نهتم بنشر الفوائد العلمية والآثار والأحكام الشرعية المنتقاة من الكتاب والسنة ومن أقوال علماء الأمة..
خزانة الفوائد العلمية
mrwan22
لا تغتر بهذه الدنيا، وبما أنت فيه من عز ورفعة بين الناس فالنفس تدعوك للتعالي والترفع،والشرع يدعوك للتواضع فاكسر هذه النفس وذكرها بالله ولقائه . "ولا تمش فوق الأرض إلا تواضعاً//فكم تحتها قومٌ همُ منك أرفعُ فإن كنت في عز وخير ومَنْعة//فكم مات من قومٍ هم منك أمنعُ " روضة العقلاء ص٦٠ http://T.ME/Junaid_mrwan
خزانة الفوائد العلمية
mrwan22
✒ابن القيم رحمه الله تعالى: فلا إله إلا الله،كم في النُّفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع الأعمال أن تكون لله خالصة، وأن تصل إليه؟وإن العبد ليعمل العمل حيث لا يراه بشر البتَّة، وهو غير خالص لله، ويعمل العمل والعيون قد استدارت عليه نطاقا، وهو خالص لوجه الله. مدارج السَّالكين١/ ٤٣٨-٤٣٩ http://T.ME/Junaid_mrwan
خزانة الفوائد العلمية
mrwan22
كان بعض الصالحين يقول: قد سئمنا من الحياة لكثرة ما نقترف من الذنوب . قال الحافظ ابن رجب رحمه الله معلّقًا على كلامه .. هذا مع كثرة أعمالهم الصالحة فكيف يقول من عمره كله ضائع . [مجموع الرسائل (١٦٠/١)] http://T.ME/Junaid_mrwan
خزانة الفوائد العلمية
mrwan22
قال الإمام ابن حبان رحمه الله :
" من اشتهى أن يكون حرًّا ، فليجتنب الشهوات وإن كانت لذيذة " .
قال العلامة الألباني : إذا صلى الرجل النافلة وصلت المرأة الفريضة في المسجد الحرام فهي بمائة ألف صلاة، وإن صلى الرجل نافلته، وصلت المرأة فريضتها في البيت، فصلاة كل منهما بمائة ألف صلاة وزيادة "فضل الصلاة في البيت" . (فتاوى الإمارات رقم ٩) http://T.ME/Junaid_mrwan
خزانة الفوائد العلمية
mrwan22
قال العلامة الألباني : سجدة الشكر واحدة، وهي كسجود التلاوة، لا يُشترط لأي منهما أي شرط، كالطهارة واستقبال القبلة والتكبير والتسليم، وإنما إذا فوجئ بنعمة سجد فوراً كما هو وحمد الله بما تيسر له (الهدى والنور رقم ٩٧) http://T.ME/Junaid_mrwan
خزانة الفوائد العلمية
mrwan22
قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله:-
"إنَّ لي إخوانا ما ألقاهُم في السَّنةِ إلا مرَّة: أنا أوثَقُ في مودَّتهم ممن ألقى كلَّ يوم".
قال العلامة الألباني : سجدة التلاوة لا يجب فيها الطهارة سواء كان طهارة المكان أو الثياب أو من الحدث الأكبر والأصغر كأي ذكر من الأذكار الذي يجوز للمسلم أن يذكر الله على أي حال، ولا شك أن الأفضل أن يكون على طهارة . (فتاوى جدة رقم ١٧)
لم يرد في الأحاديث التي فيها أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد في سورة السجدة يوم الجمعة أو في غيرها من الصلوات أنه كبر لها، ولكن هناك أثر صحيح عن عبدالله بن مسعود أنه كان يكبر لسجود التلاوة فلا أرى مانع من التكبير، والأفضل أن يلتزم السنة (فتاوى جدة رقم ٢٦)