قناة

مخطوطات ومطبوعات زيدية

مخطوطات ومطبوعات زيدية
6.0k
عددالاعضاء
1,559
Links
2,012
Files
36
Videos
2,392
Photo
وصف القناة
قناة لنشر مخطوطات ومطبوعات مذهب أهل البيت عليهم السلام الزيدية، وما اشتهر قراءته أو كونه مصدرا عندهم أو له علاقة بها، وإن لم يكن زيديا. للتواصل: @Makhzaidiah2 احتياطي: @makhzaidiah1 https://fb.me/makhzaidiah/ https://archive.org/details/@makhzaidiah
(علي بن أبي طالب في تقرير دخيل بن الجحاف)
قدم إلى دمشق رجل من العراق يدعى دخيل بن الجحاف من عبد قيس، والتقى بمعاوية وأعوانه، وسأله معاوية مجموعة من الأسئلة عن صفات الإمام علي وحاله وسيرته وعبادته وقوته وجيشه وغير ذلك، وكان غرضه سياسي من ذلك، ولكن إجابات الرجل كان لها وقع شديد عليه وعلى أعوانه وجعلته ينفيه إلى الأردن.

والخبر نفيس ونادر وهو من خزائن الأئمة والأمراء من آل يحيى بن يحيى الهدوي.

المحقق: جمال الشامي

رابط الملف:
http://www.mediafire.com/file/01echrgap0swyzf/%25D8%25B9%25D9%2584%25D9%258A_%25D8%25A8%25D9%2586_%25D8%25A3%25D8%25A8%25D9%258A_%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8_%25D9%2581%25D9%258A_%25D8%25AA%25D9%2582%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25B1_%25D8%25AF%25D8%25AE%25D9%258A%25D9%2584_%25D8%25A8%25D9%2586_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D8%25AD%25D8%25A7%25D9%2581.pdf/file

#سيرة_النبي_ص_وأهل_البيت_ع_وكتب_التاريخ_والتراجم_والطبقات
#سير_أئمة_أهل_البيت_ع_الخاصة
#نسخ_سير_الإمام_علي_بن_أبي_طالب_عليه_السلام
Forwarded From محمد بن شرف الدين الحسيني
ملاحظات على الطبعة المصرية
هذه بعض من أخطاء الطبعة المصرية لكتاب (الخلاصة النافعة بالأدلة القاطعة في فوائد التابعة) للشيخ أحمد بن الحسن بن محمد الرصاص (ت 621هـ) بتحقيق إمام حنفي عبد الله.

- منها: ما جاء في صفحة العنوان، وهو: «الخلاصة النافعة للإمام أحمد بن حسن الرصاص (ت 656هـ)»

فقد خلط المحقق في تاريخ الوفاة هذا بين مؤلفنا الشيخ أحمد الذي كانت وفاته سنة (621هـ) وبين ابن أخيه الشيخ أحمد بن محمد بن الحسن الرصاص المعروف بـ«الحفيد» المتوفى سنة (656هـ). وهذا الخطأ في التاريخ قد جرَّ المحقق إلى أخطاء أخرى: فجعل المخطوطة المؤرخة بتاريخ (623هـ) مكتوبةً في حياة المؤلف. ثم إلى خطأ ثانٍ، فقال عنها: «ربما كانت مكتوبة بخط المؤلف نفسه». ثم إلى خطأ ثالث، فخلط في الترجمة بين اسم المؤلف وابن أخيه (الحفيد) فجعل المؤلف هو «أحمد بن محمد بن الحسن الرصاص»، مناقضًا ما ذكره في العنوان وما سيذكره ص 25. ثم إلى خطأ رابع، فقال عن المؤلف: «خالف الإمام أحمد بن الحسين ..» إلخ وليس المؤلف هو المخالف بل ابن أخيه الحفيد. ثم إلى خطأ خامس، فخلط بين مؤلفات الشيخ أحمد وبين مؤلفات «الحفيد»، فأدخل في مؤلفات الشيخ أحمد كتاب (جوهرة الأصول) بينما هو لابن أخيه الحفيد، ثم أخطأ في اسم هذا الكتاب فجعله كتابين مع تحريف «الفحول» إلى «المنحول» فقال:
«3- جوهرة الأصول. 4- تذكرة المنحول في علم الأصول»
بينما الصواب أنهما كتاب واحد هو (جوهرة الأصول وتذكرة الفحول في علم الأصول). والظاهر أنه تابع عمر رضا كحالة صاحب (معجم المؤلفين) في خلطه بين مؤلفنا الشيخ أحمد وابن أخيه (الحفيد) في الاسم وتاريخ الوفاة والمؤلفات.

وأما قوله: «الإمام» فكان الأولى في رأيي أن يُراعيَ فيه عُرْفَ الزيدية، فيُقيِّدَ هذه اللفظة التي صارت في عرفهم لا تطلق إلا على أئمتهم المبايَعين بالإمامة العظمى، فلا يقال: «أئمة الزيدية» و«الإمام» وفق هذا العرف إلا لهم- فيقول مثلا: «الشيخ الإمام»، على أنه يمكن تمشية هذا؛ لعدم معرفة المحقق بالعرف السائد لديهم.
وأما اسم الكتاب فقد ذكره ناقصا وإن أورده كاملا في ص25.

- ومنها: قوله عن القاضي جعفر: «وهو أحد أئمة الزيدية الكبار». وهذا كالسابق مخالف لعرف الزيدية. ويمكن تمشيته على بُعدِهِ للسبب المذكور.
وحيث جعلَ القاضي جعفر شيخا للمؤلف، بينما الصحيح أنه شيخ أبيه الحسن بن محمد. ولعله عَنَى أنه شيخه بالواسطة. (مع احتمال إمكانية اللقاء بين القاضي جعفر والشيخ أحمد إنْ وُلِدَ الأخير في حياة الأول، غير أن المراجع لـم تذكر تلمذته على القاضي).
وحيث جعلَ القاضي جعفر «في القرن السابع الهجري»، بينما الصحيح أن القاضي من رجال القرن السادس (ت 573 هـ).

- ومنها: ما في مقدمته المعنون بـ«المصطلح عند الرصاص» (ص19) والذي جمع فيه ما استخرجه من تعريفات وحدود الكتاب الاصطلاحية، قال: «حتى يتيسر للباحثين من بعدُ المقارنة بين القاموس الأصولي عند الزيدية في هذه الفترة التي وجد فيها الرصاص وغيرها من معاجم الأصوليين من غيرهم من المعتزلة والأشاعرة». وهذا جيد، غير أن أول هذه المصطلحات غير جيد، وهو «علم الكلام: الذي يعرف به الصحيح من السقيم، ويتضح المعوج من المستقيم». وهذا ليس تعريفًا ولا حدًّا لعلم الكلام، ولا أورده المؤلف كتعريف لعلم الكلام.

- ومنها: ما ذكر ضمن هذه المصطلحات (ص21) وهو أشنع وأفحش، وهو «الصفات: أعراض قائمة بذات الباري تعالى».
وهذا وإن كان تعريفا لدى أهل صناعة الحدود إلا أنه ليس للزيدية، وهو كذب عليهم؛ إذ لـم يقل به أحد منهم، لا المؤلف ولا الذين في عصره ولا الذين سبقوا عصره ولا الذين تلوه. ومذهب الزيدية واضح لا لبس فيه هنا، وهم يفندون قول من يذهب إلى هذا القول من الفرق، وكثير منهم يكفر قائله.

- ومن ذلك: قوله عن الكتاب إنه «في عقائد المعتزلة والزيدية». وهذا خطأ منهجي وسوء فهم -عن جهل أو تجاهل- لِمَا تتميز به الفرق فيما بينها وبما به تكون مختلفةً على أرض الواقع ومن ثَمَّة يتم تصنيف كل منها كفرقة مستقلة تُفرد بالذكر في كتب المقالات بصرف النظر عن التقارب والاتفاق الواقع فيما بينها.
صحيح أن التقارب والوفاق بين الزيدية والمعتزلة كثير جدًّا، وصحيح أيضًا أنهما يمكن أن تذكرا معًا، كذكرهما تحت «العدلية»؛ لاشتراكم في القول بالعدل، أو «أهل العدل والتوحيد»؛ لاشتركهم في التوحيد والتعديل، أو «الوعيدية»؛ لاشتراكهم في القول بخلود مرتكبي الكبائر من أهل القبلة ويدخل معهم في هذا الخوارج، لكن هذا وما أشبهه تصنيف عام -وليس تصنيف فِرَقٍ ومذاهب- محكوم بالسياق الذي يُذكر فيه ذلك، لا في كل سياق؛ لأن هناك اختلافًا جوهريًّا بين الفرقتين هو ما به تَـمَيَّزَت كل واحدة منهما عن الأخرى رغم التقارب الشديد الحاصل بينهما.
هذا من جهة، ومن جهة أخرى فالقول عن الكتاب إنه «في عقائد المعتزلة والزيدية» -إضافة لمخالفته الواقع- إشراكٌ للمعتزلة فيما ليس لهم: من تأليف وبذل جهد واستغراق وقت ونظر واستدلال وحجاج وتفنيد، وفيه عدم إ
Forwarded From محمد بن شرف الدين الحسيني
نصاف للمؤلف «الزيدي» بحشو غيره معه في حقه الأدبي ونسبته إليه. ولا يقال: وأنتم تشركون غيره فيما هو له وتنسبون لغيره ما ليس لهذا الغير، فتقولون إنه في عقائد الزيدية- لأن قولنا هذا إنما هو لأنه -أي: المؤلف- زيدي من أهلهم، ولسان من ألسنتهم، وهذا واضح.

ومن جهة ثالثة فإن قوله عن الكتاب -ولاحظ أنه قدم المعتزلة على الزيدية- إنه «في عقائد المعتزلة والزيدية» كذبٌ على المعتزلة؛ لأن الكتاب يحتوي على القول بإمامة أمير المؤمنين بعد رسول الله بلا فصل، وهذه العقيدة لا يقول بها المعتزلة وإن قالوا بإمامته وجعلوه رابع الثلاثة، وعلى القول بالنص فيه وفي ابنيه الحسن والحسن ٪، وهم لا يقولون بالنص فيهم وإن اعتقدوا إمامتهم، بل بالعقد والاختيار، وعلى القول بحصر الإمامة في البطنين، وهم لا يقولون به، بل بعضهم قائل بأنها في قريش، وبعضهم أجازها في قريش وفي غيرهم من الناس.
ثم إذا كان المسوغ هو التقارب والاتفاق في العقائد فلِـمَ لَا يدخل الخوارج ويقال: «في عقائد الخوارج والمعتزلة والزيدية» باعتبار التقارب وإن كان أقل بين الزيدية والخوارج؟!

- ومنها: ما قاله عن الشيخ أحمد الرصاص إنه: «عالِـم زيدي اعتزل». فهذا معناه أنه ترك الزيدية إلى المعتزلة بمخالفته الفارق الجوهري الذي بين الفرقتين، وهذا القول في المعنى -والواقع أيضًا كما هو معلوم- مثلُ قولنا عن الحاكم الجشمي -رحمه الله- بأنه «معتزليٌّ تَزَيَّد»، فما كان تَزَيُّدُهُ إلا باعتقاد ما تقوله الزيدية في الإمامة، فخالف بذلك المعتزلة فخرج منها إلى الزيدية.
نعم، يمكن أن أقول عن المؤلف مُطْلِقًا القولَ -إضافة إلى «الزيدي»-: العدلي الموحدي الوعيدي، لكن لا يصح أن أقول: «الزيدي المعتزلي» هكذا على الإطلاق طالما أنه عاش زيديَّا ومات زيديَّا ولـم ينتقل عن هذه إلى تلك، وطالما أنه ينتقد المعتزلة ويعترض عليهم ويفند رأيهم في كتابه هذا وفي غيره.
والانتقال عن الأولى إلى الأخرى أو العكس لا يكون إلا باعتقاد ذلك الفارق الذي يفصل بين الفرقتين ويميزهما عن بعضهما، وهو مسألة الإمامة، فالمعتزلي يخرج إلى الزيدية إذا اعتقد بأن الإمام بعد رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام «بلا فصل» هو أمير المؤمنين، والزيدي يخرج من الزيدية إلى المعتزلة إذا صحح إمامة الثلاثة وجعل أمير المؤمنين الإمام الرابع. وتنبه إلى أن المعيار في ذلك هو «بلا فصل»، فلا الترضية عن الثلاثة تجعل الزيدي أشعريا أو من أهل السنة والجماعة فضلا عن أن يكون معتزليا، ولا التوقف فيها كذلك، وليس المعيار هو القول بإمامة أمير المؤمنين أو بإمامة أئمة الزيدية ليكون المعتزلي زيديا، بل ما ذكرتُ لك، وإلا لخرج غير واحد من أئمة الزيدية عن الزيدية لكونه يترضى عن الثلاثة، كوالدنا الإمام يحيى بن حمزة وغيره وهو المشهور بينهم بذلك، لكن لـم يكن ذلك لَمَّا انتفى عنه ما هنالك.
وإن كان لا بد من حشر كلمة «المعتزلي» مع «الزيدي» فلا بد من تقييد ذلك بما من شأنه أن يبين المراد من اقتران الزيدي بـ«المعتزلي». والبعض بلغ به التجني وقلة الإنصاف أن ألغى «الزيدي» واستبدلها بـ«المعتزلي»، كـ«ألبير نصري نادر» في تحقيقه لكتاب (القلائد في تصحيح العقائد) للإمام المهدي الزيدي، فكتب في غلاف وصفحة عنوان الكتاب: «المهدي لدين الله أحمد بن يحيى بن المرتضى المعتزلي»، وكمحمد حسن آل ياسين في تحقيقه لكتاب (شرح قصيدة الصاحب بن عباد) للقاضي جعفر الزيدي، فكتب: «القاضي جعفر بن أحمد البهلولي اليماني المعتزلي»، مع أن القاضي نفسه في هذا الكتاب ينتقد المعتزلة ويقول عنهم: «..غير أنهم قَصَّروا في حق أمير المؤمنين علي عليه السلام تقصيرًا يفتُّ عَضُدَ تحقيقهم، ويُغَبِّرُ في وجه إمعانهم في النظر وتدقيقهم».

ولا يخفى صنيع محقق كتاب (تعليق شرح الأصول الخمسة) الذي أغفل نسبة الكتاب إلى مؤلفه الحقيقي: الإمام مانكديم ششديو المستظهر بالله أحمد بن الحسين بن أبي هاشم «الزيدي»، ونسبه لقاضي القضاة عبد الجبار بن أحمد، ولا ترجم للإمام كمؤلف للكتاب ولا وثق نسبة الكتاب إليه، بل ذكره عرضا في الغلاف والصفحتين الداخليتين لعنوان الكتاب، ثم «بَحْ» تبخر الإمام وتلاشى، فالله المستعان! وتلاحظ أن مثل محمد عمارة يجعل الكتاب للقاضي لا للإمام، ولا أدري هل ذلك متابعة منه لصنيع محقق الكتاب أم جهل أم تجاهل! نعم، وقد طبع طبعة أخرى حديثة على نفس المنوال. وطبع طبعة ثالثة تركية أنصف المحقق فيها ووثق نسبة الكتاب إلى الإمام، غير أن عقدة «المعتزلة» لـم تفارقه، فأثبت في الغلاف أنه للقاضي عبد الجبار؟! علق أحد الإخوة على ذلك فقال ما معناه: إن ذلك لأجل ترويج الكتاب! ولك أن تعجب من هذا التعليل إذا صح أنه كذلك!

وقد أطلت في هاتين الجزئيتين الأخيرتين لأن الحديث فيهما ذو شجون، ولأن هذا الخطأ المنهجي وسوء الفهم ليس عند إمام حنفي عبد الله وحده، بل هناك غيره: من مستشرقين ومن سلفية وأشاعرة وإمامية، بل ومن الزيدية، وأسأل عوامَّهم تسأل به خبيرا. والقصد هو الإنصاف والدعوة إليه، لا الت
نصاف للمؤلف «الزيدي» بحشو غيره معه في حقه الأدبي و
والقصد هو الإنصاف والدعوة إليه، لا التحامل وغمط ذوي الحقوق حقوقهم، والزيدية أهلي فكرا وبلدا ونسبا، والمعتزلة شيوخ أئمتي وشيوخي، أسأل الله تعالى أن يجعلنا ممن يعرف الفضل لأهل الفضل، ولا يغمط حقًّ أحدٍ من خلقه.
والحمد لله، وسلام على عباده الذين اصطفى.

إعادة نشر.
الشعاع الفائض شرح مختصر علم الفرائض

المؤلف: القاضي العلامة علي بن هلال الدبب الصنعاني رحمه الله (١٣٨٨هـ)
القاضي العلامة #علي_بن_هلال_الدبب

المحقق: يحيى ناصر الدرة
الناشر: طبع على نفقة ولده عبد القادر
الطبعة: الثانية
تاريخ النشر: ١٤٢٦هـ - ٢٠٠٥م

رابط الملف:
https://archive.org/download/22005_201912/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%A6%D8%B6%20%D8%B72%202005%D9%85%20%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%86%20%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A8%D8%A8%20-%20%D9%85%D8%AE%D9%81%D8%B6.pdf

#كتب_الفقه
#علم_الفرائض
#نسخ_مختصر_علم_الفرائض_للدبب_وشروحه
#نسخ_الشعاع_الفائض_شرح_مختصر_علم_الفرائض_للدبب
الصلة بين العقائد الوهابية والتوراة اليهودية
(رد على ما كان يثار من أن الشيعة يهود)

محاضرة للدكتور / عبد الكريم أحمد جدبان
ألقيت بتاريخ ٢٢ ربيع الأول ١٤٢٠هـ الموافق ٦/٧/١٩٩٩م في محافظة صعدة بجامع ابن سلمان بعد صلاة المغرب

الطبعة: الأولى
تاريخ النشر: ١٤٤١هـ

رابط الملف:
https://archive.org/download/20191213_20191213_0502/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D8%A8%D8%A7%D9%86-%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9.pdf

#أصول_الدين_وعلمي_الكلام_الجليل_واللطيف
#فرق_ومذاهب
#فرق_وردود
#الوهابية_والردود_عليها
#الصلة_بين_العقائد_الوهابية_والتوراة_اليهودية_لجدبان