مجمع الكتب📗📘

كذلك لا نحبذ نشر الكتب الحديثة جدا التي لها سنة وسنتان ويفضل أن لا ننشر إلا الكتب التي مضى على نشرها 3 سنوات وهذا أدعى لحفظ حقوق المؤلف والناشر ، بعض الكتب انتشرت ولكنني لم أضفها للجامع لحداثة طباعتها

فيا ليت الأحبة قبل أن لا يتعبوا في التصوير أن يبحثوا جيدا في المكتبات على تيليغرام وعلى الشبكة جيدا حتى يوفروا جهدهم لكتب لم ترفع
وجزاهم الله خيرا

وبخصوص الكتب حديثة النشر
لا تنشر على النت
قبل أقل شي 6 أشهر من وقت نشرها
لكي لا تظلم دور النشر في حقها
ولكي تنفع لا وتظلِم

كثير من المكتبات تحمل كثير من الكتب الثمينه والغالية والنادرة ولكنها على وشك الإندثار بسبب الحال الذي تمر به المكتبة التي تلم مثل هذه الكتب.

أنصح باعتماد المكتبة الشاملة للبحث فقط، وهي برنامج مهم جداً في هذا الأمر.
أما النقل فعليكم به من الكتب المصورة حصراً؛ لأنه يوجد أخطاء كبيرة في بعض كتب الشاملة.
كما أن الأساتذة لا يقبلون بالشاملة كمرجع وطبعة.

والسبب ياأخي أن عندي كتب كثيره جدا جدا لمشايخ وطلاب دور الحديث في اليمن وعلى راسها دماج
فعندما ارسلها او ارسل مجموعة منها على هذه المجموعه معنى ذلك أني اخذت مساحه واسعه جدا وربما ليس من حقي وربما نضيق على بعض الاخوه بكثرة المنشورات
فعمدنا إلى رفع بعض الكتب واكتفينا احيانا بالعنوان للإحالة الى مظان هذه الكتب وهي مجموعة اخبار الكتب…. لم يرغب في الرجوع الى تلك الكتب
وهي كتب علميه محرره لا تستدعي حظر من كان هذا دأبه

اسال الله ان يبارك في جهود القائمين على هذه الخدمة التي نغبطكم عليها ... سبحان من وفقكم لهذا الخير الكبير

لدي مقترح لعمل منافسة بين الأعضاء في قراءة الكتب حتى تتكامل جهودكم في توفير الكتب وايضا قراءة الكتب

إن احتاج الأمر بعض التشجيع والجوائز فنحن مستعدين إن شاء الله في المساهمة

ارجو من القائمين على هذا المشروع التفكير في المقترح والتواصل معنا إن لزم

تتمة الكلام على الحديث السابق حول الرد على المتأولة لتحريم جميع الصور بأنواع من التويلات الباطلة .

ذكر الشيخ لمناقشة حصلت بينه وبين بعض الدعاة في مسألة التصوير .

تنبيه الشيخ على أن التفريق بين التصوير اليدوي والتصوير الآلي يليق بمذهب أهل الظاهر غير أنه يستحيل أن يقولوا به .

ذكر الشيخ لعلة تحريم التصوير .

مسألة استثناء الدمى من الصور المحرمة لما ورد في البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسرب إلى عائشة صاحباتها من أترابها ليلعبن معها.........) وما ورد عند أبي داود من قصة الفرس ذو الجناحين وكذا ما ورد في ذلك من الأحاديث مما فيه إباحة الصور للمصلحة الراجحة التي لا يخالطها مفسدة .

تنبيه الشيخ على أن لعب البنات المباحة هي التي تصنع في البيت .

الكلام على بقية الأحاديث في باب التصوير والتزويق من خلال شرح الحديث الذي ورد فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتزر بمرط فيه صور رحال وبيان جواز الصور التي ليس فيها روح .

إذا اقتنع شخص بعدم جواز التصوير فهل له أن يحتفظ ببعض الصور للذكرى وهي عنه مخبأة ؟

هنا. وحتى إن بعض المكتبات التي لا تظهر أسماؤها في العناوين هي ممزوجة مع مكتبة أخرى.
فكل مكتبة أراد أحد أخذها فلا بد له من أن يقرأ ما على الشبكة من أخبارها وهل موجودة بالعربية، ويسأل هنا...

النسخة أعلاه، أهداها إلى المكتبة أحد الأحبة الكرام (جزاه الله تعالى خيراً) بعد أن استجاز من المحقق في شأن تصويرها ونشرها على الشبكة. وهي نسخة مفهرسة وثقيلة الحجم (33 ميجا) نظراً لطريقة التصوير. نرفعها مع نسخة أخرى من تصوير المكتبة؛ تعميماً للفائدة.

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة والأخوات الأعزء
نحيطكم علماً بأنه ونتيجة لكثرة الشكاوى والتبليغات من أصحاب بعض مواقع بيع الكتب مثل موقع النيل والفرات وبعض المؤلفين فإنه تم إغلاق مدونة مدونة مؤمن قريش!
سنبقي هذه القناة على أمل التفرغ أكثر لمحاولة علاج ما حدث. كنا نتوقع هذه النتيجة ولذلك قلت مرفوعات المكتبة على المدونة برغم وجود 194 عنوان، وبعض تلك العناوين تقع في ما يقارب العشرة أجزاء.. كما أنه وبالرغم من قصر عمر المكتبة إلا أنها رفعت حتى الآن: 2306 كتاباً لم ترفع على الشبكة من قبل، مع قلة معدودة سبق وأن رفعت إلا أن سبب تكرر رفعها هو عدم العلم برفعها أو لرداءة التصوير فاقتضى اعادة تصويرها من قبلنا ورفعها.
حفظ الله تعالى سائر المكتبات الزميلة والقنوات الثقافية النافعة..
نراكم لاحقاً والسلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته

من الطبيعي أن تتكرر بعض الكتب المرفوعة هنا، وذلك لأننا و- وبسبب الطلبات الكثيرة المتكررة - سنقوم برفع كل ما سبق أن رفعناه على المدونة بإذن الله تعالى وبعد الإنتهاء من ذلك سنقوم برفع الكتب التي لم نرفعها سابقاً.

هذا نص سؤال وردنا على بريد المكتبة، نطرحه مع الجواب عنه هنا: " السلام عليكم، بعض الكتب التي تنزلونها في المكتبة غير مسموح بتصويرها بعدما نسأل دار النشر أو المؤلف فيما بعد..
فما قول الشريعة؟" انتهى.
جواب المكتبة:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا السؤال تكرر وتكررت الإجابة عنه مراراً على المدونة قبل أن يغلقها الجشع وشكاوى الحيتان. الغريب في الأمر جداً، أن أكثر الشكاوى – بحسب علمنا وتتبعنا لذلك - لا تصدر من المؤلفين أنفسهم، ولا حتى من نفس دار النشر، بل من السماسرة الذين يبيعون الكتب على الانترنت كموقع " نيل وفرات. كوم" سيء السمعة جداً في هذه الناحية، وهو الذي تسبب في إغلاق عدة مكتبات، وهذا لا نقوله جزافاً بل نستند لنفس التحذير الذي وصلنا بعد الشكوى التي تقدم بها ضدنا موقعُ " نيل وفرات. كوم" والتي أدت لإغلاق المدونة، ولا نزال نحتفظ بها حتى اللحظة، ونحتفظ بالرسالة التي وصلتنا من بعض الأحبة مدعومة بما هو أكثر من ذلك بالأرقام والأسماء. هذا الموقع وغيره يرون في المكتبات المجانية، التي تنشر الكتب على النت منافساً لهم، ويقلل من نسب مشترياتهم وأرباحهم، كما يتصورون!!
لا ننفي وجود مؤلفين يرفضون تصوير كتبهم ونشرها، فهم موجودون وأغلبهم – ولم نعرف أحداً حتى الآن من هؤلاء لم يستفد من كتب الشبكة! وقد يوجد فلا نعلم – أغلبهم يستفيدون من الكتب التي تنشر على الشبكة، فهو يسمح لنفسه بتنزيل الكتب، والاستفادة منها، بينما يدعوه انفصامه لملاحقة كل من ينشر كتبه!!
المكتبة بشكل خاص كانت لها تجربة مزعجة جداً من بعض هؤلاء، ومن ضمنهم مؤلف يقطن في ألمانيا، أغلب استفاداته وكتبه من كتب الشبكة العنكبوتية، والويل ثم الويل لمن يرفع له كتاباً، سيشيب رأسه من كثرة المراسلة!
رفعنا له بعض الكتب ولم يهدأ حتى أزلناها، لاعتبارات عدة، والله المستعان!
على أية حال، نعود لمسألة تصوير الكتب ووجهة نظر الشرع فيها.
الجواب:
المسألة كما هي مطروحة عند الشيعة، مطروحة عند الإخوة الأعزة السنة، والخلاف الموجود لدينا فيها موجود بعينه عند إخوتنا. هناك من يرى الجواز وهناك من لايراه.
القائمون على المكتبة يستندون فقهياً لمن يرى جواز التصوير، وعدم اعتبار ما يسمى بحقوق النشر.
كنا قد وضعنا على المدونة قبل غلقها استفتاءات متعددة نختصرها هنا بهذه العينة:
ومن يحترم نفسه ويخشى يوم المعاد سيقدر جهود أناس لا يقبضون فلساً واحداً على عملهم هذا الذي ضحوا من أجله بالكثير من الأمور، أغلاها وأثمنها، وأعزها على الإطلاق هي أوقاتهم الثمينة، أوقاتهم الثمينة الغالية، وضوء أعينهم التي أتلفها التصوير والتنسيق (والذي هو أشق من نفس التصوير على العين).. من يخشى الله تعالى، سيستذكر ذلك وغيره مما نعف عن مجرد التصريح به، وإليكم الاستفتاء إن كنتم طالبي رأي الشرع: 👇

الأخ الكريم الذي راسلنا بشأن بعض العناوين وكان من ضمنها: اعلام الثقافة الاسلاميه في البحرين خلال 14 قرنا، سالم النويدري. نفيدكم علماً بأن الكتاب مرفوع على المكتبة منذ أيام المدونة وقبل غلقها. استخدموا خاصية البحث وستجدونه.

ما رأيكم أن يشتري أهل الفضل بعض الكتب الغير المتوفرة عندنا من جوجل، مثلا: أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم طبعة دار اللؤلؤة تحقيق الشيخ أبو العينين، وغيره كثير، ولعل هذا قد يكون أسهل من التصوير

ذاتَ يومٍ كان أحَد زبائن المكتبة يقول ؛ لا شيء قادر على التأثير في القارئ أكثر من الكتاب الأول الذي يمس قلبهُ حقًا. إذ أن صدى الكلمات التي نظنُّ بأننا نسيناها يُرافقنا طوال الحياة، ويشُيد في ذاكرتنا منزلًا سنعودُ أليهِ عاجلاً أم أجلاً. لا يهم حشد الكُتب الأخرى التي سوف نقرؤها، ولا عدد العوالم التي سوف نكتشفها، ولا حتى مقَدار الأمور التي سوف نتعلمها ثُم ننساها.

- كارلوس زافون، ظل الريح 📖