The Butterfly Effect

لكن العنوان الموجود في الكتاب ليس فيه ( فتاوى حلبية ) ، و السؤال الثاني : العنوان كتب تحته الرقم ( ١) فهذا يشير الى أن الكتاب له مجلدان أو شيء آخر ؟

أكره كيف أجبر نفسي على قول: اتركني لحالي
لكن أكثر ما أكره، كيف أنك تفشل كل مرة في تنفيذ طلبي
لأتألم مجددًا باضطراري لتكراره.

أكره كيف أنكَ تجد طريقك إلى داخل حياتي وخارجها وكأنه بيتك
لكن أكثر ما أكره أني أريدها أن تكون بيتك.

أكره كيف تجعل كل شيء يذكرني بك وكأنك الشخص الوحيد في العالم
لكن أكثر ما أكره هو أنك الشخص الوحيد في دنياي.

أكره عندما تقول إنه ليس هناك من هي مثلي، لأن هناك الكثيرات مثلي إلا أنك لم تؤذيهن بعد
لكن أكثر ما أكره أني أريد ألا أكون مثل أي شخص آخر بالنسبة لك.

أكره عندما تقول إني أكثر شخص تحبه
ما من داع لهذه الكلمة
أكره سماعك ترددها وكأنك تعرف معناها.

أكره أنك بإصرار تشاركني كل شيء أعتقد أنه مهم
لكن أكثر ما أكره أني لا أستطيع ألا أهتم.

أكره أني أكره كل شيء متعلق بك
لكن أكثر ما أكره أني ليس بوسعي أن أكرهك.

أحبّك ..

_ دايمايا داون

_

أغلى ما عندِي تلكِ الاصابْع
التي أطرَق بّها أبوابّـكم طِالبآ منكِم حنَينا
 يحتويني لكِن !
مع كل الطرَق والسِوالُ أعودُ من دوَن رَدِ
في كل مره كان الباب موصّد
وكأن البيَوت مهجْوَره لم تكن تحتْوي ٲحد
بها عادت اصابْعي الثُمينه رخيصه امام
تلك البّيوت الفَارغه من المشِاعر .

لـِ سِجاد علي 🌃

كما قلت لك :

( قلب الرجل لا يخلو من امرأة )

قد تكون امرأة حية أو ميتة ، قد تكون زوجة أو صديقة ، و قد تكون شيئاً آخر دائماً توجد امرأة

أمّا إذا رأيت رجلاً ليس في قلبه امرأة فتأكّد أن

ما تراه ليس رجلاً ، إنه جثّة تريد قبراً


- الأشجار و أغتيال مرزوق - عبدالرحمن منيف

• ما الذي يعنيه أن أكون أنا ؟
جان بول سارتر والخيار الوجودي.

الفيلسوف الوجودي جان بول سارتر يعتقد ان الكائن البشري يعيش في معاناة، ليس لأن الحياة فظيعة وإنما لأننا محكوم علينا بأن نكون أحرارا، لقد رُمينا الى الوجود وأصبحنا على وعي بأنفسنا ثم كان علينا أن نقوم بأختيارات، حتى قرار عدم الاختيار هو خيار بحد ذاته. وفقا لسارتر؛ "كل خيار نقوم به يظهر ما نعتقده في ما يجب أن يكون عليه الإنسان" السكّين المطوية لها ماهية وهذا الشيء يجعلها ما هي عليه، ينبغي ان يكون لها نصل قابل للطي، وإلا فإنها لن تكون سكّينا مطويا، ماهيَّتها تسبق في وجودها السكين الحقيقية والتي على اساسها صممت السكين، لكن وفقا لسارتر ليس هناك تصميم للكائن البشري، ليس هناك من طريقة يجب أن نكون عليها، ليس هناك من إله ليحدد لنا هدفًا بل ليس هناك طبيعة بشرية تحدد لنا كيف نعيش، في محاضرته التي القاها سنة ١٩٤٥ بعنوان: الوجودية هي الانسانية، أعلن فيها أنه بالنسبة للكائن البشري فإن الوجود يسبق الماهية، وهذا هو المعتقد الاساسي في الوجودية، أنا اخلق نفسي من خلال افعالي، الخيارات التي اتخذها في عالم خالٍ من القيم الثابتة، هذا ما يجعلني أنا، فأنا ما افعله، ومما يزيد في المعاناة، ان "كل قرار صادق اتخذه يقدم صورة عن اعتقادي في ما يجب ان يكون عليه اي انسان" في صياغتي لنفسي فإني اصوغ الإنسانية، ينبغي أن اتصرف وكأن كل الناس تراقبني، وأنه ليس هناك من مهرب...

و حینئذٍ لایتمیّز علة شیء عن غیرها و هو ظاهر و إن أراد أنّه لیس بموجب بالفعل فهو مع بعده م لکن لایجدیه نفعاً إذ الکلام في أولویة الإیجاب بالقیاس إلی العلّة المزبورة من غیرها و هو لاینافیه فالحقّ في الإیراد علیه أن یقال إن أراد باولویة الإیجاب بها أولویته هو بها بالقیاس إلی غیرها فهو م لکن لایجدیه نفعاً إذ لا منافات بینه و بین ما إذا کان نسبة الإیجاب و عدمه متساویة و إن کان أولی بها بالنظر إلی غیرها ممّا لیس..

" ماذا بوسعي أن أضيف ؟ نقضي حياتنا، و نحن نطمئن أنفسنا بأن كل شيء سيمضي على ما يرام، فلا يمضي أي شيء على ما يرام "

– باولو سورنتينو | كلهم على حَق

"ليس بوسعي أن أكون حتى قطة
أنهم يطاردون كل شيء يا أبي
وحتى أنت
تطاردني وتطارد القطط.."

لابد أن تعرفي النظام الذي تتبعه الجامعة في المراجع و لكل نظام أسلوب. ليس لدي خبرة في نظام الفهرسة العربي لكن بالإنجليزي هناك هارفارد و أكسفورد و غيرهم.
بالنسبة للتعريف المترجم سيكون عليك كتابة أنه تعريف فلان (الأجنبي) منقول من ترجمة فلان (العربي) و تضعيه بين علامات تنصيص

الهدف من الملتقى هو تبادل الأفكار و الخبرات و توضيح ما يصعب فهمه لكن ليس من مصلحة الباحث الاعتمادية فمن أهم المهارات التي ينميها الباحث هي القدرة على البحث و استخدام المراجع و الأدلة. قد يستعصي على الباحث بعض الأمور فيطلب المعاونة لكن لا بد من المحاولة و الإصرار أولا.
أعتقد أن طلب مراجع و أبحاث و كيفية تصنيف المراجع من مهارات الباحث. لا أرى مانع من الأسئلة العامة في الموضوع لكن الأسئلة المحددة عن تصنيف كل مرجع و خصوصا ما يكون واضحا في الدليل قد يسبب الاتكالية.
الهدف من هذا الكلام ليس عدم المعاونة لكن التشجيع على تنمية المهارات البحثية ليتمكن الطالب بعد التخرج من البحث المستقل.

هنا استخدم الموديل في التحليل و ليس فقط كمنظار للبحث كما كنت أتوقع
للأسف في البداية قال إن الثيوري ممكن تستخدم في التفسيري و ما حط مرجع لهذه الجملة المهمة عشان الواحد يرجع له

لكن اعتقد أنه استخدم التحليل التفسيري و ليس النموذج التفسيري و شخصيا أراها كالدراسة السابقة أقرب للوضعية الجديدة

لحل أي التباس ارجع لكتب البحث و ليس للأبحاث و انقد على هذا الأساس
الأبحاث تفيدك في فهم كيفية التطبيق لكن لابد أن تكون طبقت بناء على أسس و انت في بحثك مراجعك عن الميثودولوجي ستكون أغلبها من كتب البحث و ليس استشهاد بتطبيق غيرك

طبعا هذا رأيي و الله أعلم

تفصيل جميل


أود الاستفسار عن نقطة
ما فهمته أن يتبنى الباحث في الأبحاث التفسيرية موقف مسبق قبل بدأ البحث ويوضحه في بحثه ويبين كيف أثر على تفسيره فهذا أمر جيد

لكن ألا نخشى أن ذلك إنما هو تعصب للرأي مسبقا وبحيث يقوم بتوجيه جمع المعلومات وانتقائها وتحليلها إلى ما يدعم رأيه


أو باختصار
أنه اعتقد ثم استدل
وكان المفترض
أن يستدل ثم يعتقد

الإطار الفلسفي ليس مسلمات ابدا لكن الفلاسفة شرحوا طرق فهم الناس المختلفة للواقع و و ممكن يأتي عالم بفلسفة جديدة و عند تفكر الباحث في نظرته للواقع و فهمه للحقائق سيجد نفسه غالبا تحت أحد النماذج الفلسفية الموجودة و له أن يختلف معها و يشرح اختلافه

الإطار المفاهيمي يتحدث عن موضوع البحث و سيره و ليس عن النظرية الفلسفية العميقة التي تحرك الباحث

أما الإطار النظري فهو يبنى على نظريات مثبتة و مختبرة

و إن كنت أرى أنه ليس هناك في العلوم الإنسانية مالا يقبل الجدال فالعلم متحرك و متغير و ما أثبت اليوم قد يبطل غدا

اتفق إلى حد ما ليس بالضرورة آخر شئ يكتب لكن لا أعتقد أن كتابة العنوان النهائي و اعتماده قبل بداية البحث خطوة حكيمة، لأن الفترة الأولى من البحث لا بد أن يكون بها مرونة بحيث يستطيع الباحث تحديد موضوع البحث و أسئلته و طرقه النهائية بعد قراءة متعمقة و من ثم قد يحتاج لإعادة صياغة العنوان