📚قصص||روايات||منوعة📚

ﻭﺷﻜﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺳﺎﻭﻳﺘﻮﻩ ﻣﻌﻲ .... ﻭﺑﻌﺮﻑ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﻣﻮ ﻣﺸﻜﻠﺔ
ﻗﺎﻣﺖ ﻭﺍﻟﻤﻨﺸﻔﺔ ﺣﻮﻟﻴﻬﺎ ... ﻭﻣﺸﻴﺖ ﻟﻘﺪﺍﻡ .. ﻓﺤﺲ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﺸﻲ ﻏﻠﻂ ... ﻭﻓﻬﻢ ﺃﻧﻮ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻓﺎﻳﺘﺔ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﻴﺮ ﺷﺮﻋﻴﺔ ﻉ ﻫﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ . ‏( ﻛﺄﻧﻮ ﻣﻮ ﻟﺤﺎﻟﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻬﻢ ﻫﺎﻟﺸﻲ ... ﻷﻥ ﻋﻴﻮﻥ ﺍﺑﺮﺍﺝ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﺣﻮﻟﻴﻪ ﻛﺎ ﺑﺘﺮﺣﻢ ‏) .. ﻓﺼﺮﺥ : ﻳﺎ ﻧﺪﻯ
ﻧﻌﻢ ﻳﺎﺳﻴﺪﻱ
ﺳﻤﻌﻲ ﺷﻮ ﺭﺡ ﻗﻠﻠﻚ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ... ﻭﻫﻴﻚ ﺑﺘﻌﻤﻠﻲ
ﺣﺎﺿﺮ ... ﻗﻠﻠﻲ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ .. ‏( ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺣﻜﻰ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻟﻨﺪﻯ ... ﺭﻛﻀﺖ ﻧﺪﻯ ﺗﻠﺤﻖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﺒﻠﻮﻟﺔ ..... ﺑﺄﺛﻨﺎﺀ ﻣﺸﻴﻬﺎ .. ﺷﺎﻓﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺭﺍ .. ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ... ﺑﺲ ﻣﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻟﻮﺭﺍ : . ﻛﺄﻧﻮ ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﻣﺒﻠﻮﻝ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻫﻮﻥ ؟
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺭﻛﺾ ﻋﻢ ﻳﻠﺤﻘﻬﺎ ﻭﻳﻨﺎﺩﻱ ‏) ﺁﻧﺴﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﺁﻧﺴﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻧﺪﻯ ؟؟
ﺇﻟﺤﻘﻴﻨﻲ ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺘﻲ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺘﻲ
ﻟﻮﻳﻦ ؟؟
ﻫﻸ ﺑﺘﺸﻮﻓﻲ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺑﺲ
ﻃﻴﺐ .....
ﻟﺤﻘﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻧﺪﻯ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﺎﺗﺖ ﻟﺘﺤﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﻟﺠﻮﺍ .... ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻧﺪﻯ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﺘﻬﺎ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ : ﺗﻔﻀﻠﻲ ﺷﻮﻱ ﻫﻮﻥ ....
ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﺔ
ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻭﺑﺮﺟﻌﻠﻚ .... ﺍﺳﺘﻨﻴﻨﻲ
ﺭﺍﺣﺖ ﻧﺪﻯ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﺗﻴﺎﺏ
ﺷﻮ ﻧﺪﻯ ... ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻚ ... ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻟﻤﻴﻦ
ﻫﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻟﻠﻘﺒﻄﺎﻥ ....
ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ؟
ﻧﺪﻯ ﺑﻬﺪﻭﺀ : ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﺻﺎﻧﻲ ﻭﺻﻠﻚ ﻟﻬﻮﻥ ... ﻭﻗﺎﻟﻠﻲ ﺑﺎﻟﺤﺮﻑ ﺑﺘﻘﻌﺪﻱ ﻫﻮﻥ ﻟﺒﻴﻨﻤﺎ ﺗﺮﺗﺎﺣﻲ ﻣﻨﻴﺢ ..... ﻭﺑﺘﻜﻮﻧﻲ ﻏﻴﺮﺗﻲ ﺗﻴﺎﺑﻚ ...
ﺑﺲ ﻳﺎ ﻧﺪﻯ
ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﺗﻜﻤﻠﻲ ﻳﺎ ﺁﻧﺴﺘﻲ ... ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻫﻴﻚ ﻗﺎﻝ ... ﻭﻗﻠﻠﻲ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﻄﻤﻨﻲ ﺃﻛﺘﺮ ... ﻫﻲ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻣﻌﻚ ﺭﺡ ﻳﻀﻞ ﻣﻌﻚ ... ﻷﻥ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻟﻮ ﻧﺴﺨﺔ ... ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻴﺎﺏ ﺟﺒﺘﻠﻚ ﻳﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻐﻴﺮﻳﻬﺎ ....
ﺑﺲ ﻳﺎ ﻧﺪﻯ ﺃﻧﺎ
ﻭﻗﻠﻠﻲ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﺎ ﺑﺘﻄﻠﻌﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻟﺒﻜﺮﺓ ﺍﻟﺼﺒﺢ .....
ﻃﺐ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺑﺪﻭ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ
ﻷ ﻷﻥ ﺃﻏﻠﺐ ﻭﻗﺘﻮ ﺑﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ .... ﻭﻫﻸ ﻫﻴﻚ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﻣﻬﻤﺘﻲ ﺧﻠﺼﺖ .... ﻋﻦ ﺃﺫﻧﻚ ‏( ﺭﺍﺣﺖ ﻧﺪﻯ ‏)
ﻓﺎﺗﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ... ﺳﻜﺮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻗﻔﻠﺘﻮ ﺑﺎﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﺑﻌﺪ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺄﻣﻼﺕ .... ﻓﻠﺘﺖ ﻫﺎﻟﻤﻨﺸﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻷﺭﺽ .. ﻭﺭﻛﻀﺖ ﻉ ﺍﻟﺘﺨﺖ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺗﻨﻄﻮﻁ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺘﻞ ﻭﻻﺩ ﺻﻐﺎﺭ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺻﺮﻟﻬﺎ ﺗﺨﺖ ﺑﻌﺪ ﻫﺎﻟﺸﻨﻄﻄﺔ ........ ﻭﺭﻛﻀﺖ ﺑﺎﻟﻐﺮﻓﺔ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺼﺎﻳﻌﻴﻦ ... ﻭﻣﺴﻜﺖ ﻃﺎﻗﻴﺔ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﺟﺮﺑﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻗﺪﺍﻡ ﻫﺎﻟﻤﺮﺍﻳﺔ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺃﺧﺪﺕ ﺍﻟﺘﻴﺎﺏ ﻭﻏﻴﺮﺗﻬﻢ ﻭﺷﺎﻓﺖ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻻﺑﻘﻴﻨﻠﻬﺎ ﻛﺘﻴﺮ : ﻳﺎﻱ ﺻﺮﻟﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﻭﻧﻮﻣﺔ ﺣﻠﻮﺓ ﻫﺎﻟﻠﻴﻠﺔ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻛﻞ ﻫﺎﺩ ﻷﻧﻲ ﺍﻧﺒﻠﻴﺖ ﺑﺎﻟﻤﻲ ... ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻫﻤﺪﺕ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﺍﻟﺘﺨﺖ : ﺑﺲ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺃﻋﺮﻑ ﻣﻴﻦ ﻫﻴﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﻓﺸﻨﻲ ... ﻛﻨﺖ ﻗﻠﺘﻠﻮ ﻳﺪﻓﺸﻨﻲ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ .....
ﺗﺴﻄﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻤﺨﺪﺓ ﺗﺘﺬﻛﺮ : ﺑﺲ ﻫﺎﻟﻤﻘﻨﻊ ﺭﺡ ﻳﺠﻨﻨﻲ ... ﻧﻈﺮﺍﺗﻮ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻛﺘﻴﺮ .... ﻣﺎﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﺍﻟﻲ ﻋﻢ ﻳﻄﻠﻌﻠﻲ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻮﻗﺖ ﻣﺘﻞ ﺍﻷﺷﺒﺎﺡ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻞ ﻣﻌﻲ ... ﺃﻧﻘﺬﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﻮﺕ ﻣﺤﺘﻢ ... ﻳﺨﺮﺑﻴﺖ ﻫﺎﻟﺘﻴﺎﺏ ﺑﺘﻐﺮﻕ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻲ ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﺍﻟﻜﺸﻜﺶ ؟ﻃﺐ ﻳﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﻮ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﺭﺍﺡ ﻛﻤﺎﻥ ... ﻭﺷﻮ ﺳﺮ ﺍﻟﻤﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ .. ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ .. ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ﻫﺎﺩ ﻧﻔﺴﻮ ؟؟؟
ﺁﺥ ﻳﺎ ﺭﺍﺳﻲ ... ﺻﺎﺭ ﻻﺯﻡ ﻧﺎﺍ ‏( ﺧﺨﺨﺨﺨﺨﺨﺨﺦ ‏) ﺹﺍﺭﺕ ﺑﺨﺒﺮ ﻛﺎﻥ ... ﻣﻦ ﺗﻌﺒﻬﺎ ... ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﺖ ... ﺻﺎﺭ ﻳﻨﺪﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻓﻘﺎﻣﺖ ﻣﻔﺰﻭﻋﺔ : ﻣﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﺪﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻫﻮﻥ؟؟؟ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺑﺪﻫﻢ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺑﺲ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﻮ ﻫﻮﻥ .... ﻳﻌﻨﻲ ﻛﻴﻦ ﺑﺪﻫﻢ ... ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﺎﻧﻲ ؟؟؟؟
₩₩₩₩₩₩
ﻧﺠﻢ ﺷﺎﻑ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﺑﻨﺖ ﺻﺒﻴﺔ ﻓﺎﺋﻘﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ... ﺑﻴﺎﺽ ﻭﺷﻘﺎﺭ ... ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ ﻫﺎﻟﺸﻤﺴﺔ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻛﻞ ﺍﻟﺒﺤﺆ ... ﻭﻟﻤﺎ ﺩﻗﺮﺕ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺑﻨﺠﻢ ﺃﻧﺪﺍﺭﺕ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻓﺎﺗﺖ ﻉ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ
ﻧﺠﻢ : ﻣﻴﻦ ﻫﺎﻟﺼﺒﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻌﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ ؟
ﺃﺣﻰ ﺍﻷﺥ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻟﺠﻨﺐ ﻧﺠﻢ : ﺷﻮ ﺳﻴﺪ ﻧﺠﻢ .. ﻭﻳﻦ ﺻﺎﻓﻦ
ﻧﺠﻢ : ﺻﺎﻓﻦ ﺑﺎﻟﺒﻼﻭﻱ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﻗﻌﺘﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﻷﺥ ﺍﻷﻛﺒﺮ : ﻻﺍﺍﺍﺍ ﺟﺪ ... ﻓﻜﺮﺗﻚ ﻋﻢ ﺗﻄﻠﻊ ﺑﺎﻟﻄﻴﺮﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﻴﻚ ...
ﻟﻴﺶ ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻓﻬﺎ ؟؟؟
ﻟﻚ ﻣﺒﻴﻨﺔ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ
ﻧﺠﻢ : ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﺷﻮ ﺟﺎﺏ ﻟﺠﺎﺏ .....
ﺍﻷﺥ ﺍﻷﻛﺒﺮ : ﺍﻣﺒﻠﻰ .... ﺑﻨﺘﻮ ﻭﺃﺳﻤﻬﺎ ﺩﺭﺓ
ﻧﺠﻢ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ : ﻭﺃﻧﺖ ﻣﻨﻴﻦ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ
ﺳﺄﻟﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺴﺎﻓﺮ .. ﻭﺍﺳﺘﻜﺸﻔﺖ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺸﻐﻼﺕ
ﻣﻤﻤﻤﻢ
ﺷﺒﻚ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻣﻮ ﻣﺼﺪﻗﻨﻲ
ﻳﻌﻨﻲ ﻟﻴﺶ ﻣﺎﻗﻠﺘﻠﻲ ﺃﻧﻚ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻨﻮ ؟؟؟؟ﺷﻜﻠﻚ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻌﺮﻓﻮﺍ ﺃﻧﺎ
ﺗﻠﺒﻚ ﺍﻷﺥ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﺳﻤﺎﻉ ﺳﻤﺎﻉ ... ﻛﺄﻧﻮ ﺃﻣﻲ ﻋﻢ ﺗﻨﺎﺩﻳﻠﻚ ؟
ﻣﺎﺳﻤﻌﺖ ﺷﻲ
ﻃﺐ ﺭﻭﺡ ﻭﺷﻮﻑ ﺷﻮ ﺑﺪﻫﺎ
ﻃﻴﺐ ... ﺭﺍﻳﺢ ‏( ﺑﺲ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺷﻮ ﻣﺨﺒﻴﻠﻲ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻳﺎ ﺃﺧﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ... ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺘﺮ ‏)
ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ
ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﻡ ﻋﻢ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ .. ﻭﺗﺘﻠﻤﺴﻬﺎ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ .. ﻭﺩﻕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ : ﺃﻣﻲ ... ﻧﺎﺩﻳﺘﻴﻠﻲ ؟؟؟ !
ﺃﻫﻼ ﻧﺠﻢ ﺣﺒﻴﺒﻲ ... ﻓﻮﺕ
ﻓﺎﺕ ﻧﺠﻢ ﻣﻼﻗﻲ ﺍﻣﻮ ﻓﺎﺭﺩﺓ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﻭﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻋﻢ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻤﻴﺰ ﺷﻲ ﻛﺄﻧﻮ ؟؟؟ ﻧﺠﻢ ﻋﻢ ﻳﺘﺄﻣﻞ ﺣﺮﻛﺎﺗﻬﺎ ... . ﻓﻬﺮﺭﻭ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ .... ﻭﺑﺪﻭ ﻭﻋﻲ ﺯﻋﻞ ﻧﺠﻢ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻮ ﻭﺭﺡ ﻳﺒﻜﻲ : ﻟﻚ ﺃﻣﻲ .. ﺷﺒﻜﻲ .. ﺭﺡ ﺗﺒﻜﻴﻨﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻮ ﻓﻬﻤﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﺩﻣﻮﻉ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻲ ﺷﻐﻼﺕ ﻏﺎﻣﻀﺔ ؟؟
ﺍﻻﻡ : ﺁﺥ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ....
ﺳﻼﻣﺘﻚ ﻣﻦ ﺍﻵﺥ .... ﺃﻣﻲ ﺍﺣﻜﻴﻠﻲ ﻟﻴﺶ ﻋﻢ ﺗﺒﻜﻲ ﻋﻨﺠﺪ
ﻫﺎﻟﻠﻮﺣﺔ
ﺷﺒﻬﺎ
ﺫﻛﺮﺗﻨﻲ ﺑﻜﺘﻴﺮ ﺷﻐﻼﺕ ﻗﺪﻳﻤﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮ ﻭﺍﻟﻤﺮ ﻣﺎﻋﻢ ﺑﻘﺪﺭ ﻛﺘﻴﺮ ﺃﺗﻤﺎﺳﻚ ﻣﻊ ﺣﺎﻟﻲ ﻛﻠﻤﺎ ﺑﺘﺬﻛﺮ ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ﺑﻬﺪﺍﻙ ﺍﻟﻮﻗﺖ .... ﺁﺥ ﺑﺲ
ﻧﺠﻢ : ﻟﻴﺶ ﺷﻮ ﺻﺎﺭ

ﺭﻣﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﻟﺠﻨﺒﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻄﻠﻊ ....... ﺑﺲ ﺭﺡ ﺗﺰﺣﻂ ﺃﻳﺪﻫﺎ ﻧﺪﻯ .... ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺗﺒﻜﻲ : ﻣﺎﺍﺍﺍ ﺑﺪﻱ ﻣﻮﻭﺕ ﻫﻮﻥ ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﻻ ﺗﺘﺮﻛﻴﻨﻲ ... ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺣﺴﺖ ﺑﺤﺮﻛﺔ ﻭﺭﺍﻫﺎ ..... ﻋﻢ ﻳﻘﺮﺏ ﺧﻄﻮﺓ ﺧﻄﻮﺓ .. ﻭﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻷﻏﺼﺎﻥ ﺍﻟﻤﺘﻜﺴﺮﺓ .... ﻭﺻﺎﺭ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻬﺎ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻡ ﻣﻴﻦ ﻓﻲ ﻫﻮﻥ ؟؟؟ﺑﺘﺮﺟﺎﻛﻢ ﺳﺎﻋﺪﻭﻧﺎ ....... ﺭﻓﻴﻘﺘﻲ ﺑﺨﻄﺮ ﺗﺤﺖ ... ﺭﺡ ﺗﻮﻗﻊ ... ﺳﺎﻋﺪﻭﻫﺎ ﺑﺘﺮﺟﺎﻛﻢ
ﺑﻴﻦ ﺧﻴﺎﻝ ﻏﺮﻳﺐ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﻌﻴﺪﺓ ...... ﺑﺎﻟﺰﻭﺭ ﻣﺎﺳﻜﺔ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ ﺍﻟﻤﺮﻋﺒﺔ ....... ﻭﺇﺫ ﺑﻴﻦ ﺷﻮﻱ ﻣﻦ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻡ ﻣﻴﻦ ﺃﻧﺖ ﻋﺮﻑ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﻚ ؟؟؟ !!!!
ﻧﺪﻯ ﻋﻢ ﺗﺼﺮﺥ ﺑﺎﻟﻮﻟﻲ ...
ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺑﺼﻮﺕ ﻗﻮﻱ : ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻱ ﻟﻮﺭﺍ ﻟﺸﻮﻑ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﻌﺪ؟؟؟؟ ‏( ﻟﻴﺶ ﻣﺎ ﻗﻠﻲ ﺑﻌﺪﻱ ... ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺷﺎﻳﻔﻨﻲ ﺷﺐ ؟؟؟ ‏)
ﻗﺎﻣﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺑﻌﺪﺗﻠﻠﻮ ﻟﻠﻐﺮﻳﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻮ ﻣﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﻼﻣﺤﻮ ﻏﻴﺮ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻏﺮﻳﺐ ﻋﺠﻴﺐ .....
ﻧﺰﻝ ﻟﺘﺤﺖ ﻭﻗﺮﺏ ﺣﻜﻰ ﺑﺼﻮﺕ ﻗﻮﻱ : ﺃﻧﺘﻲ .. ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻫﺎﺗﻲ ﺇﻳﺪﻙ ﻳﺎ ﺑﻨﺖ
ﻧﺪﻯ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺟﻠﻔﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﺒﻴﻦ ﻣﻮﺩﻳﻠﻮﺍ ﺟﺪ ﻛﺘﻴﺮ ﻏﺮﻳﺐ ... ﻫﻲ ﻣﺴﻜﺖ ﺃﻳﺪﻭ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ... ﻭﺭﻓﻌﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ﺑﺴﺤﺒﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻓﻬﺮﺕ ﻃﺎﻗﻴﺘﻬﺎ ... ﻭﺑﻴﻨﻮ ﺷﻌﺮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻄﻮﺍﻝ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺭﻛﻀﺖ ﻋﺎﻧﻘﺖ ﻧﺪﻯ : ﺃﻧﺘﻲ ﻣﻨﻴﺤﺔ .. ﺻﺮﻟﻚ ﺷﻲ ؟؟؟
ﻧﺪﻯ : ﺃﻧﺎ ﻣﻨﻴﺤﺔ ... ﺑﺲ ﻣﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﻘﺬﻧﻲ
. ﺵ ﺷﻜﺮﺍ ﻳﺎ .....
ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ : ﻟﻚ ﻋﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺘﻠﻚ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻭ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﺗﺴﺤﺒﻬﺎ ﺃﻱ ﺭﺟﺎﻝ ﺃﻧﺖ ؟؟؟ !!!
ﻧﺪﻯ ﺭﻓﻌﺖ ﺍﻟﻘﻨﺪﻳﻞ ... ﻭﻗﺮﺑﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﻃﻠﻊ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻉ ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻭﻻ ﻉ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ .. ﺧﻼ ﻗﻠﺐ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻳﺪﻕ ﺩﺭﺑﻜﺎﺕ ...
ﻣﻴﻦ ﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ؟؟؟ ‏( ﻣﻮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺒﺎﻟﻲ .. ﻫﺎﺩ ﻏﻴﺮ ﺷﻜﻞ ﻣﻮﺩﻳﻠﻮ .... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ‏)
ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ : ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻻﺯﻡ ﺃﺳﺄﻝ ... ﺃﻧﺘﻮ ﻣﻴﻦ ... ﻭﺷﻮ ﺟﺎﺑﻜﻢ ﻟﻬﻮﻥ ؟؟؟ﺃﻧﺘﻮ ﻣﻦ ﺯﻟﻢ ﺍﻻﻣﻴﺮ ﻣﺎﻫﻴﻚ ..... ‏( ﺭﻓﻊ ﺳﻴﻔﻮ ﺑﻮﺟﻬﻬﻢ ‏) ﺍﺣﻜﻮ ﻣﻴﻦ ﺍﻧﺘﻮ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﺃﻛﻞ ﻟﻠﻘﻴﻘﺎﻥ ﻫﻮﻥ
ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻈﺮ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻣﺨﻴﻒ ﺣﺎﻃﻂ ﻗﻨﺎﻉ ﺇﻟﻮ ﺃﻧﻒ ﺍﻟﻔﻴﻞ ﻫﺎﻟﻤﺮﺓ ....
ﻧﺪﻯ : ﻋﺮﻓﺘﻚ .... ﻣﺎﻓﻲ ﻏﻴﺮﻙ ... ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺗﻮﺍ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺃﻧﺴﻰ ﺻﻮﺗﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺇﺣﻜﻲ ﻣﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﻳﺎﻧﺪﻯ ؟؟؟
ﻧﺪﻯ : ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﻏﻴﺮﻭﺍ ؟؟؟ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺖ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻠﺶ ﻳﺒﻴﻦ ﻭﺟﻬﻪ ﺃﻛﺘﺮ ﻉ ﺿﻮ ﺍﻟﻘﻨﺪﻳﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﻓﻌﺘﻮ ﺳﻌﻴﺪﺓ :
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺃﻧﻚ ﻣﺎ ﺗﻌﺮﻓﻨﻲ ...... ﺑﺲ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻷﻫﻢ .. ﺃﻧﺘﻮ ﻣﻴﻦ ؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺧﺎﻓﺖ ﺑﺲ ﺍﺳﺘﺠﻤﻌﺖ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﺷﻮﻱ : ﺍﺣﻢ .. ﻫﻲ ﻧﺪﻯ ﺻﺪﻳﻘﺘﻲ
ﻧﺪﻯ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ : ﺷﻮ ﻋﻢ ‏( ﻏﻤﺰﺗﻬﺎ ﻭﻧﻜﺸﺘﻬﺎ ﺑﺮﺟﻠﻬﺎ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﺴﻜﺖ ‏) ﻭ ﺃﻧﺎ ﺳﺎﻫﺮ ... ﻣﻦ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﺤﺮﺱ ﻟﻼﻣﻴﺮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺣﻜﻴﺖ ﺷﻲ ﺑﻴﻀﺤﻚ
ﻻ ﺑﺲ ‏( ﺑﻘﻮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺑﻜﻼﻡ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ‏) ﺃﻧﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺣﺮﺱ ﺍﻷﻣﻴﺮ .... ﻻﺗﻜﺬﺏ ﻋﻠﻴﻲ ﻭﻃﻼﻉ ﻣﻦ ﻫﺎﻻﺑﻮﺍﺏ ....
ﺣﻤﻞ ﺳﻴﻔﻮ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ... ﻭﻗﺮﺏ ﻧﺎﺡ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻘﺮﺏ ﺑﻮﺯﺗﻮ ﻧﺎﺣﻬﺎ ﺑﻐﻴﻮﻥ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺪﻳﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ
. ﻧﺪﻯ ﻗﺮﺑﺖ ﺗﺪﻭﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺳﻌﻴﺪﺓ ‏( ﺧﻠﺺ ﻗﻀﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ .. ﺗﻀﺮﺑﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻭﻫﺎﻟﺮﺭﻭﺣﺔ ﻳﺎﺳﻌﻴﺪﺓ ‏)
ﻧﺰﻟﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﺎﻷﺭﺽ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺳﺤﺒﺖ ﺳﻴﻔﻬﺎ ﻭﺭﻓﻌﺘﻮ ﺑﻮﺟﻬﻪ ﻭﻃﻠﻊ ﺻﻮﺕ ﻃﻘﻄﻘﺔ ﺍﻟﺴﻴﻮﻑ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺣﻠﻮ ... ﻋﻢ ﺗﺘﺤﺪﺍﻧﻲ ﻳﻌﻨﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺘﻞ ﻣﺎﺑﺪﻙ ﺍﺣﺴﺒﻬﺎ .. ﺑﻌﺪ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻗﻴﻢ ﻭﺟﻬﻚ ﺍﻟﻨﺤﺲ ﻫﺎﺩ ﻳﺎﺟﺒﺎﻥ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺑﺮﺍﺑﻮ ... ﻓﻜﺮﺕ ﻣﺎﻟﻚ ﺻﻮﺕ ‏( ﻋﻢ ﻳﺪﻭﺭﻭﺍ ﺑﺸﻜﻞ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﺴﻴﻮﻑ ﺁﺧﺪﺓ ﺷﻜﻞ (×
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻫﻸ ﺷﻮ ﺷﻔﺖ
ﻣﻤﻤﻢ ﺷﻔﺖ ﻛﺘﻴﺮ ....
ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻣﻨﻨﺎ
ﺑﺪﻱ ﻋﻴﻮﻧﻜﻢ ﻭﺑﺲ ...
ﻧﺪﻯ : ﻳﺎ ﺳﻊ .... ‏( ﻭﻟﻲ ﺭﺡ ﺧﺮﺑﻂ ‏) ﻳﺎﺳﺎﻫﺮ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﺑﺘﺮﺭﺟﺎﻙ

ﻡ ﻣﺎﻓﻴﻴﻴﻨﻲ .... ﺭﺡ ﺃﻭﻗﻊ .... ﻣﺎﺍﺍﺍﺍﺍ ﻣﺎﺍﺍﺗﺘﺖ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻧﺪﻯ ﻭﺛﻘﻲ ﺑﻜﻼﻣﻲ ﺑﺲ .... ﻏﻤﻀﻲ ﻭﻛﻤﻠﻲ ﻣﺸﻲ ﺃﻭ ﺍﻃﻠﻌﻲ ﻟﻘﺪﺍﻡ ..... ﻳﻼ ﻳﺎ ﻧﺪﻯ ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺘﻘﺪﺭﻱ ... ﺃﻧﺎ ﻓﺨﻮﺭﺓ ﻓﻴﻚ ﻭﺑﺼﺪﺍﻗﺘﻚ ﻋﻨﺠﺪ
ﻧﺪﻯ ﺍﺳﺘﺠﻤﻌﺖ ﻗﻮﺗﻬﺎ ... ﻭﻛﻤﻤﻠﺖ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﺑﺈﺻﺮﺍﺭ ﻭﻗﻮﺓ .... ﻭﺍﺳﺮﻋﺖ ﺷﻮﻱ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓ ..... ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻣﻮ ﻣﺼﺪﻗﺔ ﺣﺎﻟﻬﺎ
ﻧﺪﻯ ﺍﻧﺪﺍﺭﺕ ﻋﻠﻰ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻋﻢ ﺗﻠﻮﺣﻠﻬﺎ : ﻭﺻﻠﻠﻠﻠﻠﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﺃﻧﺎ ﻭﺻﻠﻠﻠﺖ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺎﻋﻢ ﺻﺪﻕ ‏( ﺣﻄﺖ ﺗﻴﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻬﺎ ‏) ﺃﺧﻴﺮﺍ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻉ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻣﺎﺳﻜﺔ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﺸﺪﻭﺩﺓ ﺍﻟﻈﻬﺮ : ﺷﻔﺘﻲ ﻗﻠﺘﻠﻚ ﺭﺡ ﺗﺼﻠﻲ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻧﺪﻯ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻳﻼ .. ﺻﺎﺭ ﺩﻭﺭﻙ ﺗﺼﻠﻲ ﻭ ‏( ﺳﻜﺘﺖ ﻧﺪﻯ ﻭﺍﻧﻔﻠﺠﺖ ﻟﻚ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻃﻠﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ... ﺍﻧﻘﻠﺐ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻟﺮﻋﺐ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻬﻬﻬﻌﻊ ﻟﻚ ﺷﺒﻜﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﺻﻮﺗﻚ ﺭﺍﺡ ...... ﻧﺪﻯ .. ﻋﻨﺠﺪ ﺷﺒﻜﻲ ؟؟؟ﺭﻋﺒﺘﻴﻨﻲ
ﻧﺪﻯ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻣﻔﺰﻭﻋﺔ ﻋﻢ ﺗﺸﻴﺮ ﺑﺄﺻﺒﻌﺘﻬﺎ ﻟﻮﺭﺍ ﺳﻌﻴﺪﺓ ‏( ﻳﻌﻨﻲ ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﻭﺭﺍﻫﺎ ‏)
ﻧﺪﻯ : ﺷﻮﻓﻲ ﻭﺭﺍﻛﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻫﺎﺩ ‏( ﻟﺴﻰ ﻣﺎ ﻛﻤﻠﺖ ﺟﻤﻠﺘﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻧﺪﻯ ﻣﺎﺳﻜﻬﺎ ﻭﺣﻮﻃﻬﺎ ﺑﺄﻳﺪﻳﻪ ﻟﻮﺭﺍ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﺣﻂ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻉ ﺗﻤﻬﺎ
ﺍﻧﺪﺍﺭﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻮﺭﺍ .. ﺑﺲ ﻣﺎﻟﻘﺖ ﺣﺪﺍ ؟؟؟؟ﺍﺭﺗﻌﺒﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻉ ﻣﻨﻈﺮ ﻧﺪﻯ ﻟﺴﻰ ﻫﻸ ﺩﺍﺭﺕ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻟﺘﺸﻮﻓﻬﺎ ﻫﻴﻚ ﻟﺴﻰ ﻣﺎﻗﺎﻟﻮ ﻳﺎﻫﺎﺩﻱ ...
ﺑﻀﺤﻜﺘﻮ ﺍﻟﺼﺎﺧﺒﺔ : ﻫﻬﻪ ﻟﻚ ﺷﻮ ... ﺷﺒﻜﻢ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻛﺄﻧﻜﻢ ﺷﻔﺘﻮ ﻋﻔﺮﻳﺖ ... ﻣﺎﺑﺪﻛﻢ ﻧﻜﻤﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻠﺸﻨﺎﻩ ﻣﺒﺎﺭﺡ ؟؟؟ﺗﻌﺎﻝ ﺳﺎﻋﺪ ﺭﻓﻴﻘﺘﻚ ﻳﺎ ﻧﻜﺎﺷﺔ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻧﺰﻋﺠﺖ ﻭﻋﺼﺒﺖ ﻭﺻﺮﺧﺖ : ﻟﻚ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻟﻠﺒﻨﺖ .. ﻟﻚ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺻﺎﺭ ﻭﺃﻧﺖ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ..
ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺘﻠﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻛﻨﺖ ﺣﺎﺳﺲ ﺭﺡ ﺗﻤﺮﻭﺍ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻳﺎ ﺳﺎﻫﺮ ﺃﺻﻼ ﻣﺎﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺗﺮﺟﻌﻮ ... ﻟﻚ ﻟﻬﻸ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﺷﻮ ﺟﺎﺑﻚ ﻭﻻ ﺷﻮ ﻗﺼﺘﻚ .. ‏( ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺭﺟﻞ ﺃﺻﻠﻊ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﺷﻜﻠﻮ ﻣﻌﻮ ﺃﻭﻣﺴﺎﻋﺪﻭ ‏) ﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻧﺪﻯ : ﻣﺴﻴﻚ ﻳﺎ ﺍﺻﻠﻊ ﻫﺎﻟﺒﻨﺖ ﻟﺸﻮﻑ ﺷﻐﻠﻲ ﻣﻊ ﻫﺎﻟﻨﻜﺎﺷﺔ ﺍﻟﺴﻨﺎﻥ ... ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻬﻤﺔ ﻻﺯﻡ ﺳﺎﻭﻳﻬﺎ ‏( ﻣﺸﻲ ﻉ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻭﺩﻗﻮﺍ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺒﻌﺾ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ‏)
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﺼﻮﺕ ﻛﻠﻠﻮ ﺗﺤﺪﻱ : ﺷﻮ ﻳﺎ ﺳﺎﻫﺮ ... ﺷﺎﻳﻔﻚ ﻣﻮ ﻣﺘﻞ ﻣﺒﺎﺭﺡ ﻣﺘﻤﻠﻜﺘﻚ ﺍﻟﻘﻮﺓ .... ﺷﻮ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺁﻩ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻳﺎﺩﻭﺏ ﻣﺘﺤﻤﻠﺔ ﻭﺯﻧﻬﺎ ﻉ ﺍﻟﺠﺴﺮ : ﻗﻌﻘﺎﻉ ..... ﺗﺮﻛﻨﺎ ﺑﺤﺎﻟﻨﺎ ﺑﻘﻰ .... ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻣﻨﻨﺎ ﻟﺴﻰ .. ﺷﺮﻁ ﻭﻓﺰﻧﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ...
‏( ﻋﻢ ﻳﻤﺸﻲ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﺠﺴﺮ ﺑﻘﻮﺓ ﺑﻌﻴﻮﻧﻮﺍ ﻭﻫﻲ ﻋﻢ ﺗﺮﺟﻒ ﻭﺍﻟﺠﺴﺮ ﻋﻢ ﻳﺘﻤﺮﺟﺢ ‏) ﻗﻠﺘﻠﻚ ﺷﻮ ﺑﺪﻱ
ﺷﻮ ﺷﻮ ؟؟؟ﺍﺷﺮﺣﻠﻲ
ﺑﺪﻱ ﺃﻋﺮﻑ ﺷﻮ ﻗﺼﺘﻜﻢ ... ﻟﻚ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﺃﻧﺖ . ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻴﻬﻢ ﻟﻤﻌﺔ ﻋﺠﻴﺒﺔ ﻳﺎ ﺃﺧﻲ ﻣﺒﻴﻨﻴﻦ ﻭﺭﺍﻫﻢ ﻗﺼﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺍﺣﻜﻴﻠﻲ ... ﺑﺮﻛﻲ ﻣﻨﺼﻴﺮ ﺻﺤﺎﺏ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ ﻟﻮﺭﺍ ﺑﻜﻞ ﺧﻄﻮﺓ .. ﻭﺍﻟﺠﺴﺮ ﻋﻢ ﻳﻤﻴﻞ ﻳﻤﻴﻦ ﻭﻳﺴﺎﺭ ... ﻫﻮ ﻭﺍﺛﻖ ﺑﺨﻄﻮﺗﻮ ﺑﻌﻜﺴﻬﺎ ﺗﻤﺎﻡ ﻣﺎﺗﻮﻗﻌﺖ ﺗﺸﻮﻓﻮﺍ ﻭﻫﻮﻥ ﻛﻤﻠﺖ ﻣﻌﻬﺎ ‏( ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺑﺲ ﻟﻮ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻬﻨﻴﻚ ﻛﻨﺖ ﺧﻠﺼﺖ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺣﺎﻟﻲ ﻛﻠﻤﺎﻟﻲ ... ﻭﻫﺪﺍﻙ ﻣﻮ ﻧﺎﻭﻱ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﻫﻔﻔﻔﻔﻒ ﻣﻮ ﺣﺎﻟﻞ ﻋﻨﺎﺍﺍ ... ﻳﺨﻠﺺ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ‏)
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺷﻮﻭﻭ ﺷﺎﻳﻔﻚ ﺳﺎﻛﺖ .. ﻟﻴﺶ ﻳﺎ ﺳﺎﻫﺮ ﻟﺴﺎﻧﻚ ﺃﻛﻠﻮ ﺍﻟﻘﻂ ﻣﺎﺑﺪﻙ ﺗﺤﻜﻴﻠﻲ ﻗﺼﺘﻚ ﺃﻧﺖ ﻭﻫﺎﻟﺠﺎﺭﻳﺔ ... ﺁﻩ ... ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﺗﺮﻛﻨﻲ ﻣﺮﺭﺭ ﺑﺲ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻣﻨﺤﻜﻲ
ﻫﻬﻌﻊ ﻻﺍﺍﺍﺍ ﺷﻮ ﺗﻤﺮ ... ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﻬﺮﺏ ﻣﺎ .... ﻋﻠﻰ ﺟﺜﺘﻲ .... ﺭﺡ ﻗﻄﻄﻊ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻏﻠﻄﺎﻥ ﻣﻌﻲ ﻗﻄﻌﺎ ﻭﺇﺭﺑﺎ ... ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻣﻦ ﺣﺎﺷﻴﺔ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺧﺎﺻﺔ .... ﻣﻌﻚ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻟﺘﻬﺮﺏ ﻭﺇﺫﺍ ﻣﺴﻜﺘﻚ ﺭﺡ
ﺭﺡ ﺷﻮ
ﺭﺡ ﺧﻠﻴﻚ ﻣﻌﻲ ﻭﺗﺼﻴﺮ ﻣﻄﻮﺍﻋﻲ ... ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺑﺪﻭﻥ ﺷﺮﻭﻁ ﻫﻬﻬﻬﻪ ....
ﺍﻧﺪﺍﺭﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺭﺍﻛﻀﺔ ﻟﺠﻮﺍﺕ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻭﺍﻟﻐﻤﻐﻤﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻋﻢ ﻳﻄﺮﻕ ﻃﺮﻕ .... ﻭﺭﻛﻀﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﺔ ﻣﺎﻋﻢ ﺗﺸﻮﻑ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺃﻏﺼﺎﻥ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ ﻭﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑﺎﻷﺭﺍﺿﻲ ﺻﺮﺧﺖ ﻧﺪﻯ : ﺭﻛﻮﻭﻭﻭﺽ ﺑﺄﻗﺼﻰ ﻃﺎﻗﺘﻚ .... ﻫﺮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﺏ ﻫﺮﻭﻭﻭﺏ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﺷﺸﺸﺶ ﺳﻜﺘﻲ ﺃﻧﺘﻲ
ﺭﻛﻀﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺣﺎﺳﺴﺔ ﻓﻴﻪ ﻻﺣﻘﻬﺎ . ﻭﺇﺫ ﺑﺘﻨﺼﺪﻡ ﺑﺤﺪﺍ ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ ‏( ﺑﻔﻔﻔﻔﻔﻒ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﺮﻋﻮﺑﺔ ﻟﺘﺸﻮﻑ ﺑﻤﻴﻦ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ .. ؟
.. ﺑﺲ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺿﺮﺏ ٢ ﺻﺪﻧﺔ ﺍﻟﻤﺦ ﻭﺻﺪﻣﺔ ﺍﻟﻮﻗﻌﺔ ﺳﻮﺍ ﻭﻟﻤﺎ ﺳﺎﻓﺘﻮ ﻓﺮﺣﺖ ﺣﺴﺖ ﺑﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ
ﺻﺮﺧﺖ ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻝ
ﻣﻮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺃﻧﺖ ﻋﺎﻳﺶ ؟؟؟ﺃﻧﺖ ﻫﻮﻥ ... ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺑﺪﻭ ﻳﻘﺘﻠﻨﻲ
ﺃﺣﻤﻤﻤﻤﻢ ؟؟ ! ﻋﻔﻮﺍ ؟؟؟؟ﻟﻴﺶ ﺑﻌﺮﻓﻚ ﺃﻧﺎ ﺷﻲ ؟؟؟
ﻟﻚ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻨﻲ
ﻷ .. ﻣﻨﻴﻦ ﺑﺪﻱ ﺃﻋﺮﻓﻚ ؟؟؟ﻫﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺸﻮﻓﻚ
‏( ﺍﻭﻑ ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻣﺎﻋﺮﻓﻨﻲ ‏) ﻭﺇﺫ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻭﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﺣﺪﺍ ﻓﺎﻧﺤﺼﺮﺕ ﺑﻴﻦ ٢ ... ﻳﺎﺣﺴﺮﺗﻲ ﻉ ﺷﺒﺎﺑﻚ ﻳﺎﺳﻌﻴﺪﺓ ‏)
ﻳﺘﺒﻊ ...

ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺩﻭﺭ ﻉ ﺷﻲ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻭﻣﺎﻟﻘﻴﺘﻮ
ﻣﻤﻤﻢ ﻋﺮﻓﺖ ﻉ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﺪﻭﺭ ... ﻋﻘﺒﺎﻝ ﻣﺎﻻﻗﻲ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻫﻔﻔﻔﻒ ﻋﻢ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻻﻗﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻋﺒﺲ ... ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻮ ﻭﻳﻦ ﺣﺎﻃﻄﻬﺎ ..... ﺭﺡ ﺟﻦ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ
ﻃﻮﻝ ﺑﺎﻟﻚ ﺇﻻ ﻣﺎ ﺗﻠﺘﻘﻰ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .....
ﻓﺎﺭ ﺩﻣﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻭﺃﻧﺎ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﻻﺗﺮﻭﺡ .. ﺑﺲ ﻫﻲ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺮﻭﺡ .... ﺷﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﺪﻫﺎ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺮﻭﺣﺔ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻬﺎ ﺭﺟﻌﺖ ﻭﻣﺎﻋﺠﺒﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺻﺪﻗﺘﻮ ﺃﻧﺖ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺑﺲ ﺣﺴﻴﺘﻮ ﻣﺎ ﻛﺬﺏ ﻫﺎﻟﻤﺮﺓ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻤﺸﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺷﻮ ﻟﻮﻳﻦ ﻳﺎﻣﻬﻮﻥ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻢ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻣﺰﺡ ﺑﺲ ﻋﺼﺮ : ﻫﻬﻪ ﺷﻔﺘﻜﻢ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻮ ﻣﺎ ﺣﺒﻴﺖ ﻗﺎﻃﻌﻜﻢ ﻗﻠﺖ ﺑﻜﻤﻞ ﻟﺤﺎﻟﻲ ﺭﻓﻴﻘﺘﻲ ﻏﻢ ﺗﻨﺎﺩﻳﻠﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻇﺮﻳﻒ ﻫﺎﻟﺴﺎﻫﺮ .... ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺣﺎﺳﺲ ﻭﺭﺍﻙ ﺳﺮ ... ﺳﺮ ﻛﺒﻴﺮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻋﻨﺪﻱ ﻧﻔﺲ ﺷﻌﻮﺭﻙ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﻳﺎﻩ ﻗﻠﺘﻮ .... ﻭﺑﺪﻱ ﻛﻮﻥ ﻣﻌﻜﻢ ﻭﺍﻧﺘﻘﻢ ﺑﻨﻔﺴﻲ ﻷﻣﻲ ﺍﻗﻞ ﺷﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺣﻠﻮ ﺍﻟﻜﻼﺍﺍﺍﻡ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﻫﺪﻓﻨﺎ ﻭﺍﺣﺪ .. ﺗﻌﺎﻝ ﻟﻜﻦ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎﻭ ... ﺃﻫﻼ ﻭﺳﻬﻼ ‏( ﺩﻕ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻜﻞ ﻃﺎﻗﺘﻮ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺴﺖ ﺟﻮﺯﺓ ﺣﻠﻘﻬﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﻭﺭﺩﺕ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻤﺤﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻏﺰﻡ ﺍﻟﺨﺒﻄﺔ : ﻛﺤﺤﺤﺤﺤﺢ ﻛﺤﺤﺤﺤﺢ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﻟﻤﻌﻨﺎﺕﻫﺎ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻋﻨﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ .... ﺷﻮ ﺭﺃﻳﻚ ﻧﺒﻴﻞ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻱ ﺑﺲ ... ﻗﻮﻟﺘﻚ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺑﻴﻮﺍﻓﻖ ؟؟
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻟﻴﺶ ﺣﺘﻰ ﻣﺎ ﻳﻮﺍﻓﻖ
ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺑﻴﻔﻜﺮ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﻣﺰﺡ ﻣﻌﻮ ﺑﻨﻮﺏ .... ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺷﻮ ﻳﺎﺳﺎﻫﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﺮﻗﺖ ﺣﺴﺖ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺻﻮﺗﻮ ﻏﻠﻂ : ﺷﻮ ؟؟؟
ﺣﺎﺳﺲ ﻭﺟﻬﻚ ﻣﺄﻟﻮﻑ ... ﻧﺤﻨﺎ ﺍﻟﺘﻘﻴﻨﺎ ﻗﺒﻞ ﻫﺎﻟﻤﺮﺓ ﺷﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻷ ....
ﻃﺐ ﻛﻴﻒ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﺍﻧﻲ ﺑﻌﺮﻓﻚ ﻭﻫﻴﻚ ؟؟؟
ﻫﻮ ﻫﻮ ... ﺍﺣﻤﻤﻤﻢ ﺍﻱ ﻣﻮ . ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺧﺎﺩﻡ ﺍﻷﻣﻴﺮ ... ﻓﻴﻤﻜﻦ ﻭﺟﻬﻲ ﻣﺄﻟﻮﻑ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﻣﺎ ﺑﺤﻮﺹ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﻱ ﺑﻴﺠﻮﺯ ... ﻳﻼ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﻭﻧﺄﺳﺮﻉ ﺷﻮﻱ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻭﺟﻤﻴﻠﺔ ؟؟؟
ﻣﺎﻟﻬﺎ ﻫﻮﻥ .... ﺍﻛﻴﺪ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺗﺎﻧﻲ ... ﻳﻼ ﻣﺸﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻮ ﻭﺳﻌﺎﻧﺘﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻧﻔﺪﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﺘﻢ .... ﺑﻘﻲ ﺗﺤﻜﻲ ﻟﻨﺪﻯ ﺷﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻣﺎﺗﻐﻠﻂ .. ﺧﺎﺻﺔ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺍﻟﻘﻴﺜﺎﺭﺓ ﻧﺒﻴﻞ ﻧﻈﺮﺍﺗﻮ ﻣﺎ ﺑﺘﻄﻤﻦ .. ﺷﻜﻮ ﻳﺸﻜﻮ ﺗﺸﻜﻴﻜﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻨﻦ ﻣﺎﺷﻴﻴﻦ ﺍﻝ٣ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﺼﻠﻮﺍ ﻟﻠﺠﺴﺮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﻫﻸ ﻓﻴﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ؟؟؟
ﻫﻨﻴﻚ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﻮﻧﺎ ﻗﻠﻠﻲ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﺎﻧﻲ ... ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻚ ﻣﻌﻲ ... ﻣﻨﺮﻭﺡ ﺳﻮﺍ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻃﺐ ﻭﺑﺮﻛﻲ ﺳﺒﻘﻮﻧﺎ ﻟﻬﻨﻴﻚ .... ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻷﻧﻲ ﺑﻌﺮﻑ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻫﻨﻴﻚ ﻣﺎ ﺿﻌﺖ ... ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻫﺎﻟﺸﻲ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻟﻬﻴﻚ ﺑﻌﺖ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻣﻌﻲ ﺍﻻﺻﻠﻊ .....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻗﻌﻘﺎﻉ ...
ﺷﻮﻭﻭﻭ ﻧﺒﻴﻞ
ﺑﺪﻱ ﻗﻠﻠﻚ ﺑﺸﻐﻠﺔ
ﺷﻮ ﻫﻴﺔ ؟؟؟
ﺍﻻﻣﻴﺮ ﺷﻜﻠﻮ ﺯﻣﺎﻥ ﻣﺎ ﺃﺟﻰ ﻉ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ
ﺷﻮ ﻋﺮﻓﻚ ؟؟
ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻨﺎﻇﺮ ﻣﺮﻋﺒﺔ ... ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻨﻌﺮﻓﻬﺎ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺻﺢ ... ﺃﻧﺎ ﻻﺣﻈﺖ ﻫﺎﻟﺸﻲ ....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺴﻜﻮﻧﺔ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﻣﻴﻦ ﺑﺪﻭ ﻳﺴﻜﻦ ﻫﻮﻥ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﺷﻮ ﺑﻴﻌﺮﻓﻨﻲ ﺃﻧﺎ ...... ﺷﻮ ﺳﺎﻫﺮ ﺷﺎﻳﻔﻚ ﺳﺎﻛﺖ ؟؟؟ !!! ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ
ﺷﻮ ﺑﺪﻱ ﺃﺣﻜﻲ ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ ... ﺑﺪﻱ ﺃﺻﻞ ﻟﺮﻓﻴﻘﺘﻲ ﺃﻃﻤﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ....
ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻌﻴﻦ ﻏﺮﻳﺒﺔ : ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ﺭﻓﻴﻘﺘﻚ ﺑﺘﺪﻕ ﻉ ﺍﻟﻘﻴﺜﺎﺭﺓ ﻟﻜﻦ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺁﻱ ﺑﺲ ﻣﻮ ﻛﺘﻴﺮ ... ﺑﺲ ﺑﺘﺤﺐ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﺎ ... ﻟﻬﻴﻚ ﺃﺧﺪﺗﻠﻬﺎ ﻳﺎﻫﺎ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﺖ ﺑﺘﺪﻕ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻻ ﻻ ... ﻣﺎﺑﺤﺐ ﺩﻕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻨﻮﺏ ... ﺑﺲ ﻫﻮﺍﻳﺘﻬﺎ ﻭﻣﺎﺑﺤﺐ ﺃﺣﺮﻣﻬﺎ ﺑﺘﻌﺆﻑ ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻨﺴﻮﺍﻥ ﻭﻧﻘﻬﻢ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻤﻤﻢ ﻟﻜﻦ ﻗﻠﺘﻠﻲ ..... ﺑﺲ ﻟﻴﺶ ﻛﻨﺖ ﻻﺣﻘﻨﺎ ﻟﻬﻞ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺑﺪﻱ ﺃﻓﻬﻢ ؟؟؟ !!
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺲ ﺑﺪﻱ ﺃﻟﺤﻖ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻭﺃﻗﺘﻠﻮﺍ ﺑﺄﺩﻳﻲ ﻫﺪﻭﻝ ... ﻟﻤﺎ ﺷﻔﺘﻜﻢ ﺃﺧﺪﺗﻮﻩ .... ﻓﻘﻠﺖ ﺃﻟﺤﻘﻜﻢ ﻷﺷﻬﺪ ﻣﻮﺗﻮ ﺑﻌﻴﻮﻧﻲ ...
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻤﻤﻤﻢ ﻭﻟﻴﺶ ﺣﺎﻣﻞ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻐﺮﺍﺽ ﻣﻌﻚ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺍﻹﺣﺘﻴﺎﻁ ﻭﺍﺟﺐ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ ... ﺷﻮﻑ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﺠﺴﺮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺣﻠﻮ .... ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻭﺻﻠﻨﺎ ... ﻳﻼ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺃﻣﺸﻲ ﻗﺪﺍﻣﻨﺎ ﻟﻘﻠﻚ ....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻴﺶ ﺃﻧﺎ ﻳﻌﻨﻲ؟؟؟
ﺣﺘﻰ ﻳﺒﻴﻦ ﺃﻧﻚ ﻓﺪﺍﺋﻲ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺧﻠﺼﻨﻲ ﺃﻣﺸﻲ ﻳﻼ .....
ﻣﺸﻲ ﻧﺒﻴﻞ ... ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﺪﻭ .... ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺑﻌﺪﻭ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ .... ﻭﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻧﺪﻯ ﻭﺍﻻﺻﻠﻊ ﻣﺎﺳﻜﻬﺎ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻣﺎﺗﻬﺮﺏ ..... ﻋﻴﻮﻥ ﻧﺪﻯ ﻋﻠﻰ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺮﻋﻮﺑﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ : ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻔﺪﺕ .... ﺑﺲ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﻮ ﻣﻄﻤﻦ ﺍﺑﺪﺍ .... ﺷﻜﻞ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻋﻢ ﻳﻬﺰ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺮﺟﻮﺣﺔ ... ﻭﻣﻮ ﻟﻘﻴﺎﻥ ﻧﻜﺸﺔ ... ﺑﺲ ﻣﺎ ﻳﺼﻴﺮ ﻛﺎﺭﺛﺔ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺬﻏﻮﺭﺓ ﺟﺪ ﻫﺎﻟﻤﺆﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﻻ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻘﺮﺏ ﻭﻻ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺒﻌﺪ ﻭﻋﻢ ﺗﺤﺲ ﺑﺰﻗﻴﻖ ﺍﻟﺤﺒﻞ ... ﻭﺗﺤﺲ ﻗﻠﻴﻬﺎ ﻋﻢ ﻳﻬﺒﻂ ﻭﺻﺮﺧﺖ : ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺸﻲ ﻏﻠﻂ .... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻧﻄﻠﻊ ﺑﺲ ٢ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺘﻠﺤﻘﻨﺎ ﺃﻧﺖ !
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺷﻮ ﻗﻠﺖ ﻭﻟﻚ ﺳﺎﻫﺮ؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ : ﻛﻼﻡ ﺳﺎﻫﺮ ﻣﻈﺒﻮﻁ ....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺧﻠﺼﻮﻧﺎ ﺑﻘﻰ ... ﺃﻣﺸﻮ ﺻﺮﻧﺎ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺭﺡ ﻧﺼﻞ ﺍﺻﻼ ﻣﻮ ﺑﻘﻴﺎﻥ ﺷﻲ
ﺻﻮﺕ ﺃﺯﻳﺰ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻉ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﻭﻉ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭ ..... ﻭﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ‏( ﺯ ﻳﻴﻴﻴﻚ ... ﻭﺗﻚ . ‏) ﻭﻫﻮ ﻧﺒﻴﻞ ﺻﺎﺭ ﻳﺮﻛﺾ ﻣﺘﻞ ﺳﺒﺎﻕ ﺍﻟﻤﺎﺭﺍﺗﻮﻥ .. ﻭﻭﺭﺍﻩ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻤﺰﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻠﺤﻘﻮ .... ﻭﺻﻞ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺑﺴﻼﻡ .... ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﺼﻞ . ﺑﺲ ﻟﺴﻰ ﻣﺎ ﻟﺤﻘﺖ ﺗﺼﻞ ﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﺔ ...... ﻓﺎﻧﺪﺍﺭﺕ ﻟﺘﻼﻗﻲ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻋﻢ ﻳﻬﻮﻱ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻋﻢ ﻳﺮﻛﺾ ﺑﺪﻭ ﻳﻠﺤﻖ ﻳﺼﻞ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻫﻮﻯ ﻛﻠﻠﻮ .... ﻭﺇﺫ
ﻳﺘﺒﻊ

ﻋﺬﺭﻙ ﻣﺎﺭﺡ ﻳﻐﻔﺮﻟﻚ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .... ﻋﺪﺍ ﺍﻧﻮ ﺃﻧﺖ ﻏﺪﺭﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻫﺎﻟﻤﺮﺓ ﻛﻤﺎﻥ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ‏( ﻏﺪﺭ ﻓﻴﻨﻲ ﻧﺒﻴﻞ ... ﺷﻮ ﻋﻢ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﺪﻳﻚ ﻗﺼﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ .. ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺃﻧﺎ ﻋﻤﻠﺖ ﻫﻴﻚ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻗﻠﺒﻚ ﺍﺭﻣﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻡ .... ﻣﻮ ﺗﺰﺕ ﺣﺪﺍ ﻋﻢ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻏﺪﺭ ﺗﺮﻭﺡ ﺗﺪﻓﺸﻮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻋﻦ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻮ ... ﺣﺪﺍ ﻳﻔﻬﻤﻨﻲ ﺷﻮ ﺍﻟﻘﺼﺔ ... ﺍﺣﻜﻮﻟﻲ
ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻨﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﻫﻬﻬﻪ ﻳﻌﻨﻲ ﺭﺡ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﻭﻣﻴﻮ @rwayate
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺍﺣﺘﺪﺕ ﻧﻈﺮﺗﻮ ﻭﺷﻠﻒ ﻧﻈﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ : ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻫﺎﻟﺸﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺯﺗﻚ ﺃﻭ ﺩﻓﺸﻚ ﺑﺎﻷﺣﺮﻯ ﻣﻦ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺟﻴﺘﻮ ﻭﻃﻠﻌﺘﻮﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﺍﺭﺏ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ... ﻧﺒﻴﻞ .... ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﻓﺸﻨﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﻱ ﻫﻮ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻃﺐ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺘﻮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﺎﺗﻜﻤﻠﻬﺎ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺃﻓﻨﺪﻱ ..... ﺣﺘﻰ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻄﻠﻊ ﻣﻌﻠﻤﻨﺎ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ...... ﺇﻟﺘﻬﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﻴﻚ ﻭﻗﺖ ﻭﻗﻌﺘﻲ .... ﻭﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺃﻧﻘﺬﻙ ‏( ﺑﻌﻴﻦ ﺛﺎﻗﺒﺔ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺃﻧﻘﺬﻧﻲ .... ﻻ ﻻ .... ﺑﺲ ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺃﻧﻘﺬﻧﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ... ﺻﺢ ‏( ﺍﻃﻠﻌﺖ ﻓﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻋﻴﻨﻮ ﺑﻨﺒﻴﻞ ﻣﺴﻤﻮﻡ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﻘﺬﺗﻨﻲ ﻳﻮﻣﻬﺎ ؟؟؟؟ﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻟﻮ ﺑﻌﺮﻑ ﻫﻴﻚ ﺑﺪﻭ ﻳﺼﻴﺮ ﻛﻨﺖ ﺯﺗﻴﺖ ﺣﺎﺍﻟﻲ ﺑﺎﻟﻨﻬﺮ
ﻧﺒﻴﻞ ﺗﺆﻙ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺑﺎﻷﺭ ﺽ ﻭ ﺻﺎﺭ ﻳﺼﻔﻖ : ﺑﺮﺍﺑﻮ ..... ﺑﺮﺍﺍﺍﺑﻮ ﺟﺪ .. ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﺷﻮ ﺑﺪﻱ ﻗﻮﻝ ﻏﻴﺮ ﺃﻧﻮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺧﺮﺍﺱ .... ﻛﻠﻤﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﻭﺑﺨﻠﻲ ﺟﻮﺯﺓ ﺣﻠﻘﻚ ﺗﺼﻴﺮ ﺗﻄﻴﺮ ﺑﺎﻷﺟﻮﺍﺀ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ‏( ﻛﺄﻧﻮ ﻧﺒﻴﻞ ﻛﺎﻥ ﺑﺪﻭ ﻳﺤﻜﻲ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺧﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﻫﻸ ﺷﻮ ﻙ ﺗﻌﻤﻞ ؟؟؟ @rwayate
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﺎﻟﺒﻨﺖ ﻣﻌﻲ .. ﻭﺑﺤﻤﺎﻳﺘﻲ .. ﻫﻲ ﻭﺍﻟﺠﺎﺭﻳﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺎ ﺳﻼﻡ .. ﻋﺎﻣﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻬﻢ ﻛﻤﺎﻥ .. ﺷﻮ ﻧﺴﻴﺖ ﻛﻴﻒ ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺗﻘﺘﻞ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭﻱ ﻓﻮﻕ ... ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻙ ﺗﺤﻜﻲ ﻻﺑﻮ ﺍﻷﺟﻤﺎﺟﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻫﻲ ﺷﻐﻠﺘﻲ .... ﻳﺎ ﺍﺻﻠﻊ ﺿﺐ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﻭﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ ... ﺗﺤﺮﻙ
ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﺣﺎﺿﺮ
ﺍﻧﺴﻢ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ
ﻓﻀﺐ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ... ﻭﻣﺸﻲ ﺍﻻﺻﻠﻊ ﻗﺪﺍﻡ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻭﻧﺪﻯ ﻭﺭﺍﻩ ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻭﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺸﻲ
ﻣﺸﻴﻮ ﺑﺄﺩﻏﺎﻝ ﻫﺎﻟﻐﺎﺑﺔ ﺍﻟﻮﺣﺸﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺮﺑﺖ ﻟﻈﻬﺮ .... ﻭﺍﻟﻮﺟﻮﻩ ﻛﻞ ﺣﺪﻯ ﻓﻴﻬﻢ ﻋﻢ ﻳﻔﻜﺮ ﺷﻜﻞ .... ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻨﻦ ﻣﺎﺷﻴﻴﻦ
ﻓﺎﺗﻮ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺠﺴﺮ ﻟﺠﻮﺍ ﻟﺠﻮﺍ ﻭﺭﻳﺤﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺩﻡ ﻭﺟﺜﺚ ... ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺒﺎﺗﺎﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻬﺎ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻓﻬﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺤﺸﺮﺍﺕ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ ﻣﺮﻋﺐ ﻭﻣﺨﻴﻒ .... ﻛﻠﻤﺎ ﻏﻤﻘﻮﺍ .. ﻋﻢ ﻳﺸﻮﻓﻮﺍ ﺷﻐﻼﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺃﻛﺘﺮ .. ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺘﺤﺲ ﺑﺎﻟﻤﻐﺎﻣﺮﺓ ﺃﺧﻴﺮﺍ ... ﺑﺲ ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻲ ﻓﻴﻪ ﻛﺒﻴﺮ .... ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺪﻡ ..... ‏( ﻭﻫﻨﻦ ﻋﻢ . ﻳﻤﺸﻮﺍ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﻚ ﻳﺎ ﺍﺻﻠﻊ ؟؟
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻟﺴﻌﺘﻨﻲ ﻣﻼﺣﻖ ﺍﻷﺛﺮ .... ﺭﺡ ﻧﺼﻠﻬﻢ ﺑﺲ ﺣﺎﺳﺲ ﺍﻥ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺳﺒﻘﻨﺎ ﻟﻬﻨﻴﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﺣﻢ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻧﺤﻨﺎ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ﻫﻸ ؟؟
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺿﻞ ﺳﺎﻛﺖ ﻣﺎﻟﻮ ﻋﻴﻦ ﻳﺤﻄﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻴﺶ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻬﺘﻤﺔ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻮ ﻣﻦ ﺣﻘﻲ ﺃﻋﺮﻑ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﺑﺲ ﺑﺪﻱ ﺃﻓﻬﻢ ﻛﻴﻒ ﺃﻗﻨﻌﺘﻴﻨﺎ ﺑﺤﺠﺠﻚ ﺍﻟﻮﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﺃﺻﻞ ... ﻣﻮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻛﻴﻒ ﺍﺳﺘﺠﺪﺑﺘﻴﻨﻲ ..... ﺭﺡ ﺟﻦ ﻣﻨﻚ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﻫﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺇﺫﺍ ﺃﻧﺖ ﺃﺟﺪﺏ ﻫﺎﺩ ﻣﻮ ﺫﻧﺒﻲ ....
ﻧﺒﻴﻞ ﺃﺣﻤﺮ ﻏﻀﺒﺎ : ﺷﻮﻓﻲ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﺴﻜﺘﻲ ﺭﺡ ‏( ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻋﻄﺎﻩ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﻨﻈﺮﺓ ﻟﻨﺒﻴﻞ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﻻ ﻗﻠﻠﻚ ﺍﺣﻜﻲ ﺍﺣﻜﻲ ﺩﺧﻴﻠﻚ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺧﺎﻧﻮﻡ .... ﻟﻨﺸﻮﻑ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﺗﺤﻜﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﺳﻤﻚ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻜﻦ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻱ ﻧﻌﻢ ... ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻭﻣﺎﺭﺡ ﺍﺳﻜﺖ ﻟﺘﺠﺎﺑﻮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺌﻠﺘﻲ
ﻧﺪﻯ : ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺪﻱ ﺭﻗﺒﺘﻲ ﺣﺎﺝ ﺗﺤﻜﻲ ﻣﺎﺣﺪﺍ ﻣﺘﺤﻤﻞ ﻣﻮ ﺷﺎﻳﻔﺘﻴﻬﻢ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺳﻜﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ .... ﻗﻠﻮﻟﻲ ﻟﻮﻳﻦ ﻧﺤﻨﺎ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ﻫﻸ ؟؟؟ ﻟﻚ ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻮﺍ ... ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺻﺮﺕ ﻣﻌﻜﻢ ﻻﺯﻡ ﺗﺤﻜﻮﻟﻲ .... ﻭﻻ ﺷﻮ ... ﺃﻗﻞ ﺷﻲ ﻷﻧﻲ ﺍﻧﻘﺬﺕ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺃﻓﻨﺪﻱ ﻭ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻭﻗﻒ ﺛﻮﺍﻧﻲ ... ﻭﺍﻧﺪﺍﺭ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭﺣﻂ ﻋﻴﻨﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ : ﺷﻮﻓﻲ ﻻ ﺗﺘﺒﺮﺩﺣﻲ ﻋﻠﻴﻲ ... ﺃﻧﻘﺬﺗﻚ ﻭﺃﻧﻘﺬﺗﻴﻨﻲ ﻭﻫﻴﻚ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﺧﺎﻟﺼﻴﻦ ... ﻓﻬﻤﺘﻲ .... ﺑﻜﻔﻲ ﺿﺤﻜﺘﻲ ﻋﻠﻴﻲ ... ﺟﺪ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻚ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻗﻮﻳﺔ : ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻨﻲ ؟؟؟؟؟
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻗﺼﺪﻱ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻚ ﺑﻨﺖ ﻣﻮ ﻣﺒﻴﻦ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ ﻋﻠﻴﻚ .. ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ .... ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﺑﺘﺤﻂ ﻗﻨﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻚ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ؟؟
ﻫﺎﻟﺤﻜﻲ ﻣﻮ ﺷﻐﻠﻚ ... ﺃﻣﺸﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻟﺸﻮﻑ ﻭﺣﺎﺝ ﺭﻏﻲ ﺣﻜﻲ
ﺳﻌﻴﺪﻯ : ﻫﻔﻔﻔﻔﻔﻒ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺡ ﺗﺎﺧﺪﻭﻧﺎ ... ﻃﺐ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ؟؟؟ﺣﺪﺍ ﻳﺤﻜﻴﻠﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻀﺤﻜﺔ : ﺟﺎﻭﺑﻬﺎ ﻳﺎ ﺃﺻﻠﻊ
ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ﻧﺤﻄﻚ ﺃﺿﺤﻴﺔ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺗﻔﺎﺟﺄ ﻭﺃﺟﺘﻮ ﻧﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻭﻗﺮﺏ ﻧﺎﺡ ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﺑﺮﺍﺑﻮ ﻋﺠﺒﺘﻨﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ؟؟؟
ﻧﺪﻯ ﺧﺎﻓﺖ : ﻋﻠﻰ ﺷﻮ ﺑﺮﺍﺑﻮ؟؟ﻭﺃﺿﺤﻴﺔ ... ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺷﻜﻠﻨﺎ ﺭﺣﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺭﻭﻗﻲ ﻧﺪﻯ ... ﻣﺎﻋﻢ ﺃﻓﻬﻢ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺷﻮ ﺍﺿﺤﻴﺔ .. ﻟﻚ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ ﻟﺴﻌﺘﻨﻲ ﻣﺘﻞ ﺍﻷﻃﺮﺵ ﺑﺎﻟﺰﻓﺔ ؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻚ ﺳﻜﺘﻲ ﺍﻧﻄﺒﻠﻮ ﺍﺩﺍﻧﻲ .. ﺧﻠﺺ ﺑﻘﻰ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﺑﺪﻱ ﺃﺳﻜﺖ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﺍﺟﻌﺔ ﻣﻄﺮﺡ ﻣﺎ ﺍﺟﻴﺖ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺑﺘﻜﻮﻧﻲ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻟﻌﻘﻞ .. ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﻗﻔﺖ : ﺃﻧﺎ ﺭﺍﺟﻌﺔ ....
ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﻜﻤﻞ ﻣﺸﻲ ﻣﺎﺣﺪﺍ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...... ﻭﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﺖ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﺖ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﻣﻌﻨﺪﺓ ... ﻭﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺣﺮﻛﺸﺔ ... ﻭﺻﺮﺧﺖ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .. ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﻻﺗﺘﺮﻛﻮﻧﻲ ﻧﺪﻯﻯﻯﻯﻯﻯﻯﻰ

ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻻ ﻣﺎﻋﻤﻠﺖ ﻏﻴﺮ ﻭﺍﺟﺒﻲ ﻭﻣﺎﻓﻲ ﺩﺍﻋﻲ ﺗﺘﺸﻜﺮﻧﻲ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺨﻴﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻓﻌﻼ ﻭﺟﻮﺩﻙ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﺣﺪﺓ : ﺷﻮ ﻛﻴﻒ ﻫﺮﺑﺖ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ؟؟ !!
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺑﻬﺮﺏ ....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻟﻜﻦ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻬﻮﻥ ﺷﻮ ﻫﺎﻟﺼﺪﻓﺔ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺻﺪﻓﺔ ... ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻜﺰﻥ ﺻﺪﻓﺔ ..... ﺑﺲ ﻭﺻﻠﺘﻲ ﻟﻬﻮﻥ ﻣﻮ ﻟﺤﺎﻟﻲ ﻭﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺃﻧﻮ ﺍﻧﺎ ﺃﺻﻼ ﻣﻮ ﻟﺤﺎﻟﻲ .... ﻭﺍﻟﻘﺼﺔ ﻫﻸ ﺑﺘﻬﺮﻓﻬﺎ ﻟﻨﻤﺸﻲ ﺷﻮﻱ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﺷﻮ ﺭﺍﻳﻚ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺑﻮﺟﻬﻪ : ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﺗﻄﻠﻊ ﻗﺼﺘﻚ ﻏﻠﻂ .. ﺃﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻣﻮ ﻋﺎﺟﺒﻨﻲ ... ﺭﺍﺳﻚ ﻟﻄﻴﺮﻭﺍ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﺒﻚ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﻛﺄﻧﻚ ﻣﻌﺼﺐ
ﻻ ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺷﻲ .. ﺑﺲ ﺑﻴﺒﻴﻦ ﻭﻣﻨﺸﻮﻑ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ... ﻭ ﻫﻸ ﺍﻣﺸﻮﺍ ﻟﻨﺸﻮﻑ ﺍﻟﺠﺎﺭﻳﺔ ﻧﺪﻯ ﻭﻧﺒﻴﻞ .... ‏( ﻓﻲ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻟﻴﺼﻠﻮﺍ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ‏)
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺳﺎﻛﺖ ﻋﻢ ﻳﻤﺸﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﻳﺤﻜﻲ ﻭﻫﻨﻦ ﻟﺤﻘﻮﻩ ﻭﺭﺍﻩ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﻣﻌﻜﻢ ؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻱ ... ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺍﻟﺠﺎﺭﻳﺔ ﻧﺪﻯ ﻟﻴﺶ ﻋﻢ ﺗﺴﺄﻝ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﻤﻤﻢ ﻷﻋﺮﻑ ﺑﺲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻜﻠﻚ ﺷﺤﺒﺎﻥ ﻭﺗﻌﺒﺎﻧﺔ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻤﺴﻴﺮﺓ ... ﻭﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺎﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﻘﻄﻊ ﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ ..
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﺣﻜﻴﻠﻲ ﻭﻳﻦ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻭﺍﻟﺒﺎﻗﻲ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺍﻻﻣﻴﺮ ﻣﺎﺕ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ .. ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ؟ﻭﻛﻴﻒ ﻣﺎﺕ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﺎﺕ ﻣﻘﺘﻮﻝ
ﻭﻣﻴﻦ ﻗﺘﻠﻮ ؟؟؟ ‏( ﺳﻜﺖ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻟﻤﺤﻮ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﻨﻴﻦ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺷﺮﺍﺭﺓ ﺑﺎﻟﻌﻴﻮﻥ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻴﻦ ﻗﺘﻠﻮ ﻟﻼﻣﺴﺮ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ .... ﻭﻛﺄﻧﻚ ﻫﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ؟؟؟ !!!!
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ... ﺑﺤﻜﻴﻠﻚ ﻳﺎﻫﺎ ﺑﻌﺪﻳﻦ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﻫﻸ ﻟﻨﺼﻞ ﺑﺲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ : ﻟﻮﻳﻦ ﻧﺼﻞ ... ﻭﻟﻴﺶ ﻟﺒﻌﺪﻳﻦ ﻭﻳﻨﻮ ﺃﺑﻮ ﺍﻝ ..‏( ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﺟﻤﻠﺘﻬﺎ ﻭﻟﻘﺘﻮ ﻣﻘﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﻭﻣﻌﻮ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻧﺪﻯ ﺿﺤﻜﺘﻮ ﻋﺒﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻛﻠﻬﺎ ‏) ﻫﻬﻌﻌﻌﻌﻌﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ : ﺃﻫﻼ ﺑﺎﻟﻘﻌﻘﺎﻉ .. ﺃﺑﻨﻲ ﻭ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺗﻌﺎﻝ ﻟﻬﻮﻥ ﺍﺷﺘﻘﺘﻠﻚ ﻭﻟﻚ ﺿﺮﺑﺎﻥ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺃﻫﻼ ﺑﻤﻌﻠﻤﻲ ﻭﺍﺑﻲ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ‏( ﺣﻀﻨﻮ ﺑﻌﺾ ﺑﻘﻮﺓ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻔﻠﻮﺟﺔ : ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺃﺑﻮﻩ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﺎﺑﺘﻌﺮﻓﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺴﻤﻮﻣﺔ : ﻣﻨﻴﻦ ﺑﺪﻱ ﺃﻋﺮﻑ ...
ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺷﻮ ﻃﻤﻨﻲ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﻣﺸﻲ ﺍﻟﺤﺎﻝ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻣﺸﻲ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻋﻠﻰ ﺷﻮ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﻠﺒﻚ : ﺧﻠﺺ ﻭﻻ ﺷﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﻗﺮﺏ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻋﻢ ﻳﺸﻮﻑ ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻫﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻟﻜﻦ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺃﺳﻤﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻗﺮﻓﺖ ﻣﻦ ﺭﻳﺤﺔ ﺗﻢ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻭﻣﻨﻈﺮﻭﺍ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﺨﻮﻑ : ﺃﻱ ﺍﻧﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻴﺶ ﻓﻲ ﺷﻲ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺍﻱ ﻓﻲ .... ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﺃﻧﺘﻲ ﻋﺎﻳﺸﺔ ... ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻛﻤﺎﻥ ﻟﻴﺶ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ .... ‏( ﺷﻠﻒ ﻧﺪﻯ ﺑﺄﻳﺪﻭ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻭﻫﺪﻳﻚ ﻣﺮﻋﻮﺑﺔ ‏)
ﺃﻱ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﻟﻴﺶ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ؟؟
ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﻮ ﻫﻮ ﻟﺴﺎﻧﻚ ﻳﺎ ﺑﻨﺖ ..... ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺣﺪﺍ ﻳﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺃﺩﻳﻦ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ .... ﻓﻲ ﺷﻲ ﻏﻠﻂ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺃﻧﺖ ﺣﺮﺍﻙ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺑﺮﺍﺳﻚ ﻣﺦ ﺃﺻﻼ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﺑﺘﻘﺘﻞ ﻧﺎﺱ ﺍﺑﺮﻳﺎﺀ ﻣﺎﻟﻬﻢ ﺫﻧﺐ ﺑﺄﻱ ﺷﻲ
ﻫﻮﻥ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺍﺟﺘﻮ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﺍﻟﻘﻮﻳﺔ : ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻮ ﻛﺮﻭﻭ ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻗﺎﻝ ﻣﺎﻟﻬﻢ ﺫﻧﺐ ﻗﺎﻝ .... ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻴﻘﺘﺮﻑ ﻏﻠﻂ ﻓﻴﻨﺎ ﻻﺯﻡ ﻳﻤﻮﺕ ... ﻳﻨﺪﻓﻦ ﻭﻳﻨﻘﺒﺮ ﻛﻤﺎﻥ ... ‏( ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﺘﻮ ‏) ﺷﻮﻓﻲ ﻫﺎﻷﻳﺪ ﺑﺘﺬﻛﺮﻙ ﺑﺸﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻜﻠﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺘﻞ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻫﻲ ﺍﻳﺪﻭ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﻣﻴﻦ ﻣﻔﻜﺆ ﺣﺎﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﻴﻚ ﻳﺎﻟﻨﺎﺱ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻋﺼﺐ : ﻣﺎﺣﺪﺍ ﺇﻟﻮ ﺩﺧﻞ ﺑﺸﻐﻠﻲ ﻓﻬﻤﺘﻲ ....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻫﺪﻱ ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﻋﻢ ﺑﻘﺪﺭ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﺮﺧﺖ : ﻟﻮ ﺃﻧﺖ ﺻﺎﺭ ﻓﻴﻚ ﻫﻴﻚ ﻭﻣﺘﺖ ﻧﻔﺲ ﻣﻮﺗﺖ ﻫﺎﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﺴﻢ ﺷﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﻮﻗﻔﻚ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺑﺘﺴﻜﺘﻲ ﺭﺡ ‏( ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ ﻭﻫﺎﻟﺤﺮﻛﺔ ﺧﻠﺖ ﻧﺒﻴﻞ ﻳﺒﺘﺴﻢ ﺑﻤﻜﺮ ﻛﺒﻴﺮ ‏) ﻣﺎﻟﻲ ﻣﻀﻄﺮ ﺑﺮﺅﻟﻚ ﻑ ﻳﺎ ﺇﻣﺎ ﺑﺘﺴﻜﺘﻲ ﻭﺑﺘﺤﺘﺮﻣﻲ ﻧﻔﺴﻚ ﻳﺎ ﺍﻣﺎ ﺭﺡ ﻟﺤﻘﻚ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﻣﺎﺗﻮ ﻓﻬﻤﺘﻲ
ﻧﺪﻯ ﻫﻤﺴﺖ : ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﺎﺻﺪﻗﻨﺎ ﻛﻴﻒ ﻧﻔﺪﺗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ..
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻠﻌﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺰﻭﺭ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻳﻼ ﺗﺤﺮﻛﻮ ﺑﺪﻧﺎ ﻧﻤﺸﻴﻲ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻭﻧﺮﺗﺎﺡ ﺷﻮﻱ ... ﺑﻜﺮﺓ ﻋﻨﺎ ﺭﻭﺣﺔ ﻏﻴﺮ ﺷﻜﻞ ﻟﻬﻴﻚ ﺑﺘﺴﺘﺎﻫﻠﻮﺍ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻳﺎﺷﺒﺎﺏ ... ﻑ ﺃﻣﺸﻮ ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﻨﺒﺴﻂ ﻻﻥ ﺑﻜﺮﺓ ﻋﻨﺎ ﺍﻧﺒﺴﺎﻁ ﻏﻴﺮ ﺷﻜﻞ ﻋﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ... ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻚ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ
ﻧﺒﻴﻞ ﻣﺘﺪﺍﻳﻖ : ﺃﺷﻼﺀ ﺧﻄﻴﺒﺘﻲ
ﺃﻱ ﺻﺢ ﻧﺴﻴﺖ ﺃﻧﻚ ﺗﺮﻛﺘﻨﺎ ﻟﺘﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻣﻨﺪﻓﻨﻬﺎ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﺷﻮﻱ ﻭﻻﻳﻬﻤﻚ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻴﺶ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻳﺎ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻣﻦ ﺇﻧﻲ ﻫﻴﻚ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟؟
ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻷﻣﺎﻟﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻷﻧﻲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭﻗﺖ ﻣﺮﺭﻳﻨﺎ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﻮ ﺑﺪﻧﺎ ﻧﻌﻤﻞ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺒﻨﺘﻴﻦ ﻳﺎ ﻣﻌﻠﻤﻲ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺇﻻ ﻣﺎﻧﻌﺘﺎﺯﻫﻢ ﺑﺸﻲ ﺍﺿﺤﻴﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻳﻼ ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ‏( ﻳﻌﻨﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺻﻼﻧﺔ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ؟؟؟ ‏)
ﻣﺸﻴﻮ ﺍﻟﻜﻞ ﻭﺭﺍ ﺃﺑﻮﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻭﻋﺼﺎﺑﺘﻮ .. ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭﺍﻟﻤﻜﺮ ﻟﺴﻌﻴﺪﺓ ... ﻭﻫﺪﻳﻚ ﻣﺘﺤﻤﻀﺘﻠﻮ ﻭﻋﻤﻠﺘﻠﻮ
ﻭﻫﻨﻦ ﻣﺎﺷﻴﻴﻦ ...
ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻳﺎ ﺛﺒﻄﺎﻥ ﻓﻜﺮﺗﻚ ﺭﺡ ﺗﺮﻭﺡ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻮ ﻣﺸﻲ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﺑﻌﺪﻳﻦ .. ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻬﻴﻚ ﺑﻨﺖ ﻧﻘﺎﻗﺔ ... ﻛﻨﺖ ﺗﺮﻛﺘﻬﺎ ﺗﻤﻮﺕ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻓﻴﻬﺎ ‏( ﺍﻧﺴﻤﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ‏) ... ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻫﻸﺷﻮ ﻣﺎﻋﻤﻠﺘﻲ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺗﻜﺎﻓﻴﻨﻲ .... ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
‏( ﻧﺪﻯ ﺇﻃﻠﻌﺖ ﺑﺎﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺪﺭﻱ ﺷﻮ ﺻﺮﻟﻮ .. ﺳﻜﺖ ﻭﺣﺮﻛﺎﺗﻮ ﻋﺼﺒﻴﺔ ﻛﺘﻴﺮ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻛﺎﻓﻴﻚ ؟؟؟ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ ﻳﺎ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺧﻠﺺ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻨﺤﻜﻲ ﺑﻌﺪﻳﻦ .... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻮﻳﻦ ﺑﺪﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ .... ﻣﺎﻟﻚ ﺳﻤﻌﺎﻧﻮ ﺷﻮ ﻋﻢ ﻳﻘﻮﻝ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻟﻚ ﺍﺳﺘﺮﻳﻨﺎ ﻫﻸ ... ﺧﻠﺺ ﻫﻸ ﺍﻣﺸﻲ ﺷﺒﻚ ﻫﻴﻚ . ﺩﻗﺮﺗﻲ ﻣﻮ ﻭﻗﺘﻚ ﻫﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﻋﻢ ﻗﻮﻝ ﻟﺤﺎﻟﻲ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻫﻮﻥ ﺃﺟﻰ ...

ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﺍﻟﺤﻞ ؟
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺷﻮ ﺭﺃﻳﻚ ﻧﺠﻴﺐ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺳﻔﻴﻨﺔ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ؟؟؟
ﺃﻱ ﻻﺯﻡ ﻧﺮﻭﺡ ﻭﻧﺠﻴﺒﻬﺎ ﻟﻬﺪﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺮ ... ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻓﻴﻨﺎ ﻧﻨﻘﻞ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺸﻐﻼﺕ ....
ﻧﺒﻴﻞ : ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ﻳﺎ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ؟؟؟
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ .. ﻋﻢ ﻓﻜﺮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﻨﺰﺗﻬﻢ ﺯﺕ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺘﺤﺖ ... ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻴﻦ ....
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻃﻴﺐ ﻫﻸ ﺷﻮ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﻸ ﻻﺯﻡ ﻧﺮﺟﻊ ...
ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻧﻌﻢ ؟؟؟؟
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻞ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ ... ﻷﻥ ﺇﺫﺍ ﺯﺗﻴﻨﺎ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻫﻴﻚ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻌﻠﻘﻮ ﺑﺎﻟﺸﺠﺮ .. ﺍﻭ ﻳﻀﻴﻌﻮ ... ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻟﺘﺤﺖ ... ﻭ ‏( ﺍﻧﺤﺲ ﺑﻬﺰﺓ ﺃﺭﺿﻴﺔ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﻮ ﻟﻘﻴﻨﺎﻩ ﻫﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ﻛﺄﻧﻮ ﻣﺎﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﻌﻨﺎ ...
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ .. ﺧﻠﻴﻚ ﻫﻮﻥ ﺃﻧﺖ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺣﺎﺿﺮ ....
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻭﺧﻠﻲ ﻣﻌﻚ ﺃﺻﻠﻊ ﻭﻫﺎﻟﺒﻨﺖ ..
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻗﺎﻋﺪ ﺭﺡ ﺃﺣﺮﺱ ﻛﻨﺰﻱ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺑﺪﻱ ﺃﻗﻌﺪ ﻫﻮﻥ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻬﺪﻳﺪ : ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺇﺫﺍ ﺣﻜﻰ ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺘﺴﻜﺘﻲ ﻓﻬﻤﺘﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﺑﺪﻱ ﻣﻮﺕ ﻫﻮﻥ .... ﻓﻬﻤﻬﺎ ﺑﻘﻰ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻫﻬﻬﻪ ﻻ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻣﺎﺑﺘﻤﻮﺗﻲ
ﻧﺪﻯ : ﻻ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻻﺗﺨﻠﻴﻬﻢ ﻳﻔﺮﻗﻮﻧﺎ ﺑﺘﺮﺟﺎﻛﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻗﻌﺪﻱ ﻭﺣﺎﺟﺘﻚ ﺣﻜﻲ ﺑﻼ ﻃﻌﻤﺔ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺧﻠﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻌﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻏﺺ
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ : ﻷ .. ﺧﻠﺺ ﺣﻜﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﻛﻠﻤﺘﻲ ... ﺃﻣﺸﻮﺍ ﻳﻼ .... ﻭﺍﻧﺘﻮ ﻣﺘﻞ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻫﻮﻥ ... ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺑﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺣﻂ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻌﻚ .. ﻫﻲ ﺗﺮﻛﺘﻠﻚ ﺍﻟﺸﻨﺘﺔ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻛﻞ ﻭﺷﺮﺏ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﺡ ﺁﺧﺪ ﻫﺎﻟﻜﻴﺲ
ﻟﻴﺶ ﺷﻮ ﻓﻴﻪ ؟؟
ﺟﺜﺔ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻫﻬﻬﻌﻬﻬﻬﻪ ..... ﺑﺸﻮﻓﻚ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ .... ﺩﻳﺮ ﺑﺎﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻚ ﻣﺎﺷﻲ
ﺷﺒﻚ ﺍﺑﻲ
ﻭﻻ ﺷﻲ ﻟﻴﺶ ﺷﺒﻨﻲ
ﺣﺎﺳﺴﻚ ﻋﻢ ﺗﻮﺩﻋﻨﻲ ؟؟ !!
ﻫﻬﻬﻌﻌﻪ ﻻ ﻳﺎﻭﻟﺪ ... ﺑﺲ ﺭﺡ ﺍﺷﺘﻘﻠﻚ ...
ﻳﻼ ﺍﻣﺸﻮ ﻳﺎ ﺭﺟﺎﻝ ... ﺗﺤﺮﻛﻮﺍ
ﻧﺪﻯ : ﺃﻧﺎ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻻ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻌﻲ ﺑﺎﻟﺤﻔﻆ ﻭﺍﻟﺼﻮﻥ
ﻧﺪﻯ ﻋﺎﻧﻘﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻘﻮﺓ .. ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻛﻠﻬﺎ ﺩﻣﻮﻉ
ﻃﻠﻌﻮ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ .. ﻭﺗﺮﻛﻮﺍ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺮﻛﻮﻩ ..... ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﻧﺒﻴﻞ .. ﺍﻷﺻﻠﻊ ...
ﺑﻠﺶ ﻳﺠﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺩﺍﻕ ﺧﻠﻘﻲ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻘﻌﺪﺓ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺴﻲ ... ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻧﺎﻡ ﻫﻮﻥ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻌﻤﺮ ...
ﻧﺒﻴﻞ : ﻓﻌﻼ .. ﺷﻮﻓﺔ ﻫﺎﻟﺬﻫﺐ ﺑﺘﺮﺩ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﻣﺎﻟﻚ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻣﺘﻠﻬﻢ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻷ
ﻏﺮﻳﺒﺔ ... ﻓﻜﺮﺗﻚ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﺴﺒﺢ ﺑﺎﻟﺬﻫﺐ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﺑﻨﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﺻﻌﺐ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺑﺸﻮ ﻋﻢ ﻓﻜﺮ ﺃﺻﻼ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻤﻤﻢ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ .... ﻓﻌﻼ ﺻﻌﺐ ... ﺑﺪﻱ ﺍﻓﻬﻢ ﺃﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻫﻮﻥ
ﻷﺣﻤﻴﻜﻢ
ﺁﻩ ... ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻭﻗﺘﻠﺖ ﻧﺺ ﻫﺎﻟﺒﺸﺮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻀﺤﻚ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺃﻧﺘﻲ ... ﻭﺃﻧﺘﻲ ﻻﺯﻣﻚ ﺣﻤﺎﻳﺔ .. ﻟﻴﺶ ﻋﻢ ﺗﻨﻜﺮﻱ ﻫﺎﻟﺸﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺎﻟﻲ ﺑﻌﺎﺯﺗﻚ ..... ﺑﺪﻙ ﺗﺮﻭﺡ ﺭﻭﺡ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺎﻟﻲ ﺗﺤﺖ ﺃﻣﺮﻙ ﺑﺮﻭﺡ ﻭﻻ ﻷ ﻗﻌﺪﻱ ﻛﻨﻲ
ﻫﻔﻔﻔﻒ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻧﺎﻡ
ﻗﻌﻘﺎﻉ : ﻧﺎﻣﻲ ﺃﺣﺴﻦ ﺷﻲ ﺑﺘﻌﻤﻠﻴﻪ ....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻨﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻧﻖ ﻭﺳﻖ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻣﺮﺭ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺍﺟﻰ ﺍﻟﺼﺒﺢ ....
ﺻﺤﻴﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﻏﺮﻳﺐ ...
# ﺳﺮ _ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ _ ﺑﻘﻠﻢ _ ﻛﻨﺎﻧﺔ _ ﻏﻤﻴﺎﻥ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺻﺤﻴﺖ ﻣﻦ ﺑﻜﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﻏﺮﻳﺐ .... ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ .... ﺍﻧﺪﺍﺭﺕ ﻉ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﻭﻉ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭ ﻣﻮ ﻣﻼﻗﻴﺘﻮ ﻭﺗﺼﺮﺥ : ﻗﻌﻘﺎﻉ .. ﻳﺎﻗﻌﻘﺎﻉ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻟﻚ ﺷﺒﻚ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺒﻖ ﻣﺎ ﺑﺘﻨﺎﻣﻲ ﻭﻻﺑﺘﺨﻠﻲ ﺣﺪﺍ ﻳﻌﺮﻑ ﻳﻨﺎﺍﺍﺍﻡ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ... ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ﻣﻮ ﻫﻮﻥ ؟؟؟ !!!
ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﺼﺤﺼﺢ : ﻫﻼ ﺑﻴﺮﺟﻊ ﻭﻳﻢ ﺑﺪﻭ ﻳﺮﻭﺡ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﺷﻮ ﻫﺎﻟﺼﻮﺕ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺪﺭﻱ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﺗﺤﺖ ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺎﻟﺤﻜﻲ ؟؟؟ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺳﺎﻛﻦ ﻫﻮﻥ
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻣﻮ ﻣﻌﻘﻮﻝ .... ﻃﻮﻝ ﺑﺎﻟﻚ
ﻧﺒﻴﻞ ﻗﺮﺏ ﻉ ﻓﺘﺤﺔ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻭﻋﻢ ﻳﺘﻔﺮﺝ
ﻧﺒﻴﻞ ﺻﻔﺮ ﻟﻮﻧﻮﺍ : ﻃﺨﻮ ﻃﺨﻮ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺷﺒﻚ ؟؟؟ !!!
ﺗﻌﺎﻟﻮ ﻭﺷﻮﻓﻮﺍ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ ‏( ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺯﺣﻔﻮﺍ ﻟﻌﻴﻦ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ... ﻭﺷﺎﻓﻮﺍ ﺑﻘﻰ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻴﻴﻲ ﻳﺎ ﺍﻣﻲ .... ﻳﺎ ﺃﻣﻴﻴﻲ ‏( ﻣﻤﻤﻤﻢ ‏) ﻧﺒﻴﻞ ﺳﻜﺘﻬﺎ ﺑﺎﻳﺪﻭ : ﺳﻜﺘﻲ ..... ﺷﺸﺸﺸﺶ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻠﻮﻥ ﺑﺪﻙ ﻳﺎﻧﻲ ﺃﺳﻜﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺎﻳﻒ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﺗﺤﺖ ..... ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺤﻄﻮﻃﻴﻦ ﺑﺄﻗﻔﺎﺹ .. ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻘﺮﻭﺩ ..
ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﺻﺢ ... ﺣﺘﻰ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺑﺎﻟﻘﻔﺺ ؟؟؟ ...!!! ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﺍﻟﺒﺎﻗﻴﻴﻦ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻣﺴﻜﻮﻧﺔ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﺍﻷﺻﻠﻊ ﻓﺮﺣﺎﻥ : ﺻﺢ ﺻﺪﻗﺖ ﺧﺒﺮﻳﺘﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻚ ﻣﻨﻼ ﺧﺒﺮﻳﺔ ... ﺷﻜﻠﻨﺎ ﺭﺣﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻷﺻﻠﻊ ﺍﻧﻜﺘﻢ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻗﺮﺑﺖ ﺗﺸﻮﻑ : ﻭﺷﻮ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﻌﻤﻠﻮ ﻓﻴﻬﻢ ... ؟؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ..... ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺃﻧﺎ ﺿﻌﺖ ... ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ .. ﻫﻔﻔﻔﻒ ﻛﻠﻤﺎ ﺑﺪﻱ ﻳﺎﻩ ﻣﺎﺑﻼﻗﻴﻪ ... ﻣﺘﻞ ﺍﺑﻮﻩ
ﺍﻻﺻﻠﻊ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺭﺡ ﻧﻀﺤﻚ ﻛﺘﻴﺮ ﺷﻜﻠﻨﺎ .... ﺻﺤﻲ ... ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻭﻧﺪﻯ ؟؟؟؟
ﻧﺒﻴﻞ .... : ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻨﻴﻚ ... ﻣﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻟﺤﺎﻟﻮ ﺑﺎﻟﻘﻔﺺ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻧﺪﻯ ﻛﻤﺎﻥ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﺑﻘﻔﺺ ﺗﺎﻧﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻮ ﻣﺒﻴﻦ ﻣﻌﻲ ﻣﻨﻴﺢ . ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻮ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻣﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﺗﺤﺖ ......
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻲ ﻭﻟﻲ ﺷﻮﻑ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺷﻮﻑ ... ﺷﻮﻑ ﻫﺎﻻﺷﻜﺎﻝ ‏( ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺎﻳﺪﻫﺎ ﻭﺗﻔﺘﺢ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻠﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺃﺻﺎﺑﻴﻌﻬﺎ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ ﺻﻔﺮ ﻉ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﺍﻻﺻﻠﻊ ﺭﺡ ﺗﻬﺮ ﺻﻠﻌﺘﻮ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺸﻮﻓﺔ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻜﻠﻬﻢ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ...
ﺍﻷﺻﻠﻊ : ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻤﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﻫﻮﻥ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﻛﻴﺪ ﻫﺪﻭﻝ ﻧﺎﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻢ ﺗﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺳﻜﻨﻮ ﻫﻮﻥ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﻮ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ ﻫﺎﻟﻤﻮﺩﻳﻼﺕ ..... ﺃﻧﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺸﻮﻑ ﻧﺎﺱ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﻫﺎﺩ ...... ﻓﺤﻢ ﻫﺪﻭﻝ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻏﻤﻖ ﺑﺸﻮﻱ

ﺑﺸﻜﻞ ﻏﺮﻳﺐ ﻃﺨﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﻊ ﺣﺮﺍﺳﻮ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻜﻞ ﺃﺩﺏ ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ..... ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ
ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺘﺼﺮﻑ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ؟؟؟
ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻣﺎﺳﻚ ﺃﺩﻳﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺮﻋﻮﺑﺔ ﻭﺍﻟﻘﺮﻓﺎﻧﻴﻴﻦ ﺇﻻ ﺷﻮﻱ : ﺷﺎﺟﺎ ﻫﺎﻛﻮﺍ ﻻﺑﺎ ..... ﻻﺩﻭﺍ .... ﻩﺍﻃﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﺲ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﻳﺪﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻋﺒﺔ ..... ﻫﺰﺯﺕ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ : ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺤﺐ ﺍﻟﻤﻔﺮﻛﺔ ﺍﻟﺒﻄﺎﻃﺎ
ﺍﻧﺒﺴﻂ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﻦ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻠﻬﺎ
ﻓﺄﺟﻮ ﻧﺴﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ﻟﻠﺨﻴﻤﺔ ﻟﻌﻨﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﻋﻮﺑﺔ .. ﺑﻠﺸﻮ ﻳﺸﺘﻐﻠﻮﺍ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺒﺲ ﻭﺗﻌﻄﻴﺮ .. ﺑﺲ ﻧﺄﺯﺕ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺗﻤﺴﻜﺖ ﺑﺘﻴﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﺎﺧﺪﻭﻫﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ ﻃﺒﻴﻌﻲ
ﻓﺘﺮﻛﻮﻟﻬﺎ ﻳﺎﻫﻢ ... ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺃﺟﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻭﻟﺒﺴﻬﺎ ﺗﺎﺝ ﻣﻦ ﺭﻳﺶ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ...... ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺼﻮ ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﺎ ... ﺭﺍﺣﺖ ﻋﺎﻟﺒﻨﺎﺕ .. ﺗﺎﺭﻛﻴﻨﻬﺎ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ .....
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺭﺡ ﺗﺠﻦ : ﻫﻸ ﻛﻨﺖ ﻻﺑﺴﺔ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺑﻠﺤﻈﺔ ﺻﺮﺕ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﻫﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻟﺒﺴﻮﻧﻲ ؟؟؟؟؟ﺷﻮ ﺑﺪﻫﻢ ﻣﻨﻲ ...
‏( ﻋﻢ ﺗﺴﻤﻊ ﻫﻤﺲ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ ﺍﻟﻘﺶ ‏) ﺑﺴﺴﺲ ﺑﺴﺴﺴﺖ
ﻣﻴﻦ ﻓﻲ ﻫﻮﻥ
ﻫﺎﺩ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ
ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﺃﺥ ﻣﻨﻴﺢ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺖ ﻫﻮﻥ ....
ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺑﺤﺎﻟﻚ . ﺷﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ؟؟
ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﻗﺒﻀﻮﺍ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻫﺎﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻣﺪﺭﻱ ﻟﻴﺶ ...
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺳﻤﻌﻲ .. ﻓﻲ ﺷﻲ ﻣﺎ ﺑﻴﻄﻤﻦ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻫﺪﻭﻝ ﺑﻴﺎﻛﻠﻮ ﻟﺤﻮﻡ ﺍﻟﺒﺸﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻲ ... ﻭﻟﻲ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﺎﻛﻠﻮﻧﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺇﻻ ﺃﻧﺘﻲ
ﻟﻴﺶ
ﻟﺤﻤﻚ ﻣﺮﺭ
ﻟﻚ ﻗﻌﻘﺎﻉ ... ﺑﺪﻱ ﺃﻓﻬﻢ ﻟﻴﺶ ﺗﺮﻛﺘﻨﺎ ﻟﺤﺎﻟﻨﺎ ﻫﻨﻴﻚ ... ﻗﻠﻠﻲ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ .... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻫﻮﻥ ﺣﺘﻰ ﺳﺎﻋﺪﻛﻢ ... ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺴﺎﻋﺪﻳﻨﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻛﻴﻒ ؟؟؟
ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ .... ﻭﻳﻦ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ... ﻫﻠﻜﺖ ﻟﻔﺘﺖ ﻟﻬﻮﻥ ﻭﺣﺎﻛﻲ ﺣﺪﺍﺓ
ﻫﻨﻦ ﺑﺸﻲ ﺧﻴﻤﺔ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺨﻴﻢ ﺃﻛﻴﺪ .....
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺷﻜﻠﻚ ﻓﻴﻜﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪﻳﻨﺎ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻛﻴﻒ .. ﻛﻴﻒ .. ﻗﻠﻠﻲ ﻛﻴﻒ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺃﻧﺘﻲ ﺫﻛﻴﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﻜﻲ
ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻣﺸﺪﺩﺓ ﻋﻠﻴﻲ ﻫﻮﻥ .....
ﻟﻚ ﻻﺯﻡ ﻧﻄﻠﻊ ﻗﺒﻞ ﻓﻮﺍﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ .. ﻫﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻨﻬﺎﺭ
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ؟؟؟
ﻣﺘﻞ ﻣﺎﻋﻢ ﻗﻠﻠﻚ .... ﺑﻠﺸﺖ ﺷﻮﻑ ﺗﺸﻘﻘﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺩﻭﺑﻨﺎ ﻧﺎﺧﺪ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻣﻨﺸﺎﻧﻮ ﺃﻗﻞ ﺷﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺻﺢ ... ﺗﺬﻛﺮﺕ
ﺷﻮ ﺗﺬﻛﺮﺗﻲ ؟؟؟؟
ﺍﻟﺘﻔﺎﺣﺔ .... ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ... ﺗﺮﻛﻨﺎﻩ ﻫﻨﻴﻚ
ﺷﻮﻭ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻟﻲ ؟؟؟؟
ﺃﻱ .... ﺗﺮﻛﺘﻬﻢ ﻓﻮﻕ ﺑﺎﻟﺠﻤﺠﻤﺔ
ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺪﻫﺐ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻓﻮﻕ ...
ﺍﻱ ... ﻟﻴﺶ ﺍﺭﺗﻌﺒﺖ
ﻭﻻ ﺷﻲ ... ﺑﺲ .... ﺳﻤﻌﻲ ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺢ
ﻟﻮﻳﻦ ؟؟؟
ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ....
ﺭﺡ ﺍﺭﺟﻌﻠﻚ ﺑﻜﺮﺓ
ﻳﺎﻗﻌﻘﺎﻉ ﺳﻤﻌﻨﻲ ﺷﻮﻱ
ﺷﻮ؟
ﻓﻲ ﻛﻴﺲ ﺑﻘﻠﺒﻮ ﻏﺮﺍﺿﻲ ﺑﺎﻟﺠﻤﺤﻤﺔ ﻧﺴﻴﺖ ﺁﺧﺪﻫﻢ ....
ﺑﺪﻙ ﻳﺎﻫﻢ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻱ ﻛﺘﻴﺮ ﺿﺮﻭﺭﻱ .... ﻻ ﺗﺘﺄﺧﺮ ﻋﻠﻴﻲ
ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ ... ﺑﻜﺮﺓ ﻣﺘﻞ ﻫﺎﻟﻮﻗﺖ ﺭﺡ ﻛﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ ....
ﻃﻴﺐ ﺑﺈﻧﺘﻈﺎﺭﻙ ......
ﻭﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ .. ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﺑﺴﺴﺴﺖ ﺑﺴﺴﺲ
ﺍﻱ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﻟﻴﻜﻨﻲ ﻫﻮﻥ ...
ﺧﺪﻱ ﻫﻲ ﻏﺮﺍﺿﻚ
ﺷﻜﺮﺍ ... ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻱ ﺁﺧﺪﻫﻢ
ﻣﻤﻤﻢ ﺻﺢ ....
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ
ﻋﻢ ﺍﺣﻔﺮ ﺍﻷﺭﺽ ....
ﻃﻴﺐ ﻳﻼ ﻟﺴﺎﻋﺪﻙ
ﺍﻟﺘﻨﻴﻦ ﺑﻠﺸﻮ ﻳﺤﻔﺮﻭﺍ ﺑﻬﻞ ﺍﻷﺭﺽ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﻔﺠﻮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ .... ﻭﻳﻤﺪ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﻟﻌﻨﺪ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺃﺧﻴﺮﺍ
ﺷﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ .... ﻫﻲ ﻗﻴﺜﺎﺭﺗﻲ .. ﻭﻫﻲ ﻛﻴﺴﻲ .. ﺑﺠﺪ ﻋﺬﺑﺘﻚ ﻣﻌﻲ
ﺍﻱ ﺍﻱ ﻋﺎﺩﻱ .. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﻸ ﺻﺎﺭ ﺷﻲ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﻐﻴﺎﺑﻲ
ﻷ ﺑﺲ ﻋﻢ ﺷﻮﻑ ﺻﻮﺍﻧﻲ ﺃﻛﻞ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻭﺟﺎﻳﺔ ﻟﻬﺪﻳﻚ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ .... ﻭﻣﺎﻋﻢ ﺍﻗﺪﺭ ﺃﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻋﻢ ﻳﻨﺒﻬﻮﺍ ﻣﺎ ﺃﻃﻠﻊ
ﺷﻜﻠﻬﻢ ﻋﻢ ﻳﺘﺠﻬﺰﻭﺍ ﻟﺤﻔﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺮﺍ
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻧﺖ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺑﺲ ﻳﻤﻜﻦ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﺑﻴﺨﺼﻚ
ﺃﻧﺎ ؟؟؟
ﺑﺘﺮﺟﺎﻙ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺪﻱ ﻃﻠﻊ ﺍﺑﻲ
ﺻﺪﻗﻨﻲ ﻋﻢ ﺣﺎﻭﻝ ﺑﺲ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﺕ ... ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺃﻃﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﻧﺪﻯ ﻭﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ؟؟؟؟
ﺍﻱ ﻟﻴﺶ ...
ﺃﺣﻤﻤﻤﻢ ﻻ ﻭﻻ ﺷﻲ ﻟﻴﻜﻲ .. ﺑﺪﻱ ﺃﺳﺄﻟﻚ . ... ﺃﻧﺘﻮ ﺃﺧﺪﺗﻮ ﺷﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﻴﻚ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﻄﻠﻌﻮﺍ ؟؟؟
ﺷﻮ ﻗﺼﺪﻙ ؟؟؟
ﻗﺼﺪﻱ ﺩﻫﺐ .. ﻣﺼﺎﺭﻱ ..
ﻻ ﻻ ... ﻣﺎﺣﺪﺍ ﺃﺧﺪ ﺷﻲ ..... ﻟﻴﺶ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ
ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻧﺎﻗﺺ
ﺃﻭﻑ .... ﻋﻨﺠﺪ
ﺍﻱ .... ﻟﻴﻜﻲ ﺃﻧﺎ ﺭﺍﺟﻊ ﺑﻜﺮﺓ .. ﻋﻤﻠﻲ ﺟﻬﺪﻙ ﻫﺎ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﺷﻲ ﻟﺘﻨﻘﺬﻱ ﺃﺑﻲ
ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ ... ﻋﻢ ﺣﺎﻭﻟﻚ ....
ﺑﺸﻮﻓﻚ ﺑﻜﺮﺓ
ﻣﺮﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺑﺤﺮﺍﺳﺔ ﻣﺸﺪﺩﺓ .... ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻤﻮﺍﻝ ﺑﺎﻷﻛﻞ ..... ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺭﺡ ﻳﺠﻦ ... ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻢ ﻳﺎﻛﻮﻝ ... ﻭﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻟﺴﻌﺘﻮ ﺑﻌﺎﻟﻢ ﺗﺎﻧﻲ ﺻﻔﻨﺎﻥ ....
ﻧﺒﻴﻞ ﻋﻢ ﻳﺤﺎﻛﻲ ﺣﺎﻟﻮ : ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻛﻞ ﻫﺎﻷﻛﻞ ... ﺷﻮ ﻓﻲ .. ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ؟؟؟؟ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ...... ﺑﺪﻱ ﺃﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺃﻧﺎ ﺭﺡ ﻣﻮﺕ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻘﻌﺪﺓ ..... ﻟﻚ ﺣﺪﺍ ﻳﺸﺮﺣﻠﻲ ﺷﻲ .... ‏( ﻻﺣﻆ ﻧﺒﻴﻞ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻛﻠﻤﺎﻟﻬﺎ ﻋﻢ . ﺗﺴﻤﻦ ﻭﺗﺰﻳﺪ ﻭﺗﺮﺥ ‏) ... ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻣﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ
ﻧﺪﻯ : ﻫﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﺚ ﻭﻣﺎﻋﻢ ﺗﺎﻛﻮﻝ ﻳﺎ . ﻗﺒﻄﺎﻥ
ﻣﺎﺑﺪﻱ ﺁﻛﻮﻝ .. ﺗﺮﻛﻴﻨﻲ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﻭﻧﺼﻴﺤﺘﻲ ﺇﻟﻚ ﻻ ﺗﺎﻛﻠﻲ ﻛﺘﻴﺮ
ﻧﺪﻯ ﻏﺼﺖ : ﻟﻴﺶ ؟؟؟ !!!
ﻗﻠﺒﻲ ﻧﺎﺃﺯﻧﻲ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻻﺗﻜﺘﺮﻱ ﺃﻛﻞ
ﻧﺪﻯ : ﺑﺲ ﺍﻷﻛﻞ ﻃﻴﺐ ﻭ ‏( ﻃﻠﻊ ﺻﻮﺕ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ‏) : ﻣﻌﻬﺎ ﺣﻖ
ﻧﺪﻯ : ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ؟ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﺪﻭ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﻡ ﻓﺎﺕ 5 ﻣﻦ ﺗﺒﻌﺎﺕ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﺑﺎﻟﺮﻣﺎﺣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﻮﺯﺓ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﻢ ﺍﻟﺠﺄﺭﺓ ... ﺑﻌﻨﻒ ﻭﻫﻤﺠﻴﺔ ..... ﺃﺧﺪﻭ 6 ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺻﻨﺔ ﻣﺮﺑﻄﻴﻦ ﺑﺄﺩﻳﻬﻢ ﻭﻃﻠﻌﻮﻫﻢ ﻟﺒﺮﺍ .....
ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻋﻢ ﻳﺨﺒﻂ : ﻃﻠﻌﻮﻧﺎ ﻳﺎ ﻫﻤﺞ ... ﻟﻚ ﻟﻮﻳﻦ ﺃﺧﺪﻭﻫﻢ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﻨﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﻫﻸ ﺑﺘﺴﻤﻊ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﻭﺑﺘﻌﺮﻑ ﻟﺤﺎﻟﻚ ﻫﻨﻦ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ...

ﻋﻢ ﻳﺘﻤﻌﻦ : ﻟﻤﻴﻦ ﻫﺎﻟﺴﺘﺮﺓ ﻳﺎﺳﻌﻴﺪﺓ ؟؟؟ !!! ﻟﻚ ﻗﻮﻟﻲ .... ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻧﻔﺴﻬﺎ ؟؟؟ﻣﻮ ﻫﻴﻚ ﻭﻻ ﺃﻧﺎ ﻏﻠﻄﺎﻥ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻡ ﻣﺎ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻗﻮﻟﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺷﺒﻚ ﻣﻠﺒﻜﺔ ؟؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺃﺣﻤﻤﻢ ... ﻟﺪﻱ ﺃﻥ ﺃﻗﻮﻝ ﺃﻧﻮ ﺃﻛﻴﺪ ﺍﺍﻟﻲ ﺟﻤﻊ ﻫﺎﻟﺪﻫﺐ ﺑﺪﻭ ﻳﺮﺟﻊ ﻳﺎﺧﺪﻭ ﻭﻣﻔﻜﺮ ﻳﻬﺮﺏ ﻓﻴﻬﻢ ﻟﺤﺎﻟﻮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ
ﻳﻌﻨﻲ .... ﺭﺡ ﻗﻠﻜﻢ .... ‏( ؟؟؟ ‏)
ﻭﺑﻌﺪ ﺷﻮﻱ ...... ﻓﺎﺕ ﻭﻣﻌﻮ ﻛﻴﺲ ﺍﻟﺬﻫﺐ ......... ﺣﻄﻮ ﺑﻬﻞ ﺍﻷﺭﺽ ﻋﻢ ﻳﻠﻬﺚ .... ﻭﺇﺫ ﺑﻴﺤﺲ ﺑﺸﻲ ﺻﻮﺕ ﻭﺭﺍﻩ ﻭ . ﺑﻴﺘﻔﺎﺟﺄ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺍﻗﻊ ﻉ ﺍﻷﺭﺽ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ؟؟؟ﻫﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻫﻮﻥ
ﻻ ﺟﺪ ... ﻭﻳﻦ ﺑﺪﻱ ﻛﻮﻥ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟؟؟ﻭ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﻮﻥ ؟؟؟
ﺃﺣﻤﻤﻤﻢ ﻋﻢ ﻋﻢ ...
ﻋﻢ ﺷﻮ ؟؟؟؟ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ ﻳﺎ ﺣﺮﺍﻣﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ... ﺍﻧﺎ ﺣﺮﺍﻣﻲ ﻳﻠﻠﻲ ﺃﻧﺘﻲ ﻓﺎﻳﺘﺔ ﺳﺮﻗﺔ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺳﺎﻛﺖ ﻫﺎ
ﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﻛﻨﺖ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻣﺎﺷﻔﺘﻚ ﺑﻨﻮﺏ
ﻛﻨﺖ ... ﻫﻮﻭﻭ ﺍﺣﻢ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ﻳﻌﻨﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻻ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻗﻠﻠﻲ .. ﻭﻳﻦ ﻛﻨﺖ ﻭﻗﺖ ﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﻤﺬﺑﺤﺔ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ؟؟؟
ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺨﺒﻲ
ﻭﻳﻦ ؟
ﺑﺎﻟﻘﺎﺭﺏ ... ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ﻣﺎﻟﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺃﻋﺮﺏ ﻓﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﻫﻨﻴﻚ ....
ﻳﺎ ﻛﺬﺍﺏ ....
ﻟﻪ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺃﻧﺎ ﻛﺬﺍﺏ
ﺃﻱ ﻭﻛﺬﺍﺏ ﻛﺒﻴﺮ ... ﺃﻧﺎ ﺩﻭﺭﺕ ﺑﺎﻟﻘﻮﺍﺭﺏ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺃﻃﻠﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺎﻟﻘﻴﺘﻚ ..... ﻭﻣﻨﻴﻦ ﺟﺎﻳﺐ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺬﻫﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ... ﺁﻩ ﻣﺎﺗﺤﻜﻲ ؟؟؟؟ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻭﻳﻦ ﺳﺘﺮﺗﻚ ؟؟؟ﻟﻴﺶ ﺷﺎﻟﺤﻬﺎ
ﺳﺘﺮﺗﻲ ... ﺍﻱ .. ﺍﻧﺸﺮﻃﺖ
ﻛﻴﻒ ؟
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻫﺮﺏ ﻭﺃﺻﻞ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ .... ﺑﺲ ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻲ ﺍﻟﺬﺋﺐ
ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻣﺎ ﺃﻛﻠﻚ ؟؟
ﻳﻴﻲ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻟﻮ ﺗﺸﻮﻓﻲ ﻫﺮﺑﺖ ﺑﺄﻋﺠﻮﺑﺔ ....
ﻣﻤﻤﻤﻢ ﺻﺪﻗﺘﻚ .... ﻭﻣﻨﻴﻦ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻤﺠﻮﻫﺮﺍﺕ ....
ﻟﻘﻴﺘﻬﻢ ﺻﺪﻓﺔ ﺑﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ... ﻭﺟﺎﻳﺔ ﺁﺧﺪﻫﻢ ﻣﻌﻲ ... ﺑﺲ ﻭﻳﻦ ﺟﻤﺎﻋﺘﻚ
ﺟﻤﺎﻋﺘﻲ ... ﻣﻴﻦ ﻗﺼﺪﻙ ؟
ﺃﻧﺎ ﺷﻔﺘﻜﻢ ﻫﻨﻴﻚ ﻣﺮﺑﻄﻴﻦ
ﻣﻤﻤﻢ ﻭﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺗﺠﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﺎ
ﻫﻬﻪ ﻣﺎﺑﻴﻨﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﻚ .. ﺷﻮﻓﻲ ﻛﻴﻒ ﺇﺟﻴﺘﻲ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺴﻌﺪﺍﻧﺔ ... ﺑﺲ ﻻﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﺎﺗﻮ ....
ﺷﻜﻠﻚ ﺑﺪﻙ ﻳﺎﻧﻲ ﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻮﺕ
ﻟﻪ ﻳﺎﺳﻌﺪﻭﻧﺔ ﻣﺎﺣﺒﻴﺘﻬﺎ ﻣﻨﻚ ﻫﻲ ﻫﺎ .... ﺗﻌﻲ ﻧﺘﻘﺎﺳﻢ ﺍﻟﺪﻫﺒﺎﺕ
ﺑﺲ ﻣﺎﺣﻜﻴﺘﻠﻲ ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﻄﻠﻊ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ؟ !
ﻗﻠﺘﻠﻚ ﻫﺮﻳﺒﺔ
ﻛﻴﻒ ﻫﺮﻳﺒﺔ .... ﻟﻚ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺮﺍﺳﺔ ﺧﺎﺻﺔ
ﻭﻃﻠﻊ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻜﺘﻒ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻧﺎ ﺩﺧﻠﺘﻮ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻧﺒﻴﻞ؟؟؟؟ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻣﺮﺑﻂ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ... ﻧﺤﻨﺎ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻫﻴﻚ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﺷﺮﻛﺎﺀ ...
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻷ .. ﻷ ﻣﺎﻋﻢ ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﺃﺳﻤﻌﻮ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﺰﻋﻮﺝ : ﺻﺢ ﺍﻟﻨﺬﻝ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﻐﻴﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ .... ﻳﺎﺭﻳﺘﻨﻲ ﺗﺮﻛﺘﻚ ﺗﺤﺘﺮﻕ ﺑﺎﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ
₩₩₩₩₩
ﻭﻓﺎﺗﻮ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻭﺑﺄﻳﺪ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺷﻌﻠﺔ ..... ﺍﻟﺠﻮ ﻛﺌﻴﺐ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﻣﺒﻴﻦ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻣﻬﺮﻫﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﻳﻖ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭﺍﻟﻐﺒﺮﺓ ﻣﻜﻮﻣﺔ ...
ﺍﻷﺥ ﺍﻷﻛﺒﺮ : ﻫﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ .... ﻛﺤﺤﺤﺢ ﻛﺢ ﻛﺄﻧﻮ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺨﺮﺍﺏ ....
ﻧﺠﻢ : ﺧﻠﺼﻮﻧﺎ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺮﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﻭﻧﻤﺸﻲ ﻳﻼ ﺑﻘﻰ ....
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻃﻮﻝ ﺑﺎﻟﻚ ﺑﺮﻛﻲ ﻣﻨﻼﻗﻲ ﺷﻲ ﻫﻮﻥ !!!
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻧﻼﻗﻲ ﺷﻲ ...
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻟﻚ ﻳﺎ ﻓﻬﻴﻢ ﺷﻜﻠﻮ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ ﺣﺘﻰ ﻧﺸﻮﻑ ﺇﺫﺍ ﻓﻲ ﺷﻲ ... ﺃﺻﻼ ﻛﻞ ﻃﻠﻌﺘﻨﺎ ﺑﺎﻷﺻﻞ ﻟﻨﺸﻮﻑ ﻏﺮﺍﺿﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻮﻥ ﺷﻮ ﻧﺴﻴﺘﻮ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺫﻫﺐ ﻭﻣﺼﺎﺭﻱ .... ﺑﺲ ﻣﺎﻋﻢ ﺷﻮﻑ ﺷﻲ !.....
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻓﻮﺗﻮﺍ ﻟﺠﻮﺍ ﻛﻤﺎﻥ ﺇﻻ ﻣﺎﻧﻼﻗﻲ ﺷﻲ .....
ﻧﺠﻢ : ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﺮﻓﻊ ﻫﺎﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ... ﺧﻠﺼﻮﻧﻲ ﺑﻘﻰ ﺑﺪﻱ ﺍﺭﺟﻊ ﺷﻮﻑ ﺃﻣﻲ ﻣﺎﻟﻲ ﻗﻠﺐ ﺃﺗﺮﻛﻬﺎ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﻫﻨﻴﻚ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﺷﺒﻚ ﻳﺎ ﻧﺠﻢ ﻃﻮﻝ ﺑﺎﻟﻚ ﺷﻮﻱ ﺷﻮ ﺭﺡ ﻳﺼﻴﺮ ﻳﻌﻨﺲ
ﻧﺠﻢ : ﻟﻴﺶ ﺣﺎﺳﺲ ﺃﻧﻮ ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﺄﻣﻲ .... ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺢ ﺃﺭﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﺑﺲ ‏( ﺣﺲ ﺑﻐﺼﺔ ‏) ﺍﺥ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﺷﺒﻚ ﻧﺠﻢ ﻣﺘﻔﻲ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺣﺎﺳﺲ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻣﺨﺒﻰ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻳﻲ .... ﻛﺄﻧﻜﻢ ﻋﻢ ﺗﺪﻭﺭﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻣﺄﻛﺪﻳﻦ ﻣﻨﻮ
ﺍﻷﻭﺳﻂ ﻣﻠﺒﻚ : ﻻ ﻻ ﻣﺎﻓﻲ ﻫﻴﻚ ﺷﻲ ..... ﺑﺲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻨﺎ ﻣﻨﺤﺐ ﻧﺸﻮﻑ ﻭﻧﺘﻔﺤﺺ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻧﺠﻢ : ﻣﻤﻤﻢ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ .... ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﺮﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﺃﻭﻝ ﺍﻟﺸﻲ ....
ﺍﻷﻛﺒﺮﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ : ﺭﻓﻌﻮﺍ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻟﻤﺮﺳﺎﺓ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻭﻏﺎﻟﻲ ﻋﻢ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ
ﻏﺎﻟﻲ : ﺑﺮﺍﺑﻮ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ .... ﻳﻼ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﺒﻴﻨﻤﺎ ﻧﻮﺻﻞ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻧﺠﻢ : ﻟﻮﻳﻦ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ !! ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺍﺭﺟﻊ ... ‏( ﺻﺮﺥ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ‏) ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ ... ﺗﻌﺎﻝ ﺷﻮﻑ ... ﺗﻌﺎﻝ
ﻣﺴﻚ ﻏﺎﻟﻲ ﺍﻟﻨﺎﻇﻮﺭ ... ﻭﺷﺎﻑ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻮ ... ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﻨﺺ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﻤﻜﺮ ﻛﺒﻴﺮ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺩﺭﺓ : ﻟﻮﻳﻦ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ ﻭﺻﻠﻨﺎ؟
ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻨﻴﻚ ... ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺟﻤﺠﻤﺔ .. ﺟﻤﺠﻤﺔ ﻗﺎﺑﻌﺔ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﺒﺤﺮ
ﺩﺭﺓ : ﺃﻱ ﺍﺑﻲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ... ﺷﺒﻬﺎ
ﻫﻲ ﺑﺪﻧﺎ ﻧﺮﻭﺡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻓﻲ ﺃﻣﺎﻧﺔ ﻭﻻﺯﻡ ﺁﺧﺪﻫﺎ .....
ﻃﻴﺐ .. ﺑﺲ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺑﺘﺨﻮﻑ ﺷﻮﻱ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺍﻱ ﻳﻼ ﺟﻬﺰﻱ ﺣﺎﻟﻚ
ﻭﻗﻔﻮ ﺍﻷﺧﻮﺓ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ
ﻧﺠﻢ : ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺍﺭﺟﻊ ﻳﻀﺮﺏ ﻫﺎﻟﻘﻴﻄﺎﻥ ﺷﻮ ﺑﻴﺴﻢ ﺍﻟﺒﺪﻥ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﺃﻣﺸﻮ ﻟﻨﺸﻮﻑ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻭﻧﺴﻮﻗﻬﺎ ﻳﻼ ....
ﻫﻔﻔﻔﻒ ﺃﻣﺸﻲ
ﻭﻋﻨﺪ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ
ﻭ ﻫﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ : ﻟﻚ ﺗﻌﺎﻟﻮ ﺷﻮﻓﻮﺍ ﺷﻮﻓﻲ ﺟﻮﺍﺗﻬﺎ ؟؟؟؟ ﺗﻌﻮ ﺗﻌﻮ ... ﺷﻮﻓﻮﺍ ﺷﻮ ﻟﻘﻴﺖ .....
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﻭﺍﻭ ﺷﻮ ﻫﺎﺩ .... ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺤﻠﻢ ﻓﻴﻪ ﺑﻜﺘﻴﺮ ....
ﻧﺠﻢ : ﻟﻚ ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺢ
ﺭﺍﻳﺢ ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ
ﻧﺠﻢ : ﻻ ﻻ ﻻﺗﺨﺒﺮﻭ
ﻟﻚ ﻟﻴﺶ
ﻧﺠﻢ : ﻻ ﺗﺨﺎﻑ ﻫﻮ ﺑﻴﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ ﺟﺎﺑﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ .... ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻮ ﺷﻮ ﻧﺬﻝ .. ﻣﺎ ﺑﻴﻜﻔﻲ ﺭﺍﺡ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻬﻮﻥ ﺑﺪﺍﻝ ﺑﺤﺎﺭﺗﻮ ..... ﺑﺤﺲ ﺑﻌﻴﻮﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ
ﺍﻷﻭﺳﻂ : ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ ؟ﻣﻦ ﻣﻴﻦ ﻳﻌﻨﻲ
ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ... ﺧﻠﻮﻧﺎ ﻧﺼﻞ ﻟﻠﺒﻄﻴﺦ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﻨﺤﻜﻲ ... ﻟﻨﺸﻮﻑ ﺷﻮ ﺑﺪﻭ ﺑﺎﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻔﻔﻔﻒ
ﺍﻻﻭﺳﻂ ﺑﺘﻔﻜﻴﺮ : ﻣﻌﻚ ﺣﻖ ..... ﺧﻠﺺ ﻣﺘﻞ ﻣﺎ ﺑﺪﻙ .....

ﻏﺎﻟﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻫﻮﻥ ﺑﺪﻛﻢ ﺗﻨﺰﻟﻮ
ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺑﺪﻱ ﺷﻮﻑ ﺃﻣﻲ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺃﻣﻚ ﺭﺡ ﺗﻨﺰﻝ ﻣﻌﻨﺎ ... ﻳﻼ ﺗﺤﺮﻙ .....
ﻧﺠﻢ : ﻗﻠﺒﻲ ﻣﻮ ﻣﻄﻤﻦ ﺑﻨﻮﺏ ..... ﺷﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺡ ﻳﺼﻴﺮ ﻫﻸ .....
ﻭﻧﺰﻝ ﻧﺠﻢ ﻣﻊ ﺃﺧﻮﺍﺗﻮ ﻟﻠﺠﻤﺠﻤﺔ ﺟﻮﺍ ....... ﻭﻛﺎﻥ ﻭﺭﺍﻩ ﻏﺎﻟﻲ ﻭﺍﻟﺒﺤﺎﺭﺓ ﻛﻠﻬﻢ ... ﻭﺩﺭﺓ ﻣﺎﺳﻜﺔ ﺍﻷﻡ ... ﻭﻓﺎﺗﻮ ﻟﺠﻮﺍ ....
ﺍﻷﺧﻮﺍﺕ ﺍﻧﻔﻠﺠﻮ ﺑﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ﻣﻦ ﺟﻮﺍ .....
ﻧﺠﻢ : ﻣﻮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ... ﺍﻟﻤﺎﺱ ﻓﻮﻕ ﻭﺗﺤﺖ؟،،
ﺩﺭﺓ : ﺍﻟﺠﻮ ﺭﻃﻮﺑﺔ ﻫﻮﻥ .... ﺃﺑﻲ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺰﻳﺮﺓ
ﻏﺎﻟﻲ : ﺍﻱ ﺟﺰﻳﺮﺓ ... ﺟﺰﻳﺮﺓ ﻭﻛﺘﻴﺮ ﺣﻠﻮﺓ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺣﻠﻰ ...... ﻣﺎﻫﻴﻚ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺧﺎﻧﻮﻡ
ﻧﺠﻢ : ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺧﺎﻧﻮﻡ ؟؟؟ﻟﻴﺶ ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺃﻣﻲ
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻟﻚ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻏﻴﺮﻫﺎ ... ﻭﺻﺎﺭ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﻫﻸ ....‏( ﺻﺮﺥ ‏) ﻳﺎ ﺑﺤﺎﺭ .. ﻫﺎﺕ ﺍﻟﻜﻴﺲ ....
ﺃﺧﺪ ﺍﻟﻜﻴﺲ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ .... ﻭﺳﻂ ﺫﻫﻮﻝ ﺍﻷﺧﻮﺓ ﻭﺍﻷﻡ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻋﻢ ﻳﺘﻌﺼﻮﺭ ... ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﺍﻟﺴﺒﻌﺔ ...
ﺍﻻﻡ : ﻷ ﻷ ...
ﻏﺎﻟﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺍﻣﺒﻠﻰ .... ﻭﺷﻮﻓﻲ ﻛﻴﻒ
ﺣﻂ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻏﺎﻟﻲ ﻛﻞ ﺟﻤﺠﻤﺔ ﺑﻤﺤﻠﻬﺎ ...... ﻭﻗﻌﺪ ﻳﺴﺘﻨﻰ
ﻳﻼ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺗﺤﺮﻛﻲ ﻓﺘﺤﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻻﺯﻡ ﻳﻨﻔﺘﺢ
ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ .. ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻱ ﺍﻋﺮﻑ ﺃﻧﺎ .... ؟؟؟
ﺃﻧﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺇﻧﻬﺎ ﻣﻌﻚ ﺑﺲ ﻫﻸ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺗﻌﻲ ﻳﺎﺩﺭﺓ
ﻓﺎﺗﺖ ﺩﺭﺓ ﻭﺑﺎﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﺘﻔﺎﺣﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺎﻟﻜﻴﺲ ﺗﺒﻊ ﺍﻻﻡ ...... ﻭﺩﺭﺓ ﺳﺤﺒﺖ ﺍﻟﺘﻔﺎﺣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻴﺲ ... ﻭﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ
ﻧﺠﻢ ﻣﺼﺪﻭﻡ : ﺩﺭﺓ ﻟﻚ ﻛﻴﻒ ﺑﺘﻤﺪﻱ ﺍﻳﺪﻙ ﻋﺎﻯ ﻛﻴﺴﻲ ..... ﻭﺑﻌﻴﺪﻥ ﺷﻮ ﻫﻲ ﺃﻣﻲ؟؟؟
ﻏﺎﺍﻱ : ﻭﻫﻸ ﻳﺎ ﺧﺘﻴﺎﺭﺓ ﺑﺪﻙ ﺗﺤﻜﻴﻠﻲ ﻫﻲ ﻭﻳﻦ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻘﻌﺪ
ﻟﻮ ﺑﺪﻱ ﻣﻮﺕ ﻣﺎﺭﺡ ﻗﻠﻚ ... ﻟﺤﺘﻰ ﺗﻘﻠﻲ ﻛﻴﻒ ﻧﻔﺪﺕ ... ﻟﻚ ﻛﻴﻒ ﻫﺮﺑﺖ ؟؟؟
ﻏﺎﻟﻲ .... : ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺭﺣﺘﻮ ﻭﺗﺮﻛﺘﻮﻧﻲ ﻳﺎ ﺍﻭﺑﺎﺵ ﻋﻢ ﺑﺤﺘﺮﻕ .... ﻧﺰﻝ ﻣﻄﺮ ﻭﺍﻧﻄﻔﺖ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ..... ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻣﺤﺮﻭﻕ ﻭﻣﻮﺟﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺑﻨﻲ ... ﻛﻠﻠﻮ ﻣﻦ ﻫﺎﺍﻧﺬﻝ ﻧﺒﻴﻞ ..... ﺣﺮﻛﺖ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺑﺎﻟﺰﻭﺭ ... ﻛﻨﺖ ﺭﺡ ﻣﻮﺕ ﻟﻮﻻ ﻗﻮﺗﻲ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭﺓ ..... ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻋﻢ ﺗﺤﺮﻛﻨﻲ ... ﻟﻘﻴﺖ ﺳﻔﻴﻨﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ
.. ﺻﺮﺕ ﻧﺎﺩﻱ ﻭﺍﺳﺘﻐﻴﺚ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻘﺬﻧﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﻢ ﺷﺨﺺ ... ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻃﺒﻴﺐ ... ﺩﺍﻭﺍﻟﻲ ﻋﻴﻨﻲ ﺑﺸﻘﻔﺔ ﺩﺣﻠﺔ ﻗﺰﺍﺯ ... ﻭﺗﺸﻮﻫﺎﺗﻲ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﺃﻱ ﺣﻠﻞ .. ﻟﻬﻴﻚ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﺸﻮﻩ ﻭﺑﺸﻊ ﻛﻮﻝ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﺤﺮﻭﻡ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻲ ... ﻭﻻ ﺻﺒﻴﺔ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﻄﻠﻊ ﻓﻴﻨﻲ ..... ﻭﻻ ﺣﺪﺍ .... ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺷﻔﻘﺖ ﻋﺎﻟﻬﺼﺒﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﻭﺗﺒﻨﻴﺘﻬﺎ ﻣﺘﻞ ﺑﻨﺘﻲ ... ﻷﻥ ﻛﻞ ﻭﺣﺪﺓ ﺑﺘﺸﻮﻓﻨﻲ ﺗﻘﺮﻑ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮﻱ ......... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺇﺭﺟﻊ ﻟﻬﻮﻥ ... ﻭﺷﻔﺖ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ... ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﺘﺢ ﻣﻌﻲ .. ﻓﻲ ﺷﻲ ﻧﺎﻗﺼﻬﺎ ﻭﺃﻛﻴﺪ ﻫﻮ . ﻣﻌﻚ .. ﻭﻓﻌﻼ ﻟﻴﻜﻮ ﻣﻊ ﺑﻨﺘﻲ ..... ﻭﺻﺎﺭ ﺩﻭﺭﻙ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻲ ﻭﻳﻦ ﺑﺘﻨﺤﻂ ﻫﺎﻟﺘﻔﺎﺣﺔ ..... ﺗﺤﺮﻛﻲ ﻗﻮﻟﻲ
ﻣﺎﺭﺡ ﻗﻠﻠﻚ .. ﻷﻧﻚ ﻧﺬﻝ ﻛﺒﻴﺮ ..... ﻟﻮ ﺁﺧﺮ ﻧﻔﺲ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﻣﺎﺭﺡ ﻗﻮﻝ
ﻋﻢ ﻗﻠﻠﻚ ﻗﻮﻟﻲ ﻫﺎ
ﻣﺎﺭﺡ ﻗﻮﻝ
ﻗﺮﺏ ﻏﺎﻟﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻌﺼﺐ ﻫﺎﺟﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺿﺮﺑﻬﺎ ﺿﺮﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻬﺎ .. ﻓﻮﻗﻌﺖ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﻣﺼﻔﺮﺓ ... ﻣﺎﻋﻢ ﺗﺤﺮﻙ ﺳﺎﻛﻦ
ﻧﺠﻢ : ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ..... ﺍﻣﻲ .. ﺃﻣﻲ ﺭﺩﻱ ﻋﻠﻠﻲ ﺃﻣﻲ ... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺖ ... ﻟﻴﺶ .... ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ﻣﻨﻨﺎ ﻳﺎﺣﻘﻴﺮ ...
ﺩﺭﺓ : ﻷ .. ﻣﻮ ﻫﻴﻚ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ .. ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﺑﺘﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ﺧﺘﻴﺎﺭﺓ
ﻏﺎﻟﻲ : ﺷﺸﺸﺶ ﺳﻜﺘﻲ ﻭﻻ ﻛﻠﻤﺔ
ﺍﻷﻡ ﻉ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺗﻌﺒﺖ ﻛﺘﻴﺮ ... ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻋﻢ ﺗﺸﻮﺡ .. ﻭﺯﻋﻠﺖ ﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﻤﻨﻈﺮ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺑﺘﻮﺏ ﻗﺮﺑﻮ ﺍﻷﺧﻮﺓ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻟﻌﻨﺪ ﺃﻣﻬﻢ : ﺃﻣﻲ ...
ﺍﻻﻡ : ﻫﺎﺩ ﻋﺪﻭﻛﻢ ﻳﺎ ﻭﻻﺩﻱ .... ﻭﺃﻧﺘﻮ ﺭﺡ ﺗﻄﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺑﺈﺭﺍﺩﺓ ﺍﻷﺧﻮﺓ ﻛﺤﺤﺤﺤﺢ ﻛﺤﺤﺤﺢ ... ﻣﺘﻞ ﻣﺎﻭﺻﻴﺘﻚ ﻳﺎ ﻧﺠﻢ ...‏( ﺷﺪﺗﻮ ﻗﺮﺑﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﺃﺩﻧﻮ ﻭﻫﻤﺴﺖ : ﺗﻔﺎﺣﺔ ﺁﺩﻡ ..... ﺀ ﺀ ﺀ ﺀ ‏) ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ... ﻭﻣﺎﻋﺎﺩ ﻓﻲ ﻧﺒﺾ
ﻧﺠﻢ ﺻﺮﺥ : ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺃﻣﻴﻴﻴﻴﻴﺒﻴﻴﻴﻲ ﻫﺠﻢ ﻧﺠﻢ ﻣﻌﺼﺐ ﻋﻠﻰ ﻏﺎﻟﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﻓﻊ ﺳﻴﻔﻮ ﺑﻮﺟﻬﻪ ﻧﺠﻢ
ﻏﺎﻟﻲ : ﺣﺮﻛﺔ ﻭﺑﻌﺪﻣﻚ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻳﺎ ﺻﻌﻠﻮﻙ ...... ‏( ﻋﺼﺐ ﻏﺎﻟﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻦ ﻣﻮﺗﺖ ﺍﻻﻡ ﺷﻮ ﻫﺎﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ... ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻱ ﺃﻋﺮﻑ ﻫﻸ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺘﻔﺎﺣﺔ ؟؟؟؟
₩₩₩₩₩₩₩₩₩
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻟﻚ ﻛﻠﻠﻮ ﻧﺤﻨﺎ ﻣﺪﺑﺮﻳﻨﻠﻠﻮ ﺷﻮ ﺑﺒﺎﻟﻚ ﺳﻌﺪﻭﻧﺔ ﺧﺎﻧﻢ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺖ ... ﺧﻨﺘﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻳﺎ ﺟﺪﺑﺔ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻣﻨﻌﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻠﻌﺔ ... ﺑﺲ ﻟﻤﺎ ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ﻭﺷﻔﺘﻚ ﺃﺻﺮﻳﺘﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﺮﻓﻴﻘﻲ ﻓﺪﻓﻌﻠﻲ ﻟﻄﻠﻌﻠﻚ ﻉ ﺣﺴﺎﺑﻮ ﻟﺠﻮﺍ ..... ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺸﺎﻛﻞ
ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺸﻐﻠﺔ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ .... ﺻﺪﻓﺔ؟
ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻫﻮ ﻣﺘﻴﻢ ﻓﻴﻚ .. ﻭﺩﻓﻌﻠﻲ ﻭﻗﻠﻠﻲ ﺇﺫﺍ ﻃﻠﻌﺘﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺇﻟﻲ ﺭﺡ ﻳﻌﻄﻴﻨﻲ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ...
ﺃﻧﺖ ﻋﻦ ﻣﻴﻦ ﻋﻢ ﺗﺤﻜﻲ
ﻋﻦ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ... ﻛﻴﻒ ... ﺻﺢ ﻛﻨﺖ ﺷﻮﻓﻮﺍ ﻣﻌﻚ
ﻫﻬﻬﻪ ﻫﻮ ﺑﻴﺤﺒﻚ ﻭﺭﺍﻳﺪﻙ .... ﺑﺲ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ ...
ﻟﻴﺶ ﺷﻮ
ﻟﻴﺶ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺃﻧﻮ ﻳﺎﺧﺪﻙ ..... ﺭﺡ ﺟﻦ .. ﻛﻨﺘﻲ ﻓﺮﺻﺔ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﻛﻠﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ .. ﺣﺘﻰ ﺣﺎﻛﻴﺘﻮ ﻭﺗﻨﺢ ...
ﺇﻳﻤﺘﻰ
ﻭﻗﺖ ﺗﺮﻛﻜﻢ ﺑﺎﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ... ﻧﺎﺩﻳﺘﻠﻮ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﻧﺘﻮ ﻧﺎﻳﻤﻴﻦ ... ﻭﺣﻜﻴﻨﺎ ..
))))
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻲ ﻓﺮﺻﺘﻚ . ﻳﺎ ﺍﺟﺪﺏ .... ﺷﺒﻚ ..
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻣﺎﺑﻘﺪﺭ ...
ﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻳﺎ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﻟﻴﺶ
ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺃﻏﺪﺭ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻫﻲ ﻛﻞ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﺃﺟﺪﺏ ﺻﺤﻲ .. ﻛﻞ ﺷﻲ ﺧﻄﻄﻨﺘﻠﻮ ﺭﺍﺡ ﻉ ﺍﻟﻔﺎﺿﻲ .. ﺃﻧﺖ ﺍﺻﻼ ﺑﺪﻙ ﻳﺎﻫﺎ
ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﻳﺎﻫﺎ ﺗﺤﺒﻨﻲ ﺇﻟﻲ
ﻟﻚ ﺷﻮ ﻣﺎ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻭﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻛﻴﻒ ﻋﻢ ﻳﺘﻐﺰﻟﻮﺍ ﺑﺒﻌﺾ ... ﻟﻚ ﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﺭﺡ ﺗﺎﻛﻠﻠﻚ ﺃﻛﻞ
ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﻗﻠﺘﻠﻚ ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﻭﺑﺲ .... ﺧﻠﺺ ﺍﻧﺴﻰ ﺑﻘﻰ ... ﺑﺲ ﻟﻨﺮﺟﻊ ﻣﻦ ﺗﻠﺴﻔﻴﻨﺔ ﺭﺡ ﺧﺒﺮﻫﺎ ﺑﺤﻘﻴﻘﺘﻲ ... ﻭﺭﺡ ﺃﻃﻠﺐ ﺃﻳﺪﻫﺎ
ﻟﻴﺶ ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻫﺎ ﺗﻘﺒﻞ ﺑﻘﺎﺗﻞ ﻭﺧﻠﻴﻒ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ..... ﻓﻴﻖ ﻉ ﺣﺎﻟﻚ ﺑﻘﻰ .. ﺣﻠﻤﻚ ﻭﺻﺎﺭ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻚ ﺍﺳﺘﻐﻠﻮ
ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ﺣﻘﻴﺮ ... ﻣﻊ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﻣﺎﺑﻘﺒﻞ ﺃﻋﻤﻞ ﻫﻴﻚ ﻓﻴﻬﺎ .... ﻓﻬﻤﺖ ﻭﻻ ﻟﺴﻰ
ﺭﺡ ﺗﺠﻨﻨﻲ ﺃﻧﺖ ... ﻳﻼ ﻓﻮﺕ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺎﺧﺪ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺧﻠﺼﻨﻲ .... ﺭﺑﺒﻂ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺣﺘﻰ ﻓﻮﺕ ﻭﺁﺧﺪ ﻣﻦ ﺟﻮﺍ ﻣﺘﻞ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ...

ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ : ﺑﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺑﺘﺎﺧﺪ ﺣﺼﺘﻚ
ﺷﻮ ﻫﺎﺩ ﺣﺼﺘﻲ ؟؟؟ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﻫﻸ ...... ﻫﻸ ﻋﻢ ﻗﻠﻠﻚ ﺳﻤﻌﺖ ﺷﻮ ﻋﻢ ﻗﻮﻝ ... ﺻﺮﻟﻲ ﻣﻦ ﺇﻳﻤﺘﻰ ﻭﺻﺎﺑﺮ ﻟﻮﺻﻠﺖ ﻟﻬﻮﻥ ....
ﺃﻧﺎ ﻗﻠﻠﺖ ﻟﻴﺮﺟﻊ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ... ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺘﺎﺧﺪ ﺣﺼﺘﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ...
ﻟﻮﻳﻦ ﺭﺍﻳﺢ ؟؟
ﺭﺍﻳﺢ ﺃﻗﻄﻒ ﺷﻮﻳﺔ ﻓﻮﺍﻛﻲ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ .... ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺒﻲ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺃﻧﺎ ﺑﻔﺮﺟﻴﻚ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ .. ﺑﺪﻙ ﻧﻌﻄﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﻞ ﺍﺫﻧﻮ ﻣﺎﻫﻴﻚ ... ﻣﺎﺭﺡ ﺧﻠﻴﻚ ﺗﺘﻬﻨﻰ ﺑﺸﻲ ... ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻃﻴﻴﻴﺐ ﻳﺎ ﻗﻌﻘﺎﻉ ﺃﻧﺎ ﺑﻔﺮﺟﻴﻚ (((..
&&&&&&&
ﺳﻌﺒﺪﺓ ﻣﻮ ﻣﺼﺪﻗﺔ : ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺷﻮ ﻳﻌﻨﻲ ... ؟؟؟
ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻮ ﺩﻓﻊ ﻟﺘﻜﻮﻧﻲ ﺇﻟﻮ ﻓﻬﻤﺘﻲ ﻭﻻ ﻟﺴﻰ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ... ﻃﺎﻟﻤﺎ ﻋﻢ ﺗﻘﻠﻠﻲ ﺣﻜﻴﺘﻮ .. ﻃﻲ ﻭﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻭﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ‏( ﻟﺤﻈﺔ ‏) .. ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺷﻮﻱ ﺍﻧﺖ ﺍﻧﺘﻘﻤﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ ... ﻟﻬﻴﻚ ﺭﺣﺖ ﺧﺒﺮﺕ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ﺑﻬﻞ ﺍﻟﺸﻲ ؟؟؟ ﺑﺲ ﻛﻴﻒ
ﻫﻬﻬﻪ ﻫﻬﻬﻪ ﺻﺮﺕ ﺃﺭﻣﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﻋﻈﺎﻡ ﻭﺣﺠﺎﺭ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻭﻫﻮ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻜﻢ ﻫﻬﻬﻬﻪ
ﻧﺒﻴﻞ ﺻﺤﻲ : ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺃﻧﺘﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻫﺎﺩ ﺭﻓﻴﻘﻚ ﺭﺍﺡ ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ﻋﻨﻨﺎ ...
ﻭﻟﻚ ﻭﻟﻴﺪ ﻋﻨﺠﺪ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺖ
ﻭﻟﻴﺪ ﻓﺎﻕ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻣﻮ ﻋﺮﻓﺎﻥ ﺷﻮ ﺑﺪﻭ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺯﻟﻖ ... : ﻻ ﻻ ﻻﺗﺼﺪﻗﻬﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻘﻮﺓ : ﻛﺬﺍﺏ .. ﺃﻧﺖ ﻋﻤﻠﺖ ﻫﻴﻚ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﻨﺘﻘﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻌﻘﺎﻉ .... ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﺍﻧﺖ ﺳﺤﺒﺖ ﺍﻟﺬﻫﺐ ... ﺻﺢ ؟؟؟
ﻫﻬﻬﻪ .. ﺻﺢ ﻭﺭﻣﻴﺖ ﻟﺘﺤﺖ ﺑﻜﻴﺎﺱ ﻛﺒﻴﺮﺓ ..... ﻭﻟﻤﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﻭﺷﻔﺖ ﻭﺃﻣﻨﺖ ﻉ ﻛﻴﺎﺳﻲ ﺭﺟﻌﺖ ﺑﺪﻱ ﺟﻴﺐ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺲ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻣﺴﻜﺮﺓ ..... ﺭﺡ ﺟﻦ ﻟﻴﺶ ﺗﺴﻜﺮﺕ ... ﻟﻚ ﻟﻴﺶ
ﺑﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺗﻴﺢ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻟﻚ ﻟﻴﻜﻬﻢ ﺍﻟﻤﻔﺎﺗﻴﺢ ﻣﻌﻲ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﺟﻢ ﻛﻠﻬﺎ ... ﻫﻬﻬﻪ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﺴﻰ ﻧﺎﻗﺼﻚ ﺷﻐﻠﺔ ﻳﺎ ﺃﻫﺒﻞ ..... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺟﺒﻨﺎ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺧﻠﺼﻨﻲ ...
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺳﻌﻴﺪﺓ .... ﻧﺤﻨﺎ ﻻﺯﻡ ﻧﻌﻤﻞ ﺷﻲ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻣﺘﻞ ﺷﻮ ؟؟؟ﻟﺤﻈﺔ ﻟﻘﻠﻚ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺷﻮ ﻧﺒﻴﻞ ....
ﻧﻌﻢ ﺷﻮ ﺑﺪﻙ ؟؟؟
ﻭﻻ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺣﺒﻴﺖ ﺫﻛﺮﻙ ﺑﺠﻤﻴﻠﺔ
ﺟﻤﻴﻠﺔ ..
ﺷﻮ ﺟﺎﺑﻬﺎ ﻟﺒﺎﻟﻚ ﻫﻸ ؟؟؟
ﺃﻧﺖ
ﺃﻧﺎ
ﺍﻱ ... ﻣﻮ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﺑﺪﻙ ﺗﻨﺘﻘﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺘﻠﻬﺎ
ﺻﺢ .... ﺑﺲ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺘﻠﻬﺎ
ﻭﺇﺫﺍ ﻗﻠﺘﻠﻚ ﺃﻥ ﻫﻮ ﻟﻴﻜﻮ ﻗﺪﺍﻣﻚ .....
ﻭﻟﻴﺪ ﺻﻔﺮ : ﺍﺳﻜﺘﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻧﻘﻠﺒﺖ ﻟﻬﺠﺘﻮ ﻟﻤﺘﻞ ﺍﻟﻨﻤﺮ : ﻭﻟﻴﺪ ﻗﺘﻠﻬﺎ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﺪﻫﺎﺀ : ﻻ ﺷﺰ ﻗﺘﻠﻬﺎ ... ﺑﺲ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﺃﺿﺤﻴﺔ ..... ﻣﻨﺸﺎﻥ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻨﻔﺬ ﺑﺮﻳﺸﻮ ....
ﻭﻟﻴﺪ : ﻋﻢ ﻗﻠﻠﻚ ﺳﻜﺘﻲ ﺳﻌﻴﺪﺍﺍﺍﺍﺍ ‏( ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺴﻴﻔﻮ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺳﻴﻒ ﺑﻮﺟﻬﻪ ‏)
ﻭﻟﻴﺪ : ﻧﺒﻴﻞ ؟؟؟ﻋﻢ ﺗﺮﻓﻊ ﺳﻴﻔﻚ ﺑﻮﺟﻬﻲ ﺃﻧﺎ
.. ‏( ﻧﻈﺮﺓ ﻧﺒﻴﻞ ﺻﺎﺭﺕ ﺑﺘﺨﻮﻑ ﻋﻨﺠﺪ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﻳﻤﺎ ﺃﺭﺣﻤﻴﻨﻲ .. ﻭﺣﻜﻰ ﺑﺼﻮﺕ ﺣﺪ : ﻛﻤﻠﻲ ﺳﻌﻴﺪﺓ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻌﺮﻑ ﺟﻤﻴﻠﺔ ..... ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺇﻧﻬﺎ ﺭﺍﺣﺖ ﻣﻊ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﺪﻫﺎ ﻭﻣﺎ ﺳﺄﻟﺖ ﻋﻨﻚ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ... ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺃﻥ ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺭﺡ ﺗﺜﻖ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﻌﻄﻴﻪ ﺍﻷﻣﺎﻥ ....

ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﺷﺮﺣﻴﻠﻲ ﺃﻛﺘﺮ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﻫﻮﻥ ..... ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﻓﻴﻪ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻣﻊ ﺍﻷﻣﻴﺮ ... ﻭﺑﻨﺺ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻫﻲ ﺗﺮﻛﺘﻮ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻟﺘﻠﺘﻘﻲ ﺑﻮﻟﻴﺪ ..... ﺣﺒﻴﺐ ﻗﻠﺒﻬﺎ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻢ ﺗﺨﻮﻧﻚ ﻣﻌﻮ ﻃﻮﻝ ﻫﺎﻟﻮﻗﺖ ﻭﺃﻧﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﺧﺒﺮ ﻧﺎﻳﻢ ﻋﻠﻰ ‏( ﻭﺩﺍﻧﻚ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﻴﺪ :
ﻭﻟﻴﺪ : ﻻ ﻻ ﻣﺎ ﺻﺎﺭ ﻻ ﺗﺼﺪﻗﻬﺎ ... ‏( ﺗﻨﻔﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ‏)
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻣﻊ ﻭﻟﻴﺪ ﻷﻧﻬﺎ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻫﻴﺔ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺍﻟﺬﻫﺐ ... ﺑﺲ ﺍﻟﻐﻠﻄﺔ ﻟﻤﺎ ﺿﺎﻉ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺑﺎﻟﻤﻤﺮ ﺍﻟﺴﺮﻱ ﻭﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﻟﻘﺘﻮ ...... ﻭﻟﻤﺎ ﺻﺎﺭ ﻫﺎﻟﺸﻲ .. ﻭﻟﻴﺪ ﻣﺎ ﺗﺤﻤﻞ ﻭﺿﺮﺑﻬﺎ ﻛﻒ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ... ﻣﺎ ﺑﺘﺘﺬﻛﺮ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﻭﺟﻪ ﺟﻤﻴﻠﺔ ....
ﻧﺒﻴﻞ ﻏﺺ ﻭﺍﺗﺪﺍﻳﻖ : .... ﻛﻤﻠﻲ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺪﻭ ﺣﺪﺍ ﻟﻴﻜﻤﻞ .. ﻳﻌﻨﻲ ﺃﺿﺤﻴﺔ ...... ﻫﻮ ﺑﻴﻌﺮﻑ ... ﺑﺲ ﻫﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﺬﺋﺐ .....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻃﺐ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻟﺬﺋﺐ ؟؟؟
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺑﻴﻜﻮﻥ ﻟﻌﺐ ﺑﻌﻮﺍﻃﻔﻬﺎ ... ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﺳﺄﻟﻮ ﻟﻴﻜﻮ ﻗﺪﺍﻣﻚ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﺣﻜﻲ ﻳﺎ ﻭﻟﻴﺪ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﺧﻠﻠﺺ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﻸ ...
ﻭﻟﻴﺪ : ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻫﻲ ﻛﺬﺍﺑﺔ ﻭ
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻛﻴﻒ ﺃﻧﺎ ﻛﺬﺍﺑﺔ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﻘﻒ ﺍﻟﻘﻤﺎﺵ ﺑﺄﻳﺪﻫﺎ ﻟﺠﻤﻴﻠﺔ .... ﺷﻮﻑ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .. ﻫﻲ ﺳﺘﺮﺓ ﻭﻟﻴﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﺟﺒﺘﻠﻮ ﻳﺎﻫﺎ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻤﻠﻚ ... ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻘﻤﺎﺵ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﻊ ﺟﻤﻴﻠﺔ ... ﺷﻮﻑ ﻛﻴﻒ ﺑﻴﻄﺎﺑﻘﻮ ... ﻟﻚ ﺃﻧﺖ ﺷﻮﻑ ﻭﺗﺄﻛﺪ
ﺍﻃﻠﻊ ﻧﺒﻴﻞ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻭﻭﺻﻞ ﺍﻟﻘﻄﻊ ﺑﺒﻌﻀﻬﺎ ﻃﻠﻊ ﺻﺢ ... ﻗﺮﺏ ﻭﺍﻟﺪﻣﻊ ﺑﻌﻴﻨﻮ : ﻳﺎ ﺧﺎﻳﻦ ... ﻣﺎﻟﻚ ﺃﻣﺎﻥ ... ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﻋﻤﻠﺖ ﺑﺠﻤﻴﻠﺔ ... ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﻤﻠﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﺎ ﺣﻘﻴﺮ
ﻭﻟﻴﺪ ﺑﻌﻴﻦ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ ﻏﺎﺩﺭﺓ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﺗﻐﻤﺾ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ... ﻭﺭﺡ ﻓﺮﺟﻴﻬﺎ ﺷﻐﻠﺔ ﻛﺘﻴﺮ ﺣﻠﺔ
ﻭﻗﻔﺘﻬﺎ ﺑﺄﺩﻳﻲ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺍﻷﺿﺤﻴﺔ ..... ﻭﺛﺒﺘﺘﻬﺎ ﻣﻨﻴﺢ .... ﻭﻫﻮﻥ ﺍﻟﺬﺋﺐ ﺃﺟﻰ ﻭﻣﺴﻚ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺭﺍﻓﻌﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ... ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺎﺳﻜﺔ ﺑﻘﺒﺔ ﺳﺘﺮﺗﻲ ﻓﺘﻤﺰﻉ ﻭﺿﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺄﺩﻳﻬﺎ ....
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻃﺒﻌﺎ ﻭﻫﺮﺑﺖ ﻣﻜﻤﻞ ﻟﻘﺪﺍﻡ .... ﻋﻢ ﺗﺴﺘﻨﻰ ﻭﺻﻮﻟﻨﺎ ....
ﻭﻟﻴﺪ : ﺗﻤﺎﻣﺎ ....
ﺻﺮﺥ ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ
ﻧﻌﻢ
ﻃﻠﻊ ﻣﺮﻛﺐ ﻟﺒﺮﺍ ... ﻭﺧﻮﺩ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺑﺘﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﺣﻄﻬﻢ ﻣﻌﻚ ....
ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ
ﺻﺮﺥ : ﻧﻔﺬ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﺗﺤﻜﻲ ... ﺑﺴﺮﻋﺔ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﺎﺩ ﺫﻫﺒﻨﺎ ﻭﺣﻘﻨﺎ ﻻ ﺗﺠﻦ ....
ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﺍﻧﺎ ﻫﻸ ﻋﻘﻠﺖ ﻭﺷﻔﺖ ﺣﻘﻴﻘﺘﻚ ﺍﻟﻮﺳﺨﺔ ... ﺃﻧﺖ ﺑﻠﻐﺖ ﻋﻨﻨﺎ ﻟﻠﻘﺒﻴﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﺘﻔﺮﺩ ﺑﻜﻞ ﺷﻲ ﻟﺤﺎﻟﻚ ..... ﻣﺎﺧﻄﺮﻟﻚ ﺗﺸﻮﻑ ﺣﺪﺍ ﻫﻮﻥ .... ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻚ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﻤﻤﺮ ﺍﻟﺴﺮﻱ ﺑﺎﻟﺮﺟﻌﺔ ... ﻟﻬﻴﻚ ﺻﺮﺕ ﺗﻮﺩﻱ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺑﺴﺮﻋﺔ ...... ﻳﺎ ﺧﺎﻳﻦ ﻻﺯﻡ ﺗﻤﻮﺕ ...... ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻳﺎ ﻗﺒﻄﺎﻥ ﻋﻤﻴﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﻠﺘﻚ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺴﺮﻋﺔ ......
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﻛﻴﻒ ﻫﻴﻚ ﻛﻨﺖ ﻋﻢ ﺗﻠﻌﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﺻﺤﻲ ﺃﻧﻚ ﻭﺍﻃﻲ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻧﺒﻴﻞ ﺳﻤﻌﻨﻲ
ﻟﻚ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﺘﻴﺮ ... ﺻﺎﺭ ﺩﻭﺭﻙ ﺗﺴﻤﻌﻨﻲ ﻫﻸ ..... ﺳﺤﺎﺏ ﺳﻴﻔﻚ ...
ﺷﻮ ... ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻘﻮﻝ
ﻧﺰﺍﻝ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ .... ﺗﺤﺮﻙ ....
ﺭﻓﻊ ﻭﻟﻴﺪ ﺳﻴﻔﻮ ﺑﻘﻮﺓ : ﻣﺎﺷﻲ .... ﻟﻠﻤﻮﺕ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﻟﻜﻦ ...
ﺍﻱ .....
ﺑﺬﻣﺘﻲ ﻣﺎﺭﺡ ﺧﻠﻴﻚ ﺗﻜﻠﻊ ﻋﺎﻳﺶ ... ﻭﺑﺘﺸﻮﻑ ..
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﺑﺲ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ
ﺧﻠﺺ ﺳﻌﻴﺪﺓ . .. ﺳﺎﻋﺪﻱ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺑﻨﻘﻞ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺑﺘﻘﺪﺭﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻃﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﺑﻘﺎﺭﺏ ﻧﺠﺎﺓ .... ﺧﺪﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺪﻛﻢ ﻳﺎﻩ ﻣﻨﺸﺎﻥ ﺗﺮﺟﻌﻮ ....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺑﺲ ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ
ﺧﻠﺺ ﺃﻧﺎ ﺣﺴﻤﺖ ﺃﻣﺮﻱ .... ﻳﺎ ﺃﻧﺎ ﻳﺎ ﻫﻮ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺣﻠﻮﺓ ﺍﻟﺜﻘﺔ .. ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺲ ﺷﻜﻠﻚ ﻧﺴﻴﺎﻥ ﻣﻴﻦ ﻭﻟﻴﺪ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻻ ﻣﺎﺭﺡ ﺃﻧﺴﺎﻙ ﺭﺡ ﺗﻀﻞ ﻭﺻﻤﺔ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﺃﻧﻚ ﻛﻨﺖ ﻓﻴﻬﺎ ...... ﻳﻼ ﺗﺤﺮﻙ ﻳﺎ ﺻﻌﻠﻮﻙ ....
ﺭﻛﺾ ﻭﻟﻴﺪ ﻫﺎﺟﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺻﺪﻭ ..... ﻋﻢ ﻳﺘﻘﺎﺗﻠﻮ ﺑﻜﻞ ﻃﺎﻗﺘﻬﻢ ..... ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻮﺕ ﻭﺣﻴﺎﺓ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﻳﻼ ﻳﺎ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺣﺎﺝ ﺗﺘﺼﻔﻨﻲ
ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﻧﻮﻗﻔﻬﻢ
ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺍﻟﺸﻐﻠﺔ ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺎﺭﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘﻨﻴﻦ .... ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻳﻼ ﺳﺎﻋﺪﻳﻨﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ
ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻣﻐﺼﻮﺑﺔ : ﻃﻴﺐ .. ﻃﻴﺐ ﻳﻼ .....
ﺣﻄﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ﻟﺘﺤﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ... ﻭﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻋﺒﺎﻩ ﺩﻫﺐ ﻭﻣﺼﺎﺭﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻄﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ..... ﻭﺃﺧﺪ ﻗﺎﺭﺏ ﺗﺎﻧﻲ ﻛﻤﺎﻥ ..... ﻭﻗﻌﺪﻭ ﻓﻴﻪ ... ﻭﺍﻟﺘﻨﻴﻦ ﻣﻮﺻﻠﻴﻦ ﺑﺤﺒﺎﻝ ... ﻭﺻﺮﺧﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﻫﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻋﻢ ﻳﺴﺘﻨﻮ ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺎ ﻧﺒﻴﻞ .... ﻧﺤﻨﺎ ﻋﻢ ﻧﺴﺘﻨﺎﻙ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻌﻬﻬﻬﻬﻪ ﻋﻠﻰ ﺟﺜﺘﻲ ﺇﺫﺍ ﺑﺨﻠﻴﻚ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ ﻋﺎﻳﺶ ..... ﻟﻜﻦ ﺑﺪﻙ ﺗﺎﺧﺪ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﺬﻫﺐ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻤﻠﺖ ﺟﻬﺪﻱ ﻷﺟﻴﺖ ﻭﻭﺻﻠﺖ ﻟﻬﻮﻥ .... ﺷﻮ ﻣﻔﻜﺮ ﺣﺎﻟﻚ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﺎﺭﺡ ﺧﻠﻴﻚ ﺗﺘﻬﻨﻰ ﺑﺎﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﻓﻴﻨﺎ ... ﻳﺎﻧﺬﻝ ... ﺃﻧﺖ ﻻﺯﻡ ﺗﻤﻮﻭﻭﻭﻭﻭﺕ ‏( ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺇﺫ ﻫﺮﺭ ﺷﻲ ﻉ ﺍﻷﺭﺽ ﺧﻼ ﻭﻟﻴﺪ ﻳﺼﺮﺥ ﻭﻳﻮﻟﻮﻝ ﺍﻷﻟﻢ : ﺁﻳﻴﻴﻴﻴﻲ ﻋﻴﻨﻲ ... ﻋﻴﻴﻴﻴﻴﻨﻲ ...... ﻗﻠﻌﺘﻠﻲ ﻋﻴﻨﻲ ﻳﺎ .... ﻳﺎ ..... ﺃﻧﺎ ﺑﻔﺮﺟﻴﻚ ..... ‏( ﻫﺠﻢ ﻭﻟﻴﻚ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺟﺮﺣﻮ ﺑﺄﻳﺪﻭ ‏)
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﺥ ... ﺍﻳﺪﻱ ....
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﻣﻦ ﺑﺮﺍ : ﺷﻮ ﺻﺎﺭ ... ﺷﻮ ﺻﺎﺭ .... ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ ...
ﻭﻗﻊ ﻭﻟﻴﺪ ﻋﻢ ﻳﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻮ ﺑﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﺩﻋﺲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺮﺟﻠﻮ : ﻭﻫﻲ ﻋﻴﻨﻚ ﻣﻌﺴﺘﻠﻚ ﻳﺎﻫﺎ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺣﺎﻃﻂ ﺍﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻮ ﻋﻢ ﺗﻜﻔﺖ ﺩﻡ ﻭﺍﻗﻊ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ : ﻋﻴﻨﻲ ﻳﺎ .... ﻳﺎ .... ﻟﻚ ﻫﻲ ﻋﻴﻨﻲ .... ﺁﻳﻴﻴﻲ ﻋﻢ ﺗﺤﺮﻗﻨﻴﻴﻴﻴﻴﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺘﻠﻚ ﻣﺎﻻﺯﻡ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺎﻳﺶ .. ﻻﺯﻡ ﻳﺘﻌﺬﺏ ﻟﺴﻰ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻫﻴﻚ .....
ﻭﻟﻴﺪ : ﻟﻚ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﻳﺢ ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ ........
ﺭﻛﺾ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺳﻜﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺑﻴﻚ ..... ﻭﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ... ﻭﺟﺎﺏ ﺑﺮﻣﻴﻞ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﺭﻭﺩ ...... ﻭﺻﺎﺭ ﻳﺮﺷﻮ ﻫﻮﻥ ﻭﻫﻨﻴﻚ ﻉ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ......
ﺳﻌﻴﺪﺓ : ﻟﻚ ﺷﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﻣﻌﻬﻢ ... ﻗﻠﺒﻲ ﻋﻢ ﻳﺠﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﺎﻟﻊ ﻛﺄﻧﻮ ﻭﻟﻴﺪ ﺃﺗﺼﺎﻭﺏ .... ﺷﻮ ﻋﻢ ﺗﻌﻤﻞ
ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ : ﺳﺎﻋﺪﻳﻨﻲ ﺑﺪﻱ ﺟﺬﻑ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ﻟﺒﻌﻴﺪ ﺷﻮﻱ .
. ﻳﻼ ﺳﻌﻴﺪﺓ ...