The Butterfly Effect

?‏عاشر بمعروفٍ فإنك راحلٌ ،
و اترك قلوب الناس نحوك صافية

و اذكر من الإحسان كل صغيرةٍ ، فاللهُ لا تخفى عليه الخافية

لا منصبٍ يبقى و لا رتبٍ هنا ، أحسِن فذكرك بالمحاسنِ كافيةْ

و اكتب بخطك إن أردت عبارةً ، لا شيء في الدنيا يساوي العافيةْ..
?صياح الخير?

عندما دعا النبيّ موسى ربّه أن يفقهوا قوله الناس أي أن يفهموه !

(وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي)
[طه/٢٦-٢٨]

هذه الآية تجعلني أقف دائماً لأرى أنطباعها في الواقع ،،
كم من الصعب أن يفهم الناس قولنا ويفهمون ما نعنيه تماماً ،،

عادةً لا نُفهَم لوجود عقدة ما في ألسنتنا ،،
عقدة أننا لا نستطيع وصف ما نريد قوله تماماً ،،

لا شيء في أقوالنا تامّ فأغلبها تكملتها عالقة في صدورنا ....

‏من أيقن بقوله تعالى:
{والله غالب على أمره}
لم يحمل هم الناس
فإنه تعالي قال {ولكن أكثر الناس لا يعلمون}
قال البغوي:
"إن الله غالب على أمره
يفعل ما يشاء
لا يغلبه شيء ولا يرد عليه حكمه راد"
تفسير البغوي (2/ 483)

الناس من جهة التماثل أکفاء
ابوهم آدم و الأم حواّء
....
لا فضل الا لأهل العلم

لم تنصفني الحياة يوما ، و لم تفتح لي نافذة الأمل

انتهگ كل شيئ ، بسبب القدر ، و بسببها هي

لا تسردوا مشاكلكم التافهة على مسامعي

فـ لا شيئ يساوي غدر من كنت في بطنها تسعة أشهر

فهو منقطع النظير ، بل غير مصنف

صدقا ، هذه الحياة غريبة ، غير عادلة

أغلب المشاكل تصنف في قائمة خيانة الحبيب أو غدر الأقربون…

لكن!

ماذا عن غدر الأم ؟

لن تصدق، لكنه حتما شعور غير مصنف

ولفتاة مثلي لا تشتكي ، زاد بطش الأم ، وتناست أن هناك رب لا ينسى.

بقلم: لبنى مشقق

قال الشيخ محمد تقي الدين الهلالي – رحمه الله تعالى –: " أيها الداعي قدم مراد الله يقدم مرادك. ما من داع يدعوا إلى أمر بجد و إخلاص إلا و يحصل على شيء ما سواء أكان محقا أم مبطلا لكن المبطل عاقبته خسران عاجل أو آجل, و المحق له العاقبة الحسنى في العاجل والآجل{فأما الزبد فيذهب جفاء و أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض}[سورة الرعد:17], كل من قرأ تاريخ الدعوات الباطلة من دعوات الخوارج و الشيعة والباطنية و ما تفرع منها يعلم يقينا صحة ما أشرت إليه أعلاه, و لا بد أن يكون الداعي مع إخلاصه عنده شيء من العلم بما يدعوا إليه و شيء من العلم بقواعد الدعوة".اهـ

"كان من السهل في ذلك الوقت أن يحمل المرء قِناعًا.
إذ لا شيء كان متينًا، و لا شيء كان يبدو حقيقيًا. "


| مقتطف من كتاب: كل الناس كاذبون.
ألبرتو مانغويل.

المساكين / دوستويفسكي

طلب من أحد الأعضاء 📚

كأنهم يخشون أن تنقشع آلام الفقر عن حياة الفقراء , و كأنهم يخافون أن ينجلى بؤس الفقر عن حياة الفقراء . إنهم يراقبونك دائماً ليروا ما إذا كنت تضعين قدمك فوق الأرض و إنتِ ذليلة أم لا , و يدققون نظراتهم لكى يروا ما إذا كان موظف أعمال كتابية فقير تبرز أصابعه قدميه من حذائه الممزق أم لا و يحدقون و يمعنون النظر لكى يتحققوا ما إذا كان كوعه يبرز من منتصف كم سترته أم لاثم يعود أحدهم إلى قصره المنيف و يكتب كل ما شاهده و دقق فى مشاهدته ليطبع ما يكتبه من الغثاء فى كتاب يتهافت عليه الأغنياء ليتأكدوا تماما و هم جلوس فى أماكنهم أن مظاهر فقر الفقراء لا تزال باقية , و أن آلام بؤس البؤساء مازالت مستمرة....
● 253 صفحة
@fatoma3

✋😐 انطيتكم رأيي في هذا الكتاب اول ما قرأته @fatoma_2

إمامك من أخرج قلبك لا من سرق عقلك
فكيف تسمين الكاهن إماما وهو خلف لحيته!
الامام هو مِن يقف أمام الجميع في الجوع
وليس أمام الجميع في الصلاة..
الإم هو من يقف امام الجميع في المفهوم لا في الحكم..
فقط من يكون أمام الحقيقة حين يكون الناس خلفها
يحق له كسر الهمزة ليكون إماما.
كان القائد خلف الجيش و يسمونه إماما! كيف ؟
و الإمامة ان تكون أمام الناس في الجوع و البرد و الموت
عبد الرزاق الجبران

لأنه اللہ .. لأن رحمتة فوق المدى ؛ فوق التّخيل ؛ و فوق الحدود
فالخير قادم .. وأكثر مما نريد 🌹 @fatoma_2

للمرة الثانية أقرأ هذهِ الرواية ، جميل ومؤلم في نفس الوقت أن تجد قصة وكأنها تروي ما حصل معك ... @fatoma_2

الي صوتوا يسألوني أرسلوا أسئلتكم ما أريد شگد عمرج وشدرسين أريد أسئلة جديدة 🤭، من بعدها آني اسئلكم ؛ إنطلقوا @fatoma_2

إن للأم ، دائمًا
ما يكفيها من الدموع
لكل شيء ، لكل شيء،!

_الأم مكسيم غوركي
(ت. د.فؤاد أيوب)

هتفت الأم بهِ؛ يا لهُ من أسلوب في الحديث، يا أندريوشا! فرفع وجههُ الأحمر حيث كان جاثياً وسألها وهو يفتل شاربيه؛ ما باله؟

كأن أحداً لم يؤذك أبداً!

فأعلن مبتسماً ويهز رأسهُ؛ أفي أية بقعة من العالم نفس لم ينلها الأذى؟ لقد آذوني كثيراً حتى لم أعد ألاحظ ذلك مطلقاً. ما عساكِ تفعلين ما دام الناس جبُلوا هكذا؟ إن ملاحظتك الأذى لا تفعل الا أعتراض سبيلك. وإنهُ لمضيعة للوقت أن تفكري فيما يؤذيك. هكذا هي الحياة! كنت أجن فيما قبل، وأحنق على الناس، ثم وجدتُ ذلك لا يجدي فتيلاً، ورأيت الأمر لا يستحق أن يغضب المرء لهُ. هكذا هي الحياة يا أميمة!

جعل الله حياتك سعيدة يا أندريوشا!

تمتم في هدوء؛ لو أني وهبتُ قليلاً من السعادة لما رفضتها، ولكني لن أستجديها أبداً

- مكسيم غوركي، الأم 📖

أنواع التّخاطر :

1- إحساس الأم بولدها عندما يقع له مكروه كحادث سيارة أو ما شابه ذلك.

2- عندما تريد أن تقول جملة أو كلمة و قد يسبقك صديقك الجالس معك بقولها قبلك، أو كأن يقولا شخصان العبارة نفسها في الوقت ذاته.

3- عندما تردد أغنية ما في قلبك و تتفاجأ بأن الذي معك يغنيها بصوت عالي.

4- عندما تتمنى أن يتصل بك أحد الأشخاص فتتفاجأ بأنه قد اتصل بك في نفس اللحظة مباشرة.

كثيراً ما تحصل لنا هذه المواقف و كثيراً من الناس يعتقدون بأنها محض صدف.