خزانة الفوائد العلمية

ذهب أحمد،والشافعي ، وأصحابهما،ومالك وغيرهما، إلى أنه لا يكره رد السلام على المصلي، وهو الراجح.
فتح العلام ٢-٢٣٦

ذهب جمهور العلماء إلى أن تكبيرة الإحرام تجزئ عن تكبيرة الانتقال،لمن أدرك الإمام راكعًا وهو الراجح.بتصرف
فتح العلام ٢-٣٦٠

إذا أمر صبياً لا يميز أو مجنوناً بقتل إنسان ذهب الشافعي وأحمد إلى أن الآمر يقتل، وهو الأقرب .بتصرف
فتح العلام ٩-٢٢١

من أوتر في أول الليل ثم قام فأراد أن يوتر الصواب أنه لا ينقص من أجره بل يصلي ماشاء،وهو قول الشافعي،ومالك وأحمد،وغيرههم .بتصرف يسير

فتح العلام ٢-٦٤٨-٦٤٩

ذهب الأكثرون إلى أن الوتر يخرج وقته بذهاب الليل وطلوع الفجر وهو الراجح . بتصرف يسير

فتح العلام ٢-٦٥٦

ذهب الجمهور على أن وقت الوتر يدخل بصلاة العشاء وإن صلاها جمع تقديم .وهو الراجح. بتصرف يسير

فتح العلام ٢-٢٥٩

ذهب بعض أهل العلم إلى أن الوتر آخر الليل أفضل لمن وثق من نفسه أن يقوم ومن ليس كذلك فالأفضل في حقه أن يوتر قبل النوم،وهو الصواب.

فتح العلام ٢-٦٦١

الحائض الصحيح أن لها أن تسجد إذا قرأت سجدة لأنها ليست بصلاة كما تقدم وهو قول من قال لا تشترط الطهارة لسجود التلاوة.


فتح العلام ٢-٦١٣

سجود التلاوة بعد صلاة الصبح والعصر الذي يظهر لي أن لابأس بذلك لأنها ليست بصلاة.بتصرف

فتح العلام ٢-٦١٢

قال أبو عبد الله: إذا كان لم يثبت حديث عن النبي ﷺ في تخصيص دعاء لسجود التلاوة فيقال فيه كما يقال في سجود الصلاة. بتصرف يسير

فتح العلام ٢-٧٠٩

سجود التلاوة في السرية الذي يظهر لي هو الكراهة لما يحصل من تشويش على المأمومين،ولم يثبت عن النبي ﷺ أنه سجد في السرية .

فتح العلام ٢-٦٠٦

الحائض الصحيح أن لها أن تسجد إذا قرأت سجدة لأنها ليست بصلاة كما تقدم وهو قول من قال لا تشترط الطهارة لسجود التلاوة.

فتح العلام ٢-٦١٣

سجود التلاوة بعد صلاة الصبح والعصر الذي يظهر لي أن لابأس بذلك لأنها ليست بصلاة.بتصرف

فتح العلام ٢-٦١٢

ذهب أكثر العلماء إلى وجوب إدخال المرفقين في الغسل، وهو مذهب أحمد ومالك والشافعي ،وإسحاق، وأصحاب الرأي.
فتح العلًَام ١-١٨٨

قال ابن رجب: وأكثر العلماء على أنه لا يكره قراءة أوائل السور، وأوساطها وخواتيمها في الصلاة،وهو الراجح.

فتح العلًَام ٢-٤٦٠

ليس في المعادن زكاة إلا أن يكون ذهبًا ،أو فضة وبلغ النصاب وحال عليه الحول،وهو الصواب. بتصرف

فتح العلًَام ٤-١٤٧-١٤٨