Scatterings مبعثرات

خط المولى علم الهدى محمد (ت ١١١٥ هجرية) ابن المولى محمد محسن الفيض الكاشاني (ت ١٠٩١ هجرية).

وكتب
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

خط المولى محمد محسن الفيض الكاشاني (ت ١٠٩١ هجرية).

وكتب
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

خاتمة نسخة من تعليقات على الصحيفة السجادية من تأليف المولى محسن الفيض الكاشاني (ت ١٠٩١ هجرية) التي انتهى من تأليفها في سنة ١٠٥٥ هجرية وقد ذكر تاريخ الانتهاء بحساب الجمل: تم شرح الدعاء.

وهذه النسخة مقروءة على المؤلف وتم تصحيحها معه من قبل ابنه المولى محمد علم الهدى (ت ١١١٥ هجرية)، وكتب الوالد والابن نصوصهما حول ذلك في آخر النسخة، وقد انتهى الابن من تصحيحها في شهر ربيع الأولسنة ١.٧٣ هجرية.

ولم يتم اعتماد هذه النسخة في طبعة الكتاب التي حملت اسم تعليقات على الصحيفة السجادية من تحقيق السيد علي الكاظمي الخراساني الذي قال أنه لم يعثر إلا على نسخة مخطوطة واحدة في المكتبة الرضوية.

والنسخ الإضافية الموجودة حاليا تفتح المجال لإعادة تحقيق الكتاب -بعون الله-.

كتب الوالد:
بلغت قراءته علي من أوله إلى هنا -أيده الله-.
وكتب الشارح محمد بن مرتضى بيده الفانية.
إنتهى

وسوف يتم كتابة نص ما دونه الابن لاحقا -بإذن الله-.

{هُنَالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ}

ونقل
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

وتفضل العزيز الأستاذ أحمد الحلي بقراءة هذا النص في الصورة:
ثم بلغ معارضة وتصحيحا بيده.

ونقل
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

كتاب"رسالة في شرح فقرات من دعاء الحجة في شهر رجب" للعلامة السيد هاشم بن السيد أحمد آل السيد سلمان الأحسائي، تحقيق الشيخ أحمد بن حسين العبيدان

قصة مخطوطة مفقودة لكتاب ” موضح الدراية لشرح باب البداية “

بقلم
السيد علي باقر الموسى
https://jhna.co/89887

ونقل
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

خط المحقق الداماد قدس سره (ت1041هـ)
على الصحيفة السجادية

وجدتُ نسخةً للصحيفة السجادية (مكتبة جامعة طهران)، وعليها خط المحقق الداماد - رضي الله عنه- (تعليقات وإنهاء)، وهي رواية ابن الأعلم. والنسخة كما يبدو في غاية الاتقان.
وإليكَ إنهاء وإجازة المحقق الداماد رضي الله عنه:


بسم الله الرحمن الرحيم
بعدما قرأ عليّ الصحيفة الكريمة السجادية، وهي زبور آل محمد عليهم السلام، قراءة ضبطٍ، واتقانٍ، ودرايةٍ، واستتقانٍ، وأنهاها استفادةً، واستكشافاً، واستباثةً، واستكشاطاً،أسبلَ الله تعالى إفاضاته عليه، وأسبغ كراماته لديه، وبلّغه قصوى المعارج في نشأتيه، وقُضيا المدارج في تكميل قوّتيه، أجزتُ وأبحتُ له أن يرويها عني لمن شاء كيف شاء، ولمن أحبَّ بحقّ روايتي إيّاها عن مشيختي وأشياخي وسُلافي وأسلافي، بطرقي وأسانيدي المضبوطة الموردة في الرواشح السماويّة، وليكن في روايته مرتاداً محتاطاً متضبّطاً مُستحيطاً مراعياً للشرائط المعتبرة عند أصحاب الرواية، غيرَ ناسٍ إيّايَ من صالح الدعاء في خلواته، ودعواته عند مئنّة الإجابة ومظنّة الاستجابة.
وكتب بيمناه الداثرة، أحوج المربوبين إلى ربّه الحميد الغنيّ، محمد بن محمد يدعى باقر الداماد الحسينيّ ختم الله له بالحسنى، عام 1029 من الهجرة المقدّسة حامداً مصلّياً مسلّماً.





وكتب ابو حمزة ، الخميس ٨- رجب-١٤٤٣هـ

المبيضة والمسودة:
🛑 محمد نوري الموسوي:
سؤال للمحققين الكرام :
في حال توفر نسخة المؤلف المبيضة وكانت سالمة واضحة، وهناك نسخة مسودة المؤلف .
فما حكم اعتماد المسودة؟
🛑 أنا:
لاقيمة للمسودة إذا كانت المبيضة ثابتة الصدور من المؤلف، وتكون الفائدة حينئذ:
١- العلم بالمسودة والمبيضة، وبيان ذلك في مقدمة التحقيق.
٢- إذا كان خط المؤلف من الخطوط العويصة، ممكن الاستعانة بمعرفة عويص الكلمات من خلال المبيضة، فعادة يعتنى بمبيضة الكتاب من حيث الخط والورق والألوان.

٣- وما سقط عن الناسخ (المؤلف وغيره) حين تبييض نسخة الكتاب، وذلك بسبب الكلمات المتكررة في السطر الواحد أو في الأسطر المتقاربة، وعدم وجود الساقط منها في المبيضة يجعل النصّ مضطرباً.
🛑 هو:
يعني لا تعتمد الا على نحو الاستئتاس ولا نثبت فروقها في الهامش؟ ام نعدها نسخة ثانية ونقابل عليها؟
🛑 أنا:
فائدة لطيفة:
سيدنا العزيز اتذكر أني بعد مقابلة الكتاب مع المنضد، عملت مقابلة أخرى مع المسودة وأثبت الفروقات والزيادة منها، ثم تذكرت وقلت في نفسي، لو أن المؤلف استوقفني يوم القيامة وسألني لماذا فعلت بكتابي الفلاني، وأنا قد بيضته بيدي، والمبيضة موجودة عندك، فعدلت عن صنعي، واقتصرت على المبيضة.
واستعنت بالمسودة لتوضيح بعض الكلمات إذ المبيضة لم تكن بخط المصنف، وإنما بخط أحد النساخ.
والكتاب كان كشف الظلام في شرح شرائع الإسلام للفقيه محسن بن مرتضى الأعسم (قده).
فمثلاً كان في المبيضة (الزكوة)، بينما في المسودة (الركوع)، ولا يخفى عليك مقدار الفرق بينهما.
🛑هو:
أحسنتم أستاذي
حقيقة انا سالت حتى اجمع افكارا عن هذه المسألة .
وعذرا اذا أثقلت على جنابك .
ولكن لو اعتمدها محقق نسخة ثانية واثبت فروقها يصح لنا نقده؟
🛑 أنا:
نعم سيدي، فالمبيضة أحيانا تكون صورة أخرى جديدة للكتاب غير المسودة، من حيث اختلاف المنهج، والزيادة، واعتماد المصادر، وضبط النص.
ومع عدم وجود المبيضة أصلاً، تكون مسودة الكتاب هي المعتمدة في التحقيق، وعند ذلك يحتاج الأمر إلى فطنة وخبرة.

صدر حديثا
كشف الظلام وقشع الغمام

تأليف
الميرزا حسن بن أمان الله الدهلوي الحائري (ت ١٢٦٠ هجرية)

تقديم وتحقيق
الشيخ هادي مكارم التربتي

وتفضل محقق الكتاب بصورة فهرس هذه الطبعة، فله جزيل الشكر والتقدير مع أصدق الدعاء.

وكتب
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings