من درر مخطوطات أسرة آل أبي دندن العلمية
أولت الأسر العلمية المخطوط اهتماماً كبيرة في حياتها العلمية، أما بالنسخ أو بالشراء أو بانتقال المخطوط بين أبنائها جيلاً بعد جيل، الأمر الذي ساهم في تكون رصيد علمي كبير لدى بعض الأسر نتيجة تراكم الكتب من مختلف المصادر، حتى تكونت بمرور الوقت لدى أبنائها خزانة علمية غنية بالتراث النادر والنفيس.
وأسرة آل أبي دندن المُبرَزية من الأسر الأحسائية المباركة الباسقة، الولادة للعلماء جيلاً بعد جيل، فقد امتد عطائها وإثمار شجرتها لقرابة أربعة قرون دون انقطاع في حلقاتها العلمية حتى اليوم، إذ يعود تاريخها العلمي على أقل تقدير من القرن الثاني عشر إلى القرن الخامس عشر، وهذا من التوفيقات الإلهية التي يحبو الله به بعض البيوتات دون البعض.
وفي هذه الأسطر نتناول واحدة من هذه الثمار التي تركت أثر في حفظ تراث هذه الأسرة من الضياع ألا وهو الشيخ ياسين بن الشيخ عبد الله آل أبي دندن المبرزي الأحسائي(ت: بعد سنة ١٢٤٤هـ)، من خلال أحد قيود تملكاته، على مجموع يضم ثلاث رسائل من مصنفات الفقيه الكبير الشيخ العلامة أحمد بن محمد بن فهد الحلي.
https://t.me/joinchat/AAAAAELbE7NZMcSEUcmIaw
أولت الأسر العلمية المخطوط اهتماماً كبيرة في حياتها العلمية، أما بالنسخ أو بالشراء أو بانتقال المخطوط بين أبنائها جيلاً بعد جيل، الأمر الذي ساهم في تكون رصيد علمي كبير لدى بعض الأسر نتيجة تراكم الكتب من مختلف المصادر، حتى تكونت بمرور الوقت لدى أبنائها خزانة علمية غنية بالتراث النادر والنفيس.
وأسرة آل أبي دندن المُبرَزية من الأسر الأحسائية المباركة الباسقة، الولادة للعلماء جيلاً بعد جيل، فقد امتد عطائها وإثمار شجرتها لقرابة أربعة قرون دون انقطاع في حلقاتها العلمية حتى اليوم، إذ يعود تاريخها العلمي على أقل تقدير من القرن الثاني عشر إلى القرن الخامس عشر، وهذا من التوفيقات الإلهية التي يحبو الله به بعض البيوتات دون البعض.
وفي هذه الأسطر نتناول واحدة من هذه الثمار التي تركت أثر في حفظ تراث هذه الأسرة من الضياع ألا وهو الشيخ ياسين بن الشيخ عبد الله آل أبي دندن المبرزي الأحسائي(ت: بعد سنة ١٢٤٤هـ)، من خلال أحد قيود تملكاته، على مجموع يضم ثلاث رسائل من مصنفات الفقيه الكبير الشيخ العلامة أحمد بن محمد بن فهد الحلي.
https://t.me/joinchat/AAAAAELbE7NZMcSEUcmIaw
