قناة

The Butterfly Effect

The Butterfly Effect
7.1k
عددالاعضاء
139
Links
3,247
Files
109
Videos
3,203
Photo
وصف القناة
القناة للذكرى.
قطعتي وعداً بإن تعودي
فعودي ،وخذي بيدي
فالليل طال و عيني الساهرة انطفأ النور بها و الرب ملّ من سماع اسمكِ مني و يدي المبسوطة بانتظار يدكِ تنملت و قصصي القصيرة لكِ باتت روايات و خشبة مسرحنا تآكلت
قميصي الجديد صار مهترئاً ...
طريقكِ الذي ذهبتِ عليه ..لا خط رجعة فيه
فلو كنتِ راجعةً لشممت عطركِ ،
لكنكِ تركته هنا معي !

نرجس - الديوانية
فراق جدتي لم يصنع مني سوى فرد قابل للخدش،للكسر،وللتلاشي كانت توحي ألى روحي المحبة وتعلمني تقديس اللحظات مهما كانت عادية. في أيامها الأخيرة مع المرض الفتاك كنت أحاول أن أجد جوهر كلامها حول تقديس اللحظات العائلية لم اشعر به ألا في الثواني الأخيرة من عمرها ثم..ثم نفخة بسيطة من فمها سرقت روحها المضيئة وهدمت في قلبي بناء المحبة الذي هي من شيده منذ صغري.

بنين - العراق
كنت ملهمي بالكتابة، والآن أصبحت عاجزه عن كتابه حرفاً واحدً واشعر بعض الاحيان وكأنني لم اكتب يوماً،!
لقد تبلّد احساسي مات قلبي تحطم فؤادي!أخذت قلبي واحساسي معك ورحلت..ليتك تستطيع ان تأخذني معك او على الاقل تستطيع ان تاخذ كل الذكريات معك!،
هل تستطيع ان تاخذهم معك؟!!
ام انك فقط تستطيع الرحيل؟؟


فاطمة الحمد - السعودية
كم عانيتُ الفراقَ.. و ذرفتُ الدموعَ ...
و ذقتُ من الألم والوحدةَ..
كلُ ذلك لأجل فتاةٌ أحببتها يوماً بصدقٍ
في حينها مات نفسي ونفسي لم تمت
وأحتجتُ بعد ذلك لخمس سنواتَ طوال
لأشفى من جراحي وعشت مع الفراقَ بصمتٍ وألم...
ولملمت (أمي) ما تبقى مني من أمل
لكنِ تفاجئتُ...؟!
في اللحظةَ التي غادرت (أمي) هذه الحياةَ
وتركتُ بمفردي أعاني..
أدركتُ متأخراً أن الحياة دونها لا تعني لي شيئاً
و بتُ متأكداً الانَ لا السنين تكفي ولا الدموع تجدي ولا الوحدةَ تنفع والموت اللعين ككتاب أحببتهُ لا يتركني ابداً في خلوتي و منامِ .

رضا عادل - العراق
"لهيبٌ يستعر "
أيا فؤادُ لِمَ لا تُري العالمينَ
ما يقبعُ داخلَك من وجع السنينَ
لِمَ تضمُّ الحُزن وتتركه
فيكون لحوائطَكَ من الناخرينَ؟
َ لِمَ تضمُّ الحُزنَ ولا
تكونَ له من الرامين القاصينَ ؟
أتُحبُ شعورَ أن تقيدَ بسمتي
فلا تكونُ أعرضَ من ألَمِكَ المتين ُ
أتخشى أن يكون لك الناس
ُ بالضعفِ ناعتينَ؟
فتحبس أوجاعك
حتى تُصلَ ناراً وتكونُ من المُحرَقينَ ؟
رُحماكَ يا فؤادُ رُحماكَ
حُزنُكَ صيّرني من الناسينَ المنسيينَ
أراقَ دمعُكَ فِراقُها
ألا سُحقاً لعيناها التي جعلتني من
المُّعذبينَ.

إيلاف ثائر التميمي - ديالى
` كُنتٓ انت مَ تبقى مني ,و مٓ كان قد تبقى منّي قد زال الآن..

كان علي ان ازيل حطامك المتراكم بدواخلي أولآ، فأنت لم تترك كل شي كما كان وعوضا عن ذلك قمت بالعبث بروحي قليلآ ثم 《رحلت》..!


أتعلم!،،

يقال :.. بأنه سيكون سقوطك مؤلماً على قدر إرتفاعك ,فكلّما إرتقيت ستتألم عندما تنزلق إلى الاسفل..

وأنت ذهبت بي عالياً فكان تساقطي منك مهلكاً ..

فإنّي هوٓيتُ منكٓ بعدما هويتك..
ومٓ تعثر قلبي بكٓ إلّا لينهضٓ شديداً حازماً مفتولاً..
وانّي حصّنت قلبي من غيرك ..

فالسسّلامُ عليكٓ, وعلى حبّك وعلى كل حبٍّ من بعدك..

نسيبة فتح الرحمن - الخرطوم
وأنت يامن كنت كل شيء، يامن جعلتني أنقض عهودي التي عهدها قلبي بأن يتسع لأي شيء إلا الحب ..
كنت شيئًا جميلًا حد الجمال..
ثم ماذا؟!
رحلت عن هذه الحياه وتركت ذلك القلب المعلَّق بك حد التعلق ..!
أصبحت ذابلةٍ أنتظرُ مصيرًا مُشابه لمصيرك لعلَّنا نلتقي ..
وبعد كل ذلك سأقوِّي نفسي.. أعدك!

فاطمة عاصم - السودان
لن أُمانع في تشريح وتفكيك وتفسيخ وانتهاك وانهاك والتباس وسرقة وتخمير وتحنيط جِثتي بعد فنائي، أنا والموت والإنسانية وحفرتي واللحدَ والقَسم والتدنيس والإزدراء وفواصل الجُمل وسنمات الجَمل لن نزدهر دوماً، والدتي تُردد الطيبون يموتون مُبكراً أماه انا مُتسخ انا مَسخ أنا نسخةُ من رجلٌ مُلتبس، نسختهُ الثانية والثالثة والرابعة أظهرُ لأطفالهُ في زوايا الأسرّة، اماه اخشى عليكِ من تلك جملتكِ، انتِ مُخلصة وطفلكِ مُنتهي، انتِ مُنتجة، وذلك الملعون مُستهلك
فليقتل فليقطع فليصلب فليُجمّد احدهم وتيني، كل الفراق وزاويا الحانات، أطراف القوارب، أعقاب السجائر، النوم بجانب السرير، التودد إلى شامة الخصر، جميعها كانت مُخلصةٌ لي، كلها ثمانون عاماً وتنتهي هذهِ المهزلة .
آه نسيت أن أخبرك يا ياسر، أنا طلال يوسف أبلغ من العمر ٢٢ عاما، سبب الفُراق لأن فاطِمة مؤمنة .

طلال يوسف - البصرة
وبعدها باتت اطرافي مثقلةً بالخدر! كذلك الفقير المخمور الذي اشبعُ رجال الأمن ضربآ' وهو يغني ليلآ في شارع السعودن' استلقي مثلهُ تمامآ على السرير جثه خامده عيناي لا تفارقان النظر بالجدار اتحدثُ الى الصمت
والصمتُ يحدث الجدار!
للغة الصمت لا يفهمها سوى الجدار.
تنهمر دمعة من طرف عيني ببطء شديد ها انا الان في اشد حالات الموت ثم اجلس' لا اكترث للموت
انتزع اقراطي وسلسالي بكل ما اوتيت من تعب'
والقيهما قرب الكاتب افتش هاتفي لا شيء ضروري يستدعي الرد' اشغل احد مقطوعات الكلارنيت اقلل من ضوء الغرفه
احاول ان انظر الى فراقك واتقبلهُ جيدآ بأبتسامه باردة وافتح روايتي واسافر!

شجن الربيعي - العراق
هذه النصوص المشاركة في المسابقة، أعتذر عن النصوص غير المنشورة لأنها خالفت شروط المسابقة.


اختيار الفائز سوف يكون من قبل الإدارة، اذا كان لديك رأي في أحد النصوص ساعدنا هنا | @steph_95 |.