خزانة الفوائد العلمية

القول بتكفير الساحر بدون تفصيل هو الحق.

فتح الرب الغفور صـ٧٧
للعلامة النجمي رحمه الله

http://T.ME/Junaid_mrwan

اختلف أهل العلم فيما إذا ترك الصلاة تكاسلاً ،وتهاونًا على قولين ،وهي من أعظم المسائل التي اختلف فيها السلف .

فتح العلام ٢-٥

http://T.ME/Junaid_mrwan

حكم تارك الصلاة تكاسلًا، وتهاونًا.

القول الأول: في حكم تارك الصلاة تكاسلاً أنه كفر أكبر مخرج من الملة
القول الثاني:أن ترك الصلاة تكاسلًا كفر أصغر ليس مخرجا من الملة،بل يكون فاسقًا ، مرتكبًا لكبيرة من كبائر الذنوب.

فتح العلام ٢-٧
http://T.ME/Junaid_mrwan

قال الشيخ الفقيه محمد بن حزام حفظه الله بعد أن ساق أدلة الفريقين في حكم تارك الصلاة تكاسلًا وناقشها .

الأدلة قوية من الجانبين،ولكن بالنظر فيها نلاحظ أن أدلة القول الثاني اقوى،وتأويلها أعسر، فالراجح هو القول الثاني، .وهو قول المالكية ، والشافعية، والحنفية، وأحمد في رواية اختارها بعض أصحابه كابن بطة،وابن قدامة،وهو قول الثوري،والمزني ،وعزاه بعضهم إلى الأكثرين كالنووي،والحافظ ابن حجر،والشوكاني.


فتح العلام {٢/ ٥-١٤}

أي أن ترك الصلاة تكاسلًا كفرٌ أصغر ليس مخرجًا من الملة،بل فاسق مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب.

http://T.ME/Junaid_mrwan

تارك الصلاة جحودًا أجمع العلماء على أنه كافر،وخارج من الملة.

فتح العلام ٢-٥

http://T.ME/Junaid_mrwan

وكما قيل (يكفي تارك الصلاة عاراً أنَّ أهل العلم اختلفوا فيه ،هل هو مسلم أو كافر)أي من تركها تكاسلًا

http://T.ME/Junaid_mrwan

مسألة: هل يقتل تارك الصلاة تكاسلًا .

ذهب جمهور العلماء إلى أنه يقتل لقوله تعالى {فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ} [ التوبة:٥]وغيرها من الأدلة .
وذهب الحنفية، والمزني،وهو قول الزهري،وسعيد بن المسيب، وعمر بن عبد العزيز، إلى أنه لا يقتل، بل يحبس ، ويعزر حتى يصلي، واستدلوا بأدلة منها حديث ( أمرت أن أقاتل الناس .. الحديث ) وحديث ( لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث )
قال أبو عبد الله سدده الله والصواب قول الجمهور. مختصرًا.

فتح العلام ٢-١٥-١٦

http://T.ME/Junaid_mrwan

المرتد لا يقضي ما تركه من الصلوات قبل ردته،ولاما تركه حين ردته،لأن الأدلة تسقط القضاء على الكافر الأصلي،والمرتد وهو الراجح. مختصرا

فتح العلام ٢-١٧

http://T.ME/Junaid_mrwan

الصلاة لا تجب على الصبي هو قول الجمهور،وهو أصح الروايتين عن أحمد، واستدلوا على ذلك بحديث ( رفع القلم عن ثلاثة )وذكر منهم الصبي حتى يبلغ ،وهو الصواب ،وأما حديث ( اضربوهم عليها وهم ابناء عشر من باب التأديب والتربية ،لا لأنها واجبة عليهم،والله أعلم.

فتح العلام ٢-١٨

http://T.ME/Junaid_mrwan

المُغمى عليه لايُصلي إذا فاق إلا ماكان وقتهاباقياً،وهوقول جمع من أهل العلم منهم الحسن وطاوس،ومحمد بن سيرين،والزهري ،وربيعة،ومالك والشافعي.
وهو الأقرب إلى الصواب . مختصراً
فتح العلام (٢/-٢٠-٢١)

http://T.ME/Junaid_mrwan