-
وتَهِيمُ رُوحِي بالـنَّبيِّ مُحمَّدٍ
وإِليْهِ شَوْقًَا كمْ يَحِنُّ جـنَاني
يَشْتاقُهُ قلبي وعيني تَشْتهِي
لو أَنْ تراه ولَو لِبضْعِ ثَوَانِ
حُبِّي لهُ رُوحُ الفُؤادِ ونَبْضُهُ
حُبِّي لَهُ يَسرِي بِكُلِّ كَيَاني
طابت جمعتكم بذكرالله
والصلاة على رسول الله