يعتبر هذا الكتاب سفراً ثقافياً رائعاً، وُفق فيه الكاتب الفاضل "كاظم شبيب" كثيراً، وهو من الكتب التي تتميز بالثراء والصرامة العلمية والموضوعية، يتربع ـ بحق ـ على مرتبة الصدارة في موضوع الطائفية وقضاياها.
منذ أن صدر الكتاب حتى الآن وهو لا يزال محل دراسة وتداول، وموضوعاً للنقد العلمي والحلقات النقاشية والأوراق الناقدة.