قناة

The Butterfly Effect

The Butterfly Effect
7.1k
عددالاعضاء
139
Links
3,247
Files
109
Videos
3,203
Photo
وصف القناة
القناة للذكرى.
‏هذا العالم يعجّ بالأغبياء، وحتى أولئك الذين حاولوا التذاكي من بين الجميع.. هم بالأخص كان غبائهم قاتلاً.
بيني وبينكَ مابينَ البينٍ بَيْنٌ ؛
شيءٌ من اللاشيءْ
كَ قافٍ بعدَ الشينْ , وماقَبلها عين ٌ.
Forwarded From The Butterfly Effect
Forwarded From The Butterfly Effect
Forwarded From The Butterfly Effect
Forwarded From The Butterfly Effect
دقايق و و تنزل مشاركات مسابقة الكتابة.
انتِ لستِ مُلهمة ' من بعد الان، هو يقول ..
تشفط السنوات الوانكِ، تخزن بعضها رفقاً بكِ،
وانتِ لا زلتِ تمتلكين الواناً كثيرة داخلكِ
لكنها غير مرئية ' من بعد الان،
هو كان، يشفط الوانكِ بدون رفق،
حيث كان يفرط بها ملقيها
علی الارض لتتلاشی وتختفي،
بذلتي اشياءاً وصولاً لجوف جسدك
حتی اصبح الامر اعتيادياً،
حتی اصبح سقوطكِ عادةً يومية، بكائكِ
ليس بالشيء المهم، نضجتِ الان،
بينما كان لديكِ متسع اكبر من الوقت،
تزاحمت في عقلكِ نصوص الفخر في النفس
والقوة و الغرابة، تلك النصوص التي
ترفعين نفسكِ اكثر واكثر بها،
لم يعد الامر يتمحور حول عدم مبادلتكَ
للشعور خاصتها، انه شيء كأقرب روح لقلبها
لا تكترث لأي جحيم ستذهب روحها هي، '
من بعد الان، لا يُهم ان اخترعت شيئاً جديداً،
كتبت نصاً، نجحت يوماً، لا يهم ان كانت
مُثقفة بشكل كبير،
لأنها شيء تقليدي ' من بعد الان،
بينما كان كل شيء واضح، تغيير نمط اغانيها،
فكرتها الكونية، خلق معتقداتها الخاصة،
لم يكن اي شيء بالجديد، من بعد ان تحولت
من قطعة بشرية الی قطعة خردة
بالية، لا يوجد امامها غير المضي
لانه لا احد حقاً يهتم او سيهتم
الی اي قمامة سينتهي مطاف هذه الخردة.


صفا الكهية - بغداد
‏"منذ مات حبيبي أبي
لم أخفْ عليه
من الموت ..
لكنه يقيناً
يخاف الآن عليّ من الحياة..!"

غدير - كربلاء
ايعقل ان يجيء ذلك اليوم الذي يكون بيتنا الان،،، خاليا من ضحكات الاخوة العفوية ومشاجراتهم المستمرة ومن صوت التلفاز الصاخب واجتماع الاسرة حول المائدة وكأنه استعداد جيش عند سماع صوت الآمر
.
.
شعور بمجرد التفكير فيه يشعرني بالحزن احساس يوحي بفقدان الامآن والشعور بالبرد

اشبهها بليلة مظلمة وهدوء بيوت من الطين مساء شتوي ،مكان ريفي،اصوات عويل الذئاب

عند كتابتها شعرت بالاسى على نفسي او يجيء يوم افقد فيه من كانوا لي الحياة ! نعم انها سنة الحياة او بها حياة ؟!
انها سنة الموت وإحياء مرة اخرى عند رمي ذاكرتنا في مقبرة النسيان و تعاد الكرة.

إبتسام السعدي - كربلاء