن التحكيم الذي سأقوم به أو سيقوم به غيري لن يفيد البحث في شيء، للاختلاف الواضح بين سياق العنوان وفقرات الاستبانة، وأن التحكيم لفقرات الاستبانة وهي بهذه الصورة يعتبر نوعا من غياب الأمانة العلمية.
فوافقني هذا الزميل على وجهة نظري التي أبديتها له، وأن قناعاته تتطابق مع ما ذكرته في ملاحظاتي، ولكنه أكد لي أنه استند في إعداد استبانته على دراسات سابقة سارت على نفس السياق الذي بنيت عليه استبانته، فما كان مني إلا أن أشرت عليه بإعادة النظر في فقرات الاستبانة أو العنوان حتى ينسجما ويسيرا معا نحو هدف واحد، وبالفعل قام هذا الزميل بإعادة النظر في الاستبانة، بحيث توافقت فقراتها مع هدف البحث.
من وحي هذا الحوار مع هذا الزميل، تساءلت عن المكانة التي تمثلها الدراسات السابقة بالنسبة للدراسات الحالية؟ وما موقف الباحث أمام الدراسات السابقة؟ هل يسلّم بكل ما فيها أم لا بد أن يكون له رأي، خاصة وأنه قد يجد أكثر من دراسة في نفس المجال مع اختلافها في المعالجة واختلافها في النتائج؟ أحببت أن أضع بين أيدي أستاذتنا والباحثين من طلابنا بعض الملاحظات التي تبدو لي ذات أهمية، حتى يتم الاستفادة من الدراسات السابقة على الوجه الأكمل.
1- بداية لا بد من الإشارة إلى المكانة والأهمية التي تحتلها الدراسات السابقة، حيث تقدم الدراسات السابقة مجموعة كبيرة من المعلومات التي ترتبط وتتعلق بموضوع البحث العلمي، وتجيب على عدد كبير من الأسئلة التي تدور في خلد الباحث حول موضوع البحث العلمي الذي يقوم به. وتدل الباحث على مجموعة كبيرة من المصادر والمراجع المتعلقة بالبحث العلمي، والتي تساعد الباحث على إنجاز البحث العلمي بشكل صحيح.
كما توفر الدراسات السابقة للباحث الوقت والجهد، لأنها تمنحه فكرة عامة عن موضوع بحثه العلمي. وتساعد الدراسات السابقة الباحث على تجنب الوقوع في الأخطاء التي وقع فيها الباحثون السابقون، كما يستفيد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أسئلة دراسته أو بحثه، لأن اطلاعه على الدراسات السابقة التي قام بها باحثون سابقون، يمكّنه من التعرف على الطريقة التي صاغوا بها أسئلة بحوثهم أو دراساتهم. ولذا يفترض بالباحث أن ينتقي الدراسة الأقرب والأدق والأهم لبحثه، ومن ثم دراستها وتحليها والتأكد من صحة المعلومات الموجودة فيها.
2- من الواجب على الباحث أن يبدأ بحثه بداية صحيحة، وذلك من خلال اطلاعه على الأدب النظري بشكل عام وعلى الدراسات والبحوث العلمية ذات العلاقة ببحثه بشكل خاص، حيث تمثل هذه الدراسات والبحوث دراسات سابقة للباحث، وفي ضوء ذلك سيكّون الباحث فكرة واضحة عن بحثه، كونه قد قام بعملية مسح للأدب النظري والبحوث والدراسات العلمية (حسب استطاعته)، ولن يقع في التكرار أو في الأخطاء التي وقع فيها من سبقه، وسيواصل ما بدأوه، ويكمل مشواره العلمي من حيث انتهى من قبله.
3- الخطأ الذي يقع فيه بعض الباحثين، أنه يشرع في إعداد بحثه أو دراسته، حتى يصل إلى مراحلها الأخيرة، ثم يبحث له عن مجموعة دراسات سابقة ذات علاقة ببحثه أو دراسته ليدرجها في بداية البحث كإجراء روتيني، ليس له أي مردود بحثي أو علمي، وهذا الإجراء الذي قام به الباحث يقلل من قيمة رسالته أو بحثه العلمي، كونه تعامل مع خطوة من خطوات البحث العلمي وهي (الدراسات السابقة تحديدا) بنوع من اللامبالاة، ولذلك يمكن اعتبار مثل هذه الدراسات السابقة في بحث كهذا نوع من سد الفراغ وتحصيل حاصل وزيادة في عدد الصفحات، دون أن تكون له أي قيمة علمية.
4- الدراسات السابقة يمكن اعتبارها بوصلة أو خارطة طريق للباحث، فمن خلالها يستطيع بلورة كل خطوات بحثه، عن إدراك ووعي، وكأنه يؤسس من خلال الدراسات السابقة قواعد ثابتة يستطيع أن يبني عليها عمارة بحثه وهو مطمئن، فالباحث الأريب يختار أحجار أساس بحثه مما يوثق ويدق من الدراسات السابقة، ثم يشرع في بناء عمارته (بحثه أو دراسته)، فيرفع الدور والدورين مع إحكام في البناء وصلابة في المواد وتناسق في التفاصيل وجمال وإبداع في الشكل والمضمون.
5- وهناك أمر جدير بالذكر في هذا السياق، وهو عدم اعتبار الدراسات السابقة معصومة من الخطأ، بل هناك دراسات سابقة على الباحث أن يتوقف عندها مليا، متأملا وفاحصا، فقد تكون بها ثغرات قاتلة، وتجاوزات واضحة، وعلى الباحث حينئذ أن يبدي رأيه بكل موضوعية وإنصاف، وكأني بالباحث الذي يطالع الدراسات السابقة يشبه في وجه من الوجوه المشرف أو
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com