كتاب : الإمام المهدي (ع) في مصادر علماء الشيعة من القرن الثالث الى القرن الحادي عشر
إعداد وتقديم : مركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي
3 اجزاء
كتاب : الإمام المهدي (ع) في مصادر علماء الشيعة من القرن الثالث الى القرن الحادي عشر
إعداد وتقديم : مركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي
3 اجزاء
كتاب الامام المهدي عليه السلام في مصادر علماء الشيعة من القرن الثالث إلى القرن الحادي عشر.
الكتاب من اعداد وتحقيق وتقديم مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي عليه السلام.
وقد جاء في ثلاثة أجزاء (مجلدات) وبواقع 1434 صفحة من القطع الوزيري.
تقول مقدمة التأليف وهي للسيد مدير المركز عن الكتاب :
(أنه موسوعة متنوعة حول القضية المهدوية تجمع بين دفتيها ما يقرب من 60 مؤلفاً من علمائنا الأعلام خاصة..
وهو بيبلو غرافيا بحثية مهدوية تتوفر على البحوث التي أنجزها علماؤنا الأعلام ضمن موسوعتهما العقائدية والروائية حتى القرن العاشر الهجري.. وهي تتكامل في مجموعة تغني الكثير عن البحث والتنقيب وتأخذ بالبحوث المهدوية الجديدة إلى خطوات متسارعة نحو الأمام.
من أعلام الأحساء المغمورين:
الشيخ منصور بن ناصر بن منصور الأحسائي
(نهاية القرن العاشر الهجري- توفي بعد عام ١٠٥١هـ )
الشيخ منصور بن ناصر بن منصور بن المادوم الأحسائي، ولد في الأحساء نهاية القرن العاشر الهجري، وينتمي إلى أسرة أحسائية تعرف بـ(المادوم)، لم نستطع أن نتوصل إلى أي مناطق الأحساء ينتمي، كما أنه يرجع إلى أسرة غير معروفة اليوم في الأحساء، وذلك بسبب الفارق الزمني الممتد لأربعة قرون تغير خلالها أسماء الكثير من العوائل الأحسائية إلى أسماء أخرى.
من أعلام الأحساء خلال القرن الحادي عشر الهجري، يحتمل أنه ممن هاجر إلى بلاد البحرين، لوجود تملك له على بعض الكتب مع بعض علماء البحرين المعروفين ، أقام في مدينة خراسان مجاوراً مشهد الإمام الرضا عليه السلام، وكان يسكن قرية (دقة)، وفيها نسخ عدة كتب ويظهر أنه قام بالتدريس والتبليغ وإرشاد الناس.
اقرأ التفصيل...
https://t.me/joinchat/AAAAAELbE7NZMcSEUcmIaw
من الخزائن الأحسائية في القرن العاشر
خزانة الشيخ عبد النبي اللحساوي
أضواء على حياته وسيرته:
يعد الشيخ عبد النبي الأحسائي من علماء الأحساء في القرن العاشر الهجري، علماً إن المصادر لا تساعد على سرد معالم حياته ونشاطه الديني، ولكن الذي يمكن القول إنه أحد الشخصيات العلمية القريبة من النواب المستطاب السيد نور الدين نعمة الله الثاني، زوج أخت الشاه طهماسب ، وأحد الأمراء في الدولة الصفوية، في إشارة إلى مكانته ومنزلته العلمية والاجتماعية.
سكن مدينة يزد حيث كان له علاقة بالسادة العريضية فيها وقد شهدوا على مبايعة الكتب، ثم تم شراء الكتاب الذي بين أيدينا من أحد السادة منهم.
عاش خلال النصف الثاني من القرن العاشر وقام ببيع بعض الكتب سنة ٩٨٣هـ، ولعله أدرك القرن الحادي عشر.
يظهر من القيد الموجود على النسخة إن له ابن من رجال العلم باعه بعض كتبه، ومع الأسف لم يتم الإشارة إلى أسمه في نص الوثيقة.
https://t.me/joinchat/AAAAAELbE7NZMcSEUcmIaw
📚 الامام المهدي عليه السلام في مصادر علماء الشيعة من القرن الثالث إلى القرن الحادي عشر
الكتاب من اعداد وتحقيق وتقديم مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي عليه السلام.
معجم ما ألف في فضائل وتاريخ المسجد الأقصى
والقدس وفلسطين ومدنها من القرن الثالث الهجري إلى نكبة فلسطين
سنة 1367هـ- 1948م.
#شهاب الله بهادر
الشيخ علي بن ناصر البدران الأحسائي
( كان حياً سنة ١١٠٦هـ )
الشيخ علي بن ناصر بن إسماعيل بن محمد البدران العمراني الأحسائي، تعود أصوله إلى قرية العمران ، و(آل بدران) من البيوت العلمية التي برز فيها عدد من العلماء خلال القرن الحادي عشر والثاني عشر، فمنهم الشيخ عبد الله بن موسى بن عمّار بن مشرّف بن محمد بن حسين بن بدران الحسائي(كان حياً سنة ١٠٤٤هـ).
أقام لفترة من الزمن في يزد يحتمل أن رحلته كانت من أجل الدراسة الدينية فيها عند بعض أعلامها الكبار، في العقد الأول من القرن الثاني عشر، حيث تشير المصادر أنه كان بمدينة يزد سنة ١١٠٦هـ .
https://t.me/joinchat/AAAAAELbE7NZMcSEUcmIaw
من أعلام الأحساء المغمورين:
الشيخ إبراهيم بن أحمد اللويمي
(توفي بعد سنة ١١٣٥هـ)
أصله ونسبه:
يعود الشيخ بأصوله القبلية إلى ( بني لام ) القبيلة العربية الشهيرة، التي هي فخذ من قبيلة طيء، قبيلة حاتم الطائي الشخصية العربية المشهورة بالكرم.
وبنو لام قبيلة عربية من طيء من كهلان سكنوا مع قومهم في جبل طيء ثم انتقلوا إلى نجد ثم انتقل جزء منهم إلى بادية العراق، ونزح البعض منهم إلى الأحساء.
أسرته:
ينحدر الشيخ إبراهيم اللويمي من بيت علم واضح المعالم، حيث تربى واستقى من ذلك البيت الذي كان قطب الرحى في الحركة العلمية في قرية البطالية ، وأسرة اللويمي في الأحساء تعود أصولها لقرية (الرميلة) أحدى قرى العمران الكبيرة، وهي من القرى الأحساء القديمة التي تعود لمئات السنين، هاجرت أسرة اللويمي منها إلى البطالية يحتمل خلال القرن الحادي عشر الهجري، فتولت الزعامة الدينية فيها، لما أنجبته من أعلام كبار، فكان ممن برز من أعلامها خلال من القرن الحادي عشر إلى القرن الثاني عشر:
https://t.me/joinchat/AAAAAELbE7NZMcSEUcmIaw
اسم الكتاب: الدر المنثور في رجال القرن الثاني عشر و الثالث عشر
المؤلف : الشيخ العلامة علي علاء الدين الآلوسي المتوفى سنة ( ١٣٤٠ه)
تحقيق: جمال الدين الآلوسي + عبدالله الجبوري
تاريخ النشر: ١٣٨٧ه
الناشر : دار الجمهورية _ بغداد
نبذة عن الكتاب: ذكر فيه المؤلف طائفة كبيرة من علماء و شعراء العراق من بغداد و الحلة و النجف من ذكر نبذة من أشعارهم في هذا القرنين المظلمين
#تراجم
الحبلرودي وزيارة الأربعين
الشيخ خضر الرازي الحبلرودي من علماء القرن التاسع الهجري، ومن أبرز تلامذة شمس الدين ابن الشريف الجرجاني (838هـ)، درس عنده في شيراز، ثم سافر إلى العراق، وأقام في الحلّةِ وألّف فيها بعض كتبه، وسكن النجف ولازم الخزانةَ العلويّةَ مما يدل على حبّه للعلم والمعرفة، وفي سنة (839هـ) عزم على زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) في يوم الأربعين، الموافق للعشرين من شهر صفر، وقد وثّق زيارته بذكره لها في مقدمة كتابه (التوضيح الأنور بالحجج البالغة)؛ إذ قال: (إني لما عزمت على زيارة الأربعين في سنة ثمانمئة من الهجرة مع تسع وثلاثين ووصلت إلى المدرسة الزينبية والصلحاء)
وكتب الدكتور محمد نوري الموسوي في 4/9/2022م
قال العلامة حسن العطار في حاشية شرح الجلال المحلي؛
وقد ألف العلامة الفناري وعصره متأخر عن المصنف كتاب فصول البدائع في الأصول وجمع فيه ما تفرق في كتب كثيرة مع مزيد التحرير وكثرة الفوائد مما خلا عنها هذا الكتاب وألف بعض علماء الهند كتابا في هذا العلم وسماه مسلم الثبوت وتاريخ تأليف هذا الكتاب هو اسمه وهو ألف ومائة وتسع فهذا زمان متأخر عن المصنف والفتاوى ومسلم الثبوت هذا قد اعتنى به كثير من علماء الهند وما وراء النهر ووضعوا عليه شروحا وحواشي واشتغلوا به كاشتغال أهل ديارنا بهذا الكتاب إلى الآن كما أخبرني بذلك بعض من لقيته من علماء الهند وعلماء ما وراء النهر ولصاحب مسلم الثبوت كتاب جليل في المنطق سماه سلم العلوم وشرحه جماعة من علماء الهند واعتنت به فضلاء تلك الديار كاعتنائهم بمسلم الثبوت وقد اطلعت له على شرحين ونقلت عنهما في حاشيتي على الخبيصي وما زال الزمان يأتي بالنوادر، هذا العلامة عبد الحكيم والعلامة مير زاهد كلاهما ممن أدرك القرن الحادي عشر ولهما من التأليف ما خضعت لها رقاب الفضلاء وتفاخرت بإدراك دقائقها أذهان النبلاء ولا يعجبني قول أهل ديارنا ليس في الدنيا أعلم من علماء مصر فإن هذا الحكم يتوقف على استقراء تام ولا يتأتى لهم ذلك ولا غيرهم وغاية ما يصل إليه علمنا أفراد من الأقطار القريبة منا لا جميع الأفراد فهذا قول ينادي برعونة قائله ولله در القائل:
وما عبر الإنسان عن فضل نفسه - سوى باعتراف الفضل في كل فاضل...
فرائد اللآلي في الردّ على صاحب الفقيه صالح المِقْبَلي، وهذا المقبلي كان من الزيديّة في القرن الحادي عشر، وكان له أفكار مخالف للزيديّة وكان يميل للعامّة.. فكفّره علماء الزيديّة وكتبوا عليه ردوداً كثيرة
كتاب فقهاء الفيحاء (العيديّة):
هو أوّل كتاب تعهد تراجم علماء الحلّة، طبع منه الجزء الأوّل سنة 1976م في عصر المؤلِّف (ره)، وطبع الجزء الثاني بعد سقوط النظام، دون تحقيق،وقد سعى مركز تراث الحلّة لتحقيقه، فشرع الفاضل الدكتور عليّ الأعرجيّ بتحقيقه، وقد آل جهدًا مضنيًا في عمله، إذا انّ الكتاب أُلّف في زمن يعزُّ به الكتاب فضلًا عن المصادر، وقد تشرّفت بخدمة الكتاب وكتبت عليه (40) تعليقة تقريبًا، وقد آثر السيّد الأعرجي أن يذكر كاتب السطور على الغلاف كمشرف، وهذا من كمال أدبه العالي، فشكرًا له وشكرًا لإدارة المركز الموقرة، ونبارك له وللجميع، والكتاب بُشرنا به صباح يوم العيد هذا.
والكتاب طبع من منشورات مركز تراث الحلة التابع لقسم الشؤون والمعارف الإسلامية والإنسانية في العتبة العباسية المقدسة.
فرحم الله تعالى المؤلف وبارك بصفقة يمين المحقق ووفق المركز لنشر التراث الشيعي.
الحبلرودي وزيارة الأربعين
الشيخ خضر الرازي الحبلرودي من علماء القرن التاسع الهجري، ومن أبرز تلامذة شمس الدين ابن الشريف الجرجاني (838هـ)، درس عنده في شيراز، ثم سافر إلى العراق، وأقام في الحلّةِ وألّف فيها بعض كتبه، وسكن النجف ولازم الخزانةَ العلويّةَ مما يدل على حبّه للعلم والمعرفة، وفي سنة (839هـ) عزم على زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) في يوم الأربعين، الموافق للعشرين من شهر صفر، وقد وثّق زيارته بذكره لها في مقدمة كتابه (التوضيح الأنور بالحجج البالغة)؛ إذ قال: (إني لما عزمت على زيارة الأربعين في سنة ثمانمئة من الهجرة مع تسع وثلاثين ووصلت إلى المدرسة الزينبية والصلحاء)
وكتب الدكتور محمد نوري الموسوي في 4/9/2022م
🌸 قد تقرّبتُ إلى الله سبحانه باستنساخ هذه النسخة الشريفة في أيَّام مِن شهر رمضان المبارك.
🌼 وقد فرغتُ مِن ذلك عصر السبت الثاني عشر منه، 🌷 مع غلبة الجوع 🌷.
🌷 وكان ذلك مِن سنة ألف وثلاثمائة وستّ وثلاثين مِن الهجرة الشريفة، على مهاجرها وآله أفضل الصلاة والسلام والتحيَّة
🌺 12 شهر صيام سنة 1336
🌸 ويلتمس الدعاء ممَّن طَالَعَهُ:
🌼 العبد الفاني عبد الله المامقاني عفي عنه
الحبلرودي وزيارة الأربعين
الشيخ خضر الرازي الحبلرودي من علماء القرن التاسع الهجري، ومن أبرز تلامذة شمس الدين ابن الشريف الجرجاني (838هـ)، درس عنده في شيراز، ثم سافر إلى العراق، وأقام في الحلّةِ وألّف فيها بعض كتبه، وسكن النجف ولازم الخزانةَ العلويّةَ مما يدل على حبّه للعلم والمعرفة، وفي سنة (839هـ) عزم على زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) في يوم الأربعين، الموافق للعشرين من شهر صفر، وقد وثّق زيارته بذكره لها في مقدمة كتابه (التوضيح الأنور بالحجج البالغة)؛ إذ قال: (إني لما عزمت على زيارة الأربعين في سنة ثمانمئة من الهجرة مع تسع وثلاثين ووصلت إلى المدرسة الزينبية والصلحاء)
وكتب الدكتور محمد نوري الموسوي في 4/9/2022م
بفضل من الله تعالى وتوفيقه ومؤازرة مركز تراث الحلة التابع للعتبة العباسية المقدسة وجهود مديره الهمام سماحة الشيخ صادق الخويلدي -دام توفيقه- أحيل كتاب مصباح الأدب الزاهر للسيد مهدي بن داود الحلي - عليه رضوان الله- إلى المطبعة بجزئيه الأول والثاني وهو كتاب مهم يكشف صفحة مضيئة من أدب الحلة الفيحاء ورجالها في القرن الثالث عشر الهجري ، ويظهر سعة اطلاع هذا السيد الجليل على الأدب العربي منذ قبل الأسلام وحتى عصره هو ، وطول باعه فهو صاحب المدرسة التي تخرج منها الرعيل الأول من شعراء الحلة منهم : السيد حيدر الحلي والشيخ علي عوض والشيخ حمادي نوح والشيخ حسن مصبح وحمادي الكواز وغيرهم . ويشعر القارئ عندما يطالع هذا الكتاب كأن المصنف - عليه رحمة الله تعالى- يلقي محاضراته على طلابه ليتخرجوا فحولا يبهرون العالم العربي برصانة شعرهم وقوته وجودة سبكه وعلو طبقته.
مصباح الأدب الزاهر حوى أدبيات المدرسة التي تخرج منها السيد حيدر الحلي والتي صنعت عملاق الشعر الحسيني في رثاء أهل البيت سلام الله عليهم ومديحهم. السيد حيدر صاحب الحوليات الخالدات.
نسأله تعالى أن يمن على سماحة السيد أحمد الصافي أمين العتبة العباسية المقدسة بالصحة والسلامة والتوفيق الدائم وكل الإخوة في قسم الشؤون الفكرية وفي مركز تراث الحلة دام عز الجميع وتوفيقاتهم لما فيه خدمة تراث أهل البيت سلام الله عليهم، وأتباعهم ، والله تعالى ولي التوفيق.
المحقق الدكتور السيد مضر سليمان الحلّي (حفظه الله)
من إصدارات المركز
(الدرر البهيّة في تراجم علماء الإماميّة).
تأليف: السيّد محمّد صادق آل بحر العلوم (ت 1399هـ).
تحقيق: وحدة التحقيق، 1434هـ/2013م.
عدد الصفحات: 1227.
نوع الكتاب: تراجم ورجال.
هذا الكتاب:
جمع فيه المؤلّف رحمه الله تراجم بعض علماء الإماميّة من القرن الحادي عشـر حتى القرن الرابع عشـر الهجريّين، وفيه العديد من تراجم آل بحر العلوم، ما جعله مصدراً لعددٍ من المؤلَّفات التي أُلِّفت في عصره وما بعده، إضافةً إلى تراجم بعض العلماء ممّن عاصرهم المؤلِّف وبلغت تراجمه (377) ترجمةً، لذا يُعدّ مادّةً ذات فائدة جمّة للباحثين، والكتاب يقع في جزأين بمجلّدين.
ذكر المحقّق في مقدّمته أنّ الكتاب لا يوجد فيه تاريخ لبدء العمل فيه، ولكنّه احتوى على تاريخ انتهاء العمل فيه عام (1393هـ)، كما ذكر أنّ العمل على تأليف الكتاب استغرق (54) سنة دلالة على أنّ المؤلّف كان يترجم كلّ ما وقع عليه بصره من تراجم علماء الإماميّة، والنسخة هي بخطّ مؤلفها وهي التي اعتمدها المحقّق في تحقيقه.
من إصدارات المركز
(الدرر البهيّة في تراجم علماء الإماميّة).
تأليف: السيّد محمّد صادق آل بحر العلوم (ت 1399هـ).
تحقيق: وحدة التحقيق، 1434هـ/2013م.
عدد الصفحات: 1227.
نوع الكتاب: تراجم ورجال.
هذا الكتاب:
جمع فيه المؤلّف رحمه الله تراجم بعض علماء الإماميّة من القرن الحادي عشـر حتى القرن الرابع عشـر الهجريّين، وفيه العديد من تراجم آل بحر العلوم، ما جعله مصدراً لعددٍ من المؤلَّفات التي أُلِّفت في عصره وما بعده، إضافةً إلى تراجم بعض العلماء ممّن عاصرهم المؤلِّف وبلغت تراجمه (377) ترجمةً، لذا يُعدّ مادّةً ذات فائدة جمّة للباحثين، والكتاب يقع في جزأين بمجلّدين.
ذكر المحقّق في مقدّمته أنّ الكتاب لا يوجد فيه تاريخ لبدء العمل فيه، ولكنّه احتوى على تاريخ انتهاء العمل فيه عام (1393هـ)، كما ذكر أنّ العمل على تأليف الكتاب استغرق (54) سنة دلالة على أنّ المؤلّف كان يترجم كلّ ما وقع عليه بصره من تراجم علماء الإماميّة، والنسخة هي بخطّ مؤلفها وهي التي اعتمدها المحقّق في تحقيقه.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com