قناة

قناة محمد علي الحرز للتراث الأحسائي

قناة محمد علي الحرز للتراث الأحسائي
1.9k
عددالاعضاء
448
Links
506
Files
2
Videos
1,165
Photo
وصف القناة
قناة تهتم بالتراث العلمي الأحسائي
الشيخ أبو الفتح فرج الله بن محمد الأحسائي الخطي(كان حياً سنة 1135هـ).
الكاتب: محمد علي الحرز.
مجلة الساحل: العدد 52، السنة الخامسة عشرة، شتاء 2021م.
شرح احوال الشيخ احمد بن زين الدين الأحسائي ٤/١
تأليف
الشيخ عبدالله الأحسائي
عنى بتحقيقه و تعليقه الاستاذ هادي مكارم التربتي
مرفق مع DVD فيه الكثير من الصور و الاجازات و الوثائق و المخطوطات الثمينة و النادرة

الجزء الاول
متن الرسالة
٤٠٤ صفحة قياس ١٧-٢٤


الجزء الثاني
في مراثيه و اجازاته
٣٨٤ ص قياس ١٧-٢٤

الجزء الثالث
الفهرس التفصيلي لكتبه و آثاره
٥١٦ ص ١٧-٢٤

الجزء الرابع
الفهارس العامة
٤٦٠ ص ١٧-٢٤


٤ مجلدات كرتونيه

الناشر : مؤسسة البلاغ للطباعة و النشر و التوزيع

السعر 50 $ او ما يعادله
من الكتب المهمة في سيرة الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي.
من درر مكتبة المزيدي في الكويت
( ١ )

مدخل:
يعود جذور أسرة ( المزيدي ) التي مدينة الهفوف والتي عرفت بارتباطها الوثيق بفكر ومنهج الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي ( ت ١٢٤١هـ )، ومما يميز الأسرة كثرة التنقل والترحال فقد هاجر أبنائها إلى البصرة وخوزستان، والكويت، وهم بيت علم حتى يومنا الحاضر .
كان جدهم الشيخ حسين بن الشيخ محمد بن الشيخ عبد الله المزيدي الأحسائي الهفوفي البصري(ت: ١٣٠١هـ) ، عالم وفقيه ، إضافة إلى كونه شاعر وأديب من طليعة المهاجرين إلى العراق في العقود الأخيرة من القرن الثالث عشر، وستقر في مدينة البصرة في ركب الأحسائيين المهاجرين يرافقه بعض أبناء أسرته الذين وجدوا في مدينة البصرة ملاذ لهم وبيئة يعيشون فيها عبق الأحساء ورائحة الآباء عبر نقل مسميات مناطقهم ، وأحيائهم إليها ، وتكوين محيطهم الخاص بهم عرفوا خلاله بـ " الأحسائية " لكثرتهم فيها .
آل المزيدي في الكويت:
وكان من أوائل من هاجر منهم إلى الكويت الشيخ موسى بن الشيخ محمد بن الشيخ عبد الله بن موسى بن إبراهيم المزيدي، بعد هجرة أخوه الشيخ حسين إلى البصرة، وفيها برز كأحد القضاة والأعلام الكبار وكان يوقع والوثائق بـ>موسى الأحسائي
من درر مكتبة المزيدي في الكويت
( ٢ )

مدخل:
لا زلت استقي من درر كتاب(فهرس مخطوطات مكتبة آل المزيدي)، والشوق يحدوني للحصول على نسخة منه، وهنا نتحدث عن مقدمات الكتاب وهي ثلاث، والذي تفضل عليّ الصديق العزيز الأستاذ علي بن يوسف الحمد، بصورة منها.
الأولى: بقلم العلامة الشيخ عبد الله دشتي.
الثانية: بقلم الشيخ إسامة المزيدي.
الثالثة: بقلم المفهرس الكبير والصديق العزيز الأستاذ أحمد علي مجيد الحلي النجفي.
ولله درهم فقد ازدانت كل مقدمة بنفائس المعلومات، ويفوح منها عبق التاريخ والتراث، فقد ركز العلامة الشيخ الدشتي- دام علاه-، على الكتب الموقوفة على أهل الكويت من نفائس المكتبة بما يشير إلى عمق التاريخ العلمي في الكويت والذي يرجع إلى القرن الثالث عشر الهجري، من خلال ثلاث رسائل خاض الشيخ خلاله التحليل والتدقيق والأخذ بالقرائن، فكانت مقدمته بحثاً نفيساً عن بدايات الحراك العلمي الشيعي في الكويت.
أما المقدمة الثانية والتي سيكون لنا معها وقفة واستفادة، فقد أجاد الشيخ أسامة المزيدي - دام تأييده- ببيان تاريخ الأسرة وجذورها العلمية وامتدادها في الكويت فكان لهذه المقدمة فوائد جمّة عن تاريخ الوجود الشيعي في الكويت بشكل عام، وتاريخ آل المزيدي بشكل خاص.
وكانت المقدمة الثالثة للمحقق والمفهرس الحلي - حفظه الله- والذي نظر بعين المفهرس الحصيف فتكلم عن الجهود التي بذلها في فهرسة ثلث المكتبة، والدروس التي أعطاها لمن سار على أثره لإتمام العمل وهم: جمال مشعل، وعلي عبد الله، والصديق العزيز جابر مزهر.
ولم يفته الإشارة إلى بعض نفائس المخطوطات التي تضمنتها المكتبة إما من حيث الأقدمية، أو قيود التملك بما يعكس نفاسة النسخ وأهميتها من خلال ألماعات سريعة، ومعاني عميقة.
هنا نكتفي بهذا المقدمة الموجزة التعريفية بمقدمات الكتاب الثمين، ونؤجل الحديث عن المقدمة الثانية للشيخ المزيدي وما تضمنته من فوائد تاريخية هامة إلى الحلقة الثالثة من فوائد ودرر مكتبة آل المزيدي في الكويت.


https://t.me/joinchat/AAAAAELbE7NZMcSEUcmIaw