يجب البحث عن بديل.
لو عمد الدكتور طارق السويدان لأتفه قناة عربية وبدأ يسجل فيها حلقات بشكل أسبوعي او يومي لأصبحت هذه القناة الأولى في العالم من حيث المشاهدين.
بصراحة الرجل له سمعة علمية وفكرية لا تضاهيها أي سمعة في العالم؛ خاصة في بلادي تشاد، اذ ان الكبير والصغير هنا يتابعه ويستمع اشرطته.
لذا يجب البحث عن منبر له كي ينشر علمه الغزير...
التقيت بطارق شخصيا ثلاث مرات في حياتي، مرة في ليبيا ومرتين في السودان... إنه مفكر بكل ما تعنيه الكلمة من معنى...