history02943
عنوان الكتاب: تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري
اسم المؤلف: علي محمد زيد
دار النشر: المركز الفرنسي للدراسات اليمنية
بلد النشر :اليمن
https://t.me/Mishref_History
المخطوطات الزيدية في اليمن وصلتها بالتراث الايراني
أهم حقبة من تاريخ الزيدية من حيث الاتساع والتنوع الفکري والعلمي والعطاء الثقافي هي حقبة تواجدهم في شمال ايران وخراسان والري منذ اواخر القرن الثالث الهجري وصولاً إلی نهايات القرن السادس. ونحن نعرف أن الإمامة الزيدية والمؤسسات التابعة لها في اليمن وعبر محاولات عدة، ولأسباب مذهبية وسياسية وخاصّة في عصر الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة (المتوفی سنة ۶۱۴ الهجرية)، اهتمّت على التعرّف علی التراث والعقيدة والفقه الزيدي لأئمة وعلماء الزيدية بإيران ومن بين هذه المحاولات کانت رحلة عدة من علماء الزيدية في اليمن إلی ايران وخاصة إلی الري للتعرف علی الموروث الفکري الزيدي الإيراني وسعيهم لانتقال الکمّ المعتنی بها من الکتب و الرسالات الزيدية في مجالات مختلفة ومنها في الفقه والکلام و التفسير والحديث وغيرها من العلوم في مجالي التراث الزيدي والمعتزلي. وبأوامر من الإمام المنصور بالله وغيره من الأئمة الزيدية في اليمن وخاصة طوال القرنين السادس والسابع الهجريين اهتمّ العلماء الزيدية وقضاتهم في اليمن بکتابة واستنساخ المخطوطات الزيدية الإيرانية والعمل علی تصحيح المخطوطات المستنسخة والقراءة والعرض والسماع بهدف توسيع انتشارها في المدارس و المؤسسات التعليمية في صنعاء وصعدة وشهارة وظفار وغيرها من البلدان اليمنية وهکذا تشکلّت واتّسعت عدة مکتبات خاصة للأئمة الزيدية في اليمن وللقضاة وللأمراء في هذه البلدان کانت من أشهرها مکتبة الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة بظفار و مکتبة الإمام المؤيد بالله يحيی بن حمزة وغيرها. وبينما الآن لا وجود لمخطوطات زيدية في ايران من أصل ايراني(بإستثناء قلائل عدة)هناک مئات من المخطوطات الزيدية والمعتزلية التي استنسخت من أصول ايرانية خلال هذه القرون والتي کان لها تأثير تامّ في مسار ومصير التحولات الفکرية للزيدية في اليمن ومنها التطوّرات المتعلّقة بتأثّرهم بالفکر المعتزلي البهشمي في القرن السادس وتأثرهم بفکر المدرسة الملاحمية (التابعون لأبي الحسين البصري) في القرن السابع. ومن الجدير بالذكر أن نشير في هذا المجال إلى التحولات المتعلقة بتطور الفقه الزيدي وخاصّة تأثّر المذهب الهادوي (فقه الإمام الهادي إلی الحقّ يحيی بن الحسين- صعدة) بالفقه الناصري (فقه الإمام الناصر الکبير الحسن بن علي الأطروش- شمال ايران).
مُعتزلة اليَمن : دَولة الهادي وفكره تأليف علي محمد زيد
تيّارات معتزلة اليَمن في القرن السّادس الهجري تأليف د . علي محمد زيد
كاشفة الغمة عن حسن سيرة إمام الأمة
الإمام صلاح الدين محمد بن الإمام المهدي لدين الله علي بن محمد (تـ 793هـ) عليه السلام
تأليف: السيد الإمام العلامة الهادي بن إبراهيم الوزير الحسني رحمه الله (تـ 822هـ).
وهو كتاب قيم مشهور لدى الزيدية، وقد حقق من بعض المحققين، لكن لم تتيسر له الطباعة. وفي هذه النسخة في صفحة العنوان تقرير للامام صلاح الدين عليه السلام.
والنسخة من مصورات مؤسسة الإمام زيد بن علي الثقافية
هدية من الأخ أبو يحيى صالح، وأرسل معها ما لفظه:
وأصلها موجود بمكتبة الجامع الكبير .. نسخت نهاية القرن العاشر الهجري ...
كتاب : تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري.
تأليف : علي محمد زيد.
ابو محمد:
كتاب : تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري.
تأليف : علي محمد زيد.
الكتاب مستمد جزئياً من رسالة دكتوراه الدولة التي نوقشت في جامعة باريس (1) عام 1986. وقد أدخل المؤلف الكثير من الإضافات والأفكار الجديدة على الكتاب الأمر الذي جعل ترجمة الكتاب لا تقدم ذلك العمل الأكاديمي المقدم إلى الجامعة فحسب، بل وتقدم للقارئ دراسة جديدة مختلفة هي تكملة وامتداد للكتاب الأول (معتزلة اليمن-دولة الهادي وفكره) الذي تناول علاقة الزيدية بالمعتزلة في ظل حكم الإمام الهادي يحي بن الحسين، مؤسس أول دولة زيدية في اليمن.
ويقدم لنا د. علي محمد زيد في هذا الكتاب أول دراسة مفصلة عن (المطرفية) كتيار ديني سياسي انشق عن الزيدية آخذاً اسمه من (مطرف بن شهاب بن عمر الشهابي) الذي عاش في القرن الحادي عشر الميلادي
إن هذا التيار الفكري المنشق هو حسب تعبير المؤلف تيار ديني ومعارضة سياسية حورب من أئمة الزيدية وطرد أتباعه واضطهدوا بتهمة (الردة).. وقد مثلت هجرة (وقش)ى في منطقة (بني مطر) المركز العلمي والمعقل الأخير للمطرفية التي تعرضت لمصير مشابه قلعة (مونسيجور) في جنوب فرنسا التي كانت هي الأخرى معقل ال'كاتار'.
وفي إطار حديثه عن هذا التيار قدم الباحث لكتابه بمقدمة ربط من خلالها بين عهد الإمام الهادي والقرن الذي شهد حركتها وازدهارها وإباداتها. وبعد ذلك وجد أنه لا بد له من تخصيص فصل يتحدث فيه عن الإمام المتوكل أحمد بن سليمان، أول إمام اختلف معها، وفصل آخر تحدث فيه عن نشوان بن سعيد الحميري، أهم أعلام ذلك القرن وأهم العناصر الفاعلة والمساهمة في أحداثه.
كتاب : تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري.
تأليف : علي محمد زيد.
📚 كتاب تاريخ اليمن من كتاب كنز الأخيار في معرفة السير والأخبار للمؤرخ عمادالدين إدريس بن علي بن عبدالله الحمزي.
هذا الكتاب عبارة عن جزء من تاريخ عام كتبه المؤرخ اليمني عمادالدين إدريس الحمزي الذى كان هو وأبوه ممن شاركوا في صنع تاريخ اليمن في فترة مهمة من تاريخه؛ ومن ثم فإن الكتاب عبارة عن شهادة معاصرة للأحداث التي جرت في الفترة ما بين أواخر القرن السادس الهجري/الثاني عشر الميلادي، وأوائل القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي.
كتاب مهم عن التاريخ اليمني في تلك الفترة الحاسمة في تاريخ الأمة العربية الإسلامية.
#كتب #روايات #اليمن #تاريخ
#مؤلفون #مؤرخون #روائيون #يمنيون #يماني
كتاب : معتزلة اليمن "دولة الهادي وفكره"
تأليف : علي محمد زيد .
في دراسته عن معتزلة اليمن تتبع المؤلف علي محمد زيد الحياة السياسية والفكرية التي تم خلالها نسج العلاقة بين الفكر العربي الإسلامي في اليمن والعصر الحديث.
فجاء البحث في دولة الهادي وفكره وما ولدته من ردات فعل سياسية وفكريه ولهذه الغاية بدأ المؤلف بتتبع دخول الفكر المعتزلي إلى اليمن، وهذا قاده ايضاً إلى البحث في الزيدية وانقسامها إلى فرق والعلاقة بين الزيدية، والقاسم بن ابراهيم الرسي ودوره في نسج العلاقة بين الزيدية والمعتزلة من جهة، وتأثيره الكبير على حفيده الهادي بن الحسين بن القاسم أول من أدخل الفكرالمعتزلي إلى اليمن والصراعات التي حدثت بين القوى السياسية الفاعلة انذاك.
بالاضافة إلى تطرق المؤلف في الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والفكرية في اليمن قبل وبعد وصول الهادي إليها، وآراء الهادي الكلامية ونظرية الإمامة .
الكتاب من تصوير ورفع الأستاذ فايز عبدالله محيي الدين
المخطوطات الزيدية في اليمن وصلتها بالتراث الايراني
أهم حقبة من تاريخ الزيدية من حيث الاتساع والتنوع الفکري والعلمي والعطاء الثقافي هي حقبة تواجدهم في شمال ايران وخراسان والري منذ اواخر القرن الثالث الهجري وصولاً إلی نهايات القرن السادس. ونحن نعرف أن الإمامة الزيدية والمؤسسات التابعة لها في اليمن وعبر محاولات عدة، ولأسباب مذهبية وسياسية وخاصّة في عصر الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة (المتوفی سنة ۶۱۴ الهجرية)، اهتمّت على التعرّف علی التراث والعقيدة والفقه الزيدي لأئمة وعلماء الزيدية بإيران ومن بين هذه المحاولات کانت رحلة عدة من علماء الزيدية في اليمن إلی ايران وخاصة إلی الري للتعرف علی الموروث الفکري الزيدي الإيراني وسعيهم لانتقال الکمّ المعتنی بها من الکتب و الرسالات الزيدية في مجالات مختلفة ومنها في الفقه والکلام و التفسير والحديث وغيرها من العلوم في مجالي التراث الزيدي والمعتزلي. وبأوامر من الإمام المنصور بالله وغيره من الأئمة الزيدية في اليمن وخاصة طوال القرنين السادس والسابع الهجريين اهتمّ العلماء الزيدية وقضاتهم في اليمن بکتابة واستنساخ المخطوطات الزيدية الإيرانية والعمل علی تصحيح المخطوطات المستنسخة والقراءة والعرض والسماع بهدف توسيع انتشارها في المدارس و المؤسسات التعليمية في صنعاء وصعدة وشهارة وظفار وغيرها من البلدان اليمنية وهکذا تشکلّت واتّسعت عدة مکتبات خاصة للأئمة الزيدية في اليمن وللقضاة وللأمراء في هذه البلدان کانت من أشهرها مکتبة الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة بظفار و مکتبة الإمام المؤيد بالله يحيی بن حمزة وغيرها. وبينما الآن لا وجود لمخطوطات زيدية في ايران من أصل ايراني(بإستثناء قلائل عدة)هناک مئات من المخطوطات الزيدية والمعتزلية التي استنسخت من أصول ايرانية خلال هذه القرون والتي کان لها تأثير تامّ في مسار ومصير التحولات الفکرية للزيدية في اليمن ومنها التطوّرات المتعلّقة بتأثّرهم بالفکر المعتزلي البهشمي في القرن السادس وتأثرهم بفکر المدرسة الملاحمية (التابعون لأبي الحسين البصري) في القرن السابع. ومن الجدير بالذكر أن نشير في هذا المجال إلى التحولات المتعلقة بتطور الفقه الزيدي وخاصّة تأثّر المذهب الهادوي (فقه الإمام الهادي إلی الحقّ يحيی بن الحسين- صعدة) بالفقه الناصري (فقه الإمام الناصر الکبير الحسن بن علي الأطروش- شمال ايران).
المخطوطات الزيدية في اليمن وصلتها بالتراث الايراني
أهم حقبة من تاريخ الزيدية من حيث الاتساع والتنوع الفکري والعلمي والعطاء الثقافي هي حقبة تواجدهم في شمال ايران وخراسان والري منذ اواخر القرن الثالث الهجري وصولاً إلی نهايات القرن السادس. ونحن نعرف أن الإمامة الزيدية والمؤسسات التابعة لها في اليمن وعبر محاولات عدة، ولأسباب مذهبية وسياسية وخاصّة في عصر الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة (المتوفی سنة ۶۱۴ الهجرية)، اهتمّت على التعرّف علی التراث والعقيدة والفقه الزيدي لأئمة وعلماء الزيدية بإيران ومن بين هذه المحاولات کانت رحلة عدة من علماء الزيدية في اليمن إلی ايران وخاصة إلی الري للتعرف علی الموروث الفکري الزيدي الإيراني وسعيهم لانتقال الکمّ المعتنی بها من الکتب و الرسالات الزيدية في مجالات مختلفة ومنها في الفقه والکلام و التفسير والحديث وغيرها من العلوم في مجالي التراث الزيدي والمعتزلي. وبأوامر من الإمام المنصور بالله وغيره من الأئمة الزيدية في اليمن وخاصة طوال القرنين السادس والسابع الهجريين اهتمّ العلماء الزيدية وقضاتهم في اليمن بکتابة واستنساخ المخطوطات الزيدية الإيرانية والعمل علی تصحيح المخطوطات المستنسخة والقراءة والعرض والسماع بهدف توسيع انتشارها في المدارس و المؤسسات التعليمية في صنعاء وصعدة وشهارة وظفار وغيرها من البلدان اليمنية وهکذا تشکلّت واتّسعت عدة مکتبات خاصة للأئمة الزيدية في اليمن وللقضاة وللأمراء في هذه البلدان کانت من أشهرها مکتبة الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة بظفار و مکتبة الإمام المؤيد بالله يحيی بن حمزة وغيرها. وبينما الآن لا وجود لمخطوطات زيدية في ايران من أصل ايراني(بإستثناء قلائل عدة)هناک مئات من المخطوطات الزيدية والمعتزلية التي استنسخت من أصول ايرانية خلال هذه القرون والتي کان لها تأثير تامّ في مسار ومصير التحولات الفکرية للزيدية في اليمن ومنها التطوّرات المتعلّقة بتأثّرهم بالفکر المعتزلي البهشمي في القرن السادس وتأثرهم بفکر المدرسة الملاحمية (التابعون لأبي الحسين البصري) في القرن السابع. ومن الجدير بالذكر أن نشير في هذا المجال إلى التحولات المتعلقة بتطور الفقه الزيدي وخاصّة تأثّر المذهب الهادوي (فقه الإمام الهادي إلی الحقّ يحيی بن الحسين- صعدة) بالفقه الناصري (فقه الإمام الناصر الکبير الحسن بن علي الأطروش- شمال ايران).
https://t.me/azbarresihayetarikhi
الثقافة الزيدية في اليمن وصلتها بالتراث الايراني
أهم حقبة من تاريخ الزيدية من حيث الاتساع والتنوع الفکري والعلمي والعطاء الثقافي هي حقبة تواجدهم في شمال ايران وخراسان والري منذ اواخر القرن الثالث الهجري وصولاً إلی نهايات القرن السادس. ونحن نعرف أن الإمامة الزيدية والمؤسسات التابعة لها في اليمن وعبر محاولات عدة، ولأسباب مذهبية وسياسية وخاصّة في عصر الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة (المتوفی سنة ۶۱۴ الهجرية)، اهتمّت على التعرّف علی التراث والعقيدة والفقه الزيدي لأئمة وعلماء الزيدية بإيران ومن بين هذه المحاولات کانت رحلة عدة من علماء الزيدية في اليمن إلی ايران وخاصة إلی الري للتعرف علی الموروث الفکري الزيدي الإيراني وسعيهم لانتقال الکمّ المعتنی بها من الکتب و الرسالات الزيدية في مجالات مختلفة ومنها في الفقه والکلام و التفسير والحديث وغيرها من العلوم في مجالي التراث الزيدي والمعتزلي. وبأوامر من الإمام المنصور بالله وغيره من الأئمة الزيدية في اليمن وخاصة طوال القرنين السادس والسابع الهجريين اهتمّ العلماء الزيدية وقضاتهم في اليمن بکتابة واستنساخ المخطوطات الزيدية الإيرانية والعمل علی تصحيح المخطوطات المستنسخة والقراءة والعرض والسماع بهدف توسيع انتشارها في المدارس و المؤسسات التعليمية في صنعاء وصعدة وشهارة وظفار وغيرها من البلدان اليمنية وهکذا تشکلّت واتّسعت عدة مکتبات خاصة للأئمة الزيدية في اليمن وللقضاة وللأمراء في هذه البلدان کانت من أشهرها مکتبة الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة بظفار و مکتبة الإمام المؤيد بالله يحيی بن حمزة وغيرها. وبينما الآن لا وجود لمخطوطات زيدية في ايران من أصل ايراني (بإستثناء قلائل عدة) هناک مئات من المخطوطات الزيدية والمعتزلية التي استنسخت من أصول ايرانية خلال هذه القرون والتي کان لها تأثير تامّ في مسار ومصير التحولات الفکرية للزيدية في اليمن ومنها التطوّرات المتعلّقة بتأثّرهم بالفکر المعتزلي البهشمي في القرن السادس وتأثرهم بفکر المدرسة الملاحمية (التابعون لأبي الحسين البصري) في القرن السابع. ومن الجدير بالذكر أن نشير في هذا المجال إلى التحولات المتعلقة بتطور الفقه الزيدي وخاصّة تأثّر المذهب الهادوي (فقه أتباع الإمام الهادي إلی الحقّ يحيی بن الحسين- صعدة) بالفقه الناصري (فقه الإمام الناصر الکبير الحسن بن علي الأطروش- شمال ايران).
https://t.me/azbarresihayetarikhi
نيل الوطر من تراجم رجال اليمن في القرن الثالث عشر الهجري المؤلف: محمد بن محمد زبارة الصنعاني
لطلب الكتب @atlubkitabak
لنشر الكتب @ktabaknachr
نيل الوطر من تراجم رجال اليمن في القرن الثالث عشر الهجري المؤلف: محمد بن محمد زبارة الصنعاني
الجزء الأول
لطلب الكتب @atlubkitabak
لنشر الكتب @ktabaknachr
نيل الوطر من تراجم رجال اليمن في القرن الثالث عشر الهجري المؤلف: محمد بن محمد زبارة الصنعاني
الجزء الثاني
لطلب الكتب @atlubkitabak
لنشر الكتب @ktabaknachr
كتاب : معتزلة اليمن "دولة الهادي وفكره"
تأليف : علي محمد زيد .
في دراسته عن معتزلة اليمن تتبع المؤلف علي محمد زيد الحياة السياسية والفكرية التي تم خلالها نسج العلاقة بين الفكر العربي الإسلامي في اليمن والعصر الحديث.
فجاء البحث في دولة الهادي وفكره وما ولدته من ردات فعل سياسية وفكريه ولهذه الغاية بدأ المؤلف بتتبع دخول الفكر المعتزلي إلى اليمن، وهذا قاده ايضاً إلى البحث في الزيدية وانقسامها إلى فرق والعلاقة بين الزيدية، والقاسم بن ابراهيم الرسي ودوره في نسج العلاقة بين الزيدية والمعتزلة من جهة، وتأثيره الكبير على حفيده الهادي بن الحسين بن القاسم أول من أدخل الفكرالمعتزلي إلى اليمن والصراعات التي حدثت بين القوى السياسية الفاعلة انذاك.
بالاضافة إلى تطرق المؤلف في الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والفكرية في اليمن قبل وبعد وصول الهادي إليها، وآراء الهادي الكلامية ونظرية الإمامة .
الكتاب من تصوير ورفع الأستاذ فايز عبدالله محيي الدين
الصواب: الكبسي، وليس الكيشي، وآل الكبسي من مشاهير أسر السادات في اليمن، من عقب اﻹمام يحيى الهادي الحسني الرسي، فضﻻ عن كونها أسرة خرج منها الكثير من العلماء، بل فيهم من تولى اﻹمامة أيضا.
ويحتفظ آل الكبسي بمكتبة كبيرة تحوي الكثير من تراث الزيدية، فضﻻ عن مؤلفات علماء اﻷسرة.
والسيد محمد بن إسماعيل كان من أجلة علماء الزيدية المتأخرين، وعلى ما يحضرني هو متوفى في أوائل القرن الرابع عشر الهجري.
وفي عصرنا، منهم من عدل إلى اﻹمامية وترك الزيدية.
history02943 تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري مفهرس.pdf
نيل الوطر من تراجم رجال اليمن في القرن الثالث عشر الهجري
المؤلف: محمد بن محمد زبارة الصنعاني
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com