السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أريد كتاب "القواعد العربية الميسرة : سلسلة في تعليم النحو العربي لغير العرب. تأليف محمود إسماعيل صيني, إبراهيم يوسف السيد, محمد الرفاعي"
السلام عليكم و رحمة الله..
أبحث عن ثلاثة كتب:
1- اللغة و اللون؛ د. أحمد مختار عمر.
2- اللون في الشعر العربي قبل الإسلام (قراءة ميثولوجية)؛ إبراهيم محمد علي.
3- اللون في الشعر العربي القديم؛ د. زينب عبد العزيز العمري
و كذلك رسالة بعنوان:
- رسالة الألوان ؛ محمود شكري الألوسي
(من مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق م1؛ ط. الثانية 1969)
و جزاكم الله خيرا
السلام عليكم و رحمة الله..
أبحث عن ثلاثة كتب:
1- اللغة و اللون؛ د. أحمد مختار عمر.
2- اللون في الشعر العربي قبل الإسلام (قراءة ميثولوجية)؛ إبراهيم محمد علي.
3- اللون في الشعر العربي القديم؛ د. زينب عبد العزيز العمري
و كذلك رسالة بعنوان:
- رسالة الألوان ؛ محمود شكري الألوسي
(من مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق م1؛ ط. الثانية 1969)
و جزاكم الله خيرا
عنوان الكتاب : علم العروض والقافية
المؤلف : الدكتور عبد العزيز عتيق
📝#نبذة :
هذا الكتاب محاضرات في علم العروض والقافية ألقاها المؤلف على طلبة الصف الأول بقسم اللغة العربية في جامعة بيروت العربية، محاولاً عرض قضايا هذا العلم على نحو ييسر على دارسيه تفهمه والإلمام بأهم مصطلحاته وجوانبه التي لها أثر في موسيقى الشعر. ولما كان تمثل الدارس للجانب النظري في هذا العلم لا يتم إلا إذا كان معززاً بالجانب التطبيقي، فقد اكثر المؤلف من الأمثلة والشواهد .
https://t.me/arabic17
في علم العروض والقافية وفنون الشعر الفصيحة والشعبية📘
✍ إبراهيم أبو طالب🌴
فإن علم العروض من العلوم الدقيقة الذكية، ولعل أقرب وصف له بأنه علم سهل ممتنع، ولكن قليلا من الجهد في معرفة أوزان البحور والإلمام بمصطلحاته يجعله علما لا غنى لدارس العربية عن تعلمه، وبالإمكان تحصيله والإلمام به، وبخاصة المدرس اللغة العربية والمهتم بفنونها وبالشعر وقواعده لمعرفة صحيحه من سقيمه ومكسوره من موزونه، لذلك فإن علم العروض. هذا العلم العربي الخالص النشأة والتأليف - هو الذي ضبط قواعد النظم لدى العرب وحافظ عليها قروئا، بعد أن قام الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 170ه) - واضع هذا العلم - باستقراء الشعر العربي في عصوره السابقة حتى بداية العصر العباسي، فأخرج منه ستة عشر بحرا أو وزنا هي مجمل ما كان الشعراء ينظمون عليها، وقد حدد هذا العالم العبقري مصطلحاته من بيئته العربية، وقد أعطاه الله علما لا يؤخذ إلا عنه، وهو العلم الذي ولد مكتملا .
في علم العروض والقافية وفنون الشعر الفصيحة والشعبية📘
✍ إبراهيم أبو طالب🌴
فإن علم العروض من العلوم الدقيقة الذكية، ولعل أقرب وصف له بأنه علم سهل ممتنع، ولكن قليلا من الجهد في معرفة أوزان البحور والإلمام بمصطلحاته يجعله علما لا غنى لدارس العربية عن تعلمه، وبالإمكان تحصيله والإلمام به، وبخاصة المدرس اللغة العربية والمهتم بفنونها وبالشعر وقواعده لمعرفة صحيحه من سقيمه ومكسوره من موزونه، لذلك فإن علم العروض. هذا العلم العربي الخالص النشأة والتأليف - هو الذي ضبط قواعد النظم لدى العرب وحافظ عليها قروئا، بعد أن قام الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 170ه) - واضع هذا العلم - باستقراء الشعر العربي في عصوره السابقة حتى بداية العصر العباسي، فأخرج منه ستة عشر بحرا أو وزنا هي مجمل ما كان الشعراء ينظمون عليها، وقد حدد هذا العالم العبقري مصطلحاته من بيئته العربية، وقد أعطاه الله علما لا يؤخذ إلا عنه، وهو العلم الذي ولد مكتملا .
في علم العروض والقافية وفنون الشعر الفصيحة والشعبية📘
✍ إبراهيم أبو طالب🌴
فإن علم العروض من العلوم الدقيقة الذكية، ولعل أقرب وصف له بأنه علم سهل ممتنع، ولكن قليلا من الجهد في معرفة أوزان البحور والإلمام بمصطلحاته يجعله علما لا غنى لدارس العربية عن تعلمه، وبالإمكان تحصيله والإلمام به، وبخاصة المدرس اللغة العربية والمهتم بفنونها وبالشعر وقواعده لمعرفة صحيحه من سقيمه ومكسوره من موزونه، لذلك فإن علم العروض. هذا العلم العربي الخالص النشأة والتأليف - هو الذي ضبط قواعد النظم لدى العرب وحافظ عليها قروئا، بعد أن قام الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 170ه) - واضع هذا العلم - باستقراء الشعر العربي في عصوره السابقة حتى بداية العصر العباسي، فأخرج منه ستة عشر بحرا أو وزنا هي مجمل ما كان الشعراء ينظمون عليها، وقد حدد هذا العالم العبقري مصطلحاته من بيئته العربية، وقد أعطاه الله علما لا يؤخذ إلا عنه، وهو العلم الذي ولد مكتملا .
في علم العروض والقافية وفنون الشعر الفصيحة والشعبية📘
✍ إبراهيم أبو طالب🌴
فإن علم العروض من العلوم الدقيقة الذكية، ولعل أقرب وصف له بأنه علم سهل ممتنع، ولكن قليلا من الجهد في معرفة أوزان البحور والإلمام بمصطلحاته يجعله علما لا غنى لدارس العربية عن تعلمه، وبالإمكان تحصيله والإلمام به، وبخاصة المدرس اللغة العربية والمهتم بفنونها وبالشعر وقواعده لمعرفة صحيحه من سقيمه ومكسوره من موزونه، لذلك فإن علم العروض. هذا العلم العربي الخالص النشأة والتأليف - هو الذي ضبط قواعد النظم لدى العرب وحافظ عليها قروئا، بعد أن قام الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 170ه) - واضع هذا العلم - باستقراء الشعر العربي في عصوره السابقة حتى بداية العصر العباسي، فأخرج منه ستة عشر بحرا أو وزنا هي مجمل ما كان الشعراء ينظمون عليها، وقد حدد هذا العالم العبقري مصطلحاته من بيئته العربية، وقد أعطاه الله علما لا يؤخذ إلا عنه، وهو العلم الذي ولد مكتملا .
في علم العروض والقافية وفنون الشعر الفصيحة والشعبية📘
✍ إبراهيم أبو طالب🌴
فإن علم العروض من العلوم الدقيقة الذكية، ولعل أقرب وصف له بأنه علم سهل ممتنع، ولكن قليلا من الجهد في معرفة أوزان البحور والإلمام بمصطلحاته يجعله علما لا غنى لدارس العربية عن تعلمه، وبالإمكان تحصيله والإلمام به، وبخاصة المدرس اللغة العربية والمهتم بفنونها وبالشعر وقواعده لمعرفة صحيحه من سقيمه ومكسوره من موزونه، لذلك فإن علم العروض. هذا العلم العربي الخالص النشأة والتأليف - هو الذي ضبط قواعد النظم لدى العرب وحافظ عليها قروئا، بعد أن قام الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 170ه) - واضع هذا العلم - باستقراء الشعر العربي في عصوره السابقة حتى بداية العصر العباسي، فأخرج منه ستة عشر بحرا أو وزنا هي مجمل ما كان الشعراء ينظمون عليها، وقد حدد هذا العالم العبقري مصطلحاته من بيئته العربية، وقد أعطاه الله علما لا يؤخذ إلا عنه، وهو العلم الذي ولد مكتملا .
في علم العروض والقافية وفنون الشعر الفصيحة والشعبية📘
✍ إبراهيم أبو طالب🌴
فإن علم العروض من العلوم الدقيقة الذكية، ولعل أقرب وصف له بأنه علم سهل ممتنع، ولكن قليلا من الجهد في معرفة أوزان البحور والإلمام بمصطلحاته يجعله علما لا غنى لدارس العربية عن تعلمه، وبالإمكان تحصيله والإلمام به، وبخاصة المدرس اللغة العربية والمهتم بفنونها وبالشعر وقواعده لمعرفة صحيحه من سقيمه ومكسوره من موزونه، لذلك فإن علم العروض. هذا العلم العربي الخالص النشأة والتأليف - هو الذي ضبط قواعد النظم لدى العرب وحافظ عليها قروئا، بعد أن قام الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 170ه) - واضع هذا العلم - باستقراء الشعر العربي في عصوره السابقة حتى بداية العصر العباسي، فأخرج منه ستة عشر بحرا أو وزنا هي مجمل ما كان الشعراء ينظمون عليها، وقد حدد هذا العالم العبقري مصطلحاته من بيئته العربية، وقد أعطاه الله علما لا يؤخذ إلا عنه، وهو العلم الذي ولد مكتملا .
في القرن الثاني الهجري .
2-النحــو :
أغلب الظن أن مصطلح ” النحو“ ظهر بعد مصطلح ” العربية“ أو ” علم العربية “ وذلك عندما ظهـرت فئة أو طبقة من المعلمين الذين أخذوا يعلمون الناس قواعد العربية لكي تستقيم ألسنتهم بعد تفشي اللحـن فيهم، ،وكـان هذا المصطلـح- أول ما ظهر-يشير إلى القواعد التعليمية التي تعلمها الناس لكي يلحقوا بالعرب الفصحـاء في إجادتـهم العربية . كما تدل كلمة ” نحويين“ على تلك الطبقة من الناس التي أخذت تشتغل بتعليم النحو أي القواعـد التعليميـة ،وهو يختلف عن العربية أو علم العربية الذي كان يشير إلى الدراسة العلمية للغة العربية إلاّ أننا نجد من يسوي بينهما كأبي حيان الذي يرادف بينهما مستدلا بقول سيبويه :"هذا علم ما الكلم من العربية " .
3- علم اللغة :
كان مصطلح ” اللغة“ يدل على نوع من الدراسة المنظمة بخاصة تلك التي تتصل بعمل المعاجم و تأليف الرسائل اللغوية ، و بصورة عامة فإنه يدل على دراسة المفردات و معرفة الدلالات ، و تنظيم ذلك في صورة كتب أو معاجم ، و هو بهذا يختلف عن مصطلح ” العربية“ أو ” علم العربية“ ،كما يختلف عن مصطلح ” النحو“ أيضا.
و استبدل هذا المصطلح فيما بعد بمصطلح جديد و هو ” علم اللغة“ الذي يشمل دراسة الجوانب التالية :
1 – العلاقة بين اللفظ و المعنى
2 – الأصوات أو الحروف التي تتألف منها المفردات
3 – الصيغ الصرفية
4 – الدلالة الوضعية للمفردات( ) .
و يجمع اللسانيون اليوم على أن هذا العلم ، علم معياري (Prescriptive) أي أنه يبحث في جوانب الصواب و الخطأ في استعمال المفردات من حيث الدلالة و البنية ، وليس علما وصفيا (Discriptive) يصف المادة اللغوية في ذاتها دون البحث عن الصواب و الخطأ في الاستعمال .
أما الموضوعـات التي كانـت تدل عليها مصطلحات ” اللغة“ أو ” علم اللغة“ أو ” علم اللغات “ فتتمثل فيما يلي :
1 – جمع المادة اللغوية المتمثلة في المفردات و ترتيبها
2 – عمل المعاجم و بعض الرسائل اللغوية في تنظيم المادة.
3 – دراسة نص الجوانب (صوتية، صرفية ، إشتقاقية).
4 – معرفة اللهجات العربية القديمة و الفروق بينهما.
5 – البحث في نشأة اللغة 1.
4-علم اللسـان :
يعد هذا المصطلـح من المصطلحـات النادرة الإستخدام في الدلالة على الدراسة اللغة في التراث اللغوي العربي، و يعـد ” الفارابي“ (ت 339 هـ) أقدم من إستخدمه في كتابة ” إحصاء العلوم “ و الذي قسمه إلى خمسة فصول و هي :
1 – في علم اللسان و أجزائه
2 – علم المنطق و أجزائه
3 – في علوم التعاليم (العدد ، الهندسة ، علم المناظر ...) .
4 – في العلم الطبيعي و أجزائه .
5 – في العلم المدني و أجزائه و في علم الفقه و علم الكلام .
و نلاحظ أن الفارابي قد وضع في مقدمة هذه العلوم ” علم اللسان “ كأنما هذا العلم عنده هو مفتاح العلوم الأخرى ومصرفها.
أما ما يقصـده الفارابي بمصطلح ” علم اللسان “ و تصوره لموضوعاته و منهجه، فنجد ذلك في الفصل الأول ، حيث يرى أن علـم اللسان ضربـان : أحدهما حفـظ الألفاظ الدالـة عند أمـة ما و علم ما يدل عليه شئ منها.
و الثاني : علم قوانين تلك الألفاظ.
أي أن علم اللسان يتفرع عنده إلى فرعين هما : علم اللسان الاجرائي ذي الغرض التعليمي و علم اللسان النظري الذي يعنى بالقضايا العامة في البنية اللغوية .
أما فروع علم اللسان و هي عنده تقع في سبعة فروع أو علوم – كما أسماها – بعضها عام يشمل كل اللغات و بعضها خاص للغة معينة و هي :
1-علـم الألفـاظ المفـردة:
2-علم الألفاظ المركبة
3-علم قوانين الألفاظ المفردة
4-علم قوانيـن الألفـاظ عندما تتركب :
5-علم قوانين الكتابة (Graphemics):
6-علم قوانين تصحيح القراءة :
7-علم الأشعــار
من خلال ما سبق نستطيـع القول أن الفارابي في عرضه لفروع ” علم اللسان “ يوسع من دائرة هذا العلم بحيث يشتمـل عنده على علوم خاصة و علوم أخرى عامة ، كما أدخل في هذا العلم جوانب تعليمية تطبيقية تنتمي الآن إلى فرع مستقل في اللسانيات الحديثة يطلق عليه اسم اللسانيات التطبيقية ( d’appliqué linguistique ).
وما هذه إلا إطلالة سريعة على التراث اللغوي عند العرب الذي قدم لنا عددا من المصطلحات التي تدل في مجملها على طرق ومناهج متعددة في دراسة اللغة العربية وهي النحو واللغة أو علم اللغة، في حين قدم لنا التراث الفلسفي أو المفهوم العلمي لدراسة اللغة عامة واللغة العربية خاصة كما يتمثل في مصطلح علم اللسان .
ب-قطاعات البحث اللساني عنـد العـرب :
البحث اللغـوي قديم في التـراث العربي، بدأ مع قيـام الحركة العلميـة في القرن الثاني الهجـري، ولقد نشأت الدراسة اللغوية العربية في رحاب التحول الفكري والحضاري الذي أحدثه القرآن الكريم في البيئة العربية، انطلاقا من الشعور بمعجزة البناء اللغوي على المستويين التركيبي و الدلالي .
ولم يكن البحث اللغوي عند العرب من الدراسات المبكرة التي خفوا لها سراعـا ، لأنهم وجهـوا اهتمامهم أولا إلى العلوم الشرعية الإسلامية ، و حين فرغوا منها أو كادوا اتجهـوا إلى العلوم
في القرن الثاني الهجري .
2-النحــو :
أغلب الظن أن مصطلح ” النحو“ ظهر بعد مصطلح ” العربية“ أو ” علم العربية “ وذلك عندما ظهـرت فئة أو طبقة من المعلمين الذين أخذوا يعلمون الناس قواعد العربية لكي تستقيم ألسنتهم بعد تفشي اللحـن فيهم، ،وكـان هذا المصطلـح- أول ما ظهر-يشير إلى القواعد التعليمية التي تعلمها الناس لكي يلحقوا بالعرب الفصحـاء في إجادتـهم العربية . كما تدل كلمة ” نحويين“ على تلك الطبقة من الناس التي أخذت تشتغل بتعليم النحو أي القواعـد التعليميـة ،وهو يختلف عن العربية أو علم العربية الذي كان يشير إلى الدراسة العلمية للغة العربية إلاّ أننا نجد من يسوي بينهما كأبي حيان الذي يرادف بينهما مستدلا بقول سيبويه :"هذا علم ما الكلم من العربية " .
3- علم اللغة :
كان مصطلح ” اللغة“ يدل على نوع من الدراسة المنظمة بخاصة تلك التي تتصل بعمل المعاجم و تأليف الرسائل اللغوية ، و بصورة عامة فإنه يدل على دراسة المفردات و معرفة الدلالات ، و تنظيم ذلك في صورة كتب أو معاجم ، و هو بهذا يختلف عن مصطلح ” العربية“ أو ” علم العربية“ ،كما يختلف عن مصطلح ” النحو“ أيضا.
و استبدل هذا المصطلح فيما بعد بمصطلح جديد و هو ” علم اللغة“ الذي يشمل دراسة الجوانب التالية :
1 – العلاقة بين اللفظ و المعنى
2 – الأصوات أو الحروف التي تتألف منها المفردات
3 – الصيغ الصرفية
4 – الدلالة الوضعية للمفردات( ) .
و يجمع اللسانيون اليوم على أن هذا العلم ، علم معياري (Prescriptive) أي أنه يبحث في جوانب الصواب و الخطأ في استعمال المفردات من حيث الدلالة و البنية ، وليس علما وصفيا (Discriptive) يصف المادة اللغوية في ذاتها دون البحث عن الصواب و الخطأ في الاستعمال .
أما الموضوعـات التي كانـت تدل عليها مصطلحات ” اللغة“ أو ” علم اللغة“ أو ” علم اللغات “ فتتمثل فيما يلي :
1 – جمع المادة اللغوية المتمثلة في المفردات و ترتيبها
2 – عمل المعاجم و بعض الرسائل اللغوية في تنظيم المادة.
3 – دراسة نص الجوانب (صوتية، صرفية ، إشتقاقية).
4 – معرفة اللهجات العربية القديمة و الفروق بينهما.
5 – البحث في نشأة اللغة 1.
4-علم اللسـان :
يعد هذا المصطلـح من المصطلحـات النادرة الإستخدام في الدلالة على الدراسة اللغة في التراث اللغوي العربي، و يعـد ” الفارابي“ (ت 339 هـ) أقدم من إستخدمه في كتابة ” إحصاء العلوم “ و الذي قسمه إلى خمسة فصول و هي :
1 – في علم اللسان و أجزائه
2 – علم المنطق و أجزائه
3 – في علوم التعاليم (العدد ، الهندسة ، علم المناظر ...) .
4 – في العلم الطبيعي و أجزائه .
5 – في العلم المدني و أجزائه و في علم الفقه و علم الكلام .
و نلاحظ أن الفارابي قد وضع في مقدمة هذه العلوم ” علم اللسان “ كأنما هذا العلم عنده هو مفتاح العلوم الأخرى ومصرفها.
أما ما يقصـده الفارابي بمصطلح ” علم اللسان “ و تصوره لموضوعاته و منهجه، فنجد ذلك في الفصل الأول ، حيث يرى أن علـم اللسان ضربـان : أحدهما حفـظ الألفاظ الدالـة عند أمـة ما و علم ما يدل عليه شئ منها.
و الثاني : علم قوانين تلك الألفاظ.
أي أن علم اللسان يتفرع عنده إلى فرعين هما : علم اللسان الاجرائي ذي الغرض التعليمي و علم اللسان النظري الذي يعنى بالقضايا العامة في البنية اللغوية .
أما فروع علم اللسان و هي عنده تقع في سبعة فروع أو علوم – كما أسماها – بعضها عام يشمل كل اللغات و بعضها خاص للغة معينة و هي :
1-علـم الألفـاظ المفـردة:
2-علم الألفاظ المركبة
3-علم قوانين الألفاظ المفردة
4-علم قوانيـن الألفـاظ عندما تتركب :
5-علم قوانين الكتابة (Graphemics):
6-علم قوانين تصحيح القراءة :
7-علم الأشعــار
من خلال ما سبق نستطيـع القول أن الفارابي في عرضه لفروع ” علم اللسان “ يوسع من دائرة هذا العلم بحيث يشتمـل عنده على علوم خاصة و علوم أخرى عامة ، كما أدخل في هذا العلم جوانب تعليمية تطبيقية تنتمي الآن إلى فرع مستقل في اللسانيات الحديثة يطلق عليه اسم اللسانيات التطبيقية ( d’appliqué linguistique ).
وما هذه إلا إطلالة سريعة على التراث اللغوي عند العرب الذي قدم لنا عددا من المصطلحات التي تدل في مجملها على طرق ومناهج متعددة في دراسة اللغة العربية وهي النحو واللغة أو علم اللغة، في حين قدم لنا التراث الفلسفي أو المفهوم العلمي لدراسة اللغة عامة واللغة العربية خاصة كما يتمثل في مصطلح علم اللسان .
ب-قطاعات البحث اللساني عنـد العـرب :
البحث اللغـوي قديم في التـراث العربي، بدأ مع قيـام الحركة العلميـة في القرن الثاني الهجـري، ولقد نشأت الدراسة اللغوية العربية في رحاب التحول الفكري والحضاري الذي أحدثه القرآن الكريم في البيئة العربية، انطلاقا من الشعور بمعجزة البناء اللغوي على المستويين التركيبي و الدلالي .
ولم يكن البحث اللغوي عند العرب من الدراسات المبكرة التي خفوا لها سراعـا ، لأنهم وجهـوا اهتمامهم أولا إلى العلوم الشرعية الإسلامية ، و حين فرغوا منها أو كادوا اتجهـوا إلى العلوم
علم العروض والقافية📘
✍ عبد العزيز عتيق
هذا الكتاب محاضرات في علم العروض والقافية ألقاها المؤلف على طلبة الصف الأول بقسم اللغة العربية في جامعة بيروت العربية، محاولاً عرض قضايا هذا العلم على نحو ييسر على دارسيه تفهمه والإلمام بأهم مصطلحاته وجوانبه التي لها أثر في موسيقى الشعر. ولما كان تمثل الدارس للجانب النظري في هذا العلم لا يتم إلا إذا كان معززاً بالجانب التطبيقي، فقد اكثر المؤلف من الأمثلة والشواهد .
علم العروض والقافية📘
✍ عبد العزيز عتيق
هذا الكتاب محاضرات في علم العروض والقافية ألقاها المؤلف على طلبة الصف الأول بقسم اللغة العربية في جامعة بيروت العربية، محاولاً عرض قضايا هذا العلم على نحو ييسر على دارسيه تفهمه والإلمام بأهم مصطلحاته وجوانبه التي لها أثر في موسيقى الشعر. ولما كان تمثل الدارس للجانب النظري في هذا العلم لا يتم إلا إذا كان معززاً بالجانب التطبيقي، فقد اكثر المؤلف من الأمثلة والشواهد .
علم العروض والقافية📘
✍ عبد العزيز عتيق
هذا الكتاب محاضرات في علم العروض والقافية ألقاها المؤلف على طلبة الصف الأول بقسم اللغة العربية في جامعة بيروت العربية، محاولاً عرض قضايا هذا العلم على نحو ييسر على دارسيه تفهمه والإلمام بأهم مصطلحاته وجوانبه التي لها أثر في موسيقى الشعر. ولما كان تمثل الدارس للجانب النظري في هذا العلم لا يتم إلا إذا كان معززاً بالجانب التطبيقي، فقد اكثر المؤلف من الأمثلة والشواهد .
في علم العروض والقافية وفنون الشعر الفصيحة والشعبية📘
✍ إبراهيم أبو طالب🌴
فإن علم العروض من العلوم الدقيقة الذكية، ولعل أقرب وصف له بأنه علم سهل ممتنع، ولكن قليلا من الجهد في معرفة أوزان البحور والإلمام بمصطلحاته يجعله علما لا غنى لدارس العربية عن تعلمه، وبالإمكان تحصيله والإلمام به، وبخاصة المدرس اللغة العربية والمهتم بفنونها وبالشعر وقواعده لمعرفة صحيحه من سقيمه ومكسوره من موزونه، لذلك فإن علم العروض. هذا العلم العربي الخالص النشأة والتأليف - هو الذي ضبط قواعد النظم لدى العرب وحافظ عليها قروئا، بعد أن قام الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 170ه) - واضع هذا العلم - باستقراء الشعر العربي في عصوره السابقة حتى بداية العصر العباسي، فأخرج منه ستة عشر بحرا أو وزنا هي مجمل ما كان الشعراء ينظمون عليها، وقد حدد هذا العالم العبقري مصطلحاته من بيئته العربية، وقد أعطاه الله علما لا يؤخذ إلا عنه، وهو العلم الذي ولد مكتملا .
المدائح النبويّة في الشِّعر السنغالي العربي تأليف إبراهيم صامب ( رسالة ماجستير )
عنوان الكتاب : علم العروض والقافية
المؤلف : الدكتور عبد العزيز عتيق
📝#نبذة :
هذا الكتاب محاضرات في علم العروض والقافية ألقاها المؤلف على طلبة الصف الأول بقسم اللغة العربية في جامعة بيروت العربية، محاولاً عرض قضايا هذا العلم على نحو ييسر على دارسيه تفهمه والإلمام بأهم مصطلحاته وجوانبه التي لها أثر في موسيقى الشعر. ولما كان تمثل الدارس للجانب النظري في هذا العلم لا يتم إلا إذا كان معززاً بالجانب التطبيقي، فقد اكثر المؤلف من الأمثلة والشواهد .
علم العروض والقافية
عبدالعزيز عتيق
في هذا الكتاب محاضرات في علم العروض والقافية ألقاها المؤلف على طلبة الصف الأول بقسم اللغة العربية في جامعة بيروت العربية، محاولاً عرض قضايا هذا العلم على نحو ييسر على دارسيه تفهمه والإلمام بأهم مصطلحاته وجوانبه التي لها أثر في موسيقى الشعر. ولما كان تمثل الدارس للجانب النظري في هذا العلم لا يتم إلا إذا كان معززاً بالجانب التطبيقي، فقد اكثر المؤلف من الأمثلة والشواهد المختارة من قديم الشعر وحديثه.
المدائح النبويّة في الشِّعر السنغالي العربي تأليف إبراهيم صامب ( رسالة ماجستير )
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com