قناة

The Butterfly Effect

The Butterfly Effect
7.1k
عددالاعضاء
139
Links
3,247
Files
109
Videos
3,203
Photo
وصف القناة
القناة للذكرى.
‏صورة من ليبيا لـ مئذنة أحد المساجد في مدينة ككلة "الجبلية" في جبل نفوسة و هي تعانق السحاب!
‏البارحة حلمت أنني ميت.
‏في حلمي شعرت بشيء كان منسيا منذ زمن طويل. كان إحساسا قويا إلى حد أن موجة من الحزن ملأت روحي، موجة من الرثاء للذات.
‏كنت أنظر إلى نفسي من الخارج. كما لو أن ألمي هو ألم شخص آخر. كما لو أن حياتي الماضية هي حياة طفل.. بلا تجربة، بلا حماية !
- ‏تاركوفسكي
‏سحر الطبيعة في أرياف منطقة بافاريا في ألمانيا
‏أنا بخير لأنني توقفت عن منح الفرص لمن لايستحق، لأنني كبرت على فكرة العيش على محاولة إرضاء الجميع، ولم أعد أهتم لما يقوله الكثير عني .!

-ال باتشينو
ساعد وحمس الأشخاص
الذين يريدون أن يفعلوا شي مميز في الحياة.…

"ستيف جوبز"
يقال
إن ما يجري في حياتنا ليس
إلا انعكاسا
للخيارات التي اتخذناها.
أنظر الى
انعكاس صورة يدي على صفحة الماء..
إذ أرى يدك،
أبتسم وأتيقن أني قد اتخذت القرار الصحيح .

"يارا يازجى "
‏اطلالة رائعة على ساحل رافيلوو , ايطاليا
" لا أستطيعُ دفنَ هذه الذاكرة وكلما حاولتُ ذلك وجدتُني عالقاً في ذلكَ الباب الذي ظننتهُ سعادتي. البابُ الذي حاولتُ إغلاقهُ أبداً، لم يُغلق. ما زال مفتوحاً ولا طريقَ آخر في وجهي، كل الطُرق تؤدي بي إلى الباب، إلى ذلك الممرِ الكئيب، إلى الحُجرة التي مِتُّ فيها، البابُ الذي أغلقتهُ خلفي لم يزل مُتعطشاً لأخذي عبرَ الممرِّ لأدخلَ في الحجرةِ كي أموت مرةً تلو أخرى. في الحجرةِ أموت، وكلُّ الطرقِ تؤدّي إلى الباب. في الحجرةِ ما زال ذاك الصوتُ ينُاديني، وتلك العيون ما زالت تنظرُ إليَّ، أمّا اليدَ التي كانت ترتجفُ من الحزن اخترقت صدري. إنَّ في صدري يداً ترتجف ! أنا المتعبُ المرتجفُ كيف سأقنعُ الزمنَ أن يأخذ البابَ والتعب والليالي واليدَ التي شيدها العالم في قلبي ؟ "

– يوسف أوال
" ما حدث أنني كنت أحس بخواء رهيب في داخلي و فجوة عميقة في قلبي و قد أزلتِ بوجودكِ الفجائي في حياتي كل هذا وملأتِ عليّ الدنيا، فأختفيتِ أيضاً على نحو فجائي مخلّفة وراءكِ كل احتمال مريب، واضعةً عالماً كاملاً من الأسئلة في صدري أطبق عليه إطباق المقصلة على عنق أحدهم، فوجدت نفسي بعدكِ هائماً على وجهي، تائهاً دون جواب لأي من تلك الأسئلة ولا فكاك من تلك الريبة، وكان ذلك كله قد ساهم في النهاية بوقوعي تحت عجزي التام عن إحتمال كل ما كان يستغرب الآخرون اعتيادي عليه في يوم من الأيام، علاوةً على وحدتي التي تحوّلت من أهم مطالبي الدائمة، كموجةٍ سوداء تسحقني على نحو متكرّر و بإنتظام إثر غيابكِ. "

– محمد دياب