دار الإمام البخاري👆 طبعت كتباً نافدة من الأسواق منذ عشرات السنين، وهو جهد تشكر عليه - وبالنسبة لي فرحت بها - ، وإن كره بعضهم عملها لأنها لم تأخذ الإذن بإعادة الطباعة.
وليس كذلك طبعتهم لتفسير ابن سعدي لأنه موجود متوافر في المكتبات، وليت الدار تتجه للكتب النافدة من عشر سنوات، وتنفع المسلمين بها .