قناة

الأول والتالي

الأول والتالي
1.0k
عددالاعضاء
44
Links
3,196
Files
71
Videos
718
Photo
وصف القناة
كل الكلمات لماذا
Listen to بنهدينِ يستقبلان السماءِ كأنهما يُرضعانِ القَمر by I_khaleda4a on #SoundCloud
https://soundcloud.app.goo.gl/HFsH
هاي تعويضات للعزاز
الوجبة الجاية راح تتاخر على ما تخلصون هذن ههههههه
والي يريد يصعد ادمن خل يطيني خبر
هذا معرفي 👇👇
@Alihaleem7
Listen to عزيزة جلال - مستنياك - كاملة by Killerwman on #SoundCloud
https://soundcloud.app.goo.gl/Pe1T
هاي الاغنية الاخيرة ضيم
مع احتراماتي للبقية هههههههه
Listen to Deep Relaxing Music, Vol. 1 - Ambient Music For Sleep, Meditation, Focus & Relaxation by Soothing Relaxation on #SoundCloud
https://soundcloud.com/soothingrelaxation/deep-relaxing-music-vol-1-ambient-music-for-sleep-meditation-focus-relaxation?ref=clipboard&p=a&c=0


الي يعانون من الضجة والصوت العالي
هذي موسيقى للقراءة رائعة
لا تطلبي الحُرية ايتها الراعية
لا تطلبي الحُرية ، بل مارسي الحرية
ان رضى الراعي ، فألف مرحباً
وان أَبى ، فحاولي اقناعه باللطفِ والروية
قولي له ان يشرب الحبرَ
وان يبلع نص الكره الارضية !
ماكانتِ الحُرية اختراعَهُ
او ارث من خلفهُ
لكي يَصفها الى املاكِه الشخصية
ان شاء ان يمنعها عنكِ
زَواها جانِبها
او شاء ان يمنحها ، قديمها هديه
قولي لهُ : إني وُلِدتُ حُرة
ان لم يصدقكِ فهاتي شاهداً
وينبغي في هذه القضية ان تجعلي الشاهد، " بُندقيه " !

احمد مطر
• عن الحضارة والبداوة او الريف ايضاً
الاختلاف لا يفسد في الود قضية ،، مو ؟



كَم زَورَةٍ لَكَ في الأَعرابِ خافِيَة...أَدهى وَقَد رَقَدُوا مِن زَورَةِ الذيبِ
ما أَوجُهُ الحَضَرِ المُستَحسَناتُ بِهِ...كَأَوجُهِ البَدَوِيّاتِ الرَعابيبِ
حُسنُ الحَضارَةِ مَجلوبٌ بِتَطرِيَةٍ...وَفي البَداوَةِ حُسنٌ غَيرُ مَجلوبِ
أَينَ المَعيزُ مِنَ الآرامِ ناظِرَةً...وَغَيرَ ناظِرَةٍ في الحُسنِ وَالطيبِ
أَفدي ظِباءَ فَلاةٍ ماعَرَفنَ بِها...مَضغَ الكَلامِ وَلا صَبغَ الحَواجي

- ابو الطيب
__________________________________

ولا تأخذ من الأعرابِ لهواً....ولا عيشاً فعَيشهمُ جديبُ
دَعْ الالبان يشربُها رجالٌ.......رقيقُ العيش بينهمُ غريبُ
أذا رابَ الحليبُ فبُل عليهِ....ولا تُحرج فما في ذاك حُوبُ
فأطيبُ منه صافيةٌ شمولُ....يطوفُ بكأسها ساقٍ أديبُ
يكادُ من الدلال أذا تثنى........عليكَ ، ومن تساقطهِ يذوبُ
فهذا العيش لا خيم البوادي...وهذا العيش لا اللبن الحليبُ

- ابو نؤاس
بضعة أشياء أعرفها وحدي- بسّام حجّار:

قالَ ٳنَّه مُتْعَبٌ
وٳنَّه أصْبَحَ في آخِرِ ٱلعُمْرِ
فَما جَدْوى أنْ يَبْتَهِجَ لِشَيء

وقالَ ٳنَّ ضَوْءَ النَّهارِ يُؤلِمُ عَيْنَيْه
وٱلغُبارَ يُؤذي رئَتَيْه
وَمَكَثَ في غُرْفَته
يَجْلِسُ على حَافَّةِ السَّريرِ مُطْرِقًا
وَقَدْ أسْنَدَ جِذْعَهُ بِساعِدَيْه،

قالَ ٳنَّه مُتْعَبٌ
ولا يَقْوى على السَّيْر في الشّارِعِ
فالنَّفَسُ يُجْهِدُه
كأنَّه ٱعْتادَ على ما يُشْبهُ ٱلاخْتِناقَ
وٱكْتفَى مِنَ ٱلهواءِ بالأقلِّ
ٱلَّذي لا يُحْيي ٱلكناريَّ ٱلَّذي أماتَهُ البَرْدُ،

وقال ٳنَّ الرَّبيعَ
يكادُ أنْ يَقْتُلَهُ
والصَّيفَ باذِخُ ٱلقَيْظ
والشِّتاءَ قارسٌ ومُبْتَلٌّ
وٱلخَريفَ فَصلُ النَّوّاحاتِ
ٱلكئيبُ
ولا يَعْرِفُ لماذا لا تُفارِقُ ٱلبُرودةُ
أطرافَه

وقَالَ خُذِ ٱلخاتَمَ
لا أمْلكُ سِواهُ
وَقَلَمَ ٱلحِبْرِ
ودَثَّرْني بالغِطاءِ الصّوفِ جيّدًا،
وهاتِ وجهَكَ أُقبِّلُه
هاتِ يَدَيْكَ
قد لا أراك غَدًا،

قالَ ٳنَّه مُتْعَب
ولا يَنام
فاللَّيلُ مُوحِشٌ وقَفْرٌ ومخيفٌ
دقائقُ أو ساعات قد تكون الأخيرة
فَيَنْهَضُ وَيَمْشي في الرّواقِ
يأكُلُ خُبْزاً جافّاً
يَشْرَبُ جُرْعَةَ ماء
وتُؤنْسُهُ جَلبةُ أنفاسِه الثَّقيلةِ
كأنَّ أنفاسه تُحَدِّثُهُ
كأنَّها ٱلأبناءُ وٱلجيرانُ وصُحْبَةُ ٱلكأسِ
والنُّزُهات،

وما كان يُصلّي
وقال: أحبَبتُ مَنْ أحْبَبْتُ
ومن أحَبَّني أعطاني مِنَ ٱلغبطَة ما لا أسْتَحِقُّ،
وَكُنْتُ أحيا وٱلموتُ في رِئَتَيَّ ألَماً وَسُعالاً، 
وَكُنْتُ أحيا بالنَّزْرِ ٱلقليلِ
مِنَ ٱلهواءِ وٱلمَلَذّات

سَقيْت النَّباتَ ٱلُمعَرِّشَ حتى ٱسْتطالَ ٳلى
السَّقف
وَوَضَعْتُ الكناريَّ في قَفَصٍ
وأطْعَمْتهُ ٱلحَبَّ وَسَقَيْتَهُ ٱلماءَ
وَماتَ على الرُّغْمِ منّي
وبَكيْتُهُ أيّامًا ثلاثة

لَمْ أُورثْ أحدًا مَشَقَّةَ أنْ يحيا مثلي
وألم الرَّبوِ والكَفَاف
جَعَلْتُ لِساعتي وَقْتًا مكَثتُ في ٱنْتِظارِه
لَمْ أُخْبِرْ أَحدًا
لكنّي مكثْتُ في ٱنْتظارِه
وَقُلْتُ لها حين أقْبَلَتْ عَلَيَّ
دَعيني أضَعُ رأسي ٱلمُتْعَبَ على صَدْرِكِ
وَلَمْ أقُلْ لها ٳنّني أُريد أنْ أبكي
ولكنّي بكَيتُ
بِضْعَةُ أشياء أعْرِفُها وَحْدي
جَعَلَتْني أبكي
وَلَمْ أكُن خاِئفًا
وَلَمْ أكُن بائِسًا
لكنّي بكَيت..