قناة

عَاْلَمُ الْمَخْطُوْطَاْتِ وَالتُّرَاْثِ

عَاْلَمُ الْمَخْطُوْطَاْتِ وَالتُّرَاْثِ
2.8k
عددالاعضاء
310
Links
2,220
Files
1
Videos
1,058
Photo
وصف القناة
قناة تهتم بالتراث وفهارس المخطوطات في المكتبات خدمة للباحثين والمهتمين.
مخطوطات مكتبة آستان قدس – إيران
عدد المخطوطات : 7864
( تتضمّن المكتبة نوادر خطيّة ومطبوعة )
التحميل مُتاح :
https://ketabpedia.com/%D9%88%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9-%D8%A2/
فوائد من دورة: (تحقيق المخطوطات الحديثية)
للدكتور/ مازن السرساوي

1. كتاب (المدخل إلى علم الكتاب المخطوط بالحرف العربي) لفرانسوا ديروش ترجمة: د. أيمن فؤاد سيد، ونشرته مؤسسة الفرقان بلندن من أهم الكتب المصنفة في تأصيل علم المخطوطات في شق (الكوديكولوجي) في العصر الحاضر، وقد أتبعه مؤلفه بعد بكتاب (الكتاب العربي المخطوط... مقدمات تاريخية) وترجمه مؤخرا أ: مراد تدغوت ونشره معهد المخطوطات العربية بالقاهرة.

2. أول من كتب في تأصيل علم (تحقيق النصوص بالعربية) هو الأستاذ: عبدالسلام هارون.

3. اسم شرح النووي على صحيح مسلم: (منهاج المحدثين وسبيل طالبيه المحققين في شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج القشيري رحمه الله).
4. لم يذكر النووي الاسم الكامل لشرح مسلم في شيء من كتبه، ولا ذكره بكماله أخص الناس به وهو تلميذه العلاء العطار في ترجمته للنووي، وإنما هو مثبت على عامة النسخ العتاق المنقولة من نسخة الإمام النووي.

5. من أوثق طرق معرفة عنوان الكتاب: (مقدمة المصنف) أو خاتمة الكتاب.

6. كتب الأثبات والمشيخات من أهم المصادر التي يستفاد منها في ضبط أسماء الكتاب، ومن ذلك أن ضبط اسم كتاب البخاري باسمه الكامل الذي سماه به، إنما شهره ابن خير الإشبيلي في فهرسته، وكتاب (علل الحديث ومعرفة الرجال والتاريخ) لابن المديني برواية ابن البراء لم يذكر باسمه الكامل إلا في ثبت الضياء المقدسي.

7. الجزء من 10-15 ورقة تقريباً = 40 صفحة في التقدير المعاصر.

8. ما من محدّث مكثر دخل بغداد؛ إلا انتقى الدارقطني من حديثه.

9. هناك قرابة (2000) مكتبة مخطوطات في العالم، وأحسن من كتب في هذا هو د.عبدالستار الحلوجي: (مكتبات المخطوطات في العالم) في أربع مجلدات بخط صغير، نشرته مؤسسة الفرقان بلندن.

10. فؤاد سزكين زار نحو (100) دولة من أجل تأليف كتابه (تاريخ التراث العربي)، وقد استدرك الخطأ الذي وقع فيه (بروكلمان) - مع جودة كتابه وتفرده في وقته- باعتماده على الفهارس بما فيها من أغلاط وقصور أحيانا ؛ فصار يتفحص المكتبات بنفسه أحيانا، وقد بذل جهداً كبيراً.
ومما أضافه (سزكين) على ما كتبه (بروكلمان): عدد أوراق كل مخطوط.

11. كثرة التصحيح في النسخة الخطية مما يزيد الثقة بها، وقد قال أبو نعيم الفضل بن دكين: إذا رأيت كتاب صاحب الحديث مشججا (يعني كثير التصحيح والتغيير) فأقرب به من الصحة.

12. ابن حجر اطلع على نسخة الصيدلاني (راوية كتاب الضعفاء للعقيلي) سنة (836هـ) في حلَب عند صاحبه ابن الشِحنة.

13. العلامة أبو الوفاء نصر الهوريني المصحح بالمطبعة البولاقية، هو الذي شرح ديباجة القاموس المحيط للفيروزآبادي، وكان يقال لا يشرحها إلا من كان في رتبة مصنفه، أو نحو ذلك، وضبطه غاية في الاتقان والحذق.

14. أول من كتب كلمة (تحقيق) على الكتاب من العرب: أحمد زكي باشا، وهو أول من وضع علامات الترقيم العربية بشكلها الحالي.


وكتبه/ عمر المقبل
الأحد 5-6-1440هـ
جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
مركز تحقيق التراث العربي
بسم الله الرحمن الرحيم
إيمانا من جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا ممثلة في مركز تحقيق التراث العربي بأهمية تراثنا العربي وضرورة المساهمة في كل ما يحافظ عليه وييسر السبيل أمام المعنيين والمشتغلين به دشن مركز تحقيق التراث العربي موقعه الألكتروني (mustturath.com) متضمنا معجمين ألكترونيين لخدمة الباحثين عن المخطوطات العربية المفهرسة في مكتبات العالم، ولمخرِّجي المصطلحات العلمية التراثية، وعلى الرغم من أن العمل في هذين المعجمين لا يزال جاريا وسيظل بمشيئة الله حتى يحقق أهدافه فإن تقديمه للجمهور الآن لن تعدم منه فائدة، لذا فإننا نقدمه محبة في التراث وخدمة للمشتغلين به آملين أن يحقق ما قصدناه والله ولي التوفيق.
الضور المرفقة تتضمن خطوات الدخول للموقع ونماذج لطرق البحث ونتائجها.
مع تحياتي . د . محمود مهدي د. محمود بدوي
د.هادي حسن حمودي
مقالي في جريدة عمان 27 ديسمبر 2019 (وانظر أيضا العدد الورقي 28/12/2019 ) .. قراءة في كتاب الدكتور فيصل الحفيان... مع التحية
قراءة في كتاب «التحقيق والقراءة».. تحليل المهاد ورسم الغد
27 ديسمبر، 2019 (وانظر العدد الورقي 28/12/2019)
(لندن)
يعد كتاب (التحقيق والقراءة) للدكتور فيصل الحفيان، مدير معهد المخطوطات العربية، أبرز كتاب يهدف إلى تطوير تحقيق المخطوطات العربية ونقلها من تكلسها الحالي إلى الفن والعلم والمعرفة.
فنظرا للجمود الذي سيطر على عالم تحقيق المخطوطات العربية، وانهيار سبل ذلك التحقيق، وتحوله إلى خطوات آلية، لا نفع فيها، ولا نسمة من حياة، بدأ معهد المخطوطات العربية في القاهرة بإصدار سلسلة كتب تحمل عنوان (مقالات في التحقيق) وتتضمن هذه السلسة كتبا دورية محكّمة تُعنى بالتفكير النظري في المسألة التحقيقية، وتنشغل بإثارة إشكالاتها، وتقصد إلى المسكوت عنه فيها، سعيا إلى تأسيس حقل معرفيّ يقوم على رؤية لها منطلقاتها وفلسفتها ومقاصدها وقيَمها، وانعتاقا مما آل إليه حال التحقيق الذي صار مجرد أحاديث في الخطوات والإجراءات والضوابط التي تقوم عليها الصنعة. على ما جاء في التعريف بالسلسلة.
والكتاب موضوع العرض هنا هو كتاب من هذه السلسلة عنوانه (التحقيق والقراءة – إشكالية المصطلح وثنائية التعامل مع النص) للدكتور فيصل الحفيان. يقع الكتاب في 80 صفحة مزينة بالرسوم التوضيحية والتخطيطات المعبرة بذاتها عن ذاتها.
ابتدأ الكتاب بفهرس فني منسق بطريقة جديدة، تضمن عرضا تحليليا لموضوعاته، لم يكتف بذكر عناوين الفصول، بل وضع لها توضيحات، ثم ذكر عناوين محتويات كل فصل.
بدأ بالتصدير وحمل توضيحا يقول: (نحو تجديد النظر في التحقيق)
انتقل بعدها إلى (إضاءة) التي تضمنت: أمّا قبل (أطروحة جديدة) واحتوت هذه الأطروحة على موضوعين: التحقيق قراءة، وموضوع (بين العِرفان والتحقيق).
ليصل الكتاب إلى (النص التراث) متناولا: تصنيفه، هُويّته، قراءاته.
ثم (القراءة – تأصيل المفهوم) من ناحيتين: التأصيل اللغوي، والتأصيل التاريخي. وهذا الأخير حاور ثلاثة عنوانات: القراءة مصطلحا علميا، والقراءة مصطلحا تعليميا، والقراءة مصطلحا للتعامل مع النص.
وجاء القسم الثالث من (القراءة – تأصيل المفهوم) يحمل عنوان: (التحقيق والقراءة) وفيه موضوعان هما: قراءات النص، وبين التحقيق والتأويل.
وتفرع القسم الأول إلى فرعين: قراءة اللفظ، وقراءة المعنى.
وأفرد الكتاب عرضا خاصا لقراءة المحقق محمود شاكر (تـ 1997 في القاهرة).
القسم الخامس من الكتاب حمل عنوان: قراءة التحقيق، معنيّا بموضوعين كبيرين: بناء جديد للنص، وطبقاتها وخصائصها، أي طبقات القراءة وخصائصها. وهذه الطبقات والخصائص، عولجت بخمسة عناوين، هي: قراءة الاستكشاف، وقراءة النقد، وقراءة الإضاءة، وقراءة التكشيف، وأخيرا: قراءة الدرس.
ثم نصل إلى الخاتمة التي حملت تجديدا بعنوانها ومضمونها، أسوة بما سبق. إذ جاء عنوانها: (وأما بعد – إبرازة أولى) في مواجهة التقديم الذي حمل عنوان: (إضاءة – أما قبل).
وفي الإبرازة: ثبت الأشكال، ثبت المصطلحات الجديدة، ثبت المصادر والمراجع.
وخُتم الكتاب بـ(هُويّة المقالات وضوابطها).
**
ونرى أن الكشف عن التصدير يساعد القارئ على فهم مضمون هذا الكتاب لاستيفاء ذلك التصدير لشروط الكشف عن المضامين التي وردت فيه:
ففيه يبدأ الباحث بإثارة مسألة مهمة جدا، وينبه إلى ضررها وما تخفيه من مراوحة بلا نفع. ذلك أن السيد المؤلف تابع ما تقذفه المطابع في مسألة التحقيق، فيرى تلك الكتب جميعا كتابا واحدا، وإن اختلفت ألوان أغلفتها وأسماء مؤلفيها. وكأن المؤلف الجديد يحرر كتابا لكاتب سبقه في المضمار، فيطوّل بعضهم حينا، ويختصر بعضهم حينا آخر. وقد يذكر هذا مثالا، ويحذف الآخر شاهدا. ولكنها تبقى كلها كتابا واحدا. حتى أن عناوينها تكاد تكون عنوانا واحدا، قد يزيد المؤلف اللاحقُ كلمة على من سبقه، وقد يغير كلمة أو يحذفها من عنوان كتاب سابق.
والحق مع المؤلف، فأنت واجد ما كتبه صلاح الدين المنجّد، المدير الأسبق لمعهد المخطوطات العربية، منبثا في الكتب التي تلته في فن تحقيق المخطوطات. كما ستلاقي أن ما توسع فيه عبد السلام هارون لم يخرج عنه اللاحقون في الأسس المثبتة في فن التحقيق، إذ جاء بعده من أعاد تحرير كتابه.
ونلاحظ أن الذين كتبوا في قواعد التحقيق حولوه إلى عمل (ميكاني) يمكن أن يؤديه كل من أراد، ثم هم أنفسهم لم يلتزموا بتلك القواعد في الكتب التي حققوها. وهذا موضوع يحتاج إلى إبانة مستقلة بذاتها.
ويرى الدكتور فيصل أن على الذين يرومون الكتابة عن فن التحقيق أن يتمتعوا بجملة صفات، هي: أصالة الرؤية، وجدة المادة، واستقلال المنهج، وخصوصية العرض. كما يرفض الخلط بين التحقيق وما عُرف بالبحث العلمي، ذلك أن البحث العلمي أوسع دائرة، فالنص التراثي نص تاريخي محفوظ في مخطوطة، ينبغي أن توثّق وتُخدم، لتقريبها للمستقبِل المعاصر.
ويضع السيد الباحث ثلاثة أسس انطلقت منها كتابات
اللاحقين، وهي ما كتبه برجستراسر، وصلاح الدين المنجد، وعبد السلام هارون. وعرض لظاهرة مرضية استغلت تدريس المادة في الجامعات فبدلا من أن يتطور فن التحقيق تحول إلى إعادة واجترار ما سبق. فيشمر الأستاذ عن ساعديه ويضيف إلى تلك الأسس ما لا فائدة كبيرة له ثم يجعله كتابا يخترق جدران الجامعات إلى المكتبات ليضيف كمّا لا نوعا.
ويرى أن هذه الظاهرة قادت إلى جعل التحقيق تعليما لا علما بحدّ ذاته. فانقطعت سبل التطوير أو كادت، فصار التحقيق آليا ينقله لاحق عن سابق. (وكان حقه أن يغدو هو في ذاته، مجالا معرفيا رحبا). ومن ناحية أخرى، يرى الدكتور فيصل أن صنعة التحقيق ذاتها بحاجة إلى (إعادة النظر فيها لتطوير أدواتها لتصبح أكثر قدرة على أداء وظيفتها) لأن هذه الصنعة لا يمكن أن تتجمد. وذلك عبر قاعدة (إن التحقيق اليوم بحاجة إلى أن يتأسَّس حقلًا معرفيًّا، ليس من باب التَّرف، ولا من باب تحويل الوسائل إلى مقاصد، ولكن من باب أن إشكاليات النصوص لا تنتهي، وأن مقارباتِ هذه الإشكاليات يمكن أن تتعدَّد وأن تتفاضل. وقبل ذلك كلِّه، فإنَّ من حق المعرفة؛ أيِّ معرفة، أنْ تُؤصَّل نظريًّا، وتُكشف فلسفتها، وهو ما يؤثِّر إيجابًا على موضوع المعرفة ذاتِها، حتى لو كانت وسيلة من جهة، وعلى ما تصل هذه الوسيلة بنا إليه، أعني مقاصدها، أو الغاياتِ التي تسعى إليها من جهة أخرى).
ثم يضرب مثلا بما صاغه المرحوم عبد السلام هارون إذ (ما زال هو التعريف المعتمد لدى الجميع، بل إنه تعرض للاختزال حينًا، وأصابه التشويش حينًا آخر، واختلط وفسد حينًا ثالثًا ! وما ذاك – أعني حالَ التعريف، وحال قضايا التحقيق – إلا لأسباب ثلاثة:
أولها: الرُّكون إلى الدَّعة، وهو ركونٌ ليس قصرًا على التحقيق، فالعلم والبحث العلمي العربي كلُّه يعاني من هذه الحال.
وثانيها: الانشغال بالعمل عن النظر، فالباحثون يحذو بعضهم حَذو بعض معتمدين على التقليد، ومستغنين عن (النظرية( فهم في عجلة من أمرهم لإنجاز تحقيق نص، أو الحصول على درجة علمية.
وثالثها: الاستهانة بالتحقيق، فما هو إلا أداة، وما تحته مجرد صنعة، التجريبُ كفيلٌ بها، واكتسابُ الخبرة اللازمة لها أمر هَيِّن وقريب.
وقد ارتدَّ هذا كلُّه سلبًا على الأمرين معًا: النَّظرِ، والعمل، فجمد الأول، وتدنَّى مستوى الآخر. وكان أن تراجعت قيمة التحقيق، ونُظر إليه على أنه عمل آليٌ، يقوم به أيُّ أحد، وإذن فهو ليس جديرًا بأن ينال به طالبٌ درجةً، أو أستاذٌ ترقية علمية !)
وكان هذا هو السبب الرئيس لإصدار هذه السلسلة من الدراسات، حيث يتضح أن معنى (مقالات) الوارد في العنوان، لا يراد به المقالات المتعجلة غيرِ الموثَّقة، وإنما المراد (المعنى اللغوي الخالص؛ مجردُ القول بالظل الذي يحمل معنى الرأي والنظر الخاص، وهو ما يتوافق مع مَقْصِد هذا الكتاب الذي يسعى إلى التفكير النظري في التحقيق، وإثارة إشكالاته، في محاولة لتجاوز الجدار العالي والسميك للإجراءات وترتيبها وتأكيد أهميتها، وللكلام المكرر المعاد بما يلزم المحقق من معرفة وثقافة وخبرة بالمصادر وصبر وأمانة ويقظة وحذر).
ويؤكد أن من أهداف هذا الكتاب من تلك السلسلة المأمولة الدعوة (إلى ضرورة تجديد النظر في المقاربة الرئيسة للنص التراثي التي نطلق عليها اليوم (تحقيق) والتي كانت تُعرف تراثيًّا ب (قراءة ) ؛ لنكرِّسها حقلًا معرفيًّا واسعًا، يجعل منها علمًا، إضافة إلى كونها صنعة، فنخرج بذلك من حال السُّكون المريب الذي نراه، ونستبشر بأن نشهد في وقت ليس ببعيد حالًا أخرى، يحظى فيها التحقيقُ بالمكانة اللائقة بعمل علمي رفيعِ المستوى).
ثم يبدأ البحث بمقولة للنَّفَري (تـ 354 هـ): (القُرَّاء ثلاثة: قارئ قرأ، وقارئ عرف، وقارئ فَهِم).
ليضيف إليها الدكتور فيصل رؤيته: (والقُرَّاء – أيضًا – ثلاثة: قارئ قرأ، وقارئ فهم، وقارئ حقَّق)
والكتاب بعد هذا جدير بالمتابعة والملاحظة والإفادة. ليكسر عن تحقيق النصوص شرنقة الجمود، وينطلق به إلى فن مبدع، وعلم له مرتكزاته القابلة للتطوير، انتقالا إلى نظرية معرفية خاصة بعلم المخطوطات وفن التحقيق، إحياء حقيقيا للتراث لا اكتفاء بالنسخ الذي صار في كثير من الأحوال مسخا لا نسخا ولا تحقيقا.
التراث الإسلامي والتاريخ: المراجع الأساسية في علم المخطوط العربي
https://islamicheritageandhistory.blogspot.com/2019/12/blog-post_27.html?spref=tw&fbclid=IwAR062beRqUIXLDuX3ookcZ5zqfxi2XlJa_c2m4P2eX-OwGP-xsHFXzQ6D7o&m=1