تتمة الجواب عن سؤال : جاء من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الفطرة خمس فذكر قص الشارب ) وجاء من حديث المغيرة بن شعبة ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رجلا طويل الشارب فدعا بسواك وشفرة فقص شارب الرجل على عود السواك ) وجاء من حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( احفوا الشوارب وأعفوا اللحى ) وجاء من حديث أنس مثله وزاد ( ولا تشبهوا باليهود ) وجاء من حديث أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( جزوا الشوارب وأرخوا اللحى ) فما هو الجمع الصحيح بين هذه الألفاظ المختلفة وكيف ينجلي الإشكال عن معنى حديث أنس إذا كنا نرى اليهود قد أحفوا شواربهم أرخوا لحاهم أفتونا وفقكم الله ؟
ورد عن ابن عمر أنه كان يأخذ من شاربه حتى يرى بياض الجلد وهو راوي حديث ( احفوا الشوارب ) والقاعدة أن الراوي هو أعلم بما روى ولم يعمل بهذا إلا أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك ؟
ما هي الكتب التي تنصحون بقراءتها لطالب العلم المبتدئ أو بمعنى آخر ما هو المنهج التي ينتهجه طالب العلم في التحقيق ؟
ما هي الكتب التي تنصحون بتحقيقها وإخراجها لعالم المطبوعات ؟
لاحظنا أن الشيخ الألباني استعرض الأحاد
نبدأ مستعينين بالله بأصح كتاب بعد كتاب الله...
#صحيح_البخاري
كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه « الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ».
• قال ابن كثير في البداية والنهاية: « وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ».
•وقال الذهبي:«وأما جامع البخاري الصحيح، فأجل كتب الإسلام، وأفضلهما بعد كتاب الله تعالى».
• وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: « اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث »
وقد تبدو نواجذه صلى الله عليه وسلم في ضحكه أحياناً، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه) رواه البخاري، وفي رواية عند مسلم لأبي هريرة رضي الله عنه: (فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت أنيابه)، والنواجذ: جمع ناجذة وهي الأضراس التي لا تظهر إلا إذا كان الضحك فيه شيءٌ من السعة. ولا يوجد تعارض بين حديث عائشة رضي الله عنها: (ما رأيته مستجمعاً قط ضاحكاً حتى أرى منه لهواته)، وبين حديث عبد الله بن مسعود وأبي هريرة: (ضحك حتى بدت نواجذه)، (حتى بدت أضراسه)، قال ابن حجر: "قوله: فضحك حتى بدت نواجذه، والنواجذ هي الأضراس، ولا تكاد تظهر إلا عند المبالغة في الضحك، ولا منافاة بينه وبين حديث عائشة: (ما رأيته صلى الله عليه وسلم مستجمعا قط ضاحكا حتى أرى منه لهواته)، لأن المثبت مقدم على النافي قاله ابن بطال. وأقوى منه: أن الذي نفته غير الذي أثبته أبو هريرة.. والذي يظهر من مجموع الأحاديث أنه صلى الله عليه وسلم كان في معظم أحواله لا يزيد على التبسم، وربما زاد على ذلك فضحك، والمكروه من ذلك إنما هو الإكثار منه أو الافراط فيه، لأنه يذهب الوقار. قال ابن بطال: والذي ينبغي أن يُقتدى به من فعله ما واظب عليه من ذلك". وقال ابن القيم في زاد المعاد: "وكان جلّ ضحكه صلى الله عليه وسلم التبسم، بل كله تبسم، فكان نهاية ضحكه أن تبدو نواجذه، وكان يضحك مما يُضحَك منه، وهو مما يُتعجب من مثله، ويُستغرب وقوعه ويستندر".
منقول
📗 الدر المنضود في الصلاة والسلام على صاحب المقام المحمود صلى الله عليه وسلم📗
تأليف الإمام العلام أحمد بن محمد ابن حجر الهيتمي رحمه الله تعالى
الطب النبوي - شمس الدين ابن قيم الجوزية
كتاب الطب النبوي يتضمن فصول نافعة في هديه صلى الله عليه وسلم في الطب الذي تطبب به، ووصفه لغيره حيث يبين الكاتب فيه الحكمة التي تعجز عقول أكبر الأطباء عن الوصول إليها، أما مضمونه فقد جاء على النحو التالي: تقسيم الأمراض، ومراتب الغذاء، أنواع علاج النبي صلى الله عليه وسلم للمرض، العلاج بالأدوية الطبية، هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الطاعون وعلاجه، داء الاستسقاء وعلاجه، علاج الجرح، علاج عرق النسا، هدي النبي صلى الله عليه وسلم في علاج الصداع والشقيقة وأسباب الصداع وفوائد الحناء، هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العلاج العام لكل شكوى بالرقية الإلهية... هدي النبي صلى الله عليه وسلم في علاج الأورام والخراجات التي تبرأ بالبط والبزل... هدي النبي صلى الله عليه وسلم في علاج الكرب والهمّ والغمّ والحزن، هدي النبي صلى الله عليه وسلم في إصلاح الطعام الذي يقع فيه الذباب... الخ
#ابن_قيم_الجوزية
#إسلام #الحديث #السنة_النبوية #طب #صحة
الأقيسة في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : دراسة بلاغية
نور النبراس على سيرة ابن سيد الناس، لسبط ابن العجمي، من ذكر بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الملوك وغيرهم بالإسلام، إلى نهاية الكتاب، تحقيق ودراسة، دكتوراه
الأحاديث الواردة في فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في يوم الجمعة، جمع ودراسة
الأحاديث الواردة في الصلاة على النبي -صلي الله عليه وسلم - ليلة الجمعة، جمع ودراسة نقدية
الخصوصية في أفعال النبي صلى الله عليه وسلم وأثرها في رفع التعارض بين الأدلة دراسة تطبيقية في كتاب (فتح الباري شرح صحيح البخاري) لابن حجر العسقلاني
الرؤى التي عبرها النبي صلى الله عليه وسلم، جمعا ودراسة، ماجستير
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن نفسه في الكتاب والسنة
دراسة وتحقيق
عزالدين حسين حسن دياب
حديث مالك ابن الحويرث رضي الله عنه: (أتينا النبي صلى الله عليه وسلم ونحن شببة متقاربون ...) - دراسة دعوية
arab00423 الأسماء التي غيرها النبي صلى الله عليه وسلم في الكتب الستة - دراسة دلالية.pdf
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن نفسه في الكتاب والسنة
دراسة وتحقيق
عزالدين حسين حسن دياب
حكم تصوير ذوات الأرواح (١)
السؤال: يقول كثير من الناس: إن التصوير المحرم هو أن يصور أحدنا ذات الأرواح بقلمه أو ينحتها نحتًا، فما حكم هذا القول، أما ما يسمى بالتصوير الفوتوغرافي فلا بأس به فما حكم هذا القول؟
الإجابة: قال النبي عليه الصلاة والسلام: «إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يقال لهم: أحيوا ما خلقتم»، والحديث متفق عليه عن ابن عمر رضي الله عنه(٢).
ودخل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورأى قرامًا لعائشة رضي الله عنها عليها تصاوير فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، حتى أزيحت تلك التصاوير وهتكها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم متفق عليه عن عائشة رضي الله عنها(٣).
ودخل النبي عليه الصلاة والسلام إلى الكعبة ووجد صورة إبراهيم وإسماعيل -عليهما السلام- وهما يستقسمان في الأزلام، فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرقة ومسح صورتهما وقال: «كذبوا، والله ما استقسما»(٤) يعني: كذب المشركون، والله ما استقسم إبراهيم ولا إسماعيل.
ومن حديث أبي الجحيفة: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن ثمن الكلب وثمن الدم ولَعَن المصور، أخرجه البخاري.
ومن حديث ابن عباس رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كل مصور في النار»، متفق عليه(٥).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «قال الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي، فليخلقوا ذرة، وليخلقوا حبة، وليخلقوا شعيرة» متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «إن أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون»(٦).
ومن حديث أبي طلحة في صحيح مسلم: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إن الملائكة لا تدخل بيتًا فيه كلب ولا صورة»(٧).
ومن حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لأبي الهياج الأسدي: ألا ابتعثك على ما ابعثني عليه رسول الله؟ قال: نعم، قال: «ألا تدع تمثالًا إلا طمسته، ولا قبرًا مشرفًا إلا سويته»(٨).
ففي هذه الأدلة الصحيحة الصريحة بيان من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كافٍ شافٍ لا مزيد عليه في تحريم صور ذوات الأرواح وكما جاء عن ابن عباس: (فإن كنت فاعلًا فاصنع الشجر وما لا روح فيه).
وغير ذلك مما تدل على تحريم تصوير ذوات الأرواح، وأن هذا يعتبر من الكبائر؛ التي قد تُوُعِّد عليها بما تقدم، وما تُوُعِّد عليه بلعنة أو غضب أو بالنار فهو كبيرة، وجمهور أهل العلم على تحريم تصوير ذوات الأرواح فيما نقله النووي رحمه الله في شرح صحح مسلم، سواء كان ذلك التصوير لذوات الأرواح فوتوغرافيًا أو باليد أو على أية حال، وهذا الذي تدعمه الأدلة، وقد كان شرك قوم نوح بسبب الصور، مات صالحون فصوروا صورهم واحتفظوا بها فجاء أناس وعبدوها، قال تعالى: ﴿وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدًَّا وَلا سُوَاعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا﴾ الآية [نوح:٢٣]، على ما جاء في صحيح البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنه، وقد أعله بعض الحفاظ كما في فتح الباري.
فتصوير ذوات الأرواح يعتبر من كبائر الذنوب، وأنه إن حصل أن ألزم الإنسان ببطاقة أو بجواز أو برخصة سيارة.. أو نحو ذلك فيفعل، ولا إثم عليه، الإثم على من ألجأه إلى ذلك.
____________________
(١) أسئلة في مسجد آل جميدة، والتاريخ لم يذكر في الشريط..
(٢) البخاري رقم (٢١٥٠) ومسلم رقم (٢١٠٧).
(٣) البخاري رقم (٥٩٥٤) ومسلم رقم (٢١٠٧-٩٢).
(٤) رواه البخاري رقم (١٦٠١).
(٥) البخاري رقم (٢٢٢٥) ومسلم رقم (٢١١٠).
(٦) البخاري رقم (٥٩٥٠)، ومسلم رقم (٢١٠٩).
(٧) رواه البخاري رقم (٣٢٢٦) ومسلم رقم (٢١٠٦).
(٨) رواه مسلم رقم (٩٦٩).
حكم تصوير ذوات الأرواح (١)
السؤال: يقول كثير من الناس: إن التصوير المحرم هو أن يصور أحدنا ذات الأرواح بقلمه أو ينحتها نحتًا، فما حكم هذا القول، أما ما يسمى بالتصوير الفوتوغرافي فلا بأس به فما حكم هذا القول؟
الإجابة: قال النبي عليه الصلاة والسلام: «إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يقال لهم: أحيوا ما خلقتم»، والحديث متفق عليه عن ابن عمر رضي الله عنه(٢).
ودخل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورأى قرامًا لعائشة رضي الله عنها عليها تصاوير فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، حتى أزيحت تلك التصاوير وهتكها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم متفق عليه عن عائشة رضي الله عنها(٣).
ودخل النبي عليه الصلاة والسلام إلى الكعبة ووجد صورة إبراهيم وإسماعيل -عليهما السلام- وهما يستقسمان في الأزلام، فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرقة ومسح صورتهما وقال: «كذبوا، والله ما استقسما»(٤) يعني: كذب المشركون، والله ما استقسم إبراهيم ولا إسماعيل.
ومن حديث أبي الجحيفة: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن ثمن الكلب وثمن الدم ولَعَن المصور، أخرجه البخاري.
ومن حديث ابن عباس رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كل مصور في النار»، متفق عليه(٥).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «قال الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي، فليخلقوا ذرة، وليخلقوا حبة، وليخلقوا شعيرة» متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «إن أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون»(٦).
ومن حديث أبي طلحة في صحيح مسلم: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إن الملائكة لا تدخل بيتًا فيه كلب ولا صورة»(٧).
ومن حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لأبي الهياج الأسدي: ألا ابتعثك على ما ابعثني عليه رسول الله؟ قال: نعم، قال: «ألا تدع تمثالًا إلا طمسته، ولا قبرًا مشرفًا إلا سويته»(٨).
ففي هذه الأدلة الصحيحة الصريحة بيان من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كافٍ شافٍ لا مزيد عليه في تحريم صور ذوات الأرواح وكما جاء عن ابن عباس: (فإن كنت فاعلًا فاصنع الشجر وما لا روح فيه).
وغير ذلك مما تدل على تحريم تصوير ذوات الأرواح، وأن هذا يعتبر من الكبائر؛ التي قد تُوُعِّد عليها بما تقدم، وما تُوُعِّد عليه بلعنة أو غضب أو بالنار فهو كبيرة، وجمهور أهل العلم على تحريم تصوير ذوات الأرواح فيما نقله النووي رحمه الله في شرح صحح مسلم، سواء كان ذلك التصوير لذوات الأرواح فوتوغرافيًا أو باليد أو على أية حال، وهذا الذي تدعمه الأدلة، وقد كان شرك قوم نوح بسبب الصور، مات صالحون فصوروا صورهم واحتفظوا بها فجاء أناس وعبدوها، قال تعالى: ﴿وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدًَّا وَلا سُوَاعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا﴾ الآية [نوح:٢٣]، على ما جاء في صحيح البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنه، وقد أعله بعض الحفاظ كما في فتح الباري.
فتصوير ذوات الأرواح يعتبر من كبائر الذنوب، وأنه إن حصل أن ألزم الإنسان ببطاقة أو بجواز أو برخصة سيارة.. أو نحو ذلك فيفعل، ولا إثم عليه، الإثم على من ألجأه إلى ذلك.
________________
(١) أسئلة في مسجد آل جميدة، والتاريخ لم يذكر في الشريط..
(٢) البخاري رقم (٢١٥٠) ومسلم رقم (٢١٠٧).
(٣) البخاري رقم (٥٩٥٤) ومسلم رقم (٢١٠٧-٩٢).
(٤) رواه البخاري رقم (١٦٠١).
(٥) البخاري رقم (٢٢٢٥) ومسلم رقم (٢١١٠).
(٦) البخاري رقم (٥٩٥٠)، ومسلم رقم (٢١٠٩).
(٧) رواه البخاري رقم (٣٢٢٦) ومسلم رقم (٢١٠٦).
(٨) رواه مسلم رقم (٩٦٩).
الأربعين في فضيلة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي طاهر ابن أبي الربيع الحنفي( ت661هـ)، دراسة وتحقيق
الأمور التي استعاذ منها النبي صلى الله عليه وسلم في ضوء الصحيحين جمع وتعليق ودراسة
ترجيحات الإمام ابن حجر الحديثية في كتابه فتح الباري من اول كتاب المرضى إلى كتاب الرقاق باب كيف كان عيش النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com