هذه حقيقه ،ويظهر ذلك في مدى إلمام الباحث بأهمية البحث العلمي والثغره التي سيسدها الباحث عن طريق بحثه وفكره ،أن البحث العلمي يحتاج إلى طاقات الباحثين وفكرهم لا فكر مكتبات تقوم بكتابة الفكرة والخطه عنهم
كيف يحدد الباحث ما هي البحوث الكمية أو البحوث النوعية من خلال الاطلاع على بحثه؟
نعلم أن البحوث الكمية هي تلك التي تتعامل بالارقام ، لكن نجد ان بعض البحوث الوصفية أيضاً قد تحتوي على إحصاءات؟
يرى البعض أن الإكثار من الاقتباسات قد يكون معيبا للبحث، اذا أتى ذلك على حساب قلة الاضافات، والأفكار المبتكرة التي يوردها الباحث في بحثه.
المشكلة في الاطار النظري
البعض لا يضمنه النظرية التي سيعتمد عليها الباحث لذلك يخرج بحثه مشوه ويقارن مع بحوث انطلقت من نظريات مختلفة اساسا ولو اتفقت بالعنوان
#النتائج_والتوصيات
#الدراسات_السابقة
وعليكم السلام ورحمة الله
١- الاطلاع على الدراسات السابقة والبحوث التي تناولت جوانب من موضوع البحث.
٢- استعراض كل بحث من تلك البحوث من حيث: - الموضوع الذي تناوله الباحث.
- الهدف من البحث
- الأدوات التي استخدامها الباحث في بحثه وكذلك منهج البحث
- النتائج التي توصل لها الباحث في بحثه
٣- مقارنة أوجه الاتفاق وكذلك أوجه الاختلاف بين تلك الدراسات السابقة والبحث الخاص بالباحث ٤- ومن ثم إيضاح الثغرة العلمية (GAP) التي وهي عبارة عن جانب من موضوع البحث لم تتطرق له الدراسات السابقة والتي تعطي الفرصة للباحث بأن يحقق عنصر الأصالة في بحثه.
#النشر_العلمي بحث مسْتل ي عزيزتي اكيد له دور في الرسالة يعني نسخ لصق من البحث الرئيس اللي كان له دور فيه مع تعديلات بسيطة واذا تبي حل قولي له قيمة النشر بيني وبينك أو يساعدك في نشره في مجلة علمية محكمة اكيد له خبرة في النشر وللتنبيه البحوث المستلة لا تقبل في الترقيات
#النشر_العلمي
في رأيي الأفضل تجزءة الرسالة العلمية - حسبما يسمح وضعها- إلى عدد من البحوث العلمية الصغيرة في حدود (٣٠) صفحة لكل بحث، ونشر تلك البحوث في مجلات محكمة، تقبل نشر البحوث المستلة من الرسائل العلمية، لأن بعضها لا يقبل بذلك.
وعليكم السلام
حسب النظام المتبع في الجامعة
بشكل عام تتفق الخطوات في ما يلي :
* يبني الباحث أداة الدراسة في صورتها الأولية
* يأخذ موافقة المشرف على كون الأداة جيدة للتحكيم
* يبحث الباحث عن أساتذة ودكاترة في ضمن مجال التخصص او قريب من التخصص او تخصص قياس وتقويم
يوجد العديد من المحكمين المتعاونين من نفس الجامعة او جامعات أخرى ويمكن البحث عنهم في وسائل التواصل الإجتماعي بمختلف أنواعها
* عدد المحكمين من ١٠ _ ١٥ كحد معقول وقد يطلب المشرف أكثر
* يعدل الباحث اداة بحثة بحسب ما أتفق عليه المحكمين من حذف عبارات أو تعديلها أو استبدالها
* يكتب الباحث تقرير بالتعديلات التي أجراها على فقرات الاداة
*يكتب الباحث قائمة بأسماء المحكمين
*يرسل الباحث اداة الدراسة بعد تحكيمها للمشرف ليتم اعتمادها وياخذ موافقة المشرف على كونها جاهزة للتطبيق
وقت تختلف الإجراءات من جامعة لأخرى ومن قسم لآخر
#أدوات_البحث
اخلاقيا، عند نشر رسالة علمية، يجب ان يشار الى أن البحث مستل من اطروحة علمية، وهنالك شواهد لأبحاث منشورة في مجلات محكمة وفيها يشير الباحث إلى ذلك، الكتب غالبها لا تحكم وتتطرق الى الجوانب المفاهيمية لموضوع ما، بعكس الرسالة العلمية التي تتبع الطرائق العلمية للبحث العلمي.
النشر العلمي غالبا ما يستخدم للإشارة الى البحوث المنشورة في مجلات عالمية وهي معتبرة أكثر من الكتب او الفصول، وكثير من الجامعات لا تعتد بالفصول في الترقية العلمية او الكتب التي تصلح ان تكون مقررات دراسية.
#النشر_العلمي
#النشر_العلمي هذه المصطلحات توضح طريقة وصول البحث إلى القارئ الالكتروني ،،الأخضر الباحث قام بنشر البحث بالطريقة التقليدية(مجلة محكمة) ثم نشرة بقاعدة بيانات المؤسسة التابع لها بإسمةوتسمى بالأرشفة الذاتية ،،، أما الذهبي الباحث أعطى الموقع بحثة بمقابل مادي ودار النشر نشرته للقراء مجانا وأتاحت لهم الوصول الكامل للبحث بدون رسوم،،ولايوجد فرق ولا أفضليه ،،المهم أن ينشر الباحث بحثه في مجلة مهتمة بمجال بحثة ومحكمة
#النشر_العلمي
الفوائد التي يجنيها الطالب الباحث من النشر العليمي؟
١- الاحساس بالانجاز
٢- الدافع المعنوي
٣- تقسيم الاطروحه الي اوراق أو فصول علميه محكمه
٤- تفادي الأخطاء ومعالجتها في وقت مبكر
٥- الحصول علي تقييم أولي من أكثر من شخص متخصص ( أهم نقطه)
٦- مؤشر علي جودة الأطروحه
#مشرف_الرسالة
أحسنت في النقطة الأخيرة
أعجب لمن يُلقي باللوم على جهة أو فرد معين
الضعف في البحث العلمي أسبابه مركبة:
- مقررات، ضعفها أو عدم الاهتمام بها، وتدريس البحث بطريقة نظرية أو مجملة؛ وغالبًا السبب الثقة في قدرات الطالب التي أوصلته لمرحلة الدراسات العليا.
- طالب غير صبور، غير جاد، له رغبة من البحث ليست في تحصيل العلم.
- مشرف له ثقة زائدة في الباحث، أو معول على الأنظمة التي تخدر الطالب بأن بحثه إنما هو عبارة عن اجتياز ويمكنه ذلك بتحقيق أدنى درجات القبول لا الكمال.
ولا تُحل المشكلة إلا بعلاج متكامل
وإلا على الطالب الاجتهاد والبحث والسؤال..
وعلى العموم المطلوب من الطالب في الدراسات العليا أكبر من دور المشرف؛ فالطالب لابد أن يحقق مهارات، وقدرات وملكة بحثية دور المشرف فيها توجيه عام لا ممارسة.
أضف الى ذلك أن المحكمين في هذه المجلات لا يتقاضون اي مقابل وعملهم طوعي، وهذه واحدة من اسباب التأخر في معالجة البحوث لدى هذه المجلات، قد يستمر البحث أشهرا ولا يرسل للتحكيم او ربما لم يجد المحرر محكما متطوعا للبحث.
#النشر_العلمي
يقصد بدورات التحكيم هنا مراحل او جولات التحكيم. فالمجلات المرموقة لا تكتفي بجولة واحدة لصدور قرار بقبول البحث. بل لا بد على الباحث ان يستوفي كل ملاحظات المحكمين وإذا لم يقتنع المحكمون بتعديلات الباحث فإن المحرر يمنح الباحث فرصة أخرى لاستيفاء ملاحظات المحكمين
#النشر_العلمي
#النشر_العلمي
Impact Factor
معامل التأثير
المجلات العلمية المحكمة تسعى لأن يكون لها معامل تأثير كبير
ويحدد البعض ارتفاع معامل التأثير للمجلة بأن يكون ٤ وأكثر
أقل من ٤ يعتبر معامل ضعيف
ويحسب معامل التأثير بحساب عدد الاستشهادات بالأبحاث المنشورة في المجلة في بحوث نشرت مؤخرا خلال آخر سنتين في مجلات علمية محكمة معتمدة في قواعد بيانات Scoups او Thomson
وليس له حد أعلى
كلما زاد كان أفضل
ودليل على قوة المجلة
بعض المجلات تحدد لنفسها معامل التأثير بناء على حساب هذه النسبة بين عدد الاستشهادات بابحاثها المنشورة في مجلات محكمة ذات معامل تأثير مرتفع
دون الرجوع لقواعد البيانات العالمية التي ذكرتها (Thomson & Scoups) والحصول على معامل تأثير معتمد منها
بعد الانتهاء من البحث:
١- التأكد من أصالة البحث وحجم الاقتباسات.
٢- البحث عن المجلة وتصنيفها.
٣- مراسلة المجلة من خلال محررها.
٤- فيمررها المحرر للمحكمين.
٥- ويعود المحرر بعد الانتهاء من المحكمين بمراسلتك بأحد الأمور التالية:
- إما قبول بحثك للنشر بدون أي تعديل.
- أو قبول بحثك مع ضرورة تعديل ملاحظات المحكمين.
- أو رفض بحثك.
(الرفض لا يعني نهاية الأمر بإمكانك العمل على بحثك مرةً أخرى وتعديل ملاحظات المحكمين وإعادة تقديم البحث إلى مجلة علمية أخرى).
#النشر_العلمي
#النشر_العلمي
لن ينشر البحث بمجرد ارساله للمجلة
هناك العديد من المراحل التي سيتم طلبها من الباحث وبالإمكان انك تعتذر عن النشر بمجرد عدم تنفيذك اي مرحلة منها.
مثلا راح يعطونك تعديلات شكلية من هيئة التحرير أو ملاحظات من المحكمين أو يطلبون رسوم أو توقيع نماذج معينة .
اعتذر في اي تواصل قادم منهم ولا تشغل بالك معهم.
لكن الافضل انك تراسل المجلة قبل ترسل لهم الدراسة بحيث تعرف طريقتم .
مثلا مجلة تعطي خبر من البداية ان هناك بحوث كثيرة في مراحل التحكيم ولن يتم النظر في اي بحث قادم خلال السنتين القادمة .
او من سبق له النشر في مجلة محكمة وسريعة في النشر #النشر_العلمي
#الدراسات_السابقة
الدراسات السابقة... خارطة طريق وليست قيدا.
د. يحيى أحمد المرهبي
أرسل لي أحد الزملاء الأعزاء استبانة بحثه كي اطلع عليها وأحكِّمها، وقد اطلعت على العنوان وشرعت في مطالعة فقرات الاستبانة، فوجدت أن عنوان البحث يهدف إلى غرض بينما فقرات الاستبانة تهدف إلى غرض آخر، إلا عددا محدودا في نهاية الاستبانة كان يهدف إلى ما يهدف إليه عنوان البحث، فما كان مني إلا التواصل مع هذا الزميل، وطرحت عليه رأيي في عدم تطابق فقرات الاستبانة مع عنوان البحث، وأن التحكيم الذي سأقوم به أو سيقوم به غيري لن يفيد البحث في شيء، للاختلاف الواضح بين سياق العنوان وفقرات الاستبانة، وأن التحكيم لفقرات الاستبانة وهي بهذه الصورة يعتبر نوعا من غياب الأمانة العلمية.
فوافقني هذا الزميل على وجهة نظري التي أبديتها له، وأن قناعاته تتطابق مع ما ذكرته في ملاحظاتي، ولكنه أكد لي أنه استند في إعداد استبانته على دراسات سابقة سارت على نفس السياق الذي بنيت عليه استبانته، فما كان مني إلا أن أشرت عليه بإعادة النظر في فقرات الاستبانة أو العنوان حتى ينسجما ويسيرا معا نحو هدف واحد، وبالفعل قام هذا الزميل بإعادة النظر في الاستبانة، بحيث توافقت فقراتها مع هدف البحث.
من وحي هذا الحوار مع هذا الزميل، تساءلت عن المكانة التي تمثلها الدراسات السابقة بالنسبة للدراسات الحالية؟ وما موقف الباحث أمام الدراسات السابقة؟ هل يسلّم بكل ما فيها أم لا بد أن يكون له رأي، خاصة وأنه قد يجد أكثر من دراسة في نفس المجال مع اختلافها في المعالجة واختلافها في النتائج؟ أحببت أن أضع بين أيدي أستاذتنا والباحثين من طلابنا بعض الملاحظات التي تبدو لي ذات أهمية، حتى يتم الاستفادة من الدراسات السابقة على الوجه الأكمل.
1- بداية لا بد من الإشارة إلى المكانة والأهمية التي تحتلها الدراسات السابقة، حيث تقدم الدراسات السابقة مجموعة كبيرة من المعلومات التي ترتبط وتتعلق بموضوع البحث العلمي، وتجيب على عدد كبير من الأسئلة التي تدور في خلد الباحث حول موضوع البحث العلمي الذي يقوم به. وتدل الباحث على مجموعة كبيرة من المصادر والمراجع المتعلقة بالبحث العلمي، والتي تساعد الباحث على إنجاز البحث العلمي بشكل صحيح.
كما توفر الدراسات السابقة للباحث الوقت والجهد، لأنها تمنحه فكرة عامة عن موضوع بحثه العلمي. وتساعد الدراسات السابقة الباحث على تجنب الوقوع في الأخطاء التي وقع فيها الباحثون السابقون، كما يستفيد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أسئلة دراسته أو بحثه، لأن اطلاعه على الدراسات السابقة التي قام بها باحثون سابقون، يمكّنه من التعرف على الطريقة التي صاغوا بها أسئلة بحوثهم أو دراساتهم. ولذا يفترض بالباحث أن ينتقي الدراسة الأقرب والأدق والأهم لبحثه، ومن ثم دراستها وتحليها والتأكد من صحة المعلومات الموجودة فيها.
2- من الواجب على الباحث أن يبدأ بحثه بداية صحيحة، وذلك من خلال اطلاعه على الأدب النظري بشكل عام وعلى الدراسات والبحوث العلمية ذات العلاقة ببحثه بشكل خاص، حيث تمثل هذه الدراسات والبحوث دراسات سابقة للباحث، وفي ضوء ذلك سيكّون الباحث فكرة واضحة عن بحثه، كونه قد قام بعملية مسح للأدب النظري والبحوث والدراسات العلمية (حسب استطاعته)، ولن يقع في التكرار أو في الأخطاء التي وقع فيها من سبقه، وسيواصل ما بدأوه، ويكمل مشواره العلمي من حيث انتهى من قبله.
3- الخطأ الذي يقع فيه بعض الباحثين، أنه يشرع في إعداد بحثه أو دراسته، حتى يصل إلى مراحلها الأخيرة، ثم يبحث له عن مجموعة دراسات سابقة ذات علاقة ببحثه أو دراسته ليدرجها في بداية البحث كإجراء روتيني، ليس له أي مردود بحثي أو علمي، وهذا الإجراء الذي قام به الباحث يقلل من قيمة رسالته أو بحثه العلمي، كونه تعامل مع خطوة من خطوات البحث العلمي وهي (الدراسات السابقة تحديدا) بنوع من اللامبالاة، ولذلك يمكن اعتبار مثل هذه الدراسات السابقة في بحث كهذا نوع من سد الفراغ وتحصيل حاصل وزيادة في عدد الصفحات، دون أن تكون له أي قيمة علمية.
4- الدراسات السابقة يمكن اعتبارها بوصلة أو خارطة طريق للباحث، فمن خلالها يستطيع بلورة كل خطوات بحثه، عن إدراك ووعي، وكأنه يؤسس من خلال الدراسات السابقة قواعد ثابتة يستطيع أن يبني عليها عمارة بحثه وهو مطمئن، فالباحث الأريب يختار أحجار أساس بحثه مما يوثق ويدق من الدراسات السابقة، ثم يشرع في بناء عمارته (بحثه أو دراسته)، فيرفع الدور والدورين مع إحكام في البناء وصلابة في المواد وتناسق في التفاصيل وجمال وإبداع في الشكل والمضمون.
5- وهناك أمر جدير بالذكر في هذا السياق، وهو عدم اعتبار الدراسات السابقة معصومة من الخطأ، بل هناك دراسات سابقة على الباحث أن يتوقف عندها مليا، متأملا وفاحصا، فقد تكون بها ثغرات قاتلة، وتجاوزات واضحة، وعلى الباحث حينئذ أن يبدي رأيه بكل موضوعية وإنصاف، وكأني بالباحث الذي يطالع الدراسات السابقة يشبه في وجه من الوجوه المشرف أو
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
اساتذتي الافاضل زملائي الباحثين
طبتم وطابت اوقاتكم بكل خير
من خلال رحلة البحث العلمي لاحظت تباين كبير في صياغة البحوث العلميه والتباين والفروقات من دكاتره اجلاء يشرفون على البحوث العلميه في اروقة الجامعات
فالبعض على سبيل المثال يطلب من الباحث صياغه البحث والاعتماد الكلي على المراجع بدون ابداء رأي للباحث في بحثه او التقليل من ابداء الرأي في البحث
بينما البعض الاخر يريد من الباحث وضع بصمته في البحث وابداء رأيه في كل جزئية من البحث والتقليل من ايراد المراجع
كما ان ان هنالك فروقات في كثير من اساسيات البحث
🛑 سؤالي هل يوجد مرجع موحد لصياغة البحوث العلميه؟
ام ان البحث العلمي يعود لنخب ومدارس قديمة نهجت البحوث واصبحت كل مدرسة تتبع نمط معين من صياغة البحث
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com