مكتبة المجلسي ودارالتراث

نسخة من تهذيب الاحكام للشيخ الطوسي من القرن الخامس أو السادس الهجري، كتب الاردستاني صاحب المخطوطة والذي أكمل الأوراق الناقصة فيها أنّ الشيخ البهائي عندما رأى هذه النسخة بكى وقبّلها وقال هذا خطّ الشيخ أبي جعفر مصنّفها.. ولا يخفى أنّ والده الشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي قابل نسخة التهذيب من أولها إلى آخرها مع الشهيد الثاني على نسخة الشيخ الطوسي بخطّه وذكر الشيخ الحرّ العاملي أنّه رأى نسخة الشيخ الطوسي في جبل عامل في مكتبة الشهيد

عنوان النسخة: الجزء الأول من الاستبصار فيما اختلف من الأخبار.
المؤلف: شيخ الطائفة الطوسي رحمه الله.
الكاتب: جعفر بن علي بن جعفر المشهدي ولعل الكاتب هو والد الشيخ، محمد بن جعفر المشهدي صاحب المزار المشهور كما كتب العلامة الطهراني في آخر صفحة من الكتاب.
تاريخ الكتابة: يوم السبت ثامن ذي القعدة سنة ثلث وسبعين وخمسمائة = 573 هـ.
وهذه النسخة النفيسة قد قوبلت على خط المصنف شيخ الطائفة قدس سره وقد أشير إلى هذه المقابلة في عدة مواضع منها.
مصدر المخطوطة: موسسة كاشف الغطاء.
وهذه النسخة ثاني نسخ الاستبصار في العالم من حيث تاريخ الكتابة وأقدمها النسخة التي محفوظة في مكتبة السيد المرعشي النجفي رحمه الله.
وتلك النسخة الشريفة بخط نازويه القمي الذي قرأ على السيد فضل الله والقطب الراونديين، وأخذ عن الأول النهج وكتاب الاستبصار، وعن الثاني النهج وشرحه.
وتاريخ كتابتها 569 هجرية ويظهر عليها علامة قراءة الكتاب على القطب الراوندي بخط ابن نازويه القمي.

(3: شاخهء طوبى) فارسي فيما يناسب الأعياد وأيام الفرح والسرور، وفيه قصة الشيخ والمجرم، والجامعة السهامية، يقرب من ثمانية آلاف بيت، وهو من تآليف شيخنا العلامة الميرزا حسين النوري المتوفي سنة 1320 ه‍.، ولم يطبع لحد الآن، رأيت نسخة الأصل منه وكان أكثرها بخط المؤلف، وبعضها بخط صهره العلامة الشهيد الشيخ فضل الله النوري، وبعضها بخط الميرزا علي أكبر دبير الهمداني صاحب (الدعوة الحسنى) وغيره، كانت هذه النسخة عند الميرزا محمد ابن المؤلف، ولم يستنسخها، إلى أن استكتبها السيد علم الهدى النقوي الكابلي، واستكتبها أيضا الحجة الميرزا محمد الطهراني العسكري، وهي اليوم بمكتبته في سامراء.
(الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٣ - الصفحة ٣)

نسخة من تهذيب الاحكام للشيخ الطوسي من القرن الخامس أو السادس الهجري، كتب الاردستاني صاحب المخطوطة والذي أكمل الأوراق الناقصة فيها أنّ الشيخ البهائي عندما رأى هذه النسخة بكى وقبّلها وقال هذا خطّ الشيخ أبي جعفر مصنّفها.. ولا يخفى أنّ والده الشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي قابل نسخة التهذيب من أولها إلى آخرها مع الشهيد الثاني على نسخة الشيخ الطوسي بخطّه وذكر الشيخ الحرّ العاملي أنّه رأى نسخة الشيخ الطوسي في جبل عامل في مكتبة الشهيد

شیخنا العزيز جاء في آخر هذه النسخة التي أرسلت بعض صورها بخطّ الاردستاني تلميذ الشيخ البهائي: أنّ هذه النسخة بخطّ الشيخ الطوسي.. ويمكن لكم ملاحظة العبارة التي كتبت بخط الاردستاني في هامش الصفحة الأخيرة وهذه النسخة حالياً موجودة في مكتبة السيّد المناقبي وأنا زرتها مرارا وتكرارا.. ولكن أنا أعتقد أنها من أوائل القرن السادس الهجري كما أنّ خطّها لم يطابق بخطّ الشيخ الموجود على ظهر الورقة الأولى من كتاب التبيان في مكتبة السيّد المرعشي. وأيضاً لم يطابق مع خطّه في كتاب المبسوط في مكتبة العتبة العلوية المقدّسة.. كما رأيت في نسخة الطباطبائي أغلاطاً صحّح في هامشها.. وهذا رأيي..

تصحيح
عنوان النسخة: الجزء الأول من الاستبصار فيما اختلف من الأخبار.
المؤلف: شيخ الطائفة الطوسي رحمه الله.
الكاتب: جعفر بن علي بن جعفر المشهدي ولعل الكاتب هو والد الشيخ، محمد بن جعفر المشهدي صاحب المزار المشهور كما كتب العلامة الطهراني في آخر صفحة من الكتاب.
تاريخ الكتابة: يوم السبت ثامن ذي القعدة سنة ثلث وسبعين وخمسمائة = 573 هـ.
وهذه النسخة النفيسة قد قوبلت على خط المصنف شيخ الطائفة قدس سره وقد أشير إلى هذه المقابلة في عدة مواضع منها.
مصدر المخطوطة: موسسة كاشف الغطاء.
وهذه النسخة ثاني نسخ الاستبصار في العالم من حيث تاريخ الكتابة وأقدمها النسخة التي محفوظة في مكتبة السيد المرعشي النجفي رحمه الله.
وتلك النسخة الشريفة بخط نازويه القمي الذي قرأ على السيد فضل الله والقطب الراونديين، وأخذ عن الأول النهج وكتاب الاستبصار، وعن الثاني النهج وشرحه.
وتاريخ كتابتها 569 هجرية ويظهر عليها علامة قراءة الكتاب على القطب الراوندي بخط ابن نازويه القمي.

هل یعرف أحد من الاصدقاء مصدر هذه النسخة؟
هي نسخة قديمة جدا لعلها من القرن الثامن الهجري من عيون أخبار الرضا عليه السلام للشيخ الصدوق.. أعطاني صورتها قبل 13 سنة العلامة المحقق السيد محمد باقر الابطحي رحمه الله وهو أيضا ما كان يعرف مكان حفظ أصل المخطوطة

نسخة من كتاب تلخيص الشافي للشيخ الطوسي تاريخها 1115 هجرية، كتبت عن نسخة تاريخها 532 هجرية في مشهد علي عليه السلام، عليها تملك ضياء الدين ابن الشيخ فضل الله النوري وسبط المحدث الميرزا حسين النوري وكان أكثر مخطوطات مكتبته من مكتبة جدّه من أمه وانتقلت إلى طهران، ثمّ انتشرت هذه المكتبة بعد وفاته وهي مكتبة نفيسة للغاية، وبالجملة جاء اسم الكتاب على هذه المخطوطة بعنوان: (الاستيفاء في الامامة) ومنه ورد هذا العنوان في قائمة مؤلفات الشيخ الطوسي وهذه النسخة هي مصدر هذا العنوان الوهمي الجديد في ترجمة الشيخ؟!

أظن أن أصل هذه المخطوطة قديمة جدا وهي من القرن السابع أو الثامن الهجري.. وقد أكمله الاسترآبادي في سنة 958.. إن ترسل بعض أوراقها من وسط المخطوطة يتبين هذا..
وقد رأيت هذه النسخة عند المرحوم العلامة الشيخ محي الدين المامقاني رحمه الله واستأذنت منه وصورت عنها.. وأظن أن نسخة الاصل أيضا كانت في حوزته رضوان الله عليه..
ورأيت عنده نسخة الزام الناصب للحائري بخط المؤلف.. وهما قطعا عند ولده الاعز المبجل المعظم المحقق الفذ الشيخ محمد رضا المامقاني حفظه الله تعالى

نموذج حرفي من تصحيح النصوص، في القرن الحادي عشر:

كانت مجالسُ التصحيح والسماع والقراءة ونحوها للكتب المخطوطة، للتحصيل على نصّ مضبوط وقريب من نسخة المؤلّف، وهذا العمل نسمّيه اليوم «تصحيح المخطوطات وتحقيقها». توجد نماذجُ كثيرة من بين المخطوطات، التي بُذِلت جهودٌ كثيرةٌ لتصحيحها وتحقيقها، ولكن من خلال البحث والدراسة في فهارس المخطوطات، نجد أمثلةً تُوضِح دقّةَ العمل الذي تمّ عليها، نحو بعض المشروعات التحقيقيّة في زماننا هذا.
على سبيل المثال، كان المحقّق في الزمن الماضي يبحث في المخطوطات، وفقاً للمعايير التي يعرفها، فيختار عديداً من المخطوطات ويصحّحها موافقاً للمخطوطات المختارة، ثمّ يقدّم شرحاً موجزاً عن المخطوطة المختارة وأسباب اختيارها للتصحيح وذلك في نهاية الكتاب المخطوط ـ عادةً ـ وذلك في البلاغات والسماعات والقراءات والإجازات المسجّلة في نهايات النسخ.
تعلّم الباحثُ في هذا العصر من الباحث الماضي، أن يقوم بهذا العمل نفسه، ولكن بمزيد من التفصيل فيما يتعلّق بتوضيح مواصفات المخطوطات المختارة وبالتغيير في مكان هذه المواصفات؛ حيث إنّه يأتي بالمواصفات في نهاية مقدّمته.
من المخطوطات الممتازة في هذا المجال هي نسخة من كتاب «الأمالي» للشيخ الصدوق محمّد بن علي ابن بابويه القمّي (ت 381 هـ)، في مكتبة جامعة طهران [فهرست نسخه های خطی كتابخانه دانشگاه تهران 5: 1105 ـ 1107/ 572]. كتب هذه المخطوطة محمّد شفيع ابن الحاجّ حيدر الأبهريّ في 8 جمادى الأولى من سنة 1069 هـ.
اجتهد الأبهريّ للحصول على مخطوطة رائعة من كتاب الأمالي، ولم تتوقّف جهوده في كتابتها فحسب؛ بل عمل بعد نَسْخه هذا ما يلي:
الأُولى: أضاف الأبهري تعاليق وحواشٍ على نسخته، بخطّ النستعليق، وفرغ منها في سنة النسخ.
الثانية: قابل نسخته هذه مرّتين على نسخةٍ معاصرةٍ لها، لكونها نفيسةً وذات مقابلات من قبل؛ حيث إنّه حصل في النجف الأشرف على نسخة صحيحة قوبلت على نسخ عديدة وهي نسخة «عبدالرضا بن الحسن الحسينيّ العامليّ»؛ الذي حصل على نسخة المؤلّف الشيخ الصدوق أو نسخة عليها إجازةٌ من المؤلّف، وقابل نسخته على هذه المخطوطة وغيرها من النسخ.
أورد الأبهريّ تقريراً عن هاتين المقابلتين في 12 رمضان سنة 1070 هـ، وهي في نهاية المخطوطة وبخطّ النستعليق: «قوبلت هذه النسخة مرّتين مع النسخة الصحيحة التي قوبلت مرّتين مع النسخ المعتبرة الجيّدة الصحيحة بعضها بخطّ المصنّف ولوحظت بقدر الوسع والطاقة إلّا ما زاغ البصر وحسر النظر في تاريخ ثاني عشر شهر رمضان المبارك سنة سبعين بعد الألف من الهجرة النبويّة ص».
يمكن لنا أن نعدّ من خصائص المخطوطة العامليّة ميزةَ الدقّة في فصل الأضداد بين المخطوطات التي قابلها عبد الرضا العامليّ، وكذا وضع الكود (الرمز) لاختلافات النسخ، وهو عمل شائع جدّاً في عصرنا في تصحيح النصوص، وإليك تفصيل لعمليّة العامليّ على نسخته:
قابل العامليّ نسخته لأوّل مرّة على نسخة قيّمة قديمة منسوبة إلى خطّ الشيخ الصدوق أو مقروءة عليه في صباح يوم الأحد في 21 ربيع الأوّل سنة 1067 هـ، وهذا نصّ مقابلته التي أوردها الأبهريّ بخطّه في آخر النسخة: «صورة ما كان في المقابل بها هكذا: [قوبلت] بنسخة صحيحة وأُخري تعزي إلى خطّ المصنّف أو أنّها مقروءة عليه في أوقات آخرها صبح يوم الأحد الحادي والعشرون من شهر ربيع الأوّل سنة 1067 على الأحقر عبد الرضا بن الحسن الحسينيّ العامليّ ـ عفي الله عنهما و عمّن دعا لهما بالمغفرة ـ والحمدلله وصلّى الله على محمّد وآله».
ثمّ قابلها مرّة ثانية بنسخة مصحّحة بعناية تامّة، وكان العامليّ معجباً بها ـ وكانت تليق بالإعجاب ـ ولذا عبّر عن كاتبها بـ: «رجل عامل»، ثم بيّن عمله في المقابلة والفصل بين اختلافات النسخ؛ وهذا نصّ ما نقله الأبهريّ عن نصّ بلاغ العامليّ على نسخته: «صورة ما كان في آخر المقابل بها: ثمّ بلغت المقابلة ثانيةً على يد مقابلها أوّل مرّة فصحّت إن شاء الله وكانت هذه المقابلة بنسخة جيّدة بخطّ رجل عامل».
ثمّ أردف قائلاً، كيفيةَ بيان الاختلافات وتعيين الصواب، بما نصّه: «واعلم أنّي في المقابلتين لاحظتُ طرف النسخة المنسوبة إلى المصنّف فما كان فيها جعلتُه أصلاً وإن خالف شيء بحسب الظاهر، كتبتُ عليه: (كذا)، وما كان (ل) أو (ص ، ل) أو (صحّ ، د) أو (ل ، ص) فليس من تلك النسخة بل من غيرها من النسخ الصحيحة؛ وحرّر ذلك في 3 من شهر ذي الحجّة الحرام في النجف الأشرف سنة ثمان وستّين وألف من الهجرة».

👇👇👇👇👇

www.daralturath.org

Faceboock.com/daralturathorg

Twitter.com/daralturathorg

Instagram.com/daralturathorg

@daralturathorg

نموذج من تذهيب نسخة ابن البوّاب في مكتبة آية الله المرعشيّ النجفيّ. إنّ تذهيب هذه النسخة أيضاً غير مثير للإعجاب قياساً إلى بعض النسخ المكتوبة بخطّ الكوفي فضلاً عن نسخة بخطّ ابن البوّاب.

قصّة من إخلاص المحدّث النوريّ:

توجد نسخة في العتبة الحسينيّة المقدّسة في كربلاء المعلّاة من كتاب «كشف الحجب والأستار عن أحوال الكتب والأسفار» للسيّد إعجازحسين بن محمّد قلي النيسابوريّ الكنتوريّ (ت 1286 ه‍)، وهو فهرس لعناوين مؤلّفات علماء الشيعة الإماميّة مع ذكر مؤلّفيها.
لم يرد في هذه النسخة اسم الناسخ، ولكن فرغ كاتبها عنها في شهر ذي الحجّة من سنة 1319 هـ، كتب مالك المخطوطة قصّة حصوله لهذه المخطوطة وهي قصّة لطيفة وهذا ما معناه: كان مالك المخطوطة هذه في تبريز فطلب عن الميرزا حسين النوريّ الطبرسيّ (ت 1320 هـ) باستكتاب نسخة عنها؛ حيث إنّه عندما عزم لتأليف كتاب في ذكر تأليفات الإماميّة على غرار كتاب كشف الظنون أوصاه المحدّث النوريّ بمراجعة هذا الكتاب، فهو بدوره طلب من النوريّ استكتاب نسخة منه، ولكن لم تصل إليها وتصوّر أنّ المحدّث تغافل في الاستكتاب فبدأ بجمع أسامي الكتب وبعد جمعه لجملة وافية منها قصد أحد أصدقائه وهو الميرزا مهدي خان الطباطبائيّ لمجاورة العتبات المقدّسة في العراق فطلب منه متابعة استكتابه عن النوريّ وذلك في سنة 1319 هـ، فعندما وصل صاحبه إلى العراق يتوفّى النوريّ بعد أشهر وذلك في سنة 1320 هـ فاطّلع صاحب المالك بعد وفاة المحدّث بأنّه بدون إخباره استكتبها وهي موجودة عند الكاتب فأخبر صاحب المخطوطة بأنّ المحدّث بدون قيل وقال تابع موضوع الاستكتاب والنسخة جاهزة فدفع مالك المخطوطة المبلغ وحصل عليها ـ فرحمة الله على مشايخنا وعلمائنا الماضين ـ.

وكتب السيّد حسن الموسويّ البروجرديّ /ذوالقعدة سنة 1442 هـ

Faceboock.com/daralturathorg

Twitter.com/daralturathorg

Instagram.com/daralturathorg

@daralturathorg

فهرست كتاب تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة أو "من لا يحضره الإمام" - (الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العامليّ).
مكان النسخة: مكتبة جامعة برنستون - الولايات المتحدة الأمريكية.
رقمها: (1408).
تاريخها: سنة 1088 هجرية.
ملاحظتان:
1. كُتب في أوّل النسخة وآخرها أنّها بخطّ المؤلّف، وفيه نظرٌ.
2. يظهر من أوّلها وآخر تملّك أحد أحفاد الشهيد الأوّل (ره) للنسخة (سنة 1167 هجريّة).

نسخة مكتبة الشهيد علي باشا في تركيا برقم 2152 عليها خط الشيخ الأكبر، وخط الشيخ القونوي، فهي نفيسة تعتمد في التحقيق، إلا أن عليها تحذير بسقمها؛ وذلك أن ناسخها لم يكن على دراية بهذا العلم، فغلط كثيراً في النسخ، فحرَّف، وأن الشيخ الأكبر كان في حال مرض فلم يدقق فيها، وحسَّن الظن في صاحب النسخة، فوضع خطه على الغلاف.

فهرست كتاب تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة أو "من لا يحضره الإمام" - (الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العامليّ).
مكان النسخة: مكتبة جامعة برنستون - الولايات المتحدة الأمريكية.
رقمها: (1408).
تاريخها: سنة 1088 هجرية.
ملاحظتان:
1. كُتب في أوّل النسخة وآخرها أنّها بخطّ المؤلّف، وفيه نظرٌ.
2. يظهر من أوّلها وآخرها تملّك أحد أحفاد الشهيد الأوّل (ره) للنسخة (سنة 1167 هجريّة).