📚قصص||روايات||منوعة📚

ﻛﻴﻒ ﺑﻘﻰ ﺑﺪﻱ ﺳﺎﻋﺪﻙ . ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺎﻳﻔﺘﻴﻨﻲ ﻛﻴﻒ ﻣﻨﺘﻮﻑ ﺭﻳﺸﻲ ﻣﺎﻣﻌﻲ ﺍﻟﻮﺗﻜﺔ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻚ ﻭﻟﻴﺪ ﺣﺎﺟﺘﻚ ﺗﻠﺒﺴﺔ ﺃﻧﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺃﻧﻮ ﻣﻌﻚ .... ﺣﺘﻰ ﻭﻻﻣﺮﺓ ﺳﺄﻟﺘﻚ ﻣﻨﻴﻦ ﻷﻥ ﻣﺎﺑﻴﻬﻤﻨﻲ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻊ ﺭﺡ ﻳﺠﻲ ﻳﻮﻡ ﻭﻳﻬﻤﻚ
ﻣﺎﺭﺡ ﻳﻬﻤﻨﻲ .. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻣﻌﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﺼﺎﺭﻱ .... ﻭﻣﻨﻬﻢ ﺑﻘﺪﺭ ﻇﺒﻂ ﺣﺎﻟﻲ ﺷﻮﻱ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻃﺔ ... ﻭﻟﻮﺍﺯﻣﻬﺎ
ﻭﻟﻴﺪ ﻋﻢ ﻳﻔﻜﺮ : ﻃﻴﺐ ﺃﻧﺘﻲ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﺑﻬﻲ ﺍﻟﺮﻭﺣﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ؟؟؟ ‏( ﻓﻜﺮ ﻭﻟﻴﺪ ﻟﻠﺤﻈﺔ ‏) ﻟﻚ ﺗﻌﻲ ﻟﻬﻮﻥ ... ﻣﻮ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ !!!!
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺳﻜﺘﺖ ﻋﻢ ﺗﻨﺪﻥ ﺑﺎﻟﻘﻴﺜﺎﺭﺓ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺴﺘﻔﺰ ....... :
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﻨﺮﻓﺰ : ﻳﺎ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺮﺍﺳﺔ ﻣﻦ ﺑﺮﺍ ﻭﻣﺼﻴﺒﺔ ﺇﺫﺍ ﻣﺴﻜﻮﻛﻲ ﺟﻮﺍ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻲ ﻣﻮ ﺷﻐﻠﺘﻚ ﺑﻌﺮﻑ ﺩﺑﺮ ﺃﻣﻮﺭﻱ ﻭﻫﻲ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺣﻠﻤﻲ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻭﺑﺪﻱ ﺟﺮﺏ ﺃﻋﻤﻞ ﺷﻲ ﺣﺘﻰ ﻳﻈﺒﻂ ﺣﻠﻤﻲ ﻣﺎﺑﺪﻙ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻲ ﻣﻮ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻳﻼ ﺑﺎﻱ ‏( ﺭﺍﺣﺖ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﺘﺮ ﺑﺲ ﻣﺴﻚ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ‏) ﻳﺎ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ‏( ﺻﺮﺥ ‏) ﺍﻫﺪﻱ ﻭﺑﻼ ﻫﺎﻟﺸﻐﻠﺔ ... ﻋﻢ ﺗﺴﻤﻌﻴﻨﻲ ﺷﻮ ﻋﻢ ﻗﻮﻝ ... ﺻﺢ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ﺑﻘﺮﺑﻚ ﻭﻣﺎﻟﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻚ ﺑﺲ ﻛﻤﺎﻥ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻛﻲ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻣﻨﻌﺮﻑ ﺑﻌﺾ ﻭﺑﻌﺮﻑ ﺧﺒﺼﺎﺗﻚ ﺍﻟﻤﺴﻄﻮﻟﺔ ... ﻟﻬﻴﻚ ﺑﺪﻱ ﺑﺎﻣﺮﻙ ﻣﺎﻓﻲ ﺭﻭﺣﺔ
ﺗﺮﻭﻙ ﺍﻳﺪﻱ ﻭﻟﻴﺪ ....
ﻣﺎﺭﺡ ﺧﻠﻴﻜﻲ ﺗﻄﻠﻌﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ..... ﻭﺑﺪﻙ ﺗﻮﻋﺪﻳﻨﻲ ﻣﺎ ﺗﺠﻨﻲ ﺃﻭ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﺃﻱ ﺷﻲ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﻣﺘﻠﻚ ﻓﻬﻤﺘﻲ
ﻫﻔﻔﻔﻔﻔﻒ ﻋﻢ ﻗﻠﻠﻚ ﺗﺮﻭﻙ ﺃﻳﺪﻱ ﻭﻟﻴﺪ ﺷﻮ ﻣﺎ ﺑﺘﺴﻤﻊ ﺃﻧﺖ
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﻌﺼﺐ : ﻭﻋﺪﻳﻨﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺎ ﺗﻄﻠﻌﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﺪﻳﻨﻲ ﻋﻢ ﻗﻠﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﺧﻔﺖ ... ﺷﺒﻚ ﺻﻔﺮﻳﺖ .... ﻭﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﺮ ﻋﻠﻴﻲ ... ﺷﻮ ﻣﻔﻜﺮﻧﻲ ﺃﺧﺘﻚ ؟؟
ﻟﻚ ﻷ ﺑﺲ ....
ﺷﻮﻑ ﻣﺎ ﺑﻴﺤﻘﻠﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﻣﻌﻲ ﻫﻴﻚ ﻭﺗﺼﺮﺥ ﺑﻮﺟﻬﻲ ﻓﻬﻤﺖ .... ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺲ ﺃﻧﺖ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﺗﺠﻲ ﻭﺗﻼﻗﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺑﻴﻦ ﻫﻮﻥ ﻭﻫﻨﻴﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﻷ ..... ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺷﻮ ﺻﺮﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻏﻔﻠﺔ
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﻠﺒﻚ : ﻣﺎﺑﻨﻲ ﺷﻲ ..... ﺑﺲ ﺧﻠﺺ ﻭﻋﺪﻳﻨﻲ ﺷﻮ ﺧﺴﺮﺍﻧﺔ ﺃﻧﺘﻲ
ﺳﻜﺘﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺷﻮﻱ : ﻃﻴﺐ ﺑﻮﻋﺪﻙ ... ﺗﺮﻛﻠﻲ ﺃﻳﺪﻱ ... ﻭﻻﻋﺎﺩ ﺗﺤﻜﻲ ﻣﻌﻲ ﻻ ﻫﻸ ﻭﻻ ﺑﻌﺪﻳﻦ .. ﻭﺭﻭﺡ ﻟﻌﻨﺪ ﺭﻓﻴﻘﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎﻃﺖ ﻗﻨﺎﻉ ﻫﻨﻴﻚ ....
ﻭﻟﻴﺪ ﻣﻌﺼﺐ ﻣﻮ ﻣﻨﺘﺒﻪ : ﺍﻱ ﺭﻓﻴﻖ؟
ﻟﻴﻜﻮﺍ ﻫﺪﺍﻙ .....
ﺁﻩ .. ﺍﻱ .... ﻃﻴﺐ ﺭﺍﻳﺢ
ﺷﺒﻚ ﺗﻠﺒﻜﺖ ... ﺷﻮ ﻣﻔﻜﺮﻧﻲ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﺼﺎﺣﺐ ﻧﺎﺱ ﻫﻴﻚ ﻭﻫﻴﻚ ﻟﻚ ﺷﻮﻑ ﻗﻨﺎﻋﻮ ﻛﻴﻒ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻜﺮﻛﻮﺯ ﻣﻔﻜﺮ ﺣﺎﻟﻮ ﺑﺤﻔﻠﺔ ﺗﻨﻜﺮﻳﺔ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻃﻴﺐ ﻣﺘﻞ ﻣﺎﺑﺪﻙ ﺭﻭﺣﻲ ﻫﻸ ﺣﺎﺟﺘﻚ ﻟﻌﻲ ﻣﺎﻟﻲ ﻓﺎﺿﻲ
ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺷﻮ ... ﻣﻮ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻧﻮ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﺰﻋﺘﻠﻲ ﻣﺰﺍﺟﻲ ... ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻻﻋﺎﺩ ﺗﺤﺎﻛﻴﻨﻲ ﺑﻨﻮﺏ ﺗﻀﺮﺏ ﺍﻧﺖ ﻭﺭﻓﻘﺎﺗﻚ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﺤﺎﻛﻴﻚ
ﺑﻴﻜﻮﻥ ﺃﺣﺴﻦ . ‏( ﺗﺮﻛﻠﻬﺎ ﺃﻳﺪﻫﺎ ‏) ... ‏( ﺭﺍﺣﺖ ﻣﺘﺪﺍﻳﻘﺔ ﻛﺘﻴﺮ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﻃﺔ ﺃﻣﻠﻬﺎ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﺎﻧﺪﻫﺎ ﻣﻮ ﻣﻄﺮﻭﺏ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﺭﺍﺡ ﻭﺻﺎﺭ ﻣﻊ ﺭﻓﻴﻘﻮ ﺍﻟﻤﻘﻨﻊ ﺑﺎﻟﺠﺒﺲ ‏( ﺟﺒﺼﻴﻦ ‏) .
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﻫﻲ ﻣﺎﺷﻴﺔ ﻣﻬﺰﻭﺯ ﺑﺪﻧﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﻄﻠﻊ ﻟﻌﻨﺪ ﻭﻟﻴﺪ : ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺃﻋﺮﻑ ﻣﻴﻦ ﻫﺎﻟﻤﻘﻨﻊ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﺤﻜﻲ ﻣﻌﻮ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﻭﻟﻴﺪ ﺃﻛﻴﺪ ﻭﺭﺍﻩ ﺳﺮ ﻛﺒﻴﺮ ... ﻟﻚ ﻭﺍﻷﻧﻜﻰ ﻣﻦ ﻫﻴﻚ ﺑﺤﺲ ﺑﻌﻴﻮﻧﻮﺍ ﻻﺣﻘﺘﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ .... ؟؟؟ﺷﻮ ﺑﺪﻭ ﻳﻌﻨﻲ
ﻣﺸﻴﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺷﻮﻱ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﺟﻨﻴﻨﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻬﺮ ﺟﺎﺭﻱ ... ﻣﺪﺕ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺇﻟﻮ ﻋﻢ ﺗﺎﺧﺪﻫﻢ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻭﻟﻮﺭﺍ ... ﻭﻣﺮﺓ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ .... ﻋﻢ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ .... ﺑﺲ ﻫﻲ ﺑﺒﺎﻟﻬﺎ ﻣﻮﺍﻝ ﻭﺑﺪﻫﺎ ﺗﻌﻤﻠﻮ ... ‏( ﻣﺎﺣﺪﺍ ﺃﻟﻮ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﻨﻲ .... ﺭﺡ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺪﻱ ﻳﺎﻩ ﻭﺑﺘﺸﻮﻓﻮﺍ ﻛﻠﻴﺎﺗﻜﻢ .... ‏)
₩₩₩₩₩
ﺃﻣﻲ .... ﺃﻣﻲ ....
ﻧﺄﺯﺕ ﺍﻷﻡ ﻭﺣﻜﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﺿﺢ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﺗﺎﻳﻬﺔ : ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ؟؟؟
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ : ﺃﻣﻲ ﺷﺒﻜﻲ ... ﺷﻮ ﻫﻲ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ؟؟؟؟
ﺍﻷﻡ : ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺍﻟﻠﻲ ... ﺍﺣﻢ .... ﻟﻴﺶ ﺃﻧﺎ ﺷﻮ ﻗﻠﺖ ﻧﻌﻢ ﺷﻮ ... ﻓﻲ .... ﺷﺒﻚ ﺍﺑﻨﻲ ؟؟؟
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ : ﺃﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﺒﻜﻲ ﺃﻣﻲ ﺑﺸﻮ ﺻﻔﻨﺘﻲ ﻭﺭﺣﺘﻲ ﻋﻨﺎ ﻭﻏﺒﺘﻲ ﻫﻴﻚ ؟؟؟؟
ﺍﻷﻡ : ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ... ﺑﺲ ﻫﺎﻟﻠﻮﺣﺔ ﻗﺪﻳﻤﺔ ﻛﺘﻴﺮ . ﻭﺻﻮﺭﺓ ﻫﺎﻟﻤﺮﻛﺐ ﺫﻛﺮﻧﻲ ﺑﻜﻢ ﺷﻐﻠﺔ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻧﺴﻴﺖ ﻫﻸ .. ﺑﺲ .. ﻛﻴﻒ ﺟﺒﺘﻮﻫﺎ ﻟﻬﻞ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ . ﻭﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﻳﻌﻨﻲ ... ﺍﺷﺘﺮﻳﺘﻮﻫﺎ !
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺨﺒﺎﻳﺔ ﻫﻮﻥ ﺗﺤﺖ ... ﺑﺎﻟﻤﻠﺠﺄ ﺗﺒﻊ ﺍﻟﺤﺮﺏ ..... ﻣﺎﻟﻚ ﺧﺒﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻌﻨﻲ ‏( ﻣﺼﺪﻭﻡ ‏) ﻣﻌﻘﻮﻝ؟
ﺍﻷﻡ : ﻻ ﺑﻌﺮﻓﻬﺎ ﺑﺲ .. ﻧﺴﻴﺎﻧﺔ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺗﻤﺎﻡ .... ﻗﺎﻟﻲ ﺃﺑﻮﻛﻢ ﻣﺮﺓ ﺃﻧﻮ ﺑﺎﻋﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻧﺸﻘﺖ ﻫﻴﻚ ﻭﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺣﻜﻴﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺑﺪﺍ ....
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻃﻴﺐ ﺃﻣﻲ ... ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻓﻴﻬﺎ ؟؟؟
ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻷﻡ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺗﺘﺄﻣﻠﻬﺎ ﻭﻋﻢ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﺘﺬﻛﺮﻫﺎ ... ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻭﻗﺮﺃﻟﻬﺎ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ..... ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺺ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ : ﺷﻮ ﺃﻣﻲ ....
ﺍﻷﻡ : ﻣﺎ ﻓﻬﻤﺖ ﺷﻲ ... ﻟﺴﻌﺘﻬﺎ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻋﻢ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﺗﺠﻲ ﺑﻤﺨﻴﻠﺘﻲ ﺻﻮﺭ ﻗﺪﻳﻤﺔ .... ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﺑﺒﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ .....
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﺷﺒﻬﺎ ﺃﻣﻜﻢ ﺇﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺸﻮﻓﻬﺎ ﻫﻴﻚ ﺗﺎﻳﻬﺔ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻋﺠﻴﺒﺔ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺑﺲ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻏﺮﻳﺐ ... ﺣﺎﺳﺲ ﺃﻧﻮ ﺍﻟﺸﻐﻠﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺮ ﻭﻫﻴﻚ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻣﻌﻘﻮﻝ ؟؟؟؟
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ : ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻫﻴﻚ ﺣﺎﺳﺲ ..... ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﺑﺔ ... ﻋﻢ ﻳﺸﻴﺮ ﻟﻠﻤﺤﻴﻂ ... ﻭﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺑﺘﺪﻝ ﻉ ﺍﻟﺒﺤﺮ .... ﺃﻣﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﻟﻴﻞ
ﺍﻷﻡ : ﻟﺸﻮ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ : ﻟﻠﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻤﺤﺘﻴﻠﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺘﺘﺬﻛﺮﻱ
ﺍﻻﻡ : ﺍﻱ ﻣﻤﻜﻦ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟؟
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻫﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ﻣﺨﺒﻴﺔ ﺷﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﻣﺎﺷﻴﻴﻦ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﺎ .... ﺣﺘﻰ ﻫﺎﻟﻠﻤﻌﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻏﺮﻳﺐ ....
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﺷﻮ ﺑﺪﻛﻢ ﺗﻌﻤﻠﻮ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻋﻨﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﺎ ﺗﻨﺴﻰ ﻧﺤﻨﺎ ﻣﺎﻣﻨﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺷﻮ ﻋﻢ ﻧﺪﻭﺭ ... ﺧﺎﺻﺔ ﺃﻧﻮ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﻣﺸﻘﻮﻗﺔ ﻭﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻧﺎﻗﺺ .... ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺰﻟﻤﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺸﻘﻮﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺺ ﺑﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ﺷﻮ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻧﺎﻗﺺ ﻳﻌﻨﻲ . ؟؟؟
ﺍﻷﻡ : ﺑﺪﻭ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻲ ﺑﻴﺨﺺ ﻫﺎﻟﺰﻟﻤﺔ

ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ
@rwayate
# ﺳﺮ _ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ _ ﺑﻘﻠﻢ _ ﻛﻨﺎﻧﺔ _ ﻏﻤﻴﺎﻥ
ﻗﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ :
ﺃﻧﺎ ﻫﻮﻥ ﻗﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺑﺲ ﻣﺎﻋﻢ ﺃﻓﻬﻢ ﺷﻮ ﺟﺎﺑﻚ ﺃﻧﺘﻲ ﻟﻬﻮﻥ ... ﻭﻣﻴﻦ ﺣﻄﻚ ﻷﻓﻬﻢ .... ﺃﺣﻜﻲ ‏( ﺳﻜﺘﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ‏) ﻟﻚ ﻣﺎﺗﺮﺩﻱ ﻳﺎ ﺑﻨﺖ ﺭﺡ ﻳﻄﻠﻊ ﺧﻠﻘﻲ ﻭﺟﺒﻠﻚ ﺍﻟﺤﺮﺱ ﻳﺎﺧﺪﻙ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﺘﻲ ﺃﺣﺴﻦ ﺷﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻘﻮﺓ ﺛﻘﺔ ﻋﻢ ﺗﺘﻤﺎﻟﻚ ﺣﺎﻟﻬﺎ : ﺷﺎﻳﻔﺔ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻨﻴﻚ ... ﺷﺎﻳﻔﺘﻴﻪ ‏( ﺩﻟﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺷﺐ ﻣﻠﻔﺖ ﻟﻨﻈﺮ ﻭﻟﺒﺴﻮ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﺮﺗﺐ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺎﻟﺮﺍﻳﺤﺔ ﻭﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ﻋﻢ ﺗﻨﺤﻨﻴﻠﻮ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ‏)
ﺍﻟﻌﺎﺯﻓﺔ ﺗﻠﺒﻜﺖ : ﺃﻱ ﺷﺒﻮ؟؟؟
ﺍﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﻇﻔﻨﻲ ﻫﻮﻭﻭﻥ
ﺁﻩ ﻋﻔﻮﺍ ﻋﻔﻮﺍ ﻣﺎﺗﻮﺍﺧﺬﻳﻨﻲ ...
ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻤﻴﻦ ﺷﺎﺭﻥ ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺍﻟﺸﻐﻠﺔ ﺟﺎﺑﺖ ﻧﺘﻴﺠﺔ : ﻣﻮ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻫﺎﻟﻤﺮﺓ ﺳﻤﺎﺡ
ﺩﺧﻠﻴﻠﻚ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻷﻋﻤﻞ .... ﻃﺐ ﻣﺎﺑﺘﺤﺒﻲ ﻧﺒﻠﺶ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺗﻔﺎﺟﺄﺕ : ﺃﻧﺎ ﺑﻠﺶ
.. @rwayate
ﺃﻱ ... ﺭﺡ ﺳﻠﻤﻚ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ....
ﻣﺎﺑﺤﺐ ﺍﺳﺘﻠﻢ ﻣﻨﺎﺻﺐ ﻏﻴﺮﻱ ﺑﺲ ﺇﺫﺍ ﻣﺼﺮﺓ ﻣﺎﻓﻲ ﻣﺸﻜﻠﺔ ... ﺭﺡ ﻧﺒﻠﺶ ﺑﺒﺤﻴﺮﺓ ﺍﻟﺒﺠﻊ
ﺍﻱ ﻛﺘﻴﺮ ﺣﻠﻮﺓ ﻭﺃﻧﺎ ﻫﻴﻚ ﺭﺃﻳﻴﻲ ...
ﺣﻠﻮ ﻟﻜﻦ ... ﻳﻼ ﺑﻌﺪ ﺍﻝ ٣ . ١ .... ٢ ..... ٣ ... ﺑﻠﺸﻮ
ﺑﻠﺸﺖ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﺎ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ .. ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻢ ﺗﺘﻤﺎﻳﻞ ﻣﻊ ﺍﻷﻟﺤﺎﻥ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ .... ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺤﻂ ﺃﻧﻈﺎﺭ ﻟﻠﻜﻞ ﺧﻼﻝ ﺟﻠﺴﺔ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ .... ﻭﺍﻟﺸﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﺎﺭﺗﻠﻮ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ .... ﺻﺎﺭ ﻳﺼﻔﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﺟﺎﻟﺲ ﻣﻊ ﺻﺒﺎﻳﺎ ﻭﻧﺴﻮﺍﻥ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺃﻟﻮﺍﻥ ﻳﺎ ﺭﻳﺎﻥ ..... ﺷﻌﻮﺭ ﻏﺮﻳﺐ ﺗﻤﺎﻟﻚ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﺃﺟﺎﻫﺎ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ... ﻷﻥ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺼﺖ ﺍﻟﻮﺻﻠﺔ ... ﺍﻟﻜﻞ ﺻﻔﻖ ﻟﻺﻧﺠﺎﺯ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ...... ﻭﻫﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺑﺎﻷﻛﻞ ﻫﻨﻴﻚ ..... ﻭﺷﻮﻱ ﻛﻤﺎﻥ ﺭﺡ ﺗﺸﻮﻑ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺟﺎﺝ ﻋﻢ ﻳﺼﻔﻖ ......
ﻋﺎﺯﻓﺔ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ : ﺑﺮﺍﺑﻮ ﻋﻠﻴﻚ ..... ﻛﺘﻴﺮ ﺣﻠﻮﺓ ﺍﻟﻮﺻﻠﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﻨﺎﻫﺎ ......
ﺷﻜﺮﺍ .... ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﻗﻮﻡ
ﻟﻮﻳﻦ .... ؟؟؟
ﺭﻛﻀﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻗﺎﻳﻤﺔ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ @rwayate ﺍﻟﻠﻲ
ﺃﺟﺎ ﺍﻟﺸﺐ ﺑﺪﻭ ﻳﺤﺎﻛﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻫﻲ ﺭﻛﻀﺖ ﻣﻮ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺣﺪﺍ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺴﻔﺮﺓ ..... ﻗﻌﺪﺕ ﻋﻢ ﺗﺴﺘﻨﻰ ﻳﺠﻲ ﺣﺪﺍ ﻳﺨﺪﻣﻬﺎ ... ﻭﻫﻮ ﻋﻢ ﻳﺸﻮﻑ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ؟؟؟؟ ....
ﺍﻟﺸﺐ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺬﻫﻮﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻌﻮ ﻛﺎﺳﺔ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ ﻋﻢ ﻳﺸﺮﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻞ ... ﻭﺍﻧﺪﺣﺶ ﻓﻴﻪ ﺭﻓﻴﻘﻮ :
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﻋﻴﻨﻚ ﺷﺎﻳﺤﺔ ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺍ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺑﻬﺪﻳﻚ ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ... ﺷﺎﻳﻔﻬﺎ
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺃﻱ ﺷﻔﺘﻚ ﻛﻴﻒ ﻋﻢ ﺗﻠﺤﻘﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻧﻚ . ... ﺷﻮ ﺻﺮﻟﻚ ﺁﻩ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﻟﺸﻮﻑ
ﺍﻟﺸﺐ : ﻭﻻ ﺷﻲ ... ﺑﺲ ﻣﻴﻦ ﻫﺎﻟﺒﻨﺖ
ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻴﻠﺔ ﻣﺤﺘﺮﻣﺔ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺃﻱ ﻳﻤﻜﻦ .....
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﻃﺐ ﻟﻴﺶ ﻣﻬﺘﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻴﻚ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺣﻴﺮﺗﻠﻲ ﻓﻀﻮﻟﻲ ... ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﻴﺮﻧﻲ
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﺷﻮ ﻫﻮ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺷﻮﻑ ﻟﺒﺴﻬﺎ .... ﺻﺢ ﺃﻧﻴﻖ ﻭﻣﺮﺗﺐ .... ﺑﺲ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﻣﻔﺮﻭﺩ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻦ ﻃﺒﻘﺘﻨﺎ ﺑﻴﻜﻮﻥ ﻉ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻳﺎ ﺑﺎﺭﻭﻛﺔ ﺃﻭ ﻣﺼﻔﻮﻓﺔ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﻟﻔﺎﻟﻴﻒ ﺃﻭﻝ ﻟﻔﻮﻕ ﻛﻠﻠﻮ ...
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﺻﺢ ﻣﻌﻚ ﺣﻖ .... ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺟﺔ ﻧﻈﺮ .... ﻃﺐ ﻫﻴﺔ ﻣﻴﻦ ﻋﻢ ﺗﺴﺘﻨﻰ ﻫﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ؟؟؟
ﺍﻟﺸﺐ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ .... ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺒﺎﻟﻲ ﺗﺄﻛﺪﺕ ﻣﻨﻮ ﻫﻸ ﺃﻛﺘﺮ
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﺷﻮ ﻫﻮ؟؟ !
ﺍﺳﺘﻨﺎﻧﻲ ﺷﻮﻱ ... ﻭﺷﻮﻑ @rwayate
ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺸﺐ ﻟﻌﻨﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﻨﺘﻈﺮ .... ﻭﻣﺎﻟﻘﺖ ﻏﻴﺮ ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺍﻧﺤﻨﻰ ﺑﺄﺩﺏ : ﻣﺮﺣﺒﺎ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺔ
ﻗﺎﻣﺖ ﻣﻌﺠﻮﻗﺔ ﻣﻊ ﻗﻴﺜﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭﺭﻓﻌﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺑﺄﺩﺏ : ﺃﻫﻼ ﻭﺳﻬﻼ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ
ﺗﺴﻤﺤﻴﻠﻲ ﺃﻗﻌﺪ ﻣﻌﻚ
ﺍﺣﻢ .... ﺃﻱ ﺃﻛﻴﺪ ﺗﻔﻀﻞ .... ‏( ﺍﻟﻜﻞ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻋﻢ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﺼﻴﺮ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ‏)
ﺍﻟﺸﺐ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻗﻌﺪ : ﺑﻬﻨﻴﻚ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻗﻠﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻤﻘﻄﻮﻋﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮﻫﺎ ... ﻛﺘﻴﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻠﻮﺓ .....
ﺷﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ .. ﻫﺎﺩ ﻣﻦ ﺫﻭﻗﻚ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻡ ‏( ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﻮ ﻣﻌﻮﺍ ﺃﺑﺪﺍ ﻋﻢ ﺗﺸﻮﺡ ﻭﺗﻠﺢ ﺑﻴﻦ ﻛﻞ ﺧﺎﺩﻡ ﻣﻌﻮ ﺻﻴﻨﻴﺔ ﺃﻛﻞ ﺭﺍﻳﺤﺔ ... ﻭﺻﻴﻨﻴﺔ ﺃﻛﻞ ﺟﺎﻳﺔ
ﺍﻟﺸﺐ ﻻﺣﻆ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﺎﻟﺸﻲ : ﺷﺒﻚ
ﺃﻧﺎ .... ؟؟؟ﻭﻻ ﺷﻲ ... ﻟﻴﺶ ﻓﻲ ﺷﻲ
ﻻ ﺑﺲ ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﻗﻮﻝ ﻳﻤﻜﻦ ﺯﻋﺠﺘﻚ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻘﻌﺪﺓ ﻣﻌﻚ
ﻻ ﺑﺲ ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺍﻷﻛﻞ ﻭﻟﻬﻸ ﻣﺎ ﺃﻣﻠﺖ ﺷﻲ ﺿﻐﺮﻱ ﺑﻠﺸﺖ ﺑﺎﻟﻮﺻﻠﺔ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻫﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﺼﺔ
ﺃﺟﺘﻮ ﺍﻟﺸﺐ ﺿﺤﻜﺔ ﺧﻔﻴﺔ : ﻃﺐ ﺃﻧﺘﻲ ﻣﻴﻦ ﺟﺎﺑﻚ ﻟﻬﻮﻥ ؟؟؟
ﺃﻧﺎ ‏( ﺭﺟﻌﻨﺎ ﻣﺮﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ ... ﺷﻮ ﺑﺪﻱ ﻗﻠﻠﻮ ‏) ... ﺍﻃﻠﻌﺖ ﺑﻘﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺻﺔ ﻷﻥ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ : ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪﺓ ﻫﻨﻴﻚ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺃﻱ ؟؟؟
ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﺑﺘﻨﻲ ﻟﻬﻮﻥ ‏( ﻟﻮﺣﺘﻠﻬﺎ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ @rwayate ﺳﻌﻴﺪﻭﺩﺓ ﻭﻫﺪﻳﻚ ﺭﺩﺗﻠﻬﺎ ﻳﺎﻫﺎ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻋﻢ ﺗﺘﻐﻤﻰ ... ﺑﺲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﺳﺮ ﻫﺎﻟﺘﻐﻤﺎﻳﺔ ﻛﺄﻥ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺷﻲ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺣﻠﻮ ﻛﺘﻴﺮ ..... ﺃﻧﺘﻲ ﺑﻨﺖ ﻣﻴﻦ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪ ﺑﺜﻘﺔ ﻭﻗﻮﺓ : ﺃﻧﺎ ﺑﻨﺖ ﺷﻬﺒﻨﺪﺭ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ
ﺍﻟﺸﺐ : ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ....
ﺍﻱ ﻃﺒﻌﺎ .... ﻟﻴﺶ
ﻻ ﺑﺲ ﺣﺎﺑﺐ ﺃﻋﺮﻑ ﻣﻴﻦ ﺃﻣﻚ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﺷﻮ ﺑﺘﻌﻤﻞ
ﺃﻣﻲ ... ﺍﻱ ﺃﻣﻲ ﺧﻴﺎﻃﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﺤﻲ ﻋﻨﺎ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ﺑﺘﺸﺘﻐﻞ ﺗﺤﺖ ﺃﻳﺪﻫﺎ .... ﻫﺎﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﻻﺑﺴﺘﻮ ﺷﻐﻠﻬﺎ
ﺍﻟﺸﺐ : ﻣﻤﻤﻤﻤﻢ ﺣﻠﻮ ﻛﺘﻴﺮ .... ﻃﺐ ﺑﺪﻱ ﻗﺎﺑﻞ ﺍﺑﻮﻛﻲ ... ﻭﻳﻨﻮ
ﺃﻧﺎ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻟﺤﺎﻟﻲ ﻫﻮﻥ
ﻣﻌﻘﻮﻝ .... ﺃﺩﻳﺸﻚ ﺟﺮﻳﺌﺔ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺷﺎﻳﻒ ﻛﻴﻒ ... ﺑﺤﺐ ﺃﻛﺴﺮ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﺷﻮﻱ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﺩﺍﻕ ﺧﻠﻘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻭﺗﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺐ ﻛﻠﻠﻮ ﺑﻴﺠﻲ ﻟﺨﺪﻣﺘﻲ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻠﻬﺎ ﺑﺪﻫﺎ ﺭﺿﺎﻳﻲ ... ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺷﻲ ﺑﻴﻤﻠﻞ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺻﺢ ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ... ﺣﺎﺳﺲ ﺑﺸﻌﻮﺭﻙ .... ‏( ﺭﺡ ﺗﺠﻴﻪ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﻣﺎﻋﻢ ﺗﻄﻠﻊ ﻉ ﺍﻷﻛﻞ ﻭﺭﺡ ﺗﻮﻗﻒ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﺎ ﻟﺸﻘﻔﺔ ﺟﺎﺟﺔ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺗﻮﺻﻞ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺗﺴﻤﺤﻴﻠﻲ ﺳﺎﻋﺪﻙ @rwayate .... ﻭﻧﺎﺩﻳﻠﻚ ﺍﻟﺨﺪﻡ ﻳﺤﻄﻮﻟﻚ ﺃﻛﻞ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻳﺎﺭﻳﺖ ... ﻣﺎﻟﺲ ﻣﺘﻌﻮﺩﺓ ﻷﻥ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﺘﺠﺎﻫﻞ ﻫﺎﺩ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻃﻴﺐ ‏( ﺻﻔﻖ ﺻﻔﻘﺘﻴﻦ ﺍﻟﺸﺐ ﻭﻛﺎﻥ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﺍﻟﺨﺎﺩﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻮ ‏) ﻧﻌﻢ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ
ﺑﺪﻱ ﺗﺤﻂ ﻓﻄﻮﺭ ﻣﺮﺗﺐ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ... ﺑﺴﺮﻋﺔ

ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻓﻜﺮﺗﻚ ﺃﺻﻐﺮ .... ﻟﺤﻈﺔ ‏( ﺷﺎﺭ ﻟﻠﺨﺎﺩﻡ ﻭﺍﺟﺎ ﺃﺧﺪ ﻃﻠﺒﺎﺗﻬﻢ ﻟﻸﻛﻞ ﻭﻣﺎ ﻃﻮﻝ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻄﻠﺐ ﺟﺎﻫﺰ ﻭﺣﻄﻮ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ ‏)
ﻗﻌﺪﺓ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺤﺘﺎﺭﺓ ﺑﺤﺎﻟﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻉ ﺍﻷﻛﻞ ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺎﻛﻠﻮ ؟؟؟؟؟ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻣﻌﻠﻘﺔ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﺎﺕ .. ﻭﺍﻟﻜﺎﺳﺎﺕ ... ﻫﺎﻟﺤﻜﻲ ﺍﺧﺘﻠﻒ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ؟؟؟ ‏( ﺃﻓﻔﻒ ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻱ ﺑﻠﺶ ﻭﻫﺎﻟﺪﺑﻘﺔ ﻗﺎﻋﺪ ﻓﻮﻕ ﺭﺍﺳﻲ .... ﻳﻼ ﺑﺎﻛﻮﻝ ﺑﻌﺪﻳﻦ .... ﺑﺲ ﺭﺡ ﻣﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻳﺎﺭﻳﺘﻨﻲ ﻣﺎ ﻗﻌﺪﺕ ﺃﻓﻔﻔﻔﻒ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ ﻻﺣﻆ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺰﻋﻮﺟﺔ : ﺷﺒﻜﻲ ﺁﻧﺴﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓﻣﺎ ﺗﺎﻛﻠﻲ ؟؟؟؟
ﺍﺣﻤﻤﻢ ﺭﺡ ﺁﻛﻮﻝ ... ﺑﺲ ﻷﺷﺮﺏ ﻣﻲ ﺑﺎﻷﻭﻝ .... ﺷﺮﺑﺖ ﺍﻟﻤﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺤﻮﺹ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻷﻛﺎﺑﺮ ﻛﻴﻒ ﻋﻢ ﻳﺎﻛﻠﻮ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﻠﺪﻫﻢ ....... ﺑﺲ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪ ﺻﻌﺐ ﻛﺘﻴﺮ ... ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﺸﻮﻙ ﻭﺍﻟﺴﻜﻴﻦ ... ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﺇﻟﻬﺎ ﻣﺘﻞ ﺣﻴﺎﻛﺔ ﺍﻟﺼﻮﻑ ﺑﺴﻨﺎﺭﺗﻴﻦ .. ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻤﺴﻜﻬﻢ ﻫﻠﺖ ... ﻭﺍﻷﻛﻞ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﻬﻒ ﺭﻳﺤﺘﻮ ...... ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺒﻠﺶ ﻭ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻴﻦ ﻛﻞ ﺣﺮﻛﺔ ﻭﺣﺮﻛﺔ ﻋﻢ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﺎ ﺗﺤﺲ ﻋﻠﻴﻪ
ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﺴﻜﻴﻨﺔ ﻭﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﺑﻘﻰ .... ﻭﺑﺪﻫﺎ ﺗﺒﻠﺶ ﺑﺎﻟﺠﺎﺟﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺒﻴﻨﺔ ﻧﺎﻋﻤﺔ ﻭﻃﺮﻳﺔ ﻭﻣﺸﻮﻳﺔ ...... ﻟﺴﻰ ﻣﺎﺣﻄﺖ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺣﺘﻰ ﻣﺒﻴﻨﺔ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻣﻄﺎﻁ .. ﺗﺘﺰﺣﻠﻖ ﻣﻌﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﻳﻤﻴﻦ ﻭﻣﺮﺓ ﻭﻳﺴﺎﺭ ....... ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺗﺸﻮﺡ ﻭﺗﻠﻮﺡ ﺭﺡ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﻤﺴﻚ ﺑﺎﻟﺬﻭﻕ .... ﺣﺘﻰ ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﻨﺘﻘﻴﻤﻦ ﻭﺣﻄﺘﻬﺎ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻬﺎ ‏( ﻃﻖ ‏) ﺍﻧﺴﻜﺮ ﺍﻟﺼﺤﻦ
ﺍﻃﻠﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺎﻟﻊ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ : ﺷﺒﻜﻲ ﺁﻧﺴﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﺷﻜﻠﻮ ﺍﻷﻛﻞ ﻋﻢ ﻳﻌﺎﻛﺴﻚ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺍﺳﺘﺤﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻬﻬﻪ ﻻ ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻫﺎﻟﺠﺎﺟﺔ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺼﺎﺑﻮﻥ ﺣﺘﻰ ﻣﺎ ﺗﻨﻤﺴﻚ ﻣﻌﻲ
ﻗﺎﻡ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻈﺒﻂ ﺣﺎﻟﻮ ﺑﺎﻟﻔﻮﻻﺭ ﺍﻟﻜﺸﻜﺶ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻭﻗﺮﺏ ﻧﺎﺣﻬﺎ ﺑﺜﻘﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ... ﻭﻣﺴﻚ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﺴﻜﻴﻨﺔ ﻭﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻋﻢ ﻳﻌﻠﻤﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻻﺯﻡ ﺗﻘﻄﻌﻬﺎ .... ﺍﺳﺘﺤﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺮﻭﻕ ﺑﺎﻟﺠﻮ ... ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻋﻴﻮﻧﻮﺍ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻲ ﺃﻟﻐﺎﺯ ﻟﺴﻌﻴﺪﺓ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﺣﻢ ﺳﻴﺪ ﻧﺒﻴﻞ
ﻧﻌﻢ ؟؟
ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺘﺮﻛﻠﻲ ﺃﻳﺪﻱ ﺑﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﻟﺤﺎﻟﻲ
ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﻄﻠﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﻭﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﺘﻘﻮﻝ ‏( ﻭﺍﺿﺢ ‏) : ﻋﻔﻮﺍ ﺑﺲ ﺣﺒﻴﺖ ﺳﺎﻋﺪﻙ
ﺷﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﻫﺎﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﺑﺲ ﻣﺎﻟﻲ ﻭﻟﺪ ﺻﻐﻴﺮ .. ‏( ﻋﻢ ﺗﺠﺮﺏ ﺗﺎﻛﻮﻝ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ .. ﻭﻫﻮ ﻋﻢ ﻳﻄﻠﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﺎﺑﻚ ﺃﺩﻳﻪ ﺑﺒﻌﺾ ﻭﻫﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺷﻲ ﻣﻠﺒﻜﺔ ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻜﻢ ﻗﺎﻋﺪ ﻋﻢ ﻳﺘﺄﻣﻠﻬﺎ؟؟
ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺄﻣﻼﺕ ﺍﻟﻀﺎﺣﻜﺔ : ﺁﻧﺴﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻟﺤﺎﻟﻚ ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻣﻮ ﻣﻌﻬﺎ : ﻫﺎ ﻫﺎ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﻠﺤﻤﺔ ﻭﺑﻠﺸﺖ ﺗﺤﻄﻬﺎ ﺑﺘﻤﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﻌﻠﻚ ﻭﺗﺤﻜﻲ : ﻣﻤﻤﻢ ﻋﻔﻮﺍ ... ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ ...‏( ﺑﻠﻌﺖ ‏) ﺷﻮ ﻗﻠﺖ ﺳﻴﺪ ﻧﺒﻴﻞ
ﻋﻢ ﻗﻮﻝ ﺃﻧﺘﻲ ﺃﺟﻴﺘﻲ ﻟﺤﺎﻟﻚ ﻟﻬﻮﻥ ... ﺑﺎﻟﺮﺣﻠﺔ ﻳﻌﻨﻲ .. ﻣﺎ ﻫﻴﻚ ... ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻣﻚ ﻣﻮ ﻫﻮﻥ ﻛﺄﻧﻮ .. ﻭﻻ ﺃﺧﺘﻚ ... ﻭﻻ ﺣﺪﺍ ﺗﺎﻧﻲ ﺻﺢ؟
ﺍﻱ .. ﺻﺢ .. ﺣﻜﻴﺘﻠﻚ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﺑﺲ ﻟﻴﺶ ﻋﻢ ﺗﺪﻗﻖ ﻛﺘﻴﺮ ﻉ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﺎﻋﻢ ﺃﻓﻬﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﺗﻘﻮﺏ ؟؟؟
ﻻ .. ﻭﻻ ﺷﻲ ﻣﺠﺮﺩ ﺳﺆﺍﻝ ﺗﺄﻛﻴﺪﻱ ﻳﻌﻨﻲ
ﻣﻤﻤﻢ : ﺗﺮﻛﺖ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻭﺍﻟﺴﻜﻴﻨﺔ ﻭﻣﺴﺤﺖ ﺗﻤﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﻤﺎﺷﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻉ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻣﺘﻞ ﺍﻷﻛﺎﺑﺮ .. : ﺗﺄﻛﻴﺪﻱ ﻗﻠﺘﻠﻲ ... ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻔﻬﻢ ﻣﻨﻚ ﺃﻧﻮ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎﻧﻊ ﺃﻧﻮ ﺃﺟﻲ ﻟﺤﺎﻟﻲ ؟؟؟؟؟؟
ﻻ ﺍﺑﺪﺍ ﻫﻲ ﺣﺮﻳﺘﻚ ﻃﺒﻌﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻟﻴﺶ ﺣﺎﺳﻚ ﻋﺼﺒﺘﻲ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﻬﺰ ﺭﺟﻠﻬﺎ : ﻻ ﻣﺎ ﻋﺼﺒﺖ ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻚ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻊ ﻟﺤﺎﻟﻚ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻮ ﻫﻴﻚ . ؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﻮ ﻋﺮﻓﻚ
ﻳﻌﻨﻲ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﻣﺎﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﻗﺎﻋﺪ ﻣﻌﻚ ﺃﻭ ﺃﺟﻰ ﻟﻬﻮﻥ ﻣﺜﻼ ﻭ ﻟﻴﻜﻚ ﻧﺎﺩﻳﺘﻠﻲ ﺷﻔﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﻭﺣﺪﺗﻚ ﻛﺄﻧﻮ ﻣﻮ .. ؟؟
ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﻐﺸﻰ ﻭﻳﻀﺤﻚ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻋﺼﺒﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺰﻳﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺿﺤﻚ ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺨﻠﺺ ﺃﺳﺄﻟﺔ ﻭﺍﺳﺘﻔﺴﺎﺭﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﺿﺤﻜﻮ ﺻﺎﺭ ﻏﻠﻴﻆ ﻭﺑﻼ ﻃﻌﻤﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺒﺎﻟﻲ ﺃﻧﻮﺻﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻡ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻃﻠﻊ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﺑﻬﻴﻚ ﺭﺣﻠﺔ ﻟﻮﺣﺪﻫﺎ ... ﻷﻥ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ... ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻣﺎﻟﻮ ﺁﻣﻦ ﻛﺘﻴﺮ ﺧﺎﺻﺔ ﺭﻭﺣﺎﺕ ﺍﻻﻣﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺴﻔﺮﺍﺀ .. ﻭﺃﻧﺘﻲ ﺷﻜﻠﻚ ‏( ﺳﻜﺖ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ... ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ ﺳﻴﺪ ﻧﺒﻴﻞ ؟؟؟ !!! ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ﻋﺎﺟﺒﺘﻚ ﻭﻻ ﻣﺎﻟﻲ ﻗﺪ ﺣﺎﻟﻲ ﻣﺜﻼ ؟؟؟ !!!!
ﻻ ﺷﻜﻠﻚ ﻗﺪ ﺣﺎﻟﻚ ﻭﻛﺘﻴﺮ ﻛﻤﺎﻥ .... ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺘﻲ ﻣﻊ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟﺸﺐ ... ﺑﻴﻘﺮﺑﻚ ﺷﻲ ؟؟؟
ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻱ ﺷﺐ ﻗﺼﺪﻙ؟؟
ﻟﻚ ﺍﻟﺸﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﻌﺪﺗﻲ ﻣﻌﻮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ... ﻭﻟﻮ ﻣﺎﺣﻠﻠﻚ ﺗﻨﺴﻲ ؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻄﺮﻑ ﻋﻴﻨﻬﺎ : ﻻ ﻣﺎ ﺑﻴﻘﺮﺑﻨﻲ
ﻟﻜﻦ ﺷﻮ ﻗﻌﺪﻭ ﻣﻌﻚ
ﻣﺘﻞ ﻣﺎﻟﻚ ﻗﺎﻋﺪ ﻣﻌﻲ ﺣﻀﺮﺗﻚ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺑﺲ ﻋﻔﻮﺍ ﻣﻨﻚ ﺃﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﺟﻴﺘﻲ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻣﻮ ﺍﻟﻌﻜﺲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻘﻮﺓ : ﺟﺪ ؟؟؟ﺃﻱ ﻭﺍﻟﻌﻔﻮ ﻣﻨﻚ ﻳﺎﺳﻴﺪ ﻧﺒﻴﻞ ﺃﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﻠﺒﺘﻨﻲ ﻣﻮ ﺍﻟﻌﻜﺲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻲ ﻣﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻣﻌﻮ
ﻷ ﻣﺎﺑﻴﻬﻤﻨﻲ
ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ... ﻻﺯﻡ ﻳﻬﻤﻚ
ﻟﻴﺶ ؟؟؟؟
ﻭ ‏( ﺍﺟﺎ ﺍﻟﺨﺎﺩﻡ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻣﻘﺎﻃﻊ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ‏) ﻋﻔﻮﺍ ﻉ ﺍﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﺑﺲ ﻣﻮ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺳﺘﻠﻤﺘﻲ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﺼﺒﺢ
ﺃﻱ ﺃﻧﺎ ... ﻟﻴﺶ
ﻃﺎﻟﺒﻴﻨﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﻠﺸﻮ ﺑﻮﺻﻠﺔ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ..... ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺘﻔﻀﻠﻲ ﻟﻬﻨﻴﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﺷﻲ .. ﻳﻼ ﺷﻮﻱ ﻭﺑﺠﻲ
ﺍﻟﺨﺎﺩﻡ : ﺷﻜﺮﺍ .... ﻋﻦ ﺃﺫﻧﻜﻢ ... ‏( ﺭﺍﺡ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﻱ ﺻﺤﻲ ﻧﺴﻴﺖ ﻗﻠﻚ .... ﻭﺻﻠﺘﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻴﺮ ﺣﻠﻮﺓ ﺍﻟﺼﺒﺢ ....
ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺣﻜﻴﺖ ﺷﻲ ﺣﻠﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ﺷﻜﺮﺍ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺑﺲ ﻟﻮ ﻣﺎ ﻧﺸﺰﺗﻲ ﺑﺂﺧﺮ ﻓﻘﺮﺓ ... ؟؟ !!!
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﺼﺒﺖ ﺣﺒﺔ : ﻃﻴﺐ ﺻﺎﺭ ﻻﺯﻡ ﺭﻭﺡ ﻭﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺇﺫﺍ ﻣﻮ ﻋﺎﺟﺒﻚ ﻋﺰﻓﻲ .. ﻓﻴﻚ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻭﺗﻤﺸﻲ ..... ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻚ ﺻﺎﺭ ﻻﺯﻡ ﺭﻭﺡ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﻮﻧﻲ .. ﺳﻼﻣﻲ ﻳﺎﺳﻴﺪ ﻧﺒﻴﻞ ‏( ﻗﺎﻣﺖ ﻭﺍﻧﺤﻨﺖ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﺑﺄﻛﺎﺑﺮﻳﺔ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﻗﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ ﺃﺟﺖ ﺟﻨﺒﻮ ﺑﻨﺖ :
ﺍﻟﺒﻨﺖ : ﺷﺒﻚ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻧﺒﻴﻞ ؟؟
ﻭﻻ ﺷﻲ ﺑﺲ ﻫﺪﻳﻚ .. ﺑﺪﻫﺎ ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﺭﺡ ﺗﺠﺒﻠﻨﺎ ﺍﻟﺒﻼﻭﻱ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎ
ﻫﻲ . ﻣﻴﻦ ﻫﻲ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟؟

ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ
@rwayate
# ﺳﺮ _ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ _ ﺑﻘﻠﻢ _ ﻛﻨﺎﻧﺔ _ ﻏﻤﻴﺎﻥ
ﺍﻟﺸﺐ ﻣﺪ ﺍﻳﺪﻭ ﻭﺳﻂ ﺫﻫﻮﻝ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﻓﻬﻤﺎﻧﺔ ﺷﻮ ﺑﺪﻭ : ﺗﺴﻤﺤﻴﻠﻲ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺔ .... ؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻠﺒﻜﺔ : ﺑﺸﻮ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ ﻋﻠﻴﻚ ؟؟ﺑﺪﻙ ﻟﺤﻦ ﺟﺪﻳﺪ؟؟
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﺑﺎﻟﺮﻗﺼﺔ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ؟ ! @rwayate
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﻳﺎﺳﻴﺪﻱ ....
ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ : ﺭﺡ ﺍﺳﺘﻠﻢ ﻋﻨﻚ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻤﻌﺰﻭﻓﺔ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ... ﺑﺲ ﻗﻮﻣﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻣﺎﺣﻠﻮﺓ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻮ ﻷ !..
ﻃﻴﺐ ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﻣﺼﺮ ...
ﺍﻟﺸﺐ : ﻃﺒﻌﺎ ... ﻣﺼﺮ ﻭﻛﺘﻴﺮ .....
ﻣﺪﺕ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻮﺍﻗﻔﺔ ﻭﻫﻮ ﺷﺪﻫﺎ ﻭﻗﻌﺪﻭ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﻮﺍ ... ﻭﺑﻠﺸﺖ ﻗﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺑﺎﻟﻌﺰﻑ ......
ﻣﺘﻞ ﻣﺎﺑﻠﺸﻮ ﻫﺎﻟﺜﻨﺎﺋﻲ ﺑﺎﻟﺮﻗﺺ .... ﺑﻴﻦ ﻫﻮﻥ ﻭﻫﻨﻴﻚ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﺑﺎﻟﺮﻗﺺ .... ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺍﻧﺘﺒﻬﻠﻬﺎ ﻭﻳﻌﺒﺮ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ ﻫﻮﻥ ..... ﻛﺎﻧﺖ ﺇﺿﺎﺀﺓ ﺍﻟﺸﻤﻮﻉ ﻛﻠﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﺼﺐ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍ .... ﻭﺷﻌﺮﺍﻫﺎ ﻋﻢ ﻳﻬﻔﻬﻒ ﻣﻌﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻣﺎﺩﺍﺭﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ..... ﻣﺎﺿﻞ ﺣﺪﺍ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﺸﻮﺩ ﻣﺎﺷﺎﻓﻬﺎ .... ﺣﺘﻰ ﻟﻤﺤﺖ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﻘﻨﻊ ﻋﻢ ﻳﺘﺄﻣﻠﻬﺎ ..... ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻛﺘﻴﺮ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺸﺐ ﺑﻴﺨﺘﻔﻲ ﻭﺑﻴﻄﻠﻊ ﺑﻴﻦ ﻫﺎﻟﻌﺎﻟﻢ ...... ﻛﺄﻧﻮ ﻋﻢ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ..... ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺨﺮﺑﻂ ﺑﺎﻟﺮﻗﺼﺔ ﻭﺩﻋﺴﺖ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻐﻠﻂ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﺸﺐ ﻭﺻﺮﺥ ‏( ﺃﺧﺨﺨﺦ ﺃﻱ ‏) ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻧﻔﻠﺠﺖ ﻭﺷﻬﻘﺖ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﻗﻔﺖ ﺍﻟﺮﻗﺼﺔ ﻣﻔﺰﻭﻋﺔ : ﻋﻔﻮﺍ ... ﻋﻔﻮﺍ ... ﺃﻧﺎ ﺁﺳﻔﺔ ﻣﺎﻗﺼﺪﻱ ... ﺻﺮﻟﻚ . ﺷﻲ ؟
ﺑﺴﻴﻄﺔ ﺑﺲ ﺍﻧﺪﻋﺲ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻲ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺑﻼﻃﺔ
ﺁﺳﻔﺔ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ ....
ﻫﻬﻬﻪ ﻋﻢ ﺑﻤﺰﺡ ﻣﻌﻚ .... ﺷﺒﻚ ﻣﻠﺒﻜﺔ ﻛﺄﻧﻚ ﺷﻔﺘﻲ ﺷﺒﺢ ؟؟؟
ﻻ ... ﺍﺑﺪﺍ ﺑﺲ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﻌﺐ .... ﺻﺎﺭ ﻻﺯﻡ ﺭﺡ ﻋﻠﻰ ﻏﺮﻓﺘﻲ ﺃﺭﺗﺎﺡ ... ﻋﻦ ﺃﺫﻧﻚ .. ﺗﺄﺧﺮﺕ ﻭﺑﺪﻱ ﻧﺎﻡ ﻋﻨﺪﻱ ﺷﻐﻞ ﺑﻜﺮﺓ ﺑﺘﻌﺮﻑ
ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻘﺪﺭ ﺷﻮﻓﻚ ﺑﻜﺮﺓ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ @rwayate
ﺃﻛﻴﺪ ... ﻋﻦ ﺃﺫﻧﻚ . ‏( ﺭﻓﻌﺖ ﺷﻮﻱ ﻣﻦ ﺗﻮﺑﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﻠﻢ ﻭﺗﺮﻭﺡ
ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺸﺐ ﻭﺍﻧﺘﻨﻰ ﺳﻼﻣﺎ ﺇﻟﻬﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﺭﺍﺣﺖ
ﺍﻟﺸﺐ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻈﺮﺍﺗﻮ ﻣﺎﺗﻔﺎﺭﻗﻬﺎ .... ﻭﺃﺟﻰ ﻗﻌﺪ ﺑﻤﻜﺎﻧﻮ ... ﻭﺭﻓﻴﻘﻮ ﻋﻢ ﻳﺘﺄﻣﻠﻮ ﻭﻳﻀﺤﻚ
ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺖ ... ﺷﻮ ﻫﺎﻟﺮﻗﺼﺔ ﻫﻲ ،؟؟ﻟﻚ ﺷﻮ ﺷﺎﻳﻔﻚ ﻃﺒﺴﺖ
ﺍﻟﺸﺐ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﺷﻮ ﻃﺒﺴﺖ ﻋﺎﺩﻱ ... ﺑﻨﺖ ﻭﺭﻗﺼﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻳﻌﻨﻲ ...
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﻣﻤﻤﻤﻘﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ .... ﺃﻱ ﻗﻮﻡ ﻟﻜﻦ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻨﺎﻡ ....
ﺍﻟﺸﺐ : ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ﻧﻌﺴﺎﻥ .... ﺑﺪﻱ ﺃﺳﻬﺮ ﺷﻮﻱ ......
ﻃﻴﺐ ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺢ .... ‏( ﺭﺍﻳﺢ ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ ‏)
ﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻬﻢ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﺮﺓ ﻟﻌﻨﺪ ﺍﻟﺸﺐ : ﺗﺴﻤﺤﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺮﻗﺼﺔ
ﺍﻟﺸﺐ : ﺁﻩ .... ﻻ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ : ﻃﻴﺐ ﻣﺘﻞ ﻣﺎﺑﺪﻙ ‏( ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺲ ﺑﺘﺮﻗﺺ ﻣﻊ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﻬﻔﺘﺎﻧﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﻷ؟؟؟؟ ‏) ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﺗﺄﻣﻞ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺻﺎﺭ ﻭﺣﺎﺳﺲ ﺑﺸﻲ ﻏﻠﻂ ﺻﺎﺭ ﻣﻊ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﻠﺒﻜﺖ ﻫﻴﻚ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﺷﻮ ﺷﺎﻓﺖ؟ !!
ﺭﺍﺣﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻨﺮﻓﺰﺓ ﻋﻢ ﺗﺤﺎﻛﻲ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﺑﺎﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ : ﻟﻚ ﻣﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻘﻨﻊ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﺷﻮﻓﻮﺍ ﻛﻞ ﺷﻮﻱ ﻭﺷﻮﻱ ... ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻋﻢ ﻳﺮﺍﻗﺒﻨﻲ؟؟؟ @rwayate
ﺻﺎﺭﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﺪ ﻣﺸﻲ ﺳﺮﻳﻊ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺣﻮﻟﻴﻬﺎ ﺑﺨﻮﻑ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻣﺎﺣﺪﺍ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ..... ﻣﺪﺕ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﻟﺠﻮﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﻣﻄﺮﺡ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﺣﺎﻃﺔ ﺷﻨﺘﺎﻳﺘﻬﺎ ﻭﻏﺮﺍﺿﻬﺎ ‏( ﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﺑﺪﻱ ﻧﺎﻡ ؟؟؟ﻣﺎﻓﻲ ﻣﺤﻞ ﻭﻻ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﺎﻟﻲ ﻏﻴﺮ ﻧﻂ ﺟﻮﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ﻭﻧﺎﻡ ﻓﻴﻪ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﻫﺎﻟﺤﻞ .. ﻭﻣﺎﺣﺪﺍ ﺷﺎﻳﻔﻨﻲ‏( ﺻﺎﺭﺕ ﺗﻨﻂ ﻭﺗﻨﻂ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺗﺼﻞ ... ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺟﺎﺑﺖ ﻛﺮﺳﻲ ﺧﻄﻴﻔﺔ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻠﻴﻪ .. ﻭﺗﺰﺑﻠﻄﺖ ﻟﺠﻮﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ‏( ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻭﺻﻠﺖ ﺃﺥ ﻳﺎﺭﺍﺳﻲ ﻷﻏﻔﻰ ﺷﻮﻱ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺣﺪﺍ ﻳﻜﺸﻔﻨﻲ ... ﺑﺲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺮﺍ ﺷﻮ ﺍﻋﻤﻞ ﻓﻴﻪ ... ﻟﻘﻮﻡ ﻭﺃﺩﻓﺸﻮ ﺑﺲ ... ‏) @rwayate ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺪﻓﺸﻮ ﺑﺲ ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻣﺸﻲ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ؟؟؟ ‏( ﺷﻜﻠﻮ ﺣﺪﺍ ﺟﺎﻳﺔ ﻟﻬﻮﻥ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺠﻮﺍ ﻧﺰﻟﺖ ﻓﻮﻕ ﺷﻨﺘﺎﻳﺘﻬﺎ ﻃﺐ ﻭ ﺗﺴﻄﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﺒﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﻘﺔ ﺍﻟﺸﻨﺘﺔ ... ﻋﻢ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ .. ‏( ﺃﻧﻮ ﻟﻴﺶ ﻫﺎﻟﺸﺐ ﺭﻗﺼﻨﻲ ﺇﻟﻲ ﺩﻭﻧﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻞ ﻫﻴﻚ .... ﻭﻻ ﻟﻴﺶ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﺎﻣﻠﻴﻨﻠﻮ ﺣﺴﺎﺏ ... ﻣﻦ ﺟﺪﺑﺘﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﺃﺳﺄﻟﻮ ﻋﻦ ﺃﺳﻤﻮ ﻳﻼ ﺑﻜﺮﺓ .. ﺃﺥ ﻳﺎ ﻇﻬﺮﻱ ﺭﺡ ﻳﻄﻖ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻘﻌﺪﺓ ..... ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﻳﻤﻴﻦ ﻭﻳﺴﺎﺭ ... ﻳﺎﺭﺑﻲ ﻣﺎﻋﻢ ﺃﻗﺪﺭ ﺃﺭﺗﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﺸﺒﺔ ﻭﻟﺘﻜﻤﻞ ﻣﻌﻲ ﺷﺒﻪ ﻣﺤﻨﻴﺔ .. ﻳﺎﺣﺮﺍﻡ ﻫﺪﺍﻛﻮﺍﻷﺧﺮﺱ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﺻﺎﺭ ﻓﻴﻪ ... ﻻﺯﻡ ﺃﻃﻤﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻜﺮﺓ .... ﻭ ﺧﺨﺨﺨﺨﺨﺦ ‏( ﻧﺎﻣﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ .. ﺑﺲ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﺔ ﻟﺴﻰ ﻣﺎ ﻏﻔﻴﺖ ﺷﻮﻱ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻣﺸﻲ ﺣﺪﺍ .. ﻓﻨﺄﺯﺕ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﺒﺤﻠﻖ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺗﺘﺤﺮﻙ ... ﺷﻜﻠﻬﻢ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺣﺪﺍ ﻭﺍﺣﺪ ... ﻭﺳﻤﻌﺖ ﺣﻜﻲ . ﻋﻨﺪ ﻣﻄﺮﺡ ﻣﻮ ﻧﺎﻳﻤﺔ ....
@ ﻟﻚ ﻣﻴﻦ ﺣﺎﻃﻂ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻫﻮﻥ ... ﻫﻔﻔﻒ ﻛﻨﺖ ﺭﺡ ﺃﻭﻗﻊ
ﺷﻮ ﺑﻴﻌﺮﻓﻨﻲ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﻸ ﺳﻤﺎﻉ ﺷﻮ
ﺷﻮ ؟؟
@ ﺑﻜﺮﺓ ..... ﻳﻤﻜﻦ @rwayate
ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﺑﻜﺮﺓ ﻳﻌﻨﻲ ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻟﻠﻴﻮﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻌﺪﻭ ﻣﻨﻜﻮﻥ ﻭﺻﻠﻨﺎ
@ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻳﻦ .... ﻭﻫﻴﻚ ﺑﺪﻭ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ
ﻃﻴﺐ ﻭﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻙ ﺗﻮﺻﻠﻬﺎ
@ ﺧﻠﺺ ﻻﺗﺸﻐﻞ ﺑﺎﻟﻚ ﺃﻧﺖ .... ﺑﻌﺮﻑ ﺷﻮ ﺭﺡ ﺃﻋﻤﻞ ﻭﻭﺻﻠﻬﺎ
ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻧﺘﺤﺮﻙ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺭﺡ ﻳﺠﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﻌﺪﻳﻦ
@ ﺑﻌﺮﻑ ﺑﻌﺮﻑ .... ﺧﻠﺺ ﺃﻧﺖ ﻻﺗﺸﻐﻞ ﺑﺎﻟﻚ ﻛﺘﻴﺮ
ﺻﺤﻲ .... ﺷﻮ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺍﻟﻤﺘﺨﺒﻲ ؟؟؟ﻟﻘﻴﺖ ﺗﻔﺎﺣﺔ ﺁﺩﻡ
@ ﻟﺴﻰ ...
ﺑﺲ ﻟﻘﻴﺖ ﻛﺘﻴﺮ ﺷﻐﻼﺕ ﺗﺎﻧﻴﺔ . ﻭﻣﻠﻴﺎﻧﺔ ﺍﻟﺨﺰﻥ ﻭﺍﻟﻐﺮﻑ ... ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻣﺎﻟﻘﻴﻨﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﺗﺤﻤﻲ ... ﻣﺘﻞ ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺎﻳﻒ ﻛﻠﻠﻮ ﻋﻤﺮﺍﻥ ﻫﻮﻥ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻉ ﺍﻟﺤﺎﻟﺘﻴﻦ ﻛﺴﺒﺎﻧﻴﻴﻦ
ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ... ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﻧﻼﻗﻴﻬﺎ ﺷﻮ ﺃﺳﻤﻲ ﺃﻧﺎ ﺻﺮﺕ ﺃﻧﺎ ﺗﺤﺖ ﺃﻳﺪ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ
@ ﺍﻱ ﺻﺢ .... ﻭﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺄﻣﻦ ﻓﻴﻚ ..... ﺑﺲ ﺍﻟﻔﻈﺎﻋﺔ ﻛﻴﻒ ﺃﻣﻦ ﻓﻴﻚ ﻣﻮ ﺑﻐﻴﺮﻙ ....
@ ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ ... ؟؟ @rwayate
ﻻ ﻻ ﻭﻻ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻭﻳﻦ ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ !!!!!
‏( ﻋﻴﻮﻥ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺤﻮﺹ ﻣﺮﻋﻮﺑﺔ : ﻣﻴﻦ ﻗﺼﺪﻭﺍ ‏)

ﻻ ﺃﻛﻴﺪ ﻷ ....
ﺁﻩ ﻃﻴﺐ ﻋﻔﻮﺍ .... ﻋﻦ ﺃﺫﻧﻜﻢ
ﺍﻟﺨﺎﺩﻡ : ﺷﻮ ﺍﻟﻘﺼﺔ
ﺍﻟﻄﺒﺎﺥ : ﺃﻛﻴﻆ ﺁﺧﺪﺓ ﺿﺮﺓ ﻉ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻜﻤﻞ ﺷﻐﻞ
ﻃﻠﻌﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻨﻐﺎﻇﺔ ﻣﺎﺷﻴﺔ ﺭﻛﺾ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻄﻠﻊ ﺗﻈﻖ ﺑﺨﻮﺍﻧﻴﻖ ﻧﺒﻴﻞ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﺍﻟﻌﺮﻡ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ... ﻭﺇﺫ ﺑﺘﻠﻤﺢ ﺷﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﺑﻠﺤﻈﺔ ﺳﺤﺒﻬﺎ ﺣﺪﺍ ﻭﺟﺎﺑﻬﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﻃﺎﺭ ﻣﻦ ﻣﺤﻠﻮ ﻟﻮﺟﻬﻬﺎ ﻣﻮ ﺷﺎﻳﻔﺔ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺗﺮﻭﻙ ﺃﻳﺪﻱ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻣﻨﻲ ؟؟؟
ﻗﺮﺏ ﺭﻓﻌﻠﻬﺎ ﺷﻌﺮﺍﺗﻬﺎ ﻋﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﻌﻮﻁ ...
ﻫﺒﺒﺒﺎ ﻫﻮﻭﻭ ﻫﻮﻭﻭﻭﻭ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻷﺧﺮﺱ ؟؟ ! ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺖ .... ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ؟؟ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻢ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻭﺗﻄﻠﻊ ﻓﻴﻨﻲ ؟؟ !!!
ﺍﻷﺧﺮﺱ ﻓﻌﻼ ﻛﺎﻥ ﻣﺒﺘﺴﻢ .. ﻭﺭﻓﻊ ﺃﻳﺪﻭ ﻇﺒﻄﻠﻬﺎ ﺷﻌﺮﺍﺗﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﻮ ﻓﻬﻤﺎﻧﺔ ﺷﻲ .... ﻋﻴﻮﻧﻮﺍ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻲ ﺷﻲ ﻏﺮﻳﺐ
ﺭﻓﻊ ﺃﻳﺪﻭ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﺘﻮ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﺤﺮﻣﺔ ﻗﻤﺎﺵ ﺑﻴﻀﺎ ... ﻭﻗﺮﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﺪﻫﺎ ﻭﺑﻠﺶ ﻳﻤﺴﺤﻠﻬﺎ ... ﺃﺗﺪﺍﻳﻘﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ﻳﺎ ﺃﺟﺪﺏ ... ﺭﺡ ﺗﻨﺰﻋﻠﻲ ﻣﻜﻴﺎﺟﻲ ؟؟؟
ﺍﻷﺧﺮﺱ ﻟﺴﻌﺘﻮ ﻣﺒﺘﺴﻢ ﺑﺰﻳﺎﺩﺓ ... ﻭﻗﺮﺏ ﺩﻗﻨﻬﺎ ﻟﻨﺎﺡ ﺑﻠﻠﻮﻭﺭ ﺍﻟﺒﺎﺏ .. ﻓﺒﻴﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻣﻨﻴﺢ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﺭﺗﺒﻜﺖ : ﻳﻌﻨﻲ ﻗﺼﺪﻙ ﻣﻮ ﺣﻠﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ .. ﻋﻢ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻘﺮﺃ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻲ؟؟؟ﺻﺢ
ﻫﺰﺯ ﺍﻷﺧﺮﺱ ﺑﺮﺍﺳﻮ ﺃﻧﻮ ﺃﻱ ... ﻭﻛﻤﻞ ﺑﺄﻳﺪﻭ ﻣﺴﺢ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻟﺴﻌﻴﺪﺓ ..... ﻭﻫﻲ ﻣﻮ ﻋﺮﻓﺎﻧﺔ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻢ ﻳﻌﻤﻞ .... ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺺ ﺗﻤﺴﻴﺢ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻛﻠﻠﻮ ﺣﻂ ﺍﻟﻘﻤﺎﺷﺔ ﺑﺠﻴﺒﺘﻮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺧﻠﺼﺖ ؟؟ !
ﺍﻷﺧﺮﺱ ﻫﺰﺯ ﺭﺍﺳﻮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﺇﻟﻚ . ‏( ﺷﺎﻓﺖ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻉ ﺍﻟﺒﻠﻠﻮﺭ ‏) .. ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ﻫﻴﻚ ﺃﺣﻠﻰ ﻃﺎﻟﻌﺔ .... ﺷﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﺇﻟﻚ ..... ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭ ﻇﻬﺮﻙ ؟ﺗﺤﺴﻨﺖ
ﺍﻷﺧﺮﺱ ﻓﻨﺠﺮ ﻋﻴﻮﻧﻮﺍ ﻭﻳﻌﻤﻠﻬﺎ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺃﻧﻮ ﻣﻮ ﻓﻬﻤﺎﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺻﺎﺭﺕ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻩ ﻳﻌﻤﻠﻮﺍ ﺣﺮﺍﻛﺎﺕ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻣﺮﺭ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﻄﺒﺎﺥ ﻓﻜﺮﻫﻢ ﻋﻢ ﻳﻠﻌﺒﻮ ﺷﻲ ﻟﻌﺒﺔ ‏( ﻟﻌﺒﺔ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻧﺘﻔﺦ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻢ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﺷﺮﺣﻠﻚ ... ﺑﺲ ﻋﺒﺲ ... ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ﺷﻜﺮﺍ ﺇﻟﻚ .... ﺑﺎﻱ ‏( ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ‏) ﻭﺭﺍﺣﺖ .... ﺗﺎﺭﻛﺘﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﻮﻝ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻓﻌﻼ ﺃﻧﺎ ﻫﻴﻚ ﺃﺣﻠﻰ ﺷﻮ ﺑﺪﻱ ﻛﺎﻥ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻤﻌﻄﺔ ... ﻫﻔﻔﻔﻒ
ﻗﻌﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﻧﺴﻮﺍﻥ .. ﺻﻔﻘﺖ ﺍﺟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺩﻡ ﻭﻗﺪﻣﻠﻬﺎ ﻃﻠﺒﻬﺎ .. ﻭﻫﻨﻴﻚ ﻭﻫﻲ ﻋﻢ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﻛﻌﺎﺩﺗﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻷﻛﻞ ﺑﺘﺴﻤﻊ ﺣﻜﻲ ﻫﺎﻟﻨﺴﻮﺍﻥ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻋﻢ ﻳﺤﻜﻮ ﻉ ﺍﻟﻬﺴﻲ ﻭﻛﺮﻛﺮﺓ ﺑﺲ ﻣﺴﻤﻮﻉ ﻣﻨﻴﺢ : ﻫﻬﻬﻬﻪ * ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ... ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺷﺎﻳﻔﺘﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﺷﻮﻱ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻠﻮﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎﻃﺘﻮ ﻛﺎﻧﺖ ... ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﺑﺸﻲ ﺟﻮﺭﺓ ﺣﺘﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻗﺎﻟﺐ ﺩﻡ
* ﻫﺎﺩ ﻣﻮ ﺩﻡ ... ﻫﺎﺩ ﺑﻨﺪﻭﺭﺓ ﺣﺎﻃﺘﻮ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻣﻦ ﻏﻼ ﺃﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﺒﻮﺩﺭﺓ ﻫﻬﻬﻬﻪ
ﻟﻚ ﺗﻀﺮﺏ ﺗﻀﺮﻱ ﺷﻮ ﺟﺪﺑﺔ ﻣﻮ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﻛﻴﻒ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻮﺩﻳﻠﻬﺎ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺸﺮﺍﺷﻴﺢ . ‏( ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻟﻮﺭﺍ ‏) ... ﺑﺘﻌﺮﻓﻴﻪﺍ ﺷﻲ ؟؟؟
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﻫﻴﻚ ﺍﺷﻜﻴﻼﺕ ...... ﻫﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺸﻮﻓﻘﻠﺖ ﻟﺘﻜﻮﻧﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻴﻬﺎ؟ ﺃﻧﺎ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﺑﺲ ..... ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺟﺎﻳﺔ ﻫﺮﻳﺒﺔ ﻟﻬﻮﻥ
ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ..... ؟؟؟؟ !!!!
ﻟﻜﻦ ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﺑﻤﺴﺘﻮﺍﻧﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭﺍﻟﻌﺎﺋﻠﻲ ﻣﺎﻧﻌﺮﻓﻬﺎ ..... ؟؟؟ﻟﻚ ﻣﺎﻓﻲ ﺑﻨﺖ ﻭﺻﺒﻴﺔ ﺑﺘﻌﺘﺐ ﻋﻠﻴﻲ ﻣﺎ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ ...
ﻣﻤﻢ ﺻﺢ .. ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻓﺲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺃﻗﻞ ﺷﻲ ﺗﻌﺮﻑ ﺗﺤﻂ ﺑﻮﺩﺭﺓ ؟؟؟؟
ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻟﻚ ﻫﻲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﺷﻲ ﺣﺪﺍ ﺃﻭ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻋﻢ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻌﻤﻞ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﻨﻨﺎ ﻭﻓﻴﻨﺎ ﺑﺲ ﻓﺸﺮﺕ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺷﻮ ﺟﺎﺏ ﻟﺠﺎﺏ
ﻟﻚ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ .. ﻣﻮ ﺟﺎﻟﻄﻨﻲ ﻛﻴﻒ ﻣﺒﺎﺭﺡ ﺑﻴﺮﻭﺡ ﻫﺪﺍﻙ ﺑﻴﺮﻗﺺ ﻣﻌﻬﺎ ﻋﺪﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻞ ﺍﻟﻌﻤﻰ ﺷﻮ ﺃﺟﺪﺏ ...
ﺑﺲ ﻻ ﺗﻘﻴﻠﻲ .. ﺣﻆ ﺑﻴﻔﻠﻖ ﺍﻟﺼﺨﺮ ... ﻣﻊ ﺇﻧﻬﺎ ﺑﺘﺸﺒﻪ ﺍﻟﺠﺮﺍﺩﺓ ﺇﻻ ﺷﻮﻱ
ﻭﻃﻘﺖ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻟﻌﻨﺪ ﺃﺩﺍﻥ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺘﻞ ﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻫﺎﻟﺤﻜﻲ ﻛﻠﻠﻮ ﻗﻠﺒﺖ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻣﺘﺪﺍﻳﻘﺔ ... ﻣﺴﻜﺖ ﻫﺎﻟﺼﺤﻦ ﺍﻷﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﻣﻬﺰﻭﺯﺓ ﻣﺎﺭﺭﺓ ﺟﻨﺒﻬﻢ ... ﻭﺧﻄﺮﻟﻬﺎ ﺧﺎﻃﺮ .... ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻌﻨﺪﻫﻦ ﻇﺎﻳﺮﺓ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﺍﻟﻜﻴﺪ ﻭﻭﻗﻌﺖ ﺍﻟﺼﺤﻦ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻌﻴﻦ ﻗﻮﻳﺔ ﻭﻫﻨﻦ ﺻﺮﺧﻮﺍ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺰﻗﺰﻳﻘﺎﺕ ﻣﻔﻠﻮﺟﻴﻦ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﻳﺎ ﻏﺒﻴﺔ
ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺍﻧﺘﺰﻉ ﻓﺴﺘﺎﻧﻲ ﻫﻲ ﺃﻭﻝ ﻟﺒﺴﺔ .. ﺷﻮ ﺿﺎﺭﺑﻚ ﺍﻟﻌﻤﻰ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻭﻭﻭﻭﻩ ﻋﻔﻮﺍ .... ﻋﻔﻮﺍ . ‏( ﻗﺮﺑﺖ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﺑﺼﻮﺕ ﻛﻠﻠﻮ ﺣﺪﻳﺔ ‏) . ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻮﺍ ﺧﺮﺟﻜﻢ .... ﻭﻣﺎﻟﻲ ﺁﺳﻔﺔ ﻭﻻ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺎﻟﻤﻴﺔ ...
ﻟﻚ ﻣﻴﻦ ﺃﻧﺘﻲ ﻳﻌﻨﻲ .. ﺷﻮ ﻣﻔﻜﺮﺓ ﺣﺎﻟﻚ ؟
ﺃﻧﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻨﺖ ﺳﻌﺪﻭﻥ ..... ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﻓﻴﻜﻢ ﺧﺮﺟﻜﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﺩﺭﺱ ﺇﻟﻚ ﺃﻧﺘﻲ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺪ ﻣﺎ ﺑﺘﺤﻜﻮ ﻭﺑﺘﺒﺮﺑﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺒﺸﺮ ﻣﺎﺑﺘﺘﺮﻛﻮ ﺣﺪﺍ ﺑﺤﺎﻟﻮ ..... ‏( ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻉ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﻐﺮﻓﺔ ﺍﻷﻛﻞ ... ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﺐ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻋﻢ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻣﻎ ﺭﻓﻴﻘﻮ ‏)
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺷﻔﺖ ﻣﺘﻞ ﻣﺎﺷﻔﺖ
ﺍﻱ ﺷﻔﺖ ....
ﺷﻮ ﺭﺃﻳﻚ .. ﻻ ﺗﻘﻠﻲ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ
ﻫﻬﻬﻪ ﻳﺎ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺻﺮﺕ ﺷﻮﻑ ﻓﻲ ﻧﺎﺱ ﻋﺎﻗﻠﺔ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ : ﻟﻚ ﺑﺪﻱ ﺃﻓﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻮ ﺭﻓﻴﻘﻚ ؟؟؟
ﺍﻟﺸﺐ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺗﻌﺎﻝ ﻗﻌﻮﺩ ﻧﻔﻄﺮ ﻫﻸ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﺒﺮﺍﺕ ﻗﺎﻋﺔ ﺍﻷﻛﻞ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﺑﺤﺎﻟﻬﺎ ﺑﻬﻞ ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ .. ﻣﺎﻋﺎﺩ ﺑﺪﻫﺎ ﺣﺪﺍ ﻳﻌﻜﺮ ﻣﺰﺍﺟﻬﺎ .... ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﺒﺤﺮ .... ﻭﻫﻲ ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﻛﺘﻴﺮ ... ﻭﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ .
ﻣﺮﺣﺒﺎ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺔ
ﺃﻫﻼ ... ؟ﻧﺪﻯ !!
ﺍﻱ ﻧﺪﻯ .....
ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻚ
ﻫﺎﺩ ﺻﺤﻦ ﻓﻄﻮﺭ ﺇﻟﻚ
ﺇﻟﻲ ﺃﻧﺎ
ﺃﻱ ... ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺷﻔﺖ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﻚ ﻟﻬﻴﻚ ﺍﺷﺘﻬﻴﺖ ﺟﺒﻠﻚ ﻳﺎﻩ ﺣﺴﻴﺘﻚ ﺟﻮﻋﺎﻧﺔ
ﺷﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﻳﺎﻧﺪﻯ
ﻭﻟﻮ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺔ ﺑﺪﻧﺎ ﺧﺪﻣﺔ .... ﺑﺘﻤﻨﻰ ﺗﺴﺘﻤﺘﻌﻲ ﺑﺎﻷﻛﻞ .. ﻋﻦ ﺃﺫﻧﻚ ‏( ﺭﺍﺣﺖ ﻧﺪﻯ .... ﻭﻣﺴﻜﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﺼﺤﻦ .. ﻟﺴﻰ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺒﻠﺶ ﺃﻡ ﺑﺘﺤﺲ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﻫﻤﺲ : ﺑﺲ ... ﺑﺴﺴﺴﺲ ... ﺑﺴﺖ
ﺃﻧﺪﺍﺭﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﺸﻤﺲ ... ﺑﺲ ﻣﺎﺷﺎﻓﺖ ﺣﺪﺍ ؟؟ !!!!ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺘﻜﻤﻞ ﺃﻛﻠﻬﺎ ﻭﺳﻤﻌﺖ
ﺑﺴﺴﺴﺴﺴﺖ ... ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻫﻴﻴﻴﻲ ﻟﻚ ..... ﺗﻌﻲ ﻟﻬﻮﻥ ؟؟ !!!!

ﻟﻴﺶ ﺗﻌﺒﺎﻥ ﻳﻌﻨﻲ .... ‏( ﻗﺎﻃﻌﻬﻢ ﺑﺎﻟﺤﻜﻲ ﻣﺎﺩﺩ ﺃﻳﺪﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻘﻔﺎﺯ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭﺍﻧﺤﻨﻰ ﺑﻜﺎﻣﻞ ﺍﻟﺸﻬﺎﻣﺔ : ﺗﺴﻤﺤﻴﻠﻲ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺮﻗﺼﺔ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺔ ؟؟؟
ﺍﻃﻠﻌﺖ ﻓﻴﻪ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺬﻫﻮﻝ ﻣﺘﻠﻬﺎ ﻣﺘﻞ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻣﻮ ﻋﺮﻓﺎﻧﺔ ﺑﺸﻮ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺠﺎﻭﺑﻮﺍ :
ﺷﻮ ﻗﻠﺘﻲ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺔ ؟ﺑﺪﻙ ﻭﻻ ... ؟
ﻣﺪﺕ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﺑﺜﻘﺔ ﻟﺘﻜﻴﺪ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﻳﻦ : ﺍﺣﻢ .. ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻭﺑﻜﻞ ﺳﺮﻭﺭ ﻃﺒﻌﺎ ‏( ﻃﻘﻲ ﻳﺎ ﺟﻤﻴﻠﺔ ‏) ﺳﺤﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﺮﺍﻗﺼﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺤﺎﻗﺪﺓ ... ﻭﻋﻴﻮﻥ ﺣﺴﻮﺩﺓ ... ﻭﻫﻮ ﻣﻨﺘﺒﻪ ﺑﺲ ﺇﻟﻬﺎ ﻭﻟﻌﻴﻮﻧﻬﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻜﺮﺍ ﺇﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ . ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺃﻧﺎ ﺃﺗﺸﻜﺮﻙ
ﻋﻠﻰ ﺷﻮ ﺑﺲ ؟؟
ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻚ ﻗﻤﺘﻲ ﻭﺭﻗﺼﺘﻲ ﻣﻌﻲ ﻓﻜﺮﺕ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻮﺍﻓﻘﻲ
ﻟﻴﺶ ... ﺣﺘﻰ ﻣﺎ ﻭﺍﻓﻖ ؟ﺑﻜﻔﻲ ﺃﻧﻚ ﻗﺒﻄﺎﻥ
ﺻﺢ ﺃﻧﺎ ﻟﺒﺴﻲ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﻭﻫﺎﻟﺸﻲ ﻭﺭﺛﺘﻪ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ... ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﺷﺨﺺ ﻓﻘﻴﺮ ﻛﺘﻴﺮ ..
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻭﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ؟ﻛﺄﻧﻚ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻧﻚ ﻛﺎﺋﻦ ﻓﻀﺎﺋﻲ
ﻟﻴﺶ ﺃﻧﺘﻲ ﻣﻮ ﻫﻴﻚ ﺗﻔﻜﻴﺮﻙ ؟
ﻣﺎ ﺑﻴﻬﻤﻨﻲ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻭﺗﻌﺎﻣﻠﻮﺍ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﻣﻌﻲ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺍﺳﻤﺤﻴﻠﻲ ﻗﻠﻚ ﻟﻜﻦ ﺃﻧﺖ ﺃﺣﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﻫﻮﻥ ﻋﻨﺠﺪ
ﺍﺳﺘﺤﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ‏( ﺷﻜﺮﺍ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ‏) ﻛﻤﻠﻮ ﺭﻗﺺ ﺑﺲ ﻫﻨﻴﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﻄﻠﻌﻮ
ﺟﻤﻴﻠﺔ : ﺷﻮ ﻫﺎﺩ؟؟؟ﺷﻔﺖ ﻧﺒﻴﻞ .. ﺷﻮ ﻫﺎﻯﻤﺴﺨﺮﺓ ﻫﻲ ؟؟؟
ﺃﻳﻴﻴﻴﻲ ﺷﻔﺖ .... ﻋﺎﺩﻱ ‏( ﻋﻢ ﻳﺸﺮﺏ ‏) ﺷﺒﻜﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻣﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺯﻳﺎﺩﺓ
ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻣﻨﺮﻓﺰﺓ : ﻟﻚ ﺑﺪﻱ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﺑﻴﻌﻤﻞ ﻫﺎﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺍﻷﺟﺪﺏ .. ﺗﺮﻙ ﺍﻟﻜﻞ ﻭﺭﻗﺺ ﻣﻊ ﻫﻴﻚ ﻭﺣﺪﺓ ... ﺑﺘﺤﺴﻮ ﻏﺒﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﺎﻫﻴﻚ
ﻫﻔﻔﻔﻔﻒ ﻣﺎﺩﺧﻠﻨﺎ ﺩﻳﺮﻱ ﻭﺟﻬﻚ ﻋﻨﻬﻢ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﺴﻤﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﺖ ﻋﺎﺟﺒﻚ ؟
ﻃﺮﻕ ﺍﻟﻜﺎﺳﺔ ﻉ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ : ﻟﻚ ﺷﺒﻚ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻣﺎﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺎﻋﻤﻠﺘﻴﻠﻲ ﻓﻴﻪ ﻣﺸﻜﻠﺔ ... ﻛﻨﻨﻨﻲ ﺑﻘﻰ
ﺟﻤﻴﻠﺔ : ﻳﻴﻴﻲ ﺧﻠﻴﻚ ﻋﻢ ﺗﺘﺰﻫﺮﻡ ﺃﻧﺖ .... ﺑﺪﺍﻝ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﻭﺗﺮﻗﺼﻨﻲ
ﺣﻠﻠﻲ ﻋﻨﻲ ... ﺗﻌﺒﺖ ﻣﻨﻚ .. ﻟﻮ ﺑﻴﻄﻠﻊ ﺑﺄﻳﺪﻱ ﺷﻠﻒ ﺃﺩﺍﻧﻲ ﻭﺣﻄﻬﺎ ﺑﺠﻴﺒﺘﻲ ﻣﺎﺭﺡ ﻗﺼﺮ
ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻧﺮﻓﺰﺕ ﺑﺰﻳﺎﺩﺓ
ﻭﺇﺫ ﺑﺘﻠﻤﺢ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻲ ﻋﻢ ﺗﺮﻗﺺ ... ﺍﻟﻤﻘﻨﻊ ‏( ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺻﺎﺭﺕ ﻻﺗﻄﺎﻕ .... ﻣﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﻼﺣﻘﻨﻲ ﺗﻌﺒﺖ ﻣﻨﻮ .. ﻟﻚ ﺷﻮ ﺑﺪﻭ ﻣﻨﻲ ؟؟؟ ﺍﺭﺗﻌﺒﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺍﺗﺪﺣﻜﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﺪﻭﻥ ﻗﺼﺪﻫﺎ ... ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺍﻟﺮﻗﺼﺔ ﺑﻴﻨﻬﻢ
ﺷﺒﻚ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ ... ﺑﺲ ﺩﺧﺖ ﺷﻮﻱ ‏( ﺍﻧﺪﺍﺭﺕ ﻟﻬﻨﻴﻚ ﻭﻟﻘﺘﻮ ﺍﺧﺘﻔﻰ ‏)
ﺳﻼﻣﺘﻚ ... ﺑﺘﺤﺒﻲ ﺗﺮﺗﺎﺣﻲ ‏( ﻓﺠﺄﺓ ﺩﺧﻞ ﺣﺪﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭﺓ ﻉ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ .... ﺑﻔﻮﺗﺔ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻴﻦ ﻋﻢ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﺑﺄﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻮ ﻋﻢ ﻳﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﻪ : ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﺍﺍﺍﻥ ... ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻥ ‏( ﻭﻟﻤﺤﻮﺍ ﻫﻨﻴﻚ ﺑﺲ ﻣﺎﺣﺪﺍ ﺳﺎﻣﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺠﺔ ﻭﺍﻟﻌﺠﻘﺔ ﻣﻦ ﺟﻮﺍ ﻭﺭﻛﺾ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﺑﻴﻦ ﻫﺎﻟﺠﻤﻮﻉ ... ﻭﺷﺎﻓﻮ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻭﻗﻒ ﺑﻌﻴﺪ ﺷﻮﻱ ﻋﻦ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻮ ﻋﺮﻓﺎﻧﺔ ﺷﺒﻮ ﻫﺎﻟﺒﺤﺎﺭ ﻣﺼﻔﺮ ﻭﻣﺮﻋﻮﺏ ﻛﺘﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻜﻞ ﺍﻧﺘﺒﻬﻠﻮ ... ﻣﻦ ﻋﺠﻠﺘﻮ ﺍﻧﻄﺮﻕ ﺍﻟﻴﺤﺎﺭ ﻭﻭﻗﻊ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺷﺒﻚ ... ﺷﺒﻚ ﻳﺎ ﻭﻟﺪ ﺍﺣﻜﻲ ... ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﺷﻮ ﻓﻲ ؟؟؟
ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ﻋﻢ ﻳﺮﺟﻒ ﺑﺼﻮﺗﻮ : ﻓﻲ ﺳﻔﻴﻨﺔ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻨﻨﺎ ﻫﻨﻴﻚ ﻭﻋﻢ ﺗﺤﺘﺮﻕ ........ ‏( ﻛﺤﺤﺤﺢ ﻛﺤﺤﺤﺤﺢ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ... ﻭﻗﻒ ﺧﻮﺩ ﻧﻔﺲ
ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ : ﻛﺤﺤﺢ ﻛﺢ ... ﻋﻔﻮﺍ ... ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﺷﻜﻞ ﺻﺤﺎﺏ ﻫﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺑﺨﻄﺮ ﻛﺒﻴﺮ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﺎﺳﻜﻮ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﻓﻮ ﻋﻢ ﻳﻬﺰﻭ : ﻟﻴﺶ ﺷﻮ ﺷﻔﺖ ﻳﺎ ‏( ﻟﺴﻰ ﻣﺎ ﻛﻤﻞ ﺟﻤﻠﺘﻮ ﺣﺘﻰ ﺑﻴﻨﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻧﺎﺱ ﻋﻢ ﺗﺴﺘﻨﺠﻲ ﻣﻦ ﺑﺮﺍ ...... ‏( ﺳﺎﺍﺍﺍﻋﺪﻭ ﻧﺎ ..... ﻳﺎ ﻧﺎﺱ ..... ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ... ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ‏)
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺷﻮ ﻫﺎﻟﺼﻮﺕ ؟؟؟
ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪ : ﻳﻤﻜﻦ ﻫﺪﻭﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﺑﻘﻮﺍﺭﺏ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﻫﺮﺑﺎﻧﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﻳﻖ ﻭﺍﻧﺨﺒﻄﻮﺍ ﻓﻴﻨﺎ ﺍﻧﺴﻤﻊ ﺧﺒﻄﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻫﺰﺯﺕ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ
ﺷﻮ ﻫﺎﻟﻬﺰﺓ ؟؟؟
......

ﻧﺄﺯﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻧﻄﺖ ﺑﺄﺭﺿﻬﻞ ﻭﺳﻜﺘﺘﻬﺎ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ : ﺷﺸﺸﺶ ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻚ ﺭﺡ ﺗﻤﻮﺗﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﺭﻋﺒﺘﻲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ
ﻧﺪﻯ : ﻣﻤﻤﻤﻢ ‏( ﺗﻨﻬﺪﺕ ‏) ﺁﺳﻔﺔ ... ﺑﺲ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﻛﻤﺎﻥ ؟؟؟ﻛﻠﻠﻮ ﻣﻴﺖ ﻭﻣﻘﺘﻮﻝ
ﺳﻌﻴﻈﺔ : ﺁﺥ .... ﻳﺎ ﻣﺤﻼ ﻫﻮﻥ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺮﺍ ‏( ﺯﻋﻠﺖ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺮﺱ .. ﻭﺃﺑﻮﻩ ﺍﻟﻄﺒﺎﺥ ﻭﺍﻟﺨﺪﻡ .. ‏) ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻦ ﻣﻘﺘﻮﻝ ﻗﺘﻞ ﺍﻷﺏ ﺍﻟﻄﺒﺎﺥ ﻛﻤﺎﻥ : ﻭﻫﻲ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﻠﻬﻢ ﺷﻮﻱ ..
ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻧﺪﻯ ﻋﻢ ﺗﻤﺸﻲ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﺮﻋﺐ ﺻﺎﻳﺮ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺸﺮﺣﺔ : ﺵ ﺷﺶ ﺷﺸﺶ ﺷﺒﻚ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺘﻲ ؟؟؟ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻭﺍﻗﻔﺔ ؟؟؟ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﺑﺘﺮﺟﺎﻛﻲ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻓﻴﻨﻲ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﻫﺎﻟﻮﻗﻔﺔ ﻫﻮﻥ ؟؟؟ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﻣﻌﻚ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺯﻋﻼﻧﺔ : ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺸﺐ ...
ﻧﺪﻯ : ﺃﻱ ﺃﻱ ﺍﻷﺧﺮﺱ ... ﺷﺒﻮ
ﺑﺘﺘﺬﻛﺮﻱ ﻛﻴﻒ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺘﺮﺟﻤﻴﻠﻲ ﺣﻜﻴﻮ ﻣﺴﻜﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻤﻮﺗﺔ .
ﻧﺪﻯ ﻋﻢ ﺗﺸﺪ ﺃﻳﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ : . ﻫﻸ .. ﻣﺎﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ﻟﻴﺶ ﻧﺤﻨﺎ ﻫﻮﻥ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻱ ﺻﺢ ﺫﻛﺮﺗﻴﻨﻲ ‏( ﺻﺎﺭﺕ ﺗﻔﺘﺶ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺗﻔﺘﺢ ﻭﺗﺴﻜﺆ ‏)
ﻧﺪﻯ ﺿﺎﻣﺔ ﺇﺩﻳﻬﺎ ﻟﺒﻌﺾ ﻣﺘﻜﺘﻔﺔ ﻣﺖ ﺃﻣﺴﻘﻌﻴﻦ : ﺵ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻠﻲ ... ﻟﻴﺶ ﻋﻢ ﺗﻔﺘﺤﻲ ﺍﻟﺨﺰﻥ ﻫﻴﻚ ؟؟؟ﻋﻢ ﺗﺪﻭﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻱ ... ﺑﺘﺬﻛﺮ ﺷﻔﺖ ﻫﻮﻥ ﻗﻨﺎﻧﻲ ﻗﺰﺍﺯ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻮﺩﻳﻠﻬﺎ ﻏﺮﻳﺐ .... ﻟﻮﻧﻬﺎ ﺃﺳﻮﺩ ﺗﻌﻲ ﺳﺎﻋﺪﻳﻨﻲ ﻧﻼﻗﻴﻬﻢ
ﻧﺪﻯ : ﻃﻴﺐ ﻟﺪﻭﺭ ﻣﻌﻚ ...... ﻭﺑﻌﻆ ﺣﻮﺻﺔ ﻭﻟﻮﺻﺔ
‏( ﺻﺮﺧﺖ ﻧﺪﻯ ‏) ﺁﻧﺴﺘﻲ ... ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺗﻌﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ
ﻗﺮﺑﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﺒﻚ ﺷﻮ ﺷﻔﺘﻲ ؟؟؟
ﺷﻮﻓﻲ ... ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻨﻴﻚ ... ﺟﻨﺐ ﻃﻨﺠﺮﺓ ﺍﻟﺸﻮﺭﺑﺔ ... ﻣﻮ ﻫﺪﻭﻝ ﺍﻟﻘﻨﺎﻧﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﻬﻢ .... ﺷﻮﻓﻲ ﻛﻴﻞ ﻭﺑﻘﻌﺒﻦ ﻉ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻓﺎﺿﻴﻴﻦ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻣﺒﻠﻰ ... ﻫﺪﻭﻝ ﻫﻨﻦ ..... ‏( ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﻟﺘﺠﻴﻴﺐ ﺗﻴﺎﺏ ﻟﻮﻟﻴﺪ ... ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺷﺒﻴﻦ ٢ ﺑﻘﻠﺐ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ .... ﻭﻟﻤﺎ ﻛﺘﺒﻮ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺫﻛﺮﻭﺍ ﺑﺸﻲ ﺃﺳﻤﻮ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭ ﻟﻴﻜﺘﺒﻮﻩ .... ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻨﻦ ﻣﺨﻄﻄﺒﻦ ﺑﻌﻤﻠﻮ ﻫﻴﻚ ... ؟؟؟ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻣﺤﻤﻠﺔ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺑﻠﺸﺖ ﺇﺑﺤﺎﺭ ؟؟؟ . ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﺮﺧﺖ : ﺍﻟﻌﻘﺎﺭ .. ﺷﻮﻓﻴﻠﻲ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭ ﺃﻛﻴﻆ ﻫﻮ ﻣﻌﻨﺎ ﻫﻮﻥ ﻳﺎ ﻧﺪﻯ
ﻙ ﻛﻴﻒ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ؟؟
ﻣﻠﻬﻮﺟﺔ ﺳﻌﻴﻈﺔ : ﺩﻭﺭﻱ ... ﺩﻭﺭﻱ ﻣﻨﻴﺢ ... ﺃﻛﻴﺪ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩ ﻫﻮﻥ ....
ﺵ ﺷﻮ ﻋﺮﻓﻚ ....
ﺑﺘﺘﺬﻛﺮﻱ ﻭﻗﺖ ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ﻋﻦ ﺷﻲ ﺯﺗﻮ ﺍﻟﻘﺮﺻﺎﻥ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻭﺷﻜﻠﻮ ﺍﻧﻜﺴﺮ ﻭﻋﻄﻮﻩ ﻓﻮﺭﺍ ﻟﻤﺎ ﺟﺎﺑﻮﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻟﻸﻣﻴﺮ !
ﻧﺪﻯ : ﺃﻱ ؟؟؟
ﻫﺎﺩ ﺃﻛﻴﺪ ﻣﻀﺎﺩ ﺍﻟﺴﻢ ﻭﻫﻨﻦ ﺑﺪﻫﻢ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺻﺤﻴﺎﻥ ﻟﺸﻲ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻫﻮﻥ ... ﺩﻭﺭﻱ ﻣﻌﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﺃﻛﻴﺪ ﻟﻮﻥ ﺍﻟﻘﺰﺍﺯ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩ ﺃﺣﻤﺮ ... ﺃﻭ ﺷﻔﺎﻑ ﺃﻭ ﺍﺑﻴﺾ
ﻟﻴﺶ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻷﻧﻮ ﻋﻜﺲ ﺍﻻﺳﻮﺩ ‏( ﻭﻫﻲ ﻋﻢ ﺗﻔﺘﺶ ‏) .... ﻫﺎ ﻫﺎﺍﺍﺍﺍ ﻩ ﻟﻴﻜﻮ ﻟﻴﻜﻮ ﻟﻘﻴﺘﻮ ... ﺷﻮﻓﻲ ... ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻘﺰﺍﺯﺓ ﺑﺲ ﻏﻴﺮ ﻟﻮﻥ
ﺻﺢ ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ... ﻭﻫﻸ ﺷﻮ ﺭﺡ ﻧﻌﻤﻞ
ﺃﺧﺪﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻘﺰﺍﻳﺰ :
ﻧﺪﻯ : ﻟﻚ . ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻓﻴﻬﻢ ﻛﻞ ﻫﺪﻭﻝ؟؟؟
ﺑﻴﻠﺰﻣﻮﺍ ... ﻫﺎﺗﻲ ﺟﺮﺓ ﻣﻲ ﺧﻠﺼﻴﻨﻲ .... ﻭﻛﻢ ﺳﻨﺪﻭﻳﺸﺔ ﺃﻛﻞ ... ﻭﺧﻀﺮﺓ ... ﻟﻚ ﺑﺴﺮﻋﺔ .... ﻭ ﻟﺤﻘﻴﻨﻲ ﻟﻘﻠﻚ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﺍﻟﺴﻄﺢ ... ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ .... ﺳﺤﺒﺖ ﺧﺎﺗﻤﻬﺎ ﻭ ﻗﻴﺜﺎﺭﺗﻬﺎ ﻗﺪﺍﻡ ﻧﺪﻯ
ﺷﻮ ﻫﻲ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺘﻲ ...
ﻫﻲ ﻗﻴﺜﺎﺭﺗﻲ .... ﻭﺧﺎﺗﻤﻲ ... ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺑﻼﻫﻢ ....
ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺑﺪﻙ ﺗﺎﺧﺪﻱ ﺍﻟﻘﻴﺜﺎﺭﺓ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻱ ... ﻟﻴﺶ ﺷﻮ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺪﻙ ﺗﻐﻨﻲ ﻟﻸﻣﻮﺍﺕ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻱ ... ﺧﺎﺻﺔ ﻷﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ .... ﻣﺸﻲ ﺣﺎﺝ ﺗﺴﺄﻟﻲ ....
ﻧﺪﻯ : ﻃﺐ ﻭﺗﻴﺎﺑﻨﺎ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺻﺢ ... ﻻﺯﻡ ﻧﻐﻴﺮﻫﻢ .... ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻟﻘﻠﻚ
ﻟﻚ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﻛﻤﺎﻥ
ﻣﻨﻐﻴﺮ ﺗﻴﺎﺑﻨﺎ ﺑﺲ ﻏﻴﺮ ﻣﻮﺩﻳﻞ
ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ ﻋﻠﻴﻜﻲ
ﻟﻚ ﺭﺡ ﻧﻠﺒﺲ ﺗﻴﺎﺏ ﺭﺟﺎﻝ ...
ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ .... ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﻌﻤﻞ ﻫﻴﻚ ﺷﻲ
ﻟﻚ ﻳﺎ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻧﻔﺪﺭ ﻧﺘﺤﺮﻙ .... ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺘﻴﺎﺏ ﺑﺨﻄﻮﺗﻴﻦ ﺭﺡ ﻳﺘﺸﺮﻃﻮﺍ ..... ﻳﻼ ﻣﺸﻲ ﻟﻘﻠﻚ
ﻳﺎﺭﺑﻲ ... ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺪﻙ ﺗﻠﺒﺴﻴﻨﻲ ﻟﺒﺲ ﺭﺟﺎﻟﻲ ؟؟ .. ؟؟؟ !!!!
ﻟﻚ ﺣﺎﺝ ﺗﻨﻘﻲ ﺧﻠﺼﻴﻨﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﻭﻗﺖ ؟؟؟ !!!
ﻧﺪﻯ ﻟﺤﻘﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻬﺎ .... ﻭﻓﺎﺗﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻉ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺘﻴﺎﺏ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻟﻮﻟﻴﺪ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺨﺰﺍﻧﺔ ... ﻭﺑﻠﺸﺖ ﺗﻔﺘﺶ ﻓﻴﻬﺎ ...
ﻧﺪﻯ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ : ﻟﻚ ﻣﺎﻟﻘﻴﺘﻲ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﻏﻴﺮ ﻫﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻷﻥ ﻫﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺟﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﻴﺎﺏ ﻟﻮﻟﻴﺪ
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻟﻲ ... ﻭﻟﻴﺪ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻋﻢ ﺗﺪﻭﺭﻱ ﻋﻠﻴﻪ ؟؟؟
ﺃﻱ ﻫﻮ
ﻟﻚ ﺳﺮﻗﺘﻲ ﺗﻴﺎﺏ ﺭﺟﺎﻟﻲ
ﻟﻚ ﻳﺎ ﻫﺒﻠﺔ ﺍﺳﺘﻌﺎﺭﺓ ﻟﺮﻓﻴﻘﻲ ... ﺑﺪﻭ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻲ ﻭﻟﺒﻴﺘﻮ ... ﺑﺲ ﺃﻧﺘﻲ ﺷﻮ ﻣﺸﻜﻠﺘﻚ ﺷﺒﻬﺎ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟؟
ﻫﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ... ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻷﻣﻴﺮ
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻟﻲ؟؟؟
ﻟﻚ ﺍﻱ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻷﻣﻴﺮ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻤﻤﻤﻤﻢ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻫﻴﻚ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻝ .... ‏( ﺳﻜﺘﺖ ‏)
ﻧﺪﻯ : ﺷﻮ ﻟﻘﻴﺘﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﺣﻢ ... ﻻ ﻭﻻ ﺷﻲ .... ﺧﺪﻱ ﻟﺒﺴﻲ ﻫﺪﻭﻝ
ﻧﺪﻯ ﻣﺘﺄﻣﻠﺔ ﺍﻟﺘﻴﺎﺏ : ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺃﻟﺒﺲ ﻫﺪﻭﻝ ؟؟؟ !!!!
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻠﺸﺖ ﺗﻠﺒﺲ ... ﻭﺧﻠﺼﺖ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻉ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺔ .... ﻭﺷﺎﻓﺖ ﻃﺎﻗﻴﺔ ... ﻣﺴﻜﺘﻬﺎ ﻭﺣﻄﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻻﻓﺔ ﻛﻞ ﺷﻌﺮﺍﺗﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ .....
ﻧﺪﻯ ﺧﻠﺼﺖ ﻟﺒﺲ ﻭﺍﻃﻠﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺘﻔﺎﺟﺄﺓ : ﻣﻮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ....
ﺷﺒﻜﻲ؟؟؟
ﻃﺎﻟﻌﺔ ﺑﺘﺸﺒﻬﻲ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻠﺒﺲ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺷﺎﻳﻔﺔ .... ﻟﻚ ﻳﻼ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻧﻤﺸﻲ ... ﺑﺴﺮﻋﺔ ‏( ﻣﺴﻜﺖ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﻭﺭﻛﻀﺖ ﻟﺒﺮﺍ ‏) ﻭﻫﻨﻦ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﻤﺸﻮ ﺻﺎﺭﻭﺍ ﺑﺮﺍ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺧﺪﻱ ﻗﻨﺪﻳﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ
ﺣﺎﺿﺮ ... ‏( ﺩﺝ .. ﺗﻚ .. ﺗﻚ ‏) ﺳﻤﻌﻮﺍ ﺻﻮﺕ
ﻧﺪﻯ : ﻭﻟﻲ ﺵ ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺼﻮﺕ ؟؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪ : ﺷﻮ ﺑﻴﻌﺮﻓﻨﻲ
ﻧﺪﻯ : ﻛﺄﻧﻮ ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺟﻮﺍ ؟؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻻ ﻣﺎ ﺑﻌﺘﻘﺪ ... ﻫﺎﺩ ﺃﻛﻴﺪ ﺻﻮﺕ ﺷﻲ ﺷﻐﻠﺔ ﻭﻗﻌﺖ ﻉ ﺍﻷﺭﺽ .... ﻳﻼ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻧﻜﻤﻞ ﻣﺸﻲ ﺧﻠﺼﻴﻨﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ ... ﺩﻭﺭﻧﺎ ﻭﻣﺎﻟﻘﻴﻨﺎ ﺣﺪﺍ

ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﺍﻟﺤﻞ ؟
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺷﻮ ﺭﺃﻳﻚ ﻧﺠﻴﺐ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺳﻔﻴﻨﺔ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ؟؟؟
ﺃﻱ ﻻﺯﻡ ﻧﺮﻭﺡ ﻭﻧﺠﻴﺒﻬﺎ ﻟﻬﺪﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺮ ... ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻓﻴﻨﺎ ﻧﻨﻘﻞ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺸﻐﻼﺕ ....
ﻧﺒﻴﻞ : ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ﻳﺎ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ؟؟؟
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ .. ﻋﻢ ﻓﻜﺮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﻨﺰﺗﻬﻢ ﺯﺕ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺘﺤﺖ ... ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻴﻦ ....
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻃﻴﺐ ﻫﻸ ﺷﻮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﻸ ﻻﺯﻡ ﻧﺮﺟﻊ ...
ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻧﻌﻢ ؟؟؟؟
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻞ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ ... ﻷﻥ ﺇﺫﺍ ﺯﺗﻴﻨﺎ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻫﻴﻚ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻌﻠﻘﻮ ﺑﺎﻟﺸﺠﺮ .. ﺍﻭ ﻳﻀﻴﻌﻮ ... ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻟﺘﺤﺖ ... ﻭ ‏( ﺍﻧﺤﺲ ﺑﻬﺰﺓ ﺃﺭﺿﻴﺔ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﻮ ﻟﻘﻴﻨﺎﻩ ﻫﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ﻛﺄﻧﻮ ﻣﺎﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﻌﻨﺎ ...
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ .. ﺧﻠﻴﻚ ﻫﻮﻥ ﺃﻧﺖ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺣﺎﺿﺮ ....
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻭﺧﻠﻲ ﻣﻌﻚ ﺃﺻﻠﻊ ﻭﻫﺎﻟﺒﻨﺖ ..
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻗﺎﻋﺪ ﺭﺡ ﺃﺣﺮﺱ ﻛﻨﺰﻱ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺑﺪﻱ ﺃﻗﻌﺪ ﻫﻮﻥ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻬﺪﻳﺪ : ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺇﺫﺍ ﺣﻜﻰ ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺘﺴﻜﺘﻲ ﻓﻬﻤﺘﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﺑﺪﻱ ﻣﻮﺕ ﻫﻮﻥ .... ﻓﻬﻤﻬﺎ ﺑﻘﻰ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﻬﻬﻪ ﻻ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻣﺎﺑﺘﻤﻮﺗﻲ
ﻧﺪﻯ : ﻻ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻻﺗﺨﻠﻴﻬﻢ ﻳﻔﺮﻗﻮﻧﺎ ﺑﺘﺮﺟﺎﻛﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻗﻌﺪﻱ ﻭﺣﺎﺟﺘﻚ ﺣﻜﻲ ﺑﻼ ﻃﻌﻤﺔ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺧﻠﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻌﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻏﺺ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻷ .. ﺧﻠﺺ ﺣﻜﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﻛﻠﻤﺘﻲ ... ﺃﻣﺸﻮﺍ ﻳﻼ .... ﻭﺍﻧﺘﻮ ﻣﺘﻞ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻫﻮﻥ ... ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺑﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺣﻂ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻚ .. ﻫﻲ ﺗﺮﻛﺘﻠﻚ ﺍﻟﺸﻨﺘﺔ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻛﻞ ﻭﺷﺮﺏ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﺡ ﺁﺧﺪ ﻫﺎﻟﻜﻴﺲ
ﻟﻴﺶ ﺷﻮ ﻓﻴﻪ ؟؟
ﺟﺜﺔ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻫﻬﻬﻌﻬﻬﻬﻪ ..... ﺑﺸﻮﻓﻚ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ .... ﺩﻳﺮ ﺑﺎﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻚ ﻣﺎﺷﻲ
ﺷﺒﻚ ﺍﺑﻲ
ﻭﻻ ﺷﻲ ﻟﻴﺶ ﺷﺒﻨﻲ
ﺣﺎﺳﺴﻚ ﻋﻢ ﺗﻮﺩﻋﻨﻲ ؟؟ !!
ﻫﻬﻬﻌﻌﻪ ﻻ ﻳﺎﻭﻟﺪ ... ﺑﺲ ﺭﺡ ﺍﺷﺘﻘﻠﻚ ...
ﻳﻼ ﺍﻣﺸﻮ ﻳﺎ ﺭﺟﺎﻝ ... ﺗﺤﺮﻛﻮﺍ
ﻧﺪﻯ : ﺃﻧﺎ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻻ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻌﻲ ﺑﺎﻟﺤﻔﻆ ﻭﺍﻟﺼﻮﻥ
ﻧﺪﻯ ﻋﺎﻧﻘﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻘﻮﺓ .. ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻛﻠﻬﺎ ﺩﻣﻮﻉ
ﻃﻠﻌﻮ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ .. ﻭﺗﺮﻛﻮﺍ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺮﻛﻮﻩ ..... ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻧﺒﻴﻞ .. ﺍﻷﺻﻠﻊ ...
ﺑﻠﺶ ﻳﺠﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺩﺍﻕ ﺧﻠﻘﻲ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻘﻌﺪﺓ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺴﻲ ... ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻧﺎﻡ ﻫﻮﻥ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻌﻤﺮ ...
ﻧﺒﻴﻞ : ﻓﻌﻼ .. ﺷﻮﻓﺔ ﻫﺎﻟﺬﻫﺐ ﺑﺘﺮﺩ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﻣﺎﻟﻚ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻣﺘﻠﻬﻢ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻷ
ﻏﺮﻳﺒﺔ ... ﻓﻜﺮﺗﻚ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﺴﺒﺢ ﺑﺎﻟﺬﻫﺐ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻨﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﺻﻌﺐ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺑﺸﻮ ﻋﻢ ﻓﻜﺮ ﺃﺻﻼ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻤﻤﻢ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ .... ﻓﻌﻼ ﺻﻌﺐ ... ﺑﺪﻱ ﺍﻓﻬﻢ ﺃﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻫﻮﻥ
ﻷﺣﻤﻴﻜﻢ
ﺁﻩ ... ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻭﻗﺘﻠﺖ ﻧﺺ ﻫﺎﻟﺒﺸﺮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻀﺤﻚ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺃﻧﺘﻲ ... ﻭﺃﻧﺘﻲ ﻻﺯﻣﻚ ﺣﻤﺎﻳﺔ .. ﻟﻴﺶ ﻋﻢ ﺗﻨﻜﺮﻱ ﻫﺎﻟﺸﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﻟﻲ ﺑﻌﺎﺯﺗﻚ ..... ﺑﺪﻙ ﺗﺮﻭﺡ ﺭﻭﺡ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺎﻟﻲ ﺗﺤﺖ ﺃﻣﺮﻙ ﺑﺮﻭﺡ ﻭﻻ ﻷ ﻗﻌﺪﻱ ﻛﻨﻲ
ﻫﻔﻔﻔﻒ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻧﺎﻡ
ﻗﻌﻘﺎﻉ : ﻧﺎﻣﻲ ﺃﺣﺴﻦ ﺷﻲ ﺑﺘﻌﻤﻠﻴﻪ ....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻨﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻧﻖ ﻭﺳﻖ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻣﺮﺭ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺍﺟﻰ ﺍﻟﺼﺒﺢ ....
ﺻﺤﻴﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﻏﺮﻳﺐ ...
# ﺳﺮ _ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ _ ﺑﻘﻠﻢ _ ﻛﻨﺎﻧﺔ _ ﻏﻤﻴﺎﻥ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﺤﻴﺖ ﻣﻦ ﺑﻜﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﻏﺮﻳﺐ .... ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ .... ﺍﻧﺪﺍﺭﺕ ﻉ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﻭﻉ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭ ﻣﻮ ﻣﻼﻗﻴﺘﻮ ﻭﺗﺼﺮﺥ : ﻗﻌﻘﺎﻉ .. ﻳﺎﻗﻌﻘﺎﻉ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻟﻚ ﺷﺒﻚ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺒﻖ ﻣﺎ ﺑﺘﻨﺎﻣﻲ ﻭﻻﺑﺘﺨﻠﻲ ﺣﺪﺍ ﻳﻌﺮﻑ ﻳﻨﺎﺍﺍﺍﻡ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ... ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻣﻮ ﻫﻮﻥ ؟؟؟ !!!
ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﺼﺤﺼﺢ : ﻫﻼ ﺑﻴﺮﺟﻊ ﻭﻳﻢ ﺑﺪﻭ ﻳﺮﻭﺡ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﺷﻮ ﻫﺎﻟﺼﻮﺕ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺪﺭﻱ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﺗﺤﺖ ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺎﻟﺤﻜﻲ ؟؟؟ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺳﺎﻛﻦ ﻫﻮﻥ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻣﻮ ﻣﻌﻘﻮﻝ .... ﻃﻮﻝ ﺑﺎﻟﻚ
ﻧﺒﻴﻞ ﻗﺮﺏ ﻉ ﻓﺘﺤﺔ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻭﻋﻢ ﻳﺘﻔﺮﺝ
ﻧﺒﻴﻞ ﺻﻔﺮ ﻟﻮﻧﻮﺍ : ﻃﺨﻮ ﻃﺨﻮ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺷﺒﻚ ؟؟؟ !!!
ﺗﻌﺎﻟﻮ ﻭﺷﻮﻓﻮﺍ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ ‏( ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺯﺣﻔﻮﺍ ﻟﻌﻴﻦ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ... ﻭﺷﺎﻓﻮﺍ ﺑﻘﻰ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻴﻴﻲ ﻳﺎ ﺍﻣﻲ .... ﻳﺎ ﺃﻣﻴﻴﻲ ‏( ﻣﻤﻤﻤﻢ ‏) ﻧﺒﻴﻞ ﺳﻜﺘﻬﺎ ﺑﺎﻳﺪﻭ : ﺳﻜﺘﻲ ..... ﺷﺸﺸﺸﺶ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻠﻮﻥ ﺑﺪﻙ ﻳﺎﻧﻲ ﺃﺳﻜﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺎﻳﻒ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﺗﺤﺖ ..... ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺤﻄﻮﻃﻴﻦ ﺑﺄﻗﻔﺎﺹ .. ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻘﺮﻭﺩ ..
ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﺻﺢ ... ﺣﺘﻰ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺑﺎﻟﻘﻔﺺ ؟؟؟ ...!!! ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﺍﻟﺒﺎﻗﻴﻴﻦ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻣﺴﻜﻮﻧﺔ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﺍﻷﺻﻠﻊ ﻓﺮﺣﺎﻥ : ﺻﺢ ﺻﺪﻗﺖ ﺧﺒﺮﻳﺘﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻚ ﻣﻨﻼ ﺧﺒﺮﻳﺔ ... ﺷﻜﻠﻨﺎ ﺭﺣﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻷﺻﻠﻊ ﺍﻧﻜﺘﻢ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻗﺮﺑﺖ ﺗﺸﻮﻑ : ﻭﺷﻮ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﻌﻤﻠﻮ ﻓﻴﻬﻢ ... ؟؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ..... ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺃﻧﺎ ﺿﻌﺖ ... ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ .. ﻫﻔﻔﻔﻒ ﻛﻠﻤﺎ ﺑﺪﻱ ﻳﺎﻩ ﻣﺎﺑﻼﻗﻴﻪ ... ﻣﺘﻞ ﺍﺑﻮﻩ
ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺭﺡ ﻧﻀﺤﻚ ﻛﺘﻴﺮ ﺷﻜﻠﻨﺎ .... ﺻﺤﻲ ... ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺪﻯ ؟؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ .... : ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻨﻴﻚ ... ﻣﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻟﺤﺎﻟﻮ ﺑﺎﻟﻘﻔﺺ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻧﺪﻯ ﻛﻤﺎﻥ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﺑﻘﻔﺺ ﺗﺎﻧﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻮ ﻣﺒﻴﻦ ﻣﻌﻲ ﻣﻨﻴﺢ . ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻮ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻣﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﺗﺤﺖ ......
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻲ ﻭﻟﻲ ﺷﻮﻑ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺷﻮﻑ ... ﺷﻮﻑ ﻫﺎﻻﺷﻜﺎﻝ ‏( ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺎﻳﺪﻫﺎ ﻭﺗﻔﺘﺢ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻠﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺃﺻﺎﺑﻴﻌﻬﺎ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ ﺻﻔﺮ ﻉ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﺍﻻﺻﻠﻊ ﺭﺡ ﺗﻬﺮ ﺻﻠﻌﺘﻮ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻜﻠﻬﻢ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ...
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻤﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﻫﻮﻥ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻛﻴﺪ ﻫﺪﻭﻝ ﻧﺎﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻢ ﺗﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺳﻜﻨﻮ ﻫﻮﻥ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻮ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ ﻫﺎﻟﻤﻮﺩﻳﻼﺕ ..... ﺃﻧﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺸﻮﻑ ﻧﺎﺱ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﻫﺎﺩ ...... ﻓﺤﻢ ﻫﺪﻭﻝ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻏﻤﻖ ﺑﺸﻮﻱ

ﺑﺸﻜﻞ ﻏﺮﻳﺐ ﻃﺨﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﻊ ﺣﺮﺍﺳﻮ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻜﻞ ﺃﺩﺏ ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ..... ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ
ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺘﺼﺮﻑ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ؟؟؟
ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻣﺎﺳﻚ ﺃﺩﻳﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺮﻋﻮﺑﺔ ﻭﺍﻟﻘﺮﻓﺎﻧﻴﻴﻦ ﺇﻻ ﺷﻮﻱ : ﺷﺎﺟﺎ ﻫﺎﻛﻮﺍ ﻻﺑﺎ ..... ﻻﺩﻭﺍ .... ﻩﺍﻃﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﺲ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﻳﺪﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻋﺒﺔ ..... ﻫﺰﺯﺕ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ : ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺤﺐ ﺍﻟﻤﻔﺮﻛﺔ ﺍﻟﺒﻄﺎﻃﺎ
ﺍﻧﺒﺴﻂ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﻦ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻠﻬﺎ
ﻓﺄﺟﻮ ﻧﺴﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ﻟﻠﺨﻴﻤﺔ ﻟﻌﻨﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﻋﻮﺑﺔ .. ﺑﻠﺸﻮ ﻳﺸﺘﻐﻠﻮﺍ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺒﺲ ﻭﺗﻌﻄﻴﺮ .. ﺑﺲ ﻧﺄﺯﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺗﻤﺴﻜﺖ ﺑﺘﻴﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﺎﺧﺪﻭﻫﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ ﻃﺒﻴﻌﻲ
ﻓﺘﺮﻛﻮﻟﻬﺎ ﻳﺎﻫﻢ ... ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺃﺟﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻭﻟﺒﺴﻬﺎ ﺗﺎﺝ ﻣﻦ ﺭﻳﺶ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ...... ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺼﻮ ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﺎ ... ﺭﺍﺣﺖ ﻋﺎﻟﺒﻨﺎﺕ .. ﺗﺎﺭﻛﻴﻨﻬﺎ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺭﺡ ﺗﺠﻦ : ﻫﻸ ﻛﻨﺖ ﻻﺑﺴﺔ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺑﻠﺤﻈﺔ ﺻﺮﺕ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﻫﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻟﺒﺴﻮﻧﻲ ؟؟؟؟؟ﺷﻮ ﺑﺪﻫﻢ ﻣﻨﻲ ...
‏( ﻋﻢ ﺗﺴﻤﻊ ﻫﻤﺲ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ ﺍﻟﻘﺶ ‏) ﺑﺴﺴﺲ ﺑﺴﺴﺴﺖ
ﻣﻴﻦ ﻓﻲ ﻫﻮﻥ
ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ
ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﺃﺥ ﻣﻨﻴﺢ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺖ ﻫﻮﻥ ....
ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺑﺤﺎﻟﻚ . ﺷﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ؟؟
ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﻗﺒﻀﻮﺍ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻫﺎﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻣﺪﺭﻱ ﻟﻴﺶ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺳﻤﻌﻲ .. ﻓﻲ ﺷﻲ ﻣﺎ ﺑﻴﻄﻤﻦ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻫﺪﻭﻝ ﺑﻴﺎﻛﻠﻮ ﻟﺤﻮﻡ ﺍﻟﺒﺸﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻲ ... ﻭﻟﻲ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﺎﻛﻠﻮﻧﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺇﻻ ﺃﻧﺘﻲ
ﻟﻴﺶ
ﻟﺤﻤﻚ ﻣﺮﺭ
ﻟﻚ ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﺑﺪﻱ ﺃﻓﻬﻢ ﻟﻴﺶ ﺗﺮﻛﺘﻨﺎ ﻟﺤﺎﻟﻨﺎ ﻫﻨﻴﻚ ... ﻗﻠﻠﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ .... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻫﻮﻥ ﺣﺘﻰ ﺳﺎﻋﺪﻛﻢ ... ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺴﺎﻋﺪﻳﻨﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻛﻴﻒ ؟؟؟
ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ .... ﻭﻳﻦ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ... ﻫﻠﻜﺖ ﻟﻔﺘﺖ ﻟﻬﻮﻥ ﻭﺣﺎﻛﻲ ﺣﺪﺍﺓ
ﻫﻨﻦ ﺑﺸﻲ ﺧﻴﻤﺔ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺨﻴﻢ ﺃﻛﻴﺪ .....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺷﻜﻠﻚ ﻓﻴﻜﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪﻳﻨﺎ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻛﻴﻒ .. ﻛﻴﻒ .. ﻗﻠﻠﻲ ﻛﻴﻒ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺃﻧﺘﻲ ﺫﻛﻴﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﻜﻲ
ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻣﺸﺪﺩﺓ ﻋﻠﻴﻲ ﻫﻮﻥ .....
ﻟﻚ ﻻﺯﻡ ﻧﻄﻠﻊ ﻗﺒﻞ ﻓﻮﺍﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ .. ﻫﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻨﻬﺎﺭ
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ؟؟؟
ﻣﺘﻞ ﻣﺎﻋﻢ ﻗﻠﻠﻚ .... ﺑﻠﺸﺖ ﺷﻮﻑ ﺗﺸﻘﻘﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺩﻭﺑﻨﺎ ﻧﺎﺧﺪ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻣﻨﺸﺎﻧﻮ ﺃﻗﻞ ﺷﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺻﺢ ... ﺗﺬﻛﺮﺕ
ﺷﻮ ﺗﺬﻛﺮﺗﻲ ؟؟؟؟
ﺍﻟﺘﻔﺎﺣﺔ .... ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ... ﺗﺮﻛﻨﺎﻩ ﻫﻨﻴﻚ
ﺷﻮﻭ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻟﻲ ؟؟؟؟
ﺃﻱ .... ﺗﺮﻛﺘﻬﻢ ﻓﻮﻕ ﺑﺎﻟﺠﻤﺠﻤﺔ
ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺪﻫﺐ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻓﻮﻕ ...
ﺍﻱ ... ﻟﻴﺶ ﺍﺭﺗﻌﺒﺖ
ﻭﻻ ﺷﻲ ... ﺑﺲ .... ﺳﻤﻌﻲ ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺢ
ﻟﻮﻳﻦ ؟؟؟
ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ....
ﺭﺡ ﺍﺭﺟﻌﻠﻚ ﺑﻜﺮﺓ
ﻳﺎﻗﻌﻘﺎﻉ ﺳﻤﻌﻨﻲ ﺷﻮﻱ
ﺷﻮ؟
ﻓﻲ ﻛﻴﺲ ﺑﻘﻠﺒﻮ ﻏﺮﺍﺿﻲ ﺑﺎﻟﺠﻤﺤﻤﺔ ﻧﺴﻴﺖ ﺁﺧﺪﻫﻢ ....
ﺑﺪﻙ ﻳﺎﻫﻢ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻱ ﻛﺘﻴﺮ ﺿﺮﻭﺭﻱ .... ﻻ ﺗﺘﺄﺧﺮ ﻋﻠﻴﻲ
ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ ... ﺑﻜﺮﺓ ﻣﺘﻞ ﻫﺎﻟﻮﻗﺖ ﺭﺡ ﻛﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ ....
ﻃﻴﺐ ﺑﺈﻧﺘﻈﺎﺭﻙ ......
ﻭﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ .. ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﺑﺴﺴﺴﺖ ﺑﺴﺴﺲ
ﺍﻱ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﻟﻴﻜﻨﻲ ﻫﻮﻥ ...
ﺧﺪﻱ ﻫﻲ ﻏﺮﺍﺿﻚ
ﺷﻜﺮﺍ ... ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻱ ﺁﺧﺪﻫﻢ
ﻣﻤﻤﻢ ﺻﺢ ....
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ
ﻋﻢ ﺍﺣﻔﺮ ﺍﻷﺭﺽ ....
ﻃﻴﺐ ﻳﻼ ﻟﺴﺎﻋﺪﻙ
ﺍﻟﺘﻨﻴﻦ ﺑﻠﺸﻮ ﻳﺤﻔﺮﻭﺍ ﺑﻬﻞ ﺍﻷﺭﺽ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﻔﺠﻮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ .... ﻭﻳﻤﺪ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﻟﻌﻨﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺃﺧﻴﺮﺍ
ﺷﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ .... ﻫﻲ ﻗﻴﺜﺎﺭﺗﻲ .. ﻭﻫﻲ ﻛﻴﺴﻲ .. ﺑﺠﺪ ﻋﺬﺑﺘﻚ ﻣﻌﻲ
ﺍﻱ ﺍﻱ ﻋﺎﺩﻱ .. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﻸ ﺻﺎﺭ ﺷﻲ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﻐﻴﺎﺑﻲ
ﻷ ﺑﺲ ﻋﻢ ﺷﻮﻑ ﺻﻮﺍﻧﻲ ﺃﻛﻞ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻭﺟﺎﻳﺔ ﻟﻬﺪﻳﻚ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ .... ﻭﻣﺎﻋﻢ ﺍﻗﺪﺭ ﺃﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻋﻢ ﻳﻨﺒﻬﻮﺍ ﻣﺎ ﺃﻃﻠﻊ
ﺷﻜﻠﻬﻢ ﻋﻢ ﻳﺘﺠﻬﺰﻭﺍ ﻟﺤﻔﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺮﺍ
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻧﺖ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺑﺲ ﻳﻤﻜﻦ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﺑﻴﺨﺼﻚ
ﺃﻧﺎ ؟؟؟
ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺪﻱ ﻃﻠﻊ ﺍﺑﻲ
ﺻﺪﻗﻨﻲ ﻋﻢ ﺣﺎﻭﻝ ﺑﺲ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﺕ ... ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺃﻃﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﻧﺪﻯ ﻭﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ؟؟؟؟
ﺍﻱ ﻟﻴﺶ ...
ﺃﺣﻤﻤﻤﻢ ﻻ ﻭﻻ ﺷﻲ ﻟﻴﻜﻲ .. ﺑﺪﻱ ﺃﺳﺄﻟﻚ . ... ﺃﻧﺘﻮ ﺃﺧﺪﺗﻮ ﺷﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﻴﻚ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﻄﻠﻌﻮﺍ ؟؟؟
ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ ؟؟؟
ﻗﺼﺪﻱ ﺩﻫﺐ .. ﻣﺼﺎﺭﻱ ..
ﻻ ﻻ ... ﻣﺎﺣﺪﺍ ﺃﺧﺪ ﺷﻲ ..... ﻟﻴﺶ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ
ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻧﺎﻗﺺ
ﺃﻭﻑ .... ﻋﻨﺠﺪ
ﺍﻱ .... ﻟﻴﻜﻲ ﺃﻧﺎ ﺭﺍﺟﻊ ﺑﻜﺮﺓ .. ﻋﻤﻠﻲ ﺟﻬﺪﻙ ﻫﺎ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﺷﻲ ﻟﺘﻨﻘﺬﻱ ﺃﺑﻲ
ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ ... ﻋﻢ ﺣﺎﻭﻟﻚ ....
ﺑﺸﻮﻓﻚ ﺑﻜﺮﺓ
ﻣﺮﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺑﺤﺮﺍﺳﺔ ﻣﺸﺪﺩﺓ .... ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻤﻮﺍﻝ ﺑﺎﻷﻛﻞ ..... ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺭﺡ ﻳﺠﻦ ... ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﺎﻛﻮﻝ ... ﻭﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻟﺴﻌﺘﻮ ﺑﻌﺎﻟﻢ ﺗﺎﻧﻲ ﺻﻔﻨﺎﻥ ....
ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﺤﺎﻛﻲ ﺣﺎﻟﻮ : ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻛﻞ ﻫﺎﻷﻛﻞ ... ﺷﻮ ﻓﻲ .. ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ؟؟؟؟ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ...... ﺑﺪﻱ ﺃﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺃﻧﺎ ﺭﺡ ﻣﻮﺕ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻘﻌﺪﺓ ..... ﻟﻚ ﺣﺪﺍ ﻳﺸﺮﺣﻠﻲ ﺷﻲ .... ‏( ﻻﺣﻆ ﻧﺒﻴﻞ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻛﻠﻤﺎﻟﻬﺎ ﻋﻢ . ﺗﺴﻤﻦ ﻭﺗﺰﻳﺪ ﻭﺗﺮﺥ ‏) ... ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻣﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ
ﻧﺪﻯ : ﻫﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﺚ ﻭﻣﺎﻋﻢ ﺗﺎﻛﻮﻝ ﻳﺎ . ﻗﺒﻄﺎﻥ
ﻣﺎﺑﺪﻱ ﺁﻛﻮﻝ .. ﺗﺮﻛﻴﻨﻲ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﻭﻧﺼﻴﺤﺘﻲ ﺇﻟﻚ ﻻ ﺗﺎﻛﻠﻲ ﻛﺘﻴﺮ
ﻧﺪﻯ ﻏﺼﺖ : ﻟﻴﺶ ؟؟؟ !!!
ﻗﻠﺒﻲ ﻧﺎﺃﺯﻧﻲ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻻﺗﻜﺘﺮﻱ ﺃﻛﻞ
ﻧﺪﻯ : ﺑﺲ ﺍﻷﻛﻞ ﻃﻴﺐ ﻭ ‏( ﻃﻠﻊ ﺻﻮﺕ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ‏) : ﻣﻌﻬﺎ ﺣﻖ
ﻧﺪﻯ : ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ؟ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﺪﻭ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﻡ ﻓﺎﺕ 5 ﻣﻦ ﺗﺒﻌﺎﺕ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﺑﺎﻟﺮﻣﺎﺣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﻮﺯﺓ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﻢ ﺍﻟﺠﺄﺭﺓ ... ﺑﻌﻨﻒ ﻭﻫﻤﺠﻴﺔ ..... ﺃﺧﺪﻭ 6 ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﻣﺮﺑﻄﻴﻦ ﺑﺄﺩﻳﻬﻢ ﻭﻃﻠﻌﻮﻫﻢ ﻟﺒﺮﺍ .....
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻋﻢ ﻳﺨﺒﻂ : ﻃﻠﻌﻮﻧﺎ ﻳﺎ ﻫﻤﺞ ... ﻟﻚ ﻟﻮﻳﻦ ﺃﺧﺪﻭﻫﻢ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﻨﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﻫﻸ ﺑﺘﺴﻤﻊ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﻭﺑﺘﻌﺮﻑ ﻟﺤﺎﻟﻚ ﻫﻨﻦ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ...

ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻘﻮﺓ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺪﻫﻢ ﻣﺎ ﻳﺨﻠﻮﻫﺎ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺑﺲ ﺻﺮﺧﺖ : ﻫﻮﺝ ... ﻫﻮﻭﻭﻭﺝ ... ﻓﺘﺮﻛﻮﻫﺎ ﺧﺎﻳﻔﻴﻦ
ﻗﺎﻣﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﻤﺸﻲ ﺭﺍﻓﻌﺔ ﻣﻨﺎﺧﻴﺮﻫﺎ .. ﻭﺑﺠﻴﺒﻬﺎ ﺷﻲ ..... ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﻄﺨﻴﻠﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﺗﻄﻠﻊ ﻓﻴﻪ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺼﺮ ... ﻭﻫﺪﺍﻙ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻢ ﻳﺸﻮﻑ ﺷﻮ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻌﻤﻞ : ﺷﻮ ﺳﻴﺪ ﻧﺒﻴﻞ ..... ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺻﺎﺭﺕ ﺑﻴﻦ ﺃﺩﻳﻲ ﻫﻸ ؟؟؟ﺍﻧﻘﻠﺒﺖ ﺍﻷﺩﻭﺍﺭ ... ﻳﺎ ﻣﺴﻜﻴﻦ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ﻣﺴﻜﻴﻦ ﻓﻬﻤﺘﻲ ﻭﻻ ﻷ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﺴﻌﺘﻚ ﺑﺮﺍﺳﻚ ﺍﻟﻴﺎﺑﺲ ..... ﺑﺲ ﻣﻮ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻫﻸ ﻣﻨﺸﻮﻑ ﻛﻴﻒ ﺭﺡ ﻳﺼﻴﺮ ﻭﺿﻌﻚ ﺑﺲ ﻟﻴﺒﻠﺸﻮ ﻳﻐﺰﻭﺍ ﻓﻴﻚ ﺍﻟﺴﻴﺎﺥ ﻭﺍﻟﺴﻜﺎﻛﻴﻦ ﻭﺗﺼﻴﺮ ﺃﻛﻞ ﻟﻠﻄﻴﻮﺭ ......
ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻠﻊ ﺭﻳﻘﻮ ﺑﺲ : ... ﺇﻧﺘﻲ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﻠﻤﻴﻬﺎ .. ﺭﺡ ﺍﻃﻠﻌﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ .. ﺃﻧﺎ ﺑﻌﺮﻑ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻇﺮﻳﻔﺔ ﻫﺎﻟﺜﻘﺔ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﺓ ..... ﺑﺲ ﻣﻮ ﺧﺮﺟﻚ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﻫﺎ ... ﺑﺘﺤﺐ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻱ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺃﺧﻴﺮﺓ ....
ﻧﺒﻴﻞ ﻣﺘﻠﺒﻚ ﻭﺑﻌﻴﻮﻧﻮ ﺍﻟﺨﻮﻑ : ﻷ ......
ﺣﻤﻠﺖ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺯﺗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺪﻫﺎ ﻳﺎﻩ ﺑﺎﻟﻘﺶ . ﻭﻫﻮﻥ ﺭﻓﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﺮﻣﺎﺡ ﺑﺪﻭ ﻳﺼﻴﺒﻮ ﻟﻨﺒﻴﻞ .. ﻭﻫﻮ ﻋﻢ ﻳﺘﺄﻣﻞ ﻣﻮﺗﻮﺍ .. ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻳﺘﺤﻤﻞ ﻓﺼﺮﺥ : ﺳﻌﻴﺪﺓ .... ﺳﻌﻴﻴﻴﺪﺓ ..... ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻋﻤﻠﺖ ﻣﻌﻚ ﺷﻲ ﻏﻠﻂ ......... ﻟﻮ ﺑﺪﻱ ﻳﺎﻙ ﺗﻤﻮﺗﻲ ﻛﻨﺖ ﻗﺘﻠﺘﻚ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺻﺤﺘﻠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ‏( ﺍﻟﺮﻣﺢ ﻣﻮﺟﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻠﺶ ﻳﺼﺮﺥ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻔﺰﻭﻉ ‏) ﺑﺘﺮﺟﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻛﻲ ﻻ ﺗﻘﺘﻠﻴﻨﻲ ... ﺃﻧﺎ ......
ﺻﺮﺧﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻠﺤﺎﺭﺱ ﻣﺎﺩﺓ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻜﻒ ﻟﻔﻮﻕ : ﻫﻮﻭﻭﻭﺟﺎﺍﺍﺍﺍﺍ
ﻗﺮﺑﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﻧﺒﻴﻞ : ﻋﻴﺪ ﺷﻮ ﻗﻠﺖ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ؟؟؟ !!!
ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﺘﻨﻔﺲ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﻋﺮﻗﺎﻥ : ﻃﺎﻟﻌﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ . ﺑﺘﺮﺟﺎﻛﻲ .
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻏﺮﻳﺒﺔ .... ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭ ﻭﺗﺮﺟﻴﺘﻨﻲ ﺑﻌﺪﻳﻦ ... ﺑﺒﺎﻟﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﺮﺟﻮﺍ ﺣﺪﺍ ؟؟؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻛﻨﻦ : ﺳﻌﻴﺪﺓ .. ﺃﻧﺎ
ﻟﻚ ﺃﻧﺖ ﺷﻮ ..... ؟؟؟ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻗﻠﻴﻞ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺪﻙ ﺗﺮﻣﻴﻨﻲ ﻟﺬﺋﺐ ﻓﻜﺮﻙ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ؟؟ !!
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ﺃﻧﺎ ....... ﺁﺳﻒ .. ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻃﻠﻌﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻻﻣﺒﺎﻻﺓ ... ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻫﺰﺯ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﻟﻠﺤﺎﺭﺱ ﻭﻋﻤﻠﺖ ﺃﺩﻳﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺿﺮﺏ .....
ﻓﻤﺴﻚ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺭﻣﺎﺣﻮ ﻣﺮﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﺑﻘﻮﺓ ... ﻭﺷﺪ ﺍﻟﺮﻣﺎﺡ .... ﻭﺯﺗﻮ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻞ .....
ﻭﺍﺭﺗﻤﻰ ﺍﻟﺮﻣﺢ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻘﻮﺓ ...... ﻏﻤﺾ ﻋﻴﻮﻧﻮﺍ ﻟﻴﺘﻠﻘﻰ ﺣﺪﻓﻮ ﻣﺴﺘﺴﻠﻢ ..... ﻭﺳﻤﻊ ﺍﻟﺮﻣﺎﺡ ﺃﺟﻰ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺑﺲ ﻣﺎﺣﺲ ﺑﺸﻲ ..... ﻓﺘﺢ ﻋﻴﻦ ﻭﻣﻐﻤﺾ ﻋﻴﻦ ﻣﺮﻋﻮﺏ ..... ﺍﻧﻐﺰ ﺍﻟﺮﻣﺢ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ﻣﻦ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻟﻴﺪﻗﻮ ﺑﺎﻟﺤﺒﺎﻝ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺮﺑﻂ ﻓﻴﻬﻢ ..... ﺻﺮﺥ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ : ﻩ ﻫﻪ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻫﺎﺍﺍﺍ ... ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻳﺶ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻳﺶ .......... ﺃﺟﻰ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻓﻜﻜﻮ ... ﻣﺎﺳﻜﻮ ﻣﻦ ﺭﻗﺒﺘﻮ ...‏( ﻟﻮﻳﻦ ﺁﺧﺪﻳﻨﻲ ... ﻻ ﺗﺤﺮﻗﻨﻮﻭﻭﻧﻲ .. ﻻﺍﺍﺍﺍﺍ ‏)
. ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻧﺒﻴﻞ ﻧﺎﺡ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﺘﺮﺑﻌﺔ ﻋﻢ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ .... ﺭﺍﺳﻮ ﺑﺎﻷﺭﺽ :
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ ﺳﻴﺪ ﻧﺒﻴﻞ .... ﺭﺡ ﺃﻓﺮﺝ ﻋﻨﻚ ..
ﺵ ﺷﻜﺮﺍ ﺷﻜﺮﺍ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﻣﺎﺑﺘﻌﻤﻠﻴﻬﺎ ﻭﺭﺡ ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ ﺣﺮﻳﺘﻲ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻻ ﻣﺎ ﺣﺰﺭﺕ ... ﺭﺡ ﺗﺼﻴﺮ ﺧﺎﺩﻣﻲ ﺍﻟﻤﻄﻴﻊ ... ﺃﻭ ﺑﺎﺧﺪﻭﻙ ﻟﻴﺎﻛﻠﻮﻙ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ .... ﻓﺸﻮ ﻗﻠﺖ
ﺃﻧﺎ ﺻﻴﺮ ﺧﺎﺩﻡ ﺇﻟﻚ ... ﻳﺎ ... ‏( ﺍﻃﻠﻊ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻣﺎﺣﺲ ﺇﻧﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﻤﺰﺡ ﺑﻨﻮﺏ ﺑﻘﻮﺓ ﻋﻴﻨﻬﺎ ‏) ﻃﻴﺐ ﻃﻴﺐ ... ﺧﻠﺺ ... ﺧﺎﺩﻡ ﺧﺎﺩﻡ ..... ﻣﺘﻞ ﻣﺎ ﺑﺪﻙ
ﺃﺟﻰ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺟﺎﺏ ﻋﻘﺪ ﻣﻦ ﺃﻟﻤﺎﺱ ﻭﻟﺒﺴﻮ ﻳﺎﻩ ﻟﻨﺒﻴﻞ ﻷﻥ ﺻﺎﺭ ﺧﺎﺩﻣﻬﺎ ... ﻭﺍﻧﻔﻠﺞ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ ﻧﺒﻴﻞ :.. ﺇﺫﺍ ﻫﻴﻚ ... ﻛﻨﺖ ﺻﺮﺕ ﺧﺪﺍﻣﻚ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻱ ﺭﻛﻮﻥ ﺣﺎﺟﺘﻚ ﺣﻜﻲ ....
ﺷﻜﺮﺍ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻻ ﺗﺘﺸﻜﺮﻧﻲ .... ﻫﺎﺩ ﺿﻤﻴﺮﻱ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﻣﺎﺕ ﻣﺘﻞ ﺿﻤﻴﺮﻙ ﺍﻟﻤﻴﺖ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺑﺲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ .....
ﺷﺸﺶ ﺳﻜﻮﺕ ﻭﻗﻌﻮﺩ ... ﻻﺗﺤﻜﻲ ﺷﻲ .... ﻭﺧﻠﻴﻚ ﺳﺎﻛﺖ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺷﻮﻓﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻋﻢ . ﻳﻄﻠﻌﻮ ﻧﺪﻯ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻔﺺ ........ ﻛﺄﻧﻬﻢ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﻌﻤﻠﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ
ﺻﺮﺧﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻠﺤﺮﺍﺱ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﺮﻛﻮﺍ ﻧﺪﻯ .. ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻮ ﻭﺍﺳﻄﺘﻬﺎ ﺗﻘﻴﻠﺔ ﻋﻨﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ .... ﻗﺮﺑﺖ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﻣﻌﻬﺎ .. ... ﻭﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﺎﻗﺪﺭﻭﺍ ﻳﺄﻧﻘﺬﻭﻫﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻬﺮﺝ ﻭﺍﻟﻤﺮﺝ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻭﺗﻢ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﻣﺎﻋﺪﺍ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺍﻻﻱ ﻗﺎﻋﺪ ﻻﻋﻢ ﻳﻬﺶ ﻭﻻﻋﻢ ﻳﻨﺶ ....
ﺗﻢ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺭﺅﻭﺱ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﻘﺘﻠﺖ ﻟﻠﻤﻠﻮﻙ ﺍﻟﺠﺪﺩ .. ﻣﺸﻮﻳﻴﻦ ﻟﻸﻛﻞ ﺑﻴﻦ ﻧﻂ ﻭﺭﻗﺺ ﻭﺩﻕ ﻃﺒﻮﻝ ...... ﻗﺮﺏ ﺯﻋﻴﻢ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺳﻌﻴﺪﺓ ..... ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻭﺣﻂ ﺧﺎﻷﻛﻞ ﻭﻋﻢ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﻢ ﻳﻬﺰ ﺑﺨﺼﺮﻭﺍ ﻭﻳﺼﺮﺥ :.. ﻳﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻲ ﺃﻳﻴﻴﻴﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ...... ﻫﻮﺟﺎ ﻛﻮﺑﺎ ﺳﻮﻻ .. ﺷﺒﺎﻃﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﻔﺮﺕ : ﺯﻟﻌﻨﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻣﺎ ﺑﻴﺸﺒﻪ ﻣﻔﺮﻛﺔ ﺍﻟﺒﻄﺎﻃﺎ ﺑﻨﻮﺏ ... ﻭﻟﻲ ﻗﺰﺯﺕ ﻧﻔﺴﻲ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : . ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﻔﺮﻛﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﺨﺼﻬﻢ .. ﻣﺼﻴﺒﺔ ﻫﺎﻟﺸﻐﻠﺔ .... ﻻﺯﻡ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﺃﻧﻚ ﻋﻢ ﺗﺎﻛﻠﻲ .... ﻋﻤﻠﻲ ﻣﺘﻠﻲ
ﻧﺒﻴﻞ ﺯﻋﻼﻥ : ﻳﻀﺮﺏ ﻫﺎﻟﺤﺎﻝ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﺻﻠﻨﺎﻟﻮ .... ﺇﻧﻲ ﺁﻛﻮﻝ ﺭﻓﻘﺎﺗﻲ ﺁﺧﺮ ﻫﺎﻟﻤﻄﺎﻑ ..... ﻻﺍﺍﺍﺍﺍ ﻫﺰﻟﺖ
ﻧﺪﻯ : ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺁﻛﻮﻝ ﻫﻴﻚ ﺷﻲ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ... ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ . ﺳﺎﻋﺪﻥ
ﻱ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻋﻢ ﻳﻬﻤﺲ : ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻻﻗﻴﻠﻨﺎ ﺣﻠﻞ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ ﺃﻋﻤﻞ ﻳﻌﻨﻲ .... ‏( ﻟﻤﺤﺖ ﺣﻈﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻢ ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻬﺎ ‏)
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﺘﻞ ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﻄﻠﻊ ﻓﻴﻨﺎ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﻰ ﻧﺎﻛﻮﻝ ....... ﻭﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺃﻛﻠﻨﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﺎﻛﻠﻮﻧﺎ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻋﻨﺠﺪ ﻻﻗﻴﻠﻚ ﺣﻠﻞ ..... ﺭﺡ ﻣﻮﺕ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ ..... ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﺻﺎﺭﻭﺍ ﻣﺸﺎﻭﻱ .... ﻭﺃﻧﺎ ﻫﻮﻥ ﻟﺴﻰ ﺑﺪﻱ ﺁﻛﻠﻬﻢ .....

ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺣﺰﺭﻱ
ﻧﺪﻯ : ﻻ ﺍﺻﺤﻚ ﺗﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻗﻠﺖ ﺷﻲ .. ﺃﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻟﻲ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻋﻦ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻮﺍ ﻓﻬﻤﻮﻧﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮﻑ ﺍﻟﺴﻄﺮﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻴﻨﻚ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﺷﺒﻬﻢ ﻫﺪﻭﻝ
ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺑﻠﺸﻮ ﻳﺮﻛﻀﻮﺍ ﺣﻮﻟﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭﻳﻀﺤﻜﻮﺍ ... ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﻣﻨﻬﻢ ﺻﺎﺭ ﻳﻤﺪ ﺃﺩﻳﻪ ﻭﻳﻄﻠﻌﻬﻢ ﻟﻔﻮﻕ ﻭﻟﺘﺤﺖ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﺻﺮﻟﻬﻢ ﻫﻬﻬﻪ ﻣﻔﻜﺮﻳﻦ ﺣﺎﻟﻬﻢ ﻋﺼﺎﻓﻴﺮ ﻫﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ‏( ﻫﺎﺩ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ . ‏) ﻓﻘﺎﻣﺖ : ﺗﺠﻬﺰﻭﺍ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺷﻮ ﻫﻬﻪ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﺳﻌﺪﻳﺔ ﻫﻬﻬﻪ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻻ ﻫﻲ ﺳﻌﺪﻭﻧﺔ ﺳﻮ ﺳﻌﺪﻳﺔ ﺃﻧﺖ ﻣﺨﺮﺑﻂ
ﻧﺪﻯ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻌﺪﺍﻧﺔ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻟﻚ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﺔ ‏( ﺭﻛﻀﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﺠﻮﺍ ﻋﻢ ﺗﻨﻄﻮﻁ ‏) ﻫﺎﻟﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺷﻮﻓﻮﺍ ﻋﻢ ﺗﻨﻂ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺴﻌﺪﺍﻧﺔ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺍﻟﻤﻌﻨﺎﺗﻬﺎ ﺳﻌﺪﺍﻧﺔ ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻟﻚ ﺇﻳﻤﺘﻰ ﺑﺪﻧﺎ ﻧﻬﺮﺏ ﺭﺡ ﻣﻮﺕ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻟﻮ ﺑﺪﻙ ﺗﻤﻮﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻛﺘﻚ ﻫﻨﻴﻚ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻟﻴﺶ ﻣﺎ ﺗﺮﻛﺘﻴﻪ ﻳﺎﺳﻌﺪﺍﻧﺔ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻟﻚ ﻭﻳﻨﻬﺎ ﻫﻬﻬﻪ
ﻧﺪﻯ : ﺭﺍﺣﺖ ﻟﺠﻮﺍ ﻳﻤﻜﻦ ﺷﻮﺑﺖ ﻣﻦ ﺷﻮﺑﻬﺎ ﻫﻬﻬﻪ ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻬﻬﻪ ﺻﺎﻳﺮ ﻓﻴﻨﺎﻫﻬﻬﻬﻪ ﻫﺎﻫﻬﻬﻬﻬﻨﻨﻬﻦ ﻗﻮﻣﻲ ﻧﺮﻗﺺ ﻣﻌﻬﻢ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻳﻼ ﻗﻮﻣﻮﺍ ﻗﻮﻣﻮﺍ
ﺩﺧﻠﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﺠﻮﺍﺕ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ .. ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺳﺤﺒﺖ ﺗﻴﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ ﺣﻄﺘﻬﻢ ﺑﻘﻠﺐ ﻛﻴﺴﻬﺎ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻟﺒﺮﺍ ..... ﻓﺸﺎﻓﺖ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ .. ﻭﺻﻮﺕ ﻏﻨﺎﺀ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﺮﻓﺼﻮﺍ ﻣﻊ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺤﻲ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ ﻣﻦ ﻏﻨﺎﻫﻢ : ﺑﻮﻡ ﺑﻮﻡ .. ﺷﻜﺎ ﻻﻛﺎ ﻻﻛﺎ ﺑﻮﻡ ﺑﻮﻡ ﺷﺎﻛﺎ ﻻﻛﺎ ﺷﺎﻛﺎ ﻻﻛﺎ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ...
ﻧﺪﻯ ﺷﺎﻓﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺗﻌﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺗﻌﻲ ﺭﻗﺼﻲ ﻣﻌﻨﺎ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻲ ﺷﻮ ﺻﺮﻟﻬﻢ ﻫﺪﻭﻝ .... ﻟﻚ ‏( ﻭﺇﺫ ﺩﻗﺮ ﻓﻴﻬﺎ ‏) ﺃﻧﺘﻲ ﻣﻨﻴﺤﺎ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ... ﻣﻨﻴﺢ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﺟﻴﺖ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ
ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺸﺒﺘﺐ ﻫﻴﻚ ﺻﺎﻳﺮ ﻓﻴﻬﺎ
ﺣﻄﻴﺖ ﺣﺸﻴﺶ ﺑﻘﻠﺐ ﺍﻟﻘﺶ .....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺢ ﺟﻴﺐ ﺃﺑﻲ ....
ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﺡ ﺟﻴﺐ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ...
ﺃﻱ ﻳﻼ ﺑﺴﺮﻋﺔ .. ﺧﺪﻱ ﺣﻄﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻚ ﻫﺎﻟﺸﺎﻝ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﻨﻌﺪﻱ ﺑﺎﻟﺮﻳﺤﺔ .. ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ .....
ﺣﻄﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﺸﺎﻝ .... ﻭﻓﺎﺗﺖ ﻟﺠﻮﺍ ﻋﻢ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻄﻠﻌﻬﻢ ﻟﺒﺮﺍ ﻭﻫﻨﻦ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺨﻤﻮﺭ ﺷﻜﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺸﻴﺶ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﺭﻳﺤﺘﻮ ...... ﻭﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻓﻚ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻤﺸﻴﻪ .‏( ﺃﺑﻲ ﻛﻴﻒ ﺻﺮﺕ ﻣﻨﻴﺢ ‏) : ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺧﻠﺼﻨﺎ ﺿﺮﺍﻳﺐ ﻫﻬﻬﻬﻪ
.. ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﺎﺭﺕ ﻗﺪﺍﻣﻮ : ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭ ﺃﺑﻮﻙ ..
ﺷﻮﻓﺔ ﻋﻴﻨﻚ ﺗﻌﺒﺎﻥ ..... ﺍﺑﻲ ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﻗﻮﻡ ... ﻗﻮﻡ ... ﻗﻮﻡ ﻟﻴﻜﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻗﺪﺍﻣﻚ ....
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ... ﺍﻝ ﻗﻊ ﻗﻌﺎﻉ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻟﻴﺶ ﻣﺎﻣﺘﺖ ﻳﺎ ..... ﻳﺎ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻜﻠﻮ ﺧﺮﻑ ﻣﺪﺭﻱ ﻟﻴﺶ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺯﻋﻼﻥ : ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺧﺎﻝ ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﻚ ﺳﻌﻴﺪﺓ ؟؟؟
ﻣﺘﻞ ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺎﻳﻒ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻨﻮﺏ ﻣﻜﻴﻒ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﻜﻴﻒ ﻣﺎﻋﻢ ﻳﺠﻲ ﻣﻌﻲ ... ﺑﺲ ﻫﻲ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺪﻯ .... ﻗﺪﺭﺕ ﺟﻴﺒﻬﻢ ﺑﺎﻟﺰﻭﺭ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺑﺪﻧﺎ ﺣﻠﻞ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻠﻲ؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺒﺤﺒﺶ : ﻋﻢ ﻃﻠﻊ ﻏﺮﺽ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻲ ﺑﺎﻟﻜﻴﺲ ... ﻟﻴﻜﻮ ﻫﺎ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﺃﺧﻴﺮﺍ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ : ﺳﻌﻴﺪﺓ ؟؟؟؟ﻟﺸﻮ ﺟﺎﻳﺒﺘﻴﻪ ﻫﺎﺩ ﻣﻌﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻗﻠﺖ ﻟﺤﺎﻟﻲ ﺑﻴﻠﺰﻡ ... ﺭﺡ ﺟﺮﺏ ﺷﺮﺑﻬﻢ ﻳﺎﻩ ﺃﻛﻴﺪ ﺭﺡ ﻳﻔﻴﺪﻧﺎ ﻭﺇﺫﺍ ﻣﺎﻓﺎﺩﻧﺎ ﻣﺎﺑﻌﺘﻘﺪ ﻳﻀﺮ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻌﻴﻦ ﻗﻮﻳﺔ : ﺑﺮﺍﺑﻮ ﻣﻮ ﻣﺨﻠﻴﻪ ﻟﺼﺪﻓﺔ ﻣﺤﻞ ..... ﻫﺎﺗﻴﻪ ﻟﻘﻠﻚ
ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻓﻴﻪ ...
ﻟﺴﺎﻋﺪﻙ ﻭﺳﺎﻋﺪ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺪﻯ ..
. ﻭﺻﺮﺥ ‏( ﻳﺎ ﺃﺻﻠﻊ ﺗﻌﺎﻝ ﻣﺴﻴﻚ ﻣﻌﻠﻤﻚ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻟﺒﻴﻨﻤﺎ ﺭﻭﺡ ﻭﺍﺭﺟﻊ
ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﻳﻼ ﺃﺟﻴﺖ ..
ﺷﺮﺑﺖ ﻧﺪﻯ ﻭﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍ ﺑﺲ ﺑﺎﻟﺰﻭﺭ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻬﺴﺘﺮﻳﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻨﻦ ﻓﻴﻬﺎ .. ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺻﺤﻴﻮﺍ ..
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ؟؟ .. ﺷﻮ ﻋﻢ ﺑﻌﻤﻞ ﻫﻮﻥ
ﻧﺪﻯ : ﺃﺥ ﺭﺍﺳﻲ ... ﺣﻨﻜﻲ ﻋﻢ ﻳﺠﻌﻨﻲ ﻛﺘﻴﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﺢ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻓﻘﺘﻮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻠﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﺷﺮﺏ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩ ..... ﺭﺍﺟﻌﺔ .. ﺍﺳﺘﻨﻮﻧﻲ ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺭﺡ ﻧﺴﺘﻨﺎﻛﻲ ﺃﻛﻴﺪ ... ﺑﻌﻴﺪ ﺷﻮﻱ ﻋﻦ ﻫﻮﻥ ... ﺑﺲ ﺃﺩﻳﺶ ﺭﺡ ﻳﺪﻭﻡ ﺍﻟﺤﺸﻴﺶ ﻭﺗﺄﺛﻴﺮﻭ ﻋﻠﻴﻬﻢ
ﻧﺪﻯ : ﻣﺎ ﺑﻴﻄﻮﻝ ﻛﺘﻴﺮ ... ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻻﺯﻡ ﻧﺴﺘﻐﻞ ﻭ ﻧﻌﺠﻞ ﺑﺴﺮﻉ ‏( ﻭﺇﺫ ﺑﻴﺼﻴﺮ ﻫﺰﺓ ﺃﺭﺿﻴﺔ ‏)
ﺍﻟﻜﻞ ﺗﻤﺴﻜﻮ ﺑﺒﻌﺾ ﻭﺻﺎﺭﻭﺍ ﺑﺎﻷﺭﺽ ...
ﺃﻣﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻗﻒ ﺷﻮﻱ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ : ﻫﻌﻌﻌﻌﻌﻬﻬﻬﻪ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺮﻗﺺ ﻣﻌﻨﺎ .... ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻳﻼ ﺷﻮﻛﻮ ﻣﺎﻛﻮ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺷﻮﻛﻮﻻ ﻣﻮﻛﻮﻻ ...
ﻧﺪﻯ : ﻋﻨﺪ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﺍﻟﺠﺒﻠﻲ ﺭﺡ ﻧﺴﺘﻨﺎﻛﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺷﻮ ﺭﺃﻳﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻱ ﻣﺎﺷﻲ ... ﻳﻼ ... ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺩﻳﺮ ﺑﺎﻟﻚ ﻋﻠﻴﻬﻢ .....‏( ﺭﻣﻖ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺍﻷﺻﻠﻊ ﺑﻨﻈﺮﺓ ‏)
ﺭﻛﻀﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻌﻨﺪ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺇﺫ ﺣﺪﺍ ﺑﻴﻤﺴﻚ ﺃﻳﺪﻫﺎ ‏) ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﺳﺘﻨﻲ ﺷﻮﻱ ﻭﻟﻲ ﺷﻮ ﺳﺮﻳﻌﺔ
ﺗﻔﺎﺟﺄﺕ : ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻗﻌﻘﺎﻉ
ﺟﺎﻳﺔ ﺳﺎﻋﺪﻙ ......
ﻣﺎﺷﻲ .....
ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻓﺎﺗﻮ ﻟﻌﻨﺪ ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﻬﻬﻪ ﺳﻌﺪﻭﺗﻨﻲ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﻣﻨﻲ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻟﻨﺮﻗﺺ ﻗﻠﻴﻼ ﻫﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻧﺖ ﺧﻠﺺ ﻛﺎﺯﻙ ﺑﺎﻟﻤﺮﺓ ....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻋﻄﻴﻪ ﺍﻟﺪﻭﺍ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻛﺤﺤﺢ ﻛﺤﺢ
ﻳﻼ ﻳﻼ .......... ‏( ﻋﻄﻮﻩ ﺍﻟﺪﻭﺍ ﻟﻨﺒﻴﻞ ... ﻭﺑﻠﺶ ﻳﺼﺤﺼﺢ . ‏)
ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻔﻨﺠﺮ : ﺷﻮ ﻋﻢ ﺑﻌﻤﻞ ﺃﻧﺎ ﻫﻮﻥ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺧﻮﺩ ﻣﺴﻴﻚ ﻫﺎﻟﻘﻤﺎﺷﺔ ﻟﻔﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﻚ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺑﺴﺮﻋﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻃﺐ ﺣﺪﺍ ﻳﺸﺮﺣﻠﻲ ﺷﻮ ﺻﺎﺭ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺴﻜﺖ ﺃﻳﺪﻭ :.... ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺘﻌﺮﻑ ... ﺃﻣﺸﻲ ﻫﻸ ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﻮﻧﺎ ﻫﻨﻴﻚ ..... ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺭﺡ ﺗﻨﺨﺴﻒ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ
ﻧﺒﻴﻞ ﺧﺎﻑ : ﻃﻴﺐ ﺃﻣﺸﻲ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﺴﺘﻨﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﻭﻗﺖ ....
ﺭﻛﺾ ﻧﺒﻴﻞ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺭﺍﻩ .....
ﺍﻟﻜﻞ ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻋﻨﺪ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﻭﻟﻘﻮﻫﻢ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺪﺭﺝ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻣﻨﻴﺢ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﺻﻠﺘﻮ ... ﺗﻌﺎﻝ ﺷﻮﻑ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺃﺑﻲ ... ﺍﺑﻲ ... ﺃﻧﺖ ﻣﻨﻴﺢ .. ﺗﻤﺎﺳﻚ ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ .... ﺑﻮﻋﺪﻙ ﺭﺡ ﻭﺻﻠﻚ ﺑﺲ ﺃﻧﺖ ﻣﺪﻧﻲ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ...

ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﻻﺯﻡ ﻧﻌﺠﻞ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﺮﻭﺡ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟﻘﺴﻢ ... ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻧﺮﺟﻊ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺃﻗﻞ ﺷﻲ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ... ﻳﻼ ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﻌﺠﻞ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻧﻌﺠﻞ ﺑﺸﻮ ... ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﺗﻌﻤﻞ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻻﺯﻡ ﻧﻨﻂ ‏( ﺍﻧﻔﻠﺠﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻣﺎ ﻣﻨﻠﺤﻖ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﻟﺸﻖ ﺻﺎﺭ ﻛﺒﻴﺮ .... ﻭﻛﻠﻤﺎﻟﻮ ﻋﻢ ﻳﻜﺒﺮ .......
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﺎﻟﻨﺎ ﺣﻠﻞ ﻏﻴﺮ ﺃﻧﻮ ﺃﻧﻂ ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﻣﺎﻣﻨﻠﺤﻖ ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻟﻔﺠﻮﺭﺓ ﻛﻴﻒ ﻋﻢ ﺗﻜﺒﺮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﻌﻮ ﺣﻖ ﻳﻼ ﻋﺠﻠﻮ ... ﻳﻼ ﻧﻄﻮ ......
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻛﺄﻧﻮ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺑﻄﻠﻮ ﻳﻠﺤﻘﻮﻧﺎ ؟؟؟ﻣﺎﻋﺎﺩ ﺳﻤﻌﺖ ﺃﺻﻮﺍﺕ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻳﻤﻜﻦ ﻷﻥ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻋﻢ ﺗﻨﻘﺴﻢ ........ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻧﻄﻮ ... ﺧﻠﺼﻮﻧﺎ ...
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻴﻦ ﺑﺪﻭ ﻳﺒﻠﺶ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻳﻠﻞ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ...
ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻠﻊ ﺭﻳﻘﻮ : ﻳﻼ ‏( ﺭﻛﺾ ﺭﻛﺾ .... ﻭﻧﻂ ﻭﺻﻞ ﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ‏) ﻭﻟﻮﺣﻠﻬﻢ : ﻳﻼ ﻋﺠﻠﻮ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺻﺎﺭ ﺩﻭﺭﻱ .... ﺭﻛﺾ ... ﺭﻛﺾ .... ﻭﻧﻂ .
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻳﻼ ﻳﺎﺳﻌﻴﺪﺓ ﻧﻄﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﺭﺡ ﻧﻂ ﻟﺘﻨﻂ ﺃﻧﺖ ......
ﺧﻠﺼﻴﻨﻲ ﻧﻄﻲ ﻋﻢ ﻗﻠﻠﻚ ....
ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﺎﺑﻘﺪﺭ ... ﺃﻋﺼﺎﺑﻲ ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺗﺘﺤﻤﻞ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻧﻄﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﺡ ﻧﻂ ﻭﺭﺍﻛﻲ ... ﺧﻠﺼﻴﻨﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺧﺎﻳﻔﺔ .... ﻣﺎﺑﻠﺤﻖ
ﻳﻼ ﺃﻧﺎ ﻭﺭﺍﻛﻲ ﻓﻬﻤﺘﻲ .. ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻳﻼ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻃﻴﺐ ﻣﺎﻋﻢ ﺑﻘﺪﺭ ﻭﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻲ ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻛﻴﻒ ﺻﺎﻳﺮ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ......
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻣﺴﻚ ﺍﻳﺪﻫﺎ : ﺳﻤﻌﻲ ﺭﺡ ﺃﻧﻂ ﺳﻮﺍ ﻣﺎﺷﻲ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻙ ﻛﻴﻒ ....
ﻫﺎﺗﻲ ﺍﻳﺪﻙ ﻭﻣﺎﻋﻠﻴﻜﻲ ....
ﻃﻴﺐ ﺑﺲ ....
ﺣﺎﺝ ﺗﺒﺴﺒﺴﻲ .... ﺑﻌﺮﻓﻚ ﺍﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﻫﻴﻚ ....
ﺍﻃﻠﻊ ﻓﻴﻬﺎ : ﻳﻼ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ .... ﺍﻧﺘﻲ ﻗﻮﻳﺔ ﻛﺘﻴﺮ .... ﻭﻓﻴﻚ ﻧﻌﻤﻠﻴﻬﺎ .... ﻳﻼ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻃﻴﺐ ....
ﻳﻼ ﻫﺎﺗﻲ ﺃﻳﺪﻙ ﻣﻨﻂ ﺳﻮﺍ
ﻣﺴﻜﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺃﻳﺪ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ...... ﻭﺭﺟﻌﻮ ﺷﻮﻱ ﻟﻮﺭﺍ .... ﻭﻣﺸﻴﻮ ﻣﺸﻴﻮ ... ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺭﻛﻀﻮ .... ﺑﺲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺧﺎﻭﺯﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ... ﻓﻠﺘﺖ ﺍﻳﺪﻭ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻧﻂ ... ﺑﺎﻟﺰﻭﺭ ﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻣﺴﻜﻮ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻷﻥ ﺍﻟﻔﺠﻮﺓ ﻋﻢ ﺗﻜﺒﺮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺘﻲ .. ﻟﻚ ﻧﻄﻲ ﻳﺎ ﻫﺒﻠﺔ ؟؟؟
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻋﻢ ﻳﻠﻬﺚ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ : ﻳﺎ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ﻟﻴﺶ ﻓﻠﺘﻲ ﺍﻳﺪﻱ .... ﻟﻴﺶ ﺗﺮﻛﺘﻴﻨﻲ .... ﻛﻤﺎ ﺯﺻﻠﻨﺎ ﺳﻮﺍ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺒﻜﻲ : ﻡ ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﻋﻢ ﻗﻠﻚ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻛﺘﻴﺮ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﻘﻮﺓ : .... ﺃﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻣﻊ ﺃﻛﻠﺔ ﻟﺤﻮﻡ ﺍﻟﺒﺸﺮ ... ﻣﺎﻋﻢ ﺻﺪﻕ ﻛﻴﻒ ﻃﻠﻌﺘﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﻫﻨﻴﻚ ..... ﻭﻟﻚ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻛﻠﻨﺎ ﻣﻌﻚ ﻗﻮﻱ ﺣﺎﻟﻚ ﻭﻧﻄﻲ ﻳﻼ ﻣﺎﻓﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺣﺰﻣﺖ ﺃﻣﺮﻫﺎ : ﺑﻘﺪﺭ ‏( ﺗﺘﻨﻔﺲ ‏) ﻻﺯﻡ ﺍﻗﺪﺭ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻮﺭﺍ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﻣﻨﻴﺤﺔ ...... ﻭ ﺭﻛﻀﺖ ﺭﻛﻀﺖ ... ﺭﻛﻀﺖ ﻭﻧﻄﺖ .... ﺣﺴﺖ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﺑﻪ ﺍﻟﻨﻄﺔ ..... ﺣﺴﺖ ﺭﺡ ﺗﺼﻞ ﻟﺤﻀﻦ ﺃﻣﻬﺎ ﻭﺍﻷﻣﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻴﻬﻢ ...... ﻭﺇﺫ ﻫﺎ ﺗﻘﺮﺏ ... ﺑﺲ ﻣﺎﻭﺻﻠﻮﺍ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﻻ ﺃﺩﻳﻬﺎ ﻟﻠﺤﻔﺔ ... ﻓﻬﻮﺕ ﻟﺘﺤﺖ ﻋﻢ ﺗﺼﺮﺥ : ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺃﻣﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻲﻱ
.. ﻣﺎﺑﺘﻼﻗﻲ ﻏﻴﺮ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﺍﻧﻤﺴﻜﺖ ... ﺍﻃﻠﻌﺖ ﻟﻔﻮﻕ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ؟؟؟؟
ﻏﺎﺭﺯ ﺳﻴﻔﻮ ﺑﺎﻟﺸﺠﺮﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻉ ﺍﻟﺤﺎﻓﺔ .. ﻣﺎﺳﻜﻮ ﺑﺎﻳﺪ ... ﻭ ﻣﺎﺳﻚ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ .. ﻭﻫﻲ ﻋﻢ ﺗﻠﻮﻟﺢ ﺗﺤﺖ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺭﻛﺾ ﻣﺴﻚ ﺍﻟﺴﻴﻒ .... ﻭﺻﺮﺥ : ﺃﻧﺘﻮ ﻣﻨﺎﺡ ..... ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﻣﺴﻜﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻟﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﺖ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻨﻬﺎ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻣﺎﺳﻚ ﺍﻳﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻭﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﺎﺳﻜﻬﻢ ... ﻭﺃﺟﻰ ﻧﺒﻴﻞ ﻟﻴﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﻤﺴﻜﺔ ﺍﻟﺴﻴﻒ :....
.... ﻭﺍﻟﻔﺠﻮﺓ ﻋﻢ ﺗﻜﺒﺮ ﻭﺍﻟﻤﻲ ﻋﻢ ﺗﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﺧﺎﻟﻘﺔ ﺷﻼﻝ ﻓﻈﻴﻊ .... ﻭﺍﻟﻬﺎﻭﻳﺔ ﻟﺘﺤﺐ ﻛﺘﻴﺮ ﻛﺒﻴﺮﺓ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻟﺘﺤﺖ ﻭﺍﻟﻬﻮﺍ ﻣﺠﺮﻟﻪ ﻗﻮﻱ : ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ... ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ... ﺭﺡ ﺃﻭﻗﻊ .... ﻳﺎﺭﻳﺘﻨﻲ ﻣﺎ ﻧﻄﻴﺖ .... ﺍﺭﻓﻌﻮﻧﻲ ﺑﺘﺮﺟﺎﻛﻢ ...... ﻭﻝﻣﺤﺖ ﺷﻲ ﻭﻗﻊ ﻟﺘﺤﺖ . ‏( ؟؟؟؟ ‏)
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻋﻢ ﻳﺸﺪ ﺍﻟﺴﻴﻒ : ﺗﻤﺴﻜﻮﺍ ﻣﻨﻴﺢ ... ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ؟؟؟؟؟؟
ﻟﻚ ﺷﻮ ﺷﺎﻳﻐﻨﻲ ﻋﻢ ﺃﻟﻌﺐ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﺭﺡ ﻧﻨﻔﺪ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ .... ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ‏( ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺷﺎﻓﺘﻮ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ... ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻛﺘﻴﺮ ......
ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ .... ﻣﺎﻋﻢ ﺻﺪﻕ ... ﻻﺍﺍﺍﺍ ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺖ .... ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ...... ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺨﺒﻲ ﺗﺤﺖ ﻫﺎﻟﻘﻨﺎﻉ ...... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ .... ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺖ .... ﻻﺍﺍﺍﺍﺍ ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﻗﻌﻘﺎﻉ .... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﻧﺖ ﻫﻮ ..... ﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﺷﻔﺘﻮ ﻣﻴﺖ ....... ﻟﻚ ﺍﺣﻜﻲ ... ﻣﻴﻦ ﺃﻧﺖ ... ﻭﻣﻴﻦ ﻫﺪﺍﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻔﺘﻮ ﻫﻨﻴﻚ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ... ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻱ ﻛﺬﺏ ﻉ ﺣﺎﻟﻲ ﻭﻗﻮﻝ ﺃﻧﻮ ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺖ ..... ﻭﻫﺪﺍﻙ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻘﻠﻲ ﺭﺡ ﻳﻄﻖ ﻳﺎ ﻧﺎﺱ ..
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : .... ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻫﻮ ﺃﻧﺎ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﻛﻴﻒ ... ﻫﺪﺍﻙ ﻧﻴﺖ ﺃﻧﺎ ﺷﻔﺘﻮ
ﺻﺢ ﺷﻔﺘﻴﻨﻲ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﺼﻮﺗﻚ ﻭﻧﻔﺴﺢ ﻭﻣﺴﻜﺔ ﺍﻳﺪﻙ .... ﺑﺲ ﺃﻧﺘﻲ ﻣﺎ ﺗﺄﻛﺪﺗﻲ ﻣﻦ ﻣﻮﺗﺘﻲ ... ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺗﺘﺤﻘﻘﻲ ﻣﻦ ﻧﺒﻀﺎﺗﻲ ﺣﺘﻰ ... ﻛﻨﺘﻲ ﺧﺎﻳﻔﺔ ... ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﺗﻌﻤﻠﻲ ....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻛﺘﻴﺮ : ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ....... ﻟﺤﻈﺔ ﺷﻮﻱ ... ﺃﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﺗﺮﻛﺘﻨﺎ ﻭﺭﺣﺖ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺃﺻﻼ ؟؟؟
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺭﺣﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﻃﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﺳﻌﻴﺪﺓ .....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻟﻤﺎ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻷﻧﻜﻢ ﻗﺘﻠﺘﻮ ﺍﻟﻜﻞ .... ﻭ .... ﺻﺢ ... ﺃﻧﺖ ﻣﺎ ﺧﻠﻴﺖ ﺣﺪﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﻳﻄﻠﻊ ﻟﻔﻮﻕ ﻭﻳﻘﺘﻞ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ .... ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺭﻣﻴﺖ ﺃﻧﺖ ﺍﻟﺪﻭﺍ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩ ..... ﻗﺘﻠﺖ ﺍﻟﻜﻞ ﻣﺎﻋﺪﺍ !.....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﻋﺪﺍﻧﻲ ..... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻫﻤﻠﺖ

ﻟﺤﻈﺔ ﺷﻮﻱ
ﺃﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺷﻮ ﻓﻲ ﺑﻘﻠﺐ ﺍﻷﻛﻞ ... ﻟﻬﻴﻚ ﺭﻣﻴﺘﻮ ﻋﻨﻲ .... ﺻﺢ .... ﻣﺎﺗﻘﻮﻝ ..... ﻟﻚ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺑﻜﻞ ﺷﻲ ﻋﻢ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻭﺑﺎﻵﺧﻴﺮ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﻋﺼﺎﺑﺔ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻜﺮﺗﻚ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻄﺒﺎﺥ ؟؟؟ !!!! ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻭﺍﻟﻮﺣﺸﻴﺔ ... ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺷﻮ ... ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻄﺒﺎﺥ ﻣﻮ ﺍﺑﻮﻙ ..... ﻭﺃﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺗﻠﺤﻘﻨﺎ ﺃﻧﺎ ﻭﻧﺪﻯ ﻣﻦ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻣﺎ ﻓﻘﺖ ﻟﻠﻮﻗﺖ ﻣﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺑﺎﻟﻐﺎﺑﺔ؟؟؟؟ﻣﻌﻘﻮ
ﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻝ .... ‏( ﺗﺒﻜﻲ ‏) ﺍﺣﻜﻲ ... ﺍﺣﻜﻲ ﺑﻘﻰ .... ﻧﺸﻒ ﺩﻣﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻢ ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺑﻌﻴﻮﻧﻲ ... ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺄﻳﺪﻙ ﻟﻌﺒﺔ ........ ﻟﻚ ﻛﻨﺖ ﻣﻔﻜﺮﺗﻚ ... ﻣﺎﺑﺘﺤﻜﻲ ....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ :
ﻟﻚ ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺍﺳﻤﻊ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻓﻴﻚ ﻭﺑﻘﻠﺒﻚ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ .... ﻋﻤﺰﺣﺴﻚ ﻣﻦ ﺟﻮﺍﺗﻲ
ﺃﺳﺮﺗﻴﻨﻲ ﺑﺠﻤﺎﻟﻚ ﻭﻗﻮﺗﻚ ..... ﻭﻛﺒﺮﻳﺎﺋﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﻣﺘﻠﻮ ...
ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻣﻨﻲ ....
ﻟﻚ ﺑﺪﻱ ﺭﺩﻟﻚ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻴﻪ ﻣﻌﻲ ﻭﻗﺖ ﻛﻨﺎ ﺻﻐﺎﺭ
ﺃﻧﺎ ؟؟؟؟
ﻗﺮﺭﺕ ﺃﺣﻤﻴﻜﻲ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻷﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﺘﻌﺮﺿﻮﻟﻚ ... ﻣﻦ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺪﺍﻓﻌﻲ ﻋﻨﺎ ﻭﻗﺖ ﻛﻨﺎ ﻫﻨﻴﻚ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ . ﻧﺴﻴﺘﻲ .. ﻛﻴﻒ ﺗﺮﻭﺣﻲ ﺗﻤﺴﻜﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻭﺗﺒﻌﺪﻱ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ ..... ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻗﺪﻙ .....
ﺗﺬﻛﺮﺕ .... ﺑﺲ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﻧﺖ ﻣﻦ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟﻮﻗﺖ ؟؟؟ﻋﻢ ﺗﺘﻘﻨﻊ ﻋﻨﻲ ...
ﻷﻥ ﺑﻌﺮﻑ ﻣﺎﺑﺘﻘﺒﻠﻲ ﺣﺪﺍ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻌﻚ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﻭﻳﺪﺍﻓﻊ ﻋﻨﻚ ... .... ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺃﺗﺮﻛﻚ ﻣﻦ ﻭﻗﺘﻬﺎ ... ﻭﺷﺰﻏﻚ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻟﺒﻌﻴﺪ ... ﻭﺻﻤﻤﺖ ﺃﺣﻤﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ........ ﺃﺣﻤﻲ ﺍﻟﻠﻲ ... ﺃﺥ ﺍﻳﺪﻱ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺍﻟﻮﺯﻥ ﺗﻘﻴﻞ ... ﻣﺎﻋﻢ ﺑﻘﺪﺭ ﺃﺗﺤﻤﻞ ......
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﺭﻓﺎﻋﻮﺍ ﺣﺎﻟﻜﻢ ... ﺧﻠﺼﻮﻧﺎ ....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺭﺡ ﻳﻮﻗﻊ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻣﻦ ﻣﺤﻠﻮ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ....... ﻳﻼﺍﺍﺍﺍﺍ ﻫﺎﺗﻮ ﺍﻳﺪﻛﻢ ﺑﺴﺮﻋﺔ ....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻻﺯﻡ ﺗﻨﻔﺪﻱ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ .....
ﺵ ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ
ﻗﺼﺪﻱ ..... ﻻﺯﻡ ﺗﻄﻠﻌﻲ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ..... ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺃﺗﺮﺭﻙ ﺗﻤﻮﺗﻲ ﺃﻭ ﺷﻮﻓﻚ ﻋﻢ ﺗﻤﻮﺗﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻫﻴﻚ ... ﺿﻠﻴﺖ ﺃﺣﻤﻴﻜﻲ ﻟﻮﺻﻠﺖ ﻟﻬﻮﻥ ... ﻳﻤﻜﻦ ﺧﻠﺺ ﺩﻭﺭﻱ ﻭﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻋﻠﻴﻚ ....
ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ . ﻟﻴﺶ ... ﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺳﺎﻭﻳﺘﻮ ﺑﺪﻙ ﺗﺘﺨﻠﻰ ﻋﻨﻲ ....... ﻟﻴﺶ ﻳﺎ ﺃﺧﺮﺱ .. ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ‏( ﻋﻢ ﺗﺘﺬﻛﺮ ‏) ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺴﺘﻘﺼﺪ ﺗﺮﻣﻲ ﺍﻟﺸﻮﺭﺑﺔ ﻉ ﺍﻷﻣﻴﺮ .... ﻻ ... ﻷ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺧﻠﺼﻚ ﻣﻨﻮ . ﻭﻫﻸ ‏( ﺻﺮﺥ ﺑﻜﻞ ﻭﻗﻮﺗﻮ : ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﺍﺍﺍﺍﻥ ﻣﺴﻴﻜﻬﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ‏) ﻣﺴﻚ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻮ ﻭﺭﻓﻌﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ﻭﻫﻮ ﻋﻢ ﻳﺼﺮﺥ ..... ﺣﺘﻰ ﻣﺴﻜﻠﻬﺎ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺍﻳﺪﻫﺎ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﺭﺡ ﻳﻔﻠﺖ ﺍﻟﺴﻴﻒ ..... ﻫﺎﺕ ﺃﻳﺪﻙ ﺃﻧﺖ ﻛﻤﺎﻥ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻳﻠﺤﻖ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺻﺎﺭﻭﺍ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻭﺣﺪﺓ ...... ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺤﻜﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺳﻤﻌﻲ
ﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﻫﺎﺩ ﻟﺴﻰ ﺑﺪﻱ ﺃﺳﻤﻊ ﻛﻤﺎﻥ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺑﺪﻱ ﻣﻨﻚ ﺗﺴﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻋﻠﻰ ﺷﻮ؟؟؟
ﻉ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﺴﻰ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻓﻴﻪ . ‏( ﺍﻧﺰﻟﻖ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻣﻮ ﺑﻘﻴﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﺷﻲ ‏) ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻣﻞ ﻫﻴﻚ ﻟﺤﻤﺎﻳﺘﻚ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ...... ﻭﻫﻸ ... ﻳﻤﻜﻦ ﺻﺎﺭ ﻭﻗﺘﻲ .... ﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ..
ﻻ ﻻ ..... ﻳﺎﺍﺍﺍ ﻗﺒﻄﺎﻥ ... ﺳﺎﻋﺪﻧﺎ ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ......
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻻﺯﻡ ﺷﻮﻑ ﺍﺑﻲ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎ ﻓﻮﻕ ........‏( ﻭﺍﻧﻔﻠﺖ ﺍﻟﺴﻴﻒ .... ﻭﻭﻗﻊ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺘﺤﺖ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻴﻮﻥ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﺣﺴﺖ ﺑﻘﻠﺒﻬﺎ ﻭﻗﻊ ﻣﻌﻮ ...
... ﺷﺪ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻔﻮﻕ ..... ﻭﻫﻲ ﻣﺘﺪﻫﻮﺭﺓ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺗﻌﺒﺎﻧﺔ ﻛﺘﻴﺮ .... ﺻﻔﻨﺎﻧﺔ ﻭﻋﻢ ﺗﺪﻣﻊ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺣﺎﻭﻟﻨﺎ ﻧﺴﺎﻋﺪﻭ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ...... ﻟﻚ ﻧﺒﻴﻞ ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺷﻮ ﻫﻮ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺻﺢ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﻱ ... ﺻﺢ
ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻣﺎ ﺣﻜﻴﺘﻠﻨﺎ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﻴﻚ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺑﺪﻭ ﺍﻧﺎ ﺷﻮ ﺩﺧﻠﻨﻲ .... ﻟﺘﺤﻄﻮ ﺍﻟﺤﻖ ﻋﻠﻲ .. ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ .. ﻳﻼ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻗﺎﻣﺖ ﻳﻼ ﺍﻣﺸﻮ .....
ﻣﺸﻴﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺒﻴﻞ ... ﺑﻘﻠﺐ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺻﺪﻣﺔ .... ﻭﻫﻨﻦ ﻋﻢ ﻳﻤﺸﻮﻭﺍ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻧﺎ ﺗﻌﺒﺖ ﻛﺘﻴﺮ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻭﺃﻧﺎ ﻫﻴﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺭﺡ ﻧﺼﻞ ﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺍﻟﻜﺌﻴﺒﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﻮ ﻣﺘﺤﻤﻞ ﺑﻨﻮﺏ ... ﻭﻟﺴﻰ ﺑﺪﻧﺎ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﺬﺋﺐ ﻭﺑﺪﻧﺎ ﺃﺿﺤﻴﺔ .....
ﻧﺒﻴﻞ : ﺩﺍﺭ ﻭﺟﻬﻪ : ﺷﻮ ﺑﺘﻨﻘﻮﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﺎ ... ‏( ﻭﻭﻗﻊ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻮ ﻣﻨﺘﺒﻪ ﻟﻘﺪﺍﻣﻮ .... ﻋﻢ ﻳﺼﺮﺥ : ﺁﻩ ﻩ ﻩ ﻩ ﻩ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﺡ ﻫﺎﺩ ؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﺮﺧﺖ : ﻧﺒﻴﻞ ﻧﺒﻴﻞ .... ﻭﻳﻦ ﺍﺧﺘﻔﻴﺖ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﺎﺗﻜﻮﻥ ﺍﻧﺨﺴﻔﺖ ﻓﻴﻪ ﺍﻷﺭﺽ ....... ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻨﺎﺩﻱ ... ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .... ﻧﺒﻴﻞ ...... ﺑﺲ ﺻﻮﺗﻮ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻣﺴﻤﻮﻉ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺎﺕ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺷﻮﻑ .. ﺷﻮﻑ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : !!!!..... ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺎﻟﺤﻜﻲ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻟﺤﻔﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﻃﻮﻳﻠﺔ ﻛﺘﻴﺮ ﻛﺄﻧﻮ ‏( ﻟﺴﻰ ﻣﺎ ﻛﻤﻠﺖ ﺟﻤﻠﺘﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺻﺎﺭ ﻓﻲ ﻫﺰﺓ ﺍﺭﺿﻴﺔ ... ﻭﻗﻌﺖ ﺍﻟﺘﻨﻴﻦ ﺳﻮﺍ ‏) ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺃﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ
ﻳﺘﺒﻊ .....

ﻋﻢ ﻳﺘﻤﻌﻦ : ﻟﻤﻴﻦ ﻫﺎﻟﺴﺘﺮﺓ ﻳﺎﺳﻌﻴﺪﺓ ؟؟؟ !!! ﻟﻚ ﻗﻮﻟﻲ .... ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻧﻔﺴﻬﺎ ؟؟؟ﻣﻮ ﻫﻴﻚ ﻭﻻ ﺃﻧﺎ ﻏﻠﻄﺎﻥ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻡ ﻣﺎ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻗﻮﻟﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺷﺒﻚ ﻣﻠﺒﻜﺔ ؟؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﺣﻤﻤﻢ ... ﻟﺪﻱ ﺃﻥ ﺃﻗﻮﻝ ﺃﻧﻮ ﺃﻛﻴﺪ ﺍﺍﻟﻲ ﺟﻤﻊ ﻫﺎﻟﺪﻫﺐ ﺑﺪﻭ ﻳﺮﺟﻊ ﻳﺎﺧﺪﻭ ﻭﻣﻔﻜﺮ ﻳﻬﺮﺏ ﻓﻴﻬﻢ ﻟﺤﺎﻟﻮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ
ﻳﻌﻨﻲ .... ﺭﺡ ﻗﻠﻜﻢ .... ‏( ؟؟؟ ‏)
ﻭﺑﻌﺪ ﺷﻮﻱ ...... ﻓﺎﺕ ﻭﻣﻌﻮ ﻛﻴﺲ ﺍﻟﺬﻫﺐ ......... ﺣﻄﻮ ﺑﻬﻞ ﺍﻷﺭﺽ ﻋﻢ ﻳﻠﻬﺚ .... ﻭﺇﺫ ﺑﻴﺤﺲ ﺑﺸﻲ ﺻﻮﺕ ﻭﺭﺍﻩ ﻭ . ﺑﻴﺘﻔﺎﺟﺄ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺍﻗﻊ ﻉ ﺍﻷﺭﺽ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ؟؟؟ﻫﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻫﻮﻥ
ﻻ ﺟﺪ ... ﻭﻳﻦ ﺑﺪﻱ ﻛﻮﻥ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟؟؟ﻭ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﻮﻥ ؟؟؟
ﺃﺣﻤﻤﻤﻢ ﻋﻢ ﻋﻢ ...
ﻋﻢ ﺷﻮ ؟؟؟؟ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ ﻳﺎ ﺣﺮﺍﻣﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﺍﻧﺎ ﺣﺮﺍﻣﻲ ﻳﻠﻠﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻓﺎﻳﺘﺔ ﺳﺮﻗﺔ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺳﺎﻛﺖ ﻫﺎ
ﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﻛﻨﺖ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻣﺎﺷﻔﺘﻚ ﺑﻨﻮﺏ
ﻛﻨﺖ ... ﻫﻮﻭﻭ ﺍﺣﻢ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ﻳﻌﻨﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻻ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻗﻠﻠﻲ .. ﻭﻳﻦ ﻛﻨﺖ ﻭﻗﺖ ﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﻤﺬﺑﺤﺔ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ؟؟؟
ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺨﺒﻲ
ﻭﻳﻦ ؟
ﺑﺎﻟﻘﺎﺭﺏ ... ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ﻣﺎﻟﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺃﻋﺮﺏ ﻓﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﻫﻨﻴﻚ ....
ﻳﺎ ﻛﺬﺍﺏ ....
ﻟﻪ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺃﻧﺎ ﻛﺬﺍﺏ
ﺃﻱ ﻭﻛﺬﺍﺏ ﻛﺒﻴﺮ ... ﺃﻧﺎ ﺩﻭﺭﺕ ﺑﺎﻟﻘﻮﺍﺭﺏ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺃﻃﻠﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺎﻟﻘﻴﺘﻚ ..... ﻭﻣﻨﻴﻦ ﺟﺎﻳﺐ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺬﻫﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ... ﺁﻩ ﻣﺎﺗﺤﻜﻲ ؟؟؟؟ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻭﻳﻦ ﺳﺘﺮﺗﻚ ؟؟؟ﻟﻴﺶ ﺷﺎﻟﺤﻬﺎ
ﺳﺘﺮﺗﻲ ... ﺍﻱ .. ﺍﻧﺸﺮﻃﺖ
ﻛﻴﻒ ؟
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻫﺮﺏ ﻭﺃﺻﻞ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ .... ﺑﺲ ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻲ ﺍﻟﺬﺋﺐ
ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻣﺎ ﺃﻛﻠﻚ ؟؟
ﻳﻴﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻮ ﺗﺸﻮﻓﻲ ﻫﺮﺑﺖ ﺑﺄﻋﺠﻮﺑﺔ ....
ﻣﻤﻤﻤﻢ ﺻﺪﻗﺘﻚ .... ﻭﻣﻨﻴﻦ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻤﺠﻮﻫﺮﺍﺕ ....
ﻟﻘﻴﺘﻬﻢ ﺻﺪﻓﺔ ﺑﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ﻭﺟﺎﻳﺔ ﺁﺧﺪﻫﻢ ﻣﻌﻲ ... ﺑﺲ ﻭﻳﻦ ﺟﻤﺎﻋﺘﻚ
ﺟﻤﺎﻋﺘﻲ ... ﻣﻴﻦ ﻗﺼﺪﻙ ؟
ﺃﻧﺎ ﺷﻔﺘﻜﻢ ﻫﻨﻴﻚ ﻣﺮﺑﻄﻴﻦ
ﻣﻤﻤﻢ ﻭﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺗﺠﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﺎ
ﻫﻬﻪ ﻣﺎﺑﻴﻨﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﻚ .. ﺷﻮﻓﻲ ﻛﻴﻒ ﺇﺟﻴﺘﻲ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺴﻌﺪﺍﻧﺔ ... ﺑﺲ ﻻﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﺎﺗﻮ ....
ﺷﻜﻠﻚ ﺑﺪﻙ ﻳﺎﻧﻲ ﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻮﺕ
ﻟﻪ ﻳﺎﺳﻌﺪﻭﻧﺔ ﻣﺎﺣﺒﻴﺘﻬﺎ ﻣﻨﻚ ﻫﻲ ﻫﺎ .... ﺗﻌﻲ ﻧﺘﻘﺎﺳﻢ ﺍﻟﺪﻫﺒﺎﺕ
ﺑﺲ ﻣﺎﺣﻜﻴﺘﻠﻲ ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﻄﻠﻊ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ؟ !
ﻗﻠﺘﻠﻚ ﻫﺮﻳﺒﺔ
ﻛﻴﻒ ﻫﺮﻳﺒﺔ .... ﻟﻚ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺮﺍﺳﺔ ﺧﺎﺻﺔ
ﻭﻃﻠﻊ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻜﺘﻒ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻧﺎ ﺩﺧﻠﺘﻮ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻧﺒﻴﻞ؟؟؟؟ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻣﺮﺑﻂ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ... ﻧﺤﻨﺎ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻫﻴﻚ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﺷﺮﻛﺎﺀ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻷ .. ﻷ ﻣﺎﻋﻢ ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﺃﺳﻤﻌﻮ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﺰﻋﻮﺝ : ﺻﺢ ﺍﻟﻨﺬﻝ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﻐﻴﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ .... ﻳﺎﺭﻳﺘﻨﻲ ﺗﺮﻛﺘﻚ ﺗﺤﺘﺮﻕ ﺑﺎﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ
₩₩₩₩₩
ﻭﻓﺎﺗﻮ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻭﺑﺄﻳﺪ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺷﻌﻠﺔ ..... ﺍﻟﺠﻮ ﻛﺌﻴﺐ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﻣﺒﻴﻦ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻣﻬﺮﻫﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﻳﻖ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭﺍﻟﻐﺒﺮﺓ ﻣﻜﻮﻣﺔ ...
ﺍﻷﺥ ﺍﻷﻛﺒﺮ : ﻫﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ .... ﻛﺤﺤﺤﺢ ﻛﺢ ﻛﺄﻧﻮ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺨﺮﺍﺏ ....
ﻧﺠﻢ : ﺧﻠﺼﻮﻧﺎ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺮﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﻭﻧﻤﺸﻲ ﻳﻼ ﺑﻘﻰ ....
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻃﻮﻝ ﺑﺎﻟﻚ ﺑﺮﻛﻲ ﻣﻨﻼﻗﻲ ﺷﻲ ﻫﻮﻥ !!!
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻧﻼﻗﻲ ﺷﻲ ...
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻟﻚ ﻳﺎ ﻓﻬﻴﻢ ﺷﻜﻠﻮ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ ﺣﺘﻰ ﻧﺸﻮﻑ ﺇﺫﺍ ﻓﻲ ﺷﻲ ... ﺃﺻﻼ ﻛﻞ ﻃﻠﻌﺘﻨﺎ ﺑﺎﻷﺻﻞ ﻟﻨﺸﻮﻑ ﻏﺮﺍﺿﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻮﻥ ﺷﻮ ﻧﺴﻴﺘﻮ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺫﻫﺐ ﻭﻣﺼﺎﺭﻱ .... ﺑﺲ ﻣﺎﻋﻢ ﺷﻮﻑ ﺷﻲ !.....
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻓﻮﺗﻮﺍ ﻟﺠﻮﺍ ﻛﻤﺎﻥ ﺇﻻ ﻣﺎﻧﻼﻗﻲ ﺷﻲ .....
ﻧﺠﻢ : ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﺮﻓﻊ ﻫﺎﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ... ﺧﻠﺼﻮﻧﻲ ﺑﻘﻰ ﺑﺪﻱ ﺍﺭﺟﻊ ﺷﻮﻑ ﺃﻣﻲ ﻣﺎﻟﻲ ﻗﻠﺐ ﺃﺗﺮﻛﻬﺎ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﻫﻨﻴﻚ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﺷﺒﻚ ﻳﺎ ﻧﺠﻢ ﻃﻮﻝ ﺑﺎﻟﻚ ﺷﻮﻱ ﺷﻮ ﺭﺡ ﻳﺼﻴﺮ ﻳﻌﻨﺲ
ﻧﺠﻢ : ﻟﻴﺶ ﺣﺎﺳﺲ ﺃﻧﻮ ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﺄﻣﻲ .... ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺢ ﺃﺭﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﺑﺲ ‏( ﺣﺲ ﺑﻐﺼﺔ ‏) ﺍﺥ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﺷﺒﻚ ﻧﺠﻢ ﻣﺘﻔﻲ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺣﺎﺳﺲ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻣﺨﺒﻰ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻳﻲ .... ﻛﺄﻧﻜﻢ ﻋﻢ ﺗﺪﻭﺭﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻣﺄﻛﺪﻳﻦ ﻣﻨﻮ
ﺍﻷﻭﺳﻂ ﻣﻠﺒﻚ : ﻻ ﻻ ﻣﺎﻓﻲ ﻫﻴﻚ ﺷﻲ ..... ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻨﺎ ﻣﻨﺤﺐ ﻧﺸﻮﻑ ﻭﻧﺘﻔﺤﺺ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻧﺠﻢ : ﻣﻤﻤﻢ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ .... ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﺮﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﺃﻭﻝ ﺍﻟﺸﻲ ....
ﺍﻷﻛﺒﺮﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ : ﺭﻓﻌﻮﺍ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻭﻏﺎﻟﻲ ﻋﻢ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ
ﻏﺎﻟﻲ : ﺑﺮﺍﺑﻮ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ .... ﻳﻼ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﺒﻴﻨﻤﺎ ﻧﻮﺻﻞ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻧﺠﻢ : ﻟﻮﻳﻦ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ !! ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺍﺭﺟﻊ ... ‏( ﺻﺮﺥ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ‏) ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ ... ﺗﻌﺎﻝ ﺷﻮﻑ ... ﺗﻌﺎﻝ
ﻣﺴﻚ ﻏﺎﻟﻲ ﺍﻟﻨﺎﻇﻮﺭ ... ﻭﺷﺎﻑ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻮ ... ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﻨﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﻤﻜﺮ ﻛﺒﻴﺮ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺩﺭﺓ : ﻟﻮﻳﻦ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ ﻭﺻﻠﻨﺎ؟
ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻨﻴﻚ ... ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺟﻤﺠﻤﺔ .. ﺟﻤﺠﻤﺔ ﻗﺎﺑﻌﺔ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﺒﺤﺮ
ﺩﺭﺓ : ﺃﻱ ﺍﺑﻲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ... ﺷﺒﻬﺎ
ﻫﻲ ﺑﺪﻧﺎ ﻧﺮﻭﺡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻓﻲ ﺃﻣﺎﻧﺔ ﻭﻻﺯﻡ ﺁﺧﺪﻫﺎ .....
ﻃﻴﺐ .. ﺑﺲ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺑﺘﺨﻮﻑ ﺷﻮﻱ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺍﻱ ﻳﻼ ﺟﻬﺰﻱ ﺣﺎﻟﻚ
ﻭﻗﻔﻮ ﺍﻷﺧﻮﺓ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ
ﻧﺠﻢ : ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺍﺭﺟﻊ ﻳﻀﺮﺏ ﻫﺎﻟﻘﻴﻄﺎﻥ ﺷﻮ ﺑﻴﺴﻢ ﺍﻟﺒﺪﻥ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﺃﻣﺸﻮ ﻟﻨﺸﻮﻑ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻭﻧﺴﻮﻗﻬﺎ ﻳﻼ ....
ﻫﻔﻔﻔﻒ ﺃﻣﺸﻲ
ﻭﻋﻨﺪ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ
ﻭ ﻫﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻟﻚ ﺗﻌﺎﻟﻮ ﺷﻮﻓﻮﺍ ﺷﻮﻓﻲ ﺟﻮﺍﺗﻬﺎ ؟؟؟؟ ﺗﻌﻮ ﺗﻌﻮ ... ﺷﻮﻓﻮﺍ ﺷﻮ ﻟﻘﻴﺖ .....
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻭﺍﻭ ﺷﻮ ﻫﺎﺩ .... ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺤﻠﻢ ﻓﻴﻪ ﺑﻜﺘﻴﺮ ....
ﻧﺠﻢ : ﻟﻚ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺢ
ﺭﺍﻳﺢ ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ
ﻧﺠﻢ : ﻻ ﻻ ﻻﺗﺨﺒﺮﻭ
ﻟﻚ ﻟﻴﺶ
ﻧﺠﻢ : ﻻ ﺗﺨﺎﻑ ﻫﻮ ﺑﻴﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ ﺟﺎﺑﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ .... ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻮ ﺷﻮ ﻧﺬﻝ .. ﻣﺎ ﺑﻴﻜﻔﻲ ﺭﺍﺡ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ ﺑﺪﺍﻝ ﺑﺤﺎﺭﺗﻮ ..... ﺑﺤﺲ ﺑﻌﻴﻮﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ ؟ﻣﻦ ﻣﻴﻦ ﻳﻌﻨﻲ
ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﺼﻞ ﻟﻠﺒﻄﻴﺦ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﻨﺤﻜﻲ ... ﻟﻨﺸﻮﻑ ﺷﻮ ﺑﺪﻭ ﺑﺎﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻔﻔﻔﻒ
ﺍﻻﻭﺳﻂ ﺑﺘﻔﻜﻴﺮ : ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ..... ﺧﻠﺺ ﻣﺘﻞ ﻣﺎ ﺑﺪﻙ .....

ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﺷﺮﺣﻴﻠﻲ ﺃﻛﺘﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﻫﻮﻥ ..... ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﻓﻴﻪ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻣﻊ ﺍﻷﻣﻴﺮ ... ﻭﺑﻨﺺ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻫﻲ ﺗﺮﻛﺘﻮ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻟﺘﻠﺘﻘﻲ ﺑﻮﻟﻴﺪ ..... ﺣﺒﻴﺐ ﻗﻠﺒﻬﺎ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻢ ﺗﺨﻮﻧﻚ ﻣﻌﻮ ﻃﻮﻝ ﻫﺎﻟﻮﻗﺖ ﻭﺃﻧﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﺧﺒﺮ ﻧﺎﻳﻢ ﻋﻠﻰ ‏( ﻭﺩﺍﻧﻚ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﻴﺪ :
ﻭﻟﻴﺪ : ﻻ ﻻ ﻣﺎ ﺻﺎﺭ ﻻ ﺗﺼﺪﻗﻬﺎ ... ‏( ﺗﻨﻔﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻣﻊ ﻭﻟﻴﺪ ﻷﻧﻬﺎ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻫﻴﺔ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺍﻟﺬﻫﺐ ... ﺑﺲ ﺍﻟﻐﻠﻄﺔ ﻟﻤﺎ ﺿﺎﻉ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺑﺎﻟﻤﻤﺮ ﺍﻟﺴﺮﻱ ﻭﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﻟﻘﺘﻮ ...... ﻭﻟﻤﺎ ﺻﺎﺭ ﻫﺎﻟﺸﻲ .. ﻭﻟﻴﺪ ﻣﺎ ﺗﺤﻤﻞ ﻭﺿﺮﺑﻬﺎ ﻛﻒ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ... ﻣﺎ ﺑﺘﺘﺬﻛﺮ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﻭﺟﻪ ﺟﻤﻴﻠﺔ ....
ﻧﺒﻴﻞ ﻏﺺ ﻭﺍﺗﺪﺍﻳﻖ : .... ﻛﻤﻠﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺪﻭ ﺣﺪﺍ ﻟﻴﻜﻤﻞ .. ﻳﻌﻨﻲ ﺃﺿﺤﻴﺔ ...... ﻫﻮ ﺑﻴﻌﺮﻑ ... ﺑﺲ ﻫﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﺬﺋﺐ .....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻃﺐ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻟﺬﺋﺐ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻴﻜﻮﻥ ﻟﻌﺐ ﺑﻌﻮﺍﻃﻔﻬﺎ ... ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﺳﺄﻟﻮ ﻟﻴﻜﻮ ﻗﺪﺍﻣﻚ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﺣﻜﻲ ﻳﺎ ﻭﻟﻴﺪ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﺧﻠﻠﺺ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﻸ ...
ﻭﻟﻴﺪ : ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻫﻲ ﻛﺬﺍﺑﺔ ﻭ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻛﻴﻒ ﺃﻧﺎ ﻛﺬﺍﺑﺔ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﻘﻒ ﺍﻟﻘﻤﺎﺵ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ ﻟﺠﻤﻴﻠﺔ .... ﺷﻮﻑ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .. ﻫﻲ ﺳﺘﺮﺓ ﻭﻟﻴﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﺟﺒﺘﻠﻮ ﻳﺎﻫﺎ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻤﻠﻚ ... ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻘﻤﺎﺵ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﻊ ﺟﻤﻴﻠﺔ ... ﺷﻮﻑ ﻛﻴﻒ ﺑﻴﻄﺎﺑﻘﻮ ... ﻟﻚ ﺃﻧﺖ ﺷﻮﻑ ﻭﺗﺄﻛﺪ
ﺍﻃﻠﻊ ﻧﺒﻴﻞ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻭﻭﺻﻞ ﺍﻟﻘﻄﻊ ﺑﺒﻌﻀﻬﺎ ﻃﻠﻊ ﺻﺢ ... ﻗﺮﺏ ﻭﺍﻟﺪﻣﻊ ﺑﻌﻴﻨﻮ : ﻳﺎ ﺧﺎﻳﻦ ... ﻣﺎﻟﻚ ﺃﻣﺎﻥ ... ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺖ ﺑﺠﻤﻴﻠﺔ ... ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﻤﻠﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﺎ ﺣﻘﻴﺮ
ﻭﻟﻴﺪ ﺑﻌﻴﻦ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ ﻏﺎﺩﺭﺓ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﺗﻐﻤﺾ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ... ﻭﺭﺡ ﻓﺮﺟﻴﻬﺎ ﺷﻐﻠﺔ ﻛﺘﻴﺮ ﺣﻠﺔ
ﻭﻗﻔﺘﻬﺎ ﺑﺄﺩﻳﻲ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺍﻷﺿﺤﻴﺔ ..... ﻭﺛﺒﺘﺘﻬﺎ ﻣﻨﻴﺢ .... ﻭﻫﻮﻥ ﺍﻟﺬﺋﺐ ﺃﺟﻰ ﻭﻣﺴﻚ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺭﺍﻓﻌﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ... ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺎﺳﻜﺔ ﺑﻘﺒﺔ ﺳﺘﺮﺗﻲ ﻓﺘﻤﺰﻉ ﻭﺿﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺄﺩﻳﻬﺎ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻃﺒﻌﺎ ﻭﻫﺮﺑﺖ ﻣﻜﻤﻞ ﻟﻘﺪﺍﻡ .... ﻋﻢ ﺗﺴﺘﻨﻰ ﻭﺻﻮﻟﻨﺎ ....
ﻭﻟﻴﺪ : ﺗﻤﺎﻣﺎ ....
ﺻﺮﺥ ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ
ﻧﻌﻢ
ﻃﻠﻊ ﻣﺮﻛﺐ ﻟﺒﺮﺍ ... ﻭﺧﻮﺩ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺑﺘﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﺣﻄﻬﻢ ﻣﻌﻚ ....
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ
ﺻﺮﺥ : ﻧﻔﺬ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ ... ﺑﺴﺮﻋﺔ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﺎﺩ ﺫﻫﺒﻨﺎ ﻭﺣﻘﻨﺎ ﻻ ﺗﺠﻦ ....
ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﺍﻧﺎ ﻫﻸ ﻋﻘﻠﺖ ﻭﺷﻔﺖ ﺣﻘﻴﻘﺘﻚ ﺍﻟﻮﺳﺨﺔ ... ﺃﻧﺖ ﺑﻠﻐﺖ ﻋﻨﻨﺎ ﻟﻠﻘﺒﻴﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﺘﻔﺮﺩ ﺑﻜﻞ ﺷﻲ ﻟﺤﺎﻟﻚ ..... ﻣﺎﺧﻄﺮﻟﻚ ﺗﺸﻮﻑ ﺣﺪﺍ ﻫﻮﻥ .... ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻚ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﻤﻤﺮ ﺍﻟﺴﺮﻱ ﺑﺎﻟﺮﺟﻌﺔ ... ﻟﻬﻴﻚ ﺻﺮﺕ ﺗﻮﺩﻱ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺑﺴﺮﻋﺔ ...... ﻳﺎ ﺧﺎﻳﻦ ﻻﺯﻡ ﺗﻤﻮﺕ ...... ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﻋﻤﻴﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﻠﺘﻚ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺴﺮﻋﺔ ......
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺗﻠﻌﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﺻﺤﻲ ﺃﻧﻚ ﻭﺍﻃﻲ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻧﺒﻴﻞ ﺳﻤﻌﻨﻲ
ﻟﻚ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﺘﻴﺮ ... ﺻﺎﺭ ﺩﻭﺭﻙ ﺗﺴﻤﻌﻨﻲ ﻫﻸ ..... ﺳﺤﺎﺏ ﺳﻴﻔﻚ ...
ﺷﻮ ... ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ
ﻧﺰﺍﻝ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ .... ﺗﺤﺮﻙ ....
ﺭﻓﻊ ﻭﻟﻴﺪ ﺳﻴﻔﻮ ﺑﻘﻮﺓ : ﻣﺎﺷﻲ .... ﻟﻠﻤﻮﺕ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ ...
ﺍﻱ .....
ﺑﺬﻣﺘﻲ ﻣﺎﺭﺡ ﺧﻠﻴﻚ ﺗﻜﻠﻊ ﻋﺎﻳﺶ ... ﻭﺑﺘﺸﻮﻑ ..
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺲ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ
ﺧﻠﺺ ﺳﻌﻴﺪﺓ . .. ﺳﺎﻋﺪﻱ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﻨﻘﻞ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺑﺘﻘﺪﺭﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻃﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺑﻘﺎﺭﺏ ﻧﺠﺎﺓ .... ﺧﺪﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺪﻛﻢ ﻳﺎﻩ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﺮﺟﻌﻮ ....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺑﺲ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ
ﺧﻠﺺ ﺃﻧﺎ ﺣﺴﻤﺖ ﺃﻣﺮﻱ .... ﻳﺎ ﺃﻧﺎ ﻳﺎ ﻫﻮ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺣﻠﻮﺓ ﺍﻟﺜﻘﺔ .. ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻚ ﻧﺴﻴﺎﻥ ﻣﻴﻦ ﻭﻟﻴﺪ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻻ ﻣﺎﺭﺡ ﺃﻧﺴﺎﻙ ﺭﺡ ﺗﻀﻞ ﻭﺻﻤﺔ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﺃﻧﻚ ﻛﻨﺖ ﻓﻴﻬﺎ ...... ﻳﻼ ﺗﺤﺮﻙ ﻳﺎ ﺻﻌﻠﻮﻙ ....
ﺭﻛﺾ ﻭﻟﻴﺪ ﻫﺎﺟﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺻﺪﻭ ..... ﻋﻢ ﻳﺘﻘﺎﺗﻠﻮ ﺑﻜﻞ ﻃﺎﻗﺘﻬﻢ ..... ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻮﺕ ﻭﺣﻴﺎﺓ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻳﻼ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺣﺎﺝ ﺗﺘﺼﻔﻨﻲ
ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﻧﻮﻗﻔﻬﻢ
ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺍﻟﺸﻐﻠﺔ ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺎﺭﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘﻨﻴﻦ .... ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻳﻼ ﺳﺎﻋﺪﻳﻨﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻐﺼﻮﺑﺔ : ﻃﻴﺐ .. ﻃﻴﺐ ﻳﻼ .....
ﺣﻄﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ﻟﺘﺤﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ... ﻭﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻋﺒﺎﻩ ﺩﻫﺐ ﻭﻣﺼﺎﺭﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻄﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ..... ﻭﺃﺧﺪ ﻗﺎﺭﺏ ﺗﺎﻧﻲ ﻛﻤﺎﻥ ..... ﻭﻗﻌﺪﻭ ﻓﻴﻪ ... ﻭﺍﻟﺘﻨﻴﻦ ﻣﻮﺻﻠﻴﻦ ﺑﺤﺒﺎﻝ ... ﻭﺻﺮﺧﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﻫﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﻮ ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .... ﻧﺤﻨﺎ ﻋﻢ ﻧﺴﺘﻨﺎﻙ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻌﻬﻬﻬﻬﻪ ﻋﻠﻰ ﺟﺜﺘﻲ ﺇﺫﺍ ﺑﺨﻠﻴﻚ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻋﺎﻳﺶ ..... ﻟﻜﻦ ﺑﺪﻙ ﺗﺎﺧﺪ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺬﻫﺐ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻤﻠﺖ ﺟﻬﺪﻱ ﻷﺟﻴﺖ ﻭﻭﺻﻠﺖ ﻟﻬﻮﻥ .... ﺷﻮ ﻣﻔﻜﺮ ﺣﺎﻟﻚ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﺎﺭﺡ ﺧﻠﻴﻚ ﺗﺘﻬﻨﻰ ﺑﺎﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﻓﻴﻨﺎ ... ﻳﺎﻧﺬﻝ ... ﺃﻧﺖ ﻻﺯﻡ ﺗﻤﻮﻭﻭﻭﻭﻭﺕ ‏( ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺇﺫ ﻫﺮﺭ ﺷﻲ ﻉ ﺍﻷﺭﺽ ﺧﻼ ﻭﻟﻴﺪ ﻳﺼﺮﺥ ﻭﻳﻮﻟﻮﻝ ﺍﻷﻟﻢ : ﺁﻳﻴﻴﻴﻴﻲ ﻋﻴﻨﻲ ... ﻋﻴﻴﻴﻴﻴﻨﻲ ...... ﻗﻠﻌﺘﻠﻲ ﻋﻴﻨﻲ ﻳﺎ .... ﻳﺎ ..... ﺃﻧﺎ ﺑﻔﺮﺟﻴﻚ ..... ‏( ﻫﺠﻢ ﻭﻟﻴﻚ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺟﺮﺣﻮ ﺑﺄﻳﺪﻭ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﺥ ... ﺍﻳﺪﻱ ....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﻦ ﺑﺮﺍ : ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ... ﺷﻮ ﺻﺎﺭ .... ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ ...
ﻭﻗﻊ ﻭﻟﻴﺪ ﻋﻢ ﻳﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻮ ﺑﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﺩﻋﺲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺮﺟﻠﻮ : ﻭﻫﻲ ﻋﻴﻨﻚ ﻣﻌﺴﺘﻠﻚ ﻳﺎﻫﺎ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺣﺎﻃﻂ ﺍﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻮ ﻋﻢ ﺗﻜﻔﺖ ﺩﻡ ﻭﺍﻗﻊ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ : ﻋﻴﻨﻲ ﻳﺎ .... ﻳﺎ .... ﻟﻚ ﻫﻲ ﻋﻴﻨﻲ .... ﺁﻳﻴﻴﻲ ﻋﻢ ﺗﺤﺮﻗﻨﻴﻴﻴﻴﻴﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺘﻠﻚ ﻣﺎﻻﺯﻡ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺎﻳﺶ .. ﻻﺯﻡ ﻳﺘﻌﺬﺏ ﻟﺴﻰ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻫﻴﻚ .....
ﻭﻟﻴﺪ : ﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﻳﺢ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ........
ﺭﻛﺾ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺳﻜﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺑﻴﻚ ..... ﻭﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ... ﻭﺟﺎﺏ ﺑﺮﻣﻴﻞ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﺭﻭﺩ ...... ﻭﺻﺎﺭ ﻳﺮﺷﻮ ﻫﻮﻥ ﻭﻫﻨﻴﻚ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ......
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﻣﻌﻬﻢ ... ﻗﻠﺒﻲ ﻋﻢ ﻳﺠﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﺎﻟﻊ ﻛﺄﻧﻮ ﻭﻟﻴﺪ ﺃﺗﺼﺎﻭﺏ .... ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺳﺎﻋﺪﻳﻨﻲ ﺑﺪﻱ ﺟﺬﻑ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ﻟﺒﻌﻴﺪ ﺷﻮﻱ .
. ﻳﻼ ﺳﻌﻴﺪﺓ ...