أهم أبواب الكتاب : ابتدأ أبو حيان الكتاب بمقدمة ذكر فيها أهمية علم التصريف, وسبب تلخيصه الممتع, ثم عرف التصريف وقسمه إلى قسمين الأول: جعل الكلمة على صيغ مختلفة لضروب من المعاني, كالتصغير والتكسير والعادة ذكره مع النحو الذي ليس بتصرف الآخر: تغييرها على أصلها لا لمعنى طارئ عليها, وينحصر في النقص والقلب والإبدال والنقل وبعدها شرع يشرح الكتاب حسب الموضوعات ابتداء باشتقاق الأسماء الثلاثية والرباعية والخماسية ثم المزيدة وبعدها تناول الفعل وبدأ بالماضي فالمضارع ثم معاني أبنية الفعل مع بيان حروف الزيادة وأسباب زيادتها, ثم بين موضوع التمثيل والمقصود به الميزان الصرفي اما القسم الثاني من الكتاب فبدأ من التصريف وهو باب الإبدال وباب القلب والحذف والنقل, والأخير باب الإدغام, وختم الكتاب ببعض مسائل التمرين .