يُسمعُني حين يراقصُني 💫
كلماتٍ ليست كالكلمات،
يأخذني من تحتِ ذراعي 🧚♂️
يزرعني في إحدى الغيمات...✨
- نزار قباني 🖤
بصوت ماجده الرومي 💛
كلماتٍ ليست كالكلمات،
يأخذني من تحتِ ذراعي 🧚♂️
يزرعني في إحدى الغيمات...✨
- نزار قباني 🖤
بصوت ماجده الرومي 💛
السياب على فراش المرض في المستشفى الأميري بالكويت ..
توفي هناك عام 1964 عن 38 عاماً ونُقل جثمانه إلى البصرة وعاد إلى قرية (جيكور) في يوم من أيام الشتاء الباردة الممطرة ..
وقد شيّعه عدد قليل من أهله وأبناء محلته ،
ودفن في مقبرة الحسن البصري في الزبير
صديقه الشاعر الكويتي علي السبتي هو من أخذ الجثمان الى البصرة لأن السيّاب كان وحيداً في الكويت ..
