قناة

الأول والتالي

الأول والتالي
1.0k
عددالاعضاء
44
Links
3,196
Files
71
Videos
718
Photo
وصف القناة
كل الكلمات لماذا
‏أنت بضربة موفقة واحدة تستطيع أن تغير نظام الحكم ... أما الطبائع فيلزمها وقت أطول بكثير!

— نجيب محفوظ (المرايا)
‏" يا رب، دع سماءك تمطر كتباً، دعها تمطر مدارس جيدة ومعلمين وكتباً، وسوف نصنع نحن المطر، ونغسل عارنا ” !

― الصادق النيهوم, تحية طيبة وبعد
‏"وكيف نمد الأيدى لنعانق الجار الاسرائيلى وهو يهددنا ، انه التركيع لا التطبيع"!

— مصطفى محمود (عظماء الدنيا وعظماء الآخرة)
‏يقضي الإنسان سنواته الأولى في تعلّم النطق، وتقضي الأنظمة العربيّة بقيّة عمره في تعليمه الصمت"!

— أحلام مستغانمي (ذاكرة الجسد)
‏وإذا فشل مشروع من مشاريعك فقل إن الفلسطينيين سبب ذلك الفشل، كيف؟ إنه أمر لا يحتاج إلى تفكير طويل، قل إنهم مروا من هناك مثلا.. أو أنهم رغبوا في المشاركة.. أو أي شيء آخر، إذ ما من أحد سينبري لمحاسبتك!

— غسان كنفاني (أرض البرتقال الحزين)
‏حين تسكت عن حقك الواضح، بسبب الخوف غالباً، فإنك لن تتوقع من الآخر أن يحترم لك هذا الحق، سيتصرف في المرة القادمة وكأن التطاول على حقوقك من المسلمات!

— ممدوح عدوان (حيونة الإنسان)
‏رحيل الثقة أصعب من رحيل الأشخاص!

- وليام شكسبير
‏"كرهت جميع الطغـاة ..

لأن الطغـاة يسوسون شعبا من الجهلة"!

- محمود درويش
( ليلة گدِر )

ودّيتلچ وي الگمر ديرة هلا

او رفّة خواچي أو مستحه او ريحة نثايا مهلهله

او ردتچ تجين إبضحكتي أو ما صحلي طارش للنذر

أو ردت أشتري من الله الهوى وأشرب روازين العمر


يمرايتي الليلة گدِر ...

حلّيتلچ ميّة ظفيرة او لا شفت خصلة فجر

أو صلّيتلچ ميّة نهد لمّن غفه إبجفي الخِصر

أو غنيتلچ كلّ القصايد و الرسايل والمواويل أو سوالفنا الشِعر و المو شِعر

يمرايتي الليلة گدِر

او باچر يمر بينه العطش و إنفرفح طويرة عتب ما أظن يكفّينا صبر

و آنه إعله باب حجايتچ بلكت حرف يترس قصايدنا خمر

بلكت تمر نسمة صدگ تفتحلي شباچ الجدايل وأنتظر

يمرايتي الليلة گدِر

و آنه نبي أو متعوب من ليل الوِتر

صلّيني بأحضان الشَفع خل أنتچي

تدرين المرايات تطفى إبلا وجه يمسح تجاعيد البچي

أو تدرين الولايات تغفه ابلايه شاعر يعلگ شموع الحچي

وآنه شاعر ...


_عبد الوهاب الحمداني
"إن كميّة الملل، إن كان الملل قابلًا للقياس، هي أكبر اليوم عمّا كانت في الماضي، لأن المهن آنذاك لم تكن تُتخذ -في جانب كبير منها على الأقل- دون ارتباط عاطفيّ: الفلاحون عاشقون لأرضهم، وجدّي ساحر الطاولات الجميلة، والاسكافيون يعرفون أقدام كلّ سكّان القرية معرفة جيدة، وعمّال الغابات، والبستانيّون، بل أفترض أنّه حتى الجنود كانوا يلقون حتفهم بشغف. لم يكن معنى الحياة يوضع موضع تساؤل، بل كان يرافقهم بشكل عادي في ورشاتهم وفي حقولهم. فقد اكتسبت كل مهنة ذهنيتها وطريقتها الخاصة في الوجود. كان الطبيب يفكر بطريقة مختلفة عن المزارع، وكان للجندي سلوك مخالف لسلوك المعلم. أما اليوم، فنحن جميعًا متشابهون، يجمعنا عدم الاكتراث الشامل بعملنا، وهو عدم اكتراث تحوّل إلى هوس، هو الهوس الجماعي الأعظم الوحيد في عصرنا".

- كونديرا