ادامه یادداشت استاد شفیعی کدکنی برای ایرج افشار
.
حدود نیم قرن با او زندگی كردم در كوه و دشت، در سفر و حضر، در وطن و سرزمینهای بیگانه، و یك جمله سیاسی از او نشنیدم. او روزنامه نمیخواند و در منزلش رادیو و تلویزیون نداشت. یك بار كه بعضی دوستان به ضرورتی میخواستند، در ساعاتی كه مهمان او بودند، برنامهای را در تلویزیون ببینند، مجبور شدند تلویزیون سرایْدارِ منزل او را بیاورند و برنامه موردنظر خویش را تماشا كنند. به راستی او، اهل سیاست نبود و اهل هیچ حزب و دستهای نبود ولی یك سیاست بزرگ را همواره پیش چشم داشت و با آن زندگی میكرد و آن سیاست، مصلحتْاندیشی دربارة سرنوشت جهانِ ایرانی بود. به همین دلیل، هم موردِ احترام دكتر محمد مصدّق، و اللهیار صالح بود و هم مستشار مؤتمن سیّدحسن تقیزاده. در مراكز علمی جهان و در حوزههای ایرانشناسی دانشگاههای كره زمین، هیچكس از معاصران ما، اعتبار و حرمت ایرج افشار را ندارد. البته، در کنارِ او، یارشاطر را هم به یاد میآورم.
در غربالی كه ذهنِ من از مردانِ بزرگ قرن بیستم ایران، در عرصه فرهنگ كرده است ایرج افشار یكی از دانههای دُرشتی است كه در كنار علّامة قزوینی، سیّدحسنِ تقیزاده، محمدعلی فروغی، علیاصغرِ حکمت، ابراهیم پورداود، علّامه شیخ آقابزرگ تهرانی، بدیعالزمان فروزانفر، سیداحمد كسروی، اقبال آشتیانی، پرویز ناتلخانلری، غلامحسین مصاحب، علیاكبر دهخدا، صادق هدایت، ملكالشعراء بهار و نیما یوشیج قرار میگیرد، بیآنكه وَجهِ مشابهتِ خاصّی با هیچ کدام ایشان داشته باشد و یا تكرار یكی از آنها بشمار آید. او ایرج افشار است و بس، رها از هر عنوان و لقبی.
پژوهشگرانِ عرصه ایرانشناسیِ جهان، در حوزههای تاریخ، مردمشناسی، ادبیّات فارسی، باستانشناسی، كتابشناسی و كتابداری و اطّلاعرسانی، همواره، در آثار خویش وامدار ایرج افشار بودهاند و خواهند بود. بزرگا مردا كه او بود و دریغا و بسیار بار دریغا كه به پنجاه «چهره ممتاز هم نمیتوان جای خالیِ آن یگانه را پُر كرد.
تهران، 25 فروردین 1390
( به نقل از بخارا 81، یادنامه ایرج افشار)
@shafiei_kadkani
بهزودی توسط انتشارات بنیاد موقوفات دکتر محمود افشار منتشر میشود
دفتری برای ایران؛ نامههای فارسی به ولادیمیر مینورسکی
دفتری برای ایران با ۵۲۶ نامه بازتاب بخشی از نامهنگاریهای گسترده میان ناموران ایرانی با ایرانشناس برجستۀ سدۀ بیستم میلادی، ولادیمیر مینورسکی است که اصل آنها در انستیتوی نسخ خطی شرقی آکادمی علوم روسیه در سنتپترزبورگ نگهداری میشود. ۱۲۷ نامه از علامه محمد قزوینی، ۶۹ نامه از سید حسن تقیزاده، ۲۵ نامه از عباس اقبال، ۲۳ نامه از فخرالدین شادمان، ۲۰ نامه از ایرج افشار، همین تعداد از یارشاطر، ۱۷ نامه از علیاصغر حکمت، ۱۱ نامه از مجتبی مینوی و ... است که همگی جز آنکه یادگارهای ارزشمندی محسوب میشوند از جهات مختلف برای پژوهشگران اهمیت دارند. در یک ارزیابی کلی از محتوای نامهها میتوان بسیاری از آنها را بهمثابۀ برخی مباحث عمیق علمی مکتوب بهشمار آورد که گاه از دل آنها اطلاعات عمیقی استخراج میشود.
[دفتری برای ایران؛ نامههای فارسی به ولادیمیر مینورسکی، بهکوشش دکتر گودرز رشتیانی، چاپ اول ۱۳۹۸].
***
بنیاد موقوفات دکتر محمود افشار؛ تعمیم زبان فارسی و تحکیم وحدت ملی
@AfsharFoundation
٦_ الحلقة السادسة وثائق للتأريخ
النجف الاشرف في الصفوف الأولى للتصدي الى الهجمات الطائفية ،فعندما كتبت أحد الاقلام المأجورة ألا وهو ابراهيم الجبهان الساكن في الكويت في أحد الصحف السعودية عام 1960م مقالا يتهجم به على الشيعة ، انبرى علماء النجف الاشرف بإرسال البرقيات الى حكام الدول العربية ، ومن هؤلاء الاعلام الشيخ المجاهد الفيلسوف عبد الكريم الزنجاني وآية الله العلامة الشيخ محمد جواد آل راضي قدس سرهما فأبرقا الى حاكم دولة الكويت وحاكم المملكة العربية السعودية ، وقد أجاب هؤلاء الحكام بالإدانة لهذه الأفعال التي تسبب التفرقة بين المسلمين واليكم المراسلات ما بين علماء النجف الاشرف وهؤلاء الحكام.
https://youtu.be/fkGsZvxLb7s
٥_ الحلقة الخامسة وثائق للتاريخ
فلسطين قلب النجف الاشرف النابض قديما ولا زالت فأول صرح علمي دافع عن هذه القضية بالفتوى والمال والرجال النجف الأشرف.
وهذه الوثيقة التي تعرض على مسامعكم وثيقة مهمة من قبل الرئيس ياسر عرفات الى زعيم الحوزة العلمية في النجف الأشرف سماحة آية الله لعظمى السيد الخوئي (قدس سره) يطلب منه الوقوف معهم في محنتهم مؤرخة عام 1978 م
https://youtu.be/j0H4y0dooZM
٤_ الحلقة الرابعة وثائق للتاريخ
من أراد الاطلاع على تأريخ سلب الحقوق الشيعة في جنوب العراق من قبل الدولة العراقية ومطالب العشائر الجنوبية منذ تأسيس الدولة العراقية فعليه بمشاهدة هذا الفديو فانه يقدم للمشاهد العزيز الميثاق الذي قدم للحكومة العراقية عام ١٩٣٤ م من قبل المرجعية العليا في النجف الأشرف بقيادة الإمام الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء قدس سره الذي رفع المطالب الشيعية وبين المظالم التي حلت منذ تأسيس الدولة العراقية على شيعة الجنوب وما ينبغي أن يعمل لأجل رفع هذا الظلم فهو خارطة طريق للعيش بسلام في مثل هذا البلد المختلف بالتوجهات والقوميات والمذاهب والاديان
https://youtu.be/e3GPPRmhax4
٣_ الحلقة الثالثة وثائق للتاريخ
برقية سماحة آية الله العظمى السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس سره و برقية سماحة آية الله العظمى الشيخ علي كاشف الغطاء قدس سره إلى سماحة آية الله العظمى الامام روح الله الخميني قدس سره بمناسبة انتصار الثورة الاسلامية
https://youtu.be/lF20cUayOLU
٢_ الحلقة الثانية وثائق للتأريخ
عندما سمع سماحة العلامة الشيخ محمد علي اليعقوبي قدس سره أن هناك مناهج تدعو للتطرف والخلاف في المناهج التربوية في الجمهورية السورية بعث برسالة إلى السفير السوري الأستاذ جواد المرابط ويخبره بوجوب حذف هذه المناهج من المدارس السورية فاجابه الأستاذ السفير جواد المرابط بجواب ينفي هذا الخبر ويخبره أن المذهب الشيعي من المذاهب المعتبرة في الجمهورية السورية و الوثيقة مؤرخة ١٩٥٧ م واليك نص الجواب
https://youtu.be/ssSIM5pxeKM
١_ الحلقة الأولى وثائق للتاريخ
رسالة موجهة من ملأ مصطفى البارزاني رحمه الله إلى سماحة السيد الإمام محسن الحكيم قدس سره وجوابها مؤرخة ١٩٦٥ م
https://youtu.be/3Ul3u0t-rWU
٧_ الحلقة السابعة وثائق للتأريخ
وثيقة تاريخية حول تنظيم الدراسة الدينية في النجف الأشرف صدرت عن رأي المصلح الكبير الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء وهي بخط يده سنة 1351هـ.
https://youtu.be/CZWDv-3GdOg
٦_ الحلقة السادسة وثائق للتأريخ
النجف الاشرف في الصفوف الأولى للتصدي الى الهجمات الطائفية ،فعندما كتبت أحد الاقلام المأجورة ألا وهو ابراهيم الجبهان الساكن في الكويت في أحد الصحف السعودية عام 1960م مقالا يتهجم به على الشيعة ، انبرى علماء النجف الاشرف بإرسال البرقيات الى حكام الدول العربية ، ومن هؤلاء الاعلام الشيخ المجاهد الفيلسوف عبد الكريم الزنجاني وآية الله العلامة الشيخ محمد جواد آل راضي قدس سرهما فأبرقا الى حاكم دولة الكويت وحاكم المملكة العربية السعودية ، وقد أجاب هؤلاء الحكام بالإدانة لهذه الأفعال التي تسبب التفرقة بين المسلمين واليكم المراسلات ما بين علماء النجف الاشرف وهؤلاء الحكام.
https://youtu.be/fkGsZvxLb7s
٥_ الحلقة الخامسة وثائق للتاريخ
فلسطين قلب النجف الاشرف النابض قديما ولا زالت فأول صرح علمي دافع عن هذه القضية بالفتوى والمال والرجال النجف الأشرف.
وهذه الوثيقة التي تعرض على مسامعكم وثيقة مهمة من قبل الرئيس ياسر عرفات الى زعيم الحوزة العلمية في النجف الأشرف سماحة آية الله لعظمى السيد الخوئي (قدس سره) يطلب منه الوقوف معهم في محنتهم مؤرخة عام 1978 م
https://youtu.be/j0H4y0dooZM
٤_ الحلقة الرابعة وثائق للتاريخ
من أراد الاطلاع على تأريخ سلب الحقوق الشيعة في جنوب العراق من قبل الدولة العراقية ومطالب العشائر الجنوبية منذ تأسيس الدولة العراقية فعليه بمشاهدة هذا الفديو فانه يقدم للمشاهد العزيز الميثاق الذي قدم للحكومة العراقية عام ١٩٣٤ م من قبل المرجعية العليا في النجف الأشرف بقيادة الإمام الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء قدس سره الذي رفع المطالب الشيعية وبين المظالم التي حلت منذ تأسيس الدولة العراقية على شيعة الجنوب وما ينبغي أن يعمل لأجل رفع هذا الظلم فهو خارطة طريق للعيش بسلام في مثل هذا البلد المختلف بالتوجهات والقوميات والمذاهب والاديان
https://youtu.be/e3GPPRmhax4
٣_ الحلقة الثالثة وثائق للتاريخ
برقية سماحة آية الله العظمى السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس سره و برقية سماحة آية الله العظمى الشيخ علي كاشف الغطاء قدس سره إلى سماحة آية الله العظمى الامام روح الله الخميني قدس سره بمناسبة انتصار الثورة الاسلامية
https://youtu.be/lF20cUayOLU
٢_ الحلقة الثانية وثائق للتأريخ
عندما سمع سماحة العلامة الشيخ محمد علي اليعقوبي قدس سره أن هناك مناهج تدعو للتطرف والخلاف في المناهج التربوية في الجمهورية السورية بعث برسالة إلى السفير السوري الأستاذ جواد المرابط ويخبره بوجوب حذف هذه المناهج من المدارس السورية فاجابه الأستاذ السفير جواد المرابط بجواب ينفي هذا الخبر ويخبره أن المذهب الشيعي من المذاهب المعتبرة في الجمهورية السورية و الوثيقة مؤرخة ١٩٥٧ م واليك نص الجواب
https://youtu.be/ssSIM5pxeKM
١_ الحلقة الأولى وثائق للتاريخ
رسالة موجهة من ملأ مصطفى البارزاني رحمه الله إلى سماحة السيد الإمام محسن الحكيم قدس سره وجوابها مؤرخة ١٩٦٥ م
https://youtu.be/3Ul3u0t-rWU
٧_ الحلقة السابعة وثائق للتأريخ
وثيقة تاريخية حول تنظيم الدراسة الدينية في النجف الأشرف صدرت عن رأي المصلح الكبير الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء وهي بخط يده سنة 1351هـ.
https://youtu.be/CZWDv-3GdOg
٦_ الحلقة السادسة وثائق للتأريخ
النجف الاشرف في الصفوف الأولى للتصدي الى الهجمات الطائفية ،فعندما كتبت أحد الاقلام المأجورة ألا وهو ابراهيم الجبهان الساكن في الكويت في أحد الصحف السعودية عام 1960م مقالا يتهجم به على الشيعة ، انبرى علماء النجف الاشرف بإرسال البرقيات الى حكام الدول العربية ، ومن هؤلاء الاعلام الشيخ المجاهد الفيلسوف عبد الكريم الزنجاني وآية الله العلامة الشيخ محمد جواد آل راضي قدس سرهما فأبرقا الى حاكم دولة الكويت وحاكم المملكة العربية السعودية ، وقد أجاب هؤلاء الحكام بالإدانة لهذه الأفعال التي تسبب التفرقة بين المسلمين واليكم المراسلات ما بين علماء النجف الاشرف وهؤلاء الحكام.
https://youtu.be/fkGsZvxLb7s
٥_ الحلقة الخامسة وثائق للتاريخ
فلسطين قلب النجف الاشرف النابض قديما ولا زالت فأول صرح علمي دافع عن هذه القضية بالفتوى والمال والرجال النجف الأشرف.
وهذه الوثيقة التي تعرض على مسامعكم وثيقة مهمة من قبل الرئيس ياسر عرفات الى زعيم الحوزة العلمية في النجف الأشرف سماحة آية الله لعظمى السيد الخوئي (قدس سره) يطلب منه الوقوف معهم في محنتهم مؤرخة عام 1978 م
https://youtu.be/j0H4y0dooZM
٤_ الحلقة الرابعة وثائق للتاريخ
من أراد الاطلاع على تأريخ سلب الحقوق الشيعة في جنوب العراق من قبل الدولة العراقية ومطالب العشائر الجنوبية منذ تأسيس الدولة العراقية فعليه بمشاهدة هذا الفديو فانه يقدم للمشاهد العزيز الميثاق الذي قدم للحكومة العراقية عام ١٩٣٤ م من قبل المرجعية العليا في النجف الأشرف بقيادة الإمام الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء قدس سره الذي رفع المطالب الشيعية وبين المظالم التي حلت منذ تأسيس الدولة العراقية على شيعة الجنوب وما ينبغي أن يعمل لأجل رفع هذا الظلم فهو خارطة طريق للعيش بسلام في مثل هذا البلد المختلف بالتوجهات والقوميات والمذاهب والاديان
https://youtu.be/e3GPPRmhax4
٣_ الحلقة الثالثة وثائق للتاريخ
برقية سماحة آية الله العظمى السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس سره و برقية سماحة آية الله العظمى الشيخ علي كاشف الغطاء قدس سره إلى سماحة آية الله العظمى الامام روح الله الخميني قدس سره بمناسبة انتصار الثورة الاسلامية
https://youtu.be/lF20cUayOLU
٢_ الحلقة الثانية وثائق للتأريخ
عندما سمع سماحة العلامة الشيخ محمد علي اليعقوبي قدس سره أن هناك مناهج تدعو للتطرف والخلاف في المناهج التربوية في الجمهورية السورية بعث برسالة إلى السفير السوري الأستاذ جواد المرابط ويخبره بوجوب حذف هذه المناهج من المدارس السورية فاجابه الأستاذ السفير جواد المرابط بجواب ينفي هذا الخبر ويخبره أن المذهب الشيعي من المذاهب المعتبرة في الجمهورية السورية و الوثيقة مؤرخة ١٩٥٧ م واليك نص الجواب
https://youtu.be/ssSIM5pxeKM
١_ الحلقة الأولى وثائق للتاريخ
رسالة موجهة من ملأ مصطفى البارزاني رحمه الله إلى سماحة السيد الإمام محسن الحكيم قدس سره وجوابها مؤرخة ١٩٦٥ م
https://youtu.be/3Ul3u0t-rWU
٧_ الحلقة السابعة وثائق للتأريخ
وثيقة تاريخية حول تنظيم الدراسة الدينية في النجف الأشرف صدرت عن رأي المصلح الكبير الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء وهي بخط يده سنة 1351هـ.
https://youtu.be/CZWDv-3GdOg
٦_ الحلقة السادسة وثائق للتأريخ
النجف الاشرف في الصفوف الأولى للتصدي الى الهجمات الطائفية ،فعندما كتبت أحد الاقلام المأجورة ألا وهو ابراهيم الجبهان الساكن في الكويت في أحد الصحف السعودية عام 1960م مقالا يتهجم به على الشيعة ، انبرى علماء النجف الاشرف بإرسال البرقيات الى حكام الدول العربية ، ومن هؤلاء الاعلام الشيخ المجاهد الفيلسوف عبد الكريم الزنجاني وآية الله العلامة الشيخ محمد جواد آل راضي قدس سرهما فأبرقا الى حاكم دولة الكويت وحاكم المملكة العربية السعودية ، وقد أجاب هؤلاء الحكام بالإدانة لهذه الأفعال التي تسبب التفرقة بين المسلمين واليكم المراسلات ما بين علماء النجف الاشرف وهؤلاء الحكام.
https://youtu.be/fkGsZvxLb7s
٥_ الحلقة الخامسة وثائق للتاريخ
فلسطين قلب النجف الاشرف النابض قديما ولا زالت فأول صرح علمي دافع عن هذه القضية بالفتوى والمال والرجال النجف الأشرف.
وهذه الوثيقة التي تعرض على مسامعكم وثيقة مهمة من قبل الرئيس ياسر عرفات الى زعيم الحوزة العلمية في النجف الأشرف سماحة آية الله لعظمى السيد الخوئي (قدس سره) يطلب منه الوقوف معهم في محنتهم مؤرخة عام 1978 م
https://youtu.be/j0H4y0dooZM
٤_ الحلقة الرابعة وثائق للتاريخ
من أراد الاطلاع على تأريخ سلب الحقوق الشيعة في جنوب العراق من قبل الدولة العراقية ومطالب العشائر الجنوبية منذ تأسيس الدولة العراقية فعليه بمشاهدة هذا الفديو فانه يقدم للمشاهد العزيز الميثاق الذي قدم للحكومة العراقية عام ١٩٣٤ م من قبل المرجعية العليا في النجف الأشرف بقيادة الإمام الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء قدس سره الذي رفع المطالب الشيعية وبين المظالم التي حلت منذ تأسيس الدولة العراقية على شيعة الجنوب وما ينبغي أن يعمل لأجل رفع هذا الظلم فهو خارطة طريق للعيش بسلام في مثل هذا البلد المختلف بالتوجهات والقوميات والمذاهب والاديان
https://youtu.be/e3GPPRmhax4
٣_ الحلقة الثالثة وثائق للتاريخ
برقية سماحة آية الله العظمى السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس سره و برقية سماحة آية الله العظمى الشيخ علي كاشف الغطاء قدس سره إلى سماحة آية الله العظمى الامام روح الله الخميني قدس سره بمناسبة انتصار الثورة الاسلامية
https://youtu.be/lF20cUayOLU
٢_ الحلقة الثانية وثائق للتأريخ
عندما سمع سماحة العلامة الشيخ محمد علي اليعقوبي قدس سره أن هناك مناهج تدعو للتطرف والخلاف في المناهج التربوية في الجمهورية السورية بعث برسالة إلى السفير السوري الأستاذ جواد المرابط ويخبره بوجوب حذف هذه المناهج من المدارس السورية فاجابه الأستاذ السفير جواد المرابط بجواب ينفي هذا الخبر ويخبره أن المذهب الشيعي من المذاهب المعتبرة في الجمهورية السورية و الوثيقة مؤرخة ١٩٥٧ م واليك نص الجواب
https://youtu.be/ssSIM5pxeKM
١_ الحلقة الأولى وثائق للتاريخ
رسالة موجهة من ملأ مصطفى البارزاني رحمه الله إلى سماحة السيد الإمام محسن الحكيم قدس سره وجوابها مؤرخة ١٩٦٥ م
https://youtu.be/3Ul3u0t-rWU
ایرج افشار، اما یکی از نوادری بود که در همین کشور ما و در همین روزگار ما، با هزینه شخصی برای تمام مسائل فرهنگی و تاریخی آرشیو داشت. مجموعه نامههایی که او از افراد مختلف، در طول دوره حیات فرهنگی هفتاد سالهاش دریافت کرده است، همه محفوظاند و طبقهبندی شده. از نامههای بزرگانی چون دکتر محمد مصدق و سیدحسن تقیزاده و اللیهار صالح و سیدمحمدعلی جمالزاده، تا نامهای که فلان آموزگار روستایی به او نوشته است و در باب کتابی چاپی یا نسخهای خطی که داشته است، از او پرسش کرده است. حجم این نامهها شاید متجاوز از بیست هزار صفحه باشد. وقتی مجموعه کامل این نامهها نشر یابد، گوشهای از چشمانداز پهناور «آرشیوسازی» او آشکار خواهد شد. همچنین آرشیو عکسهایی که او از شخصیتها و اماکن تاریخی ایران، خود گرفته است.
افشار همیشه اظهار تأسف میکرد و با دریغ به یاد میآورد که بعد از کودتای انگلیسیها علیه دولت ملی دکتر محمد مصدق، مجبور شده بود برای حفظ جان دوستانش، مجموعه بیشماری از نامههای مرتضای کیوان ـ آن مرد مردستان و انسان شریف تاریخ معاصر ایران ـ را که به افشار نوشته بود در چاه آب منزلشان بریزد و معدوم کند. ترسیده بود که اگر به دست ایادی «رکن دو»ی ارتش بیفتد از روابط کسانی با مرتضای کیوان آگاه شوند و جان آن افراد در معرض خطر قرار گیرد.
افشار خود اهل هیچ حزب و دستهای نبود ـ در تمام عمر. شماره کتابهای کتابخانه شخصی ایرج افشار را به درستی نمیدانم؛ اینقدر میدانم که یکی از غنیترین کتابخانههای حوزه ایرانشناسی در زیر آسمان ایران است. در این کتابخانه علاوه بر کتابهای ایرانشناسی به زبانهای فرنگی و شرقی، تمام «تیراژ آپار»های مقالات فارسی و فرنگی که او در طول هفتاد سال گرد آورده بود، طبقهبندی شده است؛ «تیراژ آپار»هایی که غالباً امضای نویسنده را نیز با خود دارد و احتمالاً با اصطلاحاتی از سوی مؤلف، یادگاری است از ارادت آن خاورشناس یا پژوهشگر ایرانی به ایرج افشار. گردآوری و طبقهبندی این جزوهها و اوراق کوچک و کمبرگ کار هر کس هرکس نبوده است. تنها ایرج افشار بوده است که توانسته است با انضباط ذاتی و اکتسابی خویش آنها را بدینگونه نظام بخشد و طبقهبندی کند.
اگر در مجموعه انتشارات موقوفات دکتر محمود افشار (دفتر تاریخ، دفتر چهارم، گردآوری ایرج افشار، ۱۳۸۹ صص ۶۰۷-۶۲۲) یکی از نمونههای درخشان این خصلت «آرشیوسازی» او را ندیدهاید، حتماً نگاهی به این کتاب بیفکنید تا ببینید که او در سال ۱۳۲۳-۱۳۲۴ که جوان بیست سالهای بوده است چهگونه به فکر حفظ و گردآوری «امضا»های رجال سیاسی و فرهنگی عصر بوده است و خود میگوید: «دوره سوم مجله آینده از مهر ۱۳۲۳ تا اسفند ۱۳۲۴ انتشار یافت و چون طومار آن بسته شد من امضاهای ادبا و رجال معروف وقت را، از ورقههای اشتراک و رسید مجله، جدا ساختم و در دفتری به سلیقه عهد جوانی چسبانیدم و بعدها آن را به فرزندم آرش سپردم. چون شناخت امضای رجال، برای بازشناسی اوراق و اسناد مملکتی مفید است، تصویر آن دفترچه با افزودن فهرستی الفبایی از نامها در دفتر تاریخ به چاپ رسانیده میشود.» شما با نظر در آن اوراق امضای رجالی از نوع دکتر منوچهر اقبال، الول ساتن، ملکالشعرای بهار، ذبیح بهروز، پورداوود، پیشهوری، علی اصغر حکمت، حسینعلی راشد، ادیبالسلطنه سمیعی، دکتر سیدعلی شایگان، بزرگ علوی، هانری کربن، سید احمد کسروی، دکتر محمد مصدق و حدود یکصد و پنجاه رجل سیاسی و فرهنگی دیگر را میتوانید ببینید.
افشار در تکمیل منابع پژوهشهای ایرانشناسی در کتابخانه شخصی خود بسیار کوشا بود. تا همین اواخر، هرگاه میشنید یا در جایی میخواند که کتابی به یکی از زبانهای فرهنگی، درباره ایران و یا یکی از مسائل تاریخ و فرهنگ ایران، انتشار یافته است، از فرزندانش در آمریکا میخواست که نسخهای از آن کتاب برای کتابخانه شخصیاش فراهم کنند؛ به هر قیمتی که باشد. در بسیاری موارد قیمتها، به پول ایران به راستی کمرشکن بود اما او از این بابت هیچ اخم به ابروی خود نمیآورد و دست از طلب بر نمیداشت. به علت شهرت و اعتباری که در عرصه پژوهشهای ایرانی در جهان به دست آورده بود، بیشترینه پژوهشگران عرصه ایرانشناسی، خود نسخهای از آثار خود را برای او میفرستادند و او نیز آثار خویش و گاه آثار دیگران را برای ایشان روانه میکرد.
افشار این کتابخانه گرانبها و بیمانند را در سالهای اخیر، سالها و سالها قبل از بیماریاش، سخاوتمندانه به «بنیاد دائرهالمعارف بزرگ اسلامی» بخشید که در آنجا با عنوان کتابخانه و مرکز اسناد ایرج افشار نگهداری میشود و مراجعه به آن برای همه ارباب تحقیق و استادان و دانشجویان آزاد است.
هرچند اروپاییان در تعمّق و تدقیق و تحقیق در کلّیهٔ امور بهخصوص امور تاریخیّه... حایزِ درجهٔ عُلیا و دارای قَصَبالسَّبقند، ولی در این موضوع مبالغه و اغراق نباید نمود و اقوال ایشان را تالیِ وحیِ مُنزَل نباید شمرد و به قول یک نفر از ایشان از معاصرین، اقوال جمعی کثیر از قُدَمای اسلام را نباید باطل یا متزلّل دانست، بهخصوص آنچه راجع به متن تاریخ اسلام و ملل اسلامیه باشد که هیچ وسیلهای به دست نیست جز رجوع به متون همان مصنّفینِ قُدَماء.
نامههای پاریس، از محمد قزوینی به سیدحسن تقیزاده، به کوشش استاد ایرج افشار، ص ۷
https://t.me/joinchat/AAAAAD7Fssu7AgJ7o97tgw
به گزارش خبرگزاری مهر به نقل از دانشگاه تهران، آخرین مجلد از مسائل پاریسیه، یادداشتهای دست نویس مرحوم علامه محمد بن عبدالوهاب قزوینی در جلسهای با حضور نماینده گنجینه پژوهشی استاد ایرج افشار به کتابخانه دانشکده ادبیات دانشگاه تهران منتقل شد.
پس از درگذشت علامه محمد قزوینی کتابخانه علامه که مشتمل بر تعدادی کتاب خطی و بیش از دو هزار کتاب چاپ سنگی و سربی بود به واسطه وصی آن مرحوم (سید حسن تقی زاده) به کتابخانه دانشکده ادبیات دانشگاه تهران منتقل شد.
در میان میراثی که از مکتوبات قزوینی بر جای ماند، چمدانی از ورقهها، فیشها و برخی دفتر یادداشتهای وی نیز وجود داشت که به استاد ایرج افشار سپرده شد تا حروف چینی و منتشر شود.
سرنوشت برخی از این دفتر یاددادشتها، که قزوینی در دوران اقامت طولانی خود در پاریس آنها را فراهم آورده بود، دیگرگونه بود، زیرا مطالب این دفاتر در ۱۰ جلدی که به نام یادداشتهای قزوینی منتشر شد، نیامده است و لازم بود به عنوان یکی از آخرین محتویات حاوی فیشها و یادادشتها انتشار یابد.
ایرج افشار خود این مهم را به انجام رسانید و موفق شد آنها را در چهار مجلد، با عنوان "مسائل پاریسیه" در انتشارات موقوفات دکتر محمود افشار به طبع رساند.
در این میان آخرین مجلد از مسائل پاریسیه، در اصل آخرین بخش میراث قزوینی بود که در اختیار ایرج افشار قرار داشت، اما اجل مهلت نداد که افشار اصل دفترچه را -که آن را در تملک خود داشت- شخصا به دانشگاه تهران هدیه دهد.
سالها بعد، یعنی اکنون، مقرر شد با هماهنگی خانواده افشار، آخرین مجلد از یادداشتهای دستنویس پاریسیه به دانشگاه تحویل داده شود.
این دفترچه پس از طی حدود هفتاد سال از درگذشت مرحوم علامه قزوینی، به دانشگاه تهران سپرده شد.
بنا بر آن است که پس از طی مراحل عکسبرداری از دفترچه، و عرضه آن در یک نمایشگاه چند روزه، اصل آن به کتابخانه مرکزی دانشگاه تهران منتقل شود تا این مجلد چهارم نیز در کنار سایر مجلدات پیشین (اهدایی ایرج افشار) آرام گیرد.
[نقل از خبرگزاری مهر، با اصلاح برخی مطالب- ج. بشری]
وقتی رئیس مجلس سنا پول خرید چند کیلو برنج را ندارد!
این عکس را از آرش افشار گرفتهام. از میان عکسهایی که از تقیزاده دیدهام این را بیشتر دوست دارم. گذر زمان مرد استواری را که بیرسمیها و بدرگیهای سهمناک سیاست نتوانست از پای بیفکندش، به زمین زده و بر صندلی چرخدار نشانده. ولی با چه محبتی به مجتبی مینوی مینگرد. مینوی که برکشیده و پروردۀ او بود. مینوی چه حقگزارانه مرد پیر را نماز برده است. دیگر ستیهنده نیست. فروتن و مهربان و نرم است. ایرج افشار جوان را ببینید. چشمانش هم از تماشای بزرگانش چراغان است و میخندد. نمیدانم. شاید تقیزاده در دل میگفت میروم اما میدانم که بخشی از آرزوهای دیرینۀ من برای ایران را مینوی و افشار محقق خواهند کرد. مشعل را به دست آنان میسپارم.
الان در این نیمشبی در مصاحبۀ شاهرخ مسکوب با هوشنگ نهاوندی چیزی خواندم که آمدم و به این عکس خیره شدم. پدر هوشنگ نهاوندی میرزا علیاکبر تاجر، دوست دیرین و هممسلک سیاسی تقیزاده بود. مرد متموّلی هم بود. تقیزاده زمانی که رئیس مجلس سنا بود، برای گذران امور روزمرۀ زندگی از پدر نهاوندی مبالغی در حد چند صدتومان قرض میکرد. این عبارات را بخوانید:
«تقیزاده گاهی تلفن میکرد و به پدر من میگفت اگر ممکن باشد برای من یک کیسه برنج از بازار بخرید بعد پولش را حساب میکنم. با آن دقتی که مرحوم تقیزاده داشت که حتما این وجوه را به سرعت بپردازد دو هفته سه هفته چهار هفته که رئیس مجلس سنای ایران در پرداخت این وجوه تأخیر میکرد، معلوم بود واقعاً باید منتظر باشد که حقوق آخر ماهش را از مجلس سنا بگیرد»(تاریخ شفاهی هاروارد، نوار۳، ص۵).
میبینید! رئیس هفتاد هشتاد سالۀ مجلس سنا بعد از اینکه سالها وکیل و سفیر و والی و وزیر بود، برای خرید مایحتاج منزل باید قرض میکرد.
در کانالم نوشتهام که تقیزاده پیرانهسر برای مداوا مجبور شد کتابخانهاش را بفروشد. ساواک هم گواهی داده بود که او مکنتی ندارد. از نامههای تقیزاده به مینورسکی هم برمیآید که او برای مداوا چقدر در مضیقه بوده است. یک گواهی هم در این زمینه از نجف دریابندری نقل کنم. میدانیم مرام سیاسی دریابندری از تقیزاده جدا بوده است:
«به خانۀ تقیزاده رفتم. خانهاش یک خانۀ قدیمی کلنگی بود. اشیاء هم همه کهنه و فرسوده بود. معلوم بود این آدم اهل دنیا نیست. اگر میخواست لابد خیلی پول میتوانست دربیاورد. سمتهای مهم داشت. روزی که من به ملاقاتش رفتم چیزی به پایان عمرش باقی نمانده بود. توی ویلچر نشسته بود» (بخارا، ش۱۰۰، ص۳۷۰).
دریابندری گفته «تقیزاده را از نزدیک دیدم و فهمیدم او چه جور آدمی است» . او در مناقشۀ میان کسروی و تقیزاده حق را به تقیزاده داده است.
آهای آقای تقیزاده! ای نماد غربزدگی و خیانت و هزار چیز دیگر! ای کسی که دکتر مصدق میفرمود که«مثل تو شاید مادر روزگار کسی را نزاید که به بیگانه چنین خدمت کند»! با ما بگو کشورت را به چه فروخته بودی که آخر عمری برای خرید چند کیلو برنج و پرداخت خرج دوا و درمان درمانده میشدی؟
https://www.instagram.com/p/B4gNw5CBs__/
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
(السيد محمد أبو صلوات )
باحث وأديب وشاعر.
هو المرحوم السيد محمد بن السيد حسن بن السيد مرتضى الأشبال. (الصلوات ).
ولد في مدينة النجف الاشرف سنة ١٩٢٦ميلادية ونشأ بها وحضر مجالسها الثقافية والأدبية وترعرع في كنف والده الخطيب المعروف المرحوم السيد حسن أبو صلوات.
تخرج من مدرسة آية الله العظمى الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء قدس سره سنة ١٩٥٠ميلادية وبعد تخرجه مارس التدريس فيها، في عام ١٩٤٧ميلادية م عينه العلامة كاشف الغطاء قدس سره كاتبا لاجوبته العلمية وفتاويه وامينآ لمكتبته، انتمى سنة ١٩٦٠م إلى اتحاد الأدباء.
عين في وظائف إدارية عضو مؤسس لجميعية التحرير الثقافي بالنجف.
أما لقب أبو صلوات جاءهم من خوال والده الخطيب المعروف المرحوم السيد حسن الأشبال وهم في محافظة ذي قار.
(مؤلفاته )
١- الغدير.
٢- ديوان(بيارغ شعب ).
(وفاته)
توفي في مدينة النجف الاشرف سنة ٢٠٠٧ميلادية ودفن بها.
ودمتم.
جاسم الحاج أحمد مصطفى أبو المكائن
#سـري : جهاز المخابرات العراقـي ، معلومات ، عن محمد علي أكبر هاشمي رفسنجاني :
مديرية أمـن محافظة كربلاء ، مكتب الاقـامة : ١٩ | كانون الاول | ١٩٨٢ ميلادية ..
1. ان محمد علي اكبر رفسنجاني يعمل خبازاً في الكوفة ، قرب شيخ درويش عام ١٩٦٠ ميلادية ، وكان والده يسكن كربلاء منطقة المخيم ويعمل في العطارة .
2. سفروا من العراق عام ١٩٧١ ميلادية ، وسافر الى لبنان وعمل مع جماعة جورج حبش وزود بجواز سفر من سوريا ، واخذ يتنقل بين إيطاليا ولبنان .
3. عند مغادرة الخميني العراق الى فرنسا ، لحق به رفسنجاني ، واخذ يتنقل الى حين عودة الخميني الى طهران .
#أشـارات :
* تسلسل ( ١ ) ، الاسم الرسمي هو علي اكبر هاشمي رفسنجاني ، وفي المخاطبات الحكومية يعرف ب اكبر هاشمى رفسنجانى . ولقب العائلة القديم هو ( بهرمانى )
* ولد رفسنجاني في قرية ( بهرمان ) في مدينة رفسنجان من عائلة غنية ومعروفة . وتعود اصول العائلة الى مدينة لورستان .
* والده هو ( الحاج ميرزا علي هاشمي بهرمانى ) وهو رجل بستاني وتاجر فستق ، حصل على تعليم ديني بسيط في حياته . والدته هي ماه بى بى صفريان .
* تسلسل ( ٢ ) ، لم يزر والده كربلاء ولم يسكن فيها ، ولا توجد اي عائلة في أي مدينة في العراق ، لهم صلة قرابة مع عائلة الشيخ رفسنجاني .
* في مذكراته التي صدرت عن دار الساقي ، زار الشيخ هاشمي رفسنجاني العراق ، العراق مرتان ، الاولى : عام ١٩٧٥ سماها رحلة العشق الى العراق من لبنان وكانت بجواز سفر مزور حصل عليه من شخص أسمه ( محمد ) ، من التنظيمات الفلسطينية في لبنان ، حيث بقي اربعة ايام متنقل بين النجف [ التقى الامام الخميني ] وكربلاء وبغداد ، اضافة الى حضوره الى اذاعة بغداد ضمن ( برنامج نهضت رجال الدين ) ، البرنامج الفارسي الذي تبثه الاذاعة العراقية في وقتها ويشرف عليها السيد محمود دعائي ، والثانية عام ٢٠٠٩ ميلادية .
دو تصویر بسیار خاطره انگیز از همایش عکاسی دوران قاجار با اساتید ارجمند، در دانشگاه سوآز در لندن در سال ١٩٩٩.
اين تصاوير را دوست و استاد ارجمند جناب دكتر جان گرني جهت شناسايي، برايم فرستاده اند.
ار راست به چپ، ردیف بالا:
محمد حسن سمسار، اولریش مارتزلف، ایرج افشار و پاول لوفت.
ردیف وسط:
رضا شیخ، کامران صفا منش، ویلم فلور و شهریار عدل.
ردیف سوم و جلو:
هومان اسعدي، مجید تفرشی، محمد رضا تهماسب پور، علی بلوکباشی و جواد گل محمدی.
فرد نشسته: رابرت گلیو
https://t.me/majidtafreshi
به گزارش خبرگزاری مهر به نقل از دانشگاه تهران، آخرین مجلد از مسائل پاریسیه، یادداشتهای دست نویس مرحوم علامه محمد بن عبدالوهاب قزوینی در جلسهای با حضور نماینده گنجینه پژوهشی استاد ایرج افشار به کتابخانه دانشکده ادبیات دانشگاه تهران منتقل شد.
پس از درگذشت علامه محمد قزوینی کتابخانه علامه که مشتمل بر تعدادی کتاب خطی و بیش از دو هزار کتاب چاپ سنگی و سربی بود به واسطه وصی آن مرحوم (سید حسن تقی زاده) به کتابخانه دانشکده ادبیات دانشگاه تهران منتقل شد.
در میان میراثی که از مکتوبات قزوینی بر جای ماند، چمدانی از ورقهها، فیشها و برخی دفتر یادداشتهای وی نیز وجود داشت که به استاد ایرج افشار سپرده شد تا حروف چینی و منتشر شود.
سرنوشت برخی از این دفتر یاددادشتها، که قزوینی در دوران اقامت طولانی خود در پاریس آنها را فراهم آورده بود، دیگرگونه بود، زیرا مطالب این دفاتر در ۱۰ جلدی که به نام یادداشتهای قزوینی منتشر شد، نیامده است و لازم بود به عنوان یکی از آخرین محتویات حاوی فیشها و یادادشتها انتشار یابد.
ایرج افشار خود این مهم را به انجام رسانید و موفق شد آنها را در چهار مجلد، با عنوان "مسائل پاریسیه" در انتشارات موقوفات دکتر محمود افشار به طبع رساند.
در این میان آخرین مجلد از مسائل پاریسیه، در اصل آخرین بخش میراث قزوینی بود که در اختیار ایرج افشار قرار داشت، اما اجل مهلت نداد که افشار اصل دفترچه را -که آن را در تملک خود داشت- شخصا به دانشگاه تهران هدیه دهد.
سالها بعد، یعنی اکنون، مقرر شد با هماهنگی خانواده افشار، آخرین مجلد از یادداشتهای دستنویس پاریسیه به دانشگاه تحویل داده شود.
این دفترچه پس از طی حدود هفتاد سال از درگذشت مرحوم علامه قزوینی، به دانشگاه تهران سپرده شد.
بنا بر آن است که پس از طی مراحل عکسبرداری از دفترچه، و عرضه آن در یک نمایشگاه چند روزه، اصل آن به کتابخانه مرکزی دانشگاه تهران منتقل شود تا این مجلد چهارم نیز در کنار سایر مجلدات پیشین (اهدایی ایرج افشار) آرام گیرد.
[نقل از خبرگزاری مهر، با اصلاح برخی مطالب- ج. بشری]
بهزودی توسط انتشارات بنیاد موقوفات دکتر محمود افشار منتشر میشود
دفتری برای ایران؛ نامههای فارسی به ولادیمیر مینورسکی
دفتری برای ایران با ۵۲۶ نامه بازتاب بخشی از نامهنگاریهای گسترده میان ناموران ایرانی با ایرانشناس برجستۀ سدۀ بیستم میلادی، ولادیمیر مینورسکی است که اصل آنها در انستیتوی نسخ خطی شرقی آکادمی علوم روسیه در سنتپترزبورگ نگهداری میشود. ۱۲۷ نامه از علامه محمد قزوینی، ۶۹ نامه از سید حسن تقیزاده، ۲۵ نامه از عباس اقبال، ۲۳ نامه از فخرالدین شادمان، ۲۰ نامه از ایرج افشار، همین تعداد از یارشاطر، ۱۷ نامه از علیاصغر حکمت، ۱۱ نامه از مجتبی مینوی و ... است که همگی جز آنکه یادگارهای ارزشمندی محسوب میشوند از جهات مختلف برای پژوهشگران اهمیت دارند. در یک ارزیابی کلی از محتوای نامهها میتوان بسیاری از آنها را بهمثابۀ برخی مباحث عمیق علمی مکتوب بهشمار آورد که گاه از دل آنها اطلاعات عمیقی استخراج میشود.
[دفتری برای ایران؛ نامههای فارسی به ولادیمیر مینورسکی، بهکوشش دکتر گودرز رشتیانی، چاپ اول ۱۳۹۸].
***
بنیاد موقوفات دکتر محمود افشار؛ تعمیم زبان فارسی و تحکیم وحدت ملی
@AfsharFoundation
[ پیش از این دوبار چاپ شده بود. چاپ 1384 با کاستن چند عکس و اندکی جابجایی، پیراسته تازه ای از : نامههای قزوینی به تقیزاده: 1912- 1939. محمد قزوینی. به کوشش ایرج افشار. تهران: جاویدان، 1356"چاپ2"است. کتابدار]
وقتی رئیس مجلس سنا پول خرید چند کیلو برنج را ندارد!
این عکس را از آرش افشار گرفتهام. از میان عکسهایی که از تقیزاده دیدهام این را بیشتر دوست دارم. گذر زمان مرد استواری را که بیرسمیها و بدرگیهای سهمناک سیاست نتوانست از پای بیفکندش، به زمین زده و بر صندلی چرخدار نشانده. ولی با چه محبتی به مجتبی مینوی مینگرد. مینوی که برکشیده و پروردۀ او بود. مینوی چه حقگزارانه مرد پیر را نماز برده است. دیگر ستیهنده نیست. فروتن و مهربان و نرم است. ایرج افشار جوان را ببینید. چشمانش هم از تماشای بزرگانش چراغان است و میخندد. نمیدانم. شاید تقیزاده در دل میگفت میروم اما میدانم که بخشی از آرزوهای دیرینۀ من برای ایران را مینوی و افشار محقق خواهند کرد. مشعل را به دست آنان میسپارم.
الان در این نیمشبی در مصاحبۀ شاهرخ مسکوب با هوشنگ نهاوندی چیزی خواندم که آمدم و به این عکس خیره شدم. پدر هوشنگ نهاوندی میرزا علیاکبر تاجر، دوست دیرین و هممسلک سیاسی تقیزاده بود. مرد متموّلی هم بود. تقیزاده زمانی که رئیس مجلس سنا بود، برای گذران امور روزمرۀ زندگی از پدر نهاوندی مبالغی در حد چند صدتومان قرض میکرد. این عبارات را بخوانید:
«تقیزاده گاهی تلفن میکرد و به پدر من میگفت اگر ممکن باشد برای من یک کیسه برنج از بازار بخرید بعد پولش را حساب میکنم. با آن دقتی که مرحوم تقیزاده داشت که حتما این وجوه را به سرعت بپردازد دو هفته سه هفته چهار هفته که رئیس مجلس سنای ایران در پرداخت این وجوه تأخیر میکرد، معلوم بود واقعاً باید منتظر باشد که حقوق آخر ماهش را از مجلس سنا بگیرد»(تاریخ شفاهی هاروارد، نوار۳، ص۵).
میبینید! رئیس هفتاد هشتاد سالۀ مجلس سنا بعد از اینکه سالها وکیل و سفیر و والی و وزیر بود، برای خرید مایحتاج منزل باید قرض میکرد.
در کانالم نوشتهام که تقیزاده پیرانهسر برای مداوا مجبور شد کتابخانهاش را بفروشد. ساواک هم گواهی داده بود که او مکنتی ندارد. از نامههای تقیزاده به مینورسکی هم برمیآید که او برای مداوا چقدر در مضیقه بوده است. یک گواهی هم در این زمینه از نجف دریابندری نقل کنم. میدانیم مرام سیاسی دریابندری از تقیزاده جدا بوده است:
«به خانۀ تقیزاده رفتم. خانهاش یک خانۀ قدیمی کلنگی بود. اشیاء هم همه کهنه و فرسوده بود. معلوم بود این آدم اهل دنیا نیست. اگر میخواست لابد خیلی پول میتوانست دربیاورد. سمتهای مهم داشت. روزی که من به ملاقاتش رفتم چیزی به پایان عمرش باقی نمانده بود. توی ویلچر نشسته بود» (بخارا، ش۱۰۰، ص۳۷۰).
دریابندری گفته «تقیزاده را از نزدیک دیدم و فهمیدم او چه جور آدمی است» . او در مناقشۀ میان کسروی و تقیزاده حق را به تقیزاده داده است.
آهای آقای تقیزاده! ای نماد غربزدگی و خیانت و هزار چیز دیگر! ای کسی که دکتر مصدق میفرمود که«مثل تو شاید مادر روزگار کسی را نزاید که به بیگانه چنین خدمت کند»! با ما بگو کشورت را به چه فروخته بودی که آخر عمری برای خرید چند کیلو برنج و پرداخت خرج دوا و درمان درمانده میشدی؟
https://www.instagram.com/p/B4gNw5CBs__/
نامههای لندن
از دوران سفارت تقیزاده در انگلستان
به کوشش : ایرج افشار
✅ عريضه رفعها مجموعة من اعيان ووجهاء مدينة النجف الاشرف وفضلاء الحوزة العلمية الى مراجع الدين ، يشكون فيها انقطاع الماء عن المدينة بسبب عدم انفاق المتولي عليها من وقفيات الري المخصص للمدينة .
وما یلفت الانتباه هو الاسلوب الادبي وبراعة اللغة التي استخدمت فيها وكيف اراد اصحاب هذه الوثيقة ايصال مطالبهم الى مراجع الدين لتنفيذها ..
اصل سند در خزانه آستان حضرت عباس (ع) در کربلا موجود می باشد.
که تاریخ آن به دوران عثمانی برمیگردد که مشکل کمبودی آب در شهر نجف بوده وبزرگان و طلبه نجف یک عریضه ای درخواست نوشتند که این شکایتنامه را به مراجع دین آن دوران برسانند. در ضمن این سند در ماه مبارک رمضان آن دوران نوشته شده است که مردم همه روزه بودند و آب دچار کمبودی و قحط در نجف بود.
با تشکر از استاد سید جعفر طباطبایی که این سند را منتشر کردند و خلاصه موضوع آن را به عربی نوشتند.
✍ به نقل از کانال واتساپی سندشناسان میراث خطی
https://chat.whatsapp.com/HAD97GA9oV95pOCXcpkNoO
انتشارات بنیاد موقوفات دکتر محمود افشار منتشر کرد:
نامههای هنینگ و تقیزاده
این کتاب ترجمۀ تعدادی از مکاتبات سید حسن تقیزاده و والتر برونو هنینگ، ایرانشناس آلمانی، میان سالهای ۱۳۱۶ تا ۱۳۴۵ (۱۹۳۷ تا ۱۹۶۶ میلادی) است. این نامهها اغلب در موضوعات مرتبط با فرهنگ و زبانهای باستانی ایران نگارش یافته و نیز حاوی اطلاعاتی از روند تأليف فرهنگ ریشهشناختی زبان فارسی، طرح پژوهشی ناتمام هنینگ، و آگاهیهایی از زندگی شخصی اوست.
چندین سند عکسی (نامه، تلگراف و صورتجلسه) نیز در انتهای کتاب گنجانده شده که بیشتر شامل نامهنگاریهای تقیزاده با مقامات دولتی وقت است به جهت تأمين منابع مالی برای طرح پژوهشی هنینگ.
نامههای هنینگ و تقیزاده، به کوشش ایرج افشار، تورج دریایی، ترجمۀ مهناز بابایی، تهران: انتشارات دکتر محمود افشار، ۱۴۰۱
@Bookcitycc
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com