رواية: ملكة الغرانيق. (2)
"الجزء الثاني من ملحمة البحور السبعة" - رواية لجّ 2 . لـ أسامة المسلم.
511 صفحة "فصحى".
“الشرّ بذرة تُبذر في النفوس منذ الولادة، وتبقى كامنة حتى تُسقى بماء الكره والحقد، لتنمو شجرة قبيحة ثمارها مُرّة وأشواكها أذى لكل من يحاول الاقتراب منها.”
في هذا الجزء، تخرج “لج” إلى السطح لتلتقي بالبشريين، لكن طبيعتها الدمويّة تغلبها وتتحوّل إلى سفاحة وقاتلة… تعود “لج” إلى البحر بمظهر جديد وشرّ لا مثيل له، فما هو مستقبلها؟ وهل ستستطيع العودة إلى طبيعتها المسالمة؟