فعودي ،وخذي بيدي
فالليل طال و عيني الساهرة انطفأ النور بها و الرب ملّ من سماع اسمكِ مني و يدي المبسوطة بانتظار يدكِ تنملت و قصصي القصيرة لكِ باتت روايات و خشبة مسرحنا تآكلت
قميصي الجديد صار مهترئاً ...
طريقكِ الذي ذهبتِ عليه ..لا خط رجعة فيه
فلو كنتِ راجعةً لشممت عطركِ ،
لكنكِ تركته هنا معي !
نرجس - الديوانية