الكشكول

🔸خطّ السيّد أحمد الإمام الجزائريّ النجفيّ المعروف بالسيّد آقا (ت 1384هـ) أستاذ آية الله السيّد شهاب الدين المرعشـيّ النجفيّ (ت 1411 هـ).
🔹محلّ النسخة: مكتبة الإمام أمير المؤمنين عليه السلام، في النجف الأشرف.
@MohammadLotfzadeh

🔹 إنهاء وإجازة العلّامة محمّد باقر المجلسيّ (١١١٠ هـ) بخطّه الشريف لتلميذه السيّد نعمة الله الجزائريّ (ت 1112 هـ).

🔹 قرأ على العلّامة المجلسيّ شطراً وافياً من العلوم العقليّة والنقليّة وعدّة من كتب الحديث، فمما قرأ عليه من كتب الحديث كتاب (تهذيب الأحكام)، فكتب العّلامة في آخر كتاب الزكاة من (تهذيب الأحكام) له إنهاءاً من دون تأريخ.

🔹 والنسخة عند السيّد جعفر المروّج الجزائريّ.

🔹 وعليها علامات البلاغ والمقابلة وحواشٍ بخطّ السيّد.

ينظر: إجازات الحديث: 510، رقم المجاز: 134، رقم الإجازة: 207.

وكتبه محمّد لطف زاده في 24 شهر رمضان المبارك 1349 هـ، في النجف الأشرف ـ علی مشرِّفه آلاف التحیّة والسلام ـ.
@MLotfzadeh

مجموعة فيها تأليفات العلّامة السيّد مهديّ القزوينيّ الحلّيّ النجفيّ (ت 1300 هـ).

قال المحقِّق الطباطبائيّ ـ عليه الرحمة والرضوان ـ في أوّل المجموعة:
«في هذه المجموعة
1 ـ رسالة في الرضاع.
2 ـ أساس الإيجاد في علم الاستعداد، قواعد يختبربها من له ملكة الاجتهاد.
3 ـ موارد الأصول.
4 ـ الشهاب الوامض في أحكام الفرائض.
5 ـ نزهة الألباب في شرح حديث (ابن طاب).
6 ـ البحر الزاخر في أصول الأوائل والأواخر، في آيات التي يستخرج منها قواعد أصوليّة.
كلّها من تأليف سيّدنا العلّامة الفقيه عزّ الدين السيّد محمّد مهديّ القزوينيّ الحلّيّ المتوفّى 1300، والظاهر أنّها بخطّه الشريف.
21 محرّم 1380، عبد العزيز الطباطبائيّ».

أقول: المجموعة بخطّ العلّامة السيّد أحمد الطالقانيّ (ت 1325 هـ) من أظهر تلامذة المؤلِّف ومن الملازمين له في سنوات إقامة السيّد القزوينيّ الأخيرة في النجف الأشرف. وهي محفوظة في مكتبة الإمام أمير المؤمنين في النجف الأشرف.

وكتب لي الأخ الفاضل السيّد صالح ابن الدكتور جودت القزوينيّ مشكوراً: «كتاب آيات الأصول (البحر الزاخر في أصول الأوائل والأواخر) طبعه الوالد الدكتور جودت القزوينيّ سنة ٢٠٠٦ لأوّل مرّة وكان تحقيقه على ثلاث نسخ منها النسخة بخط الميرزا ثمّ عام ٢٠١٨ طابقت تلك النسخ الثلاث مع نسخة العلامة المجتهد السيّد أحمد الطالقانيّ (تلميذ الإمام السيّد مهديّ القزوينيّ) وعملت دراسة مفصّلة عن الكتاب، وبيّنت بعض أسرار التأليف فيها».
وقال: «إنّ اسم الإمام القزويني هو مهدي، وليس اسما مركّباً، وكلّ من ترجم له من معاصريه وغيرهم ترجموه تحت عنوان الاسم المفرد لا المركّب، يلاحظ في ذلك مستدرك وسائل الشيعة للميرزا النوريّ ومعارف الرجال لحرز الدين والتراجم التي كتبها ولداه السيد حسين والسيد محمد». فلله درّه وعليه أجره.
وقال سماحة الأستاذ الشيخ مسلم الرضائي - حفظه الله -:
آيات الأصول نشر أيضا في مجلة تراثنا بتحقيق السيد محمد علي بحر العلوم.
ونشر أيضا بمساعي الشيخ محمد الكرباسي في ضمن [موسوعة النجف الأشرف العلمية (علم الأصول)].

كتبه محمّد لطف زاده في النجف الأشرف، 17 شعبان المعظّم 1440 هـ.

@MLotfzadeh

قبر آیة الله السيد جعفر ابن العلّامة السيد مهديّ القزوينيّ (١٢٩٨ ه) في رواق أبي طالب عليه السلام في حرم أمير المؤمنين عليه السلام.
وقد حقّقت المرسلات التي جرت بينه وبين إمام الحرمين الهمذاني.

🔹إجازات العلّامة محمّد باقر المجلسيّ (ت 1110 هـ) للسيّد نعمة الله الجزائريّ (ت 1112 هـ).


ذكر الشيخ آقا بزرك الطهرانيّ (ت 1389 هـ) إجازتين من إجازات العلّامة المجلسـيّ للسيّد نعمة الله الجزائريّ بما نصّه:
أ: «إجازته للسيّد نعمة الله الجزائريّ التستريّ مبسوطة على (نهج البلاغة)، تاريخها: شوّال سنة 1096 هـ» . الذريعة 1: 156/ الرقم: 765.
ب: «إجازته له أيضاً كبيرة، أوّلها: (الحمد لله الذي جعل الروايات ذريعة إلى نيل السعادات)، تاريخها: جمادى الأولى سنة 1075 هـ، نقلت صورتها في مستدرك الإجازات عن خط الشيخ محمّد بن عليّ الجزائريّ تلميذ المحدّث الجزائريّ» .الذريعة 1: 156/الرقم: 766.

وقال السيّد محمّد الجزائريّ (ت 1426 هـ):
«كتب العلّامة المجلسيّ لجدّنا الأعلى ثلاثة إجازات، وكانت أبسط هذه الإجازات في آخر كتاب (نهج البلاغة) بخطّه الشريف، وهي إجازة الرواية والاجتهاد» . نابغه فقه و حديث: 157.
وقال السيّد أحمد الإشكوريّ:
«قرأ على العلّامة المجلسيّ شطراً وافياً من العلوم العقليّة والنقليّة وعدّة من كتب الحديث، فممّا قرأ عليه من كتب الحديث كتاب (من لا يحضـره الفقيه) فأجازه فيه في سنة 1075هـ، وكتاب (تهذيب الأحكام)، فكتب له إنهاءاً في آخر كتاب الزكاة منه من دون تاريخ، وكتاب (نهج البلاغة) فأجازه فيه في شوال سنة 1096 هـ» . إجازات الحديث: 510، رقم المجاز: 134.

بناءاً على ما ذكر كانت الإجازات ثلاثة، وبما يلي:
1ـ الإجازة التي كتبها على كتاب (من لا يحضره الفقيه) وتأريخها جمادى الآخرة 1075 هـ.
2ـ الإجازة التي كتبها في آخِر كتاب الزكاة من كتاب (تهذيب الأحكام)، وهي بدون التأريخ.
3 ـ الإجازة التي كتبها على كتاب (نهج البلاغة) وتأريخها شوّال 1096 هـ.

كتبه محمد لطف زاده في النجف الأشرف
@MLotfzadeht

🌸خطّ السيّد نعمت الله الجزائريّ (ت 1112 هـ)، وهذه نسخة من المجلد الآخر لكتاب (من لا يحضره الفقيه) للشيخ الصدوق، كتبها نجم الدین ابن السيّد محمّد بن السيّد عبد الرضا، تمت كتابة باب النوادر في ذي القعدة سنة 1085 هـ و کتاب المشيخة في محرّم الحرم سنة 1086 هـ. وقد كتب السيّد الجزائريّ هذا الاجازة للناسخ السيد نجم الدین في آخر باب النوادر في يوم الخميس من شهر ذي القعدة الحرام سنة 1085 هـ. والنسخة من مخطوطات مكتبة فخر الدين النصيري الشخصية.
📚مصدر الصورة : كتاب ريحانة الأدب 6 : 329.
t.me/torath_alshia

شرح السيد نعمة الله الموسوي الجزائري على كتاب (مغني اللبيب)

تعليقة على مغني اللبيب: ذكر اسمه في مبحث الفرق بين الحال والتمييز.
قال السيّد محمّد الجزائريّ (ت 1426 هـ) & في تعريف هذا الأثر:
تعليقة على «مغني اللبيب»: هو أيضاً في النحو، دوّن في مجلّد واحد، عبّر عنه في الهامش بـ«أمل الآمل». وعبّر بعض بـ«حواشي المغني» وآخر بـ«شرح المغني» والكنتوريّ سمّاه «الغناء»، وقد ذكرها العلّامة الطهرانيّ بهذا الاسم. ولكن صحّة هذا الاسم ليست بثابتة، ويبدو أنّها كتبت بخطّ كاتب على الجزء الخلفي من النسخة التي وصلت إلى يد الكنتوريّ. بعض من هذا الهامش على نسخة من المغني موجودة عند السيّد محمّد الجزائريّ (ت 1426 هـ) & .
أقول: هذه التعليقات قد كانت موجودة حتّى زمن عبد الله بن نور الدین حفيد السيّد نعمة الله (ت 1173هـ) &، وفي نسخة من «مفتاح اللبيب» التي وقعت على خطّ عبد الله بن نور الدين بن نعمة الله الجزائريّ (ت 1173هـ) &، يصف الكتاب في حاشيته على المفتاح، التعليقات التي كتبها السيّد نعمة الله فيقول:
(وكتب المصنّف في بعض تعاليقه على «مغني اللبيب» شيئاً ما هذا لفظه: فإنّ البدل في التحقيق من جملة أخرى لأنّ العامل للأوّل يقدّر فيه أو يقدّر مثل الأول على الاختلاف. أمّا امتناع الأول في الأول فللزوم خلوّ الجملة الواقعة خبراً عن ضمير وأمّا في المثال الثاني فللزوم خلوّالجملة الواقعة صفةً عن ضمير الموصوف وأمّا في المثال الثالث فلخروجه من باب الاشتغال. أقول: وهو كما ترى، لمحرّره عبد الله بن نور الدين).
وجدت قرينة أخرى لوجود هذا الكتاب القيّم وهي: نسخة محفوظة في مكتبة الإمام الحكيم & في النجف الأشرف، الرقم: (2073)، ناقص الأوّل والآخر بدون كاتب وتاريخ، العناوين كتبت بالمداد الأحمر، احتوت النسخة على المسائل النحويّة ويظهر من القرائن أنّ مؤلّفه شيعيّ من البحرين وكثيراً نقل من شرح الرضيّ على الكافية ابن حاجب، وعليها حواشٍ من علماء الإماميّة بإمضاء: «ر ض»، وفيها نقلت من حاشية السيّد نعمة الله الجزائريّ على المغني، بما نصّه:
«... أنّ قائله بحمد الله معلوم وهو أبوطالب عمّ النبيّ ’ كما نصّ عليه جماعة من النحاة كالشمنّيّ وغيره، واختاره المقدّس السيّد نعمة الله الجزائريّ في حواشيه على المغني ...».

كتبه محمد لطف زاده في 1 محرم الحرام 1442، النجف الأشرف.

وثيقة أحسائية مهمة تؤرخ لمرجعية آية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله)، في الأحساء على نطاق واسع وذلك مع بداية شهر رجب المرجب سنة ١٤١٤هـ .
علماً إن المرجعية الدينية في الأحساء بعد وفاة آية الله العظمى السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي(١٣١٧- ١٤١٣هـ).
اتجهت أولاً بإشارة وتوجيه من الحوزة العلمية في الأحساء وعدد من أعلامها الكبار إلى آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني(١٣١٦– ١٤١٤ هـ)، وقد استمرت إلى حين وفاته في ٢٤ جمادى الآخرة.
لتعود بعدها إلى أحضان النجف الأشرف على مرجعية آية الله العظمى السيد علي السيستاني( دام ظله) في بداية شهر رجب سنة ١٤١٤هـ .
وقد صدر في ذلك بياناً علمياً باسم الحوزة العلمية في الأحساء وقع عليه عدد من أعلام الأحساء الكبار(رحم الله الماضين وأطال عمر الباقين)في الدعوة والتوجيه إلى الرجوع إليه في المسائل الفقهية، وهذا نص البيان.
المصدر: حصلنا على صورة من البيان من مجموعة وثائق الأستاذ الحاج حسين بن حسن بوكنان.

سماحة آية الله العظمى السيد الشهيد محمد الصدر قدس سره مع سماحة السيد شرف الجراش القطيفي حفظه الله من أمام جامعة النجف الدينية في الثمانينيات

القصيدة للشيخ جابر الكاظمي رحمه الله وهي تزيد على سبعين بيتاً، قالها في رثاء آية الله العظمى السيد حسن الخرسان طاب ثراه، المتوفى ليلة الخميس ١٥ / رجب / ١٢٦٥ هـ.
كان من مراجع التقليد في عصره، وقد انتقل من النجف الأشرف إلى الكاظمية المقدسة بدعوة من بعض وجهائها.
وقد توفي فيها، ونقل جثمانه الطاهر إلى مقبرة الأسرة في الصحن العلوي الشريف على يسار الداخل من باب القبلة.

قال سماحته في ذكر شيء مختصر ومقتضب من حياته الشريفة :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وأشرف الصلوات على خاتم النبيين أبي القاسم محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم من الأولين والآخرين . وبعد
فقد طلبوا مني ( نحن المشرفين على شبكة أنصار الحسين عليه السلام طلبنا من سماحة آية الله السيد إمام الجزائري ذكر شيء من حياته لتتشرف بها صفحات شبكتنا ) أن أذكر ترجمة حياتي على نحو الاختصار فأقول وبالله أستعين :
وُلِدت في أوَل يوم من فصل الربيع المصادف الرابع من جمادي الأولى سنة 1367 هجرية قمرية من أبوين علويين من ذرية المرحوم العلامة نابغة الفقه والحديث سيد نعمة الجزائري المتصل نسبه إلى الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه الصلاة والسلام في النجف الأشرف .
في السابعة من عمري تلقيت الدراسة الابتدائية وفي سنة 1379 تشرفت بخدمة منبر أبي عبدالله الحسين عليه السلام وبالدراسات الحوزوية معاً .
في سنة 1391 هاجرنا من النجف الأشرف إلى إيران نتيجة لظلم الطاغية صدّام ، حيث أدمت دراستي الحوزوية في حوزة قم فأكملت الرسائل والمكاسب والكفاية ثم شرعت في تلقي دروس الفقه والأصول خارجاً وكلما دَرَسته فقد درّسته.
وقبل تقريباً عشر سنين بطلب من ثلة من الفضلاء شرعت في تدريس خارج الفقه والأصول وقبلهما شرعت بتدريس التفسير ولازلت في هذه الدروس الثلاثة إلى يومنا هذا وهي سنة 1430 .
وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب
سيد محمد رضا إمام الجزائري
24 رمضان المبارك 1430

🔹 إنهاء وإجازة العلّامة محمّد باقر المجلسيّ (١١١٠ هـ) بخطّه الشريف لتلميذه السيّد نعمة الله الجزائريّ (ت 1112 هـ).

🔹 قرأ على العلّامة المجلسيّ شطراً وافياً من العلوم العقليّة والنقليّة وعدّة من كتب الحديث، فمما قرأ عليه من كتب الحديث كتاب (تهذيب الأحكام)، فكتب العّلامة في آخر كتاب الزكاة من (تهذيب الأحكام) له إنهاءاً من دون تأريخ.

🔹 والنسخة عند السيّد جعفر المروّج الجزائريّ.

🔹 وعليها علامات البلاغ والمقابلة وحواشٍ بخطّ السيّد.

ينظر: إجازات الحديث: 510، رقم المجاز: 134، رقم الإجازة: 207.

وكتبه محمّد لطف زاده في 24 شهر رمضان المبارك 1349 هـ، في النجف الأشرف ـ علی مشرِّفه آلاف التحیّة والسلام ـ.
@MLotfzadeh

🔸خطّ السيّد أحمد الإمام الجزائريّ النجفيّ المعروف بالسيّد آقا (ت 1384هـ) أستاذ آية الله السيّد شهاب الدين المرعشـيّ النجفيّ (ت 1411 هـ).
🔹محلّ النسخة: مكتبة الإمام أمير المؤمنين عليه السلام، في النجف الأشرف.
@MohammadLotfzadeh