قناة

مكتبة المجلسي ودارالتراث

مكتبة المجلسي ودارالتراث
362
عددالاعضاء
6,720
Links
2,743
Files
2,161
Videos
20,385
Photo
وصف القناة
"گعده گاه اهل تراث"
Forwarded From unknown
فيديو: النجف الاشرف، اخر الاخبار من المؤسسة الإعلامية العراقية
https://youtu.be/TzPUYhSQ8_o
Forwarded From شبکه اجتهاد
💢 پیام تسلیت حضرت آیت‌الله سیستانی به محمد هاشمی 👆

__________________________
✅ @ijtihadnetwork |گزیده‌ی اخبار فقهی
Forwarded From ح H
Forwarded From مرکز فقهی امام محمد باقر علیه السلام
📚بررسی نشر حرمت توسط شیر دوران حمل(بخش اول)
یکی از اسباب تحریم زن و مرد بر یکدیگر، رضاع می‌باشد. فقها برای نشر حرمت توسط شیری که زن به نوزاد می‌دهد، شروطی را معتبر دانسته‌اند که یکی از آنها، پیدایش شیر از نکاح صحیح است. یعنی شیری که تولید می‌شود باید ناشی از حملی شرعی باشد که قدر متیقن آن، شیر بعد از ولادت است؛ اما در مورد شیر دوران حمل، بین فقها اختلاف شده است....
متن کامل بخش اول مقاله :
👉https://goo.gl/d4xFtp
—------—
🔍 مقالات و اخبار بیشتر در کانال «مرکز فقهی امام محمد باقر(ع)»:
👉 https://telegram.me/joinchat/BODHgj6mACyXBok11LkYWA
Forwarded From Liath Alnajef
▪قصة القصيدة▪

(تبكيك عيني لا لأجل مثوبة ٍ)
هذه القصيدة العصماء من نظم. العالم الكامل المرحوم الشيخ محمد علي الأعسم (ره) مواليد النجف 1154
توفي في النجف الأشرف سنة 1233 ودفن في المقبرة التي هي لآل الأعسم في الصحن الشريف.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
لهذه القصيدة قصة نسمعها عن لسان الشاعر :
كنت شابا آنذاك معروفاً بالخلق الحسن وملتزماً في ديني قد كتبت قصيدة رثاء بحق الامام الحسين (عليه السلام)
والتي مطلعها :
قد أوهنت جَلَدي الديارُ الخالية..
من أهلِها ما للديارِ وما لِيَ ؟
وعند انتهائي منها أريتها لوالدي العلّامة الشيخ ابراهيم علي الأعسم قبل ان أسلمها للخطباء والراثين حيث انني كنت لا أعطي نظماً في رثاء اهل البيت للخطباء قبل ان أعرضه على والدي .
فكان راي الوالد - وهو رجل يملك من الثقافة الدينية والوعي الفكري- ان لا يعرضها للخطباء لأن فيها وزنا صعب الخوض فيه وادراكه فتألمت من رد الوالد ، واخذ على عاتقه التزام الهدوء.
فأخذها مني ثمّ صعد فصلى ووضعها تحت مُصلاه ، فما كان إلاّ أن طُرق الباب سحراً ، وإذا بالخطيب الشيخ محمد علي القارئ ؛ وهو صديق لـوالدي وافضل الخطباء في عصره ، وكان ممتازا بإنشاد الشعر الحسيني في محافل الحسين (عليه السلام) قال :
إني رأيت البارحة كأني دخلت الرّوضة الحيدرية فرأيت أمير المؤمنين (عليه السلام) جالساً فسلمتُ عليه فخاطبني وأعطاني ورقة فيها قصيدة وقال :
اقرأ لي هذه القصيدة في رثاء ولدي الحسين ، فقرأتها وهو يبكي فانتبهت وأنا أحفظ منها هذا البيت :
قسَتِ القلوبُ فلم تمِلْ لهداية ٍ تبّاً لهاتِيكَ القلوبِ القاسية
فتعجّب والدي وأخرج له الورقة التي تحت مُصلّاه فدُهش الشيخ محمد علي القارئ وقال :
واللَّه إنها نفس الورقة ، بل هي هي التي أعطانيها أمير المؤمنين (عليه السلام).
عند ذالك ادرك والدي رحمه الله بأن قصيدة ولده مقبولة عند الامام (عليه السلام) ، ولذلك عُرِفت هذه القصيدة بالقصيدة المقبولة ، فاخبرني بكل ما حدث، وطلب منه ان تقرأ في مصاب الحسين ، وقد اشتهرت منذ ذلك الحين.
وهذه. هي القصيدة :

قـد أوهنتْ جَلَدي الدّيارُ الخاليةْ
مـن أهـلـهـا ما للدّيارِ وما لِيَ
ْ
ومـتى سألتُ الدّارَ عن أربابها
يُـعِـدِ الصّدى منها سؤالي ثانيةْ

كـانت غياثاً للمنوب فأصبحت
لـجـميعِ أنواعِ النّوائبِ حاويةْ

ومـعـالمٌ أضحت مآتمَ لا تَرى
فـيها سوى ناعٍ يجاوِبُ ناعيَةْ

وردَ الحسينُ إلى العراقِ وظنُّه
تـركوا النِّفاقَ إذا العراق كما هيَ

ولـقـد دعَـوهُ لـلعَنا فأجابهم
ودعـاهُـمُ لـهدى ً فردُّوا داعِيَهْ

قـسَـتِ القلوبُ فلم تَمِلْ لهداية ٍ
تـبّـاً لـهـاتيكَ القلوب القاسية

مـا ذاقَ طعمَ فراتِهِمْ حَتّى قضى
عـطـشـاً فغُسِّلَ بالدّماء ِ القانية

يـابنَ النبيّ المصطفى ووصيِّهِ
وأخا الزكيِّ ابنَ البتولِ الزاكية

تـبـكيكَ عيني لا لأجلِ مثوبة ٍ
لـكـنّـمـا عيني لأجلِكَ باكية

تـبـتـلُّ مـنكم كربلا بدمٍ ولا
تـبـتـلُّ منِّي بالدّموعِ الجارية

أَنْـسَـتْ رزيـتُكُم رزايانا التي
سـلـفت وهوّنت الرزايا الآتية

وفـجـائـعُ الأيـامِ تـبقى مدّة ً
وتزولُ وهي إلى القيامة ِ باقية

لـهـفـي لِـرَكـبٍ صُـرِّعُـوا في كربلا
كـانـت بِـهـا آجـالُـهُـم مُـتـدانِـيَة

نَـصـروا ابـنَ بـنـت نـبيَّهُم طُوبى لَهُم
نـالُـوا بـنـصـرتِـهِ مَـراتِـبَ سامية

قَـدْ جـاوروه هـاهُـنـا بـقـبـورِهـم
وَقُـصُـورُهُـم يـومَ الـجَـزا مُـتَـحاذِيَة

وَلقدْ يَعِزُّ عِلى رَسولِ اللهِ أن
ْتُسبَى نِساهُ إلى يَزيدَ الطاغِيَة

وَيَرَى حُسيناً وَهوَ قُرَّة ُ عَينِه
ِوَرِجَالَهُ لم تَبْقَ مِنهُم بَاقِيَة

وَجُسومُهُم تَحتَ السَنابِكِ بِالعَرَا
وَرُوؤسُهُم فَوقَ الرِمَاحِ العَالِيَة

وإذْ أَتَتْ بِنتُ النَبِيِّ لِرَبِّهَا
تَشكُو وَلا تَخفَى عَليهِ خَافِيَة

رَبِّ انتَقِم مِمَّنْ أَبَادُوا عِترَتِي
وَسَبَوا عَلى عُجُفِ النِياقِ بَنَاتِيَه

وَاللهُ يَغضَبُ لِلبَتولِ بِدونِ أنْ
تَشكُو فَكيفَ إذَا أَتَتهُ شَاكِيَه
رحم الله الشیخ محمد علی الاعسم
Forwarded From Basatin
🔵 إطلالة علي المخطوطات العلويّة في المكتبات السعوديّة التراثيّة/ حسين متّقي

إنّ المخطوطات التي كتبت حول أهل البيت عليهم السلام، والموجودة حالياً في مكتبات العالم، حسب استخراجنا من فهارسها، منذ عشرين سنة، قريبة من خمسين ألف مخطوطة. ومع أنّنا ندري أن مُبغضي لأميرالمؤمنين عليّ بن أبي‌طالب عليه السلام، هدّموا أكثر الآثار التي صنّفت في فضائله و مناقبه عليه السلام منذ القرون السالفة، مع ذلك، لاتخلو المكتبات التراثية في العالم، من مخطوطة حول أهل البيت عليهم السلام وبحول الله وقوّته، نحن وجدنا، حتّی الآن، ثلاثين ألف مخطوطة، في أميرالمؤمنين علي عليه السلام، في مكتبات العالم التراثية. ونأمل أن نستخرج ثلاثين ألف مخطوطة أخری، في السنوات القادمة، إن شاء الله و إذنه. وأمّا حول باقي الأئمة عليهم السلام، فوجدنا أكثر من عشرين ألف مخطوطة أيضاً.
ونودّ القول إنّ هذه المخطوطات المسرّدة المذيّلة، قسم من المخطوطات العلوية التي كتبت حول أميرالمؤمنين علي عليه السلام وأولاده الكرام عليهم السلام وبعض من الصحابة، والتي تُحتفظ حالياً في بعض المكتبات السعوديّة التراثية. ولايخفي أنّ هذه المخطوطات ليست مرآة كاملة لكلّ المخطوطات الموجودة في المملکة العربية السعودية ومجموعاتها التراثية ونحن اكتفينا هنا بذكر عدد من عناوينها (92 عنواناً)، مع الإشارة إلی بعض معلوماتها تبرّكاً وتيمّناً و في الختام، نسأل الله تعالی أن يجعلنا من المتمسّکين بولاية أميرالمؤمنين علي بن أبي‌طالب عليهما السلام، آمين يا ربّ العالمين.
http://yon.ir/s2aH
@manuscript
" علاقات دائمة ؟! "

حينما نبحث بعضَ المفاهيم - كمفهوم العلاقة بمعناه الإنساني - في معاجم اللغة والمصطلح والبيان ، بنحوٍ من البساطة والوضوح دون التكلّف والغموض في استيعاب المعنى المتبادر إلى الأذهان ، يختلّ البحث ويتعثّر الوصول إلى المقصود بتبادر "البنيويّة " التي تستوقفنا بأُصولها ومؤنها المكوِّنة للمحتوى والعنوان ، ف "العلاقات " بما هي هي تأخذ مأخذها في المقام والوجدان ..
ولا يخفى على الكثيرين أنّ " البنيويّة " كما قيل أساساً : منهج بحث مستخدم في عدّة تخصّصات علمية تقوم على دراسة العلاقات المتبادلة بين العناصر الأساسية المكوِّنة لبنى يمكن أن تكون: عقلية مجرّدة، لغوية، اجتماعية، ثقافية. بالتالي فإنّ البنيوية تصف مجموعة نظريات مطبّقة في علوم ومجالات مختلفة مثل الإنسانيات والعلوم الاجتماعية والاقتصاد ، لكنّ ما يجمع جميع هذه النظريات هو تأكيدها على أنّ العلاقات البنيوية بين المصطلحات تختلف حسب اللغة/ الثقافة ، وأنّ هذه العلاقات البنيوية بين المكوّنات والاصطلاحات يمكن كشفها ودراستها. بالتالي تصبح البنيوية مقاربة أو طريقة (منهج) ضمن التخصّصات الأكاديمية بشكل عام يستكشف العلاقات الداخلية للعناصر الأساسية في اللغة، الأدب، أوالحقول المختلفة للثقافة بشكل خاصّ ، ممّا يجعلها على صلة وثيقة بالنقد الأدبي وعلم الإنسان ، الذي يعنى بدراسة الثقافات المختلفة.
وتتضمّن دراسات البنيوية محاولات مستمرّة لتركيب "شبكات بنيوية" أو بنى اجتماعية أو لغوية أو عقلية عليا.. من خلال هذه الشبكات البنيوية يتمّ إنتاج ما يسمّى "المعنى" meaning عبر شخص معيّن أو نظام معيّن أو ثقافة معيّنة.
ويمكن اعتبار البنيوية كاختصاص أكاديمي أو مدرسة فلسفية بدأت حوالي 1958 وبلغت ذروتها في الستّينات والسبعينات.

وقيل أيضاً : معنى أبحاث بنيوية : كونها ذات علاقة ببناء مجموع معنويّ كالدَّولة والمجتمع وغيرهما.
وهي مصدر صناعيّ من بِنْيَة ، مذهب في العلوم والفلسفة مؤدّاه الاهتمام أوّلاً بالنظام العام لفكرة أو لعدّة أفكار مرتبطة بعضها ببعض ، وامتدّ إلى علوم اللغة عامّة وعلم الأُسلوب خاصّة . ويُعرف أحيانًا باسم البنائيّة والتركيبيّة ( العلوم اللغوية ) ، وهي نظرية تهتمّ بالجانب الوصفيّ من اللغة ، وتنظر إليها على أنّها وحدات صوتيّة تتجمّع لتكوِّن المورفيمات التي تكوِّن الجملة ، ومن أعلام هذه النظرية بلومفيلد الأمريكي .انتهى .

ولاأدري لِمَ تداخَلَ موضوعُ بحثنا مع موضوع " البنيوية " مع ما بينهما من التفاوت والتباعد ربما .. وربما مصطلح " العلاقة " بالذات هو الذي استقطب لاشعورياً " البنيوية " بحالها الفلسفي المنهجي المعرفي .. ولعلّه لوجود نوع ترابطٍ وتماهي بينهما ؛ كون العلاقات الإنسانية متشكّلة من جملة عناصر ومبادىء أساسية قد تتوافر بأجمعها وقد يُفقَد الكلّ أو البعض منها .. وعلى ضوء ذلك يتحدّد شكل العلاقة ومحتواها ، فقد تكون علاقة لأجل علاقة ، وقد تكون علاقة لأجل مصلحة ..


فحينما يقولون : " لاعلاقات دائمة إنّمامصالح دائمة " يتبادر السؤال عن مفهوم " البنيوية " كنظرية جادّة وفلسفة فاعلة ومذهب معرفي نابض قائم على " العلاقة " ، و عن المعنى الإنساني للعلاقة القائم على القيم والمبادىء والأخلاق الفاضلة .. ولاندري حين تأفل " البنيوية " بظهور " البنيوية المحدَثة " وضمور الثانية ببزوغ " العولمة " و" الحداثوية " و" مابعد الحداثوية " ... لِمَ ترانا نصاب بخيبة أملٍ في مَيْدَنة أصل " العلاقات " على صعيد التبادر المفهوميّ الإنساني ، ونزداد خشيةً من سلطة " المصالح " الآخذة بالهيمنة الشاملة على أحاسيس وأفكار وفعال الذات الإنسانية حتى تكاد تنسيها أو تفقدها القيم والمبادىء الأخلاقية التي قام عليها العقل الثاني
لقد أثبتت الميادين علوّ المصالح على العلاقات طبق الخطوط البيانية ، بل لم يبق إلّا القليل من العلاقة الحقيقية ، والكثير من الأمانيّ والذكريات العالقة على صفحات الضمائر والقلوب الإنسانية .