[1]– ف. نيتشه، إنسان مفرط في إنسانيته: كتاب العقول الحرة؛ ترجمة: محمد النّاجي، الدّار البيضاء: أفريقيا الشرق، 1998-2001، ج 1، ص 9.
[2]– ف. نيتشه، هذا هو الإنسان، ترجمة: علي مصباح، دار الجمل، لبنان، بيروت، ص 7.
[3]– محمد المزوغي، التّخلص من نيتشه، أفريقيا الشرق، الدّار البيضاء، 2018، ص 338.
[4]– ف. نيتشه، العلم المرح، ترجمة وتقديم: حسان بورقية، محمد النّاجي، الدّار البيضاء: أفريقيا الشرق، 1993، ص 122.
[5]– ف. نيتشه، في جينيالوجيا الأخلاق، المركز الوطني للترجمة، ترجمة: فتحي لمسكيني، مراجعة: محمد محجوب، سيناترا، تونس، 2010، ص 7.
[6]– ف. نيتشه، العلم المرح؛ ص 24.
[7]– انظر ف. نيتشه، إنسان مفرط في انسانيته: كتاب العقول الحرة، ج 1، ص 9.
[8]– ف. نيتشه، هذا هو الإنسان، ص 161.
[9] ـ إميل سيوران، اعترافات ولعنات، ترجمة: آدم فتحي، منشورات الجمل، بيروت، لبنان، ص 25.
[10] ـ ف. نيتشه، هذا هو الإنسان، ص 155.
[11] ـ ف. نيتشه، قضية فاغنر، يليه، نيتشه ضد فاغنر؛ ترجمة: علي مصباح، بيروت: منشورات الجمل، 2016، ص 96.
[12]– ف. نيتشه، إنسان مفرط في انسانيته، كتاب العقول الحرة، ج 1، شذرة: 210، خصوبة هادئة، ص 115.
[13]– بورديو، بيير (1930-1988)، نيتشه مفتتا؛ ترجمة: أسامة الحاج، بيروت: مجد، 1996، فصل الكتابة، ص 103.
[14]– ف. نيتشه، إنسان مفرط في انسانيته، كتاب العقول الحرة، ج 1، شذرة: 210، خصوبة هادئة، ص 115.
[15]– ابن عباد، بعيدًا عن الصّورة التي أحسن تزييفها التوحيدي جيدًا، كرجل يَعتبر ثروته الكتب، كان يواظب على أخذ مكتبته معه في حلّه وترحاله، ومجموع كتبه ما يُحمل على أربعمئة جمل أو أكثر كما يورد صاحب “وفيات الأعيان” (ج 1، ص 231)، وقائمة كتبه “catalogue” كانت تقع في عشرة مجلدات (الطاهر مكّي، دراسات في مصادر الأدب، ص 64.). يُعقّب كيليطو على الحكاية التي تدخل ضمن عقاب أدبي للتوحيدي اتجاه الوزير/ الكاتب، قائلًا بأن ابن عبّاد «مدد طريقه جريًا وراء لفظة غريبة، ابتعد عن هدفه اقترابًا من هدف أسمى: مناسبة السّجع. من النّاس من يموت من أجل فكرة أو عقيدة، أما هو، وكما يؤكد التّوحيدي، فإنه لن يستنكف إطلاقًا من استعمال سجعة من السّجعات، حتى ولو أدى الأمر به وهو الوزير الذي تولى صيانة أمور المسلمين أن «تنحل بموقعها عروة الملك، ويضطرب بها حبل الدّولة، ويحتاج من أجلها إلى غرم ثقيل وكلفة صعبة وتجشم أمور وركوب أهوال» (عبد الفتاح كيليطو، بحبر خفي، الدّار البيضاء: دار توبقال، 2018، (الرباط: مطبعة الأمنية)، ص 9.).
[16]– رولان بارت، أسطوريات: أسطرة الحياة اليومية؛ شذرة: الكاتب في إجازة، ترجمة: قاسم المقداد، دمشق: دار نينوى، 2012، ص ص 36. 37.
[17]– ف. نيتشه، هكذا تكلم زرادشت: كتاب للجميع ولغير أحد، ترجمة: فيلكس فارس، الطفل حامل المرآة، ص 100.
[18]– ف. نيتشه، هكذا تكلم زرادشت، ص 129.
[19]– ف. نيتشه، هكذا تكلم زرادشت، ص 129.
[20]– خورخي بورخيس، من كتاب المخلوقات الوهمية، يليه ضيفا على بورخيس، مرغريتا غيريرو. ألبرتو مانغويل؛ ترجمة بسام حجار، الدّار البيضاء: المركز الثّقافي العربي، 2006، الحمار ذو القوائم الثّلاث، ص 30.
[21]– ف. نيتشه، المسافر وظله، ضمن إنسان مفرط في إنسانيته، ج 2، شذرة: 87. تعلم إجادة الكتابة، ص 148.
[22]– ف. نيتشه، شوبنهاور مربيا، ترجمة: قحطان جاسم، الرّباط: دار الأمان؛ بغداد: دار أوما؛ الجزائر العاصمة: منشورات الاختلاف؛ بيروت: منشورات ضفاف، 2016، ص 29.
[23]– ف. نيتشه، هذا هو الأنسان، 71.
[24]– المصدر نفسه، ص 90.
[25]– ف. نيتشه، غسق الأوثان، أو، كيف نتعاطى الفلسفة قرعًا بالمطرقة، ترجمة علي مصباح، بيروت: منشورات الجمل، 2010، ص 29.
[26]– ف. نيتشه، هذا هو الأنسان، 71.
[27]– ف. نيتشه، ما وراء الخير والشر، ترجمة: حسان بورقية، الدّار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2006، ص 9.
[28]– إ. سيوران، مثالب الولادة، ترجمة: آدم فتحي، منشورات الجمل، بيروت، لبنان، ص 35.
[29]– ف. نيتشه، شوبنهاور مربيًا، ص 14.
[30]– المصدر نفسه، ص 29.
[31]– ف. نيتشه، هذا هو الإنسان، ص 46.
8
t.me/Nietzsche1
#يقظة_القلب
الدرس رقم4⃣
وصلنا بفضل الله يااحبابنا في الله الى⬅️
↩️ما هي أهم مرحلة يقطعها القلب حينما يصحو؟:↪️
👈أول شيءٍ ينبغي على السالك إلى الله أن يفعله:
👈أن يستنير قلبه برؤية نور التنبيه،
تجد في المطارات ألواناً صفراء فاقعة، اللون الأصفر موجته طويلة جداً، صارخ،
👈و إذا كان هناك لوحات تحذيريَّة تجد أن كلها فسفوريَّة، في الطرقات العامة السريعة اللوحات التحذيريَّة كلها فسفوريَّة لها وهج،
👈 القلب عندما يصحو فقد قطع أهم مرحلة, وهي اليقظة، استيقظ، من أخطر مرض وهو الغفلة.
🍃الناس نيام إذا ماتوا انتبهوا.
👆 الكافر عندما يأتيه مَلَك الموت, ويرى مكانه في النار, يصيح صيحةً لو سمعها أهل الأرض لصعقوا.
⬅️‼️اسمعوا هذه القصة:
كان في رجل غير ملتزم تماما لكن يعمل بائع وكان ذكي من الطراز الأول، صار معه مرض وهو عمره ثمان وثلاثون سنة وله قريب فزاره، أراد أن يقبِّله من باب الود، فقال له: لا تغير لي طعمة فمي، كان عندي مغنيَّة قبل أن تأتيني ،
أي أنه منحرف انحرافاً شديداً,
ثم اكتشف أن معه مرض خبيث في الدم، تأتيه نوبات هيستيرية، يبحت ويضطرب, ويقول: لا أريد أن أموت،
👈أحد شركائه يروى قصَّته, قال : حينما فارق الحياة, صرخ صرخةً لا يوجد إنسان في البناء ذو الأربع طوابق لم يسمعها من شدَّة الذعر،
👈 فإذا الإنسان تيقَّظ قبل فوات الأوان, يكون من نعم الله الكبرى أنه تيقَّظ قبل فوات الأوان.
⬅️هذه مشكلة الإنسان:
المشكلة:
أن الإنسان في غفلة، كل ما حوله يدعوه إلى الدنيا، البيت، الطريق، المحلات التجاريَّة، العلاقات، السهرات، الولائم، النُزُهات،
👈 إذا دخل إلى المسجد يسمع عن الآخرة ويعرف مصيره،
فإذا أنت حرمت نفسك العلم فأنت في غفلة كبيرة،
⬅️ معقول إنسان عمره ثمانون سنة يفكِّر بإنشاء كازينو؟ ثمانون سنة عمره, ومشروعه الأول إنشاء كازينو، ففي أي غفلة هذا!؟
الله قال:
﴿وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ﴾[سورة الأعراف الآية: 205]
﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ﴾
[سورة الكهف الآية: 57]
⬅️لاحظ بعض الناس:
في شأن الدنيا يصغي لك عشر ساعات؛ تجارة، مشروع، معمل، تأسيس، سفر،
👈 في شأن الآخرة تجد أنه تثاءب رأساً, ويقول لك:
لا تؤاخذني عندي موعد،
ولاحول ولاقوة الابالله
🍃معنى هذا أنت غافل،‼️
👈 تجد أنه يحفظ معلومات كثيرة جداً،
أما أنه يتذَّكر آية، ولا آية ولا حديث،
👈أحياناً يتربَّى على سيرة عنترة بن شداد, ولا يعرف شيئاً عن سيرة الصحابة‼️.
🍃نقطة هامة🍃:
لذلك النبي -اللهمَّ صلِ عليه-: أمرنا بالتفكُّر بالموت كثيراً حتى تنشأ حالة اليقظة،
الآن في صور، في اختلاط ، في محلات تجاريَّة،
في سيَّارات فخمة ً، في بيوت رائعة، في بساتين،
في حدائق,
👈 وفي عمل للآخرة، في مساجد، وفي تلاوة قرآن، وفي حفظ قرآن، في طلب عِلم ، وفي تعليم العلم،
👈فإذا الإنسان كان غافلا, عاش في الدنيا؛ بمتع الدنيا، بشهواتها، بأموالها، بتجاراتها, أما إذا صحا يعيش في أجواء الدين، أجواء القرآن، أجواء السُنَّة، أجواء العمل الصالح.
فالإنسان في النهاية وعاء له فتحة علويَّة وله صنبور سفلي، الذي تضعه في الفتحة العلويَّة تأخذه من الصنبور،
فمن أين تتغذَّى‼️
👈 فإذا الإنسان كان يتغذَّى بالمغذِّيات العامَّة, سيكون كل عالمه كرة قدم، فنَّانون وفنَّانات، هذه هي
التغذية العامَّة،
👈 أما إذا كانت تغذيته إسلامية, ستكون ثقافته كلها ثقافة؛ قرآن، سُنَّة، أخلاق،
تم بحمد الله
ففروا الى الله🌹
● أبو يزيد البسطامي
ما تيسر من شطحاته :
- أنا الشارب والشراب والساقي .
- أنا ربي الأعلى .
- سبحاني ما أعظم شأني ، حسبي من نفسي حسبي .
- عجبتُ ممن عرف الله كيف يعبده ؟
- خرجتُ من بايزيديتي كما تخرج الحية من جلدها ، ونظرتُ فإذا العاشق والمعشوق والعشق واحد .
- كنتُ قاعداً يوماً من الأيام فخطر لي أنّي شيخ الوقت .
- حَجَجت أوَّل حجة فرأيتُ البيت ، وحججتُ الثانية فرأيت صاحب البيت ولم أرَ البيت ، وحججتُ ثالثاً فلم أرَ البيت ولا صاحب البيت .
- كنتُ أطوف حول البيت وأطلبه ، فلمّا وصلتُ إليه رأيتُ البيت يطوف حولي .
- كن فارس القلب ، راجل النفس .
- كن بحراً لا تنتن .
- طاعتك لي يا رب أعظم من طاعتي لك .
- أراد موسى ( عليه السلام ) أن يرى الله تعالى ، وأنا ما أردت أن أرى الله ، هو أراد أن يراني .
- ومن أبو يزيد ؟ ومن يعرف أبا يزيد ؟ أبو يزيد يطلب أبا يزيد منذ أربعين سنة فما يجده .
- ومن أبو يزيد ؟ يا ليتني رأيتُ أبا يزيد .
- أشرفت على ميدان الليسية ، فما زلتُ أطير فيه عشر سنين حتى صرتُ من لَيسَ في لَيسَ بلَيسَ ، ثم أشرفتُ على التضييع حتى ضِعتُ في الضياع ضياعاً ، وضِعتُ فضِعتَ عن التضييع بليس في ليس في ضياعة التضييع ، ثم أشرفت على التوحيد في غيبوبة الخلق عن المعارف ، وغيبوبة العارف عن الخلق .
- إلهي أتُعذِّب أقواماً في النار غداً من الأجنبية لا يعرفون من معذِّبهم ؟ فهلا تعذِّبني فأعرف من معذِّبي .
- ما النار ؟ لأستندنَّ إليها غداً وأقول : اجعلني لأهلها فداءً ، أو لأبلعَنَّها ، ما الجنة ؟ لعبة صبيان .
- توبة الناس من ذنوبهم ، وتوبتي من قولي : لا إله إلا الله ، إني أقول بالآلة والحرف ، والحق خارج عن الحرف والآلة .
- خَضتُ بحراً وقف الأنبياء بساحله .
- قال لي يا عزيزي كن غيباً في غيبي ، فقلت : يا عزيزي أنت غيب نفسك في نفسك .
إغاثة اللهفان 13 من قوله فصل وأما تسميته منبت النفاق ص 437 حتى فصل ومن مكايده التي بلغ بها مراده مكيدة التحليل ص 473
إغاثة اللهفان 14من قوله فصل ومن مكايده التي بلغ بها مراده مكيدة التحليل ص 473 حتى فصل واعلم أن من اتقى الله في طلاقه ص 499
إغاثة اللهفان 15 من قوله فصل واعلم أن من اتقى الله في طلاقه ص 499 حتى فصل فاستروح بعضهم إلى مسلك آخر ص 533
إغاثة اللهفان 16 من قوله فصل فاستروح بعضهم إلى مسلك آخر ص 533 حتى ومن مكايده التي كاد بها الإسلام وأهل ص 581
إغاثة اللهفان 17 من قوله فصل ومن مكايده التي كاد بها الإسلام وأهل ص 581 حتى فصل وإذا تدبرت الشريعة ص 616
إغاثة اللهفان 23 م2 من فصل وأما قوله تعالى لأيوب ص 801 حتى قوله فصل ومن مكايده ومصايده ما فتن به عشاق الصور ص 863
إغاثة اللهفان 24 م2 من فصل ومن مكايده ومصايده ما فتن به عشاق الصور ص 863 حتى فصل ومما ينبغي أن يعلم ص 877
إغاثة اللهفان 26 م2 من فصل إذا كان كل عمل فأصله المحبة والإرادة ص 918 حتى فصل في بيان كيد الشيطان لنفسه ص 951
إغاثة اللهفان 27 م2 من فصل في بيان كيد الشيطان لنفسه ص 951 حتى فصل ومن كيده وتلاعبه ما تلاعب بعباد النار ص 988
إغاثة اللهفان 28 م2 من فصل ومن كيده وتلاعبه ما تلاعب بعباد النار ص 988 حتى فصل والفلاسفة لا تختص بأمة من الأمم ص 1027
إغاثة اللهفان 29 م2 من فصل والفلاسفة لا تختص بأمة من الأمم ص 1027 حتى فصل في ذكر تلاعبه بالأمة الغضبية ص 1074
إغاثة اللهفان 30 م2 من فصل في ذكر تلاعبه بالأمة الغضبية ص 1074 حتى فصل ومن تلاعب الشيطان بهذه الأمة الغضبية ص 1116
إغاثة اللهفان 31 م2 من فصل ومن تلاعب الشيطان بهذه الأمة الغضبية ص 1116 حتى نهاية الكتاب
للتوسل والقيام بالزيارة له عج والتعبد لله تعالى فيها مع أن مجموعها لم يثبت بأسانيد متصلة بل يكفي لديهم التعاطي العملي لليد المتداولة ولا يعرف إنقطاعها ، وكذا المقامات المنسوبة للأئمة ع في بقاع وبلدان إسلامية مختلفة فيتبرك المؤمنون بل وعموم المسلمون المحبون لأهل البيت ع ،
6- وكل ذلك شعيرة إسلامية وإيمانية منطلقة من قاعدة أصيلة قرآنية من التبرك وإتخاذ مشاهد ومقامات المصطفين والأولياء أماكن لعبادة الله تعالى ،
كما في قوله تعالى وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ۖ .... وقوله تعالى (فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ ۖ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ۗ ..
فكان الحجر لملامسته أو لوطأ النبي ابراهيم ع له مقاما يتخذ مصلى لأنواع العبادة لله تعالى ويعظم ويحتفى به وإن لم يكن مسجدا.
وقوله تعالى (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ)
وهي بيوت الأنبياء وذويهم المصطفين و الأولياء
وقوله تعالى (وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) ومفادها مطابق الآيات السابقة
وقد ورد في جملة زياراتهم عليهم السلام أن بهم طابت الأرض
وقد ورد الأمر بإتيان المشاهد كلها مشاهد النبي ص وتعليل فضلها بأن النبي ص كان فيها الوسائل ابواب المزار ب 12 وب 13
وغيرها من الآيات والروايات الدالة على تعظيم بيوت النبي ص وصلة ذوي النبي ص وشجرته به وأن مواطنهم بيوت للنبي ص بحسب أقربيتهم وقربهم وتوسطهم في النسبة له ص .
7- ليعلم ان المزارات والمقامات المضافة والمنسوبة لذرية أهل البيت ع العمدة فيها هو التوجه والتوسل واللواذ بأهل البيت ع وإنشاء الزيارة لهم وهذا من أعظم القربات وإقامة لفريضة المودة لهم في كل مكان وكل زمان ولو تعمر الارض كلها بمواطن ذكرهم لكانت عمارة للأرض بالنور فإن ذكرهم نور وقربى وتودد أمر الله به ،وليس لذكرهم منع في مكان دون مكان بل هو راجح في كل الامكنة والازمنة فكيف بما يحتمل المزية والخصوصية ، كما لو إمتلئت الأراضي والبقاع بالمساجد التي هي بيوت الله تعالى في الأرض ، فما الضير في ذلك إلا إكثار أماكن العبادة والذكر.
8- قد ذكر كل من المفيد وابن طاوس والشهيد والمجلسي في زيارة النبي ص من البعد
اقبال الاعمال ج3 ص 123 ط قديمة ص 605 الباب الرابع في اعمال ربيع الأول فصل 12 : في حديث عن الصادق ع وذكر زيارة النبي ص فقال إنه يسمعك من قريب ويبلغه عنك من بعيد فإذا أردت ذلك فمثل بين يديك شبه القبر واكتب عليه اسمه وتكون على غسل ثم قم قائما وقل وانت متخيل بقلبك مواجهته ص ثم قل : وذكر الزيارة .
مزار الشهيد الأول: ب1 في الزيارات ص10 : وذكر عين عبارة بن طاوس .
والعلامة المجلسي في زاد المعاد في اعمال يوم ميلاد النبي ص . وفي البحار ج 97 ص 183.
ومن البين أن أمر الصادق ع في الرواية بصنع شبه القبر وتمثّله وانت متخيل بقلبك مواجهته مع أن من الواضح أنه إصطناع للقبر مع علم بعدم حقيقته لكنه لأجل التمثل والتأثير النفسي والإرتباط والتوجه القلبي مما يدلل على أن الغرض الأصلي ليس المكان بقدر ماهو آلية ووسيلة للتوجه والإرتباط بأهل البيت ع .
9- وفي مقاتل الطالبيين ص 56 وغيره من المصادر: وكانت أم البنين أم هؤلاء الأربعة الأخوة القتلى تخرج الى البقيع وتندب بنيها أشجى ندبة وأحرقها فيجتمع الناس إليها يسمعون منها فكان مروان يجيئ فيمن يجيئ لذلك فلا يزال يسمع ندبتها ويبكي .
وفي موضع آخر ص 90 : وكانت تمضي وقتها في البقيع تنشد الشعر في رثاء أولادها باكية عليهم .ومن البين أن إختيار البقيع كمقبرة هو تمثيل لقبور شهداء الطف .
🔰 في رحاب الوصي (ع) 🔰
✴-حديث الغدير في مصادر أهل السنة - ✴
🔹 إليكم حديث الغدير "من كنت مولاه فهذا على مولاه" كاملا وأقوال أهل السنة حول حديث غدير خم.
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي في حجة الوداع : " . . . من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيثما دار ، اللهم هل بلغت " .
يقول ابن تيمية ، مع شدة معارضته للشيعة : " وثبت في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم أنه قال : خطبنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بغدير يدعى " خم " بين مكة والمدينة . . . "
ابن تيمية : حقوق آل البيت ص 13 .
ويقول ابن حجر : " إن حديث الغدير صحيح لا مرية فيه . . . ولا التفات لمن قدح في صحته ولا لمن رده . . .
ويقول كذلك " إن حديث الغدير صحيح لا مرية فيه وقد أخرجه
جماعة - كالترمذي والنسائي وأحمد وطرقه كثيرة جدا ، ومن ثم رواه ستة عشر صحابيا وشهدوا به لعلي لما نوزع أيام خلافته . . . وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ولا التفات لمن قدح في صحته ولا لمن رده
ابن حجر الهيثمي : الصواعق المحرقة - ص 42 - 44 .
يقول ابن كثير في تفسيره : " وقد ثبت في الصحيح أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال في خطبته بغدير " خم " . . .
ابن كثير : تفسير القرآن العظيم ج 4 - ص 113 .
يقول سبط بن الجوزي : " اتفق علماء أهل السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة جمع الصحابة وكانوا مائة وعشرين ألفا وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه . . . الحديث . نص ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على ذلك بصريح العبارة دون التلويح والإشارة .
يقول مسلم في صحيحه : " وعن زيد بن أرقم قال : قام رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يوما فينا خطيبا بماء يدعى " خما " بين مكة والمدينة فحمد الله ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله . . . ثم قال وأهل بيتي . . . " ولهذا يقول ابن حجر كما تقدم - " إن حديث الغدير صحيح لا مرية فيه ، ولا يلتفت لمن قدح في صحته ولا لمن رده " .
صحيح مسلم : ج 7 - ص 122 - 1
وأخرج الحافظ النسائي في الخصائص : عن زيد بن أرقم قال : لما رجع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال : كأني دعيت فأجبت وإني تارك فيكم الثقلين ، أحدهما أعظم من الآخر ،
كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض . . . ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن : ثم أخذ بيد علي ( رض ) فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . . . فقلت لزيد : سمعته من رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : نعم ، وإنه ما كان في الدوحات أحد إلا ورآه بعينه وسمعه بأذنيه . . . )
النسائي : الخصائص - ص 39 - 40 - 41 .
وفي ذخائر العقبى للمحب الطبري ، عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال : كنا عند النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في سفر فنزلنا بغدير خم ، فنودي فينا ، الصلاة جامعة ، وكسح لرسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تحت شجرة فصلى
الظهر وأخذ بيد علي ، وقال : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه . قال : فلقيه عمر بعد ذلك ، فقال : هنيئا لك يا بن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة "
أخرجه أحمد في مسنده ، وأخرجه في المناقب من حديث عمر وزاد بعد قوله وعاد من عاداه وانصر من نصره وأحب من أحبه . قال شعبة أو قال وأبغض من بغضه "
وعن زيد بن أرقم قال : استشهد علي بن أبي طالب الناس ، فقال أنشد الله رجلا سمع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول : " من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه فقام ستة عشر رجلا فشهدوا
المحب الطبري : ذخائر العقبى - ص 67 .
وأخرج ابن المغازلي الشافعي حديث الغديربطرق كثيرة ، فتارة عن زيد بن أرقم ، وأخرى عن أبي هريرة ، وثالثة عن أبي سعيد الخدري وتارة عن علي بن أبي طالب ، وعمر بن الخطاب ، وابن مسعود وبريدة ، وجابر بن عبد الله ، وغير هؤلاء .
فعن زيد بن أرقم " أقبل نبي الله من مكة في حجة الوداع حتى نزل ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بغدير الجحفة بين مكة والمدينة فأمر بالدوحات فقم ما تحتهن من شوك ثم نادى : الصلاة جامعة ، فخرجنا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) في يوم شديد الحر ، وإن منا لمن يضع رداءه على رأسه وبعضه على قدميه من شدة الرمضاء . . . إلى قوله : ثم أخذ بيد علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فرفعها
ثم قال : من كنت مولاه فهذا مولاه ، ومن كنت وليه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . قالها ثلاثا "
ابن المغازلي : المناقب - ص 29 - إلى ص 36 .
ويقول الشهرستاني في ال
🔰 في رحاب الوصي (ع) 🔰
✴-حديث الغدير في مصادر أهل السنة - ✴
🔹 إليكم حديث الغدير "من كنت مولاه فهذا على مولاه" كاملا وأقوال أهل السنة حول حديث غدير خم.
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي في حجة الوداع : " . . . من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيثما دار ، اللهم هل بلغت " .
يقول ابن تيمية ، مع شدة معارضته للشيعة : " وثبت في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم أنه قال : خطبنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بغدير يدعى " خم " بين مكة والمدينة . . . "
ابن تيمية : حقوق آل البيت ص 13 .
ويقول ابن حجر : " إن حديث الغدير صحيح لا مرية فيه . . . ولا التفات لمن قدح في صحته ولا لمن رده . . .
ويقول كذلك " إن حديث الغدير صحيح لا مرية فيه وقد أخرجه
جماعة - كالترمذي والنسائي وأحمد وطرقه كثيرة جدا ، ومن ثم رواه ستة عشر صحابيا وشهدوا به لعلي لما نوزع أيام خلافته . . . وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ولا التفات لمن قدح في صحته ولا لمن رده
ابن حجر الهيثمي : الصواعق المحرقة - ص 42 - 44 .
يقول ابن كثير في تفسيره : " وقد ثبت في الصحيح أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال في خطبته بغدير " خم " . . .
ابن كثير : تفسير القرآن العظيم ج 4 - ص 113 .
يقول سبط بن الجوزي : " اتفق علماء أهل السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة جمع الصحابة وكانوا مائة وعشرين ألفا وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه . . . الحديث . نص ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على ذلك بصريح العبارة دون التلويح والإشارة .
يقول مسلم في صحيحه : " وعن زيد بن أرقم قال : قام رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يوما فينا خطيبا بماء يدعى " خما " بين مكة والمدينة فحمد الله ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله . . . ثم قال وأهل بيتي . . . " ولهذا يقول ابن حجر كما تقدم - " إن حديث الغدير صحيح لا مرية فيه ، ولا يلتفت لمن قدح في صحته ولا لمن رده " .
صحيح مسلم : ج 7 - ص 122 - 1
وأخرج الحافظ النسائي في الخصائص : عن زيد بن أرقم قال : لما رجع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال : كأني دعيت فأجبت وإني تارك فيكم الثقلين ، أحدهما أعظم من الآخر ،
كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض . . . ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن : ثم أخذ بيد علي ( رض ) فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . . . فقلت لزيد : سمعته من رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : نعم ، وإنه ما كان في الدوحات أحد إلا ورآه بعينه وسمعه بأذنيه . . . )
النسائي : الخصائص - ص 39 - 40 - 41 .
وفي ذخائر العقبى للمحب الطبري ، عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال : كنا عند النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في سفر فنزلنا بغدير خم ، فنودي فينا ، الصلاة جامعة ، وكسح لرسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تحت شجرة فصلى
الظهر وأخذ بيد علي ، وقال : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه . قال : فلقيه عمر بعد ذلك ، فقال : هنيئا لك يا بن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة "
أخرجه أحمد في مسنده ، وأخرجه في المناقب من حديث عمر وزاد بعد قوله وعاد من عاداه وانصر من نصره وأحب من أحبه . قال شعبة أو قال وأبغض من بغضه "
وعن زيد بن أرقم قال : استشهد علي بن أبي طالب الناس ، فقال أنشد الله رجلا سمع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول : " من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه فقام ستة عشر رجلا فشهدوا
المحب الطبري : ذخائر العقبى - ص 67 .
وأخرج ابن المغازلي الشافعي حديث الغديربطرق كثيرة ، فتارة عن زيد بن أرقم ، وأخرى عن أبي هريرة ، وثالثة عن أبي سعيد الخدري وتارة عن علي بن أبي طالب ، وعمر بن الخطاب ، وابن مسعود وبريدة ، وجابر بن عبد الله ، وغير هؤلاء .
فعن زيد بن أرقم " أقبل نبي الله من مكة في حجة الوداع حتى نزل ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بغدير الجحفة بين مكة والمدينة فأمر بالدوحات فقم ما تحتهن من شوك ثم نادى : الصلاة جامعة ، فخرجنا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) في يوم شديد الحر ، وإن منا لمن يضع رداءه على رأسه وبعضه على قدميه من شدة الرمضاء . . . إلى قوله : ثم أخذ بيد علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فرفعها
ثم قال : من كنت مولاه فهذا مولاه ، ومن كنت وليه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . قالها ثلاثا "
ابن المغازلي : المناقب - ص 29 - إلى ص 36 .
ويقول الشهرستاني في ال
كتاب إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان 📗
ابن قيم الجوزية
" إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان" كتاب دونه الإمام ابن قيم الجوزية وتحدث فيه عن مصايد الشيطان وسبل الوقاية منها ورتبه على ثلاثة عشر باباً تطرق فيها للمواضيع التالية: الباب الأول من انقسام القلوب إلى صحيح وسقيم وميت، الباب الثاني: في ذكر حقيقة مرض القلب. الباب الثالث: في انقسام أدوية أمراض القلب إلى طبيعية وشرعية. الباب الرابع: في أن حياة القلب وإشرافه مادة كل خير فيه، وموته وظلمته مادة كل شر وفتنة فيه.
الباب الخامس: في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركاً للحق مريداً له مؤثراً له على غيره. الباب السادس بين أنه لا سعادة للقلب، ولا لذة ولا نعيم ولإصلاح إلا بأن يكون إلهه وفاطره وحده هو معبوده وغاية مطلوبة، وأحب إليه مما سواه، الباب السابع: في أن القرآن الكريم متضمن لأدوية القلب وعلاجه من جميع أمراضه. الباب الثامن: في زكاة القلب. الباب التاسع: في طهارة القلب وصحته. الباب العاشر: في علامات مرض القلب وصحته. الباب الحادي عشر: في علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه. الباب الثاني عشر: في علاج مرض القلب بالشيطان، الباب الثالث عشر: في مكايد الشيطان التي يكيد بها ابن آدم .,
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com