"اليوم كُنت على وشك الإنفصال عن صديق حياتي لولا محاولة أخيرة مني كبحتُ فيها كل كبريائي و ذهبت على مضض و سألته ببساطة :- ماذا حدث؟
لم أتوقع سوى ردود باردة تجعلني ألعن نفسي لمدةِ عامين من الآن ؛ بصراحة لم أتوقع شئ سوى الخِذلان.
إنفجر باكياً كما لم يحدث من قبل و أخذ مهرولاً في الحديث و هو يلتقط أنفاسه و يخبرني بالضبط "ماذا حدث "
أخبرني عما مر به خلال الأيام الأخيرة و عما أصابه و عن غيابي و عن غضبه الشديد مني، أخبرني أني بعيد و أني مُخطئ في كذا و كذا و كذا...
لم أكن أسمعه؛ لم أكن أسمع الكلمات ولكني كُنت أرى دموعه و أسمع قلبه يشكو مني و أنا الذي جئت بظنوني و خيالاتي لألقي عليه اللوم، كيف إنقلبت الموازين؟
-في الحقيقة إنها لم تنقلب، لم تكن هناك موازين من الأساس، لم يكن هناك شئ سوى ظنوني فقط و زاوية رؤيتي.
حينما إنتهى من الكلام و ظل يرتجف باكياً لم أجدني إلا و أنا أضمهُ و أبكي معه و أعتذر
لم أسمع لومه و لا أدري علام كنت أعتذر تحديداً، أعلى ما جئت لأجله أم على ما جعلته يشعر به؟
نسيت عتابي و أسبابي و كل شئ و لم أتذكر سواه. "
أنا الآن افكر في ماذا لو لم أذهب، ماذا لو ظل الكبرياء سيد الموقف و إعتبرتُ نفسي صاحب الحق في كل شئ؟
كنا سنلتقي بعد وقت ما و يلقي كل منا سلاماً بارداً و يمضي و كأنه ليس بيننا عهد و عمر أو ربما حتى لم نلقِ السلام و تظاهرنا بالتجاهل، كانت صداقتنا و أيامنا الخضراء و ذكرياتنا اللامُنتهية ستضيع تحت غطاء الكبرياء، كان كل شئ على وشك الإنتهاء لولا كلمتين "ماذا حدث؟"
-لو أنه خذلني من البدايةِ و رأيتهُ في اليوم التالي لم أكن سأشعر بشئ سوى أني راضي لأني تمسكت للنهاية، لكن لو لم أجازف و أذهب من الأساس كان سينتهي الأمر و كنت سأظل أظن أن شيئاً جميلاً قد فاتني.
- لا تتركوا الناس من غير أسباب واضحه لا أحد في الدنيا يستحق أن ينام و هو يشعر أنه لم يكُن كافياً، أنه تُرِك بلا أسباب و هو لا يعلم "ماذا حدث؟"
- أميرة رأفت
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المتحقق بتوحيد لا إله إلا الله العظيم الحليم لاَ إلَه إلاَّ الله رب العرش العظيم ، لاَ إلَه إلاَّ الله ربّ السَّماوات السَّبع وربِّ العَرش الكريم،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤهل لتقْديس سُبحان الله وبِحمده سُبحان الله العَظيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد القائم بِتَمجيد الله أكبر الأكبر العزيز الرحيم ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المخصوص بكنز : (لاَ حَول ولاَ قُوّة إلاَّ بِالله العَلِي العَظَيم) ،
اللَّهم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وعَلَى آل مُحمّد المَقْرُون بِأمَان : (اسْتَغفِر الله العَظِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وسلّم عَلى مُحَمّد وعَلَى آل مُحمّد المُبْتهل بِدُعَاء : (ربّ أغْفِر لِي وتُب عَلّي إنّك أنْتَ التّواب الرّحِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وَعلَى آل مُحمّد المَحوطْ بِرعَاية :{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}[البقرة:137] ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المَلحُوظ بِعنَايَة : (حَسْبِي الله عَليه تَوكَلت وهُو ربّ العَرش العَظِيم)،
اللَّهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤيّد بِوقَاية : (مَا شَاء الله لاَ قُوة إلاَّ بِالله العَزيز الحَكِيم) ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المراد بآية : {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة : 128] ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤدّي أمانة : { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }[ آل عمران : 18 ]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي جأر إليك باستغاثة : (يَا عظِيم يُرجى لِكل عظيم) ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سأل عفوك بتضرع : (الَّلُهم اعْفُ عَنّي فإنّك عَفو كَريمْ )،
مقتبس من الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم.
الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم :
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
منتزع من كتاب الصلوات النبوية الأربع.
للقاضي العلامة محمد أحمد مشحم الصعدي رحمه الله تعالى.
الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم :
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
منتزع من كتاب الصلوات النبوية الأربع.
للقاضي العلامة محمد أحمد مشحم الصعدي رحمه الله تعالى.
الصّلوات المُبَاركة :
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ، اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
مقتبس من الصَّلَوات المُبَاركة
من كتاب الصلوات النبوية الأربع.
للقاضي العلامة محمد أحمد مشحم الصعدي رحمه الله تعالى.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المتحقق بتوحيد لا إله إلا الله العظيم الحليم لاَ إلَه إلاَّ الله رب العرش العظيم ، لاَ إلَه إلاَّ الله ربّ السَّماوات السَّبع وربِّ العَرش الكريم،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤهل لتقْديس سُبحان الله وبِحمده سُبحان الله العَظيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد القائم بِتَمجيد الله أكبر الأكبر العزيز الرحيم ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المخصوص بكنز : (لاَ حَول ولاَ قُوّة إلاَّ بِالله العَلِي العَظَيم) ،
اللَّهم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وعَلَى آل مُحمّد المَقْرُون بِأمَان : (اسْتَغفِر الله العَظِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وسلّم عَلى مُحَمّد وعَلَى آل مُحمّد المُبْتهل بِدُعَاء : (ربّ أغْفِر لِي وتُب عَلّي إنّك أنْتَ التّواب الرّحِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وَعلَى آل مُحمّد المَحوطْ بِرعَاية :{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}[البقرة:137] ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المَلحُوظ بِعنَايَة : (حَسْبِي الله عَليه تَوكَلت وهُو ربّ العَرش العَظِيم)،
اللَّهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤيّد بِوقَاية : (مَا شَاء الله لاَ قُوة إلاَّ بِالله العَزيز الحَكِيم) ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المراد بآية : {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة : 128] ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤدّي أمانة : { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }[ آل عمران : 18 ]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي جأر إليك باستغاثة : (يَا عظِيم يُرجى لِكل عظيم) ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سأل عفوك بتضرع : (الَّلُهم اعْفُ عَنّي فإنّك عَفو كَريمْ )،
مقتبس من الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم.
" نَـحنُ مُـوسِـيـقى "
المؤلف : بيان كعبور
قسم : الروايات والقصص الأدبية
عدد الصفحات : 342 صفحة .
ماذا لو أصبح الأحبَّاء أعداء في حياةٍ أخرى ؟!
و ماذا لو تحوَّل عابروا السبيل إلى عشاق متيمين ؟!
ماذا لو عاد الذين فقدناهم يوماً ما ؟
ماذا لو اختفى إنسانٌ لم نتخيل حياتنا يوماً بدونه ؟!
و ما الذي كان ليحصل لو لم نكن !!
هل كانت الحياة لتكون أفضل ؟!
ماذا لو كان بإمكاننا أن نعيش كل الإحتمالات المُمكنة إلى ما لا نهاية ؟
فقط لأنّ ذاكرة الكون تخونه في كل مرة يروي فيها قصصنا ، و عندما يحرّك شفاهه ...
ينفخ قليلًا على أوتارنا
فنشكل لحنًا آخر !
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ
اَلَّذِي لَمْ يُصْبِحْ بِي مَيِّتاً وَ لاَ سَقِيماً وَ لاَ مَضْرُوباً عَلَى عُرُوقي بِسُوءٍ
وَ لاَ مَأْخُوذاً بِأَسْوَإِ عَمَلِي
وَ لاَ مَقْطُوعاً دَابِرِي
وَ لاَ مُرْتَدّاً عَنْ دِينِي
وَ لاَ مُنْكِراً لِرَبِّي
وَ لاَ مُسْتَوْحِشاً مِنْ إِيمَانِي
وَ لاَ مُلْتَبِساً عَقْلِي
وَ لاَ مُعَذَّباً بِعَذَابِ اَلْأُمَمِ مِنْ قَبْلِي
أَصْبَحْتُ عَبْداً مَمْلُوكاً ظَالِماً لِنَفْسِي
لَكَ اَلْحُجَّةُ عَلَيَّ وَ لاَ حُجَّةَ لِي
وَ لاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ آخُذَ إِلاَّ مَا أَعْطَيْتَنِي
وَ لاَ أَتَّقِيَ إِلاَّ مَا وَقَيْتَنِي.
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَفْتَقِرَ فِي غِنَاكَ أَوْ أَضِلَّ فِي هُدَاكَ أَوْ أُضَامَ فِي سُلْطَانِكَ أَوْ أُضْطَهَدَ وَ اَلْأَمْرُ لَكَ!
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ نَفْسِي أَوَّلَ كَرِيمَةٍ تَنْتَزِعُهَا مِنْ كَرَائِمِي وَ أَوَّلَ وَدِيعَةٍ تَرْتَجِعُهَا مِنْ وَدَائِعِ نِعَمِكَ عِنْدِي! اَللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَذْهَبَ عَنْ قَوْلِكَ أَوْ أَنْ نُفْتَتَنَ عَنْ دِينِكَ أَوْ تَتَابَعَ بِنَا أَهْوَاؤُنَا دُونَ اَلْهُدَى اَلَّذِي جاء مِن عندک
،
أول ما ينبغي على كل من يبحث عن طريق الثروة والمال :
يجب التخلص من عقلية "ما الذي سأجنيه؟" وتبنِّي عقلية "ماذا يمكنني أن أضيف؟"
لا تبحث كيف تُخرج المال من جيوب الآخرين؛ بل ابحث كيف تضيف قيمة إلى حياة الآخرين.
انجح في ذلك وسيأتي المال إليك.
الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم :
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
منتزع من كتاب الصلوات النبوية الأربع.
للقاضي العلامة محمد أحمد مشحم الصعدي رحمه الله تعالى.
" نَـحنُ مُـوسِـيـقى "
المؤلف : بيان كعبور
قسم : الروايات والقصص الأدبية
عدد الصفحات : 342 صفحة .
ماذا لو أصبح الأحبَّاء أعداء في حياةٍ أخرى ؟!
و ماذا لو تحوَّل عابروا السبيل إلى عشاق متيمين ؟!
ماذا لو عاد الذين فقدناهم يوماً ما ؟
ماذا لو اختفى إنسانٌ لم نتخيل حياتنا يوماً بدونه ؟!
و ما الذي كان ليحصل لو لم نكن !!
هل كانت الحياة لتكون أفضل ؟!
ماذا لو كان بإمكاننا أن نعيش كل الإحتمالات المُمكنة إلى ما لا نهاية ؟
فقط لأنّ ذاكرة الكون تخونه في كل مرة يروي فيها قصصنا ، و عندما يحرّك شفاهه ...
ينفخ قليلًا على أوتارنا
فنشكل لحنًا آخر !
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المتحقق بتوحيد لا إله إلا الله العظيم الحليم لاَ إلَه إلاَّ الله رب العرش العظيم ، لاَ إلَه إلاَّ الله ربّ السَّماوات السَّبع وربِّ العَرش الكريم،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤهل لتقْديس سُبحان الله وبِحمده سُبحان الله العَظيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد القائم بِتَمجيد الله أكبر الأكبر العزيز الرحيم ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المخصوص بكنز : (لاَ حَول ولاَ قُوّة إلاَّ بِالله العَلِي العَظَيم) ،
اللَّهم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وعَلَى آل مُحمّد المَقْرُون بِأمَان : (اسْتَغفِر الله العَظِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وسلّم عَلى مُحَمّد وعَلَى آل مُحمّد المُبْتهل بِدُعَاء : (ربّ أغْفِر لِي وتُب عَلّي إنّك أنْتَ التّواب الرّحِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وَعلَى آل مُحمّد المَحوطْ بِرعَاية :{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}[البقرة:137] ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المَلحُوظ بِعنَايَة : (حَسْبِي الله عَليه تَوكَلت وهُو ربّ العَرش العَظِيم)،
اللَّهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤيّد بِوقَاية : (مَا شَاء الله لاَ قُوة إلاَّ بِالله العَزيز الحَكِيم) ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المراد بآية : {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة : 128] ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤدّي أمانة : { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }[ آل عمران : 18 ]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي جأر إليك باستغاثة : (يَا عظِيم يُرجى لِكل عظيم) ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سأل عفوك بتضرع : (الَّلُهم اعْفُ عَنّي فإنّك عَفو كَريمْ )،
مقتبس من الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم.
انني لم اعِش في ما مضى من عمري إلا عندما كنتُ أؤمن بالله.
كلّما آمنتُ بالله اشعرُ بالحياة، وكُلّما أعرضتُ عن هذا الإيمان أشعرُ بأنني ميّت! ما أنشده هو الذي لا تستقيم الحياة بدونه "الله" هو الحياة، عِش لتسعىٰ إلى الله.
_ تولستوي.
أنا اعلم بأني قد عاندت القدر كثيراً .. ولكن ما الذي ينتظره مني ليغفر لي عنادي ويكف هو بدوره عن ذلك ؟!
لم اعد راغبة بالمقاومة أكثر ،
لم اعد راغبة في أن أسد شرخ ذاكرتي ..
لم اعد راغبة في أي شيء ..
فقط كل رغباتي أن يسرقك القدر من داخلي وذكرياتك ويرميكما في مكان لا تتمكنا فيه من العودة إلى دواخلي مجدداً .. كـ مثلث برمودا مثلاً .. أن تستحيل ذكرياتي إلى عدم وأعود كما كنت ..
منطفئة ولكن بهدوء داخلي لا ضجيج ذكريات مميت ..
#أنوار_المردحي
@rewaiati
المشاركة الفائزة في مسابقة الكاتبة المميزة
-
لا تؤدّي الطرقُ إلّا إليها
لم يقولون كلّ الطرق تؤدّي إلى روما ..ولا يقولون كلّ الطرق تؤدّي إلى مكّة ؟!
مع أنّنا نشتاق ..والله نشتاق !
نشتاقُ للمس جمال قدسيّ أسود رابض هناك .
نشتاقُ للبكاء ..فهناك سنبكي وكأنّنا لم نبكِ من قبل ، سنبكي طلبًا لجبر القلب وترقيع الرّوح التي ثقبتها الذنوب ..أيبكون في روما ؟!
نحن نبكي في مكّة لطلب جنّة عرضها السماوات والأرض فعلام يبكون في روما ؟! لضياع جنّة جاءت كناية عن الحب ؟! أم لعدم إيجادها ؟!
نشتاقُ للمس الحجر الأسود وتقبيله ، والبعض يكون قنوع فيشير إليه من بعيد وكأنّه يلقي عليه السّلام ..فقلّي أيُّ شيءٍ في روما يتهافتُ النّاس على لمسه !
وإذا فاضت قلوبنا من ثقل ما تحملها ذهبت لتجلس بجانب حبيبها ، لتقص عليه بعبرات نقيّة ثقل القلوب وضيق الأنفس ، فيسمع ، ومن ثمّ تخرج من عنده خفيف كالريشة نقيّ كالسّلام ، وكأنّه قد بُعث وأخذك بين ذراعيه أو ربّط على ظهرك ..من دفء المكان تودُّ أن تموت وتُبعث فيه ..فهل في روما من يُكسبك ولو نصف الشّعور !
ترمي الجمرات برباطة جأش وكأنّك تخوض غمار معركة ما ، ولكن أنت فيها الطرف المنتصر دائمًا وأبدًا …فإذا كانوا ينتصرون في كلّ المعارك في روما ، يكفينا نحن يقين النصر!
وعرفة !..لم يستطع أحد وصف شعوره وهو على عرفة ، فأنّي لشخص لم يجرّبه أن يصفه..أنا حتّى لا أستطيع وصف شعور متفرّج عليهم وهم يُنادون "لبّيكَ اللّهمَّ لبّيك ، لبّيكَ لا شريكَ لك لبّيك " فينزل المطر وكأنّه ينزل من الجنّة من شدّة حلاوته ، فتزيد الدموع انهمارًا معه ..فاللهم عرفة والوقوف بها ..فقلّي بربّك هل مطر روما كمطرعرفة ؟!
أمّا عن طواف الوداع فارتواء لقلوب عطشى كانت تشتاق وعذاب لها في نفس الوقت ، فتكون أخر عهد لتلك القلوب بالبكاء ، وطلب الموت قبل المغادرة أو اللقاء القريب ..فهل يبكي مهاجر على حدود روما ؟!
بالنّسبة لي كلّ الطرق تؤدي إلى مكّة حتى تلك الطرق المتعرجة والشاقة لا تؤدي إلّا إليها ..وكيف لا ؟! والقلوب تشتاق والأرواح مُطفأة
-
بقلم منارة الانتصار
ماذا لو عاد معتذرًا؟
• سأغفر له على كل ما فعله بي وبقلبي، سأفتح له بابًا آخرا من أبواب قلبي أَهْدَين له فرصةٌ ثانية؛ لأنه لم يكن سوى شخص دَارِج بالطبع لا أنه كان حبيبُ قلبي ورفيق دربي وسنين عمري التي مضت وأنا معه سأهدي له فرصة أخرى للرجوع لن أسمح له بالرحيل إنه مسْتَوْطَنَ قلبي!.
لِ شهد محمد
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المتحقق بتوحيد لا إله إلا الله العظيم الحليم لاَ إلَه إلاَّ الله رب العرش العظيم ، لاَ إلَه إلاَّ الله ربّ السَّماوات السَّبع وربِّ العَرش الكريم،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤهل لتقْديس سُبحان الله وبِحمده سُبحان الله العَظيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد القائم بِتَمجيد الله أكبر الأكبر العزيز الرحيم ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المخصوص بكنز : (لاَ حَول ولاَ قُوّة إلاَّ بِالله العَلِي العَظَيم) ،
اللَّهم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وعَلَى آل مُحمّد المَقْرُون بِأمَان : (اسْتَغفِر الله العَظِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وسلّم عَلى مُحَمّد وعَلَى آل مُحمّد المُبْتهل بِدُعَاء : (ربّ أغْفِر لِي وتُب عَلّي إنّك أنْتَ التّواب الرّحِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وَعلَى آل مُحمّد المَحوطْ بِرعَاية :{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}[البقرة:137] ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المَلحُوظ بِعنَايَة : (حَسْبِي الله عَليه تَوكَلت وهُو ربّ العَرش العَظِيم)،
اللَّهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤيّد بِوقَاية : (مَا شَاء الله لاَ قُوة إلاَّ بِالله العَزيز الحَكِيم) ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المراد بآية : {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة : 128] ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤدّي أمانة : { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }[ آل عمران : 18 ]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي جأر إليك باستغاثة : (يَا عظِيم يُرجى لِكل عظيم) ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سأل عفوك بتضرع : (الَّلُهم اعْفُ عَنّي فإنّك عَفو كَريمْ )،
مقتبس من الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المتحقق بتوحيد لا إله إلا الله العظيم الحليم لاَ إلَه إلاَّ الله رب العرش العظيم ، لاَ إلَه إلاَّ الله ربّ السَّماوات السَّبع وربِّ العَرش الكريم،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤهل لتقْديس سُبحان الله وبِحمده سُبحان الله العَظيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد القائم بِتَمجيد الله أكبر الأكبر العزيز الرحيم ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المخصوص بكنز : (لاَ حَول ولاَ قُوّة إلاَّ بِالله العَلِي العَظَيم) ،
اللَّهم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وعَلَى آل مُحمّد المَقْرُون بِأمَان : (اسْتَغفِر الله العَظِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وسلّم عَلى مُحَمّد وعَلَى آل مُحمّد المُبْتهل بِدُعَاء : (ربّ أغْفِر لِي وتُب عَلّي إنّك أنْتَ التّواب الرّحِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وَعلَى آل مُحمّد المَحوطْ بِرعَاية :{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}[البقرة:137] ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المَلحُوظ بِعنَايَة : (حَسْبِي الله عَليه تَوكَلت وهُو ربّ العَرش العَظِيم)،
اللَّهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤيّد بِوقَاية : (مَا شَاء الله لاَ قُوة إلاَّ بِالله العَزيز الحَكِيم) ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المراد بآية : {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة : 128] ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤدّي أمانة : { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }[ آل عمران : 18 ]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي جأر إليك باستغاثة : (يَا عظِيم يُرجى لِكل عظيم) ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سأل عفوك بتضرع : (الَّلُهم اعْفُ عَنّي فإنّك عَفو كَريمْ )،
مقتبس من الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم.
أمسكت هاتفي أتفقده إذا كنت حاولت الاتصال بي ولكن لم أجد شيئًا، كنت على شك أنك أرسلت لي رسالة ثم ذهبت لكي أتأكد إذا أرسلت أم لا لكي تتفقد فيها عن حالي ولكن لم أجد شيء أيضًا، أتدري الغريب في الأمر ماذا؟ أنك نسيت كل شيء بسلاسة وأنا ما زلت هُنا أنتظرك ولم أنساك ولا أنسى أي شيء، متى الحب أصبح شيئا مؤذيًا هكذا؟ كنت أسمع عن قصص كثيرة رائعة مع أصدقائي ولكن لم أجد أي شيء من كل هذا معك، وجدت فقط المعاناة والخذلان.
ك/ شهد محمد
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب :56] ، لبّيْكَ الًّلهُمّ لبّيْك ، وسَعدَيْك والخَيْرُ كُله بِيَدَيْك إن الحَمد والنّعمة لَك والمُلك لاَ شَريك لَك لبّيْك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي بلغ رسالتك ودعا إليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سبح بحمدك وتوكل عليك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي عبدك وقام خاضعا بين يديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي دعاك وسألك من خير ما لديك ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أجاب دعوتك بلبّيْك اللهم لبّيْك ،
اللهم صلّ عَلى محمّد وعلَى آل محمّد أفضل الذاكرين لك على كل حال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قام بين يديك ورفع يديه بالسؤال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي أمرته بذكرك بالغدو والأصال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي فتحت له أبواب مسألتك وأعظمت له المنال ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي صليت عليه أنت وملائكتك تشريفاً له وتكريماً ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي قلت في حقه :{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[الأحزاب : 56]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي علمنا الصلاة عليه أكمل تعليم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد كما صليت على إبراهيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المحفوظِ بحفظِ أعوذُ باللهِ السَّميعِ العلِيمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤيد بمدد : (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُتَشفِي بِشِفَاءِ : (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يضرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السّماءِ وهو السميعُ العليمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المكتفِي بكفايَةِ : (بِسمِ اللهِ الَّذِي لا إلهَ هو الرحمنُ الرحيمُ)،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المستمسك بعروة بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، ولا حَولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المتحقق بتوحيد لا إله إلا الله العظيم الحليم لاَ إلَه إلاَّ الله رب العرش العظيم ، لاَ إلَه إلاَّ الله ربّ السَّماوات السَّبع وربِّ العَرش الكريم،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المؤهل لتقْديس سُبحان الله وبِحمده سُبحان الله العَظيم ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد القائم بِتَمجيد الله أكبر الأكبر العزيز الرحيم ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المخصوص بكنز : (لاَ حَول ولاَ قُوّة إلاَّ بِالله العَلِي العَظَيم) ،
اللَّهم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وعَلَى آل مُحمّد المَقْرُون بِأمَان : (اسْتَغفِر الله العَظِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وسلّم عَلى مُحَمّد وعَلَى آل مُحمّد المُبْتهل بِدُعَاء : (ربّ أغْفِر لِي وتُب عَلّي إنّك أنْتَ التّواب الرّحِيمْ) ،
الَّلهُم صَلّ وَسلّم عَلى مُحمّد وَعلَى آل مُحمّد المَحوطْ بِرعَاية :{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}[البقرة:137] ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المَلحُوظ بِعنَايَة : (حَسْبِي الله عَليه تَوكَلت وهُو ربّ العَرش العَظِيم)،
اللَّهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤيّد بِوقَاية : (مَا شَاء الله لاَ قُوة إلاَّ بِالله العَزيز الحَكِيم) ،
الَّلهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المراد بآية : {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة : 128] ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد المُؤدّي أمانة : { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }[ آل عمران : 18 ]،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي جأر إليك باستغاثة : (يَا عظِيم يُرجى لِكل عظيم) ،
اللهم صلّ وسلّم عَلى محمّد وعلَى آل محمّد الذي سأل عفوك بتضرع : (الَّلُهم اعْفُ عَنّي فإنّك عَفو كَريمْ )،
مقتبس من الصّلوات المُبَاركة لابن مشحم.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com
