صبر مذهل على الاستقصاء وجمع المادة والنصوص، الرجوع إلى أحدث الدراسات حول الموضوع، التأني والدقة، الرصانة في التفكير والطرح، مع سمات أخرى يلحظها القارئ الحصيف، أدت كلها لخروج هذه الدراسات بصورتها غير المكرورة والتي توصلت فيها الباحثة إلى بعض النتائج التي لم تسبق إليها!
فهي موسوعة - كما قال الدكتور د. محمد علي أبو ريان في تقديمه للموسوعة : تضيف إلى المكتبة العربية .. صورة قوية مشرقة تبشر بالخير والتقدم، والنضج الفلسفي للباحثة!