قناة

الكشكول

الكشكول
682
عددالاعضاء
86
Links
123
Files
3
Videos
1,081
Photo
وصف القناة
قناة تهتمّ بالتراث المخطوط. محمّد لطف زاده التبريزيّ. @MLotfzadeht
Forwarded From الكشكول
Forwarded From الكشكول
نمونه خط حاجی نوری صاحب (مستدرك الوسائل).
Forwarded From التراث والتحقيق بين يديك
الليلة ذكرى وفاة خاتمة المحدثين الميرزا حسين بن محمد تقي النوري (ت١٣٢٠هـ)، صاحب مستدرك الوسائل، والنجم الثاقب ودار السلام وجنة المأوى ومعالم العبر ونفس الرحمان والصحيفة العلوية واللؤلؤ والمرجان وكلمة طيبة فلا تنسوه في دعاء أو صلاة أو مجلس أو عمل خير وذكر وإطعام لنرد جميله على جهوده في خدمة التراث والحديث
قال السيّد محمّد بن معصوم بن مؤمن القطيفيّ (ت 1269
* تصحيح: بقبرك لذنا والقبور كثيرة.
الأوجاعُ مطيعةٌ له - عليه السلام -.

الراونديّ: روي عن سعد بن (أبي خالد) الباهلي أنّ رسول الله - صلّى الله عليه وآله - اشتكى وكان محموماً، فدخلنا عليه مع عليّ - عليه السلام -، فقال رسول الله - صلى الله عليه وآله -: ألمت بي أمّ مِلدَم*، فحسر علي يده اليمنى، وحسر رسول الله - صلّى الله عليه وآله - يده اليمنى، فوضعها عليّ على صدر رسول الله - صلّى الله عليه وآله - وقال: يا أم ملدم أخرجي فإنّه عبد الله ورسوله.
قال: فرأيت رسول الله - صلى الله عليه وآله - استوى جالساً، ثمّ طرح عنه الإزار، وقال: يا عليّ [إنّ] الله فضّلك [بخصال]، وممّا فضّلك به أن جعل الأوجاع مطيعة لك، فليس من شيء تزجره إلّا انزجر بإذن الله.

الخرائج والجرائح 2: 568، وعنه: مدينة المعاجز 2: 21، وبحار الأنوار41: 203.

* أمّ مِلدَم: كنية الحمى.
Forwarded From یادداشت های کتابدار
@libmazaheb
Forwarded From یادداشت های کتابدار
@libmazaheb
هدیه الرازی تصحیح شده بر اساس نسخه مولف منتشر شد.
Forwarded From M.Lotfzadeh
ابتداء من اليوم والى حين كشف هذا البلاء الذي احدق بنا من فايروس كورونا وجريا على عادة السلف الصالح في قراءة المجالس الحسينية ع في الطرقات والازقة لدفع هذا المكروه عن شيعة اهل البيت
اليوم مجلسان في محلة الحويش واحد عند منزل الشيخ حسين المولى اللبناني خلف منزل اية الله السيد مهدي الخرسان
والثاني عند بيت الشيخ ابو جعفر حمندي

ومجلس في محلة البراق عند جامع الطريحي ره بحضور سماحة الشيخ عبد الامير الطريحي وبعض المؤمنين


والمجالس مستمره على هذا النحو وارجو من اخوتي الخطباء جميعا ان يستمروا في هذا الامر لدفع البلاء