الكشكول

?بحمد الله تعالى صدر كتابي الجديد من مركز تراث سامرّا، الموسوم بـ(نُزْهَةُ القُلُوبِ وَالخوَاطِر بِبَعْضِ مَا تَرَكهُ الأوَائِل لِلْأوَاخِر) للميرزا محمّد بن عبد الوهّاب الهمدانيّ، الملقّب بإمام الحرمين (ت 1305هـ).

?الكتاب في ثلاثة محاور، اختصّ الأوّل بشـرح شيءٍ عن سيرة الميرزا محمّد بن عبد الوهّاب الهمدانيّ، الملّقب بـ: إمام الحرمين (ت 1305هـ) مع شحّة المعلومات وقلّة المصادر، واشتمل المحور الثاني على نقل رشحات قلمه في بلدة الإمامين العسكريّين - عليهما الصلاة والسلام - على ضوء نصوصه الخطّيّة، وأمّا الثالث تحقيق كتابه المسمّى بـ(نزهة القلوب والخواطر في بعض ما تركه الأوائل للأواخر).

? والمؤلّف حقّق وأجاب فيه عن (23) مسألة في فنون مختلفة، وكان السائل الشيخ محسن بن محمّد طاهر، وقال: إنّ هذه الأجوبة أملاها في سفره لمشهد سامرّاء فاقداً لجميع الكتب، وتاريخ سفره (1285هـ).

?نبارك لمركز تراث سامرّاء والعاملين فيها.
فلهم منّي جميل الشكر والامتنان، وجزاهم الله عنّي وعن المؤلِّف خير جزاء المحسنين، ونسأل الله تعالى حسن النيّة والعاقبة، والمغفرة لي ولوالديّ، ولمن شاركني في هذا العمل.

# هبة في بلدة الإمامين العسكريّين ـ صلوات الله عليهما ـ.

وهب محمّد بن صادق الحسينيّ الطباطبائيّ لابنه كتاب (مطارح الأنظار)، وقال:
«وهبتُ هذا المجلّد لقرّة عيني أبو القاسم ـ حفِظه الله تعالى ـ وأسأل الله تعالى أن يوفّقه للانتفاع ممّا فيه بمحمّد وآله ـ صلّى الله عليه وآله ـ وكان ذلك في 5 ربيع الثاني 1309 ببلدة سامرّاء ـ زاد الله شرفاً ـ.
وأنا العبد الضعيف الذليل العاصي، أقلّ خدّام العلماء محمّد بن صادق الحسينيّ الطباطبائيّ.
أسأل الدعاء ممّن انتفع من هذه المجموعة».

كتبه محمّد لطف زاده في النجف الأشرف، 11 رجب 1440هـ.


@MLotfzadeh

🔹بحمد الله تعالى صدر كتابي الجديد من مركز تراث سامرّا، الموسوم بـ(نُزْهَةُ القُلُوبِ وَالخوَاطِر بِبَعْضِ مَا تَرَكهُ الأوَائِل لِلْأوَاخِر) للميرزا محمّد بن عبد الوهّاب الهمدانيّ، الملقّب بإمام الحرمين (ت 1305هـ).

🔹الكتاب في ثلاثة محاور، اختصّ الأوّل بشـرح شيءٍ عن سيرة الميرزا محمّد بن عبد الوهّاب الهمدانيّ، الملّقب بـ: إمام الحرمين (ت 1305هـ) مع شحّة المعلومات وقلّة المصادر، واشتمل المحور الثاني على نقل رشحات قلمه في بلدة الإمامين العسكريّين - عليهما الصلاة والسلام - على ضوء نصوصه الخطّيّة، وأمّا الثالث تحقيق كتابه المسمّى بـ(نزهة القلوب والخواطر في بعض ما تركه الأوائل للأواخر).

🔹 والمؤلّف حقّق وأجاب فيه عن (23) مسألة في فنون مختلفة، وكان السائل الشيخ محسن بن محمّد طاهر، وقال: إنّ هذه الأجوبة أملاها في سفره لمشهد سامرّاء فاقداً لجميع الكتب، وتاريخ سفره (1285هـ).

🔹نبارك لمركز تراث سامرّاء والعاملين فيها.
فلهم منّي جميل الشكر والامتنان، وجزاهم الله عنّي وعن المؤلِّف خير جزاء المحسنين، ونسأل الله تعالى حسن النيّة والعاقبة، والمغفرة لي ولوالديّ، ولمن شاركني في هذا العمل.

🔹 تقريظ آية الله الميرزا محمّد حسن الشيرازيّ على كتاب الهمدانيّ الموسوم بـ(المشكاة في مسائل الخمس والزكاة).

قال الميرزا محمّد بن عبد الوهّاب الهمدانيّ:
«صورة ما كتبه مجتبى الزمن بعد شيخنا المرتضـى، ومن ألقت إليه الناس أعنّتها بالرغبة والرضا، الميرزا محمّد حسن الشيرازيّ نزيل النجف على ظهر كتابنا الموسوم بـ: (المشكاة في الخمس والزكاة):
بسم الله الرحمن الرحيم، وبه نستعين.
الحمد لله الذي يؤتي الفضل من يشاء من عباده، والصلاة والسلام على رسوله محمّد الذي اجتهد في كلامه وتبليغ مراده، وآله الذين جاهدوا وبذلوا مهجهم وأنفسهم في هداية الناس إلى سبيل رَشاده،
أمّا فقد نظرت وتفكّرت فيما حرّره نور حدقة الفراسة، ونور حديقة الكياسة والرياسة، شمس فلك الهداية، نجم أفق الدراية، العالم المعتمد العامل، الفاضل المجتهد العادل، قدوة أرباب الفضيلة، الحائز للملكة الجليلة، والعلم والاجتهاد الواضح، والفضل والاستعداد اللائح، الميرزا محمّد الهمدانيّ، ابن الحاجّ عبد الوهّاب؛ فوجدته ينبئ عن علم وافر، وفضل زاخر، وقد ذلّل بالدلائل، صعاب المسائل، وكشف حجب المشاكل، كساه الله تعالى حلل العزّ والتوفيق، وجعل له الإقبال خير رفيق.
حُرّر عن الراجي عفو ربّه الغني المغني، والمفتقر إلى فضله السنيّ، الأحقر محمّد حسن الحسينيّ».

🔹الظاهر أنّه ١٣٠٣ سنة التملّك وسنة الاهداء ١٣١٠.

🔹والسيّد محمّد الطباطبائيّ هو من زعماء المشروطة الثلاث (الطباطبائي والبهبهاني والنوري).
🔹ووالده السيد محمد صادق الطباطبائي كان من الفقهاء ومن اسباط السيد محمد المجاهد وبسبب هذه المصاهرة لحقه لقب الطباطبائي والا فهو حسيني النسب، ولذلك اجتمع فيه الحسيني الطباطبائي على غير قياس.

🔹وكذلك يعرف بالسنكلجي الطهراني نسبة إلى محلة سنكلج في طهران.
وقد توفي في سامراء في عهد المجدد الشيرازي فاستدعى المجدد نجله السيد محمد إلى سامراء والقصة طويلة.

🔹والميرزا علي اقا المذكور هو ابن الشيخ الميرزا النائيني ومدفون بجنب والده في الحرم الشريف.

من إفادات الأخ الفاضل الميرزا محمد حسين الواعظ النجفي مشكوراً.

🔹وأضاف الأستاذ المحقّق أحمد علي الحلي: انّ الكلمة الأخيرة في التملّك (الهاشميّ) وليس (النائینيّ).

العلامة الجليل الشيخ حسين المهناوي (قدس سره)
ولادته
ولد آية الله الشيخ حسين المهناوي عام 1353هجرية، في محافظة العمارة منطقة الشطانية .
دراسته:
درس على عدد من أعلام كربلاء والنجف الأشرف، فكان ممن أخذ عنهم:
- الشيخ علي بن محمد آل عيثان القاري الأحسائي
- السيد محسن الحكيم.
- السيد أبو القاسم الخوئي، وغيرهم.
مؤلفاته
1.العقد المنيرللرد على دعاية الاستنساخ البشري(مطبوع)
2.المعاد والميعاد (مطبوع)
3.كتاب في الميراث (مخطوط)
4.كتاب في الرجال تصنيف الروايات(مخطوط)
5.كتاب الحياة بعد الموت(مخطوط)
وفاته
وافاه الأجل في يوم الاثنين4 شعبان عام 1433هجري الموافق 2562012م، وصلى على جثمانه الطاهر سماحة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (دام ظله) ودفن في مقبرة وادي السلام(الغري).
وهذا ما كاتبه بقلمه حول أستاذه الشيخ علي العيثان القاري الأحسائي، وقد سرد بعض المعالم من حياته وحياة أستاذه وقد تضمنت العديد من الفوائد العلمية:

صورة نادرة في براني آية الله العظمى السيد عبد الهادي الشيرازي قدس سره ويظهر فيها من اليمين الشيخ حبيب الله الأراكي رحمه الله و السيد الذي بقربه سيد ابراهيم ابن آية الله العظمى السيد عبد الهادي الشيرازي قدس سره و السید الذي بقربه من اهل كربلاء وکان صهر الشيخ الامیني( صاحب الغدیر) قدس سره بعد التسفیر جاء الی ایران وسکن مدینه قم وتوفي فيها و لیس له
عقب والشيخ الرابع لم نعرفه والسيد الخامس آقا نجفي صهر آية الله العظمى السيد عبد الهادي الشيرازي قدس سره اما الشخص السادس کان المعين والقهوچي في براني السيد قدس سره اسمه حاج فتح الله وبعد ذلك سافر لك بلاء في تل الزينبية له محل يبع فيها أسباب الصلاة. افادنا بالأسماء سماحة الشيخ محمد على الكلباسي دام ظله ابن آية الله الشيخ محمد الحسين الكلباسي قدس سره

-علماء مغمورين-.
آية الله الشيخ محمد أنبوهي -قده-
هو آية الله الشيخ محمد بن آية الله الشيخ أحمد الأنبوهي.
ولد سماحته في النجف الأشرف عام ١٢٨٥ هجري .
من أساتذته: الميرزا حبيب الرشتي - الآخوند الخراساني صاحب الكفاية - الميرزا عبدالله المازندراني - الميرزا حسين الخليلي - الشيخ محمد حسين النائيني - الشيخ شعبان الكيلاني- الشيخ محمد حرز الدين وغيرهم من كبار علماء زمانهم .
مؤلفاته: له عدة مؤلفات في مجال الأصول و الفقه و تفسير القرآن والادب وغيره ، لكن للأسف في سنة ١٩٧٣ اتت لجنة من بغداد تدعي انها تابعة لدائرة الميراث و المخطوطات الثمينة و اخذت من نجل الشيخ محمد الانبوهي المرحوم الشيخ عبدالحميد عدة تأليفات في الفقه و الاصول و تفسير القرآن (( و ١٢ مجلد تقريرات درس الميرزا الشيرازي والتي تعود لوالده الشيخ احمد الانبوهي)) بحجة طبعها و إلى يومنا هذا ليس هناك أي خبر عن تلك الجواهر الثمينة.
آية الله الشيخ محمد الانبوهي كان ذو وجاهه وشأن عند العلماء وبالخصوص عند مرجع زمانه السيدابوالحسن الاصفهاني ( ره ) حيث كان يدرس معه في نفس الحجره ايام شبابه وكانوا زملاء في الدرس.
كان سماحة الشيخ حافظا للقرآن الكريم وكثير من الادعية ، وكان ملازما للإعتكاف في مسجد السهلة و الكوفة .
كان سماحة الشيخ فاقدا للبصر في اواخر ايام حياته
توفي سماحة الشيخ سنة ١٣٦٢ هجري و دفن في الصحن العلوي مقابل حجرة ١١.
.

هكذا وردني من ابن المرحوم السيد كلانتر قدس سره سماحة السيد عماد كلانتر حفظه الله الأسماء بالترتيب
الشيخ محمد بحر
الميرزا جواد التبريزي
الحاج محمد تقي اتفاق الباذل
السيد ابراهيم الشيرازي
احد ابناء السيد محمد القاضي

حبيبي الدكتور ياسر البدري حفظه الله..
أعزائي الكرام في هذا الجمع أن جناب الدكتور البدري من الفضلاء المحققين من إخواننا أهل السنة.. من بلدة الامامين العسكريين على ساكنها آلاف التحية والثناء، وله كتاب كبير تحقيقي علمي حول الميرزا الشيرازي وحياته وتلامذته.. سيطبع إن شاء الله تعالى.. وقد جمع هذه المعلومات من التراث المتبقى في سامراء وغيره من البلدان.. لله دره وعليه أجره💐

هذه الصفحة الأولى لمعالم العلماء وكما ترون أن ابن شهر آشوب ينقل كلاما عن الشيخ المفيد وهو لم يذكره في مصنّفاه؟! وهذا الكلام فيه تأمّلات كثيرة وهو هذا:
أن الامامية صنفت من عهد أمر المؤمنين عليه السلام ، إلى عهد أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليهما السلام أربعمائة كتاب تسمى الأصول ، وهذا معنى قولهم : له أصل.
ولهذا الكلام تأمّلات منها ما ذكره المحدّث النوري فراجع: خاتمة المستدرك - ميرزا حسين النوري الطبرسي - ج 1 ص 64

وجاء على نسخة الميرزا النوريّ بقلم ناسخها محمّد قاسم بن محمّد كاظم الطسوجيّ، والتي كتبها بتاريخ 4 ذي الحجّة سنة 115هـ ما نصّه: «الجزء الأوّل من كتاب الاستيفاء في الإمامة، وهو تلخيص لكتاب الشافي الذي نقض به السيّد الأجل المرتضى علم الهدى كتاب الإمامة من المغني لخصه الشيخ الأجل شيخ الطائفة المحقّة أبو جعفر محمّد بن [الحسن] الطوسيّ قدّس الله روحه ونوّر ضريحه، ، مما كتبته لنفسي وأنا العبد العاصي الراجي لمغفرة ربّه الباري ابن مولانا محمّد كاظم محمّد قاسم ـ وفقني الله لإتمامه بمنّه وجوده إنشاء الله تعالى ـ ويليه الجزء الثاني منه »، وعلى النسخة تملّك الحاجّ عيسى كبّة، وتملّك الميرزا النوريّ بتاريخ سنة 1288هـ، والنسخة موجودة في مكتبة المسجد الأعظم، قم المقدّسة، الرقم (1375)

🔹بحمد الله تعالى صدر كتابي الجديد من مركز تراث سامرّا، الموسوم بـ(نُزْهَةُ القُلُوبِ وَالخوَاطِر بِبَعْضِ مَا تَرَكهُ الأوَائِل لِلْأوَاخِر) للميرزا محمّد بن عبد الوهّاب الهمدانيّ، الملقّب بإمام الحرمين (ت 1305هـ).

🔹الكتاب في ثلاثة محاور، اختصّ الأوّل بشـرح شيءٍ عن سيرة الميرزا محمّد بن عبد الوهّاب الهمدانيّ، الملّقب بـ: إمام الحرمين (ت 1305هـ) مع شحّة المعلومات وقلّة المصادر، واشتمل المحور الثاني على نقل رشحات قلمه في بلدة الإمامين العسكريّين - عليهما الصلاة والسلام - على ضوء نصوصه الخطّيّة، وأمّا الثالث تحقيق كتابه المسمّى بـ(نزهة القلوب والخواطر في بعض ما تركه الأوائل للأواخر).

🔹 والمؤلّف حقّق وأجاب فيه عن (23) مسألة في فنون مختلفة، وكان السائل الشيخ محسن بن محمّد طاهر، وقال: إنّ هذه الأجوبة أملاها في سفره لمشهد سامرّاء فاقداً لجميع الكتب، وتاريخ سفره (1285هـ).

🔹نبارك لمركز تراث سامرّاء والعاملين فيها.
فلهم منّي جميل الشكر والامتنان، وجزاهم الله عنّي وعن المؤلِّف خير جزاء المحسنين، ونسأل الله تعالى حسن النيّة والعاقبة، والمغفرة لي ولوالديّ، ولمن شاركني في هذا العمل.

من صور العلماء في النجف الأشرف حجج الاسلام و المسلمين و آيات الله : السيد محمد ابراهيم الشيرازي و الشيخ محسن الغروي القوجاني و السيد روح الله الخميني و السيد مهدي المرعشي في براني أية الله السيد عبد الهادي الشيرازي (قدس الله أسرارهم)

🔸 تحصیلات حکمی عرفانی امام کاشف الغطاء:

🔹 ثمّ ألحّ بالعطش والظماء إلی التماس جرعة من کتب العرفاء الشامخين، کالفصوص والنقوش والفکوک وکثير من مثونيات جلال الدين الرومی والجامی وشمس التبريزی والشبستری وغيرهم.

🔹 وممّن هاجر من سامراء إلی النجف في تلک البرهة أيضاً الحکيم الإلهی و الجهبذ الرياضی الشيخ محمد باقر الاصطهباناتی الشيرازی. و قد لازمتُه و التزمتُ بالحضور في جملة من العلوم الرياضية و الحکمة الإلهية.

🔹ثمّ حضرت علی الحکیم الفیلسوف الشیخ أحمد الشیرازی متولی مدرسة القوام شرح الهدایة لملا صدرا. وکان ضلیعاً فی مقاصد ملا صدرا متوغلا فی حلّ مشکلاته وإتقان مؤلفاته.

🔸وأعلی من حضرتُ عليه في الحكمة والعرفان العارف الإلهي المرزا علي محمد النجف آبادي الذي كان من أكبر أساتذة الحكمة والعرفان في طهران، وكان ماهراً متخصّصاً في طريقة محيي الدين الأعرابي وصدرالدين القونوي ومعرفة نصوصه وفك عقوده وفصوصه. وقد حضرتُ عليه جملة من الأسفار.

🔹 كان أوّل دراستي في الحكمة علي الواعظ الشهير الملا رضا الهمداني الذي كان من أعاجيب الدهر في خطابته المنبرية.

🔸ثمّ استوفيت أكثر شرح المنظومة عند النحرير الفاضل الشيخ علی أصغر المازندرانی.

كتاب (نزهة القلوب والخواطر ببعض ماكتبه الاوائل للاواخر)، تاليف الميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمذاني (ت1305) الملقب بامام الحرمين ، وهو احد تلامذة الشيخ الاعظم الانصاري(قدس) ، وقد الفه في سامراء سنة 1285 هجري.

وقد اجاب فيه عن ثلاثة وعشرين مسألة من المسائل المشكلة التي وردت اليه خلال اقامته في مدينة سامراء.

كما رشح من قلمه في بلد الامامين العسكريين عليهما السلام عدة رشحات وهي ( ما أنشأه من الصلوات على الامامين الهادي والعسكري عليهما السلام والامام صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه، الحوادث التي وقعت في سامراء،رسالته الى آية الله الميرزا محمد حسن الشيرازي ، تقريظ آية الله الميرزا محمد حسن الشيرازي على كتاب الهمداني الموسوم بالمشكاة في مسائل الخمس والزكاة، ماكتبه الهمداني الى الشيخ محمد حسن ال ياسين الكاظمي ،ما كتبه الميرزا الهمداني عن حادثة وقعت حين تشرفه في سامراء)

وهذا الكتاب يمثل احد مصاديق خفاء تراث سامراء المشرفة، لجهالة الكتاب ومؤلفه حتى في الاوساط العلمية فضلا عن غيرها ، مع العلم انه في وقته كان احد الاعلام المبرزين ، وقد لقب بامام الحرمين ،لانه كان يؤم المصلين في حرم الامامين الكاظمين عليهما السلام وقد الف هذا الكتاب قبل وصول السيد المجدد الشيرازي (قدس ) الى سامراء بست سنوات.