- هذا تجريدٌ للألفيةِ مِن الشروحِ
- التشجيرُ جَمَع كُلَّ بابٍ في ورقةٍ، فهو مُعِينٌ لمن أراد المراجعة السريعة لأركان كل بابٍ، ويصلُحُ أيضاً لِمن أرادَ فك عبارةِ الألفية ليسهُلَ لهُ حِفظُها أو استشراحُها
- والتشجيرُ نفسُهُ سيأتي بعدُ - بإذنه تعالى - في ثنايا التشجيرِ الثلاثيِ لشرح الألفية (ابن عقيل - ابن هشام - الشاطبيّ) عند رؤوسِ الأبوابِ
- الفهرس في آخر صفحتين