قناة

یادداشت های حسن انصاری

یادداشت های حسن انصاری
5.6k
عددالاعضاء
1,963
Links
163
Files
17
Videos
1,277
Photo
وصف القناة
مطلب بالا 👆پاره ای است از تفسير حاکم جشمي، معتزلی حنفی مذهب. آن را دوستی در فضای مجازی گذاشته بود. اينجا ابو علي جبایی در تفسيرش نظر برخی از اماميه را درباره آيه مربوط به غار نقل می کند و آنان را به دليل نظری که در خصوص "لا تحزن" اظهار کرده اند به جهل نسبت می دهد. اين در حالی است که خود جبایی در اينجا در عدم تفاوت گذاشتن ميان خوف و حزن در لغت عرب و قرآن دچار خطا شده. ابوالحسن اشعري که خود شاگرد و آشنا با ابوعلي جبایی بوده در آغاز تفسيرش به نا آشنا بودن جبایی با زبان قرآن و شيوه اشتباه او در تفسير اشاره می کند. عبارت او را ابن عساکر در تبيين کذب المفتري آورده:

"وَرَأَيْت الجبائي ألف فِي تَفْسِير الْقُرْآن كتابا أوَّله على خلاف مَا أنزل الله عزوجل وعَلى لُغَة أهل قريته الْمَعْرُوفَة بجبي وَلَيْسَ من أهل اللِّسَان الَّذِي نزل بِهِ الْقُرْآن وَمَا روى فِي كِتَابه حرفا وَاحِدًا عَن أحدٍ من الْمُفَسّرين وَإِنَّمَا اعْتمد على مَا وسوس بِهِ صَدره وشيطانه وَلَوْلَا أَنه استغوى بكتابه كثيرا من أهل الْعَوام واستزل بِهِ عَن الْحق كثيرا من الطغام لم يكن لتشاغلي بِهِ وَجه قَالَ الإِمَام الْحَافِظ أَبُو الْقسم رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ثمَّ ذكر بعض الْمَوَاضِع الَّتِي أَخطَأ فِيهَا الجبائي فِي تَفْسِيره وَبَين مَا أَخطَأ فِيهِ من تَأْوِيل الْقُرْآن بعون اللَّه لَهُ وتيسيره وكل ذَلِك مِمَّا يدل على نبله وَكَثْرَة علمه وَظُهُور فَضله فجزاه اللَّه على جهاده فِي دينه بِلِسَانِهِ الْحسنى وأحله بإحسانه فِي مُسْتَقر جنَانه الْمحل الْأَسْنَى

آقای دکتر علی اشرف صادقی درباره زبان تفسير جبایی مقاله ای دارند که مفيد است.
زيارت امام رضا (ع) در دوران شريف مرتضی

در الرسالة الباهرة في فضل العترة الطاهرة (رسائل الشريف المرتضى، ج‏۲، ص: ۲۵۳ تا ۲۵۴):

...و مما يمكن الاستدلال به على ذلك أن اللَّه تعالى قد ألهم جميع القلوب و غرس في كل النفوس تعظيم شأنهم و إجلال قدرهم على تباين مذاهبهم و اختلاف دياناتهم و نحلهم، و ما اجتمع هؤلاء المختلفون المتباينون مع تشتت الأهواء و تشعب الآراء على شي‏ء كإجماعهم على تعظيم من ذكرناه و اكبارهم انهم‏ يزورون قبورهم و يقصدون من شاحط البلاد و شاطئها مشاهدهم و مدافنهم و المواضع التي و سمت‏ بصلاتهم فيها و حلولهم بها و ينفقون في ذلك الأموال و يستنفدون الأحوال، فقد أخبرني من لا أحصيه كثرة أن أهل نيسابور و من والاها من تلك البلدان يخرجون في كل سنة الى طوس لزيارة الامام أبي الحسن علي ابن موسى الرضا صلوات اللَّه عليهما بالجمال الكثيرة و الأهبة التي لا توجد مثلها الا للحج الى بيت اللَّه‏ . و هذا مع المعروف من انحراف أهل خراسان عن هذه الجهة و ازورارهم‏ عن هذا الشعب، و ما تسخير هذه القلوب القاسية و عطف هذه الأمم البائنة الا كالخارق للعادات و الخارج عن الأمور المألوفات، و الا فما الحامل للمخالفين لهذه النحلة المنحازين عن هذه الجملة على أن يراوحوا هذه المشاهد و يغادوها و يستنزلوا عندها من اللَّه تعالى الأرزاق و يستفتحوا الأغلال‏ و يطلبوا ببركاتها الحاجات و يستدعيه و الا فعلوا ذلك فيمن يعتقدونهم، و أكثرهم يعتقدون إمامته و فرض طاعته، و أنه في الديانة موافق لهم غير مخالف و مساعد غير معاند (نيز نک: الإحتجاج ؛ ج‏۲ ؛ ص۵۰۶ و بعد).
ديدگاه ابو منصور محمد بن عبد الرزاق متولی شاهنامه ابو منصوری درباره امام رضا

عيون أخبار الرضا عليه السلام، ج‏۲، ص: ۲۷۹
حَدَّثَنَا أَبُو طَالِبٍ الْحُسَيْنُ‏ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُنَانٍ الطَّائِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا مَنْصُورِ بْنَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ‏ يَقُولُ لِلْحَاكِمِ بِطُوسَ الْمَعْرُوفِ بِالْبِيوَرْدِيِّ هَلْ لَكَ وَلَدٌ فَقَالَ لَا فَقَالَ لَهُ أَبُو مَنْصُورٍ لِمَ لَا تَقْصِدُ مَشْهَدَ الرِّضَا ع وَ تَدْعُو اللَّهَ عِنْدَهُ حَتَّى يَرْزُقَكَ وَلَداً فَإِنِّي سَأَلْتُ اللَّهَ تَعَالَى هُنَاكَ فِي حَوَائِجَ فَقُضِيَتْ لِي قَالَ الْحَاكِمُ فَقَصَدْتُ الْمَشْهَدَ عَلَى سَاكِنِهِ السَّلَامُ وَ دَعَوْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ عِنْدَ الرِّضَا ع أَنْ يَرْزُقَنِي وَلَداً فَرَزَقَنِي اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَلَداً ذَكَراً فَجِئْتُ إِلَى أَبِي مَنْصُورِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّزَّاقِ وَ أَخْبَرْتُهُ بِاسْتِجَابَةِ اللَّهِ تَعَالَى فِي هَذَا الْمَشْهَدِ فَوَهَبَ لِي وَ أَعْطَانِي وَ أَكْرَمَنِي عَلَى ذَلِكَ.



عيون أخبار الرضا عليه السلام ؛ ج‏۲ ؛ ص۲۸۵ تا ۲۸۶
حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ السَّلِيطِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ الْحَاكِمَ الرَّازِيَّ صَاحِبَ أَبِي جَعْفَرٍ الْعُتْبِيِّ يَقُولُ‏ بَعَثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الْعُتْبِيُّ رَسُولًا إِلَى أَبِي مَنْصُورِ بْنِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ‏ فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ الْخَمِيسِ اسْتَأْذَنْتُهُ فِي زِيَارَةِ الرِّضَا ع فَقَالَ اسْمَعْ مِنِّي مَا أُحَدِّثُكَ بِهِ فِي أَمْرِ هَذَا الْمَشْهَدِ كُنْتُ فِي أَيَّامِ شَبَابِي أَتَصَعَّبُ عَلَى أَهْلِ هَذَا الْمَشْهَدِ وَ أَتَعَرَّضُ الزُّوَّارَ فِي الطَّرِيقِ وَ أَسْلُبُ ثِيَابَهُمْ وَ نَفَقَاتِهِمْ وَ مُرَقَّعَاتِهِمْ فَخَرَجْتُ مُتَصَيِّداً ذَاتَ يَوْمٍ وَ أَرْسَلْتُ فَهْداً عَلَى غَزَالٍ فَمَا زَالَ يَتْبَعُهُ حَتَّى أَلْجَأَهُ إِلَى حَائِطِ الْمَشْهَدِ فَوَقَفَ الْغَزَالُ وَ وَقَفَ الْفَهْدُ مُقَابِلَهُ لَا يَدْنُو مِنْهُ فَجَهَدْنَا كُلَّ الْجَهْدِ بِالْفَهْدِ أَنْ يَدْنُوَ مِنْهُ فَلَمْ يَنْبَعِثْ وَ كَانَ‏ مَتَى فَارَقَ الْغَزَالُ مَوْضِعَهُ يَتْبَعُهُ الْفَهْدُ فَإِذَا الْتَجَأَ إِلَى الْحَائِطِ رَجَعَ عَنْهُ فَدَخَلَ الْغَزَالُ حِجْراً فِي حَائِطِ الْمَشْهَدِ فَدَخَلْتُ الرِّبَاطَ فَقُلْتُ لِأَبِي النَّصْرِ الْمُقْرِي أَيْنَ الْغَزَالُ الَّذِي دَخَلَ هَاهُنَا الْآنَ فَقَالَ لَمْ أَرَهُ فَدَخَلْتُ الْمَكَانَ الَّذِي دَخَلَهُ فَرَأَيْتُ بَعْرَ الْغَزَالِ وَ أَثَرَ الْبَوْلِ وَ لَمْ أَرَ الْغَزَالَ وَ فَقَدْتُهُ فَنَذَرْتُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ لَا أُوذِيَ الزُّوَّارَ بَعْدَ ذَلِكَ وَ لَا أَتَعَرَّضَ لَهُمْ إِلَّا بِسَبِيلِ الْخَيْرِ وَ كُنْتُ مَتَى مَا دَهِمَنِي أَمْرٌ فَزِعْتُ إِلَى هَذَا الْمَشْهَدِ فَزُرْتُهُ وَ سَأَلْتُ اللَّهَ تَعَالَى فِيهِ حَاجَتِي فَيَقْضِيهَا لِي وَ لَقَدْ سَأَلْتُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يَرْزُقَنِي وَلَداً ذَكَراً فَرَزَقَنِي ابْناً حَتَّى إِذَا بَلَغَ وَ قُتِلَ عُدْتُ إِلَى مَكَانِي مِنَ الْمَشْهَدِ وَ سَأَلْتُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يَرْزُقَنِي وَلَداً ذَكَراً فَرَزَقَنِي ابْناً آخَرَ وَ لَمْ أَسْأَلِ اللَّهَ تَعَالَى هُنَاكَ حَاجَةً إِلَّا قَضَاهَا لِي فَهَذَا مَا ظَهَرَ لِي مِنْ بَرَكَةِ هَذَا الْمَشْهَدِ عَلَى سَاكِنِهِ السَّلَامُ.
نظر حاکم جشمي درباره امام رضا (ع)
ما قاله المتکلم المعتزلي الحاکم الجشمي حول الامام علي بن موسی الرضا

الرضا. هو أبو الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام وأمره أظهر من أن يحتاج إلى ذكره. سأله الفضل بن سهل في مجلس المأمون هل الخلق مجبورون فقال الله أعدل من أن يجبر ثم يعذب، قال فهم مهملون قال الله أحكم من أن يهمل، قال فكيف هم، فقال هم في تلك الحاجة إلى الله لا مجبورون ولا مطلقون. وروي عنه أيضا لا جبر ولا تفويض أمر بين أمرين وقد بينا معنى هذا الكلام، وقيل إنه سم وقد وردت أخبار في زيارة قبره وفيه قيل:
إذا كنت تأمل أو ترتجي
من الله في حالتيك الرضا
فلازم مودة آل الرسول
وجاور علي بن موسى الرضا

وفيه قيل: من سره أن يرى قبرا برؤيته
يفرج الله عمن زاره كربه
فليأت ذا القبر إن الله أسكنه
سلالة من رسول الله منتجبه
زرتشتيان خراسان و رفتار امام علي بن موسی الرضا (ع) با آنان


وَ رُوِيَ عَنْ أَبِي طَالِبٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّلْتِ الْقُمِّيِّ أَنَّهُ قَالَ: كَتَبَ الْخَلِيلُ بْنُ هَاشِمٍ إِلَى ذِي الرِّئَاسَتَيْنِ وَ هُوَ وَالِي نَيْسَابُورَ أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْمَجُوسِ مَاتَ وَ أَوْصَى لِلْفُقَرَاءِ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ مَالِهِ فَأَخَذَهُ الْوَصِيُّ بِنَيْسَابُورَ فَجَعَلَهُ فِي فُقَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ فَكَتَبَ الْخَلِيلُ إِلَى ذِي الرِّئَاسَتَيْنِ بِذَلِكَ فَسَأَلَ الْمَأْمُونَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ لَيْسَ عِنْدِي فِي ذَلِكَ شَيْ‏ءٌ فَسَأَلَ أَبَا الْحَسَنِ ع فَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ ع إِنَّ الْمَجُوسِيَّ لَمْ يُوصِ لِفُقَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ وَ لَكِنْ يَنْبَغِي أَنْ يُؤْخَذَ مِقْدَارُ ذَلِكَ الْمَالِ مِنْ مَالِ الصَّدَقَةِ فَيُرَدَّ عَلَى فُقَرَاءِ الْمَجُوسِ (نک: فقیه من لايحضره الفقيه، ج 4، ص : 201 )
سالروز شهادت امام ابو الحسن الثانی علی بن موسی الرضا علیه آلاف التحیه والثناء را به همه خوانندگان محترم و شیعیان و دوستداران آل محمد تسلیت عرض می کنم
Forwarded From یادداشت های حسن انصاری
نمونه ای از سند سازی در عصر مأمون عباسی

متنی که شیخ صدوق در کتاب ارزشمند خود عیون اخبار الرضا از نوشته ای منسوب به امام رضا (ع) و مشتمل بر تکه ای به نقل از مأمون به عنوان یک سند دولتی در ارتباط با ولایتعهدی امام رضا و موضع بنو سهل و در ارتباط با آنان با عنوان کتاب الحباء والشرط و بدون سند نقل می کند به احتمال متآخم به یقین ساختگی است. شیخ صدوق منبع نقل را نمی آورد و فقط می گوید آن را در کتابی دیده (ووجدت في بعض الكتب نسخة كتاب الحباء والشرط من الرضا علي بن موسى عليه السلام إلى العمال في شأن الفضل بن سهل وأخيه ولم يرو ذلك أحد...) اما نکته جالب این است که این سند هیچ جای دیگری نقل نشده است. نقل این اثر با وجود اینکه احتمالاً شیخ صدوق نسبت به مضامین آن تحفظ داشته نشان از تعهد قابل ستایش شیخ صدوق در نقل آثار مرتبط با امام رضا بدون تصرف و واهمه نقل دارد. از نقطه نظر تاریخی اینجا ما وامدار این گرایش باز و قابل ستایش شیخ صدوق هستیم. با این وصف از محتوای متن کاملاً روشن است که این نامه با اهداف سیاسی خاصی پرداخته شده و دست هایی در ورای این سند سازی بوده است. آقای مادلونگ سال ها پیش در مقاله ای خواندنی که برای بزرگداشت احسان عباس منتشر کرد متن این سند را برای نخستین بار ترجمه و تحلیل کرد و البته اصالت آن را نه قطعی اما محتمل دانست. هر چه هست مسلم است که متن با ادبیات اسناد دولتی عصر خلافت عباسی اول سازگار است و اصطلاحات و واژگان به کار رفته در آن همگی در سندهای مشابه همان دوره قابل پیگیری است. بنابراین اگر این متن ساختگی باشد که به عقیده من حتماً ساختگی است باید در همان دوره امام رضا و با سوء استفاده از نام آن امام و جایگاه اجتماعی حضرت و شاید به هدف تحت فشار قرار دادن مأمون در راستای قطع ارتباط با امام رضا و همچنین بدنام کردن حضرت و نیز حساس کردن بنی عباس در بغداد و در راستای تطهیر بنو سهل از سوی هواداران فضل بن سهل ساخته و پرداخته شده است. ظاهراً هدف اصلی در این چارچوب این بوده تا مخالفت بنو سهل با ولایتعهدی امام رضا را به سمع و نظر مخالفان عباسی مأمون در بغداد برسانند و آنان را تحریک کرده و مأمون را وادار به کنار گذاشتن امام رضا کنند. درباره موضوع ولایتعهدی امام رضا مقالات متنوعی به زبان انگلیسی تاکنون چاپ شده که بیشتر آنها در زبان فارسی انعکاسی نداشته است.

مقاله آقای مادلونگ مناسب است به فارسی ترجمه شود.

عنوان مقاله آقای مادلونگ چنین است:

W. Madelung, “New Documents concerning al-Maʾmūn, al-Faḍl b. Sahl and ʿAlī al-Riḍā,” in Studia Arabica et Islamica: Festschrift for Iḥsān ʿAbbās, ed. W. al-Qāḍī, Beirut, 1981, pp. 333-46.
زبدة الرجال تأليف مولی خداوردی الافشار، از شاگردان ملا عبد الله تستري و از معاصران صاحب نقد الرجال است. تا آنجا که من خبر دارم تاکنون منتشر نشده با اينکه از فوائدی خالی نيست. در مقدمه تصحيح رجال ابن غضائري که با همکاری آقای احسان موسوی خلخالی در دست انجام است درباره اين متن اندکی نوشته ايم.
مقالتي مترجمة إلی العربية حول العلاقات التاريخية بين الشيعة والسنة في الري من خلال قرائتنا لکتاب نهاية المرام (شکرا للمترجم المحترم)