تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُم!
- في (سيرة الإمام المؤيد بالله أحمد بن الحسين الهاروني الحسني) عليه السلام، المتوفى سنة: ٤١١ھ، للإمام المرشد بالله الجرجاني الشجري الحسني عليه السلام، المتوفى سنة: ٤٩٩ھ: "وسمعت هذا السيد يقول: إن أبا عمرو الفقيه القَصّار الجرجاني حضر مجلسا بجرجان في أيام الأمير فلك المعالي، فذكر بعضهم أن السيد أبا الحسين الهاروني إنما يطلب بما يفعل الدنيا، وليس يعمل لله سبحانه. فقال أبو عمرو: وكذلك أبوه علي بن أبي طالب، كان يحارب معاوية وعائشة للدنيا لا للآخرة!. وفارق ذلك المجلس وعاد إلى داره، وفُلِجَ في الوقت، وما برز من داره بعد ذلك، ومات من تلك العلة".
- قال ابن تيمية الحراني، المتوفى سنة: ٧٢٨ھ: "إنَّ عليًّا قاتل على الولاية، وقَتَلَ بسبب ذلك خلقٌ كثيرٌ عظيم، ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفَّار، ولا فتح لبلادهم، ولا كان المسلمون في زيادة خير!". وقال إن عليًّا قاتل ليتأمَّر!.
https://t.me/yousefe11111/661
- في (سيرة الإمام المؤيد بالله أحمد بن الحسين الهاروني الحسني) عليه السلام، المتوفى سنة: ٤١١ھ، للإمام المرشد بالله الجرجاني الشجري الحسني عليه السلام، المتوفى سنة: ٤٩٩ھ: "وسمعت هذا السيد يقول: إن أبا عمرو الفقيه القَصّار الجرجاني حضر مجلسا بجرجان في أيام الأمير فلك المعالي، فذكر بعضهم أن السيد أبا الحسين الهاروني إنما يطلب بما يفعل الدنيا، وليس يعمل لله سبحانه. فقال أبو عمرو: وكذلك أبوه علي بن أبي طالب، كان يحارب معاوية وعائشة للدنيا لا للآخرة!. وفارق ذلك المجلس وعاد إلى داره، وفُلِجَ في الوقت، وما برز من داره بعد ذلك، ومات من تلك العلة".
- قال ابن تيمية الحراني، المتوفى سنة: ٧٢٨ھ: "إنَّ عليًّا قاتل على الولاية، وقَتَلَ بسبب ذلك خلقٌ كثيرٌ عظيم، ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفَّار، ولا فتح لبلادهم، ولا كان المسلمون في زيادة خير!". وقال إن عليًّا قاتل ليتأمَّر!.
https://t.me/yousefe11111/661