Scatterings مبعثرات

خط السيد إسماعيل الصدر (ت سنة ١٣٣٨ هجرية).

ونقل
علي بن يوسف الحمد
tps://t.me/scatterings

خط المولى محمد علي الشهير بلقب الملا علي مؤلف تفسير غنائم العارفين (ت سنة ١٢٦٩ هجرية) ابن المولى محمد ملائكة (ت سنة ١٢٠٠ أو سنة ١٢٢٠ هجرية) البرغاني القزويني الساوجبلاغي الطالقاني.

وكتب
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

يا الحور قوموا زينوا جنة الفردوس
اليوم بتجيكم جنايز مالها روس

O heaven's servants rise to decorate paradise,
Today you shall host headless funerals ...

المقطع بصوت الشيخ جاسم الحداد البحراني.

ونقل
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

خط الشهيد السيد نصر الله الموسوي الحسيني الفائزي الحائري المشهور بألقاب مثل المدرس وابن قطة، مؤلف سلاسل الذهب (إستشهد بعد سنة ١١٥٦ أو ١١٥٨هجرية حسب المشهور، وذكرت سنوات أخرى لاستشهاده منها ١١٦٦ و ١١٦٨ ويبدو أنها غير صحيحة، حيث إن المتسالم عليه استشهاده بعد المؤتمر الذي دعا إليه نادر شاه الأفشاري في سنة ١١٥٦، وقد استشهد في زمن نادر شاه المتوفى سنة ١١٦٠ هجرية).

وكتب
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

تعليقة العلامة الشيخ محمد بن الحارث الجزائري على كتاب التهذيب للشيخ الطوسي، يبين فيها وضع استعداد الناس لشهر محرم في الجزائر في منتصف القرن العاشر الهجري:


*[وقد شققن الجيوب ولطمن الخدود الفاطميات على الحسين بن علي عليهما السلام، وعلى مثله تلطم الخدود وتشق الجيوب]*

و ذكر أحمد بن محمد بن داود القمي في نوادره قال: روى محمد بن عيسى عن أخيه جعفر بن عيسى عن خالد بن سدير أخي حنان بن سدير قال:
سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل شق ثوبه على أبيه أو على أمه أو على أخيه أو على قريب له فقال: لا بأس بشق الجيوب. قد شق موسى بن عمران على أخيه هارون، و لا يشق الوالد على ولده و لا زوج على امرأته، و تشق المرأة على زوجها و إذا شق زوج على امرأته أو والد على ولده فكفارته حنث يمين و لا صلاة لهما حتى يكفّرا و يتوبا من ذلك، و إذا خدشت المرأة وجهها أو جزت شعرها أو نتفته ففي جز الشعر عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو اطعام ستين مسكينا، و في الخدش إذا دميت و في النتف كفارة حنث يمين، و لا شئ في اللطم على الخدود سوى الاستغفار و التوبة، و قد شققن الجيوب و لطمن الخدود الفاطميات على الحسين بن علي عليهما السلام، و على مثله تُلطم الخدود و تُشق الجيوب.
(تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي الجزء الثامن الصفحة ٣٢٥)
قال الشيخ محمد بن الحارث الجزائري المنصوري في تعليقته على تهذيب الاحكام : وعنهم صلوات الله وسلامه عليهم روايات متواترة واحاديث متكاثرة تخبر عن استحباب الجزع واستتباب الوجع على مصاب ابي عبد الله الحسين عليه السلام وقد اشتهر ذلك عن النبي وعن الأئمة عليه وعليهم السلام واصحابهم وشيعتهم منذ القرون الاولى حتى عدّ سنةً محمودة وعلقةً بهم مقصودة ونحن في بلدنا الجزائر نوري على الحسين بأبي هو وامي انفاسنا الموائر و نذيل دموع آماقنا النواظر ونطيل التعداد كفعل امهات الاولاد غِبّ كل هلال محرم من كل عام حتى اذا ادركنا العاشر منه قامت فجيعتنا على سوق و انفدنا شئون الموق فما تجد فينا غير نادب او نائح او معول او صائح يجتمع الينا من قومنا في العزاء من الكبار و الصغار كل نسمة مذروءة ذات نأمة مخبوءة فننتدب لهم بذكر المصيبة الراتبة و الفجيعة النائبة والعزاء والبكاء والإنشاد والرثاء وبالوعظ والذكر و الحث على عظيم الأجر في احياء الامر تصديقا لقولهم عليهم السلام : احيوا امرنا رحم الله من احيا امرنا فقد ورد في خبر معاوية بن وهب عن أبي عبد الله عليه السلام : كلّ الجزع والبكاء مكروه سوى الجزع والبكاء على الحسين عليه السلام وقد نقله شيخنا الحرّ العاملي في وسائله تارة في أبواب الدفن بعبارة: سوى الجزع والبكاء على الحسين عليه السلام وأُخرى في أبواب المزار بعبارة: ما خلا الجزع والبكاء لقتل الحسين عليه السلام وخبر علي بن أبي حمزة عن أبي عبد الله عليه السلام سمعته يقول: إنّ البكاء والجزع مكروه للعبد في كلّ ما جزع ما خلا البكاء والجزع على الحسين بن عليّ عليهما السلام فإنّه فيه مأجور وخبر خالد بن سدير عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث: وقد شققن الجيوبَ ولطمن الخدود على الحسين بن علي عليهما السلام وعلى مثله تُلطم الخدود وتُشقّ الجيوب وخبر معاوية بن وهب: استأذنت على أبي عبد الله عليه السلام فقيل لي: ادخل فدخلت فوجدته في مصلاه في بيته فجلست حتـّى قضى صلاته فسمعته وهو يناجي ربّه وهو يقول: يا من خصّنا بالكرامة إلى أن قال: اغفر لي ولإخواني ولزوّار قبر أبي عبد الله الحسين عليه السلام الى أن قال: وارحم تلك الأعين التي جرت دموعها رحمةً لنا وارحم تلك القلوب التي جَزَعت واحترقت لنا وارحم الصرخة التي كانت لنا.. الخبر .

اقول : تلك كانت تعليقة جدنا الاعلى مفتي الجزائر المتوفى في منتصف القرن العاشر الشيخ محمد بن الحارث الجزائري المنصوري على تهذيب الاحكام للشيخ الطوسي و الشيخ محمد بن الحارث الجزائري المنصوري هو جد عنوان اسرتنا الاعلى الشيخ فرج الله الاول اذ هو ابن الشيخ سلمان ابن الشيخ محمد ابن الشيخ الحارث الجزائري المنصوري رحمة الله ورضوانه عليهم اجمعين.
بقلم: ضياء فرج الله.
بواسطة الأخ الأستاذ مهدي لعيبي الخزاعي.
نقلته كما كتبه ومن نقله من الوسائل يظهر انه من علماء القرن الحادي عشر.

قال الشيخ حسن بن محمد بن علي بن خلف الدمستاني البحراني (ت سنة ١١٨١ هجرية) في قصيدته التي أولها أحرم الحجاج:

فمن الواجب  عينا لبس سربال الأسى
واتخاذ النوح ورداً كل صبح ومسا
واشتعال القلب أحزاناً تذيب الأنفسا
وقليل  تتلف الأرواح في رزء الحسين

ونقل
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

ديوان ابن يتيم
السيد خليل آل السيد عبدالرؤوف الجدحفصي البحراني
ت سنة ١٣١٠ هجرية

ملف يضم الغلاف والمقدمة مع الفهرس

دراسة وتحقيق
الشيخ زكريا العويناتي البحراني

مع جزيل الشكر والتقدير وأصدق الدعاء للشيخ إسماعيل الكلداري على تفضله بصورة الغلاف وكذلك الشيخ زكريا العويناتي على تكرمه بصورة صفحات المقدمة والفهرس.

ونقل
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings

إمداد مكتبة مشهد الفكر الأحسائي

الإمداد ٢٢٨
يكتب عنه د. عبدالله البطيَّان
نادي النورس الثقافي

الهجريون ودورهم في رواية الحديث
للمباحث الشيخ أ. محمد علي الحرز

في زيارة غير منسق لها أخبرني أخي وصديقي رجل الأعمال الشاعر عبدالله بوصقير عند زيارتي لمنزله العامر بأن لديه تنسيق مسبق لزيارة الشيخ محمد بن علي الحرز على اعتبار زيارة جاره، وهذا من أخلاق أخي عبدالله بوفيصل وأراد أن يصحبني معه وكان ذلك في الخامس من ربيع الآخر ١٤٤٣هـ.

وخلال تلك الزيارة بعد أن أكرمنا وأحسن استقبالنا وتبادل معنا أطراف الحديث قدم لنا الشيخ محمد عدد من الإصدارات الحديثة والتي وردته ولم ينشرها حينها وكان لنا نصيب باكورة إهداءات موقعة بخط يده الكريمة وهذا الكتاب أحد تلك الكتب العريقة العميقة والتي نشرع في الكتابة عنها.

صدرت الطبعة الأولى عام ١٤٤٢هـ - ٢٠٢١م عن دار روافد للنشر والتوزيع، ومكتبة ديوان الفرزدق لـ ٢٦٩ صفحة من قياس ١٤*٢١ سم، في مسار الحديث، تراجم الرواة، قام بتصميم الغلاف أ. إبراهيم الحاجي.

وقع المحتوى في فصلين بعد المقدمة شمل كل منهما على التالي:

الفصل الأول: مدخل.
بين هجر البحرين وهجر اليمن.
قبيلة عبدالقيس وهجرتهم.
نسب القبيلة.
نروح قبيلة عبدالقيس إلى البحرين.
أسباب هجرتهم إلى البصرة والكوفة.
أولًا: القرب من مركز القرار.
ثانيًا: المشاركة في الفتوحات الإسلامية.
ثالثًا: التفاعل مع الأحداث الإسلامية الداخلية.
معركة الجمل.
معركة صفين.
النتائج.

الفصل الثاني: رواية الحديث عند الهجريين بين الجرح والتعديل.

الهجريون و رواية الحديث.
مستويات الحديث عند الهجريين.

أعلام الرواة الهجريين:
إبراهيم بن أبي يحيى الهجري.
إبراهيم بن عبدالله الهجري.
إبراهيم بن مسلم الهجري.
ابن عميرة الهجري.
أبو السكن الهجري.
أبو لبيد الهجري.
أحمد بن عبدالرحمن الهجري.
أمة الله بنت رشيد الهجري.
تبيع الهجري.
جعفر بن عون الهجري.
حجر الهجري.
حوشب بن عقيل الهجري.
خلاس بن عمرو الهجري.
خليد بن حسان الهجري.
خليد بن عبدالله الهجري.
خثيمة بن عدي الهجري.
رسيم الهجري.
رشيد الهجري.
الزبير بن جنادة الهجري.
زيد بن وهب الهجري.
سبيع بن عامر الهجري.
سعيد بن الوليد الهجري.
سعيد بن يوسف الهجري.
سليمان بن جابر الهجري.
سليمان بن داود الهجري.
سكين الهجري.
عبدالرحمن بن بكير الهجري.
عبدالرحمن بن سليمان الهجري.
عبدالرحمن بن محمد الهجري.
عبدالله بن بكير الهجري.
عبيد بن يحيى الهجري.
عثمان بن الجهم الهجري.
عدي بن زيد الهجري.
عطاء بن محمد الهجري.
عقبة الهجري.
عقبة بن حسان الهجري.
علي بن أحمد الهجري.
علي بن عبيد الله الهجري.
عمر بن شبه الهجري.
عمر بن عبدالله الهجري.
عمر بن عمير الهجري.
عمير بن أبي يزيد الهجري.
عوف بن أبي جميلة العبدي الهجري.
قنواء بنت رشيد الهجري.
كديرة بن صالح الهجري.
كيسان أبو عمر الهجري.
محمد بن عمرو الهجري.
محمد بن المشمعل الهجري.
مهدي بن حرب الهجري.
النضر بن عاصم الهجري.
هشام بن مودود الهجري.
هلال الهجري.
الوليد بن عقبة الهجري.
يحيى بن مالك الهجري.
الخاتمة.

أما عن المصادر والمراجع فلقد ضمت ١٤١ مرجعًا وموضوعًا.

تنبع أهمية البحث في كونه يرمى منه بيان أهمية رواية الحديث، في الحياة العلمية، ومدى حرص العلماء على تقصي الحقيقة، وأخذها من منابعها الصحيحة، إضافة إلى إبراز دور منطقة هجر التي غُمِطت حقها في الكثير من الجوانب التاريخية، خصوصًا تاريخنا الإسلامي في حقبه الأولى، ويشكل الحديث ومراحله من رواية وتوثيق وتجريح، بعدًا هامًا في تاريخنا الديني والإسلامي، حاول الباحث أن يبذل جهده في تقصي ما استطاع الوصول إليه، وكان الهدف ليس التقييم، والتجريح والتعديل، بقدر ماهو إبراز بعدًا جديدًا، لعله يتيح لباحثين آخرين التوغل فيه، والبحث في شخصياته بشكل أدق وأعمق.

وهنا في هذا البحث المتواضع لا يدعي الباحث أنه وصل إلى جميع جوانبه وأوفاه حقه، ولكن حاول جاهدًا أن يعطي صورة ولو كانت هلامية، عن جزئية هامة من تاريخنا أغفلها المهتمون أو لم يوفونها حقها، يتمنى أن يكون قد وفق في ذلك.

والكتاب في أساسه عبارة عن مقال نشر في مجلة "البصائر" مجلة فصلية تعنى بالشأن الفكري والثقافي والديني قام الباحث بالتوسعة عليه وإضافة ما يناسب مع مشروع كتاب.

هوامش على رسالة تسمية من قتل مع الحسين (ع) للفضيل بن الزبير الأسدي الكوفي

بقلم
الشيخ أنمار المظفر

من قناة التراث والتحقيق بين يديك

ونقل
علي بن يوسف الحمد
https://t.me/scatterings